الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سري القدوة : ازدواجية المعايير الدولية ومواجهة سياسة الاستيطان
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة ما يجري اليوم في محافظات الضفة الغربية من وقائع تكرس الاستيطان بشكل غير قابل للتراجع عنه يعني ان حكومة الاحتلال غير معنية في عملية السلام ولذلك تواصل مخططات فرض سياسة الامر الواقع وتمددها الاستيطاني في قلب مدن الضفة الغربية وهذا الامر يعني استحالة التوصل الى أي حل عادل يؤدي الى قيام الدولة الفلسطينية الامر الذي يتطلب التدخل الدولي وبشكل عاجل لفرض الحماية للشعب الفلسطيني وإجبار حكومة الاحتلال على انصياعها للقانون الشرعية الدولية . وفي المقابل لا بد من تعزيز الصمود الفلسطيني في مواجهة سياسة الاستيطان وضمان تفعيل برامج المقاومة الشعبية السلمية بكل اشكالها ضد الاحتلال وإن الشعب الفلسطيني العظيم لم ولن يسمح بتنفيذ هذا المخطط الاسرائيلي، وهاهم ابطال المقاومة الشعبية يتصدون لسياسة الاحتلال ليستمر الجهد الوطني والحراك الجماهيري للدفاع عن الحقوق الفلسطينية وتثبيت الوجود الفلسطيني الضارب جذوره في هذه الاراضي المهددة بالمصادرة وضمان التصدي لإجراءات حكومة الاحتلال الاستيطانية وفضح سياساتها التوسعية كون ذلك الامر يعد من اولويات العمل الوطني والكفاحي حيث يتطلب العمل على تمكين وسائل الاعلام الفلسطينية والعربية من ابراز تلك الصور المشرفة وفضح سياسات الاحتلال وضرورة نقل صورة الصمود وبشكل مباشر من المدن والقرى المهددة للمصادرة الي الامة العربية وأحرار العالم وإبراز صورة المقاومة الشعبية وأهميتها في الحفاظ علي الارض الفلسطينية من المصادرة والاستيلاء عليها من قبل قوات الاحتلال وفضح مخططاتها التوسعية والتهويدية .التضامن الفلسطيني المستمر واليومي في تلك المناطق المهددة بالمصادرة هو احد اشكال المقاومة الشعبية لحماية الارض الفلسطينية من المصادرة حيث تحتشد الجماهير الفلسطينية لتمنع قوات الاحتلال والمستوطنين من الاستيلاء على الاراضي ضاربين صور من الصمود وحماية الارض الفلسطينية بالرغم من الأحوال الجوية القاسية، في تحد وطني لقرار حكومة الاحتلال بالإعلان عن تلك القرى مناطق عسكرية مغلقة، وان من شان ذلك التأكيد مجددا علي قوة الحق الفلسطيني حيث أن قوة هذا الحق اقوى من قوة السلاح الاسرائيلي وان الارادة الفلسطينية لن تنكسر مهما كانت التحديات والصعوبات .الشعب الفلسطيني سيواصل نضاله حتى التحرر من الاحتلال وقيام دولته المستقلة ذات السيادة بعاصمتها القدس وبات من المهم أن تعمل الأمم المتحدة وتتحمل المسؤولية الكاملة في حفظ الأمن والسلم الدوليين وضرورة التدخل الفوري لحماية المواطنين الفلسطينيين وحماية أرضهم في وجه السياسات الإسرائيلية الهادفة لمصادرة الأرض وتهجير السكان الأصليين .صمود ابناء الشعب الفلسطيني في مواجه قوات الاحتلال يضيف خيار واضح امام الفصائل الفلسطينية جميعا دون استثناء احد من اجل محاربة الاستيطان والتصدي لعنجهية الاحتلال ويفرض علينا أن لا نسلم بمصادرة الاراضي الفلسطينية لقيام الوحدات الاستيطانية الجديدة فوق ارضنا والعمل علي حمايتها فلسطينيا عبر اقامة المشاريع عليها ودعم صمود شعبنا في القرى والمناطق المهدده بالمصادرة فهذا الواجب هو اقل ما يمكن فعله والعمل على التوجه للأمم المتحدة ورفع الشكاوي القانونية ضد اسرائيل التي تنتهك القانون الدولي من خلال سرقتها للأرض الفلسطينية .لم يعد أمام شعبنا الفلسطيني سوى التحرك الشعبي لإجبار قوات الاحتلال على وقف استيطانها وعرقلة مشاريعها على الأرض حماية للدولة الفلسطينية وحفاظا على حل الدولتين، بعد استمرار ازدواجية المعايير الدولية وعدم قيام المجتمع الدولي واللجنة الرباعية خاصة في اتخاذ خطوات عملية ......
#ازدواجية
#المعايير
#الدولية
#ومواجهة
#سياسة
#الاستيطان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765723
سري القدوة : مواجهة الاستيطان ومنح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة دولة الاحتلال تواصل هجومها الشامل على الشعب الفلسطيني والذي يشمل جميع مناحي الحياة، بما في ذلك محاولة كسر اراداته في المواجهة والصمود والتمسك بأرض وطنه، وتتصرف إسرائيل الاستعمارية العنصرية وكأنها دولة فوق القانون ومطمئنة لإفلاتها المستمر من أية عقوبات دولية أو انتقادات أو ضغوطات جدية، وتتحمل حكومة الاحتلال وأذرعها المختلفة المسؤولية الكاملة والمباشرة عن انتهاكاتها وجرائمها المستمرة ونتائجها الكارثية على ساحة الصراع وفرص حله بالطرق السياسية، وخاصة في ظل التعامل مع مخاطر تلك الانتهاكات والجرائم كأرقام في الإحصائيات أو كأمور باتت اعتيادية ومألوفة لأنها تتكرر كل يوم ولا تستدعي التوقف أمامها أو اتخاذ موقف يرتقي لمستوى الظلم والآلام التي يتحملها الشعب الفلسطيني جراء استمرار الاحتلال وجرائمه .سلطات الاحتلال تقوم بتوسيع مستوطنة "غيلو" المقاومة على أراضي بيت جالا بمحافظة بيت لحم، بـ 1250 وحدة استيطانية جديدة وأعلنت وزارة الإسكان الاسرائيلية وما يسمى سلطة الأراضي وشركات عقارات انهم توصلوا إلى اتفاق مشترك يقضي ببناء 1250 وحدة استيطانية جديدة في المنحدرات الجنوبية لمستوطنة "غيلو" ويشمل المخطط في القسم الأول منه 27 مبنى، من 9 إلى 13 طابقا، فيما يشمل القسم الثاني من المشروع 4 أبراج سكنية، تضم كل منها ما بين 20 إلى 24 طابقا على قمة تلك المرتفعات، التي تطل على جبال جنوب الضفة الغربية، وستسمى المنطقة الاستيطانية الجديدة بـ "منحدرات غيلا"، حيث يأتي المخطط ضمن مشروع كبير يشمل تطوير الطرق والبنية التحتية والمناطق العامة، والحدائق والمناطق التجارية والتوظيفية جنوب غرب الانفاق التي تربط القدس بالتجمع الاستيطاني غوش عتصيون وهذا ما يعني التوغل الاستيطاني في عمق الضفة الغربية المحتلة . حكومة الاحتلال تمارس سياستها العنصرية وتمعن في رفض الاستجابة للمطالبات او المواقف الدولية الداعية لوقف الاستيطان وجرائم الاحتلال والمستوطنين، وتستخف بالمطالبات الدولية أيضاً لإحياء عملية السلام واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع، بل وتفرض حصاراً على المراقبين الأمميين والدوليين وترفض منحهم التصاريح اللازمة للتواجد في الأرض الفلسطينية المحتلة لمتابعة أوضاع حقوق الإنسان .الوضع القائم في الاراضي الفلسطينية المحتلة دقيق وغاية في الصعوبة، واستمرار سياسة الاستيطان يؤدي الى نتائج ستكون كارثية في المستقبل القريب ولا يمكن استمرار التعايش مع الوضع القائم في ظل التصعيد الاسرائيلي المتمثل بالمجازر التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة والضفة الغربية وخصوصا ما تتعرض له مدينة القدس من تهويد وتهجير قسري، والاعتداءات اليومية قد يؤدي إلى تحولات سياسية وأمنية لا يمكن السيطرة عليها. بات من المهم ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته وان تقوم الأمم المتحدة ومجالسها ومنظماتها المختلفة بواجباتها وعدم الاكتفاء بالبيانات والانتقادات الشكلية أو تشخيص الحالة، والخروج عن هذه النمطية التقليدية للتعامل مع حقوق شعبنا وترجمة المواقف الدولية إلى إجراءات وتدابير عملية من شأنها مساءلة ومحاسبة دولة الاحتلال على انتهاكاتها الجسيمة للقانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان .ولا بد من ان تقوم الأمم المتحدة بدورها تجاه القضية الفلسطينية على أكمل وجه، بما في ذلك اتخاذ موقف واضح من قبل الأمين العام للمنظمة الدولية وتأكيده على اهمية ان تعترف دول العالم بدولة فلسطين وكذلك منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة وإجبار دولة الاحتلال على وقف الاستيطان وجميع أشكال انتهاكاتها وجرائمها، بما يكفل تنفيذ قرار ......
#مواجهة
#الاستيطان
#ومنح
#فلسطين
#العضوية
#الكاملة
#الأمم
#المتحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767318
الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : العدد 56 من «كراسات ملف»: الاستيطان في قرارات مجلس الأمن
#الحوار_المتمدن
#الجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين &#9632-;- صدر عن المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات، «ملف»،(15/9/2022)، العدد السادس والخمسون من سلسلة «كراسات ملف»، وهو بعنوان «الاستيطان في قرارات مجلس الأمن .. مطالعة في القرار 2334(2016)». ويتضمن الكراس دراسة تتناول قرارات مجلس الأمن الحصرية بالاستيطان في الأراضي العربية والفلسطينية المحتلة بعدوان 1967، وتقدم مطالعة سياسية وقانونية للقرار الرقم 2334 الصادر في كانون الأول(ديسمبر)2016، أي في الهزيع الأخير من الولاية الثانية لإدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، وبعد نحو شهر تقريباً من فوز الجمهوري دونالد ترامب في الإنتخابات الرئاسية، على حساب مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون.&#9632-;- وضع الدراسة فهد سليمان، نائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الذي نوه إلى أن هذا القرار هو الأول ، منذ العام 1980، الذي يدين فيه مجلس الأمن الاستيطان الإسرائيلي، وقد صدر القرار بموافقة 14 دولة، وانفردت الولايات المتحدة بالامتناع. ويشير فهد سليمان إلى أن «لهذا الموقف مغزاه بالنسبة لدولة، كالولايات المتحدة، تملك حق النقض( الفيتو) على مشاريع القرارات المطروحة للتصويت في مجلس الأمن، فعدم استخدام هذا الحق يساوي القبول بتمرير مشروع القرار، بما يعني استعداد واشنطن في ظرف سياسي معيّن أن تشهر البطاقة الصفراء في وجه إسرائيل، إنما دون الوصول إلى البطاقة الحمراء، باعتبار أن قرارات مجلس الأمن المذكورة تندرج تحت الفصل السادس الذي يمنحها صفة الإلزام، وليس الفصل السابع الذي يفتح على إمكانية اللجوء لاستخدام القوة في حال عدم استجابة الطرف المعني، أو اتخاذ إجراءات عقابية رادعة بحقه بالحد الأدنى». &#9632-;- نشرت هذه الدراسة للمرة الأولى في بداية العام 2017 [كتاب «نوافذ» الرقم 32 من سلسلة «الطريق إلى الاستقلال»، التي يصدرها المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف» ، ص 83 ــ 119]، ويعيد «ملف»، نشرها لما تمتع به هذه الدراسة من راهنية، بما تضمنته من تحليل وخلاصات. فالقرار المذكور ـ كما خلصت الدراسة ــ «يبقى بنصه وبالمناخ الدولي الذي يعكسه، سلاحاً باليد لمواجهة إسرائيل، وتبقى تأثيراته واضحة على مستوى اتساع نطاق التضامن الدولي وتعميق عزلة إسرائيل وإدانة سياستها الاستيطانية ورفع الغطاء السياسي والقانوني عنها»&#9632-;-المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف»المركز الفلسطيني للتوثيق والمعلومات «ملف»الإستيطان في قرارات مجلس الأمنمطالعة في القرار 2334(2016)فهد سليماننائب الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطينسلسلة «كراسات ملف»العدد السادس والخمسون ــ منتصف أيلول(سبتمر)2022المحتويات&#9632-;- مقدمة&#9632-;- تمهيد&#9632-;- قرارات العامين 1979 – 1980&#9632-;- في موضوع القرار 2334&#9632-;- القرار 2334 .. مناهضة الإستيطان&#9632-;- القرار 2334 والمفاوضات الفلسطينية - الاسرئيلية&#9632-;- المأخذ الرئيسي على القرار 2334&#9632-;- خلاصات&#9632-;- قرارات مجلس الأمن الحصرية بالإستيطانمقدمة &#9632-;- يتضمن هذا الكراس دراسة تتناول قرارات مجلس الأمن الحصرية بالاستيطان في الأراضي العربية والفلسطينية المحتلة بعدوان 1967، وتقدم مطالعة سياسية وقانونية للقرار الرقم 2334 الصادر ......
#العدد
#«كراسات
#ملف»:
#الاستيطان
#قرارات
#مجلس
#الأمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768943
سري القدوة : عنصرية الاحتلال وتعميق الاستيطان والتنكر لعملية السلام
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة استمرار ممارسة العنصرية والتطرف داخل المجتمع الاسرائيلي يقودان بالمحصلة النهائية الي ارتكاب المزيد من الانتهاكات والجرائم المخالفة للقانون الدولي والتي تمارسها المؤسسات العسكرية والأمنية وتشكيلات المستوطنين والتي باتت تهدد الحياة الفلسطينية وتستهدف المواطنين الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم ومنازلهم ومقدساتهم، مما يعكس اجواء من التوتر جراء استمرار الهيمنة الاسرائيلية على واقع الحياة اليومية داخل الاراضي المحتلة وفرض المزيد من القيود والتي ستودي الى ممارسة العنف وخلق حالة من التوتر الدائم في المنطقة . استهداف ارزاق المزارعين الفلسطينيين يعكس عقلية الاحتلال الهمجية ومستوى الانحدار الا اخلاقي لدولة الاحتلال والتصعيد الحاصل من اعتداء ميليشيات المستوطنين وعناصرهم الإرهابية المنظمة والمسلحة ضد المواطنين وأرضهم عشية موسم قطف ثمار الزيتون، كما حصل في سرقتهم للثمار في بلدة بورين جنوب نابلس، واعتداءاتهم وهجماتهم المتواصلة ضد المواطنين كما يحصل في القدس والخليل ومسافر يطا والاغوار وحوارة بحماية وإشراف وإسناد جيش الاحتلال، الذي غالباً ما يتدخل لقمع المواطنين الفلسطينيين إذا ما أرادوا الدفاع عن انفسهم يعكس كل ذلك مدى تورط منظومة الاحتلال في عدوانها الارهابي على الشعب الفلسطيني وطبيعة واقع الاحتلال الفاشي . هذا النوع من الجرائم والسرقة ليس بالجديد على ابناء الشعب الفلسطيني حيث تتواصل كل اشكال العدوان التي تعبر عن نازية الاحتلال وعنصريته بفعل استمراره وتصعيده لعمليات هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية بحجج وذرائع واهية واستمرار عدوانه على القرى الفلسطينية وتنفيذ حملات الاعتقال والمداهمة للمنازل يوميا حيث تتزامن هذه الانتهاكات أيضاً مع حرب الاحتلال المفتوحة على القدس والخليل وفرض المزيد من الخطط بحجة قرب حلول الأعياد اليهودية والتي تأتي ضمن سياسة تهويد المدينة المقدسة حيث تقدم دولة الاحتلال كعادتها بتحويل القدس إلى ثكنة عسكرية وكأنها تعيد احتلالها من جديد لتسهيل حركة واقتحامات المتطرفين اليهود، في استغلال إسرائيلي رسمي بشع لمناسبة الأعياد اليهودية لتنفيذ المشاريع والمخططات الاستعمارية التوسعية في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، كما هو حال الاقتحام الاستفزازي الذي مارسه المتطرف غليك لمقبرة باب الرحمة، وما تم الاعلان عنه من مخططات لتغيير الواقع القائم في محيط المسجد الأقصى المبارك وباب المغاربة، ومحاولات دولة الاحتلال اسرلة المناهج بالمدارس الفلسطينية في القدس وفرض المنهاج الإسرائيلي عليها كجزء لا يتجزأ من محاولاتها للسيطرة على ذاكرة ووعي الأجيال الفلسطينية .حكومة الاحتلال الاسرائيلي هي من يتحمل المسؤولية الكاملة والمباشرة عن نتائج تصعيد جرائمها واعتداءاتها اليومية ضد شعبنا، وعن تداعيات إغلاقها لأي أفق سياسي لحل الصراع بالطرق السلمية، ولا يمكن لمسلسل الكذب الاسرائيلي ان يستمر في ضوء ما يقوم الاحتلال بنشره عبر وسائل اعلامه وتحميل السلطة الفلسطينية مسؤولية اعتداءاته على الاراضي الفلسطينية المحتلة وتلك الحملات الإعلامية والتصريحات التضليلية بشأن تحميل الجانب الفلسطيني المسؤولية عن التدهور الحاصل في الأوضاع لا يمكن ان تمر على المجتمع الدولي كونها تتجاهل بشكل متعمد الأسباب الحقيقية لهذا التدهور والناتجة عن تعميق الاستيطان وتصعيد الجرائم والتنكر لعملية السلام .وفي ضوء تلك السياسات لا بد من مجلس الامن الدولي تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني ووقف سياسة الكيل بمكيالين والانتصار للقانون الدولي واحتر ......
#عنصرية
#الاحتلال
#وتعميق
#الاستيطان
#والتنكر
#لعملية
#السلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769094