مديحه الأعرج : غانتس يسترضي قادة - المعسكر الوطني - بغض الطرف عن التوسع في بناء البؤر الاستيطانية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 13/8/2022 – 19/8/2022 إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانلا يترك المستوطنون ، وخاصة الذين ينتمون لمنظمات شبيبة التلال وتدفيع الثمن ولاهافا وريغافيم وغيرها من منظمات الارهاب اليهودي إلا ويستثمرونها للتوسع في بناء البؤر الاستيطانية وفرضها لاحقا كأمر واقع إما كمستوطنات جديدة أو أحياء تابعة لمستوطنات قائمة ، حتى لو لم تكن مرتبطة بتلك المستوطنات . وتعتبر انتخابات " الكنيست " في اسرائيل فرصة ملائمة ليس فقط لهؤلاء المستوطنين لابتزاز الاحزاب على هذا الصعيد بل وللسياسيين كذلك لاسترضاء هؤلاء المستوطنين في محاولة لكسب أصواتهم في الانتخابات . على هذا الصعيد يستغل هؤلاء المستوطنين ، الذين ينتمون في الواقع لمنظمات الارهاب اليهودي الفرصة تلو الأخرى ويتوسعون في السيطرة على اراضي المواطنين من خلال بناء المزيد من البؤر الاستيطانية وفرضها كأمر واقع بتسهيلات يوفرها لهم جيش الاحتلال . ففي محافظة الخليل نصب مستوطنون عددا من "الكرفانات" وخيمة على أراضي المواطنين في واد سعير شمال شرق الخليل تمهيدا للاستيلاء عليها وإقامة بؤرة استيطانية جديدة. وفي الوقت نفسه أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أراض تعود لمواطنين من كفر اللبد وسفارين وشوفة بمحافظة طولكرم على اراض الجبل المسمى (ابو لوقا) البالغة مساحته نحو 80 دونما وهي منطقة غنية باشجار الزيتون المثمرة وقريبة من مستوطنة "عناب"ويمنع المستوطنون بحماية الجيش أصحاب الأراضي من الوصول الى أراضيهم المستهدفة في تلك المنطقة. وفي محافظة بيت لحم أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة مكونة من مبانٍ خشبية في الكتلة الاستيطانية "غوش عتصيون" جنوبي الضفة، تمهيدًا لتحويلها إلى مستوطنة. ودعت حركة "السلام الآن" قوات الأمن الى عدم التسامح مطلقا مع مجرمي البؤر الاستيطانية" ودعت وزير الجيش بيني غانتس أن يأمر بتفكيك البؤرة الاستيطانية واعتبرت أن "كل دقيقة تستمر فيها البؤرة الاستيطانية بأنها دليل على أن وزير الجيش يعمل على إرضاء ساعر وماتان كاهانا وينحرف نحو الأحزاب الأرثوذكسية المتطرفة في إشارة إلى أن كلا من وزير العدل رئيس حزب "أمل جديد" جدعون ساعر ووزير الأديان القيادي السابق في حزب " يمينا " ماتان كاهانا ، وهما شريكان مع غانتس في كتلة "المعسكر الوطني" في الانتخابات البرلمانية المبكرة مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.على صعيد آخر تجري عمليات الاستيطان في القدس بوتيرة متسارعة لحسم ما لم يحسم خلال العقود الماضية. فقد كشقت منظمة " عير عميم " الاسرائيلية المناهضة للاستيطان في تقرير لها ان عمليات الاستيطان التي جرت على مدى الثلاثين سنة الماضية في قلب الأحياء الفلسطينية في القدس المحتلة وخاصة في الشيخ جراح وسلوان والبلدة القديمة وغيرها، تنفذ ظاهريًا من قبل جهات خاصة، لكنها ترتكز على سياسة الحكومة وممكنة بواسطتها. ولتفادي الانتقادات الداخلية والخارجية لهذه الأعمال، تجنبت الحكومة عموما التورط المباشر فيها. بدلا من ذلك، استخدمت الدولة آليتها للسماح للمنظمات اليمينية المتزمتة الخاصة بتنفيذ خطة مصممة لإنشاء بؤر استيطانية يهودية داخل الأحياء الفلسطينية في البلدة القديمة ومحيطها، ونقاطعها، وتغيير طابعها وإحباط إمكانية التوصل إلى حل سياسي في القدس . ومن بين الجمعيات التي حصلت على ممتلكات من سلطات الاحتلال عطيرت كوهينيم وجمعية العاد التي ركزت كل جهودها على الحاضرة اليهودية في باب المغاربة / حائط البراق ) وسلوان في جنوب البلدة القديمة وعين سلوان لتصبح اغنى واوثق الجمعيات الاست ......
#غانتس
#يسترضي
#قادة
#المعسكر
#الوطني
#الطرف
#التوسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765958
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 13/8/2022 – 19/8/2022 إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانلا يترك المستوطنون ، وخاصة الذين ينتمون لمنظمات شبيبة التلال وتدفيع الثمن ولاهافا وريغافيم وغيرها من منظمات الارهاب اليهودي إلا ويستثمرونها للتوسع في بناء البؤر الاستيطانية وفرضها لاحقا كأمر واقع إما كمستوطنات جديدة أو أحياء تابعة لمستوطنات قائمة ، حتى لو لم تكن مرتبطة بتلك المستوطنات . وتعتبر انتخابات " الكنيست " في اسرائيل فرصة ملائمة ليس فقط لهؤلاء المستوطنين لابتزاز الاحزاب على هذا الصعيد بل وللسياسيين كذلك لاسترضاء هؤلاء المستوطنين في محاولة لكسب أصواتهم في الانتخابات . على هذا الصعيد يستغل هؤلاء المستوطنين ، الذين ينتمون في الواقع لمنظمات الارهاب اليهودي الفرصة تلو الأخرى ويتوسعون في السيطرة على اراضي المواطنين من خلال بناء المزيد من البؤر الاستيطانية وفرضها كأمر واقع بتسهيلات يوفرها لهم جيش الاحتلال . ففي محافظة الخليل نصب مستوطنون عددا من "الكرفانات" وخيمة على أراضي المواطنين في واد سعير شمال شرق الخليل تمهيدا للاستيلاء عليها وإقامة بؤرة استيطانية جديدة. وفي الوقت نفسه أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة على أراض تعود لمواطنين من كفر اللبد وسفارين وشوفة بمحافظة طولكرم على اراض الجبل المسمى (ابو لوقا) البالغة مساحته نحو 80 دونما وهي منطقة غنية باشجار الزيتون المثمرة وقريبة من مستوطنة "عناب"ويمنع المستوطنون بحماية الجيش أصحاب الأراضي من الوصول الى أراضيهم المستهدفة في تلك المنطقة. وفي محافظة بيت لحم أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة مكونة من مبانٍ خشبية في الكتلة الاستيطانية "غوش عتصيون" جنوبي الضفة، تمهيدًا لتحويلها إلى مستوطنة. ودعت حركة "السلام الآن" قوات الأمن الى عدم التسامح مطلقا مع مجرمي البؤر الاستيطانية" ودعت وزير الجيش بيني غانتس أن يأمر بتفكيك البؤرة الاستيطانية واعتبرت أن "كل دقيقة تستمر فيها البؤرة الاستيطانية بأنها دليل على أن وزير الجيش يعمل على إرضاء ساعر وماتان كاهانا وينحرف نحو الأحزاب الأرثوذكسية المتطرفة في إشارة إلى أن كلا من وزير العدل رئيس حزب "أمل جديد" جدعون ساعر ووزير الأديان القيادي السابق في حزب " يمينا " ماتان كاهانا ، وهما شريكان مع غانتس في كتلة "المعسكر الوطني" في الانتخابات البرلمانية المبكرة مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.على صعيد آخر تجري عمليات الاستيطان في القدس بوتيرة متسارعة لحسم ما لم يحسم خلال العقود الماضية. فقد كشقت منظمة " عير عميم " الاسرائيلية المناهضة للاستيطان في تقرير لها ان عمليات الاستيطان التي جرت على مدى الثلاثين سنة الماضية في قلب الأحياء الفلسطينية في القدس المحتلة وخاصة في الشيخ جراح وسلوان والبلدة القديمة وغيرها، تنفذ ظاهريًا من قبل جهات خاصة، لكنها ترتكز على سياسة الحكومة وممكنة بواسطتها. ولتفادي الانتقادات الداخلية والخارجية لهذه الأعمال، تجنبت الحكومة عموما التورط المباشر فيها. بدلا من ذلك، استخدمت الدولة آليتها للسماح للمنظمات اليمينية المتزمتة الخاصة بتنفيذ خطة مصممة لإنشاء بؤر استيطانية يهودية داخل الأحياء الفلسطينية في البلدة القديمة ومحيطها، ونقاطعها، وتغيير طابعها وإحباط إمكانية التوصل إلى حل سياسي في القدس . ومن بين الجمعيات التي حصلت على ممتلكات من سلطات الاحتلال عطيرت كوهينيم وجمعية العاد التي ركزت كل جهودها على الحاضرة اليهودية في باب المغاربة / حائط البراق ) وسلوان في جنوب البلدة القديمة وعين سلوان لتصبح اغنى واوثق الجمعيات الاست ......
#غانتس
#يسترضي
#قادة
#المعسكر
#الوطني
#الطرف
#التوسع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765958
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - غانتس يسترضي قادة - المعسكر الوطني - بغض الطرف عن التوسع في بناء البؤر الاستيطانية
مديحه الأعرج : - الانجيليون المسيحيون - في أميركا يمارسون نشاطا هداما في الضفة الغربية لفائدة المستوطنين
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 20/8/2022-26/8/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي نشاط هدام ، يستمد مسوغاته غير العقلانية من ألاساطير والخرافات يقوم مواطنون أميركيون يؤمنون بأن إسرائيل هي العامل المسرع لأحداث نهاية الزمان ، بتقديم الدعم للمستوطنين للمساعدة في استيعاب المزيد من اليهود في فلسطين وخاصة في الضفة الغربية المحتلة . ويشكل هؤلاء الإنجيليون المسيحيون ربع الناخبين الأمريكيين ، ونحو ثلاثة أرباع إجمالي السكان الإنجيليين من البيض وكثير منهم من المسيحيين الصهاينة ، الذين يؤمنون بأن إسرائيل هي مظهر من مظاهر نبوءات الكتاب المقدس وأنه ينبغي دعم اليهود للعودة إلى ما يسمونه أرضهم الموعودة . دولة الاحتلال ترحب بهذا الدور الهدام ، الذي يقوم به الانجيليون الأميركيون ، رغم أنه في الجوهر ينطوي على " لاسامية مبطنة " عبر عنها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في أكثر من مناسبة ، والادارة الأميركية تغض الطرف عن تمويل منظمات أميركية لنشاطات استيطانية غير شرعية في الاراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان حزيران 1967 . وفي هذا السياق أطلقت منظمة أسسها هؤلاء وتسمي نفسها "هيوفيل"، حملة جمع أموال لزراعة 3 آلاف شجرة في جبال وتلال الضفة الغربية المحتلة ، حتى نهاية العام الجاري ، ضمن مشروع بعنوان "جعل (إسرائيل) خضراء ". وأرسلت المنظمة رسائل إلى أنصارها مؤخرا ، قالت فيها إن هدفها الحالي جمع أموال لزراعة 3000 شجرة حتى نهاية العام الحالي، ضمن مشروع "جعل إسرائيل خضراء"، بزراعة الأشجار في جبال وتلال الضفة الغربية. ويأتي ذلك بعد أن زرعت المنظمة غابة في منطقة مستوطنة "هار براخا " الواقعة جنوب مدينة نابلس، بتمويل إذاعة مؤسسة اعلامية نرويجية. كما أعلنت المنظمة أنها ستعمل على زراعة 20 ألف شجرة سنويا في مساحة ألف دونم في أنحاء الضفة "في جميع أنحاء سلسلة الجبال المركزية في مناطق مختلفة من الضفة الغربية . ومنظمة "هيوفيل" مسجلة في الولايات المتحدة كجمعية لا تهدف إلى الربح، والتبرعات التي تتلقاها لمشروعها الاستيطاني في الضفة الغربية معترف بها كتبرعات معفية من الضرائب. وبحسب الوثائق التي قدمتها إلى سلطات الضرائب الأميركية، فإنها تعرف نفسها كمنظمة "تقدم خدمات ومساعدات للمزارعين في إسرائيل"،وهذه المنظمة تدعم فكرة "أرض إسرائيل الكاملة" منذ سنوات طويلة، وغايتها الأساسية تجنيد متطوعين إنجيليين للعمل في كروم المستوطناتوتقع الغابة المستهدفة على أراضي قرية بورين الى الجنوب من مدينة نابلس وهي بملكية مزارعين فلسطينيين من القرية المذكورة . وقال الخبير في الاستيطان، درور أتكيس، إنه " طوال العشرين عاما التي عملت خلالها في الضفة الغربية، صادفت عددا لا نهائيا من الحالات التي سرق فيها يهود أراض من الفلسطينيين، لكني لم أصادف بعد حالة يسرق فيها إنجيليون أميركيون أراض فلسطينية " مستندا في أقواله إلى صور التقطت من الجو ومعلومات حصلت عليها منظمة "كيرم نيفوت" التي يرأسها من "الإدارة المدنية" في جيش الاحتلال . وتظهر الصور الجوية أن الفلسطينيين زرعوا هذه المنطقة دون توقف حتى الـعام 2000 . قبل ان يمنعهم من ذلك مستوطنو "هار براخا" والجيش الإسرائيلي . جدير بالذكر أن 10% في الحد الأقصى من مساحة الغابة المذكورة هي "أراضي دولة"، صادرها الاحتلال من الفلسطينيين ، أما الباقي فهي أراض بملكية خاصة تابعة لفلسطينيين . وكانت منظمة "هيوفيل" قد استجلبت في السنوات الـ15 الأخيرة آلاف المتطوعين الإنجيليين، وخاصة من الولايات المتحدة، إلى المستوطنات. كذلك أقامت ه ......
#الانجيليون
#المسيحيون
#أميركا
#يمارسون
#نشاطا
#هداما
#الضفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766660
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 20/8/2022-26/8/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي نشاط هدام ، يستمد مسوغاته غير العقلانية من ألاساطير والخرافات يقوم مواطنون أميركيون يؤمنون بأن إسرائيل هي العامل المسرع لأحداث نهاية الزمان ، بتقديم الدعم للمستوطنين للمساعدة في استيعاب المزيد من اليهود في فلسطين وخاصة في الضفة الغربية المحتلة . ويشكل هؤلاء الإنجيليون المسيحيون ربع الناخبين الأمريكيين ، ونحو ثلاثة أرباع إجمالي السكان الإنجيليين من البيض وكثير منهم من المسيحيين الصهاينة ، الذين يؤمنون بأن إسرائيل هي مظهر من مظاهر نبوءات الكتاب المقدس وأنه ينبغي دعم اليهود للعودة إلى ما يسمونه أرضهم الموعودة . دولة الاحتلال ترحب بهذا الدور الهدام ، الذي يقوم به الانجيليون الأميركيون ، رغم أنه في الجوهر ينطوي على " لاسامية مبطنة " عبر عنها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في أكثر من مناسبة ، والادارة الأميركية تغض الطرف عن تمويل منظمات أميركية لنشاطات استيطانية غير شرعية في الاراضي الفلسطينية المحتلة بعدوان حزيران 1967 . وفي هذا السياق أطلقت منظمة أسسها هؤلاء وتسمي نفسها "هيوفيل"، حملة جمع أموال لزراعة 3 آلاف شجرة في جبال وتلال الضفة الغربية المحتلة ، حتى نهاية العام الجاري ، ضمن مشروع بعنوان "جعل (إسرائيل) خضراء ". وأرسلت المنظمة رسائل إلى أنصارها مؤخرا ، قالت فيها إن هدفها الحالي جمع أموال لزراعة 3000 شجرة حتى نهاية العام الحالي، ضمن مشروع "جعل إسرائيل خضراء"، بزراعة الأشجار في جبال وتلال الضفة الغربية. ويأتي ذلك بعد أن زرعت المنظمة غابة في منطقة مستوطنة "هار براخا " الواقعة جنوب مدينة نابلس، بتمويل إذاعة مؤسسة اعلامية نرويجية. كما أعلنت المنظمة أنها ستعمل على زراعة 20 ألف شجرة سنويا في مساحة ألف دونم في أنحاء الضفة "في جميع أنحاء سلسلة الجبال المركزية في مناطق مختلفة من الضفة الغربية . ومنظمة "هيوفيل" مسجلة في الولايات المتحدة كجمعية لا تهدف إلى الربح، والتبرعات التي تتلقاها لمشروعها الاستيطاني في الضفة الغربية معترف بها كتبرعات معفية من الضرائب. وبحسب الوثائق التي قدمتها إلى سلطات الضرائب الأميركية، فإنها تعرف نفسها كمنظمة "تقدم خدمات ومساعدات للمزارعين في إسرائيل"،وهذه المنظمة تدعم فكرة "أرض إسرائيل الكاملة" منذ سنوات طويلة، وغايتها الأساسية تجنيد متطوعين إنجيليين للعمل في كروم المستوطناتوتقع الغابة المستهدفة على أراضي قرية بورين الى الجنوب من مدينة نابلس وهي بملكية مزارعين فلسطينيين من القرية المذكورة . وقال الخبير في الاستيطان، درور أتكيس، إنه " طوال العشرين عاما التي عملت خلالها في الضفة الغربية، صادفت عددا لا نهائيا من الحالات التي سرق فيها يهود أراض من الفلسطينيين، لكني لم أصادف بعد حالة يسرق فيها إنجيليون أميركيون أراض فلسطينية " مستندا في أقواله إلى صور التقطت من الجو ومعلومات حصلت عليها منظمة "كيرم نيفوت" التي يرأسها من "الإدارة المدنية" في جيش الاحتلال . وتظهر الصور الجوية أن الفلسطينيين زرعوا هذه المنطقة دون توقف حتى الـعام 2000 . قبل ان يمنعهم من ذلك مستوطنو "هار براخا" والجيش الإسرائيلي . جدير بالذكر أن 10% في الحد الأقصى من مساحة الغابة المذكورة هي "أراضي دولة"، صادرها الاحتلال من الفلسطينيين ، أما الباقي فهي أراض بملكية خاصة تابعة لفلسطينيين . وكانت منظمة "هيوفيل" قد استجلبت في السنوات الـ15 الأخيرة آلاف المتطوعين الإنجيليين، وخاصة من الولايات المتحدة، إلى المستوطنات. كذلك أقامت ه ......
#الانجيليون
#المسيحيون
#أميركا
#يمارسون
#نشاطا
#هداما
#الضفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766660
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - - الانجيليون المسيحيون - في أميركا يمارسون نشاطا هداما في الضفة الغربية لفائدة المستوطنين
مديحه الأعرج : سلطات الاحتلال تنفذ مشاريع استيطانية بيافطة السياحة فوق مياه البحر الميت
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 27/8/2022-2/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانانتهاكات الاحتلال لكل القوانين والأعراف الدولية لا تعرف الحدود لا في الزمان ولا في المكان فهي تغطي الضفة الغربية برمتها وتمتد إلى البحر الميت الذي يقع على اطرافها الشرقية بمساحة إجمالية تبلغ نحو 950 كلم2، منها حوالي 600 كلم2 في الجزء المحتل عام 1967. هذا البحر يحتوي على 28 نوع من الأملاح والمعادن أهمها الكلور والبروم والصوديوم والفوسفات والكالسيوم. ويحرم الاحتلال أصحابه حتى من حق التمتع بزيارته ، في حين يفسح المجال أمام الإسرائيليين والحاصلين على تأشيرة سياحية إسرائيلية.ولا تدخر سلطات الاحتلال جهدا إلا وتبذله في سبيل المزيد من السيطرة على الارض الفلسطينية والحيز الفلسطيني من خلال مشاريع استيطانية تأخذ أشكالا متعددة ولا تستثني محافظة من المحافظات او منطقة من المناطق في الضفة الغربية بما فيها البحر الميت ، تارة بمشاريع اسكان وتارة أخرى بمشاريع تطوير سياحي تنفق عليها مئات الملايين من الدولارات . وإسكاني على الشواطئ الشمالية للبحر الميت. وهي لا تكتفي بالسعي للسيطرة على مساحات واسعة من اليابسة نتجت عن انحسار مياه البحر الميت ، وتقع ضمن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967 ، بل تمتد مخططات سيطرتها بمشاريع سياحية في ما تبفى من مساحات في البحر . مستوطنات عدة أقامتها اسرائيل في مناطق شمال البحر الميت وأنفقت عليها الملايين في بناء بنى تحتية ومرافق مختلقة جاذبة للاستيطان في الاغوار الفلسطينية المحتلة . البحر الميت يخسر سنويا مساحات من الارض التي تغمرها المياه بفعل سياسة حكومة اسرائيل ، التي تحجز المنابع التي تغذي البحر لفائدة المستوطنات والمستوطنين سواء في الاراضي التي احتلتها عام 1948 او الاراضي التي احتلتها عام 1967 . هذه الاراضي تحولها سلطات الاحتلال الى اراضي دولة وتعتبرها مجالا حيويا للاستيطان في المستقبل ، وما تبقى من مساحة تغمرها المياه من البحر تخطط سلطات الاحتلال لإحكام السيطرة عليها من خلال مشاريع استيطانية بلون السياحة . هنا واستمرارا لسياسة حكومة الاحتلال القائمة على الاستيطان والتهويد والسطو على مقدرات الشعب الفلسطيني وثرواته الطبيعية واستكمالا لمشاريع مماثلة انجزتها سابقا تعتزم سلطات الاحتلال الإسرائيلي تدشين سلسلة فنادق في البحر الميت، على غرار جزر المالديف ، وفي شكل "ريفييرا" جديدة في الشرق الأوسط حسب زعمها ، حيث تخطط إسرائيل لتدشين فندق يضم 200 غرفة عائم على الماء في البداية . وقد أجرت حكومة الاحتلال مناقصة لتدشين تلك الفنادق في البحر الميت، وفازت بها شركة "باركليز" ويفترض أن تقوم ببناء ريفييرا سياحية في البحر الميت، تشبه إلى حد كبير جزر المالديف العالمية، ويتوقع أن تستغرق عملية البناء 4 سنوات على الأقل، ومن الجدير ذكره بأن المشاريع الاستثمارية الإسرائيلية ومصانع البحر الميت تسهم في تدمير الموارد الطبيعية الفلسطينية ، وقد حذّر خبراء بيئيّون من أن السياسات والمشاريع الإسرائيلية الاستثمارية ستؤدي إلى جفاف البحر الميت، في ظل انخفاض منسوب مياه البحر بمعدل متر ونصف المتر سنوياً، وتقلص مساحته بنسبه 35 في المائة خلال أربعة عقود.أما القدس المحتلة فما زالت في مرمى التصعيد والمشاريع الاستيطانية والتهويدية ، التي لا تتوقف وتتخذ مع كل انتخابات اسرائيلية جديدة للكنيست منحى تصاعديا في سياق المنافسة بين الاحزاب الصهيونية صغيرها وكبيرها . ذلك واضح من كثافة هذه المشاريع التي تتبناها سلطات الاحتلال وبلدية موشيه لي ......
#سلطات
#الاحتلال
#تنفذ
#مشاريع
#استيطانية
#بيافطة
#السياحة
#مياه
#البحر
#الميت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767345
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 27/8/2022-2/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانانتهاكات الاحتلال لكل القوانين والأعراف الدولية لا تعرف الحدود لا في الزمان ولا في المكان فهي تغطي الضفة الغربية برمتها وتمتد إلى البحر الميت الذي يقع على اطرافها الشرقية بمساحة إجمالية تبلغ نحو 950 كلم2، منها حوالي 600 كلم2 في الجزء المحتل عام 1967. هذا البحر يحتوي على 28 نوع من الأملاح والمعادن أهمها الكلور والبروم والصوديوم والفوسفات والكالسيوم. ويحرم الاحتلال أصحابه حتى من حق التمتع بزيارته ، في حين يفسح المجال أمام الإسرائيليين والحاصلين على تأشيرة سياحية إسرائيلية.ولا تدخر سلطات الاحتلال جهدا إلا وتبذله في سبيل المزيد من السيطرة على الارض الفلسطينية والحيز الفلسطيني من خلال مشاريع استيطانية تأخذ أشكالا متعددة ولا تستثني محافظة من المحافظات او منطقة من المناطق في الضفة الغربية بما فيها البحر الميت ، تارة بمشاريع اسكان وتارة أخرى بمشاريع تطوير سياحي تنفق عليها مئات الملايين من الدولارات . وإسكاني على الشواطئ الشمالية للبحر الميت. وهي لا تكتفي بالسعي للسيطرة على مساحات واسعة من اليابسة نتجت عن انحسار مياه البحر الميت ، وتقع ضمن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967 ، بل تمتد مخططات سيطرتها بمشاريع سياحية في ما تبفى من مساحات في البحر . مستوطنات عدة أقامتها اسرائيل في مناطق شمال البحر الميت وأنفقت عليها الملايين في بناء بنى تحتية ومرافق مختلقة جاذبة للاستيطان في الاغوار الفلسطينية المحتلة . البحر الميت يخسر سنويا مساحات من الارض التي تغمرها المياه بفعل سياسة حكومة اسرائيل ، التي تحجز المنابع التي تغذي البحر لفائدة المستوطنات والمستوطنين سواء في الاراضي التي احتلتها عام 1948 او الاراضي التي احتلتها عام 1967 . هذه الاراضي تحولها سلطات الاحتلال الى اراضي دولة وتعتبرها مجالا حيويا للاستيطان في المستقبل ، وما تبقى من مساحة تغمرها المياه من البحر تخطط سلطات الاحتلال لإحكام السيطرة عليها من خلال مشاريع استيطانية بلون السياحة . هنا واستمرارا لسياسة حكومة الاحتلال القائمة على الاستيطان والتهويد والسطو على مقدرات الشعب الفلسطيني وثرواته الطبيعية واستكمالا لمشاريع مماثلة انجزتها سابقا تعتزم سلطات الاحتلال الإسرائيلي تدشين سلسلة فنادق في البحر الميت، على غرار جزر المالديف ، وفي شكل "ريفييرا" جديدة في الشرق الأوسط حسب زعمها ، حيث تخطط إسرائيل لتدشين فندق يضم 200 غرفة عائم على الماء في البداية . وقد أجرت حكومة الاحتلال مناقصة لتدشين تلك الفنادق في البحر الميت، وفازت بها شركة "باركليز" ويفترض أن تقوم ببناء ريفييرا سياحية في البحر الميت، تشبه إلى حد كبير جزر المالديف العالمية، ويتوقع أن تستغرق عملية البناء 4 سنوات على الأقل، ومن الجدير ذكره بأن المشاريع الاستثمارية الإسرائيلية ومصانع البحر الميت تسهم في تدمير الموارد الطبيعية الفلسطينية ، وقد حذّر خبراء بيئيّون من أن السياسات والمشاريع الإسرائيلية الاستثمارية ستؤدي إلى جفاف البحر الميت، في ظل انخفاض منسوب مياه البحر بمعدل متر ونصف المتر سنوياً، وتقلص مساحته بنسبه 35 في المائة خلال أربعة عقود.أما القدس المحتلة فما زالت في مرمى التصعيد والمشاريع الاستيطانية والتهويدية ، التي لا تتوقف وتتخذ مع كل انتخابات اسرائيلية جديدة للكنيست منحى تصاعديا في سياق المنافسة بين الاحزاب الصهيونية صغيرها وكبيرها . ذلك واضح من كثافة هذه المشاريع التي تتبناها سلطات الاحتلال وبلدية موشيه لي ......
#سلطات
#الاحتلال
#تنفذ
#مشاريع
#استيطانية
#بيافطة
#السياحة
#مياه
#البحر
#الميت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767345
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - سلطات الاحتلال تنفذ مشاريع استيطانية بيافطة السياحة فوق مياه البحر الميت
مديحه الأعرج : شرعنة البؤر الرعوية وسيلة جديدة للسطو على اوسع المساحات بأقل عدد من السكان
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 3/9/2022-9/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانتم الكشف مؤخرا عن بدء الإدارة المدنية الإسرائيلية بإعداد أنظمة ستمكن من شرعنة عشرات البؤر الاستيطانية الرعوية في الضفة الغربية وبما يشمل نحو 35 بؤرة استيطانية رعوية غير قانونية من المتوقع أن تفي بالمعيار الأساسي في ذلك وهو وجودها على أراضٍ مصنفة على أنها أراضي دولة ، الإجراء الذي يتطلب موافقة وزارتي الدفاع والعدل الإسرائيليتين عليه. ويتولى الأمين العام لحركة "أمانا " الاستيطانية زئيف هيفار زامبيش أمر متابعة هذه الإجراءات مع طواقم الإدارة المدنية، التي حددت عددا يتراوح بين 30 ولغاية 40 بؤرة استيطانية رعوية ستحصل على الشرعنة في الضفة الغربية. ويلفت الانتباه ان مزارع الرعاة المستوطنين أصبحت أكثر البؤر الاستيطانية شيوعاً في الضفة الغربية، وكانت حركة "أمانا" الاستيطانية بمثابة القوة الدافعة وراء إنشائها، حيث توجد على الأقل 50 بؤرة استيطانية من هذا النوع في الضفة. ويسيطر المستوطنون الرعاة من خلال المراعي على حوالى 240 ألف دونم في الضفة الغربية تبلغ مساحتها نحو 7% من المناطق المصنفة "ج" وفق اتفاقيات أوسلو. ويتم إنشاء مزارع الرعاة هذه في الغالب على أراض تصنف أنها أملاك دولة وأحياناً في مناطق قريبة من مناطق تدريب عسكري حدودية إقليمية أو محميات طبيعية أو أراض فلسطينية خاصة، وتأثيرها أكبر بكثير من مساحتها لأن القطعان التي تنمو هناك تحتاج إلى أراضي رعي واسعة، وهكذا تم تطوير نظام تسيطر فيه البؤر الاستيطانية على مساحة قصوى بأقل عدد ممكن من السكان، فيما تعمل معظم مزارع الرعاة المستوطنين في الضفة بدون عقد رعي من وزارة الزراعة الإسرائيلية وقليل منها تسلمت هذه العقود من قسم التسوية. وتخطط الإدارة المدنية لإنشاء قسم زراعي يناقش ويوافق على تأهيل مناطق الرعي للإسرائيليين من المستوطنين، ومن المتوقع أن تجعل هذه الإجراءات والنظم من الصعب على الرعاة الفلسطينيين استمرار رعي قطعانهم، وسيضطرون للحصول على تصاريح لم تكن مطلوبة منهم في الماضي للرعي بكل ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر من هذه الإجراءات والنظم التي ستكون لها تبعات خطيرة جدا على الفلسطينيين، وستكون بمثابة كارثة على أصحاب الأراضي الفلسطينيين الذين يمتلكون أراضي بالقرب من هذه البؤر، وكذلك كارثة على القطاع الزراعي والحيواني في الضفة الغربية.يجري هذا في الوقت ، الذي أطلقت فيه جمعية "إلعاد" الاستيطانية ، مشروعاً تهويدياً جديداً بعنوان "مزرعة في الوادي" لجذب آلاف اليهود من العالم إلى مدينة القدس المحتلة بدعوى المشاركة في "فعاليات ونشاطات" ما يسمى "الحديقة الوطنية" التي أقيمت على أرض فلسطينية في بلدة سلوان. ويعدّ المشروع جزءًا من الانتهاكات التي بذلتها الجمعية الاستيطانية لتوسيع نطاق وصولها في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى.ويتضمن المشروع التهويدي جولات للمستوطنين وجنود الاحتلال وطلاب المدارس الدينية اليهودية، في أحياء القدس وورش عمل حول عصر العنب وجني الزيتون ونقش الحجارة.وتُشرف الجمعية الاستيطانية على نحو 70 بؤرة استيطانية في بلدة سلوان، وتسعى للاستيلاء على أراضي المقدسيين ومنازلهم؛ إما بالمال أو التحايل القانوني؛ لمصلحة الاستيطان والمستوطنين.ووضعت "إلعاد" يدها على أرض خاصة بالفلسطينيين في سلوان، وحولتها إلى مزرعة استيطانية ، وهي تستخدم " النشاطات " الزراعية، خاصة زراعة الأشجار، لإنشاء تاريخ جديد منسجم مع "الرواية الصهيونية التلمودية" حول مدينة القدس.لم يختلف الوضع الذي يعاني ......
#شرعنة
#البؤر
#الرعوية
#وسيلة
#جديدة
#للسطو
#اوسع
#المساحات
#بأقل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768062
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 3/9/2022-9/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانتم الكشف مؤخرا عن بدء الإدارة المدنية الإسرائيلية بإعداد أنظمة ستمكن من شرعنة عشرات البؤر الاستيطانية الرعوية في الضفة الغربية وبما يشمل نحو 35 بؤرة استيطانية رعوية غير قانونية من المتوقع أن تفي بالمعيار الأساسي في ذلك وهو وجودها على أراضٍ مصنفة على أنها أراضي دولة ، الإجراء الذي يتطلب موافقة وزارتي الدفاع والعدل الإسرائيليتين عليه. ويتولى الأمين العام لحركة "أمانا " الاستيطانية زئيف هيفار زامبيش أمر متابعة هذه الإجراءات مع طواقم الإدارة المدنية، التي حددت عددا يتراوح بين 30 ولغاية 40 بؤرة استيطانية رعوية ستحصل على الشرعنة في الضفة الغربية. ويلفت الانتباه ان مزارع الرعاة المستوطنين أصبحت أكثر البؤر الاستيطانية شيوعاً في الضفة الغربية، وكانت حركة "أمانا" الاستيطانية بمثابة القوة الدافعة وراء إنشائها، حيث توجد على الأقل 50 بؤرة استيطانية من هذا النوع في الضفة. ويسيطر المستوطنون الرعاة من خلال المراعي على حوالى 240 ألف دونم في الضفة الغربية تبلغ مساحتها نحو 7% من المناطق المصنفة "ج" وفق اتفاقيات أوسلو. ويتم إنشاء مزارع الرعاة هذه في الغالب على أراض تصنف أنها أملاك دولة وأحياناً في مناطق قريبة من مناطق تدريب عسكري حدودية إقليمية أو محميات طبيعية أو أراض فلسطينية خاصة، وتأثيرها أكبر بكثير من مساحتها لأن القطعان التي تنمو هناك تحتاج إلى أراضي رعي واسعة، وهكذا تم تطوير نظام تسيطر فيه البؤر الاستيطانية على مساحة قصوى بأقل عدد ممكن من السكان، فيما تعمل معظم مزارع الرعاة المستوطنين في الضفة بدون عقد رعي من وزارة الزراعة الإسرائيلية وقليل منها تسلمت هذه العقود من قسم التسوية. وتخطط الإدارة المدنية لإنشاء قسم زراعي يناقش ويوافق على تأهيل مناطق الرعي للإسرائيليين من المستوطنين، ومن المتوقع أن تجعل هذه الإجراءات والنظم من الصعب على الرعاة الفلسطينيين استمرار رعي قطعانهم، وسيضطرون للحصول على تصاريح لم تكن مطلوبة منهم في الماضي للرعي بكل ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر من هذه الإجراءات والنظم التي ستكون لها تبعات خطيرة جدا على الفلسطينيين، وستكون بمثابة كارثة على أصحاب الأراضي الفلسطينيين الذين يمتلكون أراضي بالقرب من هذه البؤر، وكذلك كارثة على القطاع الزراعي والحيواني في الضفة الغربية.يجري هذا في الوقت ، الذي أطلقت فيه جمعية "إلعاد" الاستيطانية ، مشروعاً تهويدياً جديداً بعنوان "مزرعة في الوادي" لجذب آلاف اليهود من العالم إلى مدينة القدس المحتلة بدعوى المشاركة في "فعاليات ونشاطات" ما يسمى "الحديقة الوطنية" التي أقيمت على أرض فلسطينية في بلدة سلوان. ويعدّ المشروع جزءًا من الانتهاكات التي بذلتها الجمعية الاستيطانية لتوسيع نطاق وصولها في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى.ويتضمن المشروع التهويدي جولات للمستوطنين وجنود الاحتلال وطلاب المدارس الدينية اليهودية، في أحياء القدس وورش عمل حول عصر العنب وجني الزيتون ونقش الحجارة.وتُشرف الجمعية الاستيطانية على نحو 70 بؤرة استيطانية في بلدة سلوان، وتسعى للاستيلاء على أراضي المقدسيين ومنازلهم؛ إما بالمال أو التحايل القانوني؛ لمصلحة الاستيطان والمستوطنين.ووضعت "إلعاد" يدها على أرض خاصة بالفلسطينيين في سلوان، وحولتها إلى مزرعة استيطانية ، وهي تستخدم " النشاطات " الزراعية، خاصة زراعة الأشجار، لإنشاء تاريخ جديد منسجم مع "الرواية الصهيونية التلمودية" حول مدينة القدس.لم يختلف الوضع الذي يعاني ......
#شرعنة
#البؤر
#الرعوية
#وسيلة
#جديدة
#للسطو
#اوسع
#المساحات
#بأقل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768062
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - شرعنة البؤر الرعوية وسيلة جديدة للسطو على اوسع المساحات بأقل عدد من السكان
مديحه الأعرج : دولة الاحتلال تشن حربا مفتوحة على مدينة القدس المحتلة في جميع المجالات
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 10/9/2022-16/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانكشفت لجنة التخطيط والبناء الاسرائيلية عن مشروع لتوسيع عدد من المستوطنات وفي مقدمتها مستوطنتي "آدم" و"شاعر بنيامين" المقامتان على أراضي جبع وحزما في محيط مدينة القدس بواقع 600 وحدة للأولى و285 للثانية. علما أن قرار ويأتي ذلك في سياق التوسع في إقامة بنى تحتية وأنفاق وتوسيع شوارع و ضمن سياسة التطويق لمدينة القدس وتوسيع حدودها لتصل المساحة المصادرة إلى 10% من مساحة الضفة الغربية وفرض أمر واقع في ما يسمى بـ( القدس الكبرى ) وتقسيم الضفة الغربية إلى معازل في الشمال والوسط والجنوب معزولة ولا يربطهما ببعضها غير الانفاق والجسور التي تسيطر عليها إسرائيل.فما تتعرض له القدس بالتحديد هي حربٌ مفتوحةٌ يستخدم فيها الاحتلال الإسرائيلي مختلف الوسائل والسبل في عدوانه عليها أرضاً وسكانا ومؤسسات ومقدساتٍ ، ومساكن ومباني ومدارس ومقابر ومستشفياتٍ وغيرها .فلا يكاد يمر يومٌ دون أن يمارس الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين في القدس أعمال قمع وبطش وقتل واعتقال ومداهمات وهدم منازل ومنشآت ومحاولة فرض مناهج أسرلة في المدارس وغيرها من ممارسات تستهدف تغيير الوضع السياسي والقانوني والروحي للأماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية وخاصة في المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف . ويشعر المواطنون الفلسطينيون في القدس أنهم مستهدفون بشكل منهجي وأن الاحتلال يريد اقتلاعهم من أرضهم وإخراجهم منها بالقوة تحقيقاً لأحلام قديمة وأهدافه واضحة بالسيطرة الكاملة ، والسيادة الكلية على المدينة ، التي بعاني سكانها الفلسطينيون من الممارسات الإسرائيلية التي تهدف إلى تهويد المدينة وتفريغها من سكانها العرب بشتى الوسائل , بما في ذلك تطبيق أشكال متعددة من أنظمة التمييز و الفصل العنصري و التي تطال البيئة و أنظمة التخطيط الحضري و التمييز الديني و العرقي وفصل المدينة عن محيطها الفلسطيني كخطوات تهدف إلى الإبقاء على الوضع السياسي في المدينة و تحويلها بالقوة عاصمة لدولة الاحتلال وفق قرار الكنيست الإسرائيلي في العام 2008 , بعدما كان قد ضمها إلى الشطر الغربي و أعلنها عاصمة دولة إسرائيل بقرار في عام 1980. وحديثًا، انتهت سلطات الاحتلال من تشييد مبنى تهويدي جديد في حي المغاربة الملاصق للأقصى، تحت إشراف "صندوق إرث حائط المبكى" التابع مباشرة لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي. وكان العمل في إقامة المبنى بدأ منتصف عام 2017، بعدما جرى طمس المعالم العربية والإسلامية ومحو الآثار في المنطقة، بهدف استيعاب أكبر عدد من المستوطنين المقتحمين لساحة البراق.وتعتزم بلدية الاحتلال إقامة جسر جديد في باب المغاربة المؤدي للأقصى، وإزالة الجسر الخشبي المخصص لاقتحامات المستوطنين، بالإضافة إلى مخطط جديد وخطير لتوسيع باب المغاربة، لأجل تمكين دخول المستوطنين بأعداد أكبر من ساحة البراق. ويضم المبنى الجديد الذي انتهى الاحتلال من بنائه، أربعة طوابق تطل على حائط البراق، يحتوي الطابق الأول على مواقف للسيارات لتسهيل وصول المستوطنين المتطرفين بمركباتهم للمبنى، وأما الطابق الثاني، فيضم مدرسة توراتية لتعليم التوراة و"كهنة المعبد".وبموازاة المشاريع الاستيطانية التي تستعر بالقدس وهدم المساكن أيضا تواصل سلطات الاحتلال الاسرائيلي سياسة التطهير العرقي الممنهج حيث وزعت بلدية الاحتلال الإسرائيلي ، عشرات إنذارات الهدم على عدة منازل في بلدة العيسوية شمال شرقي القدس المحتلة، بحجة البناء دون ترخيص، وأوامر الهدم ......
#دولة
#الاحتلال
#حربا
#مفتوحة
#مدينة
#القدس
#المحتلة
#جميع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768743
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 10/9/2022-16/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانكشفت لجنة التخطيط والبناء الاسرائيلية عن مشروع لتوسيع عدد من المستوطنات وفي مقدمتها مستوطنتي "آدم" و"شاعر بنيامين" المقامتان على أراضي جبع وحزما في محيط مدينة القدس بواقع 600 وحدة للأولى و285 للثانية. علما أن قرار ويأتي ذلك في سياق التوسع في إقامة بنى تحتية وأنفاق وتوسيع شوارع و ضمن سياسة التطويق لمدينة القدس وتوسيع حدودها لتصل المساحة المصادرة إلى 10% من مساحة الضفة الغربية وفرض أمر واقع في ما يسمى بـ( القدس الكبرى ) وتقسيم الضفة الغربية إلى معازل في الشمال والوسط والجنوب معزولة ولا يربطهما ببعضها غير الانفاق والجسور التي تسيطر عليها إسرائيل.فما تتعرض له القدس بالتحديد هي حربٌ مفتوحةٌ يستخدم فيها الاحتلال الإسرائيلي مختلف الوسائل والسبل في عدوانه عليها أرضاً وسكانا ومؤسسات ومقدساتٍ ، ومساكن ومباني ومدارس ومقابر ومستشفياتٍ وغيرها .فلا يكاد يمر يومٌ دون أن يمارس الاحتلال الإسرائيلي ضد المواطنين الفلسطينيين في القدس أعمال قمع وبطش وقتل واعتقال ومداهمات وهدم منازل ومنشآت ومحاولة فرض مناهج أسرلة في المدارس وغيرها من ممارسات تستهدف تغيير الوضع السياسي والقانوني والروحي للأماكن المقدسة الاسلامية والمسيحية وخاصة في المسجد الأقصى والحرم القدسي الشريف . ويشعر المواطنون الفلسطينيون في القدس أنهم مستهدفون بشكل منهجي وأن الاحتلال يريد اقتلاعهم من أرضهم وإخراجهم منها بالقوة تحقيقاً لأحلام قديمة وأهدافه واضحة بالسيطرة الكاملة ، والسيادة الكلية على المدينة ، التي بعاني سكانها الفلسطينيون من الممارسات الإسرائيلية التي تهدف إلى تهويد المدينة وتفريغها من سكانها العرب بشتى الوسائل , بما في ذلك تطبيق أشكال متعددة من أنظمة التمييز و الفصل العنصري و التي تطال البيئة و أنظمة التخطيط الحضري و التمييز الديني و العرقي وفصل المدينة عن محيطها الفلسطيني كخطوات تهدف إلى الإبقاء على الوضع السياسي في المدينة و تحويلها بالقوة عاصمة لدولة الاحتلال وفق قرار الكنيست الإسرائيلي في العام 2008 , بعدما كان قد ضمها إلى الشطر الغربي و أعلنها عاصمة دولة إسرائيل بقرار في عام 1980. وحديثًا، انتهت سلطات الاحتلال من تشييد مبنى تهويدي جديد في حي المغاربة الملاصق للأقصى، تحت إشراف "صندوق إرث حائط المبكى" التابع مباشرة لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي. وكان العمل في إقامة المبنى بدأ منتصف عام 2017، بعدما جرى طمس المعالم العربية والإسلامية ومحو الآثار في المنطقة، بهدف استيعاب أكبر عدد من المستوطنين المقتحمين لساحة البراق.وتعتزم بلدية الاحتلال إقامة جسر جديد في باب المغاربة المؤدي للأقصى، وإزالة الجسر الخشبي المخصص لاقتحامات المستوطنين، بالإضافة إلى مخطط جديد وخطير لتوسيع باب المغاربة، لأجل تمكين دخول المستوطنين بأعداد أكبر من ساحة البراق. ويضم المبنى الجديد الذي انتهى الاحتلال من بنائه، أربعة طوابق تطل على حائط البراق، يحتوي الطابق الأول على مواقف للسيارات لتسهيل وصول المستوطنين المتطرفين بمركباتهم للمبنى، وأما الطابق الثاني، فيضم مدرسة توراتية لتعليم التوراة و"كهنة المعبد".وبموازاة المشاريع الاستيطانية التي تستعر بالقدس وهدم المساكن أيضا تواصل سلطات الاحتلال الاسرائيلي سياسة التطهير العرقي الممنهج حيث وزعت بلدية الاحتلال الإسرائيلي ، عشرات إنذارات الهدم على عدة منازل في بلدة العيسوية شمال شرقي القدس المحتلة، بحجة البناء دون ترخيص، وأوامر الهدم ......
#دولة
#الاحتلال
#حربا
#مفتوحة
#مدينة
#القدس
#المحتلة
#جميع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768743
الحوار المتمدن
مديحه الأعرج - دولة الاحتلال تشن حربا مفتوحة على مدينة القدس المحتلة في جميع المجالات