خالد بوزيان موساوي : مقدمتي لكتابي النقدي في رحاب الأدب العربي مقاربات تطبيقية
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوزيان_موساوي مقدمتي لكتابي: قراءات نقدية في رحاب الأدب العربي الحديث (مقاربات تطبيقية)الكتاب صدر عن دار البيروني للنشر والتوزيع عمان/ الأردن 2020 خالد بوزيان موساوي ناقد مغربي كيف نقارب نقديا الانتاج الأدبي العربي وليد سنتي 2017 و 2018 ؟ رحلتي بين الكتب الصادرة من المغرب والجزائر وتونس وفلسطين وسوريا والعراق.. جعلتني أحلق تحت نفس السماء.. ظرفية تاريخية جد حرجة.. وقطيعة ابستيمولوجية مع منطق التطور العادي والحتمي لحركية نمو بلدان عربية ما عادت تتحكم في رقعة شطرنجها... فلا عبثية كافكا، ولا سريالية بروتون، ولا الغثيان الوجودي لسارتر، ولا حرب الرمال لمنيف، ولا مطر السياب، ولا عشق نزار، ولا حتى إرادة الحياة للشابي، باتت نماذجا يقتدى بها للتعبير عن غموض الحاضر وارتباك نظرة ممكنة لاستشراف المستقبل... لغة متشنجة ومتلعثمة.. وبلاغة مترددة وحائرة.. وبُنى نصية هائمة ومهزوزة.. ومضامين عاجزة على رسم لوحة واضحة المعالم لألوان المكان وتجاعيد الزمان هنا/ الآن... نعيش في زمن الرداءة.. والرّهان .. تحدّي الكتابة والقراءة معا هو: ـ كيف يمكن أن نصنع من الرداءة جمالا؟ ـ كيف نجد ملاذا في خيال مبدع أدب والواقع بئيس؟ ـ كيف للغة أن تكون جميلة لفظا وملفوظا والمُعبّر عنه مبتذل، ساقط وشنيع؟ ـ فلسطين بين سيّاط الأهل، وأسوار الغبن، وتسلّط الاستيطان.. وخيانة العرب... ـ العراق بين مطرقة عهد بائد، وسندان أخطبوط إمبريالي زاحف على آبار الذّهب الأسود، وسلطان الطائفية والعشائرية والارهاب والجوع... ـ سوريا والاستبداد، والمؤامرة، والمذهبية، ديكتاتورية الحزب الوحيد، ولعبة الرجل المريض، وتقاسم الأدوار بين أمريكا وروسيا لخدمة إسرائيل... ـ تونس بين الحنين لبورقيبة والعلمانية والنموذج "الناجح"، وإكراهات المصالح الايديولوجية والسياسة والاقتصادية..ـ المغرب بين مسلسل الانصاف والمصالحة بعد سنوات الرصاص، والبحث عن نموذج تنمويّ جديد بعد فشل الحكومات المتعاقبة.. فبأي منهج نقدي تطبيقي يمكننا قراءة النصوص الابداعية المعبرة عن هذا الواقع؟ـ بأليات النقد القديم؟طبعا لا.. فهذا النقد كان يساير نصوصا ترجمت لظرفية تاريخية بسيطة لم تعرف تعقيدات الحاضر ولا حتى تنبأت بها... ـ بمكانيزمات الطرح الهيجيلي/ الماركسي؟طبعا لا.. فمنهج الجدلية والمقاربة بمقولة الصراع الطبقي والحتمية التاريخية ما عادت قادرة على فهم سيرورة الحاضر، إن كانت هناك سيرورة أصلا..ـ بأساليب البنيوية/ الشكلانية والبنيوية التكوينية؟طبعا لا.. ما عادت المجتمعات العربية حاليا، تتشكل كبنيات متجانسة، ومتناغمة من حيث العناصر المكونة لها والفاعلة، والمفعول فيها في إطار دينامية نشيطة ومفهومة.. ـ بمقترحات نظريات جمالية التلقي؟ طبعا لا.. فنحن نعيش أزمة قراءة.. وإن كان التلقي غائب أصلا، فكيف يمكن الحديث عن جماليته؟.... نعيش أزمة كتابة وقراءة... أزمة نقد أيضا. لذا كنا في قراءتنا لنماذج من الروايات والمجموعات القصصية والدواوين التي شكلت متون قراءاتنا في هذا الكتاب، جد حريصين على أن نكتفي باستجواب النصوص، ونستمع إليها لترشدنا بإكراهاتها الموضوعاتية واللغوية والأسلوبية لمنهجية ممكنة قد تجد لها صدى في إحدى منهجيات المدارس النقدية المذكورة أعلاه. ......
#مقدمتي
#لكتابي
#النقدي
#رحاب
#الأدب
#العربي
#مقاربات
#تطبيقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766324
#الحوار_المتمدن
#خالد_بوزيان_موساوي مقدمتي لكتابي: قراءات نقدية في رحاب الأدب العربي الحديث (مقاربات تطبيقية)الكتاب صدر عن دار البيروني للنشر والتوزيع عمان/ الأردن 2020 خالد بوزيان موساوي ناقد مغربي كيف نقارب نقديا الانتاج الأدبي العربي وليد سنتي 2017 و 2018 ؟ رحلتي بين الكتب الصادرة من المغرب والجزائر وتونس وفلسطين وسوريا والعراق.. جعلتني أحلق تحت نفس السماء.. ظرفية تاريخية جد حرجة.. وقطيعة ابستيمولوجية مع منطق التطور العادي والحتمي لحركية نمو بلدان عربية ما عادت تتحكم في رقعة شطرنجها... فلا عبثية كافكا، ولا سريالية بروتون، ولا الغثيان الوجودي لسارتر، ولا حرب الرمال لمنيف، ولا مطر السياب، ولا عشق نزار، ولا حتى إرادة الحياة للشابي، باتت نماذجا يقتدى بها للتعبير عن غموض الحاضر وارتباك نظرة ممكنة لاستشراف المستقبل... لغة متشنجة ومتلعثمة.. وبلاغة مترددة وحائرة.. وبُنى نصية هائمة ومهزوزة.. ومضامين عاجزة على رسم لوحة واضحة المعالم لألوان المكان وتجاعيد الزمان هنا/ الآن... نعيش في زمن الرداءة.. والرّهان .. تحدّي الكتابة والقراءة معا هو: ـ كيف يمكن أن نصنع من الرداءة جمالا؟ ـ كيف نجد ملاذا في خيال مبدع أدب والواقع بئيس؟ ـ كيف للغة أن تكون جميلة لفظا وملفوظا والمُعبّر عنه مبتذل، ساقط وشنيع؟ ـ فلسطين بين سيّاط الأهل، وأسوار الغبن، وتسلّط الاستيطان.. وخيانة العرب... ـ العراق بين مطرقة عهد بائد، وسندان أخطبوط إمبريالي زاحف على آبار الذّهب الأسود، وسلطان الطائفية والعشائرية والارهاب والجوع... ـ سوريا والاستبداد، والمؤامرة، والمذهبية، ديكتاتورية الحزب الوحيد، ولعبة الرجل المريض، وتقاسم الأدوار بين أمريكا وروسيا لخدمة إسرائيل... ـ تونس بين الحنين لبورقيبة والعلمانية والنموذج "الناجح"، وإكراهات المصالح الايديولوجية والسياسة والاقتصادية..ـ المغرب بين مسلسل الانصاف والمصالحة بعد سنوات الرصاص، والبحث عن نموذج تنمويّ جديد بعد فشل الحكومات المتعاقبة.. فبأي منهج نقدي تطبيقي يمكننا قراءة النصوص الابداعية المعبرة عن هذا الواقع؟ـ بأليات النقد القديم؟طبعا لا.. فهذا النقد كان يساير نصوصا ترجمت لظرفية تاريخية بسيطة لم تعرف تعقيدات الحاضر ولا حتى تنبأت بها... ـ بمكانيزمات الطرح الهيجيلي/ الماركسي؟طبعا لا.. فمنهج الجدلية والمقاربة بمقولة الصراع الطبقي والحتمية التاريخية ما عادت قادرة على فهم سيرورة الحاضر، إن كانت هناك سيرورة أصلا..ـ بأساليب البنيوية/ الشكلانية والبنيوية التكوينية؟طبعا لا.. ما عادت المجتمعات العربية حاليا، تتشكل كبنيات متجانسة، ومتناغمة من حيث العناصر المكونة لها والفاعلة، والمفعول فيها في إطار دينامية نشيطة ومفهومة.. ـ بمقترحات نظريات جمالية التلقي؟ طبعا لا.. فنحن نعيش أزمة قراءة.. وإن كان التلقي غائب أصلا، فكيف يمكن الحديث عن جماليته؟.... نعيش أزمة كتابة وقراءة... أزمة نقد أيضا. لذا كنا في قراءتنا لنماذج من الروايات والمجموعات القصصية والدواوين التي شكلت متون قراءاتنا في هذا الكتاب، جد حريصين على أن نكتفي باستجواب النصوص، ونستمع إليها لترشدنا بإكراهاتها الموضوعاتية واللغوية والأسلوبية لمنهجية ممكنة قد تجد لها صدى في إحدى منهجيات المدارس النقدية المذكورة أعلاه. ......
#مقدمتي
#لكتابي
#النقدي
#رحاب
#الأدب
#العربي
#مقاربات
#تطبيقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766324
الحوار المتمدن
خالد بوزيان موساوي - مقدمتي لكتابي النقدي في رحاب الأدب العربي (مقاربات تطبيقية)
فلاح أمين الرهيمي : في رحاب الماركسية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تفسير التاريخ يأتي من خلال طبيعة النظام الاقتصادي السائد في تلك المرحلة من الزمن التي تعكس طبيعة الإنتاج والتبادل التجاري الذي ينبثق عنه التنظيم الاجتماعي الذي ينشأ عليه التاريخ السياسي والفكري لتلك المرحلة.فالنظام الاقتصادي الرأسمالي يمتاز بالملكية الخاصة لوسائل الإنتاج وعلاقة الاستثمار والعبودية التي يفرضها الرأسماليون على العمال وطريقة التوزيع الرأسمالية. والنظام الاقتصادي الإقطاعي تعكس طبيعة الإنتاج والتبادل التجاري على العبودية والقنانة واستغلال ريعي للإقطاعيات الزراعية الواسعة التي تقوم على السيطرة والاستعباد والاستغلال من خلال طبيعة ذلك النظام الاقتصادي ينشأ الوجود الاجتماعي أي حياة الناس الاقتصادية المادية ولاسيما إنتاج الخبرات المادية والعلاقات التي تنشأ بين الناس من خلال (العلاقات الإنتاجية) أي العلاقات التي تنشأ من خلال عملية الإنتاج وعلى ضوء طبيعة النظام الاقتصادي السائد تتكون وتنشأ حياة المجتمع الروحية والأيديولوجية وآراء الناس وتصوراتهم وتصرفاتهم السياسية والحقوقية والأخلاقية وتعتبر حياة الناس المادية في ذلك المجتمع واقع موضوعي مستقل عن إرادة الناس .. أما حياتهم العقلية أي مجموعة الأفكار الاجتماعية والأديان والسلوك والنظريات والمذاهب الفلسفية هي انعكاس للواقع الموضوعي لوجودهم الاجتماعي من خلال النظام الاقتصادي السائد في تلك المرحلة.إن ديناميكية الحياة وتقدمها وتطورها تدفع مسيرة التاريخ إلى أمام لأن ليس من طبيعتها الجمود والثبات لأنها حسب طبيعتها وتكيفها بعضها مع بعض بصورة متبادلة تخضع لقوانين موضوعية مستقلة عن إرادة الإنسان وهي تعبير عن الضرورة والحتمية التاريخية وهذه القوانين علمية سواء كانت طبيعة أم قوانين التطور الاجتماعي التي اكتشفتها العلوم الاجتماعية وهي انعكاس عن العلاقات الضرورية بين الحوادث وحركات التطور التي تجري مستقلة عن إرادة الإنسان فالقانون إنما هو علاقة تنبثق من طبيعة الأشياء من سياق حركات التطور أو من سياق الأحداث وقد تكون الصلة بين الحوادث وحركات التطور خارجية عرضية أو ضرورية داخلية أساسية عندما تولد بالضرورة حوادث من الحوادث حادثاً آخر كما يولد السبب النتيجة .. مثال ذلك أن النزاعات والصراعات التي تتطور بين القوى المنتجة (العمال الذين يعملون في أدوات الإنتاج ينتجون السلع والحاجات) وبين (العلاقات الإنتاجية من مالكي وسائل الإنتاج) التي مضى زمانها تصبح في ظروف مجتمع متناقض وتناحري يؤدي حتماً إلى ثورة اجتماعية .. فالقانون العام يعكس العلاقة المتبادلة الديالكتيكية بين القوى المنتجة التي هي (المضمون) وبين العلاقات الإنتاجية (الشكل) فإن أي تغيير يطرأ على الشكل نتيجة تغييرات تنعكس على المضمون ومن خلال تراكم السلبيات والمتناقضات في المضمون مما يؤدي إلى انفجار المضمون وتدمير الشكل والقضاء عليه .. بعد هذه النبذة من الفكر الماركسي والقوانين العلمية التي كان يعتمد عليها من خلال التقدم والتطور والصراع وحتمية التاريخ لابد من وقفة فيها نداء حي واستدعاء صارخ للماضي والحاضر والمستقبل مستنبط من رؤيا الفكر الماركسي العلمي وعلاقته بالماضي والحاضر والمستقبل وما تأثير قوانينه العلمية بعد سيادة عصر العولمة المتوحشة وما رافقتها من تقدم وتطور في التقدم التكنولوجي والثورة المعلوماتية التي جعلت العالم ما يشبه القرية الصغيرة واختراع الرجل الآلي التي رافق ذلك تفكك الاتحاد السوفيتي وانهيار الأنظمة الاشتراكية مما فسح المجال للولايات المتحدة الأمريكية أن تصبح القطب الأوحد في العالم وانحسار دور قوة العامل (البروليتاريا) واستبداله بالعام ......
#رحاب
#الماركسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768831
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تفسير التاريخ يأتي من خلال طبيعة النظام الاقتصادي السائد في تلك المرحلة من الزمن التي تعكس طبيعة الإنتاج والتبادل التجاري الذي ينبثق عنه التنظيم الاجتماعي الذي ينشأ عليه التاريخ السياسي والفكري لتلك المرحلة.فالنظام الاقتصادي الرأسمالي يمتاز بالملكية الخاصة لوسائل الإنتاج وعلاقة الاستثمار والعبودية التي يفرضها الرأسماليون على العمال وطريقة التوزيع الرأسمالية. والنظام الاقتصادي الإقطاعي تعكس طبيعة الإنتاج والتبادل التجاري على العبودية والقنانة واستغلال ريعي للإقطاعيات الزراعية الواسعة التي تقوم على السيطرة والاستعباد والاستغلال من خلال طبيعة ذلك النظام الاقتصادي ينشأ الوجود الاجتماعي أي حياة الناس الاقتصادية المادية ولاسيما إنتاج الخبرات المادية والعلاقات التي تنشأ بين الناس من خلال (العلاقات الإنتاجية) أي العلاقات التي تنشأ من خلال عملية الإنتاج وعلى ضوء طبيعة النظام الاقتصادي السائد تتكون وتنشأ حياة المجتمع الروحية والأيديولوجية وآراء الناس وتصوراتهم وتصرفاتهم السياسية والحقوقية والأخلاقية وتعتبر حياة الناس المادية في ذلك المجتمع واقع موضوعي مستقل عن إرادة الناس .. أما حياتهم العقلية أي مجموعة الأفكار الاجتماعية والأديان والسلوك والنظريات والمذاهب الفلسفية هي انعكاس للواقع الموضوعي لوجودهم الاجتماعي من خلال النظام الاقتصادي السائد في تلك المرحلة.إن ديناميكية الحياة وتقدمها وتطورها تدفع مسيرة التاريخ إلى أمام لأن ليس من طبيعتها الجمود والثبات لأنها حسب طبيعتها وتكيفها بعضها مع بعض بصورة متبادلة تخضع لقوانين موضوعية مستقلة عن إرادة الإنسان وهي تعبير عن الضرورة والحتمية التاريخية وهذه القوانين علمية سواء كانت طبيعة أم قوانين التطور الاجتماعي التي اكتشفتها العلوم الاجتماعية وهي انعكاس عن العلاقات الضرورية بين الحوادث وحركات التطور التي تجري مستقلة عن إرادة الإنسان فالقانون إنما هو علاقة تنبثق من طبيعة الأشياء من سياق حركات التطور أو من سياق الأحداث وقد تكون الصلة بين الحوادث وحركات التطور خارجية عرضية أو ضرورية داخلية أساسية عندما تولد بالضرورة حوادث من الحوادث حادثاً آخر كما يولد السبب النتيجة .. مثال ذلك أن النزاعات والصراعات التي تتطور بين القوى المنتجة (العمال الذين يعملون في أدوات الإنتاج ينتجون السلع والحاجات) وبين (العلاقات الإنتاجية من مالكي وسائل الإنتاج) التي مضى زمانها تصبح في ظروف مجتمع متناقض وتناحري يؤدي حتماً إلى ثورة اجتماعية .. فالقانون العام يعكس العلاقة المتبادلة الديالكتيكية بين القوى المنتجة التي هي (المضمون) وبين العلاقات الإنتاجية (الشكل) فإن أي تغيير يطرأ على الشكل نتيجة تغييرات تنعكس على المضمون ومن خلال تراكم السلبيات والمتناقضات في المضمون مما يؤدي إلى انفجار المضمون وتدمير الشكل والقضاء عليه .. بعد هذه النبذة من الفكر الماركسي والقوانين العلمية التي كان يعتمد عليها من خلال التقدم والتطور والصراع وحتمية التاريخ لابد من وقفة فيها نداء حي واستدعاء صارخ للماضي والحاضر والمستقبل مستنبط من رؤيا الفكر الماركسي العلمي وعلاقته بالماضي والحاضر والمستقبل وما تأثير قوانينه العلمية بعد سيادة عصر العولمة المتوحشة وما رافقتها من تقدم وتطور في التقدم التكنولوجي والثورة المعلوماتية التي جعلت العالم ما يشبه القرية الصغيرة واختراع الرجل الآلي التي رافق ذلك تفكك الاتحاد السوفيتي وانهيار الأنظمة الاشتراكية مما فسح المجال للولايات المتحدة الأمريكية أن تصبح القطب الأوحد في العالم وانحسار دور قوة العامل (البروليتاريا) واستبداله بالعام ......
#رحاب
#الماركسية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768831
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - في رحاب الماركسية