عبدالامير الركابي : السردية -المجتمعوعقلية- أو الفناء البشري؟ 1 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي لم يعد ممكنا، ولا جائزا باية حال، بقاء الكائن البشري رازحا تحت وطاة المروية، او السردية الجسدية الحاجاتية كقاعدة نظر الى المجتمعية وتاريخها، ومسارها، والاهداف والمنطويات المضمرة بين تضاعيفها، وماهي صائرة اليه، وهو مالم يعد يحظى اصلا بالقدر الذي كان يحظى به من الايمانيه الانية ومايرافقها من نزوع للتكريس، وبالذات تلك التي عممها الغرب الحديث ابان نهضته الالية البرجوازية، وتهاوت اركانها ومرتكزاتها بمرور الزمن والتجربة، مابين القرن التاسع عشر والاحتدامية الابتدائية المصنعية الطبقية، واليوم بعدما اثبتت مسارات القرن العشرين تهافت ماسمي بالكلاسيكيات النظرية، وثبوت انتمائها لمافات، ولما هو سابق من حيث المنطلقات والتاسيسات، بحيث جرت معالجة الانقلابية الحاصلة وقتها بمنطق الماضي، في الوقت الذي كانت اللحظة تؤسس لمستقبل مختلف نوعا ومآلا. والجدير بالتلبث والانتباه بخصوص ماتقدم، ليس الخطا او الصواب، النجاح او الفشل في رؤية ومقاربة المتغيرات الحاصلة وقتها، بل بالدرجة الاولى وقبلا، اكتشاف مترتبات القصور الاعقالي، واثرها ونتائجها وقد تحولت الى عامل مدمر، اثاره وماينجم عنه غاية في الخطورة، قد تصل الى الكارثة الشامله، وصولا لاحتمالية الفناء وزوال الكائن البشري من على كوكب الارض، وهو مامن شانه ان يتاتى من الاصرار على اعتماد المنظور الارضوي الاحادي للتاريخ والحاضر المجتمعي، مايضع الكائن البشري خارج الفعل الموافق لضرورات وممكنات الاستمرارية، والانتقالية المقررة المتلائمه مع المجتمعية واصل كينونتها. والمعضل الحال على التاريخ البشري اليوم، اننا وفي الوقت الذي صرنا على مشارف وعند نهايات الزمن الاحادي الارضوي، وهيمنته مفاهيم ورؤية، الا ان هذا قد وجد مع ماصار يعزز بقوة، مع الانقلابيه الالية، ومايواكبها ورافقها من جملة منجزات شامله في المناحي الحياتية، ماجعل لهذا، او صيغته الحالية الارفع والاعلى قوة فعل ونفوذ كاسح، تكرست معه جمله من المفاهيم والاعتقادات المخالفة للحقيقة التاريخه، والمتصادمه معها كليا. ماقد وضع البشرية امام حالة قصوى من الانفصام، ما بين حال سائر موضوعيا وواقعا نحو نهاية الارضوية، ولحظة قصورية ارضوية ناهضة ومتعالية، راسخه ومعتبرة قمة وغاية الممكن المجتمعي التاريخي. وتتاتى اولى مظاهر القصورية الخطرة من زاوية رؤية الغرب للالة المنبجسه بين ظهرانيه، واعتباره اياها وبمنتهى السذاجه، عنصر وحالة انتقال من اليدوية الى مابعدها،مرحليا وتعاقبيا، من دون توقف عند مايترتب على دخول عنصر حاسم ثالث، على ثنائية ( مجتمع بيئية)، لاعلاقة لها ونوع حضورها وفعلها، باليدوية المتوافقه مع العنصر البيئي الفعال، وهو ماتؤدي الاله الى كسره، والى ادخال عنصر ثالث عليه من خارج اللوحة، لهاقوة اثر وفعالية انقلابية، معها يصير الفعل في المجتمعية من خارجها امرا واقعا، بما يعني انبثاق حالة تفاعل وتصير غير مسبوق، يشمل الالة ذاتها، ويضعها ضمن سياقات حالة تصادمية، تمنعها من ان تستمر كماهي او كما وجدت ابتداء. وكلما ارادت الاله ان تفعل في البنية المجتمعية البيئية، والمتشكلة انماطا خلال الاف السنين من التفاعليه، كلما استدعى ذلك ونتج عنه، مايناسبه من ردود فعل ينيوية تكوينيه، فالمجتمعات البيئية، ومنها الطبقية والازدواجية في المقدمه، هي مادة حية مكتملة، من غير المتوقع، ولا الجائز الاعتقاد بانها ستقف مستسلمة امام الالة وفعلها، والميل الواعي لاستخدامها، ليس هذا وحسب، بل ولابد من الانتباه الى نوع ردة الفعل المفترض توقعها من مادة، لها ديناميات فعلها المطابقة لكينونتها، والتي كانت بالا ......
#السردية
#-المجتمعوعقلية-
#الفناء
#البشري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765632
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي لم يعد ممكنا، ولا جائزا باية حال، بقاء الكائن البشري رازحا تحت وطاة المروية، او السردية الجسدية الحاجاتية كقاعدة نظر الى المجتمعية وتاريخها، ومسارها، والاهداف والمنطويات المضمرة بين تضاعيفها، وماهي صائرة اليه، وهو مالم يعد يحظى اصلا بالقدر الذي كان يحظى به من الايمانيه الانية ومايرافقها من نزوع للتكريس، وبالذات تلك التي عممها الغرب الحديث ابان نهضته الالية البرجوازية، وتهاوت اركانها ومرتكزاتها بمرور الزمن والتجربة، مابين القرن التاسع عشر والاحتدامية الابتدائية المصنعية الطبقية، واليوم بعدما اثبتت مسارات القرن العشرين تهافت ماسمي بالكلاسيكيات النظرية، وثبوت انتمائها لمافات، ولما هو سابق من حيث المنطلقات والتاسيسات، بحيث جرت معالجة الانقلابية الحاصلة وقتها بمنطق الماضي، في الوقت الذي كانت اللحظة تؤسس لمستقبل مختلف نوعا ومآلا. والجدير بالتلبث والانتباه بخصوص ماتقدم، ليس الخطا او الصواب، النجاح او الفشل في رؤية ومقاربة المتغيرات الحاصلة وقتها، بل بالدرجة الاولى وقبلا، اكتشاف مترتبات القصور الاعقالي، واثرها ونتائجها وقد تحولت الى عامل مدمر، اثاره وماينجم عنه غاية في الخطورة، قد تصل الى الكارثة الشامله، وصولا لاحتمالية الفناء وزوال الكائن البشري من على كوكب الارض، وهو مامن شانه ان يتاتى من الاصرار على اعتماد المنظور الارضوي الاحادي للتاريخ والحاضر المجتمعي، مايضع الكائن البشري خارج الفعل الموافق لضرورات وممكنات الاستمرارية، والانتقالية المقررة المتلائمه مع المجتمعية واصل كينونتها. والمعضل الحال على التاريخ البشري اليوم، اننا وفي الوقت الذي صرنا على مشارف وعند نهايات الزمن الاحادي الارضوي، وهيمنته مفاهيم ورؤية، الا ان هذا قد وجد مع ماصار يعزز بقوة، مع الانقلابيه الالية، ومايواكبها ورافقها من جملة منجزات شامله في المناحي الحياتية، ماجعل لهذا، او صيغته الحالية الارفع والاعلى قوة فعل ونفوذ كاسح، تكرست معه جمله من المفاهيم والاعتقادات المخالفة للحقيقة التاريخه، والمتصادمه معها كليا. ماقد وضع البشرية امام حالة قصوى من الانفصام، ما بين حال سائر موضوعيا وواقعا نحو نهاية الارضوية، ولحظة قصورية ارضوية ناهضة ومتعالية، راسخه ومعتبرة قمة وغاية الممكن المجتمعي التاريخي. وتتاتى اولى مظاهر القصورية الخطرة من زاوية رؤية الغرب للالة المنبجسه بين ظهرانيه، واعتباره اياها وبمنتهى السذاجه، عنصر وحالة انتقال من اليدوية الى مابعدها،مرحليا وتعاقبيا، من دون توقف عند مايترتب على دخول عنصر حاسم ثالث، على ثنائية ( مجتمع بيئية)، لاعلاقة لها ونوع حضورها وفعلها، باليدوية المتوافقه مع العنصر البيئي الفعال، وهو ماتؤدي الاله الى كسره، والى ادخال عنصر ثالث عليه من خارج اللوحة، لهاقوة اثر وفعالية انقلابية، معها يصير الفعل في المجتمعية من خارجها امرا واقعا، بما يعني انبثاق حالة تفاعل وتصير غير مسبوق، يشمل الالة ذاتها، ويضعها ضمن سياقات حالة تصادمية، تمنعها من ان تستمر كماهي او كما وجدت ابتداء. وكلما ارادت الاله ان تفعل في البنية المجتمعية البيئية، والمتشكلة انماطا خلال الاف السنين من التفاعليه، كلما استدعى ذلك ونتج عنه، مايناسبه من ردود فعل ينيوية تكوينيه، فالمجتمعات البيئية، ومنها الطبقية والازدواجية في المقدمه، هي مادة حية مكتملة، من غير المتوقع، ولا الجائز الاعتقاد بانها ستقف مستسلمة امام الالة وفعلها، والميل الواعي لاستخدامها، ليس هذا وحسب، بل ولابد من الانتباه الى نوع ردة الفعل المفترض توقعها من مادة، لها ديناميات فعلها المطابقة لكينونتها، والتي كانت بالا ......
#السردية
#-المجتمعوعقلية-
#الفناء
#البشري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765632
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - السردية -المجتمعوعقلية- أو الفناء البشري؟(1/2)
عبدالامير الركابي : السردية -المجتمعوعقلية- أو الفناء البشري؟ 2 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي غريب تماما ان يظل الكائن البشري الى اليوم مصرا على ارضويته،هذا مع تعدد الاسباب الموحية بعكس ذلك حين توضع في الاعتبار مقتضات الذكاء والخيال، في حين يتجلى الاصرار على تكريس الارضوية وكانه مبدا اعتقادي عفوي، ونوع من دفاعية تذكر بالحماسة "الوطنيه" او القبلية بصيغها البدائية، ذلك مع ان اللاارضوية وازنه الحضور، وشاخصة بالذات، وبالدرجه الاكثر تجليا حياتيا، من خلال مايعرف ب"الدين" كظاهرة ازدواج مجتمعي تكاد تكون شامله، تخترق البنى الاحادية المجتمعية، وتظل مستقلة عنها في قلبها، لها مصدرها العائد بوضوح الى "عالم اخر"، لم يسبق ان جرت معالجته كاحتمال دال على اشارة ليست عادية،. وهنا كمثال يلفت النظر الى بعض المناسبات التي جرى فيها التعرض للمخلوقات الاخرى المحتمل وجودها خارج الكوكب الارضي. وماقد اثاره بعضهم بخصوص احتمالية ان نكون نحن ككائنات ارضية، من صناعة مخلوقات سابقه علينا وجودا بملايين السنين، مايعني انها متقدمه علينا بما لايقاس. ولدى الملاحظة التي تذهب لتفسير اسباب عدم تواصل المخلوقات المذكورة معنا كليا، فقد خطر على بال البعض ان المخلوقات المذكورة ربما تكون قد قررت وضعنا في "حديقة حيوان"، بانتظار شيء ما، او لانها تتوقع لنا ان نجتاز مع الوقت قصورنا الذي يمنع اليوم لانتفاء اللغة المشتركة، تواصلها معنا. ولن نتوقف هنا عند نوع التفكر الانف الذكر وسذاجته الارضوية المصدر، والصادرة عن تكلس ايماني ارضوي متدن، مع انه صادر عن جهات تعتبر نفسها "علمية"(1) بمعنى العلمية الارضوية بقصوريتها ومحدوديتها الجسدوية، مايمنعها قطعا من ان تبحث في احتمالية ان يكون العالم الاخر حاضرا بيننا، بما هو ممكن ومتاح راهنا، وما مواكب لوجودنا من الاصل، وبالذات مع ابتداء تشكل الحقبة او الطور المجتمعي المواكب لها من عملية تصيّر وارتقاء العقل البشري، والمؤكد ان البشر الارضويين عندما لايكونون مدركين للازدواج الاصلي البدئي، واللاارضوية كنمط ونوع مجتمعية وجدت كمنطلق تمهيدي سابق على الارضوية، عاشت اولا بحالة اصطراع مع البيئة الطاردة، فانهم يعجزون عن تمثل ومقاربة نوع الحياة اللاارضوية وابعادها، والافاق التي تقاربها، لابل وتعيش في كنفها، ومنها الاشارات الدالة على نوع من علاقة لارض سومر والعراق البدئي بملمح مافوق ارضوي. وقد تكون اخر مزحة اطلقت حول هذا الموضوع، مااثاره وزير النقل العراقي كاظم فنجان من تصريحات تقول بان ارض سومر عرفت المركبات الفضائية قبل الاف السنين، او مايقال بخصوص "الانوناكي"، وجمله من الاحداث والظواهر التي تخرج عن التفسير الارضوي، لتبقى بناء عليه خارج الاحاطة(2) وحين نذهب الى الالهامية النبوية بصيغتها الكونية، ومسارها التتابعي المحكم، بما هي حضور لعالم اخرلاارضوي، فاننا لانعود "علميين" وعقلانيين على طريقة الارضويين، اذا لم نراقب علاقة الاكوان العليا وحضورها غير العادي واليومي، في حياتنا، بما يعني على عكس مايتصور "العلماء" السالف ذكرهم، مع "حديقتهم الحيوانيه"، ان الامر ابعد بكثر مما يظنون متوهمين، وان العلاقة الارضية الاكوانية العليا قائمه واقعا، ولها سياقاتها التي تتفق مع قوانين الكون، ومقاصد "الغائية الكونيه العليا"، واللحظة الجاري الحديث عنها. والواضح ان الارض والحياة عليها محكومه بمسار ذاهب بالكائنات البشرية للارتقاء ومغادرة حالتها الجسدوية الارضوية الراهنه، وهي حالة مانعه، تحول دون تفاعل البشر بصيغتهم "الانسايوانيه" مع العالم الاخر الاعلى، تفاعلا كاملا، والذي يشترط على ماهو واضح، الانتقال من الجسدوية الى الاستقلال العقلي، لا التسلي ببرامج ناسا، وذهابها ......
#السردية
#-المجتمعوعقلية-
#الفناء
#البشري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765856
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي غريب تماما ان يظل الكائن البشري الى اليوم مصرا على ارضويته،هذا مع تعدد الاسباب الموحية بعكس ذلك حين توضع في الاعتبار مقتضات الذكاء والخيال، في حين يتجلى الاصرار على تكريس الارضوية وكانه مبدا اعتقادي عفوي، ونوع من دفاعية تذكر بالحماسة "الوطنيه" او القبلية بصيغها البدائية، ذلك مع ان اللاارضوية وازنه الحضور، وشاخصة بالذات، وبالدرجه الاكثر تجليا حياتيا، من خلال مايعرف ب"الدين" كظاهرة ازدواج مجتمعي تكاد تكون شامله، تخترق البنى الاحادية المجتمعية، وتظل مستقلة عنها في قلبها، لها مصدرها العائد بوضوح الى "عالم اخر"، لم يسبق ان جرت معالجته كاحتمال دال على اشارة ليست عادية،. وهنا كمثال يلفت النظر الى بعض المناسبات التي جرى فيها التعرض للمخلوقات الاخرى المحتمل وجودها خارج الكوكب الارضي. وماقد اثاره بعضهم بخصوص احتمالية ان نكون نحن ككائنات ارضية، من صناعة مخلوقات سابقه علينا وجودا بملايين السنين، مايعني انها متقدمه علينا بما لايقاس. ولدى الملاحظة التي تذهب لتفسير اسباب عدم تواصل المخلوقات المذكورة معنا كليا، فقد خطر على بال البعض ان المخلوقات المذكورة ربما تكون قد قررت وضعنا في "حديقة حيوان"، بانتظار شيء ما، او لانها تتوقع لنا ان نجتاز مع الوقت قصورنا الذي يمنع اليوم لانتفاء اللغة المشتركة، تواصلها معنا. ولن نتوقف هنا عند نوع التفكر الانف الذكر وسذاجته الارضوية المصدر، والصادرة عن تكلس ايماني ارضوي متدن، مع انه صادر عن جهات تعتبر نفسها "علمية"(1) بمعنى العلمية الارضوية بقصوريتها ومحدوديتها الجسدوية، مايمنعها قطعا من ان تبحث في احتمالية ان يكون العالم الاخر حاضرا بيننا، بما هو ممكن ومتاح راهنا، وما مواكب لوجودنا من الاصل، وبالذات مع ابتداء تشكل الحقبة او الطور المجتمعي المواكب لها من عملية تصيّر وارتقاء العقل البشري، والمؤكد ان البشر الارضويين عندما لايكونون مدركين للازدواج الاصلي البدئي، واللاارضوية كنمط ونوع مجتمعية وجدت كمنطلق تمهيدي سابق على الارضوية، عاشت اولا بحالة اصطراع مع البيئة الطاردة، فانهم يعجزون عن تمثل ومقاربة نوع الحياة اللاارضوية وابعادها، والافاق التي تقاربها، لابل وتعيش في كنفها، ومنها الاشارات الدالة على نوع من علاقة لارض سومر والعراق البدئي بملمح مافوق ارضوي. وقد تكون اخر مزحة اطلقت حول هذا الموضوع، مااثاره وزير النقل العراقي كاظم فنجان من تصريحات تقول بان ارض سومر عرفت المركبات الفضائية قبل الاف السنين، او مايقال بخصوص "الانوناكي"، وجمله من الاحداث والظواهر التي تخرج عن التفسير الارضوي، لتبقى بناء عليه خارج الاحاطة(2) وحين نذهب الى الالهامية النبوية بصيغتها الكونية، ومسارها التتابعي المحكم، بما هي حضور لعالم اخرلاارضوي، فاننا لانعود "علميين" وعقلانيين على طريقة الارضويين، اذا لم نراقب علاقة الاكوان العليا وحضورها غير العادي واليومي، في حياتنا، بما يعني على عكس مايتصور "العلماء" السالف ذكرهم، مع "حديقتهم الحيوانيه"، ان الامر ابعد بكثر مما يظنون متوهمين، وان العلاقة الارضية الاكوانية العليا قائمه واقعا، ولها سياقاتها التي تتفق مع قوانين الكون، ومقاصد "الغائية الكونيه العليا"، واللحظة الجاري الحديث عنها. والواضح ان الارض والحياة عليها محكومه بمسار ذاهب بالكائنات البشرية للارتقاء ومغادرة حالتها الجسدوية الارضوية الراهنه، وهي حالة مانعه، تحول دون تفاعل البشر بصيغتهم "الانسايوانيه" مع العالم الاخر الاعلى، تفاعلا كاملا، والذي يشترط على ماهو واضح، الانتقال من الجسدوية الى الاستقلال العقلي، لا التسلي ببرامج ناسا، وذهابها ......
#السردية
#-المجتمعوعقلية-
#الفناء
#البشري؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765856
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - السردية -المجتمعوعقلية- أو الفناء البشري؟(2/2)