سعيد الكحل : فتنة الريسوني.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل لما يفقد المرء حسه النقدي ورزانة العقل وعمق التفكير يفقد بالضرورة الحكمة والتبصر وتقدير أثر القول أو الفعل على النفوس أو العلاقات. مناسبة هذا القول ما صرح به الدكتور الريسوني، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، حول موريتانيا دون أن يدرك أو يقدّر أثره على العلاقات الدبلوماسية بينها وبين المغرب. ذلك أن تأكيد الريسوني، في حديثه لموقع “بلانكا بريس”، بأن “وجود موريتانيا غلط من الأساس، إلى جانب قضية الصحراء”، وأن “المغرب ينبغي أن يعود إلى ما كان عليه قبل الغزو الأوروبي لما كانت موريتانيا جزءًا منه”، يفتقر إلى الحكمة والواقعية ويروم إثارة الفتنة بين الدولتين والشعبين. فحديث الريسوني لم يأت في سياق تاريخي بدليل توظيفه لفعل "ينبغي" الذي يسري أثره على الحاضر والمستقبل، أي ما يفيد المتعين فعله وذلك بإعادة موريتانيا إلى حضن المغرب وسيادته. الأمر الذي يطرح سؤالا حول هدف الريسوني من هذا التصريح وهو يعلم علم اليقين أن موريتانيا دولة مستقلة وذات سيادة وعضو بهيئة الأمم المتحدة، وأن المغرب يعمل جاهدا على الارتقاء بعلاقاته الدبلوماسية والاقتصادية والتجارية والأمنية والعسكرية معها وتمتينها. هل يجهل الريسوني أو يتجاهل تربص عدة أطراف خارجية بالمغرب وبموريتانيا خدمة لأجندات الهيمنة والتوغل، أو عزل المغرب عن امتداده الإفريقي وضرب مصالحه العليا؟ طبعا لا يمكن التعامل مع تصريحات الريسوني باعتبارها أقوالا عابرة صدرت عن شخص عادي اعتاد الخوض في القضايا الفقهية بعيدا عن المجال الدبلوماسي والسياسي. فالريسوني شخص مسؤول في أكبر هيئة علمائية تفتي في القضايا المصيرية للمسلمين؛ ومن ثم ينبغي إعطاء أقواله الأبعاد التي يفرضها مقامه كرئيس وفقيه "مقاصدي". إن الريسوني، في واقع الأمر، لا يمثل نفسه وإنما انتماؤه الإيديولوجي والتنظيمي لتيار الإسلام السياسي يجعله في خدمة أهداف هذا التيار ضدا على مصالح الشعوب والدول. ولا يُخفي الريسوني حقيقة أن تنظيمات الإسلام السياسي لم تبلغ بعدُ مرحلة "الرشد" أو بالكاد تلامسها. فلا غرابة، إذن، أن تأتي تصريحاته مخالفة للأعراف الدبلوماسية ومفتقرة إلى الحكمة المفروض توفرها في العلماء والفقهاء. وليست المرة الأولى التي يعبر فيها الريسوني عن مرحلة "ما قبل الرشد" التي توجد عليها الحركة الإسلامية وقياداتها. ففي سنة 2003، أعطى تصريحا لصحيفة مغربية "Aujourd’hui le Maroc" شكك، من خلاله، في أهلية الملك لتولي مسؤولية إمارة المؤمنين. زلة لا يمكن أن يسقط فيها إلا "فقيه" فاقد "للرشد" مهووس بالمشروع الإخواني الهادف إلى السيطرة على الدولة والسلطة والدين. ورغم أن تصريحه حينها كلّفه منصبه على رأس حركته الدعوية "التوحيد والإصلاح"، فإنه لم يتعظ ولم "يرشد" حتى يزن الأمور بميزان العقل والحكمة ومصلحة الشعوب والأوطان. وكيف له أن يفعل وقد انخرط في خدمة التحالف الإخواني/الإيراني. إذ لا يخفى على أحد المخطط الإيراني في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل والصحراء. مخطط تعمل إيران، بكل الوسائل، على تمريره وتنفيذه. وسبق للمغرب أن تصدى له بكل حزم حين قرر قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران سنة 2018. ذلك أن المغرب تفطن لكون إيران تخطط لزعزعة استقراره عبر الدعم العسكري واللوجيستي لجبهة البوليساريو مستغلة تواطؤ حكام الجزائر وتسهيلهم لمأمورية الحرس الثوري وعناصر حزب الله اللبناني لنقل خبراتهم العسكرية والقتالية لانفصاليي تندوف. مخطط حذر منه المغرب مرارا. ففي مقابلة مع قناة "لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية" بموقع "يوتيوب"، عشية أول مشاركة رسمية مغربية في فعاليات مؤتمر "إيباك"، أكد السيد ناصر بو ......
#فتنة
#الريسوني.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765787
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل لما يفقد المرء حسه النقدي ورزانة العقل وعمق التفكير يفقد بالضرورة الحكمة والتبصر وتقدير أثر القول أو الفعل على النفوس أو العلاقات. مناسبة هذا القول ما صرح به الدكتور الريسوني، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، حول موريتانيا دون أن يدرك أو يقدّر أثره على العلاقات الدبلوماسية بينها وبين المغرب. ذلك أن تأكيد الريسوني، في حديثه لموقع “بلانكا بريس”، بأن “وجود موريتانيا غلط من الأساس، إلى جانب قضية الصحراء”، وأن “المغرب ينبغي أن يعود إلى ما كان عليه قبل الغزو الأوروبي لما كانت موريتانيا جزءًا منه”، يفتقر إلى الحكمة والواقعية ويروم إثارة الفتنة بين الدولتين والشعبين. فحديث الريسوني لم يأت في سياق تاريخي بدليل توظيفه لفعل "ينبغي" الذي يسري أثره على الحاضر والمستقبل، أي ما يفيد المتعين فعله وذلك بإعادة موريتانيا إلى حضن المغرب وسيادته. الأمر الذي يطرح سؤالا حول هدف الريسوني من هذا التصريح وهو يعلم علم اليقين أن موريتانيا دولة مستقلة وذات سيادة وعضو بهيئة الأمم المتحدة، وأن المغرب يعمل جاهدا على الارتقاء بعلاقاته الدبلوماسية والاقتصادية والتجارية والأمنية والعسكرية معها وتمتينها. هل يجهل الريسوني أو يتجاهل تربص عدة أطراف خارجية بالمغرب وبموريتانيا خدمة لأجندات الهيمنة والتوغل، أو عزل المغرب عن امتداده الإفريقي وضرب مصالحه العليا؟ طبعا لا يمكن التعامل مع تصريحات الريسوني باعتبارها أقوالا عابرة صدرت عن شخص عادي اعتاد الخوض في القضايا الفقهية بعيدا عن المجال الدبلوماسي والسياسي. فالريسوني شخص مسؤول في أكبر هيئة علمائية تفتي في القضايا المصيرية للمسلمين؛ ومن ثم ينبغي إعطاء أقواله الأبعاد التي يفرضها مقامه كرئيس وفقيه "مقاصدي". إن الريسوني، في واقع الأمر، لا يمثل نفسه وإنما انتماؤه الإيديولوجي والتنظيمي لتيار الإسلام السياسي يجعله في خدمة أهداف هذا التيار ضدا على مصالح الشعوب والدول. ولا يُخفي الريسوني حقيقة أن تنظيمات الإسلام السياسي لم تبلغ بعدُ مرحلة "الرشد" أو بالكاد تلامسها. فلا غرابة، إذن، أن تأتي تصريحاته مخالفة للأعراف الدبلوماسية ومفتقرة إلى الحكمة المفروض توفرها في العلماء والفقهاء. وليست المرة الأولى التي يعبر فيها الريسوني عن مرحلة "ما قبل الرشد" التي توجد عليها الحركة الإسلامية وقياداتها. ففي سنة 2003، أعطى تصريحا لصحيفة مغربية "Aujourd’hui le Maroc" شكك، من خلاله، في أهلية الملك لتولي مسؤولية إمارة المؤمنين. زلة لا يمكن أن يسقط فيها إلا "فقيه" فاقد "للرشد" مهووس بالمشروع الإخواني الهادف إلى السيطرة على الدولة والسلطة والدين. ورغم أن تصريحه حينها كلّفه منصبه على رأس حركته الدعوية "التوحيد والإصلاح"، فإنه لم يتعظ ولم "يرشد" حتى يزن الأمور بميزان العقل والحكمة ومصلحة الشعوب والأوطان. وكيف له أن يفعل وقد انخرط في خدمة التحالف الإخواني/الإيراني. إذ لا يخفى على أحد المخطط الإيراني في شمال إفريقيا ومنطقة الساحل والصحراء. مخطط تعمل إيران، بكل الوسائل، على تمريره وتنفيذه. وسبق للمغرب أن تصدى له بكل حزم حين قرر قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران سنة 2018. ذلك أن المغرب تفطن لكون إيران تخطط لزعزعة استقراره عبر الدعم العسكري واللوجيستي لجبهة البوليساريو مستغلة تواطؤ حكام الجزائر وتسهيلهم لمأمورية الحرس الثوري وعناصر حزب الله اللبناني لنقل خبراتهم العسكرية والقتالية لانفصاليي تندوف. مخطط حذر منه المغرب مرارا. ففي مقابلة مع قناة "لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية" بموقع "يوتيوب"، عشية أول مشاركة رسمية مغربية في فعاليات مؤتمر "إيباك"، أكد السيد ناصر بو ......
#فتنة
#الريسوني.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765787
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - فتنة الريسوني.
محمد رضا عباس : احمد الريسوني يريد حرق ما تبقى من ارض العرب
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس الفتاوى الدينية من خارج الحدود كانت هي السبب في اشعال الحرب الاهلية في العراق . عدد من أئمة السوء تطوعوا لبث سمومهم , فكانت نتائجها استشهاد مئات الالاف من العراقيين وترمل اكثر من مليونين امرأة , و أطفال يتامى قدر عددهم خمسة ملايين . الخسائر المادية لهذه الفتاوى قدرت ما بين 200 و250 مليار دولار , وهو مبلغ ليس بالصغير , خاصة وان البلد يعاني من ازمة سكن , ازمة طاقة, وأزمة خدمات . واهم من كل هذا , فان العراق قد خرج من محور المقاومة ضد إسرائيل , بعد استهلك جميع قدراته العسكرية في الحروب مع القاعدة وداعش , إضافة الى الضائقة المالية التي ابتلى بها منذ منتصف عام 2014. دولة أخرى اخرجتها فتوى السوء والفتنة من محور المقاومة , هي سوريا. العراق وسوريا ومصر كانوا من الدول التي تحسب لها إسرائيل الف حساب . الا ان الفتاوى التي جاءت من خلف حدود سوريا أحرقت سوريا وشردت أهلها وقتلت ما لا يقل عن نصف مليون سوري وخربت ما يقارب نصف المدن السورية . لقد كشفت فتوى الجهاد في سوريا كل خبث المفتين و غاياتهم ومن ورائهم .لقد كانوا وحوش كاسرة في ثوب حمل وديع . احدهم يفتي بإجازة المقاتلين ضد النظام السوري من غير المتزوجين او من المتزوجين الذين لا يمكنهم ملاقاة زوجاتهم بأبرام عقود نكاح شرعية مع بنات او مطلقات لمدة قصيرة لا تتجاوز الساعة ". واخر يدعو كل من يقدر " بضرب السيف والمدفع , من عنده قدرة على مقاومة هؤلاء (الشيعة) ويجد السبيل ميسرا , يجب ان يذهب لسوريا". واصدر 52 عالما من علماء ودعاة المملكة العربية السعودية بيانا اعتبروا فيه " ان التحالف الغربي-الروسي مع الصفوية والنصيرية حرب حقيقية على اهل السنة وبلادهم وهويتهم". لقد وجدت هذه الفتوى من يصدق بها وأجتمع من حولها الالاف من كل حدب وصوب يأخذهم الامل بأسقاط النظام السوري او 72 من حور العين . عشرة سنوات من الحرب قصمت ظهر سوريا وأصبحت ليس لها قدرة الوقوف ضد العدوان الصهيوني المتكرر على أراضيها . والغريب ان من اطلق الفتوى لم ينطق بحرف واحد عن ما أصاب السوريين من فقر وتهجير وقتل وظلم , نسوهم بالمرة . ولم تطلق منهم كلمة ولو واحدة تندد بالعدوان الصهيوني والذي اصبح تقريبا كل يوم ضد مواقع سورية . لقد انجزوا المهمة بكل اقتدار , وهي تحييد قوتين عظيمتين كانتا تقف في وجه إسرائيل بدون ان يسقط من المكون جندي واحد . اليس هذا يعطيك الف سبب بان هؤلاء " المتدينين" ما هم الا جيش احتياطي ساكت وينتظر الوقت المناسب ليقوم بدوره التخريبي؟ هذه المرة , يدخل علينا متدين اخر يريد ان يحرق شمال افريقيا , انه رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين , "العلامة" احمد الريسوني . هذا الدعي قال في مقابلة مع موقع " بلانكا ابريس" , ان " وجود ما يسمى بموريتانيا غلط ", وان " قضية الصحراء الغربية و موريتانيا صناعة استعمارية". وقال أيضا عن استعداد المغاربة والعلماء والدعاة المغرب " للجهاد بالمال والنفس", و " الزحف بالملايين " الى مدينة " تندوف" الجزائرية. الدعوة رفضت بشدة من قبل هيئة علماء موريتانية وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين . الموريتانيون وصفوا دعوة الريسوني " مريبة , وغير ودية , ومستفزة", فيما وصف الجزائريون الريسوني " عالم المقاصد وقع في المفاسد". الريسوني رجل دين مغربي , ولكنه لم يتخلى عن توجهات دولته , وهو يقود مؤسسة تضم ما يقارب 95 الف رجل دين من مختلف الشعوب والطوائف , وبذلك كان من المفروض بالشيخ ان يحترم نفسه ومنصبه والتي من اهم واجباته هو حماية الدين , حماية دم وعرض المسلمين , وحماية مدن الإسلام من الهدم والخراب . هل يعلم هذا الرجل المح ......
#احمد
#الريسوني
#يريد
#تبقى
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765882
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس الفتاوى الدينية من خارج الحدود كانت هي السبب في اشعال الحرب الاهلية في العراق . عدد من أئمة السوء تطوعوا لبث سمومهم , فكانت نتائجها استشهاد مئات الالاف من العراقيين وترمل اكثر من مليونين امرأة , و أطفال يتامى قدر عددهم خمسة ملايين . الخسائر المادية لهذه الفتاوى قدرت ما بين 200 و250 مليار دولار , وهو مبلغ ليس بالصغير , خاصة وان البلد يعاني من ازمة سكن , ازمة طاقة, وأزمة خدمات . واهم من كل هذا , فان العراق قد خرج من محور المقاومة ضد إسرائيل , بعد استهلك جميع قدراته العسكرية في الحروب مع القاعدة وداعش , إضافة الى الضائقة المالية التي ابتلى بها منذ منتصف عام 2014. دولة أخرى اخرجتها فتوى السوء والفتنة من محور المقاومة , هي سوريا. العراق وسوريا ومصر كانوا من الدول التي تحسب لها إسرائيل الف حساب . الا ان الفتاوى التي جاءت من خلف حدود سوريا أحرقت سوريا وشردت أهلها وقتلت ما لا يقل عن نصف مليون سوري وخربت ما يقارب نصف المدن السورية . لقد كشفت فتوى الجهاد في سوريا كل خبث المفتين و غاياتهم ومن ورائهم .لقد كانوا وحوش كاسرة في ثوب حمل وديع . احدهم يفتي بإجازة المقاتلين ضد النظام السوري من غير المتزوجين او من المتزوجين الذين لا يمكنهم ملاقاة زوجاتهم بأبرام عقود نكاح شرعية مع بنات او مطلقات لمدة قصيرة لا تتجاوز الساعة ". واخر يدعو كل من يقدر " بضرب السيف والمدفع , من عنده قدرة على مقاومة هؤلاء (الشيعة) ويجد السبيل ميسرا , يجب ان يذهب لسوريا". واصدر 52 عالما من علماء ودعاة المملكة العربية السعودية بيانا اعتبروا فيه " ان التحالف الغربي-الروسي مع الصفوية والنصيرية حرب حقيقية على اهل السنة وبلادهم وهويتهم". لقد وجدت هذه الفتوى من يصدق بها وأجتمع من حولها الالاف من كل حدب وصوب يأخذهم الامل بأسقاط النظام السوري او 72 من حور العين . عشرة سنوات من الحرب قصمت ظهر سوريا وأصبحت ليس لها قدرة الوقوف ضد العدوان الصهيوني المتكرر على أراضيها . والغريب ان من اطلق الفتوى لم ينطق بحرف واحد عن ما أصاب السوريين من فقر وتهجير وقتل وظلم , نسوهم بالمرة . ولم تطلق منهم كلمة ولو واحدة تندد بالعدوان الصهيوني والذي اصبح تقريبا كل يوم ضد مواقع سورية . لقد انجزوا المهمة بكل اقتدار , وهي تحييد قوتين عظيمتين كانتا تقف في وجه إسرائيل بدون ان يسقط من المكون جندي واحد . اليس هذا يعطيك الف سبب بان هؤلاء " المتدينين" ما هم الا جيش احتياطي ساكت وينتظر الوقت المناسب ليقوم بدوره التخريبي؟ هذه المرة , يدخل علينا متدين اخر يريد ان يحرق شمال افريقيا , انه رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين , "العلامة" احمد الريسوني . هذا الدعي قال في مقابلة مع موقع " بلانكا ابريس" , ان " وجود ما يسمى بموريتانيا غلط ", وان " قضية الصحراء الغربية و موريتانيا صناعة استعمارية". وقال أيضا عن استعداد المغاربة والعلماء والدعاة المغرب " للجهاد بالمال والنفس", و " الزحف بالملايين " الى مدينة " تندوف" الجزائرية. الدعوة رفضت بشدة من قبل هيئة علماء موريتانية وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين . الموريتانيون وصفوا دعوة الريسوني " مريبة , وغير ودية , ومستفزة", فيما وصف الجزائريون الريسوني " عالم المقاصد وقع في المفاسد". الريسوني رجل دين مغربي , ولكنه لم يتخلى عن توجهات دولته , وهو يقود مؤسسة تضم ما يقارب 95 الف رجل دين من مختلف الشعوب والطوائف , وبذلك كان من المفروض بالشيخ ان يحترم نفسه ومنصبه والتي من اهم واجباته هو حماية الدين , حماية دم وعرض المسلمين , وحماية مدن الإسلام من الهدم والخراب . هل يعلم هذا الرجل المح ......
#احمد
#الريسوني
#يريد
#تبقى
#العرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765882
الحوار المتمدن
محمد رضا عباس - احمد الريسوني يريد حرق ما تبقى من ارض العرب