سعيد الكحل : هل ستفعّلُ الحكومةُ التوجيهاتِ الملكية لصالح مغاربة العالم؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل تميز الخطاب الملكي، بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب في 20 غشت 2022، بالتركيز على موضوعين رئيسيين ومتداخلين: الوحدة الترابية والوحدة الوطنية. فإذا كانت الوحدة الترابية تلقى مزيدا من الدعم والتأييد من طرف الدول الشقيقة والصديقة من مختلف القارات، بفضل عدالتها وجدّية مقترح الحكم الذاتي ومصداقيته، فإن الوحدة الوطنية تتطلب من الحكومة تذليل كل العقبات وإزالة كل العراقيل أمام إدماج نحو خمسة ملايين من مغاربة العالم، بالإضافة إلى مئات الألاف من اليهود المغاربة، في النسيج الاقتصادي والاجتماعي والتنموي. ذلك أن الارتباط القوي للجالية المغربية بوطنها لا توازيه الإجراءات الحكومية الضرورية لفائدتها. وهذا الذي شدد عليه الخطاب الملكي بسلسلة من الأسئلة التي على الحكومة الإجابة عنها عمليا: (ماذا وفرنا لهم لتوطيد هذا الارتباط بالوطن؟ وهل الإطار التشريعي، والسياسات العمومية، تأخذ بعين الاعتبار خصوصياتهم؟ وهل المساطر الإدارية تتناسب مع ظروفهم وهل وفرنا لهم التأطير الديني والتربوي اللازم؟ وهل خصصنا لهم المواكبة اللازمة، والظروف المناسبة، لنجاح مشاريعهم الاستثمارية؟). إن الخطاب الملكي واضح في اعتبار الوحدة الوطنية أساس الدفاع عن الوحدة الترابية وحمايتها. لهذا وجبت تقوية الجبهة الداخلية بالتعبئة الشاملة لكل المغاربة "يبقى حجر الزاوية في الدفاع عن مغربية الصحراء هو وحدة الجبهة الداخلية والتعبئة الشاملة لكل المغاربة، أينما كانوا، للتصدي لمناورات الأعداء". لقد أضاعت الحكومات ما يكفي من الوقت ومن الجهد دون تحقيق تطلعات الجالية المغربية إلى إدارة فعالة، وقضاء نزيه، وتشريعات تساير تلك التي ألفوها في بلاد الإقامة. فالكثير من مغاربة العالم، كما جاء في الخطاب الملكي، "ما زالوا يواجهون العديد من العراقيل والصعوبات، لقضاء أغراضهم الإدارية، أو إطلاق مشاريعهم. وهو ما يتعين معالجته". وغني عن البيان أن مغاربة العالم يمثلون قوة اقتصادية مهمة للمغرب، بحيث تلعب تحويلاتهم ، حسب وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة المالية السابق، محمد بنشعبون، دورًا مهمًا في تعزيز مكانة المغرب الخارجية، إذ مثلت 6٪ من الناتج المحلي الإجمالي في المتوسط خلال السنوات الخمس (2017ـ 2021) وغطت حوالي 35٪ من العجز التجاري (بلغت التحويلات خلال 2021 سبعة مليار دولار، وهو ما يشكل، حسب تقارير رسمية مغربية وأوروبية، حوالي 10 في المائة من الناتج الوطني الإجمالي). وإلى جانب هذه الجهود المالية لمغاربة العالم، فإنهم يبذلون جهودا مماثلة دفاعا عن "الوحدة الترابية من مختلف المنابر والمواقع التي يتواجدون بها"، خصوص الدور المهم الذي يلعبه اليهود المغاربة في المنتديات الدولية وما يمارسونه من تأثير على صناع القرار في الولايات المتحدة الأمريكية، الذي أثمر، بالتكامل مع الجهود الدبلوماسية المغربية، الاعتراف الأمريكي بالسيادة المغربية على الأقاليم الصحراوية. الأمر الذي قلَب كل حسابات أعداء الوحدة الترابية وقوّى مركز المغرب ودوره الإقليمي. كما تزخر الجالية المغربية بالكفاءات والخبرات التي يحتاجها المغرب في بناء اقتصاد قوي قادر على المنافسة وجلب الاستثمارات. إلا أن العراقيل الإدارية وضعف التشريعات القانونية تشكل عوائق حقيقية في وجه مستثمري مغاربة العالم. إذ لا يكفّ هؤلاء عن طرح إشكالية الاستثمار في المغرب وضرورة إيجاد حلول ناجعة لها. فالمبادرات التي قدمتها الحكومات المغربية في سبيل تشجيع الاستثمار ظلت آثارها محدودة على مستوى المساطر الإدارية، الرخص، الضرائب، التمويل، الحماية القانونية، التوجيه والتأطير والمرافقة وتوفير الدراسات ......
#ستفعّلُ
#الحكومةُ
#التوجيهاتِ
#الملكية
#لصالح
#مغاربة
#العالم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766339
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل تميز الخطاب الملكي، بمناسبة ذكرى ثورة الملك والشعب في 20 غشت 2022، بالتركيز على موضوعين رئيسيين ومتداخلين: الوحدة الترابية والوحدة الوطنية. فإذا كانت الوحدة الترابية تلقى مزيدا من الدعم والتأييد من طرف الدول الشقيقة والصديقة من مختلف القارات، بفضل عدالتها وجدّية مقترح الحكم الذاتي ومصداقيته، فإن الوحدة الوطنية تتطلب من الحكومة تذليل كل العقبات وإزالة كل العراقيل أمام إدماج نحو خمسة ملايين من مغاربة العالم، بالإضافة إلى مئات الألاف من اليهود المغاربة، في النسيج الاقتصادي والاجتماعي والتنموي. ذلك أن الارتباط القوي للجالية المغربية بوطنها لا توازيه الإجراءات الحكومية الضرورية لفائدتها. وهذا الذي شدد عليه الخطاب الملكي بسلسلة من الأسئلة التي على الحكومة الإجابة عنها عمليا: (ماذا وفرنا لهم لتوطيد هذا الارتباط بالوطن؟ وهل الإطار التشريعي، والسياسات العمومية، تأخذ بعين الاعتبار خصوصياتهم؟ وهل المساطر الإدارية تتناسب مع ظروفهم وهل وفرنا لهم التأطير الديني والتربوي اللازم؟ وهل خصصنا لهم المواكبة اللازمة، والظروف المناسبة، لنجاح مشاريعهم الاستثمارية؟). إن الخطاب الملكي واضح في اعتبار الوحدة الوطنية أساس الدفاع عن الوحدة الترابية وحمايتها. لهذا وجبت تقوية الجبهة الداخلية بالتعبئة الشاملة لكل المغاربة "يبقى حجر الزاوية في الدفاع عن مغربية الصحراء هو وحدة الجبهة الداخلية والتعبئة الشاملة لكل المغاربة، أينما كانوا، للتصدي لمناورات الأعداء". لقد أضاعت الحكومات ما يكفي من الوقت ومن الجهد دون تحقيق تطلعات الجالية المغربية إلى إدارة فعالة، وقضاء نزيه، وتشريعات تساير تلك التي ألفوها في بلاد الإقامة. فالكثير من مغاربة العالم، كما جاء في الخطاب الملكي، "ما زالوا يواجهون العديد من العراقيل والصعوبات، لقضاء أغراضهم الإدارية، أو إطلاق مشاريعهم. وهو ما يتعين معالجته". وغني عن البيان أن مغاربة العالم يمثلون قوة اقتصادية مهمة للمغرب، بحيث تلعب تحويلاتهم ، حسب وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة المالية السابق، محمد بنشعبون، دورًا مهمًا في تعزيز مكانة المغرب الخارجية، إذ مثلت 6٪ من الناتج المحلي الإجمالي في المتوسط خلال السنوات الخمس (2017ـ 2021) وغطت حوالي 35٪ من العجز التجاري (بلغت التحويلات خلال 2021 سبعة مليار دولار، وهو ما يشكل، حسب تقارير رسمية مغربية وأوروبية، حوالي 10 في المائة من الناتج الوطني الإجمالي). وإلى جانب هذه الجهود المالية لمغاربة العالم، فإنهم يبذلون جهودا مماثلة دفاعا عن "الوحدة الترابية من مختلف المنابر والمواقع التي يتواجدون بها"، خصوص الدور المهم الذي يلعبه اليهود المغاربة في المنتديات الدولية وما يمارسونه من تأثير على صناع القرار في الولايات المتحدة الأمريكية، الذي أثمر، بالتكامل مع الجهود الدبلوماسية المغربية، الاعتراف الأمريكي بالسيادة المغربية على الأقاليم الصحراوية. الأمر الذي قلَب كل حسابات أعداء الوحدة الترابية وقوّى مركز المغرب ودوره الإقليمي. كما تزخر الجالية المغربية بالكفاءات والخبرات التي يحتاجها المغرب في بناء اقتصاد قوي قادر على المنافسة وجلب الاستثمارات. إلا أن العراقيل الإدارية وضعف التشريعات القانونية تشكل عوائق حقيقية في وجه مستثمري مغاربة العالم. إذ لا يكفّ هؤلاء عن طرح إشكالية الاستثمار في المغرب وضرورة إيجاد حلول ناجعة لها. فالمبادرات التي قدمتها الحكومات المغربية في سبيل تشجيع الاستثمار ظلت آثارها محدودة على مستوى المساطر الإدارية، الرخص، الضرائب، التمويل، الحماية القانونية، التوجيه والتأطير والمرافقة وتوفير الدراسات ......
#ستفعّلُ
#الحكومةُ
#التوجيهاتِ
#الملكية
#لصالح
#مغاربة
#العالم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766339
الحوار المتمدن
سعيد الكحل - هل ستفعّلُ الحكومةُ التوجيهاتِ الملكية لصالح مغاربة العالم؟
توما حميد : المؤسسة الملكية هي الخندق الأخير للرجعية البرجوازية حول وفاة الملكة اليزابيث الثانية.
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لقد تمت الإطاحة بمعظم الأنظمة الملكية في أوروبا من خلال الثورات البرجوازية التي شهد بعضها صراعا عنيفا في اعقاب الثورة الصناعية. لقد وجدت البرجوازية الناشئة بان الملكية كنظام سياسي للحكم عائق امام توسع مصالحها. لذا فإن البرجوازية في اوروبا التي انتصرت في صراع استمر عدة قرون، قد اقرت بان المنصب السياسي والسلطة السياسية يجب ان لا تكون وراثية او "امتياز يمنحه الله" بل يجب ان تكون من خلال الانتخابات و"الكفاءة والأهلية". ولكن لم تطبق البرجوازية يوم من الأيام هذا المبدأ في الميدان الاقتصادي. ولكن رغم هذا تخاف البرجوازية من السلطة البرلمانية والانتخابات البرجوازية وحق التصويت العام. لان النظام الرأسمالي هو نظام طبقي مقسم الى طبقة صغيرة تملك كل شيء واغلبية معدومة، هناك دائما خطر ان تستخدم الانتخابات كوسيلة لتغير الوضع القائم والقضاء على عدم المساواة. لذا تقوم البرجوازية من بين إجراءات أخرى بالمحافظة على قوة او مؤسسة رجعية احتياطية مثل العائلة الملكية، او مجلس الشيوخ نصفه غير منتخب او المحكما العليا او حتى الجيش كسلطة سياسية نهائية للتدخل بالضد من أي تغير جذري في وقت الازمات. تحاول البرجوازية إعطاء انطباع بان المؤسسة الملكية والسلطة الملكية هي سلطة رمزية او مجموعة من المشاهير الذين يشاركون في فعاليات اجتماعية مفيدة مثل العمل الخيري الخ. تؤكد بان وظيفتها هي ان تكون رمز لوحدة البلاد والمحافظة على الهوية الوطنية وهي جزء من التقليد والارث الوطني. وقد تنظرُ حتى غالبية الجماهير في أسوأ الأحوال الى العائلة الملكية كمؤسسة غالية التكاليف، مجموعة من العاطلين عن العمل الذين يعيشون على خيرات المجتمع، ولكن في المطاف الأخير ليس لها أذى معين. ولكن بالنسبة للدول التي تعرضت للاستعمار مثل الصين والهند وافريقيا ودول الشرق الأوسط، وامريكا تعتبر العائلة الملكية في بريطانيا رمز الامبراطورية البريطانية أي رمز للنهب، والقتل الجماعي، والتميز والعبودية وحرمان الاستقلال السياسي والثقافي وانتهاك الكرامة. ان هذه المؤسسة بالنسبة للطبقة الحاكمة حتى في الدول المتقدمة مثل بريطانيا وكندا واستراليا تلعب دور مهم وهي الخندق الأخير للإبقاء على حكم البرجوازية. ان أهمية هذه المؤسسة هي أكبر الان حيث تمر الرأسمالية بأزمة متعددة الجوانب، ونشهد درجات خرافية من عدم المساواة، ويشعر القسم الأعظم من المجتمع بان الوضع الحالي غير قابل للتحمل ويزداد الغضب وتزداد المطالبة بتغيرات عميقة في النظام الاقتصادي والسياسي. تمثل العائلة الملكية رمز الإبقاء على الوضع الحالي وتقديسه. يبقى التاج الملكي شيء رمزي مادام بقي البرلمان او أي شكل حكم برجوازي اخر مقبول من قبل المجتمع، ولكن ما ان تشكل الطبقة العاملة خطر على السلطة سوف تقوم البرجوازية بإحضار المؤسسة الملكية من القصور ومن وراء اسوار القلاع المظلمة من اجل حماية حكم الطبقة الحاكمة. لذا تصرف البرجوازية جهود جبارة وتنفق الملايين من اجل اعطاء العائلة المالكة هيبة، والمحافظة على راهنيتها، أي خلق علاقة بينها والواقع الراهن للمجتمع، جعلها جزء من حياة المجتمع اليومية، وتاريخيه وثقافته وشخصيته وقيمه التي يجب المحافظة عليها. لذا تبث المراسيم المتعلقة بالعائلة الملكية بشكل يومي، تبث اخبار فعاليتها، تضع صورة الملكة على النقود الخ. تدعي الدعاية البرجوازية بان ......
#المؤسسة
#الملكية
#الخندق
#الأخير
#للرجعية
#البرجوازية
#وفاة
#الملكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768872
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لقد تمت الإطاحة بمعظم الأنظمة الملكية في أوروبا من خلال الثورات البرجوازية التي شهد بعضها صراعا عنيفا في اعقاب الثورة الصناعية. لقد وجدت البرجوازية الناشئة بان الملكية كنظام سياسي للحكم عائق امام توسع مصالحها. لذا فإن البرجوازية في اوروبا التي انتصرت في صراع استمر عدة قرون، قد اقرت بان المنصب السياسي والسلطة السياسية يجب ان لا تكون وراثية او "امتياز يمنحه الله" بل يجب ان تكون من خلال الانتخابات و"الكفاءة والأهلية". ولكن لم تطبق البرجوازية يوم من الأيام هذا المبدأ في الميدان الاقتصادي. ولكن رغم هذا تخاف البرجوازية من السلطة البرلمانية والانتخابات البرجوازية وحق التصويت العام. لان النظام الرأسمالي هو نظام طبقي مقسم الى طبقة صغيرة تملك كل شيء واغلبية معدومة، هناك دائما خطر ان تستخدم الانتخابات كوسيلة لتغير الوضع القائم والقضاء على عدم المساواة. لذا تقوم البرجوازية من بين إجراءات أخرى بالمحافظة على قوة او مؤسسة رجعية احتياطية مثل العائلة الملكية، او مجلس الشيوخ نصفه غير منتخب او المحكما العليا او حتى الجيش كسلطة سياسية نهائية للتدخل بالضد من أي تغير جذري في وقت الازمات. تحاول البرجوازية إعطاء انطباع بان المؤسسة الملكية والسلطة الملكية هي سلطة رمزية او مجموعة من المشاهير الذين يشاركون في فعاليات اجتماعية مفيدة مثل العمل الخيري الخ. تؤكد بان وظيفتها هي ان تكون رمز لوحدة البلاد والمحافظة على الهوية الوطنية وهي جزء من التقليد والارث الوطني. وقد تنظرُ حتى غالبية الجماهير في أسوأ الأحوال الى العائلة الملكية كمؤسسة غالية التكاليف، مجموعة من العاطلين عن العمل الذين يعيشون على خيرات المجتمع، ولكن في المطاف الأخير ليس لها أذى معين. ولكن بالنسبة للدول التي تعرضت للاستعمار مثل الصين والهند وافريقيا ودول الشرق الأوسط، وامريكا تعتبر العائلة الملكية في بريطانيا رمز الامبراطورية البريطانية أي رمز للنهب، والقتل الجماعي، والتميز والعبودية وحرمان الاستقلال السياسي والثقافي وانتهاك الكرامة. ان هذه المؤسسة بالنسبة للطبقة الحاكمة حتى في الدول المتقدمة مثل بريطانيا وكندا واستراليا تلعب دور مهم وهي الخندق الأخير للإبقاء على حكم البرجوازية. ان أهمية هذه المؤسسة هي أكبر الان حيث تمر الرأسمالية بأزمة متعددة الجوانب، ونشهد درجات خرافية من عدم المساواة، ويشعر القسم الأعظم من المجتمع بان الوضع الحالي غير قابل للتحمل ويزداد الغضب وتزداد المطالبة بتغيرات عميقة في النظام الاقتصادي والسياسي. تمثل العائلة الملكية رمز الإبقاء على الوضع الحالي وتقديسه. يبقى التاج الملكي شيء رمزي مادام بقي البرلمان او أي شكل حكم برجوازي اخر مقبول من قبل المجتمع، ولكن ما ان تشكل الطبقة العاملة خطر على السلطة سوف تقوم البرجوازية بإحضار المؤسسة الملكية من القصور ومن وراء اسوار القلاع المظلمة من اجل حماية حكم الطبقة الحاكمة. لذا تصرف البرجوازية جهود جبارة وتنفق الملايين من اجل اعطاء العائلة المالكة هيبة، والمحافظة على راهنيتها، أي خلق علاقة بينها والواقع الراهن للمجتمع، جعلها جزء من حياة المجتمع اليومية، وتاريخيه وثقافته وشخصيته وقيمه التي يجب المحافظة عليها. لذا تبث المراسيم المتعلقة بالعائلة الملكية بشكل يومي، تبث اخبار فعاليتها، تضع صورة الملكة على النقود الخ. تدعي الدعاية البرجوازية بان ......
#المؤسسة
#الملكية
#الخندق
#الأخير
#للرجعية
#البرجوازية
#وفاة
#الملكة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768872
الحوار المتمدن
توما حميد - المؤسسة الملكية هي الخندق الأخير للرجعية البرجوازية! حول وفاة الملكة اليزابيث الثانية.
سعيد الوجاني : الملكية البرلمانية في المغرب
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني هل ممكن ان تنتقل الدولة السلطانية من سلطنة ، الى ملكية برلمانية ؟ . ان بعض الإشارات تدل على ذلك ، كتأجيل او الغاء حفل الولاء لأسباب غير مقنعة ، كالتذرع بالوحش ( كورونا ) ، او لمرض السلطان الذي لم يعد قادرا على ممارسة نفس الطقوس التقليدانية ... المهم الى الآن هناك غموض سيزيل غشاوته حصول فراغ ، او حسم نزاع الصحراء الغربية . لان في كلا الحالتين فالجديد يتطلب تغييرا في الساحة ، وبالمقابل يفترض تغييرا في الرسميات القروسطوية والمقززة ، التي تثير سخرية العالم الذي يحارب العبودية بكل اشاكلها وانواعها ، فأحرى الطقوس التي يجري فيها ما يسمى بحفل الولاء ..ان تناول المشتغلين بالسياسية وليس بالسياسيين لموضوع الملكية البرلمانية ، خاصة مع عهد محمد السادس ، قد تكاثر رغم قلتهم وضعفهم العددي ، سواء داخل جمعيات مدنية ، او داخل أحزاب سلطانية تستعمل ورقة الملكية البرلمانية ، للتسويق وللانتعاش السياسي ، او من قبل اشخاص مستقلين لا ينشطون لا في جمعيات ، ولا في أحزاب، ولا تنظيمات ..لكن هل الدعوة للملكية البرلمانية هو حديث العهد مع محمد السادس ، الذي لاح في بداية توليه الحكم بإشارات خادعة ، للدخول من الباب الكبير للحياة وللمجال الديمقراطي .. كانت هذه مجرد تمنيات للعديد من الجهات التي خاب املها في دمقرطة النظام السياسي المغربي ، تلك الديمقراطية التي ظلت كنبراس حطمه انقلاب 16 مايو 2003 ، الذي كان اجهاضا لذلك الحلم الذي راود الجميع ، وللأسف سينقلب الجميع على التفتح الذي لاح ، واصطف الجميع وراء الانقلابيين الذين نجحوا في اقبار أي مشروع للإصلاح ، ونجحوا في بناء الدولة البوليسية ، لكن فشلوا بانقلابهم بربح نزاع الصحراء الغربية الذي دخل عنق الزجاجة .. فرغم مسخرة كينيا ، ستخرج وزارة خارجية البلد ببيان ينفي سحب الاعتراف من الجمهورية الصحراوية ، ويؤكد استمرار كينيا في تدعيمها ، ومناداتها مثل بقية دول الاتحاد الافريقي ، والاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الأمريكية ، بضرورة التشبث بالمشروعية الدولية التي تبني كل قراراتها المتداولة ، على حل الاستفتاء وتقرير المصير كحل ديمقراطي اذا لم يتوافق اطراف النزاع على حل كما تدعو تقارير مجلس الامن .. فالانقلابيون الذين نظموا انقلاب 16 مايو 2003 ، اجهضوا الحلم الديمقراطي الذي كان مجرد حلم ، ولا يزال مجرد حلم لم يتحقق منذ 1999 ، ولن يتحقق الان لاستمرار الإنقلابيين ، واستمرار خلفهم في التحكم في المشهد السياسي ، بما يحافظ على مصالحهم الضيقة امام المصلحة العليا للوطن ، ومن ضمنها ضمان الاستقرار العام بما يحافظ على الوحدة الترابية والبشرية ..ان رفع شعارات مطلب الملكية البرلمانية ، الذي اصبح في نظر البعض ، هو حل المعضلة السياسية التي تتخبط فيها الدولة السلطانية ، رغم ان حل الملكية البرلمانية يبقى كاقتراح ، مجرد حل من بين مجموعة حلول يعبر عنها خلسة ، او داخل الجدران المغلقة ، من قبل الغير مقتنعين بالملكية البرلمانية ، سواء منهم الايديولوجيين بمختلف تلويناتهم ، او العقائديين بمختلف تياراتهم .. ليس وليد عهد محمد السادس ، بل يرجع رفع شعار الملكية البرلمانية كنظام ديمقراطي ، الى الرعيل الأول من الساسة الذي طبَعوا المسار السياسي المغربي ، وبالضبط بعد استقلال Aix-les Bains الخياني الذي سلم المغرب للخونة ، وكان على رأس هؤلاء المطالبين بالديمقراطية البرلمانية ، المعارض المهدي بن بركة ، منذ أيام المجلس الاستشاري ، وحتى نجاح الانقلاب الذي نظم ضد الوزير الأول عبدالله إبراهيم .. فالمهدي بن بركة كان يرى انّ حل المعضلة السياسية للدولة السلطاني ......
#الملكية
#البرلمانية
#المغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768956
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني هل ممكن ان تنتقل الدولة السلطانية من سلطنة ، الى ملكية برلمانية ؟ . ان بعض الإشارات تدل على ذلك ، كتأجيل او الغاء حفل الولاء لأسباب غير مقنعة ، كالتذرع بالوحش ( كورونا ) ، او لمرض السلطان الذي لم يعد قادرا على ممارسة نفس الطقوس التقليدانية ... المهم الى الآن هناك غموض سيزيل غشاوته حصول فراغ ، او حسم نزاع الصحراء الغربية . لان في كلا الحالتين فالجديد يتطلب تغييرا في الساحة ، وبالمقابل يفترض تغييرا في الرسميات القروسطوية والمقززة ، التي تثير سخرية العالم الذي يحارب العبودية بكل اشاكلها وانواعها ، فأحرى الطقوس التي يجري فيها ما يسمى بحفل الولاء ..ان تناول المشتغلين بالسياسية وليس بالسياسيين لموضوع الملكية البرلمانية ، خاصة مع عهد محمد السادس ، قد تكاثر رغم قلتهم وضعفهم العددي ، سواء داخل جمعيات مدنية ، او داخل أحزاب سلطانية تستعمل ورقة الملكية البرلمانية ، للتسويق وللانتعاش السياسي ، او من قبل اشخاص مستقلين لا ينشطون لا في جمعيات ، ولا في أحزاب، ولا تنظيمات ..لكن هل الدعوة للملكية البرلمانية هو حديث العهد مع محمد السادس ، الذي لاح في بداية توليه الحكم بإشارات خادعة ، للدخول من الباب الكبير للحياة وللمجال الديمقراطي .. كانت هذه مجرد تمنيات للعديد من الجهات التي خاب املها في دمقرطة النظام السياسي المغربي ، تلك الديمقراطية التي ظلت كنبراس حطمه انقلاب 16 مايو 2003 ، الذي كان اجهاضا لذلك الحلم الذي راود الجميع ، وللأسف سينقلب الجميع على التفتح الذي لاح ، واصطف الجميع وراء الانقلابيين الذين نجحوا في اقبار أي مشروع للإصلاح ، ونجحوا في بناء الدولة البوليسية ، لكن فشلوا بانقلابهم بربح نزاع الصحراء الغربية الذي دخل عنق الزجاجة .. فرغم مسخرة كينيا ، ستخرج وزارة خارجية البلد ببيان ينفي سحب الاعتراف من الجمهورية الصحراوية ، ويؤكد استمرار كينيا في تدعيمها ، ومناداتها مثل بقية دول الاتحاد الافريقي ، والاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الأمريكية ، بضرورة التشبث بالمشروعية الدولية التي تبني كل قراراتها المتداولة ، على حل الاستفتاء وتقرير المصير كحل ديمقراطي اذا لم يتوافق اطراف النزاع على حل كما تدعو تقارير مجلس الامن .. فالانقلابيون الذين نظموا انقلاب 16 مايو 2003 ، اجهضوا الحلم الديمقراطي الذي كان مجرد حلم ، ولا يزال مجرد حلم لم يتحقق منذ 1999 ، ولن يتحقق الان لاستمرار الإنقلابيين ، واستمرار خلفهم في التحكم في المشهد السياسي ، بما يحافظ على مصالحهم الضيقة امام المصلحة العليا للوطن ، ومن ضمنها ضمان الاستقرار العام بما يحافظ على الوحدة الترابية والبشرية ..ان رفع شعارات مطلب الملكية البرلمانية ، الذي اصبح في نظر البعض ، هو حل المعضلة السياسية التي تتخبط فيها الدولة السلطانية ، رغم ان حل الملكية البرلمانية يبقى كاقتراح ، مجرد حل من بين مجموعة حلول يعبر عنها خلسة ، او داخل الجدران المغلقة ، من قبل الغير مقتنعين بالملكية البرلمانية ، سواء منهم الايديولوجيين بمختلف تلويناتهم ، او العقائديين بمختلف تياراتهم .. ليس وليد عهد محمد السادس ، بل يرجع رفع شعار الملكية البرلمانية كنظام ديمقراطي ، الى الرعيل الأول من الساسة الذي طبَعوا المسار السياسي المغربي ، وبالضبط بعد استقلال Aix-les Bains الخياني الذي سلم المغرب للخونة ، وكان على رأس هؤلاء المطالبين بالديمقراطية البرلمانية ، المعارض المهدي بن بركة ، منذ أيام المجلس الاستشاري ، وحتى نجاح الانقلاب الذي نظم ضد الوزير الأول عبدالله إبراهيم .. فالمهدي بن بركة كان يرى انّ حل المعضلة السياسية للدولة السلطاني ......
#الملكية
#البرلمانية
#المغرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768956
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - الملكية البرلمانية في المغرب