الحوار المتمدن
3.1K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء الدين حميدي : قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية الجزء الثاني .
#الحوار_المتمدن
#علاء_الدين_حميدي معوقات التكنولوجيا الإدارية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.شرعت تونس في إدماج التكنولوجيات الجديدة في التعليم والتكوين والتسيير وبدعم وظائف البحث والتقييم منذ 2002 وذلك بهدف تحسين التسيير والتصرف في المنظومة التربوية: كما انطلقت بالتوازي في تأهيل كل العاملين فيها عبر برامج خاصة للتكوين المستمر. وفي تعميم استعمال الإعلامية في الإدارة على جميع المستويات المركزية و الجهوية. إضافة إلي إعادة هيكلة نظم المعلومات بالوزارة وربطها بعضها ببعض. وعلي الرغم من ذلك لم تبرز هذه الإرادة علي أرض الواقع بل تبدوا إلي اليوم محتشمة لعدة معوقات لعل أبرزها ضعف الإطار الإداري علي الرغم من الدورات التكوينية المتكررة في العديد من النقاط لعل أبرزها منظومة إنصاف و ايديسارف و قانون الوظيفة العمومية. غير أنه من الصدق الإقرار بندرة الدورات التكوينية في مجال التكنولوجيات المعاصرة. والثابت لدينا أن الدورات التكوينية لم تكن معوقة لتوظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية التونسية بل يمكن تلخيصها أساسا في الضعف الواضح والمفضوح لإطارات الإدارة التربوية وعدم قدرتهم على مجاراة التطور التكنولوجي الحاصل على مستوي البرامج وأنظمة التشغيل إضافة إلي الضعف الدائم لشبكة الانترنيت للإدارات المركزية والجهوية وحتى المؤسسات التربوية على الرغم من الترقيع في سرعة تدفق الانترنيت في تونس. دون أن نستذكر قلة اِطلاع القيادات التربوية على خبرات الدول المتقدمة في مجال اِستخدام التكنولوجيا الحديثة. معوقات التكنولوجيا التعليمية، دراسة حالة: وزارة التربية التونسية.في تونس، يعتمد بعض المدرسيين على الوسائط المتعددة خاصة في تدريس بعض المواد العلمية والتقنية. ومن بين هذه الوسائل والتقنيات نجد "الداتا شو" و"البروجكتر" و"الرسوم" وبالفيديوهات". ومؤخرا بات الاعتماد على اللوحات في المدارس بالنسبة للمواد الإنجليزية. في حين لا زالت تشكوا المؤسسات التربوية عدم اعتماد علي السبورة التفاعلية وغيرها من التقنيات المذكورة سابقا.لا تختلف معوقات توظيف التكنولوجيا في المؤسسات التربوية في تونس، عن تلك التي تم تشخيصها في الأقسام السابقة. بل نستذكر بعضا منها لنضيف إليها ما رأيناه مناسبا ويستحق الذكر والتنصيص في بحثنا هذا. وقد ارتئينا إلي تقسيم المعوقات إلي أصناف عديدة نذكرها تباعا. يُشار إلي أن الدراسة قد خلصت إلي كون المعوقات المتعلقة بالمدرسين، بالتجهيزات وخاصة المعوقات المالية والاقتصادية تُعتبر الأبرز. معوقات متعلقة بالمدرسيين:جهل المدرسين للتقنيات الحديثة وعدم قدرة كبار السن منهم على اِستعمال الحاسوب أصلا.عدم القدرة على مجاراة مستوي ونسق التلاميذ في استعمالهم للحاسوب. معوقات متعلقة بالتلاميذ:اعتبار استعمال الحاسوب من باب التسلية واللعب. سوء استعمال الأجهزة من قبل التلاميذ وتعطيبهم لها عمدا.عدم توفر دورات تكوينية لفائدة تلاميذ المدارس الريفية والنائية الجاهلين بكيفية اِستعمال الحاسوب.صعوبة توفير التجهيزات في كل المدارس والمعاهد وعدم القدرة على توزيعها بكل ديمقراطية. معوقات متعلقة بإطار المرافقة:ضعف قدرات إطار المرافقة على التعامل مع هذه التجهيزات.اعتبار الأمر من باب التسلية.تخوفهم من خروج اِستعمال هذه التقنيات عن الجانب التربوي. معوقات تقنية:ضعف إطارات مراكز الصيانة التابعة للوزارة.عدم التدخل الفوري لأعوان الصيانة وعدم توفر قطع الغيار. ......
#قراءة
#توظيف
#التكنولوجيا
#الإدارية
#والتعليمية
#بالمدارس
#والمعاهد
#التابعة
#لوزارة
#التربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765575
طلال بركات : ما يجري في العراق توظيف العقائد الدينية في صراع النفوذ
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات بقلم : طلال بركات المالكي اكثر من وظف التشيع في العمل السياسي حينما جسد المعارك السياسية كونها امتداد للمعركة بين يزيد والحسين اي استخدام الطائفية في تفتيت الدولة وفق استراتيجية قاسم سليماني بتقوية الميليشيات الولائية على حساب الدولة العراقية لان هم ايران الاكبر هو تحطيم العراق من خلال استخدام الاحزاب السياسية الموالية لها للسيطرة على مؤسسات الدولة عن طريق الميليشيات المسلحة التابعة لتلك الاحزاب ليتسنى تحويلها الى حرس ثوري بديل عن الجيش والقوى الامنية على غرار الحرس الثوري في ايران .. بينما الحرس الثوري في ايران لم يكن بديل عن الجيش او المؤسسات العسكرية والامنية وانما جزء من تلك المؤسسات التي تم توظيفها لخدمة مشروع الدولة الدينية حسب ترتيب الاولويات بجعل الحرس الثوري في الواجهة لتنفيذ سياسات ايران الخارجية لتحقيق اهدافها التوسعية .. بينما ايران عملت في العراق ولبنان وسوريا واليمن على تشكيل فصائل مسلحة خارج اطار الدولة لتكون بديلاً عن الجيوش الوطنية من اجل احكام نفوذ ايران على تلك الدول وعلى شعوبها وثرواتها .. مما يعني ان مهمة الحرس الثوري في ايران لحماية نظام الحكم في الداخل من جهة ولتحقيق مشروعها الفارسي في الخارج من جهة اخرى .. بينما الحرس الثوري المراد تشكيله في دول المنطقة الغرض منه اختطاف مؤسسات الدولة واستخدامها لخدمة المشروع القومي الفارسي أي ان ايران اسست الميليشيات الموالية لها بمفهوم عقائدي لتكون حرس ثوري يسخّر لخدمة الدولة الفارسية اي مهمة الميليشيات الموالية لها تحطيم المؤسسات الوطنية وبالاخص العسكرية والامنية لتجعل منهم قوة ضاربة لخدمة مصالحها وليس لخدمة دولهم .. بينما لو عملت الطبقة السياسية التي تمسك الحكم اليوم في العراق على تقوية مؤسسات الدولة السياسية والاقتصادية والعسكرية والامنية لخدمة الوطن وجعلها نموذج يحقق مصالح العراق لما تمكنت قوى خارجية من التدخل في شأنه الداخلي لانه لا يوجد دولة في العالم تدعي السيادة وتهيمن عليها عصابات تابعة لقوى خارجية، وايضاً لما كانت مكانتهم في مرتبة العملاء والذيول، مما يعني ان هذا الفخ الايراني الذي وقع في شباكه قيادات سياسية عربية وادى الى قيامهم باضعاف المؤسسات الرسمية لدولهم وتهميش جيوشهم النظامية من اجل تشكيل فصائل عقائدية مسلحة بحجة حماية المذهب وعندما تمكنت تلك الفصائل باتت تنقلب على الدولة لحماية المصالح الايرانية على حساب مصالح اوطانهم وشعوبهم، وهو نفس الفخ الذي وقعت فيه القوى السياسية في العراق التي عملت بايديها على تفتيت الدولة العراقية التي يفترض تقويتها لصالح تثبيت حكمهم لا لتكون كانتونات وضيعات تابعة لايران .. لهذا يجب ان يسأل قادة الفصائل الميليشياوية انفسهم لماذا لا تسمح ايران بتوحيدهم في فصيل واحد .. الجواب القوى المشتته يسهل السيطرة عليها خصوصاً عند اي تمرد يحصل من فصيل يمكن ان يضرب من قبل فصيل اخر وهذا ما يحصل اليوم من دعم بعض الفصائل الولائية لمواجهة فصيل بات يحسب متمرداً على تقديم فروض الطاعة لايران .. مما يعني ان ما يحصل في العراق صراع نفوذ ومصالح باستخدام قوى شيعية اكثر ولاء لايران ضد قوى شيعية اعتبرتها ايران متمردة وفق سياقات الولاء الاعمى لولي الفقية الذي يطلب من شيعة العالم الركوع تحت قدميه وفق مفهوم القدسية كونه نائب الامام الغائب، وذلك وفق نظرية ولي الفقية التي ترمي الى تفتيت سيادة الدول وجعل فضاء المذهب عابر للحدود والاوطان ليتسنى احتواء الشيعة في كل مكان وتحويلهم الى فصائل مسلحة تعمل على اذابة اوطانهم في مشروع ولاية الفقية لتكون الكلمة العليا لايران وهذا ما ......
#يجري
#العراق
#توظيف
#العقائد
#الدينية
#صراع
#النفوذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767988