الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن الشيخ : انتفاضة التيار الصدري هي امتداد لثورة تشرين
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ قبل كل شيء,أود ان اذكرالقاريء الكريم بأن ثورة تشرين,2019,رغم الزخم الجماهيري,والتضحيات الجمة التي بذلها الاحرارمن شباب الوطن,والذين نزفوا دماءا طاهرة,قد توقفت قبل تمكنهامن تحقيق اهدافها على الارض,ولاسياب عديدة,لعل اهمها كان افتقادهاالى قيادة شرعية متفق عليها,كماانها كانت ثورة شعب اعزل,ووجهت بقمع عنيف من قبل عصابات السلاح المنفلت المحمي من مسؤلين كبارفي الدولة,أما الان,فهناك قيادة واضحة معروفة,ولها القدرة على التعامل مع كل الضروف,لكونها قادرة على اسكات اي سلاح غاشم والمثل يقول:-اذا اردت ان تطاع,فاطلب المستطاع,لكن البعض ممن ادمنوانظرية المؤامرة,وفقدوا الثقة بكل الطبقة الحاكمة(وانا اتفهم ذلك)لازالوا يشككون بنية السيدمقتدى ,ويذكرون بأن الكتلة الصدرية,وبقيادته كانت لاعبا اساسيا في كل الحكومات الفاسدة,وذلك صحيح ,وحقيقة لايمكن تجاهلها,الا ان هناك مسألتين يجب ان تؤخذا بنظرالاعتبار,اولهما:انه اقرشخصيا بأن البعض من اتباعه هم من الفاسدين,لكن وعد باجتثاثهم ومعاقبتهم,كما ان الكثيرون منهم انتقلواالى صف الاطارالتنسيقي,بعد ان طردهم واعلن براءته منهموثانيهما ان الشعارات التي رفعها,كانت واضحة وصريحة,وهي بمجملها تتشابه الى حد بعيد مع اهداف وشعارات ثوارتشرين,لذلك جذبت له هذا التأييد الشعبي العريض,وهولايمكن أبدا ان يحيدعنها,أويتراجع عن تحقيقها,ذلك لأن القوى الجماهيرية,اصبحت رقما صعبا يحسب له الف حساب,وسوف تراقب,عملية الاصلاح والتغيير,ولن تتسامح مع اي سلوك,أو,قرارلايتماشى مع اهداف الثورة. كما يجب الاشارة الى أن الجيل الحالي,والذي عاش ونما بعد 2003 ليس كالذي قبلهويقينا ليس هناك اية امكانية واقعية يمكن ان تحقق اهداف تشرين,بدون تدخل وقيادة التيارالصدريهذه حقيقة يجب احترامها والتعامل معها,بعيدا عن الشعارات والهتافات ,والفرضيات الطوباويةعلى الاقل لم يتعرض اي من الثوارالى عمليات قنص,كما حدث في ايام تشرين,وذلك دليل على خشية الفاسدين من قيادة التيار فالنغتنم هذه الفرصة,ولنأمل خيرا,فالفجرقريب,والنور اراه يلوح من خارج هذا النفق الاسن ......
#انتفاضة
#التيار
#الصدري
#امتداد
#لثورة
#تشرين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765501
نهاد ابو غوش : احتمالات وشروط انتفاضة جديدة شاملة
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوش خلال الأسابيع القليلة الماضية، دأبت وسائل الإعلام العبرية، وبشكل يومي، على إفراد مساحات واسعة للتطورات الأمنية والعسكرية في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، سواء من خلال تغطية عمليات جيش الاحتلال ونقل تصريحات القيادات السياسية والعسكرية وقراءتهم لمدلولاتها، أو من خلال مقالات الرأي والتقارير والتحليلات الموسعة التي ذهب بعضها إلى القول أن الضفة دخلت في مرحلة الانتفاضة الثالثة أو باتت تتهيأ لها. وألمحت بعض المصادر العبرية المرتبطة بالدوائر الأمنية إلى احتمالات قيام جيش الاحتلال بعملية عسكرية واسعة على غرار عملية "السور الواقي"، وقد تكون حملة محدودة في بعض المناطق للقضاء على ظاهرة ازدياد التشكيلات الفلسطينية المسلحة، وانتشارها في مختلف المدن والمحافظات، وعجز السلطة الفلسطينية إزاء ما نسميه نحن بلغتنا "الازدياد الملحوظ في عمليات المقاومة"، أو عدم رغبتها بحسب بعض التقارير في التصدي لهذه الظاهرة من خلال جمع السلاح أومنع المسلحين من التصدي لقوات الاحتلال خلال عمليات الاقتحام اليومي في جميع المناطق الفلسطينية بدون استثناء بما في ذلك مراكز المدن المصنفة (أ).ثمة كثير من الصحة والمصداقية في التقديرات الإسرائيلية سواء صدرت عن محللين وإعلاميين، أو عن جهات أمنية مختصة، ولا سيما عند ارتباط هذه التحليلات بمعلومات ثابتة ومدققة ومن بينها استشهاد 85 فلسطيينيا في مختلف مناطق الضفة منذ بداية العام، وإلقاء أكثر من ألف زجاجة حارقة (مولوتوف)، وتسجيل عشرات حوادث إطلاق النار سواء خلال التصدي لاقتحامات الاحتلال، أو بمبادرات متفرقة ضد الجيش والمستوطنين. لكن الدوائر الإسرائيلية غالبا تتجاهل الأسباب الحقيقية لنشوء هذه الظاهرة وتطورها، فهي عادة تعزوها لعمليات التحريض أو بسبب صراعات الفصائل الفلسطينية لكسب مزيد من التأييد وسط الجمهور الفلسطيني أو تحقيق مكاسب تكتيكية. وتتجاهل هذه الدوائر السبب الرئيسي لكل أشكال العنف والتوتر وهو الاحتلال وممارساته القمعية والاستفزازية التي تساهم في مراكمة عوامل السخط ومشاعر الغضب والقهر لدى الفلسطينيين في ظل انسداد الآفاق أمام اي حل سياسي قريب، وإصرار إسرائيل على الحلول الأمنية والعسكرية، ورفضها البحث في أية فرص لاستئناف مسيرة التسوية حتى في ظل شروطها المجحفة والمنحازة لإسرائيل. وعلى الرغم من تجميد تطبيق "صفقة القرن" وسحبها ظاهريا من التداول، إلا أن حكومة لابيد- بينيت ومن قبلها حكومة نتنياهو، سعت لتطبيق الصفقة في الواقع وعبر التطبيقات العملية من خلال مصادرة مزيد من الأراضي، وتسريع وتيرة البناء في المستوطنات بما يشمل بناء أبراج سكنية، وتشريع ما كانت يسمّى " البؤر الاستيطانية غير القانونية"، وتسليح المستوطنين وإطلاق العنان لهم لفعل ما يريدون بما في ذلك استباحة الدم الفلسطيني كما جرى في عملية إعدام الشهيد علي حرب في سكاكا / سلفيت،ومواصلة تهويد القدس ومحاولات تغيير الوضع القائم فيها بما في ذلك مخطط التقسيم الزماني والمكاني، مجمل هذه العمليات تمثل تهديدا لوجود الفلسطينيين وبقائهم على أرضهم علاوة على ما تمثله من استفزاز لكرامتهم الشخصية والوطنية، وإهانة لإنسانيتهم واستهانة بوعيهم وحقوقهم، ومساس بمقدساتهم، وبالتالي يمكن فهم هذه العمليات بوصفها رد فعل طبيعيا على ممارسات الاحتلال ، وفي هذا المجال تجدر الإشارة إلى ما نصّت عليه قرارات المجلس الوطني الفلسطيني في دورته الثاثة والعشرين، وأكدتها دورات المجلس المركزي بأن العلاقة الطبيعية بين الشعب الخاضع للاحتلال ودولة الاحتلال هي علاقة رفض ومقاومة، ولا يمكن أن تكون علاقة قبول واستس ......
#احتمالات
#وشروط
#انتفاضة
#جديدة
#شاملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767443
عليان عليان : نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثةبقلم : عليان عليانالمتتبع لم يدور في الضفة الفلسطينية ،منذ معركة سيف القدس التاريخية في مايو ( أيار) 2021 من تطور في الأساليب الكفاحية ،وفي المواجهات في كافة مناطق الضفة ، يخرج بذات الاستنتاج الذي خرجت به دوائر العدو الصهيوني ، "بأن الانتفاضة قادمة ، وستجمع في ثناياها بعدي العنف الثوري المسلح والعنف الجماهيري في سياق المواجهات اليومية مع قوات الاحتلال".فالحديث عن إمكانية حدوث انتفاضة فلسطينية ثالثة ،على نحو ما حدث في الفترة 1987 – 1993 ( انتفاضة الحجارة) وما حدث في الفترة 2000-20005 ( انتفاضة الأقصى) بات أمراٍ ممكناً ، في ضوء تطورات الأوضاع في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة ومناطق 1948وهذه الانتفاضة في حال اندلاعها ، تضع حداً لأطروحات السلطة الفلسطينية البائسة التي تروج للمقاومة الشعبية فقط - على أهميتها- وترفض الكفاح المسلح ، متجاهلةً " قانون المقاومة في مواجهة الاحتلال" الذي جرى تثبيته في ميثاق الأمم المتحدة ، وفي تجارب الثورات ضد الاستعمار ، ذلك القانون الذي طرحه بموضوعية الفيلسوف "فرانك فانون" " أن الاستعمار حالة عنفيه تقتضي مقاومة عنيفة" وهذا القانون يكون أكثر وضوحاً في حال مواجهة الاستعمار الصهيوني الكولونيالي لفلسطين.فوسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن "ما شهدته الضفة الغربية في الأشهر الأخيرة هو انتفاضة من نوع آخر ، تختلف عن انتفاضتي الثمانينيات وعام 2000، وتتميّز بكثرة العنف الموجه ضد الجيش الإسرائيلي في كل عملية اعتقال"، حيث تشهد مدن ومخيمات الضفة الغربية المحتلة منذ مطلع العام الحالي ،تصاعداً في أعمال المقاومة والتصدي لاعتداءات قوات الاحتلال ومستوطنيه، فالاشتباكات المسلحة آخذة بالارتفاع ، كما أن المعطيات والأرقام التي رصدتها المؤسسات الأمنية الصهيونية ، دفعت وسائل الإعلام الصهيونية لأن تعترف بأن ما تشهده الضفة الغربية هو انتفاضة من نوع آخر . وحسب مصادر العدو الأمنية فقد بلغ عدد العمليات العسكرية الفلسطينية عام 2021 (91) عملية منها 75 عملية ضد ّقوات الأمن وأهداف عسكرية ، وبلغ عدد العمليات الفلسطينية في العام الحالي 2022 الذي لم ينته بعد 150 عملية ، بينها أكثر من (130) عملية ضد قوات الأمن وأهداف عسكرية ، وقد شهد حزيران/يونيو الماضي تنفيذ (11) عملية إطلاق نار ضد قوات الاحتلال، وفي تموز/يوليو الماضي ، وقعت 15 عملية إطلاق نار ، بينماشهد شهر أغسطس ( آب) المنصرم لوحده (73) عملية إطلاق نار على قوات الاحتلال ، وهذه المعطيات لا تشمل عمليات الرشق بالحجارة والزجاجات الحارقة ، ما يؤكد أن الرسم البياني للمقاومة المسلحة في صعود دائم ومستمر رغم التنسيق الأمني وخطة كاسر الأمواج الصهيونية.حول إمكانية اندلاع انتفاضة ثالثةوالسؤال الذي يطرح نفسه هنا يتعلق بالأسباب التي تدفع الأمور باتجاه اندلاع انتفاضة جديدة ؟ في التقدير الموضوعي أن هنالك جملة أسباب تفسر هذه الإمكانية أبرزها : أولاً : انتقال المقاومة في الضفة الغربية عموماً وخاصةً في مناطق " جنين، نابلس ، طوباس " من تكتيكات العمليات النخبوية والفردية ، إلى حالات الاشتباك المسلح مع قوات العدو من خلال كتائب المقاومة التي جرى تشكيلها ، إذ لم يعد دخول أي قرية أو مخيم أو مدينة عملية سهلة ، بل بات العدو يحسب لها ألف حساب، إذ لا تلبث قوة احتلالية دخول أي حي فلسطيني حتى يواجه بمقاومة مسلحة عنيفة تجبره في كثير من الأحيان للانسحاب تحت وطأة نيران المقاومة ، ناهيك عن حدوث خسائر بشرية ومادية في صف ......
#إزالة
#المعوقات
#التي
#تعترض
#اندلاع
#انتفاضة
#فلسطينية
#ثالثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768675
حسن أحراث : في ذكرى انتفاضة صفرو 2007..
#الحوار_المتمدن
#حسن_أحراث تذهب تضحيات شعبنا سُدًى.. تمر الأيام والشهور والأعوام، وتغرق في بحر النسيان/التناسي.. الانتفاضات الشعبية بالخصوص تكشف تخلفنا السياسي والتنظيمي، حيث فشلنا في رفع شعارات مناسبة وبلورة برامج تنسجم واللحظة السياسية وتخلَّفْنا عن قيادة وتأطير القوة المنتفضة بهدف انتزاع مطالبها. والخطير أن تتكرر هذه الخلاصة من انتفاضة شعبية إلى أخرى دون تقييم علمي يستشرف المستقبل ويهيئ شروط الحضور السياسي المنظم والوازن.. نتحدث عن التراكم، نعم. لكن ماذا بعد جبال التراكم؟ ألا يكفينا بحار الدماء والدموع التي رافقت الانتفاضات الشعبية والاحتجاجات والإضرابات...؟ التراكم حاصل شئنا أم أبينا، لأن التاريخ لا يعود الى الخلف ولا يكرر نفسه ولأن ذاكرة شعبنا أقوى من رهانات النظام والقوى السياسية الرجعية.. إلا أن التراكم الذي يصنع الجديد حقا يتطلب التقييم والتخصيب والمتابعة.. لقد صارت أيام الشهور وشهور السنوات محطات نضالية للتذكر والتذكير (والوخز)، وصرنا "صُمّا بُكْما" نغازل الأوهام المُخدّرة ونرتاح على صدر العجز القاتل.. أما "عيوننا"، فإنها ترى ولا ترى..إن ذكرى انتفاضة صفرو والمنطقة (البهاليل...)، ليوم 23 شتنبر 2007، وكما باقي الانتفاضات الشعبية، تطرق أبواب أبراجنا وجدران كهوفنا..هل أوضاعنا الاقتصادية والاجتماعية اليوم أحسن من أوضاع سنة 2007؟بدون شك، لا..وهل يكفي الجواب ب "لا"..؟!!إننا نطرح نفس الوجع ونفس الطموح..إننا نكرّر نفس الرسالة/الأسئلة..لنتّحد وننْتظم، أولا وقبل كل شيء..نختصر القول (ما قلّ ودلّ)، ونحيي الشهيدة زبيدة خليفة بنت البهاليل التي استشهدت بفاس في 20 يناير 1988 والشهيد كريم الشايب ابن صفرو الذي استشهد بعد ثلاثة أيام جراء القمع الهمجي الذي استهدفه إبان انتفاضة 20 فبراير 2011... ......
#ذكرى
#انتفاضة
#صفرو
#2007..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769064