سربست مصطفى رشيد اميدي : أزمة العراق أم أزمة الأحزاب الحاکمة؟
#الحوار_المتمدن
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي منذ تغيير نظام الحكم في نيسان سنة 2003 وبعد تسليم الحكم للعراقيين، ومن ثم كتابة الدستور والاستفتاء عليه من قبل أغلبية الشعب العراقي، وفق الآليات التي وضعت في قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت، ومن ثم إجراء انتخابات أول دورة لمجلس النواب بموجب الدستور العراقي في 15/12/2005. فإن عدداً من الأحزاب العراقية قد شاركت وفق مبدأ المحاصصة الحزبية في الحكومات التي أدارت البلد لاحقاً، وكانت حصة رئاسة الوزراء هي للمكون الشيعي ولحزب الدعوة الإسلامي لغاية 2018، عندما تم تشكيل حكومة السيد عادل عبد المهدي باتفاق بين كتلة الفتح وسائرون. والمعروف إن الحكومات العراقية ونتی-;-جە-;- لتفشی-;- الفساد الإداري والمالی-;- والسی-;-اسی-;- ومبدأ المحاصصة، قد فشلت جميعاً في تقديم أبسط الخدمات لأبناء الشعب العراقي على الرغم من الموازنات السنوی-;-ە-;- الفلکی-;-ە-;- التي اقرت، واحياناً لم تقر الموازنات أصلاً. وكانت الأموال والثروات العراقية ولا زالت تنهب من قبل الأحزاب السياسية المؤتلفة في تلك الحكومات عن طريق وزرائها ولجانها الاقتصادية وحتى البرلمانية. حيث إن جميع الأحزاب المشاركة في الحكم تتحمل تبعات ذلك، ومن ضمنها التيار الصدري الذي شارك في الحكومات العراقية بعد سنة 2010 بشكل أو بآخر. ونتيجة لذلك ثار الشباب العراقي في تشرين 2019 ضد منظومة الحكم في العراق وطالبت بتغيره وبإنهاء الفساد، وإلغاء مبدأ المحاصصة الحزبية في تشكيل الحكومات، وإجراء انتخابات مبكرة، والمطالبة بتوفير الحد الأدنى من الخدمات، وتوفير السبل لمعالجة مشكلة البطالة، ومعاقبة الفاسدين وغيره الكثير، وکانت الانتفاضة موجهة ضد جميع الأحزاب الحاكمة بدون استثناء. ولهذا كان رد فعل الأجنحة المسلحة للأحزاب الحاكمة انتقاميا وقاسياً تجاه الشباب المنتفض، حيث اقترفت المجازر في بغداد والمحافظات العراقية في الوسط والجنوب من قبل مسلحي الأحزاب والقوات الأمنية العراقية بحق المحتجين، فتم استشهاد حوالي ستمائة شخص وجرح حوالي خمسة آلاف آخرين، مع اغتيال العشرات وخطف ما يماثلهم، وهروب المئات ولربما الآلاف من الناشطين الشباب إلى اقليم كوردستان وخارج العراق. حيث كانت انتفاضة تشرين سبباً في استقالة حكومة عادل عبدالمهدي، ومن ثم تشكيل حكومة جديدة برئاسة السيد مصطفى الكاظمي في مايس سنة 2020. التي اعلنت برنامجاً حكومياً كان أهم فقراته هو إجراء الانتخابات المبكرة لمجلس النواب بعد تغيير قانون المفوضية وقانون الانتخابات، وأيضاً كان الكشف عن قتلة المتظاهرين ومحاكمتهم من أهم أهداف الحكومة، لكنها للأسف فشلت في إجراء محاكمات علنية وعادلة بحق هؤلاء، وكانت هنالك محاولات خجوله في محاكمة بعض القتلة، لكن دون أن تكون جلساتها علنية ودون أن يتوسع التحقيق معهم لتصل إلى الجهات الحزبية وغير الحزبية التي وقفت ورائهم وسلحتهم ودربتهم ومولتهم وغير ذلك. والسبب واضح لأن منظومة الحكم لم تتغير بل تغيرت الوجوه فقط، مع إن قسماً كبيراً من شرائح المجتمع العراقي قد استبشرت خيراً بحكومة السيد الكاظمي التي لا يزال البعض مقتنعاً بذلك، كونها كانت افضل الحكومات العراقية قياساً لمن سبقتها. خاصة وأنها استطاعت من تنفيذ وعدها بإجراء الانتخابات المبكرة في 10/10/2021 وفي ظل مراقبة دولية ومحلية، حيث كانت الحكومة الوحيدة التي وقفت محايدة من العملية الانتخابية ولم يكن شخص من رئاسة الوزراء مرشحاً أو يقود قائمة انتخابية، ودعمت المفوضية بكل الإمكانيات المادية والمالية والإجرائية والمعنوية، في حين إن رؤساء الحكومات السابقة كانت تزاول مهامها وهم في نفس الوقت كان ......
#أزمة
#العراق
#أزمة
#الأحزاب
#الحاکمة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767160
#الحوار_المتمدن
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي منذ تغيير نظام الحكم في نيسان سنة 2003 وبعد تسليم الحكم للعراقيين، ومن ثم كتابة الدستور والاستفتاء عليه من قبل أغلبية الشعب العراقي، وفق الآليات التي وضعت في قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت، ومن ثم إجراء انتخابات أول دورة لمجلس النواب بموجب الدستور العراقي في 15/12/2005. فإن عدداً من الأحزاب العراقية قد شاركت وفق مبدأ المحاصصة الحزبية في الحكومات التي أدارت البلد لاحقاً، وكانت حصة رئاسة الوزراء هي للمكون الشيعي ولحزب الدعوة الإسلامي لغاية 2018، عندما تم تشكيل حكومة السيد عادل عبد المهدي باتفاق بين كتلة الفتح وسائرون. والمعروف إن الحكومات العراقية ونتی-;-جە-;- لتفشی-;- الفساد الإداري والمالی-;- والسی-;-اسی-;- ومبدأ المحاصصة، قد فشلت جميعاً في تقديم أبسط الخدمات لأبناء الشعب العراقي على الرغم من الموازنات السنوی-;-ە-;- الفلکی-;-ە-;- التي اقرت، واحياناً لم تقر الموازنات أصلاً. وكانت الأموال والثروات العراقية ولا زالت تنهب من قبل الأحزاب السياسية المؤتلفة في تلك الحكومات عن طريق وزرائها ولجانها الاقتصادية وحتى البرلمانية. حيث إن جميع الأحزاب المشاركة في الحكم تتحمل تبعات ذلك، ومن ضمنها التيار الصدري الذي شارك في الحكومات العراقية بعد سنة 2010 بشكل أو بآخر. ونتيجة لذلك ثار الشباب العراقي في تشرين 2019 ضد منظومة الحكم في العراق وطالبت بتغيره وبإنهاء الفساد، وإلغاء مبدأ المحاصصة الحزبية في تشكيل الحكومات، وإجراء انتخابات مبكرة، والمطالبة بتوفير الحد الأدنى من الخدمات، وتوفير السبل لمعالجة مشكلة البطالة، ومعاقبة الفاسدين وغيره الكثير، وکانت الانتفاضة موجهة ضد جميع الأحزاب الحاكمة بدون استثناء. ولهذا كان رد فعل الأجنحة المسلحة للأحزاب الحاكمة انتقاميا وقاسياً تجاه الشباب المنتفض، حيث اقترفت المجازر في بغداد والمحافظات العراقية في الوسط والجنوب من قبل مسلحي الأحزاب والقوات الأمنية العراقية بحق المحتجين، فتم استشهاد حوالي ستمائة شخص وجرح حوالي خمسة آلاف آخرين، مع اغتيال العشرات وخطف ما يماثلهم، وهروب المئات ولربما الآلاف من الناشطين الشباب إلى اقليم كوردستان وخارج العراق. حيث كانت انتفاضة تشرين سبباً في استقالة حكومة عادل عبدالمهدي، ومن ثم تشكيل حكومة جديدة برئاسة السيد مصطفى الكاظمي في مايس سنة 2020. التي اعلنت برنامجاً حكومياً كان أهم فقراته هو إجراء الانتخابات المبكرة لمجلس النواب بعد تغيير قانون المفوضية وقانون الانتخابات، وأيضاً كان الكشف عن قتلة المتظاهرين ومحاكمتهم من أهم أهداف الحكومة، لكنها للأسف فشلت في إجراء محاكمات علنية وعادلة بحق هؤلاء، وكانت هنالك محاولات خجوله في محاكمة بعض القتلة، لكن دون أن تكون جلساتها علنية ودون أن يتوسع التحقيق معهم لتصل إلى الجهات الحزبية وغير الحزبية التي وقفت ورائهم وسلحتهم ودربتهم ومولتهم وغير ذلك. والسبب واضح لأن منظومة الحكم لم تتغير بل تغيرت الوجوه فقط، مع إن قسماً كبيراً من شرائح المجتمع العراقي قد استبشرت خيراً بحكومة السيد الكاظمي التي لا يزال البعض مقتنعاً بذلك، كونها كانت افضل الحكومات العراقية قياساً لمن سبقتها. خاصة وأنها استطاعت من تنفيذ وعدها بإجراء الانتخابات المبكرة في 10/10/2021 وفي ظل مراقبة دولية ومحلية، حيث كانت الحكومة الوحيدة التي وقفت محايدة من العملية الانتخابية ولم يكن شخص من رئاسة الوزراء مرشحاً أو يقود قائمة انتخابية، ودعمت المفوضية بكل الإمكانيات المادية والمالية والإجرائية والمعنوية، في حين إن رؤساء الحكومات السابقة كانت تزاول مهامها وهم في نفس الوقت كان ......
#أزمة
#العراق
#أزمة
#الأحزاب
#الحاکمة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767160
الحوار المتمدن
سربست مصطفى رشيد اميدي - أزمة العراق أم أزمة الأحزاب الحاکمة؟
سربست مصطفى رشيد اميدي : انتخابات إقلیم کوردستان إلى أین؟
#الحوار_المتمدن
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي انتخابات إقلیم کوردستان إلى أین؟جرت أول انتخاب لبرلمان کوردستان بتاریخ 19/5/1992 وکان یسمى فی حینه بالمجلس الوطني لكوردستان_ العراق، وقد جرت بموجب القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 الذي اصدرته قيادة الجبهة الكوردستانية. وتم تنظيم هذه الانتخابات بعد دعوة السيد مسعود بارزاني لتنظيم انتخابات لسلطة تشريعية، والانتقال من (الشرعية الثورية) او من (سلطة الأمر الواقع) الى (الشرعية الدستورية). ولكن لأسباب عديدة ونظراً لوصول سياسة المناصفة إلى طريق مسدود في ربيع 1994، لكون الصراع على السلطة قد وصل إلى ذروته، فقد اندلع اقتتال داخلي في بداية أيار 1994. وبهذا لم تجرى أية انتخابات اخرى لبرلمان اقليم كوردستان وظل البرلمان يمدد لنفسه. ولكن بعد تغيير نظام الحكم في العراق في نيسان سنة 2003، وبعد وضع دستور مؤقت للبلاد (قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت) فقد تم تنظيم اجراء انتخابات للجمعية الوطنية العراقية ومجالس المحافظات وبرلمان كوردستان في 30/1/2005، حيث جرت انتخابات اعضاء برلمان كردستان بعد اجراء تعديل على القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 بحيث اصبح عدد اعضاء المجلس 111 نائبا بعد تخصيص عدد من المقاعد للمكون الكلدان السريان الاشوري والتركمان والأرمن. وجرت انتخابات الدورة الثالثة في 25/7/2009 والرابعة في 21/9/2013 والخامسة في 30/9/2018، ولكن لأسف فإنه تم تأجيل موعد اجراء الانتخابات لجميع الدورات الانتخابية لبرلمان الإقليم، ولم تجري أي منها في وقتها المحدد لأسباب شتى. والآن وحيث تم تحديد يوم 1/10/2022 لاجراء انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان، ولكن ذلك غير ممكن بسبب عدم تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء، والتي مضت على انتهاء فترة ولاية مجلسها اكثر من سنتين ونصف، ولوجود مطالبات بتعديل آخر للقانون الانتخابي. لذلك لا بد من تحديد موعد جديد بعد الاتفاق لاجل يجاد حلول للقضايا الأربعة التي تشكل نقطة خلاف بين الكتل النيابية في برلمان كوردستان وهي:- 1 - آلية تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء. 2 - الاتفاق على النظام الانتخابي. 3 - تقسيم الدوائر الانتخابية. 4 – كيفية انتشار وعدد المقاعد المخصصة لكوتا المكونات. وهذا يحتاج الى وقت والى فهم لطبيعة النظم الانتخابية وتحليل نتائجها، ومعايير تقسيم الدوائر الانتخابية، وضرورة الاهتمام بمعايير المهنية والشفافية والحيادية في عمل مفوضية الانتحابات، وبالإضافة إلى الاتفاق على كيفية تنظيم عملية توزيع المقاعد المخصصة لكوتا المكونات، والاجراءات الفنية بخصوص تنظيم سجل الناخبين وآلية التصويت بالنسبة لهم. والمعروف انه على الرغم من اجراء انتخابات لمجالس محافظات الاقليم في 30/1/2005، ولكنه لم تجرى الانتخابات لهذه المجالس بعد انتهاء ولايتها، بسبب تأخر صدور قانون مجالس المحافظات رقم 3 لسنة 2009 وثم نشره في جريدة وقائع كوردستان بتاريخ 1/6/2009، وكذلك تأخر صدور قانون خاص بانتخاب اعضاء مجالس محافظات اقليم كوردستان، ليصدر القانون رقم 4 لسنة 2009 ونشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 13/7/2009، لذلك تم التمديد لعمل هذه المجالس. وبعد ذلك تم تحديد يوم 21/9/2003 لاجراء انتخابات لها مع انتخاب اعضاء الدورة الرابعة لبرلمان كوردستان، لكن نظرا لعدم تقديم اغلب الأحزاب السياسية لقوائم المرشحين فلم تجري هذه الانتخابات، الى ان اجريت بتاريخ 30/4/2014. وكان يفترض ان تجرى هذه الانتخابات مع انتخاب أعضاء الدورة الخامسة لبرلمان كوردستان لسنة 2018، ولكن ذلك لم يتم لاسباب ......
#انتخابات
#إقلیم
#کوردستان
#أین؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767588
#الحوار_المتمدن
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي انتخابات إقلیم کوردستان إلى أین؟جرت أول انتخاب لبرلمان کوردستان بتاریخ 19/5/1992 وکان یسمى فی حینه بالمجلس الوطني لكوردستان_ العراق، وقد جرت بموجب القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 الذي اصدرته قيادة الجبهة الكوردستانية. وتم تنظيم هذه الانتخابات بعد دعوة السيد مسعود بارزاني لتنظيم انتخابات لسلطة تشريعية، والانتقال من (الشرعية الثورية) او من (سلطة الأمر الواقع) الى (الشرعية الدستورية). ولكن لأسباب عديدة ونظراً لوصول سياسة المناصفة إلى طريق مسدود في ربيع 1994، لكون الصراع على السلطة قد وصل إلى ذروته، فقد اندلع اقتتال داخلي في بداية أيار 1994. وبهذا لم تجرى أية انتخابات اخرى لبرلمان اقليم كوردستان وظل البرلمان يمدد لنفسه. ولكن بعد تغيير نظام الحكم في العراق في نيسان سنة 2003، وبعد وضع دستور مؤقت للبلاد (قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت) فقد تم تنظيم اجراء انتخابات للجمعية الوطنية العراقية ومجالس المحافظات وبرلمان كوردستان في 30/1/2005، حيث جرت انتخابات اعضاء برلمان كردستان بعد اجراء تعديل على القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 بحيث اصبح عدد اعضاء المجلس 111 نائبا بعد تخصيص عدد من المقاعد للمكون الكلدان السريان الاشوري والتركمان والأرمن. وجرت انتخابات الدورة الثالثة في 25/7/2009 والرابعة في 21/9/2013 والخامسة في 30/9/2018، ولكن لأسف فإنه تم تأجيل موعد اجراء الانتخابات لجميع الدورات الانتخابية لبرلمان الإقليم، ولم تجري أي منها في وقتها المحدد لأسباب شتى. والآن وحيث تم تحديد يوم 1/10/2022 لاجراء انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان، ولكن ذلك غير ممكن بسبب عدم تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء، والتي مضت على انتهاء فترة ولاية مجلسها اكثر من سنتين ونصف، ولوجود مطالبات بتعديل آخر للقانون الانتخابي. لذلك لا بد من تحديد موعد جديد بعد الاتفاق لاجل يجاد حلول للقضايا الأربعة التي تشكل نقطة خلاف بين الكتل النيابية في برلمان كوردستان وهي:- 1 - آلية تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء. 2 - الاتفاق على النظام الانتخابي. 3 - تقسيم الدوائر الانتخابية. 4 – كيفية انتشار وعدد المقاعد المخصصة لكوتا المكونات. وهذا يحتاج الى وقت والى فهم لطبيعة النظم الانتخابية وتحليل نتائجها، ومعايير تقسيم الدوائر الانتخابية، وضرورة الاهتمام بمعايير المهنية والشفافية والحيادية في عمل مفوضية الانتحابات، وبالإضافة إلى الاتفاق على كيفية تنظيم عملية توزيع المقاعد المخصصة لكوتا المكونات، والاجراءات الفنية بخصوص تنظيم سجل الناخبين وآلية التصويت بالنسبة لهم. والمعروف انه على الرغم من اجراء انتخابات لمجالس محافظات الاقليم في 30/1/2005، ولكنه لم تجرى الانتخابات لهذه المجالس بعد انتهاء ولايتها، بسبب تأخر صدور قانون مجالس المحافظات رقم 3 لسنة 2009 وثم نشره في جريدة وقائع كوردستان بتاريخ 1/6/2009، وكذلك تأخر صدور قانون خاص بانتخاب اعضاء مجالس محافظات اقليم كوردستان، ليصدر القانون رقم 4 لسنة 2009 ونشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 13/7/2009، لذلك تم التمديد لعمل هذه المجالس. وبعد ذلك تم تحديد يوم 21/9/2003 لاجراء انتخابات لها مع انتخاب اعضاء الدورة الرابعة لبرلمان كوردستان، لكن نظرا لعدم تقديم اغلب الأحزاب السياسية لقوائم المرشحين فلم تجري هذه الانتخابات، الى ان اجريت بتاريخ 30/4/2014. وكان يفترض ان تجرى هذه الانتخابات مع انتخاب أعضاء الدورة الخامسة لبرلمان كوردستان لسنة 2018، ولكن ذلك لم يتم لاسباب ......
#انتخابات
#إقلیم
#کوردستان
#أین؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767588
الحوار المتمدن
سربست مصطفى رشيد اميدي - انتخابات إقلیم کوردستان إلى أین؟
سربست مصطفى رشيد اميدي : انتخابات إقلیم کوردستان إلى أین؟
#الحوار_المتمدن
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي انتخابات إقلی-;-م کوردستان إلى أی-;-ن؟جرت أول انتخاب لبرلمان کوردستان بتاری-;-خ 19/5/1992 وکان ی-;-سمى فی-;- حی-;-نه بالمجلس الوطني لكوردستان_ العراق، وقد جرت بموجب القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 الذي اصدرته قيادة الجبهة الكوردستانية. وتم تنظيم هذه الانتخابات بعد دعوة السيد مسعود بارزاني لتنظيم انتخابات لسلطة تشريعية، والانتقال من (الشرعية الثورية) او من (سلطة الأمر الواقع) الى (الشرعية الدستورية). ولكن لأسباب عديدة ونظراً لوصول سياسة المناصفة إلى طريق مسدود في ربيع 1994، لكون الصراع على السلطة قد وصل إلى ذروته، فقد اندلع اقتتال داخلي في بداية أيار 1994. وبهذا لم تجرى أية انتخابات اخرى لبرلمان اقليم كوردستان وظل البرلمان يمدد لنفسه. ولكن بعد تغيير نظام الحكم في العراق في نيسان سنة 2003، وبعد وضع دستور مؤقت للبلاد (قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت) فقد تم تنظيم اجراء انتخابات للجمعية الوطنية العراقية ومجالس المحافظات وبرلمان كوردستان في 30/1/2005، حيث جرت انتخابات اعضاء برلمان كردستان بعد اجراء تعديل على القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 بحيث اصبح عدد اعضاء المجلس 111 نائبا بعد تخصيص عدد من المقاعد للمكون الكلدان السريان الاشوري والتركمان والأرمن. وجرت انتخابات الدورة الثالثة في 25/7/2009 والرابعة في 21/9/2013 والخامسة في 30/9/2018، ولكن لأسف فإنه تم تأجيل موعد اجراء الانتخابات لجميع الدورات الانتخابية لبرلمان الإقليم، ولم تجري أي منها في وقتها المحدد لأسباب شتى. والآن وحيث تم تحديد يوم 1/10/2022 لاجراء انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان، ولكن ذلك غير ممكن بسبب عدم تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء، والتي مضت على انتهاء فترة ولاية مجلسها اكثر من سنتين ونصف، ولوجود مطالبات بتعديل آخر للقانون الانتخابي. لذلك لا بد من تحديد موعد جديد بعد الاتفاق لاجل يجاد حلول للقضايا الأربعة التي تشكل نقطة خلاف بين الكتل النيابية في برلمان كوردستان وهي:- 1 - آلية تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء. 2 - الاتفاق على النظام الانتخابي. 3 - تقسيم الدوائر الانتخابية. 4 – كيفية انتشار وعدد المقاعد المخصصة لكوتا المكونات. وهذا يحتاج الى وقت والى فهم لطبيعة النظم الانتخابية وتحليل نتائجها، ومعايير تقسيم الدوائر الانتخابية، وضرورة الاهتمام بمعايير المهنية والشفافية والحيادية في عمل مفوضية الانتحابات، وبالإضافة إلى الاتفاق على كيفية تنظيم عملية توزيع المقاعد المخصصة لكوتا المكونات، والاجراءات الفنية بخصوص تنظيم سجل الناخبين وآلية التصويت بالنسبة لهم. والمعروف انه على الرغم من اجراء انتخابات لمجالس محافظات الاقليم في 30/1/2005، ولكنه لم تجرى الانتخابات لهذه المجالس بعد انتهاء ولايتها، بسبب تأخر صدور قانون مجالس المحافظات رقم 3 لسنة 2009 وثم نشره في جريدة وقائع كوردستان بتاريخ 1/6/2009، وكذلك تأخر صدور قانون خاص بانتخاب اعضاء مجالس محافظات اقليم كوردستان، ليصدر القانون رقم 4 لسنة 2009 ونشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 13/7/2009، لذلك تم التمديد لعمل هذه المجالس. وبعد ذلك تم تحديد يوم 21/9/2003 لاجراء انتخابات لها مع انتخاب اعضاء الدورة الرابعة لبرلمان كوردستان، لكن نظرا لعدم تقديم اغلب الأحزاب السياسية لقوائم المرشحين فلم تجري هذه الانتخابات، الى ان اجريت بتاريخ 30/4/2014. وكان يفترض ان تجرى هذه الانتخابات مع انتخاب أعضاء الدورة الخامسة لبرلمان كوردستان لسنة 2018، ولكن ذلك لم يتم ل ......
#انتخابات
#إقلیم
#کوردستان
#أین؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767593
#الحوار_المتمدن
#سربست_مصطفى_رشيد_اميدي انتخابات إقلی-;-م کوردستان إلى أی-;-ن؟جرت أول انتخاب لبرلمان کوردستان بتاری-;-خ 19/5/1992 وکان ی-;-سمى فی-;- حی-;-نه بالمجلس الوطني لكوردستان_ العراق، وقد جرت بموجب القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 الذي اصدرته قيادة الجبهة الكوردستانية. وتم تنظيم هذه الانتخابات بعد دعوة السيد مسعود بارزاني لتنظيم انتخابات لسلطة تشريعية، والانتقال من (الشرعية الثورية) او من (سلطة الأمر الواقع) الى (الشرعية الدستورية). ولكن لأسباب عديدة ونظراً لوصول سياسة المناصفة إلى طريق مسدود في ربيع 1994، لكون الصراع على السلطة قد وصل إلى ذروته، فقد اندلع اقتتال داخلي في بداية أيار 1994. وبهذا لم تجرى أية انتخابات اخرى لبرلمان اقليم كوردستان وظل البرلمان يمدد لنفسه. ولكن بعد تغيير نظام الحكم في العراق في نيسان سنة 2003، وبعد وضع دستور مؤقت للبلاد (قانون إدارة الدولة العراقية المؤقت) فقد تم تنظيم اجراء انتخابات للجمعية الوطنية العراقية ومجالس المحافظات وبرلمان كوردستان في 30/1/2005، حيث جرت انتخابات اعضاء برلمان كردستان بعد اجراء تعديل على القانون الانتخابي رقم 1 لسنة 1992 بحيث اصبح عدد اعضاء المجلس 111 نائبا بعد تخصيص عدد من المقاعد للمكون الكلدان السريان الاشوري والتركمان والأرمن. وجرت انتخابات الدورة الثالثة في 25/7/2009 والرابعة في 21/9/2013 والخامسة في 30/9/2018، ولكن لأسف فإنه تم تأجيل موعد اجراء الانتخابات لجميع الدورات الانتخابية لبرلمان الإقليم، ولم تجري أي منها في وقتها المحدد لأسباب شتى. والآن وحيث تم تحديد يوم 1/10/2022 لاجراء انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان، ولكن ذلك غير ممكن بسبب عدم تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء، والتي مضت على انتهاء فترة ولاية مجلسها اكثر من سنتين ونصف، ولوجود مطالبات بتعديل آخر للقانون الانتخابي. لذلك لا بد من تحديد موعد جديد بعد الاتفاق لاجل يجاد حلول للقضايا الأربعة التي تشكل نقطة خلاف بين الكتل النيابية في برلمان كوردستان وهي:- 1 - آلية تفعيل المفوضية العليا المستقلة للانتخابات والاستفتاء. 2 - الاتفاق على النظام الانتخابي. 3 - تقسيم الدوائر الانتخابية. 4 – كيفية انتشار وعدد المقاعد المخصصة لكوتا المكونات. وهذا يحتاج الى وقت والى فهم لطبيعة النظم الانتخابية وتحليل نتائجها، ومعايير تقسيم الدوائر الانتخابية، وضرورة الاهتمام بمعايير المهنية والشفافية والحيادية في عمل مفوضية الانتحابات، وبالإضافة إلى الاتفاق على كيفية تنظيم عملية توزيع المقاعد المخصصة لكوتا المكونات، والاجراءات الفنية بخصوص تنظيم سجل الناخبين وآلية التصويت بالنسبة لهم. والمعروف انه على الرغم من اجراء انتخابات لمجالس محافظات الاقليم في 30/1/2005، ولكنه لم تجرى الانتخابات لهذه المجالس بعد انتهاء ولايتها، بسبب تأخر صدور قانون مجالس المحافظات رقم 3 لسنة 2009 وثم نشره في جريدة وقائع كوردستان بتاريخ 1/6/2009، وكذلك تأخر صدور قانون خاص بانتخاب اعضاء مجالس محافظات اقليم كوردستان، ليصدر القانون رقم 4 لسنة 2009 ونشر في الجريدة الرسمية بتاريخ 13/7/2009، لذلك تم التمديد لعمل هذه المجالس. وبعد ذلك تم تحديد يوم 21/9/2003 لاجراء انتخابات لها مع انتخاب اعضاء الدورة الرابعة لبرلمان كوردستان، لكن نظرا لعدم تقديم اغلب الأحزاب السياسية لقوائم المرشحين فلم تجري هذه الانتخابات، الى ان اجريت بتاريخ 30/4/2014. وكان يفترض ان تجرى هذه الانتخابات مع انتخاب أعضاء الدورة الخامسة لبرلمان كوردستان لسنة 2018، ولكن ذلك لم يتم ل ......
#انتخابات
#إقلیم
#کوردستان
#أین؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767593
الحوار المتمدن
سربست مصطفى رشيد اميدي - انتخابات إقلیم کوردستان إلى أین؟