الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : تكملة الموضوع السابق
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي لأنها مطلقة الصحة وأصبح الهدف هو تطبيقها فقط لهذا تحولت إلى سياسة مبتذلة وأصبح التكتيك هو جوهر كل نقاش وكل بحث وأصبح التكتيك في ظل التمسك يمثل نظرية مطلقة الصحة تعي الواقع مسبقاً وبالتالي تتجاهل البحث العميق في كل مكونات الواقع الذي يتحول إلى سياسة براغماتية تقوم على المصلحة الآنية مما حول الماركسية إلى أيديولوجيا لتبرير المصالح الآنية المؤقتة وأصبح البحث النظري هو بحث في تبرير مصالح آنية ضيقة الأفق لتبرير التكتيك وأصبحت هذه سمت كل الأبحاث الماركسية في الاتحاد السوفيتي ولدى معظم ماركسيي الأمم الرأسمالية ومنها الماركسية الأوربية بالرغم من تمرد قلة على هذه الماركسية فحاولوا وعي الواقع انطلاقاً من المنهجية الماركسية ماوتسي تونغ وهوشي منه وكاسترو وجيفارا حاولوا تقديم بحث ماركسي جاد في العديد من القضايا الرأسمالية في التخلف والتبعية والقومية وأنماط الإنتاج وعلم الجمال والأخلاق إلا أن هيمنة الماركسية الستالينية كانت تعني تهميش هؤلاء وتضييق الحدود المقيدة على أبحاثهم وفي كل الأحوال كانت تجعل تطور البحث الماركسي أمراً صعباً.بهذا تشكلت أزمة الماركسية التي قدمت قانونيات عامة لم تتطور ووضعت افتراضات ثبت خطأ بعضها وتجاوز الزمن البعض الآخر لأن الواقع في صيرورة دائبة فقد بدت تصوراتها قديمة كما أنها لم تكن قد أحاطت بغنى الواقع فظلت قضايا كبيرة دون روية وربما كان ماركس وأنجلز ولينين والعديد من الماركسيين الآخرين قد قدموا أفكاراً حولها أو حول بعضها ولكن هذه الأفكار لم تتحول إلى قوانين أو إلى رؤى مكتملة لذلك : 1) لم تتضح التصورات حول مسائل أساسية تتعلق بالواقع والتاريخ والطبيعة والمجتمع والفكر. 2) لم يتحدد بدقة معنى جوهر الماركسية.3) لم تدرس التطورات التي طالت العالم في الاقتصاد والسياسة والفكر والعلم لتبدو الماركسية في أفضل الأحوال رؤية حالمة لكنها قاصرة على الرغم أنها طورت كل مجالات الفكر البورجوازي. لقد ظلت تلك النظرية / الفلسفة المكتملة خاضعة لأزمة أخفتها وأحياناً قهرتها حينما قهرت محاولات البحث فيها من أجل تسيدها على اعتبار أنها الماركسية بحق!! ولكن الأزمة كانت قائمة تكبر وتتفاقم وجرى تسييد (الماركسية الستالينية) التي جعلت العودة إلى الأصول تكتسي طابعاً تقديسياً نصوصياً أي لاهوتياً كما بدت آراء ماركس وبالتحديد بعضها كقوانين مطلقة الصحة من جديد وكذلك بدت آراء ماركسيين آخرين (كاوتسكي بليخانوف تروتسكي وحتى برنشتاين) وكأنها الأكثر صحة وبالتحديد الأفكار ذات الطابع السياسي والخاصة بالثورة الاشتراكية حيث أصبحت فكرة ماركس عن الثورة الاشتراكية في الأمم الرأسمالية المتقدمة هي الصحيحة فقط وذلك على العكس من فكرة لينين التي فتحت أفق تحقيق الاشتراكية بعدما تقادمت فكرة ماركس على ضوء تطور الرأسمالية بالذات فغدت فكرة وهمية ونتيجة الشعور بتقادمها استخدمت كنفي لفكرة لينين فقط وجرى خلطها بفكرة برنشتاين عن استمرار الرأسمالية بتجديد ذاتها وبالتالي تحقيق تطور ثوري مما جعل الثورة الاشتراكية سابقة لأوانها مع إيمان بقصورها عن تحقيق تقدم الأمم المتأخرة القائم على أساس انتصار الرأسمالية فيها وفي هذه المسألة بالتحديد جرت العودة إلى المنحرف بليخانوف والمناشفة وإلى الأممية الثانية عموماً وهذا هو أساس نفي اللينينية وتشويه لينين وتحميله وزر التجربة الاشتراكية كلها.إن الماركسية الستالينية والماركسية السوفيتية هما السبب في ذلك بل إنهما نتيجته نتاج ظروف مجتمع متخلف لأن هذا النمط من الماركسية انتشر في الأمم الرأسمالية عالية التطور كما في الأمم المتخلفة ولم يكن انتشاره قسر ......
#تكملة
#الموضوع
#السابق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766662
فلاح أمين الرهيمي : تكملة موضوع ما هي الماركسية..؟
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي وفق منطق خلط نسبي ومطلق خاص وعام الخطأ والحقيقة وبالتالي فقد أسس الفلسفة لأنه جرد المجرد فأبقى الفكر لعبة ذهنية حيث انتفت فكرة ماركس القائلة : الواقع يولد الفكر الذي بدوره يخضع للواقع ليعاد تكريس فكرة الفلسفة القديمة حيث الفكر يولد الفكر وهو الذي يؤسس الواقع وهكذا أهمل الطابع المادي للماركسية واستعيض عنه بتأكيد فكرة علمية هذه الفلسفة بكونها تطابق الواقع لتبزغ فكرة هيغل من جديد القائلة : أن الفكر هو الذي يصنع الواقع بعدما كان ماركس قد هدمها وبهدمها هد منطق الفلسفة القديمة وفتح أفق تأسيس طريقة جديدة تقوم على فكرة أن الواقع هو محدد الأفكار وبذلك أسقط المتعالي ليؤسس المقولة : واقع فكر واقع وهي عكس فكرة هيغل القائلة : فكر واقع فكر في الفلسفة الماركسية اللينينية وأعيد هيغل لكن هيغل الرث (كاريكاتور هيغل) وانتفت الماركسية جراء إحياء الفلسفة القديمة لكن بمقولات جديدة وللأسف تحمل اسم ماركس حيث جرت قولبة أفكار ماركس المنتقاة أو المحورة في بينة فلسفية متعالية لتسود مقولة الفلسفة الماركسية مكررة وبهذا انتظمت الماركسية في صيغة شاملة أعطيت عناوين مثل المادية الجدلية حيث جرى تكرار أفكار ماركس في هذا المجال لكن في قالب ذهني خالص حيث فسرت بطريقة تشكل خلل في طابعها المادي وأحياناً بإسقاط بعض عناصرها الجوهرية مثل إسقاط ستالين لمقولة الجدل الأساسية هي الفريضة / النقيض ونفي النفي ومنها المادية التاريخية حيث صيغ التاريخ وفق صورة ناجزة استناداً إلى أفكار ماركس غير الناجزة والاقتصاد السياسي المستند إلى ماركس في تحليله للرأسمالية لكن بشكل رث والاشتراكية العلمية المستندة إلى أحلام ماركس لكن المنظرة لتجربة الاشتراكية بالأساس وعلم الأخلاق الماركسي وعلم الجمال الماركسي وفي هذه الصيغة الناجزة أصبح لكل مسائل الطبيعة والمجتمع والتاريخ والفكر قوانينها المحددة فتساوى الجدل المادي المسمى المادية الجدلية كمقولة بالمقولات الأخرى وبالتالي أخرج من كونه طريقة للتفكير لنشاط العقل ليتحول إلى زائدة إلى شكل فلسفي بدل أن يكون أداة (طريقة) وعي الواقع وتحويله حيث غدت لكل الفروع الأخرى من بينها النظرية المتكاملة وقوانينها التي لا تحتاج إلى أداة تحليل (منهجية) لقد تحددت في قوانين وبذلك لا يعود من قيمة للجدل المادي في البحث في التاريخ مثلاً لأن المادية التاريخية حددت التاريخ مسبقاً (في صورة سابقة) ليكون الهدف من دراسته هو التقاط ما هو متوافق مع هذه المادية التاريخية وكذلك في الاقتصاد السياسي وفي الاشتراكية العلمية، وفي علم الأخلاق ... الخ وعادت العلاقة بين الفكر والواقع فانقلبت بعدما كان ماركس قد أوقفها على رجليها وهذا ما أشار إليه ماركس حين قال بأنه أوقف هيغل على قدميه بعدما كان يقف على رأسه.إن نقطة ضعف هذه المنظومة الفلسفية (الفلسفة الماركسية اللينينية) تتمثل في أنها أسست بنية ذهنية مغلفة بتأسيس قوانين الطبيعة والمجتمع استناداً إلى بنية ذهنية هي البنية الذهنية لماركس دون اعتبار للواقع ثم أنها ساوت الجدل المادي بالقوانين الأخرى التي أوجدتها حيث حولت نسبي ماركس إلى مطلق وخاصهُ إلى عام والخطأ إلى حقيقة دون إنضاج البحث في كل المجالات التي بحث فيها والتي لم يبحث فيها. لقد فصم ماركس إلى نصفين .. ماركس الشاب ما قبل رأس المال وماركس العالم مع رأس المال وبالتالي شطب نصف الماركسية مهملاً كل أفكار ماركس الشاب أي عقدين من نشاط ماركس كونها تنتمي إلى الأيديولوجيا مؤكداً على الطابع العملي (رأس المال) ولذلك فقد استند إلى ماركس الناضج لتأسيس علم التاريخ تتحدد فيه الماركسية بكونها علم التاريخ. يت ......
#تكملة
#موضوع
#الماركسية..؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766853
فلاح أمين الرهيمي : تكملة موضوع ما هي الماركسية ؟
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي تتجاوز المنطق البورجوازي الذي كان يعتبرها حقولاً متجاورة لكن مستقلة حيث كانت الماركسية تضميناً وتجاوزاً لهذه المصادر في الوقت نفسه .. لهذا فهي تبحث في الاقتصاد السياسي وفي الفلسفة وفي المجتمع وفي الفكر لكنها أيضاً تؤسس مقولات تبحث في هذه المجالات انطلاقاً منها وهنا تقدم الفلسفة لأنها من أم المقولات ولذلك فإن أساس ما ضمّن ماركس فكره هو الجدل الذي يعتبر لب الفلسفة القديمة وقمة تطورها والذي على ضوئه وانطلاقاً منه أعاد صياغة الاقتصاد السياسي والاشتراكية والسياسية والأخلاق مضمناً فكره في الوقت نفسه بما هو علمي فيها وبهذه المعادلة أسقط (التأمل النظري) الذي هو الفلسفة بمعناها القديم وأسس طريقة جديدة تقوم على البحث في الطبيعة والمجتمع والفكر انطلاقاً من ذلك (اللب) الذي هو الطبيعة والمجتمع قبل أن يكون الفكر .. حيث أن كل هذا البحث الفلسفي طيلة قرون من الزمن أوصل أخيراً مع هيغل إلى تحديد قوانين الصيرورة الاجتماعية بشكل مجرد نظري تأملي وكانت الماركسية هي الانتقال من البحث المجرد (التأملي) إلى البحث المشخص وانتقال من الجزئي إلى الشمول مع الاحتفاظ (تضمين) بالمجرد الجزئي) .. إنها بالتالي صيغة تدمر (فصام العقل) بين العقل المجرد (الفلسفة) والعقل العلمي (علوم الطبيعة والمجتمع) دون إلغاء أي منهما إنها صيغة تدمير الفصام بين التجربة القائمة على الممارسة والفكر كذلك وصيغة تدمير الفصام بين العفوية والوعي وهي صيغة البحث في مختلف مناحي المجتمع (الطبيعة والاقتصاد والعلاقات الاجتماعية والفكر والدولة والتاريخ والأخلاق والفن) وبذلك تحول الجدل من صفته المثالية إلى صفته المادية وتحول من البحث في قوانين الفكر فقط إلى البحث في قوانين الطبيعة والمجتمع أيضاً انطلاقاً من أولوية الطبيعة / المجتمع.الماركسية إذن هي الجدل المادي أولاً وبالأساس ودون هذه الأولوية الأساسية تفقد الماركسية طابعها وتساق في نسارب الفكر البورجوازي وتتكيف مقولاتها الأخرى والمنطق البورجوازي ويصبح ممكناً تطويعها وإذا كانت عملية التطويع تطال الجدل المادي أحياناً سواء من خلال التأكيد على الطابع الجدلي وشطب المادية (الجدل الهيغلي) أو من خلال التأكيد على الطابع المادي وشطب الجدل (المادية الميكانيكية). الجدل المادي هو أساس الماركسية إذن وماديته تنبع من أنه لا يبحث في الفكر المجرد بل في الواقع والطبيعة والمجتمع وفي الفكر عبر الواقع لأنه انعكاس (معقد طبعاً) له ومهمته تكمن في وعي الواقع وتغيير وإنه بالتالي المقولات التي تنظم نشاط (العقل) من أجل وعي الواقع وعياً علمياً (أي مطابقاً) إلا أن البحث في الواقع يوصل إلى مقولات عامة ولكن بالرغم من أنها غدت مقولات فهي لا تجب الجدل المادي بل تلحق به وتعتبر مكملة له ويقود استخدامها دونه إلى شطط وضلال إلى خطأ وريغان وهنا يبدو أن الماركسية ليست الجدل المادي فقط بل كل المقولات الأخرى لهذا تعتبر الماركسية هي أولاً وبالأساس الجدل المادي ولهذا يمكن التأكيد بأن المنهج هو أساس الرؤية الذي يبحث في الواقع لينتج مقولات جديدة لتعود إلى المنهج مركباً ولكن من الضروري تحقيق التمييز الضروري بين المنهج والمنهج المركب حيث يبقى المنهج هو (لب) المنهج المركب والأصل فيه ولأن المقولات الأخرى أكثر تحديداً فهي تلمس حقولاً محددة وبالتالي من غير الممكن تطبيقها على حقول أخرى ومن خلال ذلك بأن الماركسية هي الجدل المادي وبالأساس يضاف إليه مع كثير من الحذر عدد من المقولات وإذا كان ماركس أحال إلى جدل هيغل مع توضيح الخطوة الهائلة التي حققها فإنه لم يقدم رؤيته للجدل المادي موضحاً ذلك في نصٍ خاص وفي رأس المال ......
#تكملة
#موضوع
#الماركسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767149
فلاح أمين الرهيمي : تكملة ..... + موضوع ما الماركسية إذن ؟
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي مبسطاً اياها في ثلاثة هي : التناقض والتراكم الكمي المفضي إلى تغيير نوعي ونفي النفي ولكن لابد من التوضيح بأن أساس مفهوم الجدل يعود إلى هيغل لهذا يجب أخذ قوانين الجدل الهيغلية بعين الاعتبار وبالتالي توسيع الجدل الماركسي بهذه القوانين ورد الجدل الماركسي إليها .. ولهذا تنشأ مقولة التناقض الأساسي والتناقض غير الأساسي ومقولة التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي كما تستدعي مقولات التناقض الأساسي والتناقض غير الأساسي والتناقض الرئيسي والتناقض الثانوي وتتداخل مقولة التراكم ليبدو نفي النفي كنتاج لكل ذلك وبالتالي فهي أساس كبير لوعي الواقع وتغييره الذي حققه ماركس لتبدو إذن كمقولات فاعلة في تركيب ذهني خصب لأنها بنية معقدة يظل الزيغان ممكناً لهذا اتهم لينين ماركسياً كبيراً هو بليخانوف بأنه لا يعرف الجدل كما انتقد بوخارين الذي أقر له بثقافته الواسعة بأن تحليله يفتقد الجدل كذلك انتقد لينين (الماركسية الشرعية في روسيا نهاية القرن التاسع عشر وأكد لينين على الجدل معتبراً أنه (حجر الزاوية) في الماركسية وربما كان لينين الأكثر تنبيهاً لقيمة الجدل المادي وفي كتابه (المادية ومذهب النقد التجريبي) تحليل لعلاقة النسبي بالمطلق ولا تنسى ملاحظات أنجلز على بعض الماركسيين الذين حولوا العامل الاقتصادي إلى عنصر وحدي في رؤية ماركس. ما الماركسية إذن ..؟ إنها الجدل المادي أولاً وبالأساس وعدد من المقولات التي تخص الطبيعة والمجتمع والفكر .. وبهذا فليس كل تراث ماركس ماركسية وليست كل الأفكار والتصورات والمقالات الصحفية والملاحظات ماركسية .. إنها اقتراضات يجب أن تخضع للتقييم انطلاقاً من الجدل المادي أولاً ومن الواقع ثانياً .. لكي يكون ممكناً التأكيد بأنها ترقى إلى مستوى المقولات والقوانين .. أو إنها افتراضات فقط أو إنها زائفة ينبغي التأكد من أنها كانت صحيحة وفي ظروف أواسط القرن التاسع عشر وبالتالي لا ترقى إلى مستوى المقولات والقوانين .. أو إنها خاضعة إلى تلك الظروف .. وفي كل ذلك مجهود الإعادة تأسيس صياغة الماركسية لإعادة إنتاجها من جديد .. وهذه مسألة في غاية الأهمية حيث تبدو مسألة الإعادة المتكررة لإنتاج الماركسية مسألة لصيقة بها ومن مكوناتها الأساسية أي من بديهياتها ويكمن أساس ذلك في ثلاث مسائل هامة : - الأولى : تدقيق الماركسية وتنظيمها وتأكيد تماسك بنيتها. - ثانياً : تراكم المعلومات المتتالية حول المجتمع والتاريخ الذي يفرض الفحص لافتراضاتها ومقولاتها ومن ذلك صيرورة التطور العالمي.- ثالثاً : المكتشفات العلمية والحقائق التي يتوصل إليها الفكر البورجوازي وهو يبحث في أزمات الرأسمالية ومشكلاتها وممكنات تطورها. وبهذا فالماركسية (أفق مفتوح) لا تقبل التقولب في صيغة مكتملة ونهائية وترفض التحزب وبالتالي التحول إلى صيغة مبتذلة للصراع الأيديولوجي لتقبل كل الحقائق بغض النظر عن منتجها .. إنها عملية إعادة إنتاج مستمرة استناداً إلى الصيرورة الواقعية .. إلى حركة الواقع الدائبة في الطبيعة والمجتمع والفكر .. لكن ذلك لا يعني غياب (اليقين) .. لقد أكدت أن الماركسية هي الجدل المادي بالأساس وهذا هو اليقين الوحيد أو النقل المطلق الوحيد إلى الآن .. مع التنبيه على فهم الماركسية لعلاقة النسبي المطلق حيث يتحول المطلق في لحظة إلى النسبي بالمطلق حيث يتحول المطلق في لحظة إلى نسبي وفي أخرى لا يتحقق ذلك إلا بتحقيق تخولات عميقة في بنية المجتمع ومنها (العلوم الطبيعية) ولهذا استقر (منطق أرسطو) لما يقارب من العشرين قرناً وبالتالي يجري حول الجدل الماركسي إعادة إنتاج الماركسية بشكل مستمر. يتبع .... ......
#تكملة
#.....
#موضوع
#الماركسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767347
فلاح أمين الرهيمي : تكملة موضوع الماركسية السوفيتية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي منطق أرسطو من جهة .. وهذا ما كان يفاقم النقد ضدها ومن جهة أخرى تصاعد التناقض بين الوضعية والماركسية أي تفجر هذه الأيديولوجيا من داخلها حيث نشأ الميل لانتصار الوضعية بصيغتها البورجوازية كمطابق لمجتمع مصنع كما الميل إلى تحقيق التطوير الاشتراكي على أساس ماركسي وفق كل الأحوال كان يجب تجاوز تركيبها بتجاوز منطق أرسطو وسيادة الوضعية الماركسية.ولهذا تفكك (الاتحاد السوفيتي وانهيار نظامه الاشتراكي) وسادت الاتجاهات الليبرالية (الوضعية) وأصبح لزاماً على كل عشاق ومحبي ومناضلي والمضحين من أجل عدالتها وصوابها إعادة تأسيسها بالعودة إلى الماركسية الأصلية (إلى تركيب ماركس) وأول ما يعني ذلك رفض (المنطق النصي) وتعميم الروح المغذية .. إن العودة للماركسية الأصلية يجب أن لا تعني الالتزام بكل نصوص ماركس بل الالتزام بتركيب ماركس .. لتعاد دراسة الماركسية انطلاقاً منه .. ومن ثم لإعادة تأسيسها كي تكون أداة وعي الواقع في صيرورته وكذلك وعي اللحظة الراهنة التي هي لحظة في الصيرورة ذاتها. نحن الآن في القرن الواحد والعشرين في المرحلة الأخيرة من عصر الرأسمالية (العولمة المتوحشة وربيبتها الخصخصة المتعجرفة) ويجب أن تكون الماركسية صراع ونهاية مرحلة العولمة المتوحشة.إن الماركسية وجدت كنقيض وحفارة قبر الرأسمالية فليس من المعقول أن تنتهي الماركسية والرأسمالية لا زالت حية، إن الماركسية السوفيتية غزت العالم منذ تولي ستالين السلطة في الاتحاد السوفيتي بعد وفاة لينين بثلاث سنوات عام/ 1927 وقد سادت في دول أوربا وثم آسيا وأفريقيا ما عدا كوبا في عهد جيفارا ثم انتقلت جميع دول العالم إلى الماركسية السوفيتية حتى الدول العربية بعد وفاة ستالين عام/ 1953 وبالرغم من تعرض الرئيس السوفيتي خروتشجيف عام/ 1956 إلى جرائم ستالين إلى أنه لم يتعرض إلى دور ستالين في انحراف الماركسية الأصلية وحتى تفكك الاتحاد السوفيتي وانهيار النظم الاشتراكية عام/ 1991.هذا يعني أن جميع دول العالم كانت تناضل بما هو عكس الماركسية الصحيحة ولذلك فشل سلوك الأحزاب الشيوعية وانهيار النظم الاشتراكية لأنهم ساروا على الضد من الماركسية الصحيحة. في الستينات من القرن الماضي سافر وفد من الاتحاد السوفيتي إلى جمهورية كوبا وكان مع الوفد صديق لينين الشيوعي القديم (يانوسييف) فالتقى معه أحد الشيوعيين الكوبيين القدامى وسأله قائلاً : رفيق يانوسيف لو كان الرفيق لينين حيا إلى الآن ماذا كان وضع وحال العالم .. فأجابه يانوسيف : لو كان لينين حياً إلى الآن لرأيت العالم غير ما تراه الآن. يتبع .... ......
#تكملة
#موضوع
#الماركسية
#السوفيتية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767852