قاسم مرزا الجندي : محمود إيزيدي جيفارا كوردستان قائد ثورة كولان التحررية والتقدمية
#الحوار_المتمدن
#قاسم_مرزا_الجندي صاحب المعجزة في العمليات العسكرية البطولية في حرب العصابات في كُردستان، كان مناضلا شجاعاً بكل معنى الكلمة بقدراته البسيطة وأسلحته الخفيفة وإيمانه وإرادته الراسختين القويتين نحو المجد وبلوغ الثرى، بروح ايزيدية (كوردية) تحررية عالية الأصالة والعراقة.حمل الشعار الوطني القومي (كوردستان يان نه مان). بعد اتفاقية الجزائر في سنة (1975) بين (شاه إيران ودكتاتور العراق) ونكسة ثورة أيلول, وانهيار جميع آمال وطموحات وتطلعات الشعب الكوردي, حيث وصل نضال الكورد الى مراحله الصعبة والتوقف التام، رغم كل التضحيات الجسيمة التي قدمتها الشعب الكوردي في تلك الثورة.بعد خبية الآمال وانكسار ثورة ايلول وضياع الحقوق الكوردية فيها, تخلت الادراة الاميركية وحكومة شاه ايران عن دعم الثورة الكوردية بموجب اتفاقية الجزائر, وبعث البارزاني الخالد برسالة الى كيسنجر وزير خارجية الولايات المتحدة الامريكية حينها، حسب تقرير بايك في (10/3/1975) مذكرا إياه بالوعود التي قطعوها للشعب الكوردي، وانعدام موقفه الأخلاقي إزاء الكورد وقضيته، إن المخابرات الأمريكية وكيسنجر مهد الطريق لاتفاقية الجزائر وبموجبها أوقفوا كل انواع الدعم للثورة الكوردية بقيادة الخالد مصطفى البارزاني وانهارت الثورة الكوردية. كان الشهيد البطل محمود ايزيدي هو الذي أطلق الرصاصة الاولى وأشعل شرارة ثورة كولان التقدمية التحررية في (26 /5 /1976) متحديا و متجاوزاً كل الظروف ومشاعر الخيبة والانكسار التي خلفتها اتفاقية الجزائر، ومنذ ذلك التاريخ تحولت كوردستان الى مرحلة أخرى من النضال والثورة الحقيقية ضد الطغاة والجبابرة في بغداد, حتى بات قيادات جيش الطاغية ترتجف عند سماعهم لاسم محمود ايزيدي وعملياته العسكرية والثورية في ذلك الوقت.تميزت هذه الفترة من النضال حيث تعجز الكلمات والمعاني في وصف الثورة البطولية الكوردستانية التي أبداها وقادها هذا البطل المغوار خلال العمليات العسكرية النوعية ضد النظام البعثي, حتى لقب البطل محمود ايزدي بـ (جيفارا كردستان) لحنكته في التكتيك والتخطيط العسكري والتنظيم والبراعة في مناورة قطعات العدو، وإعلان ثورة كولان المجيدة هي الانطلاقة الاولى ودور القيادي لـلشهيد (محمود الايزيدي) السياسي والعسكري فيها, وإعادة النشاط السياسي والدور الحيوي والنضالي للحزب الديمقراطي الكردستاني في كوردستان.كانت عمليات (البطل الايزيدي) في كوردستان نوعية تمكن من توجيه ضربات قوية لمفاصل جيش النظام العفلقي في كوردستان, وتحقيق انتصارات عديدة في عدة مواقع وشل حركة العدو بالتقدم وتحقيق مأربه الدنيئة بتعريب المنطقة برمتها, لقد قاد الشهيد محمود ايزيدي عشرات المعارك البطولية والانتصارات التي حققتها في جبهات القتال بالإضافة الى دوره العسكري والسياسي والتنظيمي في عموم كوردستان.وحين فشل العدو عن مواجهة جيفارا كوردستان في تلك العمليات بكل أشكالها، لجأ الى اساليب الغدر والخيانة, وحاولت الحكومة الفاشية في بغداد بشكل و بآخر اغتيال القائد الكوردي بشتى الوسائل وفي محاولات عديدة, وأبرزها هي خمس محولات فاشلة خطط لاغتياله بكل الوسائل الدنيئة والاغراءات, وكان البطل ينجوا منها بكل حنكة وأعجوبة.وفي المحاولة السادسة في ليلة (18 ــ 19 / 8 / 1979) وفي الظلام الدامس, اغتاله الفاشيون بيد خائن الامة الكوردية في قرية ردينا التابعة لقضاء العمادية, فقد استشهد قائد ثورة كولان المجيدة والبيشمركة المناضل (محمود الايزدي).حيث تألم وتأسف عليه الشعب الكوردي كثيرا, وفي أنفاسه الاخيرة ودع زملاءه البيشمركة وأهل منطقة كارة ارضاً وتراباَ ......
#محمود
#إيزيدي
#جيفارا
#كوردستان
#قائد
#ثورة
#كولان
#التحررية
#والتقدمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765739
#الحوار_المتمدن
#قاسم_مرزا_الجندي صاحب المعجزة في العمليات العسكرية البطولية في حرب العصابات في كُردستان، كان مناضلا شجاعاً بكل معنى الكلمة بقدراته البسيطة وأسلحته الخفيفة وإيمانه وإرادته الراسختين القويتين نحو المجد وبلوغ الثرى، بروح ايزيدية (كوردية) تحررية عالية الأصالة والعراقة.حمل الشعار الوطني القومي (كوردستان يان نه مان). بعد اتفاقية الجزائر في سنة (1975) بين (شاه إيران ودكتاتور العراق) ونكسة ثورة أيلول, وانهيار جميع آمال وطموحات وتطلعات الشعب الكوردي, حيث وصل نضال الكورد الى مراحله الصعبة والتوقف التام، رغم كل التضحيات الجسيمة التي قدمتها الشعب الكوردي في تلك الثورة.بعد خبية الآمال وانكسار ثورة ايلول وضياع الحقوق الكوردية فيها, تخلت الادراة الاميركية وحكومة شاه ايران عن دعم الثورة الكوردية بموجب اتفاقية الجزائر, وبعث البارزاني الخالد برسالة الى كيسنجر وزير خارجية الولايات المتحدة الامريكية حينها، حسب تقرير بايك في (10/3/1975) مذكرا إياه بالوعود التي قطعوها للشعب الكوردي، وانعدام موقفه الأخلاقي إزاء الكورد وقضيته، إن المخابرات الأمريكية وكيسنجر مهد الطريق لاتفاقية الجزائر وبموجبها أوقفوا كل انواع الدعم للثورة الكوردية بقيادة الخالد مصطفى البارزاني وانهارت الثورة الكوردية. كان الشهيد البطل محمود ايزيدي هو الذي أطلق الرصاصة الاولى وأشعل شرارة ثورة كولان التقدمية التحررية في (26 /5 /1976) متحديا و متجاوزاً كل الظروف ومشاعر الخيبة والانكسار التي خلفتها اتفاقية الجزائر، ومنذ ذلك التاريخ تحولت كوردستان الى مرحلة أخرى من النضال والثورة الحقيقية ضد الطغاة والجبابرة في بغداد, حتى بات قيادات جيش الطاغية ترتجف عند سماعهم لاسم محمود ايزيدي وعملياته العسكرية والثورية في ذلك الوقت.تميزت هذه الفترة من النضال حيث تعجز الكلمات والمعاني في وصف الثورة البطولية الكوردستانية التي أبداها وقادها هذا البطل المغوار خلال العمليات العسكرية النوعية ضد النظام البعثي, حتى لقب البطل محمود ايزدي بـ (جيفارا كردستان) لحنكته في التكتيك والتخطيط العسكري والتنظيم والبراعة في مناورة قطعات العدو، وإعلان ثورة كولان المجيدة هي الانطلاقة الاولى ودور القيادي لـلشهيد (محمود الايزيدي) السياسي والعسكري فيها, وإعادة النشاط السياسي والدور الحيوي والنضالي للحزب الديمقراطي الكردستاني في كوردستان.كانت عمليات (البطل الايزيدي) في كوردستان نوعية تمكن من توجيه ضربات قوية لمفاصل جيش النظام العفلقي في كوردستان, وتحقيق انتصارات عديدة في عدة مواقع وشل حركة العدو بالتقدم وتحقيق مأربه الدنيئة بتعريب المنطقة برمتها, لقد قاد الشهيد محمود ايزيدي عشرات المعارك البطولية والانتصارات التي حققتها في جبهات القتال بالإضافة الى دوره العسكري والسياسي والتنظيمي في عموم كوردستان.وحين فشل العدو عن مواجهة جيفارا كوردستان في تلك العمليات بكل أشكالها، لجأ الى اساليب الغدر والخيانة, وحاولت الحكومة الفاشية في بغداد بشكل و بآخر اغتيال القائد الكوردي بشتى الوسائل وفي محاولات عديدة, وأبرزها هي خمس محولات فاشلة خطط لاغتياله بكل الوسائل الدنيئة والاغراءات, وكان البطل ينجوا منها بكل حنكة وأعجوبة.وفي المحاولة السادسة في ليلة (18 ــ 19 / 8 / 1979) وفي الظلام الدامس, اغتاله الفاشيون بيد خائن الامة الكوردية في قرية ردينا التابعة لقضاء العمادية, فقد استشهد قائد ثورة كولان المجيدة والبيشمركة المناضل (محمود الايزدي).حيث تألم وتأسف عليه الشعب الكوردي كثيرا, وفي أنفاسه الاخيرة ودع زملاءه البيشمركة وأهل منطقة كارة ارضاً وتراباَ ......
#محمود
#إيزيدي
#جيفارا
#كوردستان
#قائد
#ثورة
#كولان
#التحررية
#والتقدمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765739
الحوار المتمدن
قاسم مرزا الجندي - محمود إيزيدي (جيفارا كوردستان) قائد ثورة كولان التحررية والتقدمية
نادر عبدالحميد : مكانة تيار الإسلام السياسي في إقليم كوردستان العراق
#الحوار_المتمدن
#نادر_عبدالحميد يشكل الإسلام السياسي كجبهة سياسية رجعية في إقليم كردستان العراق، احد العوائق أمام التقدم الحضاري والتحول الثوري للمجتمع، وذلك من خلال تحالفه مع أحزاب الحركة القومية الكردية الحاكمة أو المعارضة في برلمان كوردستان.شاركت أحزاب تيار الإسلام السياسي مع أحزاب تيار الحركة القومية الكردية في معظم الحكومات المتعاقبة في الإقليم، على مدى العقدين الماضيين بعد سقوط نظام البعث (٢٠٠٣).الأحزاب والمنظمات "الجماهيرية" للإسلام السياسي، تطيل بحياتها السياسية على هامش الإستبداد والرجعية السياسية للحركة القومية الكردية وحكومتها المحلية. ما لا يستطيع القوميون فرضه بشكل مباشر على المجتمع، وعلى العمال والأحرار والنساء، يتم فرضه من خلال الإسلام السياسي. هكذا، بتحالف الإسلاميين والقوميين، تكتمل السيادة الرجعية والمستبدة للطبقة البرجوازية الكردية علی رقاب العمال والكادحين والأحرار من النساء المضطهدات والشبيبة الثورية.تيار الإسلام السياسي، رغم کونه قوة واقعية منظمة ورجعية خطيرة، إلا أنه بعيد كل البعد أن تفسح له الطبقة البرجوازية الكردية والمجتمع في كوردستان، فرصة كي يصبح حركة حاكمة، ليس هذا فحسب، بل وبعيد عن ان يمنحانه الفرصة كي يلعب دور المعارضة الرئيسية بوجه القوميين في السلطة، كما رأينا خلال موجات الانتفاضات في بعض بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في العقد الماضي. معارضة أحزاب الإسلام السياسي في كردستان العراق كانت دوما ذيلية ومكملة لمعارضة الأحزاب القومية الكردية.ما نراه الآن من قدرة لدى الإسلام السياسي على جذب قطاعات من الشباب إلى المساجد، وتنظيم المسرحيات في توزيع الحجاب الإسلامي على الفتيات، يرجع في المقام الأول إلى الوضع الفكري والسياسي المتشائم الذي نشأ في السنوات الأخيرة، وذلك نتيجة عدم تمكن الاحتجاجات الاجتماعية، من ممارسة الضغط الكافي والفعال على الحكومة، کونها إحتجاجات مهنية مبعثرة، وغير موحدة لشرائح معينة من العمال والموظفين والكادحين وفئة الخريجيين العاطلين من الشباب والشابات بعد التخرج من الجامعات والمعاهد.بعد أن ارتقت هذە الاحتجاجات المهنية المبعثرة إلی حركة سياسية جماهيرية موحدة، بقت عفوية ودون افق واجندة سياسية ثورية وواضحة، خاصة في السنوات السبعة الماضية بعد اوکتوبر (٢٠١٥)، إذ لم تمر سنة دون ان يشهد الإقليم موجات من المظاهرات الجماهيرية الضخمة، تستهدف التخلص من سلطة الحزبين الحاكمين. لكن، وكعادتها، قامت الأجهزة الأمنية والميليشية التابعة للحزبين وحكومتهما بسفك دماء المتظاهرين في كل مرة، وإعتقال القادة الميدانيين ومطاردة النشطاء.الآن، وبعد إخفاق الحراك الجماهيري الثوري في كوردستان، بدا واضحا للجماهير الكادحة والتواقة للحرية، كون تحقيق مطالبهم العادلة والوقوف في وجه إجحاف هذا النظام، ناهيك عن الخلاص منه أو الإطاحة به، لن يكون ممكنا في ظل ميزان القوى الحالي بينهم وبين النظام، وبذلك فقدت الجماهير، ولو مؤقتًا، الثقة في قدرتها على إحداث تغيير في النظام وفي الوضع البائس الذي تعيش فيه. هكذا سيطرت حالة من اليأس علی الوضع السياسي، مما ادی من جانب إلی حدوث هجرة جماعية إلى خارج البلاد خاصة بعد (٢٠١٩)، ومن جانب آخر خلق هذا اليأس السياسي مناخًا فكريًا ونفسيًا كي تستنشط التيارات الإسلامية المختلفة وأحزابها لزج الشباب في المساجد، وتشجيع الفتيات بارتداء الحجاب.من هنا نستنتج بأن محاولة استنهاض الحركة الجماهيرية للكادحين في كوردست ......
#مكانة
#تيار
#الإسلام
#السياسي
#إقليم
#كوردستان
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767481
#الحوار_المتمدن
#نادر_عبدالحميد يشكل الإسلام السياسي كجبهة سياسية رجعية في إقليم كردستان العراق، احد العوائق أمام التقدم الحضاري والتحول الثوري للمجتمع، وذلك من خلال تحالفه مع أحزاب الحركة القومية الكردية الحاكمة أو المعارضة في برلمان كوردستان.شاركت أحزاب تيار الإسلام السياسي مع أحزاب تيار الحركة القومية الكردية في معظم الحكومات المتعاقبة في الإقليم، على مدى العقدين الماضيين بعد سقوط نظام البعث (٢٠٠٣).الأحزاب والمنظمات "الجماهيرية" للإسلام السياسي، تطيل بحياتها السياسية على هامش الإستبداد والرجعية السياسية للحركة القومية الكردية وحكومتها المحلية. ما لا يستطيع القوميون فرضه بشكل مباشر على المجتمع، وعلى العمال والأحرار والنساء، يتم فرضه من خلال الإسلام السياسي. هكذا، بتحالف الإسلاميين والقوميين، تكتمل السيادة الرجعية والمستبدة للطبقة البرجوازية الكردية علی رقاب العمال والكادحين والأحرار من النساء المضطهدات والشبيبة الثورية.تيار الإسلام السياسي، رغم کونه قوة واقعية منظمة ورجعية خطيرة، إلا أنه بعيد كل البعد أن تفسح له الطبقة البرجوازية الكردية والمجتمع في كوردستان، فرصة كي يصبح حركة حاكمة، ليس هذا فحسب، بل وبعيد عن ان يمنحانه الفرصة كي يلعب دور المعارضة الرئيسية بوجه القوميين في السلطة، كما رأينا خلال موجات الانتفاضات في بعض بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في العقد الماضي. معارضة أحزاب الإسلام السياسي في كردستان العراق كانت دوما ذيلية ومكملة لمعارضة الأحزاب القومية الكردية.ما نراه الآن من قدرة لدى الإسلام السياسي على جذب قطاعات من الشباب إلى المساجد، وتنظيم المسرحيات في توزيع الحجاب الإسلامي على الفتيات، يرجع في المقام الأول إلى الوضع الفكري والسياسي المتشائم الذي نشأ في السنوات الأخيرة، وذلك نتيجة عدم تمكن الاحتجاجات الاجتماعية، من ممارسة الضغط الكافي والفعال على الحكومة، کونها إحتجاجات مهنية مبعثرة، وغير موحدة لشرائح معينة من العمال والموظفين والكادحين وفئة الخريجيين العاطلين من الشباب والشابات بعد التخرج من الجامعات والمعاهد.بعد أن ارتقت هذە الاحتجاجات المهنية المبعثرة إلی حركة سياسية جماهيرية موحدة، بقت عفوية ودون افق واجندة سياسية ثورية وواضحة، خاصة في السنوات السبعة الماضية بعد اوکتوبر (٢٠١٥)، إذ لم تمر سنة دون ان يشهد الإقليم موجات من المظاهرات الجماهيرية الضخمة، تستهدف التخلص من سلطة الحزبين الحاكمين. لكن، وكعادتها، قامت الأجهزة الأمنية والميليشية التابعة للحزبين وحكومتهما بسفك دماء المتظاهرين في كل مرة، وإعتقال القادة الميدانيين ومطاردة النشطاء.الآن، وبعد إخفاق الحراك الجماهيري الثوري في كوردستان، بدا واضحا للجماهير الكادحة والتواقة للحرية، كون تحقيق مطالبهم العادلة والوقوف في وجه إجحاف هذا النظام، ناهيك عن الخلاص منه أو الإطاحة به، لن يكون ممكنا في ظل ميزان القوى الحالي بينهم وبين النظام، وبذلك فقدت الجماهير، ولو مؤقتًا، الثقة في قدرتها على إحداث تغيير في النظام وفي الوضع البائس الذي تعيش فيه. هكذا سيطرت حالة من اليأس علی الوضع السياسي، مما ادی من جانب إلی حدوث هجرة جماعية إلى خارج البلاد خاصة بعد (٢٠١٩)، ومن جانب آخر خلق هذا اليأس السياسي مناخًا فكريًا ونفسيًا كي تستنشط التيارات الإسلامية المختلفة وأحزابها لزج الشباب في المساجد، وتشجيع الفتيات بارتداء الحجاب.من هنا نستنتج بأن محاولة استنهاض الحركة الجماهيرية للكادحين في كوردست ......
#مكانة
#تيار
#الإسلام
#السياسي
#إقليم
#كوردستان
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767481
الحوار المتمدن
نادر عبدالحميد - مكانة تيار الإسلام السياسي في إقليم كوردستان العراق