الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام بن الشيخ : رأي سلافوي زيزاك.. انتهاء زمن السخرية من -الأحاديين-..- تعدد الأطراف- بدل -تعدد الأقطاب-.. ** قراءة مقارنة لتعليقات آليكسي آرباتوف، أوندريه كورنوتوف، سلافوي جيجيك، ألكسندر دوغين، توماس فريدمان**... الجزء الثالث
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ انتهاء زمن السخرية من "الأحاديين".." تعدد الأطراف" بدل "تعدد الأقطاب".. ** قراءة مقارنة لتعليقات آليكسي آرباتوف، أوندريه كورنوتوف، سلافوي جيجيك، ألكسندر دوغين، توماس فريدمان**... الجزء الثالث************************* سيدرس الجزء الثالث موقف الفيلسوف سلافوي زيزاك Slavoj Zizek من "إزدواجيات معايير" حرب روسيا على أوكرانيا..، يبدو على زيزاك (جيجيك) الغضب بسبب الغزو، رغم أنه يصنف فكره كمدافع عن الشيوعية. يظهر زيزاك مهاجما كيسنجر تشومسكي هابرماس لأنهم روجوا لتقسيم أوكرانيا كحل أخير لإرضاء بوتين، الذي لن يرضيه السكوت على الهزيمة في حال استمرار تدخل الغرب ضد عملية اجتثاث النازية من كييف. رصاص بكل اتجاه: كتب سلافوي زيزام آخر مقالاته بالغارديان، طرح أسئلة عما يدور بذهن بوتين؟، هل هو مريض ومجنون؟، كيف نحشره في زاوية بلا مخرج بحرب حاسمة؟. ويفضح الفيلسوف زيزاك الخط الأحمر الذي رسمناه حول "التوازن بين دعم كييف وتجنب الحرب الشاملة ضد موسكو!!". سماه سلافوي" السجن اللامتناهي" الذي قدم الخط الأحمر كهدية لبوتين، ليقوم بإشهاره في وجوهنا في كل مناسبة، ويتساءل (لماذا لم يدعم بايدن زيلينسكي استخباريا قبل الحرب لمنع وقوعها؟). قال جوزف بايدن قبيل الغزو: "سنرى إن كان غزوا شاملا أو عملية عسكرية بسيطة!"، هذا يعني قبول واشنطن بشيء من العدوان الروسي الذي تعلم واشنطن يقينا أنه سيقع!، ولن تحذر كييف منه استخباراتيا! يقول زيزاك، يجب أن نتوقف عن السماح لبوتين بتجديد شروط حيال أزمة أوكرانيا، من نزع النازية إلى ماذا؟. يهاجم زيزاك إزدواجيات الحرب، فالغرب دافع عن أومرانيا مستقلة، ودافعت روسيا عن سلامة أمنها القومي!. الاتحاد الأوروبي دافع عن سيادة أوكرانيا، وتقدم روسيا وعدا لضحايا الاستعمار الأوروبي بالثأر!. هاجم زيزاك "عنصرية الغرب" قائلا أن التنويري جون لوك برر انتزاع أراضي الهنود الحمر لأنها هكتارات للزراعة لا للصيد!. يهاجم الفيلسوف سلافوي زيزاك الافتراضات الأيديولوجية والجيوسياسية التي تستخدمها روسيا وأميركا ودول الاتحاد الأوروبي، فبعد سنوات من المفاوضات الروسية الأوكرانية عبر "صيغة النورماندي" اضطر بوتين لمهاجمة بلد كامل للقضاء على قيادته لأنها نازية Denazification. ويفضح زيزاك أن ما يقع هو ازدواجيات مساومة بخلفية تنظيرية بسيطة يمكن فضحها بكل سهولة. وضع الروح الجماعية االروسية (مذهب التضحية) لإنهاء الاستعمار والكولونيالية.. Vs في مقابل... "فردية أوروبا" (مذهب المتعة) والعولمة!!.. فهل تسترد موسكو كبرياء الاتحادية الروسية بمنع الغاز عن أوروبا؟، وهل ستقضي على الرأسمالية بمبدأ "شيوعية الحرب"!؟. يؤكد زيزاك أن بيجين ليست تابعا لموسكو، يعتبر زيزاك بوتين "ليس طيبا"، ويلمح إلى اتفاق الصين مع كل ما ينتقد الغرب، بيجين اعتبرت غزو روسيا لأوكرانيا شبيها بغزو اليابان للصين، حين اعتبرت الحكومة اليابانية غزو أجزاء من الأقاليم الصينية عام 1937 مجرد عملية عسكرية!، وصمت الغرب آنذاك. يرفض زيزاك الترويج لعظمة المقاومة الأوكرانية في الجهة المقابلة، ويرى أن أوروبا تحولت إلى ميدان ومكان للحرب بالوكالة Proxy War، بين روسيا وأمريكا، وتحدث عن أطروحة اليسار بأن الحرب تصب في مصلحة الناتو الصناعي العسكري الذي يسوق أسلحة جديدة بأرباح مرتفعة، حيث تكون أوكرانيا ضحية عدوان روسي وأن حلف الناتو لن يحميها لكنه يزودها بسلاح ستدفع كييف فاتورته في النهاية.!. يقول زيزاك أن بوتين قظ جن جنونه بسبب طلب ترامب شراء جزيرة جرينلاند من ......
#سلافوي
#زيزاك..
#انتهاء
#السخرية
#-الأحاديين-..-
#تعدد
#الأطراف-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765212
سامي البدري : كل الأطراف تحتاج الأسد في السلطة
#الحوار_المتمدن
#سامي_البدري إن تواجد الروس والأمريكان والإيرانيين واسرائيل ومليشيا حسن نصرالله على الأراضي السورية، كجهات تدخل وفرض قرار على الأرض، وحرص هذه الأطراف على الإبقاء على بشار الأسد في موقع السلطة الرمزي في دمشق، لا يعني غير إنه يخدم الجميع ووجوده لا يضر بمصالح أيٍ من هذه الأطراف.الخدمة الأولى والأهم التي يقدمها بشار لإسرائيل تأتي من حيث كونه ماكينة سحق وإبادة وتهجير للشعب السوري وجيشه النظامي، على حد سواء، وهذا ما لم تحلم بتحقيقه إسرائيل يوماً بجهدها، من حيث كون سوريا دولة مواجهة رفض شعبها ويرفض التطبيع معها. أما خدمته لإيران فتأتي من كون حربه على الشعب السوري قد منحتها الفرصة الذهبية في تنفيذ مشروعها التوسعي المذهبي، من حيث أن نظام بشار الأقلوي قد حول ثورة الشعب السوري، على دكتاتوريته واستبداده، إلى حرب مذهبية ضد الأغلبية الاجتماعية السورية، تحت ستار إنها إنما ثارت عليه لأنه يمثل الأقلية المذهبية في النسيج الاجتماعي السوري، وبالتالي فإنها ليست سوى حرب طائفية لتصفية الطائفة الصغيرة التي يحكم باسمها. وبهذا فإنه قدم لإيران الفرصة، التي طالما حلمت بها، من أجل التمدد في سوريا عبر مشروعها الطائفي الذي استهدف الخارطة الاجتماعية والديمغرافية لسوريا، بتهجير سكان مناطق الوسط والشمال السوريين، وزرع تجمعات مذهبية مصطنعة في مدنها وقراها، مع جهد حثيث لدعمها بحرب لنبش القبور التاريخية لرموز الدولة الأموية وبناء المقامات والمزارات المذهبية المرتجلة، من أجل دفع تلك التجمعات للتمسك بتلك الأراضي تحت سطوة هيمنة الرموز المذهبية عليها، رغم أن النسبة الأعظم من هذه التجمعات هو من أفراد المليشيات التي جاءت بها من الخارج وليس من السوريين.أما روسيا التي طالما حلمت (ومن حقب بعيدة سبقت وجود بوتين في السلطة) بموضع قدم على ساحل البحر المتوسط، فقد حقق لها بشار هذا الحلم، بعد ما بلغت حدود اليأس من تحقيقه، في ساعة واحدة؛ لذا فإنها على استعداد للقتال من أجل بقاء بشار الأسد في موقع السلطة، وليس فقط الدفاع عنه، لأنها تعرف تماماً أن الشعب السوري لن يصبر يوماً واحداً على احتلالها لموانئه ومطاراته وأراضي ساحله البحري، فيما لو ذهب بشار.أما الوجود الأمريكي، والذي تحرص الإدارة والبروبجندا الأمريكيتين على إبقائه في موضع التعمية وعدم التصنيف أو التسمية، فهو لا يقل حرصاً، من الأطراف السابقة، على بقاء بشار، كدمية قش، على عرشه الكارتوني، لأن وجودها مرتبط باستمرار وجوده، وخاصة أنها صارت متأكدة، (بحكم تجربة تدخلاتها العسكرية الطويلة في فيتنام وأفغانستان والعراق) أنها لن تقوى على الصمود أمام حرب تحرير وطنية، سيخوضها الشعب السوري بالقطع، وضد جميع الأطراف، فيما لو سقط بشار وتحول القرار إلى إرادته، وخاصة إن جروح هزيمتيها، في أفغانستان والعراق، مازالت مفتوحة وتتجرع مرارة الذل منها.إذن الكل حريص على بقاء بشار الأسد في موقع السلطة، بل ويعمل على ديمومته، رغم تقاطع وتضارب توجهات وأهداف كل دولة من هذه الدول وسعيها إلى تحجيم دور وإزاحة منافسيها على الغنيمة السورية، ولكن من دون السماح لهذه المنافسة بلوغ حد الاصطدام العسكري والأمني المباشر، لأن الجميع يعرف تماماً أن الاصطدام المباشر إنما سيكون ثمنه (رمانة الميزان) أو من فتح له باب التدخل والتواجد على الأراضي السورية... بشار الأسد.ولكن، وفي الحساب التقيمي، المباشر وبعيد المدى، يبقى التدخل الإيراني هو الأخطر والأمضى أثراً، لأنه يستند على قاعدة المشاعر الدينية – المذهبية التي تُكرس لقواعد نفسية، عمادها الضغائن والأحقاد الطائفية، وخاصة أنها – إيران، وعبر ......
#الأطراف
#تحتاج
#الأسد
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769212