الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الحسين شعبان : حسين شحادة الركن الثاني - التعدّدية وأزمة الخطاب الديني المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان "إن الدول والأنظمة التي لا تعمل على إجهاض الفتن على أراضيها وبين مواطنيها هـي أنظمـة فاشلـة، إن لم نقل بأنها متواطئة مع مشاريـع التطـــرف والإرهـــاب"الشيخ ح. ش كنت قد حاورته بشأن هذا الموضوع الذي كان عنوان محاضرة له في بيروت (منتدى الأربعاء لمؤسسة الإمام الحكيم في 2/آب/ أغسطس/2016) فقال لنبدأ بالشق الثاني، ذلك إن "الخطاب الديني"، هو مرآة لمنظومة القيم والمفاهيم الكاشفة عن خصائص وميزات هذه العقيدة الدينية أو تلك"، ومن عادة هذا الخطاب أن ينشأ من رحم الأحداث الكبرى في تاريخه، وحاول أن يضرب أمثلة على المحور التاريخي لنشأة الخطاب الديني المسيحي، الإسلامي واليهودي، فأوضح أن الخطاب المسيحي المعاصر قد تشكّل منذ حروب الكاثوليك والبروتستانت ويقصد حرب المائة عام وحرب الثلاثين عاماً؛ فالأولى من الناحية الفعلية استمرّت نحو 116 سنة من العام 1337 - 1453 وإن تخلّلتها فترات هدنة وسلام، ومن أسبابها ادّعاء الملوك الإنجليز بأن العرش الفرنسي لهم، وبالطبع فإن هناك أسباباً سياسية واقتصادية وشخصية كانت وراء اندلاع هذه الحرب الطويلة؛ أما حرب الثلاثين عام "Thirty Years War" فهي سلسلة من الحروب والصراعات الدموية التي وقعت معاركها ابتداء في أوروبا الوسطى، وخصوصاً في ألمانيا، وامتدّت إلى أراضي روسيا وإنكلترا وكاتالونيا "إسبانيا" وشمال إيطاليا وفرنسا، وهي حرب دينية وطائفية بالدرجة الأولى بين طائفتي البروتستانت والكاثوليك؛ وقد شهدت أوروبا بسببها تدميراً شاملاً، وانتشرت خلالها الأمراض والمجاعات، مثلما عرفت هلاكاً لملايين البشر، يكفي أن نعرف أن عدد النفوس في ألمانيا انخفض بنسبة 30% وأن هناك أكثر من 13 مليون ونصف المليون إنسان قضوا نحبهم، وقد انخفض عدد الذكور إلى النصف، وفي نهاية المطاف تم التوصل إلى صلح يضمن المصالح المشتركة وعدم التدخل، بل والتعاون الاقتصادي والتجاري، وقد عرف هذا الصلح باسم "صلح وستفاليا" العام 1648، وذلك على هاجس التعدّدية الدينية وتوسيع مفهوم الخلاص وأنسنته. أما الخطاب الإسلامي المعاصر، فقد تشكّل مع بدايات الهجمة الغربية الاستعمارية على العالم الإسلامي وحروبه التي استهدفت روح التعددية في مجتمعاته بإلغاء الذات الإسلامية واستلاب هويّتها تحت عناوين مختلفة منذ حروب الفرنجة وحتى صدمة الاستعمار في القرنين الماضيين. وتشكّل الخطاب اليهودي المعاصر، على فكرة النقاء من الأغيار ومعاداة التعددية باعتماده على سياسة "فرن الصهر" التي أطلقها "بن غوريون"، لصهر مكوّنات المجتمع "الإسرائيلي" في ثقافة واحدة انتهت بإعلانها عن يهودية الدولة". ويقصد موضوع الدولة اليهودية النقية حين صادق الكنيست على قانون الدولة القومية لليهود في إسرائيل في 19 يوليو(تموز) 2018، بأغلبية 62 ومعارضة 55 وبامتناع نائبين عن التصويت. ولنعود إلى سؤالكم عن الشق الأول أي التعددية الدينية وملابساتها السياسية وما يقترن بها من تحدّيات، وسألته قبل أن يكمل:هل تقصد "التعددية الليبرالية" أم أن هذه الأخيرة انتهت بإطروحة صدام الحضارات، فأشار إلى محاولات الهيمنة وفرض الاستتباع قادت إلى استمرار الفتن والحروب النافخة في كير التخوين والتكفير ومذابح القتل على الهويات قتيلة وقاتلة"، وذلك بانعكاساتها على مجتمعاتنا.الأزمة وإدارة التنوّع وأشار إلى "أن واقع الأزمات الناجمة عن إدارة التنوع والاختلاف لا تزال ملتبسة في العلاقات الصراعية بين الدين والدولة والمجتمع"، ثم سألته عن الاعتراف بالآخر، فقال: "إذا كانت التعدّدية قائمة على الاعتراف بشرعية الآخر وحقه في الاختلاف واحترام الفوارق ......
#حسين
#شحادة
#الركن
#الثاني
#التعدّدية
#وأزمة
#الخطاب
#الديني
#المعاصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766370
همام قباني : مشكلة الخطاب الديني
#الحوار_المتمدن
#همام_قباني مشكلة النص ، أنه يحتوي على النقيضين بالتأويل الصحيح ..وكما نسب قول لــ علي بن أبي طالب بأن النص (حمال اوجه) فنجد من يؤول تأويلات ارهـ×ـابية وعنصـ×ــرية او ضد الاخر ينطلق من النص الديني بالتأويل الصحيح ، وايضًا نجد من يقدم تأويلات تسامحية لذلك أجد في النص الديني خير وشر واخلاق ولا اخلاق في ان واحد وهذه مشكلة الفكر الإسلامي الى اليوم ، مما ينتج عنه ازمة وهي ازمة العقل الاسلامي ، عندما تجده متسامح ومتجدد ستجد فيه دعاة الاصلاح الديني والوسطية ، واذا اردته ان يكون متطرفًا فستجد بداخله مراجع السوء والارهـ×ـاب والت×ــطرف وكلهم باسم المرجع الثابت الوحيد المطلق . وهذه احدى الاشكاليات الان . لذلك لماذا أنا أطالب بحملة تنويرية على النص الديني وعلى الخطاب الديني ، حملة تنظيف وانتشال النصوص المحرضة على القــ×ـتل والاقصاء والكـ×ــراهية والعنـ×ــصرية التي لا تتوافق مع عصرنا ولا مع لوائح الاعلان العالمي لحقوق الانسان ، والاهم من ذلك هو اجبار المؤسسة الدينية على تغيير خطابها،الذي كرّس ثقافة لا تناقش الفكر بالفكر وإنما تناقش بمعايير الكــ×ـــفر و الإيمان بالشريف وعديم الشرف ..والتي اصبحت وعيًا باطنيًا للغالبية العظمى من الناس حتى الذين نراهم اليوم على مواقع التواصل الاجتماع بإنهم ينشدون الى التحرر. تراهم بالواقع مقيدين بثقافة الخطاب الديني واعراف المجتمع والخوف من الواقع ووقعوا بأزمة نفسية خانقة جعلتهم مرتبكين بين وضعي تخلفهم وبين العالم المتقدم الذي يداهمهم بكل قواه العلمية المتطورة والإنسانية الحقوقية ...لذلك أقول : واحدة من اساسيات التغيير هي يجب ان يتغير الخطاب تغيير الخطاب الديني الذي أصبح اليوم غير مقنع او ما يعرف بالطريقة التي يقدم بها الدين والنص الديني ويسوق بها المعتقد للناس و للعالم أصبحت غير مقنعة او بالاحرى اصبحت خطرة جدًا حتى على معتنقيها ، يجب ان يكون هناك خطابًا ونصًا يصالح الإنسان وخصوصًا المسلم مع الحريات العامة والخاصة مع جسده مع عقله مع حواسه مع المرأة مع الأقليات مع الافكار والمعتقدات الاخرى المختلفة عنه مع تطلعاته مع العصر الذي ينتمي له .لأن مضمون الخطاب وتأويل النص الذي تتمسك به المؤسسة الدينية والجماعات والاحزاب والتيارات المنضوية تحت عبائة الدين والمذهب من 14 قرن هو الذي أدى الى كل تلك الخصومات وبروز العصبيات ، أدى الى حالة الانفصام بالشخصية ، وادى الى امرض الوسواس الجماعي .ولكي نعالج هذا الأمر يجب ان نصلح المنظومة الدينية ويجب على الفلسفة والتنوير والمثقفين الثوريين بالتدخل في هذا الإصلاح . (مثال) على ذلك : بالغرب ليس مارتن لوثر قاد الإصلاح الديني بل الفلاسفة والمثقفين أمثال سبينوزا و كانط وغيرهم من الفلاسفة. هم الذين طوروا الرؤية المسيحية بالشكل الذي جعلها تتصالح مع عصرها . ......
#مشكلة
#الخطاب
#الديني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767534
شادي الشماوي : لا أمل مقابل لا ضرورة مستمرّة – النقطة الأولى من الخطاب الثاني من كتاب : الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي لا أمل مقابل لا ضرورة مستمرّة – النقطة الأولى من الخطاب الثاني من كتاب : الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ...الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 42 / جوان 2022شادي الشماويالثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة : ضروريّة و ممكنة ... خطابات ثلاثة لبوب أفاكيان ، رئيس الحزب الشيوعيّ الثوريّ ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة( ملاحظة : الكتاب برمّته متوفّر للتنزيل من مكتبة الحوار المتمدّن )-------------------------------------------------------مقدّمة الكتاب 42في مستهلّ هذه المقدّمة ، نعرّج قبل كلّ شيء على الثلاث نقاط المسترسلة في العنوان الذى إصطفيناه للكتاب 42 ، العدد 42 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " ، فقد عمدنا إلى ذلك عمدا عامدين بحثا منّا عن تجنّب التعسّف على الواقع الموضوعي و إضافة مرغوب فيها إلى ضروريّة و ممكنة . الثورة الشيوعيّة في الولايات المتّحدة الأمريكيّة بالفعل ضروريّة و ممكنة كما ترشح ذلك أعمال بحثيّة علميّة مستندة إلى التحليل الماديّ الجدليّ العميق للمجتمع و تناقضاته و إمكانيّات و مسارات تطوّره في عصر الإمبرياليّة و الثورة الإشتراكية و المصالح العميقة للجماهير ليس فقط في الولايات المتّحدة بل عالميّا أيضا ، أي المصالح الأساسيّة للإنسانيّة . و هذا ما تبيّنه بجلاء أعمال بوب أفاكيان ، خطاباتا و بحوثا و دستورا ، التي يقوم عليها هيكل هذا الكتاب و فصوله . إلاّ أنّ هناك بُعدٌ آخر لا يزال غائبا بصفة ملموسة ألا وهو بُعدُ المرغوبيّة بمعنى أن تكون هذه الثورة فضلا إلى ضرورتها و إمكانيّتها مرغوب فيها جماهيريّا و شعبيّا . القيادة و الحزب الطليعي و البرنامج و الإستراتيجيا و طريق الثورة و ما إلى ذلك متوفّرين في الأساس كعنصر ذاتيّ و الوضع الموضوعيّ متفجّر و قابل للتفجّر اكثر و يحتمل حلّين راديكاتليّين ، كما يقول بوب أفاكيان ، إمّا حلّ رجعيّ و إمّا حلّ ثوريّ يمكن إنتزاعه إنتزاعا – حين ينشأ وضع ثوريّ تستغلّه الطليعة الشيوعيّة لتقود الجماهير الشعبيّة لصناعة التاريخ بالإطاحة بالنظام و الدولة القائمين و بناء نظام و دولة جديدين و غايتهما الأسمى الشيوعيّة على الصعيد العالميّ - شرط أن تصبح الثورة الشيوعيّة مرغوب فيها من قبل الجماهير الشعبيّة التي ينبغي أن يرتقى وعيها الطبقي و الشيوعي فتغدو ثوريّة و تبذل قصارى جهدها لإنجازها . و هذه المرغوبيّة في الثورة الشيوعيّة – الإشتراكية حاليّا في هذا البلد الإمبريالي – هي محور نضالات الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة و مهمّته المركزيّة راهنا . و خطابات بوب أفاكيان و كتاباته تتنزّل في هذا الإطار .قبل سنوات في العدد التاسع من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " الذى إخترنا له من العناوين عنوان " المعرفة الأساسيّة لخطّ الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ( من أهمّ وثائق الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية ) "، صغنا مقدّمة عرّفنا بفضلها بإختصار بهذا الحزب و بالصراعات العالميّة حينها و نعتقد أنّ بضعة فقرات من تلك المقدّمة لا تزال مفيدة اليوم في التعريف بهذا الحزب بشكل مقتضب :" الحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتحدة الأمريكية حزب ماركسي - لينيني - ماوي تأسّس أواسط السبعينات من القرن العشرين و تعود جذوره إلى الستينات و السبعينات أي هو نتيجة الصراع الطبقي فى الولايات المتحدة الأمريكية و الصراع الطبقي على النطاق العالمي لا سيما النضال ضد التحريفية المعاصرة عالميا و الثورة الثقافية ......
#مقابل
#ضرورة
#مستمرّة
#النقطة
#الأولى
#الخطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768449