الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء موفق رشيدي : كيف ينشأ الإرهاب من خلال اللغة ؟ عتبات العنف
#الحوار_المتمدن
#علاء_موفق_رشيدي كيف ينشأ الإرهاب من خلال اللغة ؟الكتاب : عتبات العنف – كيف ينشأ الإرهاب من خلال اللغة ؟المؤلف : محمد الدكان.المركز الثقافي العربي – 2017.يكتب الفيلسوف الألماني (مارتن هايدغر) : ( لماذا اللغة هي أخطر النعم ؟ إنها خطر الأخطار جميعاً، لأنها هي التي تبدأ بخلق إمكانية الخطر. فالخطر هو تهديد يحمله الموجود للموجود. وبالتالي فإن اللغة هي التي تؤسس إمكانية ضياع الوجود : أي الخطر)في كتابه (عتبات العنف، كيف ينشأ الإرهاب من خلال اللغة ؟ المركز الثقافي العربي، 2017 ) يقدم المؤلف (محمد الدكان) محاولة متميزة، يحتاجها واقع الثقافة العربية المعاصرة، وذلك بغاية مقاربة تجليات العنف داخل اللغة العربية التي استعملت في التنظير لثقافة الإرهاب والتأسيس لأنظمة قمع. حيث يقوم المؤلف الدكان بتحليل البيان التأسيسي لمنظمة (داعش، الدولة الإسلامية في العراق والشام)، وكذلك يتتبع المؤلف الدكان بنى وأساليب الخطابات التي أطل بها ( أبو بكر البغدادي )، مؤسس التنظيم، على سكان المناطق التي خضعت لسيطرة التنظيم في كل من سورية والعراق.إن هذه المحاولة في تعرية الخطاب العنفي تطلبت من الباحث الإستعانة بالعلوم اللغوية الحديثة والمعاصرة، من اللسانيات عند اللغوي (فرديناند دي سوسور)، إلى السيميائيات عند ( أ.ج. غريماس)، وكذلك علم السرد عند (جيرار جينيت) و(بول ريكور). إن هذه التخصصات التي تتعلق بالنقد اللغوي والأدبي تتضافر معاً، لتطبق على الخطاب الداعشي، وكذلك على أي خطاب لغوي – فكري آخر يوسم بالمميزات القمعية أو الترهيبية للمتلقي، وهي الخطابات التي يطلق عليها المؤلف لقب (خطابات الدم والهدم).العتبة : أعلى الباب، مقابلاً للأسكفة، والجمع عتب وعتبات، ويكون ذلك في الدخول والخروج في البيت. والمقصود بالعتبات اصطلاحاً في دراسات الخطاب ولسانيات النصوص والمتون : ( كل ما يحيط بالمتن ويشد من أزره ويعضده)، إنها مجموعة العناصر التي تحيط بالنص أي : العنوان، الإستهلال، الختام، وكذلك الحواشي.تجليات العتبات (العنوان، الإستهلال، الخاتمة ) : 1. العنوان : يكتب (محمد الدكان ) عن اختيار منظمة داعش لمصطلح (التوحش) بوصفه المعنى الدال على استراتيجية التنظيم، وطموحاته الدموية والإرهابية المستقبلية في العالم، وذلك من خلال إصدار كتاب (إدراة التوحش، أخطر مرحلة ستمر بها الأمة )، لكاتب بإسم مستعار هو : أبو بكر ناجي. ويقصد التنظيم من كلمة (التوحش) حالة الفوضى التي ستدب في أوصال دولة ما أو منطقة بعينها، إذا ما بقيت في سلطة الطواغيت الحاكمة لها، ولذلك فهو يرى أنه يجب على الجهاديين من أعضاء تنظيمي داعش والقاعدة المبادرة لإنقاذ الشعوب من التوحش الذي تعاني منه. أما عند النظر إلى عنوان آخر، في خطاب قائد التنظيم (أبو بكر البغدادي)، فقد جاء بإستعمال آية قرانية وجهها للمخاطبين من المستمعين : ( والله يعلم وأنتم لا تعلمون )، ليكشف عن جملة من الملامح المهمة، التي تربط بين العنوان ومقاطع نصية تالية داخل الخطاب، منها : ( يا أبناء الدولة في الشام، إن الله يعلم ثم أنتم تعلمون، أن الدولة بذلت ما بوسعها لوقف هذه الحرب التي شنت عليها من قبل الكتائب المقاتلة )، أو في موضع آخر من ذات الخطاب : ( حسبنا أن الله يلعم أننا حرصنا على أمن وسلامة أهلنا في الشام، وأننا الوحيدون ممن تحمل علانية مقاتلة عصابات قطاعات الطرق )، أي أن العنوان استعمل كمتهيد لبث متن الخطاب برسائل من العنف.إنها محاولة لغوية مسيسة للتلاعب بعاطفة المتلقي، ومحاولة العزف على وترها المرهف، من خلال التظاهر بنقاء المنطق ......
#ينشأ
#الإرهاب
#خلال
#اللغة
#عتبات
#العنف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765037
محمد زكريا توفيق : يا سادة، القوة وحدها لا تكفي لمحاربة الإرهاب
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق هل القوة الغاشمة تكفي لمحاربة التطرف وجماعات التكفير التي تنتشر في بلادنا اليوم؟ بالطبع لا. لأنه لا يكفي نزح الماء قبل أن نقفل الصنبور.الماء هنا يمثل جماعات التكفير والمتطرفين، الصنبور يمثل الفكر الفاسد العفن، الذي يجعل الإنسان العادي مستعدا لتفجير نفسه وتدمير وطنه وقتل الأبرياء بدون ذنب أو جريرة. كلما قضيت على مجموعة منهم، ساهم الفكر المنحط في خلق جماعات أحط وأشرس.مقاومة الإرهاب بالشرطة والقمع وحدهما، تجعل الإرهاب يتكاثر ويزداد عنفا. هذه معركة خاسرة، النصر فيها للتطرف والفكر الإرهابي بدون شك. هذا ما يقوله العلم والفطرة السليمة. إننا لن نستطيع بالقوة وحدها القضاء على التطرف والفكر التكفيري. قد نستطيع اخفاءه من السطح، ولكنه سيظل ينمو ويترعرع تحت الأرض، إلى أن تحين الفرصة ثانية لكي يظهر أكثر شراسة وعنفا. القوة وحدها في مقاومة التطرف، هي وصفة أكيدة للفشل والإخفاق.إذن ما العمل؟ وهل من الممكن إيجاد حل لهذه الورطة؟ نعم هناك حل.عندما أراد محمد علي باشا النهوض بمصر، أرسل البعثات إلى أوروبا. فقام أعضاء هذه البعثات، ومنهم الأزهري رفاعة الطهطاوي، بقلب المجتمع المصري رأسا على عقب.هذه البعثات، لم تكن تبغي شهادات علمية أو ثروة، وإنما كانت متعطشة للمعرفة والحضارة. عادت لتحول مصر من ولاية عثمانية تعيش في غيابات العصور المظلمة، إلى دولة حديثة، سبقت دولا أوروبية كثيرة. هذا هو تأثير الفكر المستنير على الشعوب.ماذا نفعل لمحاربة هذا الفكر الظلامي الكارثي الإجرامي؟ وكيف نحاربه؟ المثل يقول لا يفل الحديد إلا الحديد. وأيضا، لا يفل الفكر العفن إلا الفكر المستنير.هذا ما يجب أن نفعله، ولا مندوحة عن ذلك:تنقية كتب التراث، المتاحة للعامة والطلبة، من الخرافات والإجرام والخزعبلات والأساطير والإسرائيليات، التي تطفح بها. الأصول توضع في المتاحف والجامعات، ويقتصر الاطلاع عليها على الدارسين دراسات عليا والمتخصصين فقط. الثعبان الأقرع، يجب أن يختفي من كتبنا قبل أن تختفي داعش من حياتنا.إعادة كتابة السيرة النبوية والتاريخ الاسلامي على حقيقته بصدق وأمانة، وإعادة شرحهما وشرح المسكوت عنه فيهما. حتى لا نؤله من لا يستحق التأليه، ونسمم أفكار الناس بالأكاذيب، ونحولهم إلى عبدة أصنام من نوع جديد.وحتى لا يتأثر صغار السن والبسطاء وأنصاف المتعلمين، بأحداث التاريخ المزور بدون فهم، ويتخذونه مبررا لأعمال العنف والقتل، والخروج على القانون. الصحابة لم يكونوا أبدا ملائكة، والتاريخ الإسلامي لم يكن كله نور وفخار.يجب تدريس أعمال أرسطو والمسرح الإغريقي وقصص أيسوب في مدارسنا للطلبة، حتى نعودهم منذ نعومة أظافرهم على التفكير العقلاني والحياة الراقية واحترام الإنسان والطبيعة والفنون والآداب.وأن نزرع فيهم حب الوطن والشجاعة وحب العدل والصدق والقيم النبيلة الإنسانية. الأخلاقيات المبنية على الفهم والعقل، أكثر ثباتا واستقرارا وعدلا، من الأخلاقيات المبنية على الثواب والعقاب، والجنة والنار، والمصالح والأغراض. والتي تجيز الكذب والنفاق والرياء والقتل والذبح والنهب لنصرة العقيدة والرب المعبود.يجب تدريس فكر الأنوار، فولتير، جان جاك روسو، منتيسكو، كوندورسيه، تومس بين، ديدرو، إلخ. للطلبة حتى نربيهم على الانتماء وحب الحياة والحرية والمساواة والصدق والأمانة واستقلال الفكر وحرية الرأي والديموقراطية والتقشف والعمل الجماعي والإيثار.يجب تدريس الموسيقى الكلاسيكية الغربية إلى جانب الموسيقى العربية الأصيلة، ومسرح شكس ......
#سادة،
#القوة
#وحدها
#تكفي
#لمحاربة
#الإرهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765168
مروان هائل عبدالمولى : الإرهاب مشكلة عالمية
#الحوار_المتمدن
#مروان_هائل_عبدالمولى بالكاد يمكن وصف الوضع الدولي الحالي بأنه مستقر وأحد أسباب ذلك هو ظهور الإرهاب ، الذي يكتسب اليوم نطاقًا عالميًا حقيقيًا وأصبح التهديد الرئيسي للسلام والاستقرار الدولي .الجمهورية اليمنية واحدة من الدول التي عانت ولاتزال تعاني بشدة من الارهاب ، الذي يشكل اليوم تهديدًا لأمنها القومي ، وبسبب هذه التهديدات حدثت تغيرات كبيرة في كل من أشكال الإرهاب وطرق مكافحته ، ويقف اليوم التشريع اليمني في مواجهة التهديدات الإرهابية بكافة الامكانيات القانونية والاستراتيجيات الامنية ، حيث تم اعتماد التشريعات اللازمة و تشكيل لجنة وطنية لمكافحة الارهاب وانشاء وحدة متخصصة لجمع المعلومات عن الاعمال الارهابية وتحليلها وتبادلها مع الاجهزة الامنية المعنية الاخرى، كما تم انشاء وحدة خاصة لمكافحة الارهاب ذات كفاءة عالية وتجهيز مناسب للتعامل مع الارهاب .الارهاب هو أيديولوجية العنف وممارسة التأثير في صنع القرار والتصدي للإرهاب هي مهمة جماعية لا تتوقف عند النصوص القانونية ، وهناك عدة اسباب للتحول إلى الأنشطة الإرهابية اهمها :- الفقر والجهل والتعصب .- أسباب ذات طبيعة نفسية، حيث خلص الباحثون إلى أن من بين الإرهابيين يغلب الأشخاص ذوو الإعاقات العقلية.- الدوافع لتأكيد الذات وإعطاء أهمية خاصة لأنشطة الفرد .- الدوافع الأنانية التي يمكن أن تزاحم الأيديولوجية أو تتشابك معها. - القناعة المطلقة بامتلاك حقيقة أسمى ونهائية وهي وصفة فريدة من نوعها لـ "إنقاذ" شعب أو جماعة أو حتى البشرية جمعاء. إن الإرهاب الداخلي و الدولي كجرائم وظواهر إجرامية كجزء من الجريمة المنظمة يهددان بأن يصبحا في القرن الحادي والعشرين عقبات خطيرة أمام حل المشكلات الوطنية والإقليمية والعالمية ، وقد أوضحت الدراسات المتعددة عن الارهاب بأن السيطرة على الإرهاب هو فهم علمي ورسمي لهذه الأعمال وتحديد لقوى والظروف التي أدت إليها واعتماد الإجراءات السياسية والقانونية وغيرها لمنع الأنشطة الإرهابية ومكافحتها .الإرهاب خطر على الدولة والمجتمع وهو أحد أشكال تكتيكات النضال السياسي المرتبطة باستخدام العنف ذي الدوافع الأيديولوجية ، فجوهر الإرهاب هو العنف بغرض التخويف ، والهدف من العنف هو السلطات في شخص موظفي الخدمة المدنية أو المجتمع في شخص المواطنين الأفراد بما في ذلك الأجانب ، كما ان الغرض من العنف الارهابي يتمثل في تحقيق تطور الأحداث المرغوبة للإرهابيين وزعزعة استقرار المجتمع ، وإطلاق العنان لحرب مع دولة أجنبية ، والتنازلات السياسية من السلطات ، إلخ.لم يتوصل المشرعون في مختلف البلدان إلى تعريف موحد للإرهاب بسبب اختلاف الرؤى حول مفهوم الارهاب ، حيث يرتبط الارهاب بمفهوم اكثر عمومية ، إلا ان دول العالم متفقة حول الاطار العام لمفهوم الارهاب والمقصود به ، بأنه سياسة عنف خطرة على الدولة والمجتمع .الشرط الإلزامي للإرهاب هو صدى العمل الإرهابي في المجتمع ، لان الإرهاب في جوهره إعلاني يعتمد على النشر الواسع للمعلومات حول الهجوم الإرهابي وتحويله إلى الحدث الأكثر مناقشة ، وهذا هو العنصر الأساسي في التكتيكات الإرهابية و الهجوم الإرهابي الذي يصاحبه الرد العام على العمل الارهابي لتغيير الشعور العام في اتجاه عدم الشعور بالأمان ، فالهجمات تؤثر على علم النفس الجماعي .الإرهاب هو أخطر طريقة (من حيث الموارد المستثمرة و النتائج المتحصل عليها) لزعزعة الاستقرار السياسي للمجتمع، حيث تتطلب أساليب زعزعة الاستقرار مثل التدخل العسكري والتمرد ، وإطلاق العنان لحرب أهلية ، وأعمال الشغب ، والإضراب الع ......
#الإرهاب
#مشكلة
#عالمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765384
محمد مرزوق : روسيا تؤكد دعمها لسوريا في محاربة الإرهاب
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن لتطورات العالمية تصبح أكثر تعقيدا نتيجة لسياسة واشنطن الرامية لخلق عالم أحادي القطب. وأضاف لافروف خلال لقائه نظيره السوري فيصل المقداد، في موسكو اليوم الثلاثاء، إننا نرى ملامح هذه السياسات العدوانية وهي بمثابة استعمار جديد سواء في الشرق الأوسط أو شمال إفريقيا ومحيط الاتحاد السوفيتي سابقا. وأضاف أن روسيا وسوريا بالاضافة لعدد من الدول الأخرى تدعم احترام مبادئ القانون الدولى وميثاق الأمم المتحدة والسيادة والعدالة في العلاقات الدولية.وقال لافروف: بحثنا تعزيز التعاون الثنائي وتطوير العلاقات بين البلدين في جميع المجالات وفيما يتعلق بالاقتصاد أكدنا على دور اللجنة الروسية السورية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني واتفقنا على عقد اجتماع لها نهاية العام الجاري وبحثنا تقديم الدعم الإنساني لسورية وضرورة تنفيذ قرارات الأمم المتحدة التي اتخذت في الأشهر الماضية لدعم مشاريع بناء البنية التحتية فيها كما ناقشنا نتائج قمة الدول الضامنة لمسار أستانا في طهران وجددنا التأكيد على ضرورة حل الأزمة في سورية سياسياً ورفض أي تدخلات خارجية في شؤونها.وأوضح لافرورف أن القمة جددت التزام الدول الثلاث (روسيا وإيران وتركيا) الراسخ بسيادة سورية ووحدة أراضيها ومواصلة مكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ورفضها المخططات الانفصالية الهادفة إلى تقويض سيادة سورية وقال: روسيا تعمل على التقريب بين سورية وتركيا بما في ذلك في إطار صيغة أستانا على أساس قرارات الأمم المتحدة التي تؤكد الحفاظ على سيادة سورية ووحدة أراضيها وفيما يتعلق بالوضع في شمال سورية فالأمر الأساسي هو منع اندلاع أعمال عسكرية جديدة وضرورة التباحث عبر القنوات الدبلوماسية على أساس المبادئ السياسية الموجودة في العلاقات بين سورية وتركيا.يشير الخبراء، إلى أن روسيا تعمل بشكل جدي في محاربة الإرهاب في سوريا، حيث كانت الضربات الجوية الإخيرة على معسكر إرهابيي "جبهة النصرة" في مدينتي خان شيخون وسراقب في محافظة إدلب، دليل على ذلك، فقد تم تدمير موقع للاتصال ومقر قيادة للإرهابيين إضافة إلى مستودع للذخيرة.ويضيف الخبراء، أن التدريبات التي اجراها الجيش السوري تحت إشراف الخبراء الروس وهذا أثبت أن الرواية الغربية في الانشغال الروسي بالعملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا وإهمال الأوضاع العسكرية والسياسية في سوريا هي عبارة عن رواية كاذبة تعبر عن فشل خطط الغرب في سوريا.ويختم الخبراء، أن من الضروري عودة قوات الشركة العسكرية الروسية الخاصة "فاغنر" إلى مناطق شمال شرق سوريا، وإلى البادية السورية، حيث أن انسحاب هذه القوات من هذه المناطق أدت إلى زعزعة الاستقرار وعودة التنظيمات الإرهابية إليها، بعد أن كانت هذه المناطق آمنة بوجود "فاغنر". ......
#روسيا
#تؤكد
#دعمها
#لسوريا
#محاربة
#الإرهاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766956
ياسين الحاج صالح : أهي نهاية الحرب ضد الإرهاب؟
#الحوار_المتمدن
#ياسين_الحاج_صالح يبدو زمن الحرب ضد الإرهاب كطابع للنظام الدولي أو "سمة العصر" في زمن ما بعد الحرب الباردة مقبلاً على انطواء بعد الغزو الروسي لأوكرانيا. يتعلق الأمر هنا بحرب بين دولتين إحداهما، روسيا البوتينية، عضو في النادي النووي ومن أقوى دول العالم في الأسلحة التقليدية، بينما تنال الثانية دعماً متنوعاً من التحالف السياسي العسكري الأقوى في العالم، التحالف الغربي، يقْصُر عن التدخل المباشر إلى جانب الأوكرانيين. الحرب الجديدة مستمرة منذ أكثر من ستة أشهر دون مؤشر على نهاية قريبة. الحرب ضد الإرهاب مثلما عرفناها منذ تسعينات القرن الماضي، ويشكل أخص بعد 11 أيلول 2001 هي "حرب حضارية" أو "ثقافية" في وجه أساسي منها، تتواجه فيها القوى الغربية، وأكثر دول العالم بصور مختلفة مع شبكات إسلامية غير دولتية، ومن ورائها ضد مجتمعات مسلمة متعددة، في أفغانستان والعراق وسورية، وبصورة مختلفة ليبيا واليمن ومالي وغيرها. وهي بعدُ حرب دولتية جداً من حيث أن مقرريها النافذين يفضلون الدول، أياً تكن درجة إجرامها، وحتى لو كانت دول إبادة، على اللادول، أياً تكن. بل لقد جعلت حرب الأقوياء الممتازين من الإبادة سياسة ممكنة، مثلما رأينا سلفاً في سورية. وهي إن تكن نالت من منظمات عدمية إسلامية، فإن لهذا الدواء والبنى السياسية والقانونية الداعمة له دور كبير في إنتاج الداء الذي يعالجه. كان احتلال أميركا للعراق وفر بيئة انتشار للقاعدة، وذلك عبر تمفصلها مع قطاعات من قاعدة نظام صدام حسين الاجتماعية دُفعت إلى التطرف. وترك التعامل مع القضية السورية من منظور الحرب ضد الإرهاب منذ بداية عام 2013 مشكلات كبيرة دون حل في سورية، وأضاف إليها مشكلات أكبر. في سورية كانت الحرب ضد الإرهاب في آن حرباً عالمية، وحربا أهلية، وأوّل النظام حربه ضد الثورة بلغة محاربة الإرهاب الأميركية والغربية. وفي مُجملها كانت الحرب ضد الإرهاب إضعافاً للديمقراطية والشعوب وحكم القانون في كل مكان من العالم، سواء عبر تغذية تحول الدول في مجالنا إلى وكالات ضد الإرهاب، أو عبر أمننة السياسة في كل مكان، أو عبر كون الحرب ضد الإرهاب عمليات تعذيب وتدمير في واقع الأمر، وليست بحال حرباً بين أطراف متماثلة (وإن لم تكن متكافئة)، أو عبر تغذية سياسات الهوية والنزعات الطائفية والعنصرية والمعادية للأجانب. في أوكرانيا نرى شيئاً لم نر ما يشبهه منذ زمن طويل، ليس حرباً في أوربا فقط، وإنما حرب دول. تصرفت روسيا في أوكرانيا في البداية كأنها تقتحم الشيشان أو سورية، لا تخشى قوة محاربة منظمة، أو كأنها الولايات المتحدة تغزو العراق، لكنها فوجئت بتحول غزوها لأوكرانيا إلى حرب بين دولتين، مما لم يحدث منذ الحرب العالمية الثانية. القومية هنا هي إيديولوجية التعبئة، وليس الدين أو الحضارة أو الثقافة. تبدو الحرب الراهنة بمثابة تجربة مكونة للأمة الأوكرانية، تعزز تمايزها وآخريّتها عن روسيا، ووعيها الذاتي كأمة أوربية. وفي روسيا هناك نزعة قومية متشددة، مسكونة بالعظمة وبالعداء للغرب الليبرالي، وبوعي ذاتي يجمع بين السلافية والمسيحية الأرثوذكسية والامبريالية.فهل تكون حرب روسيا في أوكرانيا نهاية لعصر وبداية لعصر جديد؟ هذا محتمل. تبدو القوى الغربية، وهي من كانت تحدد الأولويات الدولية إلى اليوم، متجهة إلى إعادة هيكلة سياساتها الدفاعية والأمنية في اتجاه تشغل الحرب ضد الإرهاب موقعاً متراجعاً فيها، بخاصة بقدر ما يتطاول أمد الحرب في أوكرانيا. انضمام السويد وفنلندا إلى حلف الناتو، والانشغال الأميركي بالتحدي الصيني، يحرك مسارح الصراع بعيداً عن المجال العربي والإسلامي الذي كان مسرح الحرب ضد ......
#نهاية
#الحرب
#الإرهاب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768081
عصام محمد جميل مروة : الإرهاب وعقدة الإسلاموفوبيا بعد غزوة نيويورك
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كيف نستطيع تناسي او تجاوز ذلك التاريخ الكبير الذي فصل اخر معارك الإرهاب وتم نقلهِ من بلاد اسيا او بلاد العرب بإتجاه القارة الامريكية التي تعتبر من اكبر الدول المحمية والخارجة عن احداث او عمليات عسكرية على اراضيها على نفس النسق منذ تاريخ نهاية الحرب الاهلية الامريكية ومتابعة الاحداث وتتطور مراحل مهمة في تاريخ الولايات المتحدة الامريكية التي تمت إحكامها على هيمنة وقبضتها على العالم اجمع من خلال تسلطها ونفوذ وعنف قوتها العسكرية البحرية والبرية والجوية على الأقل منذ نهاية الحرب العالمية الاولى عام 1914 وصاعداً حيث اخذت امريكا بيدها تقسيم العالم وتصنيفه ما بين حليف وصديق وما بين وسطي ومتعاون او عدو .هكذا هي سيرة الولايات المتحدة الامريكية قد مددت تاريخ الفوارق الطبقية ما بين من يتعاون معها وما بين من يعاديها او من يعادي اصدقاؤها !؟.وعلى الارجح عندما نتحدث في العصر الحديث عن نفوذ امريكا فلا بد هنا ان نتطلع الى قضية القضايا ""فلسطين المحتلة "" التي اخذت مكانها دولة اسرائيل واصبحت الصهيونية العالمية تمرح وتفعل ما لا يستطيع أحداً منعها في إقامة المجازر او الحروب المغطاة من قبل الولايات المتحدة الامريكية ودول اوروبا الغربية ، على الاقل منذ سيادة الحرب الباردة ما بعد بروز إنقسام دولي ، ما بين منهم مؤيد للقضية الفلسطينية والاتحاد السوفياتي حينها تم إحتساب مواقفه على الاقل في جانب قضية الشعب الفلسطيني الذي ضاقت بهِ الذروع من اجل وصول حل والإعتماد على الدول الصديقة في مطالبتهِ للضغط على الصهيونية العالمية لتمرير ما يشبه تسوية مقبولة لعقد مؤتمر دولي ينصف القضية الفلسطينية.طبعاً هنا نستطيع القول ان واقعة او غزوة او هجوم "" الحادى عشر من سبتمبر ايلول عام 2001 "" !؟. كانت بمثابة الشعاع الامع الذي بدا بصوره والوانه الحمراء وغباره السوداء التي نتجت عن إرتطام الطائرات التي تم تجهيزها لكى تصدم البنايات وناطحات السحاب في مراكز التجارة العالمية في مدينة الاضواء والصخب نيويورك ، التي لا تبعد عن مكان تمثال الحرية الشهير الذي تم ارساله كهدية من فرنسا الى عاصمة حرية الرأى والمواقف والمعتقدات المتعددة ، ومنها الدينية في كافة سماحتها حسب وجود الجاليات المتعددة الاديان في نيويورك ، بعد بروز كوسموليتها وإعتبارها اخر عناوين العولمة والحضارة والحرية تيمناً في علوَّ وإرتفاع تمثال الحرية على اطلالها واشعتها واضواءها المميزة في كافة الفصول .كانت منظمة القاعدة التي تم القضاء عليها مباشرة بعد غزوة نيويورك التي كلفت العالم كثيراً في امساك ملف الامن والتدخل العسكري المباشر بعد الهجوم الذي ذهبت هيبة الولايات المتحدة الامريكية في عقر دارها بعدما تلقت اذلال مهين .عبر رئيس الولايات المتحدة الامريكية حينها "" جورج بوش جونيور "" ، عن إفصاحه في القول والتسرع عن ان الحروب الصليبية هي في استعداداتها الاخيرة وسوف يتم التعامل مع كل وسائل العالم وإعتبار "" الاسلاموفوبيا والإرهاب "" ، درباً واحداً ويجب محاربته مهما كلف ذلك من خسائر بشرية او معنوية او حتى اعلان صيغة التغيير لبعض الدول التي اثبتت الاستخبارات التي نتجت عن ابحاث " ال سي اى ايه "" انها وراء ملاحقة كل الذين ينتمون الى منظمة القاعدة المدرجة على لائحة الارهاب واعتبار مقرها في افغانستان قد ادى خدمة تاريخية للتعرف على افراد قيادة التنظيم الخطير الذي ساهمت الولايات المتحدة الامريكية في توكيله مهمات عسكرية ضد الاحتلال السوفياتي لأفغانستان ، واعتبار الجهاد المقدس حينها اداة استغلال لتمرير اغراض مخابرات امريكا "" CIA "" في مل ......
#الإرهاب
#وعقدة
#الإسلاموفوبيا
#غزوة
#نيويورك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768184
سعيد الكحل : الإرهاب في تمدد رغم الحرب عليه.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل تحل الذكرى الواحدة والعشرون لهجمات 11 سبتمبر الإرهابية لتجد معظم دول العالم منخرطة في التحالف لمواجهة خطره وتطويق تمدده (التحالف ضد داعش يضم 85 دولة). لم تنجح كل القوى العالمية، بما تملك من ترسانة عسكرية وأجهزة استخباراتية متطورة، في القضاء على الإرهاب وتجفيف مشاتله. بل إن التنظيمات الإرهابية تمكنت من توسيع رقعة أنشطتها التخريبية وتطوير أساليبها ووسائلها خلال عقدين ونيف من المواجهة التي انتهت إلى عولمة الإرهاب مقابل عولمة الحرب عليه التي وضعت العالم أمام مفارقة صارخة: التحالف الدولي هزم النازية بكل ما تملك من ترسانة عسكرية جد متطورة حينها، خلال خمس سنوات، بينما أظهر عجزه التام عن القضاء على فلول التنظيمات الإرهابية التي لا تملك مصانع للسلاح ولا أسراب للطائرات. فهل الشبكات الإرهابية أشد قوة وتنظيما من القوات النازية؟ لمحاولة فهم أسباب فشل/إفشال الحرب على الإرهاب يمكن استحضار المعطيات والعناصر التالية:1 ــ تواطؤ الحكومات الغربية مع منظّري التنظيمات الإرهابية لتوفير الحماية من كل متابعة قضائية بتهمة الإرهاب والتحريض عليه. ذلك أن غالبية شيوخ التطرف الذين يحرضون على الإرهاب باسم "الجهاد"، ويلقون خطبهم التكفيرية من أعلى منابر المساجد التي يشرفون عليها، لا يخضعون للمراقبة ولا المتابعة القضائية. بل إن عددا منهم يحتمي بالقوانين الغربية ضد عدالة دولهم الأصلية. 2 ــ ضعف مراقبة المحتوى المتطرف على شبكة الأنترنيت ومواقع التواصل الاجتماعي. إن الحكومات الغربية لا تتعامل مع الموضوع بالجدية المطلوبة. فقد تركت مسألة المراقبة لمنصات التكنولوجيا التي تمكنت الكبيرة منها في حذف نسب مهمة من المحتويات المتطرفة بفضل الاستعانة بخبراء مكافحة الإرهاب، بينما عجزت المنصات الصغرى عن إنجاز المهمة. يضاف إلى هذا الإشكال إشكال آخر يتمثل في اختلاف الحكومات حول حكمها على المحتوى بأنه متطرف/إرهابي أم لا. كما تختلف مواقف الحكومات من تصنيف تنظيمات بعينها بالإرهابية (نموذج التنظيمات النشطة في شمال سوريا المدعوم بعضها من تركيا أو روسيا أو أمريكا أو قطر أو إيران).3 ــ استغلال التنظيمات الإرهابية للحركات الاحتجاجية أو الانفصالية بسبب السخط العام على تردي الأوضاع الاجتماعية في استقطاب العناصر الشابة وتجنيدها. ففي لبنان مثلا عرض داعش 500 دولار راتبا شهريا لمن ينخرط في صفوفه ويلتحق بمناطق التوتر. نفس الأمر تكرر في أفغانستان حيث عرض داعش ما بين 270 و450 دولار كراتب شهري قصد الانضمام إليه. أما في الموزمبيق، الذي بات يشكل الولاية السادسة لداعش في إفريقيا، فإن فشل الحكومة في امتصاص غضب السكان وتمردهم في مقاطعة Cabo Delgado الشمالية بسبب عدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المحلية رغم غنى المنطقة بالنفط والغاز والياقوت، أدى إلى تشكيل تنظيم متطرف سرعان ما أعلن مبايعته لداعش، خصوصا بعد إفراط السلطات في قمع انتفاضة سكان Cabo Delgado التي اندلعت عام 2017 ونتج عنها مصرع أكثر من 1500 قتيل وتشريد 250000 آخرين. إن حالة السخط والتذمر توفر للتنظيمات الإرهابية حاضنة اجتماعية تعقّد مهمة الحرب على الإرهاب كما هو الحال في مالي والكونغو ونيجيريا وتشاد وبوركينافاسو. 4 ــ استعمال الإرهاب وسيلة للسيطرة على مصادر الطاقة والمعادن النفيسة التي تتوفر عليها الدول الإفريقية. فصراع المصالح بين فرنسا وروسيا، أو بين روسيا وأمريكا، أو بين إيران والدول الغربية ينعكس مباشرة على جدوى وفعالية الحرب على الإرهاب. من الأمثلة على تورط إيران في تسليح ودعم التنظيمات الانفصالية والإرهابية بإفريقيا، الدعم والت ......
#الإرهاب
#تمدد
#الحرب
#عليه.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768276
عبد الحسين شعبان : الإرهاب واحتكار العدالة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان أصبح مصطلح "الإرهاب الدولي" جزءًا من الخطاب الشائع في الربع الأخير من القرن الماضي؛ وكثر الحديث عنه بعد فاجعة 11 أيلول / سبتمبر 2001 الإرهابية الإجرامية، التي حصلت في الولايات المتحدة بتفجير برجيْ التجارة العالمية في نيويورك، والتي تمرّ ذكراها هذه الأيام. وكان ذلك من مبرّرات واشنطن لإقدامها على احتلال أفغانستان العام 2001 والعراق العام 2003؛ و منذ ذلك التاريخ وماكنة الدعاية والإعلام في الغرب تدور، لتنتج مسوّغات وحجج ووسائل ناعمة وخشنة لدمغ مليار وما يزيد عن نصف المليار من العرب والمسلمين بالإرهاب، حيث وضعتهم في "خانة واحدة" وشمل الأمر بعض دولهم التي اعتبرت "مارقة" و"خارجة على القانون" في نوع من "الإرهاب الفكري" أيضًا، إضافة إلى الحرب الفعلية المعلنة. وإذا كان تنظيم القاعدة يعتبر إرهابيًا لأنه بنى استراتيجيته على محاربة " اليهود والصليبيين" منذ أواخر التسعينيات، وأن تنظيم داعش هو الآخر يندرج تحت لائحة الإرهاب باستراتيجيته المعروفة وسعيه المحموم لإقامة نواة "الدولة الإسلامية في العراق والشام" في العام 2014، فهناك تنظيمات صنّفها الغرب بكونها "إرهابية"، إلّا أنها نشأت في بلدان مسيحيّة أو غير مسيحيّة (بادر ماينهوف الألمانية والألوية الحمراء الإيطالية والجيش الأحمر الياباني السرّي والجيش الجمهوري الايرلندي ومنظمة فارك الكولومبية وغيرها) ، فلماذا يتمّ الإصرار على نعت ما تقوم به المنظمات التي نشأت في بلاد العرب والمسلمين بالإرهاب الإسلامي؟ هكذا ما تزال الصورة ضبابية، بل وإغراضيّة ، حيث يتم إسقاط الرغبات على الواقع لأهداف سياسية عدائية ومصالح أنانية ضيّقة، فالعرب والمسلمون شأنهم شأن غيرهم يختلفون تبعًا لاختلاف المصالح والأهداف والتصوّرات، والإسلام ليس كلّه ولا حتى المسلمين كلّهم تنظيم القاعدة أو داعش، بل أن الغالبية الساحقة من المسلمين هم ضدّ الإرهاب، لكن للأسف تستمر النظرة الغربوية إلى منطقتنا وديننا باعتبارهما المصدر الذي يحضّ على الإرهاب والعنف في قراءة مبْتسرة ومشوّهة للنصوص الإسلامية، وهي ذاتها التي اعتمدت عليها القاعدة وداعش وأخواتهما، وذلك بإغفال متعمّد لعدد من الحقائق الباهرة، وهي أننا كباقي الشعوب لدينا حضارة وتاريخ زاخرين بكلّ ما هو إنساني، دون أن ننكر بعض الجوانب السلبية الموجودة أيضًا، بل ويوجد مثلها وأكثر منها بكثير في العديد من الحضارات والثقافات.نحن مجتمعات تتأثر بما يجري في العالم من تقدّم في العلوم والتكنولوجيا والأفكار والمكتشفات، ولا يمكن بأي شكل من الأشكال فصلنا عن جذورنا، مثلما لا يمكن فصل الآخرين عن جذورهم بأحداث قطيعة أبستمولوجية مع واقعنا وتاريخنا وتراثنا. ولعلّ كلّ من يعتبر نفسه مسلمًا، سواء كان مؤمنًا أم غير مؤمن، متديّنًا أم غير متديّن، علمانيًا أم متزمتًا، مجدّدًا أم محافظًا، يساريًا أم يمينيًا، يشعر بهذا الانتماء عن وعي صميمي بأنه جزء من هويّة كبرى أسمها الإسلام، وهو يحتفل بأعياده الإسلامية ويطلق الأسماء الإسلامية على أبنائه وأحفاده ويقيم مراسم العزاء والدفن على الطريقة الإسلامية، بل أن بعضهم لا يأكل اللحوم إلّا إذا كانت مذبوحة على الطريقة الإسلامية، لكن هذا شيء والتنظيمات الإرهابية شيء آخر. وإذا كانت هذه التنظيمات تحاول أن تستمدّ شرعيّتها من الدين الحنيف، فإن بعض الحكومات هي الأخرى تنسب نفسها إليه وتحاول أن تمنح نفسها مثل هذه "الشرعيّة" بتشدّقها، ويبقى الإسلام ، بغضّ النظر عن الادعاءات والتبجّحات حضارة وهويّة لأمم وشعوب وتكوينات عرقيّة وإثنيّة وسلالية لعبت دورًا في توجّهها وفي نظرتها إليه، دون أن تضع ......
#الإرهاب
#واحتكار
#العدالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768441
مشعل يسار : راعية الإرهاب الحقيقية فقدت شرش الحياء
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار أعلنت الولايات المتحة روسيا "دولة راعية للإرهاب” بسبب "الأحداث في الشيشان والعمليات العسكرية في جورجيا وسوريا وأوكرانيا”. وصرح وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكين في هذا السياق بأن وزارة الخارجية الأميركية تدرس مدى توافق القانون الأميركي مع مسألة إدراج روسيا في قائمة "الدول الراعية للإرهاب”. في هذا السياق كتب المحلل السياسي رامي الشاعر في جريدة "زافترا" الروسية مقالة جاء فيها إن علينا ألا ننسى أن الولايات المتحدة اعترفت بالأمس على لسان وزيرة خارجيتها سابقاً هيلاري كلينتون بتمويلها تنظيم القاعدة الإرهابي المحظور في روسيا والمجاهدين الأفغان خلال حربهم مع السوفييت في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات من القرن الماضي. وأن هؤلاء الإرهابيين شكروا المحسنين إليهم الأمريكان على طريقتهم في صورة تفجيرات سبتمبر 2001 فصاروا وعلى رأسهم أسامة بن لادن العدو الأول للولايات المتحدة. كما تعاونت وكالات استخبارات غربية أخرى مع الجهاديين من الدواعش والنصرة في الشرق الأوسط وأجزاء أخرى من العالم، ولدى أداء "مهام خاصة” مختلفة، أو التحضير لانقلاب، أو خلق بؤر توتر هنا وهناك. وبعد ذلك، أدرجت الأمم المتحدة بعض هذه المنظمات في قائمة "الإرهابيين”.لا ننس هنا أيضا أن الولايات المتحدة كانت الدولة التي نفذت حروب وتفجيرات العراق وأحداث ليبيا الدامية التي نكلت بالقذافي على طريقة الإرهابيين. وتواصل دعم الإرهاب الإسرائيلي لشعب فلسطين وقمع وقتل الفلسطينيين العزل في غزة والضفة. بالإضافة إلى ذلك، لا بد من التذكير بأن العسكريين الأميركيين موجودون بشكل غير قانوني في سوريا. وتتحجج واشنطن بضرورة محاربة المنظمات الإرهابية مع أن ما يحدث هو العكس في الواقع. فقد ساهمت الولايات المتحدة بكل وسيلة ممكنة في التهريب المباشر وغير المباشر للأسلحة إلى الأراضي السورية، وقدمت "مساهمتها” في إيصال شتى أنواع الأسلحة والإرهابيين من دول عديدة إلى سوريا. واستخدمت الآلة العسكرية الأميركية غِراسَها الإرهابي في سوريا للضغط على دمشق، وحصار العاصمة السورية من أجل ترتيب انهيار الدولة السورية. هذا هو بالضبط المصير الذي تم تحضيره لسوريا، لولا قرار القيادة الروسية القاضي بإرسال قوات جوية إلى هذه البلاد، الأمر الذي قدم مساهمة حاسمة في دحر العصابات الإرهابية وإنقاذ الدولة السورية من الانهيار. وظهرت للعيان كذبة "الدور المهم” للولايات المتحدة في محاربة الإرهاب في سوريا. ووضع منظمو الإرهاب نصب أعينهم هدف ترهيب المواطنين السوريين بتصويرهم لقطات فيديو مفبركة هوليودياً تظهر قيام إرهابيين بقطع رؤوس أسرى ورهائن، وذلك تسهيلا لمهمة سيطرة الإرهابيين الحقيقيين في ما وراء المحيط على دمشق ومدن سورية أخرى. هذا إذا لم نضف ما ارتكبه الطيارون العسكريون الأميركيون عام 1945 في حق اليابان، عندما ألقوا قنبلتين ذريتين على مدينتي هيروشيما وناغازاكي أودتا بحياة أكثر من 200,000 ياباني، ناهيك الآثارَ المخيفة التي لا تزال تعبر عن نفسها إلى يومنا. وهكذا يصبح "اعتبار روسيا دولة راعية للإرهاب" من قبل أول دولة إرهابية في العالم مزحة سمجة وسخيفة. إن الإدارة الأميركية هي التي تدعم في الواقع الإرهاب الدولي وتساعده بكل وسيلة ممكنة. وحيثما تنشط منظمات إرهابية لا بد أن نلحظ دوراً كبيرا للسفارة الأميركية في البلد المعني. ومع ذلك، فإن البعض من العرب خاصة، وعلى رأسهم مدعو الثقافة، يغفر بل ويبرر للغرب الوقح فعاله مصدقا أسطورة "تصدير اليمقراطية". مع أن حقيقة الأمر أنه كناية عن عصابة مافياوية اعتادت على أن تمضي قدمًا في أعمال القتل ونهب الموارد ......
#راعية
#الإرهاب
#الحقيقية
#فقدت
#الحياء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768492
سعيد الكحل : -جار السوء- والاستثمار في الإرهاب والانفصال.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل ستون سنة تمر على استقلال الجزائر دون أن تتمكن من تحقيق إقلاع اقتصادي ورفاهية للشعب الجزائري وشبانه الذين يفرون، عبر قوارب الموت، نحو الضفة الأوربية. لا تنقص الجزائر الموارد الطبيعية ولا السواعد البشرية لبناء اقتصاد قوي وأسس تنمية مستدامة، بقدر ما هي بحاجة إلى نظام سياسي مدني يعيد العسكر إلى الثكنات وحراسة الحدود. ذلك أن عقيدة جنرالات الجزائر تقوم على الهيمنة ومعاداة دول الجوار، وخاصة المغرب. لهذا ظل سعي حكام الجزائر حثيثا نحو إضعاف المغرب وزعزعة استقراره بكل الوسائل التي يستطيعون إليها سبيلا. فعقيدة العداء والتآمر على المغرب متمكنة من الطغمة الحاكمة بالجزائر ولا أمل في الخلاص منها إلا بقيام نظام مدني يقطع مع حكم العسكر ويعيد القرار السياسي للشعب. وما دام هذا الأخير ليس صاحب السلطة والسيادة، فإن إستراتيجية الجزائر ستظل قائمة على الهيمنة والتآمر بدل التنمية والتعاون. لأجل هذا يرصد حكام الجزائر، وعلى مدى العقود الستة، عائدات النفط والغاز لزعزعة استقرار دول الجوار عبر دعم الحركات الانفصالية بالمال والسلاح والدبلوماسية، وكذا التواطؤ مع التنظيمات الإرهابية لنفس الأهداف. فإذا استثنينا عائدات النفط والغاز التي تمثل 98 % من الناتج الإجمالي، فإن باقي المواد المصدرة بالكاد وصلت إلى 2 مليار دولار، رغم كونها تشمل الأسمدة المعدنية والكيميائية الأزوتية (618 مليون دولار)، والحديد والصلب (370 مليون دولار)،و المواد الكيميائية غير العضوية (343 مليون دولار )؛ فيما بلغت صادرات المواد الغذائية 287 مليون دولار، والسكر 206 م.د. أما المصنوعات المعدنية فلم تتجاوز 141 مليون دولار حسب آخر المعطيات الجزائرية الرسمية(صادرات المغرب من المنتجات الغذائية الفلاحية والبحرية خلال عام 2021 بلغت 68.4 مليار درهم مغربية أي حوالي 7 مليارات دولار). بينما تحتل الجزائر المرتبة السادسة عالميا من حيث الإنفاق العسكري بما يفوق 10 مليارات دولار سنويا، حسب تقرير نشره معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام حول الإنفاق العسكري، رغم أنها ليست في حالة حرب، بل هي من تفرض الحرب على جيرانها. وباعتبار عقيدة الهيمنة تقوم على زعزعة استقرار الدولة ودعم الانفصال والإرهاب، فإن الجزائر لا تهتم بتقوية وتطوير علاقاتها الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية، خاصة دول الساحل والصحراء، مثلما تهتم بتقوية نفوذها العسكري. ذلك أن حجم المبادلات التجارية بين الجزائر والدول الإفريقية لم يتجاوز 3 مليارات دولار سنة 2018، حسب المدير العام للوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية، شفيق شتي، تشكل منها الصادرات 1.6 مليار دولار فيما تستورد الجزائر 1.4 مليار دولار. ووفق نفس المسؤول، فإن 96 بالمائة من المبادلات التجارية تتم بين الجزائر و5 دول إفريقية فقط. ومن مفارقات النظام الجزائري أنه يقدم الأموال والرشاوى لحكومات إفريقية لا تربطها بالجزائر علاقات تجارية من أجل الاعتراف بعصابة البوليساريو، بدل إقامة علاقات شراكة تستفيد منها كل الأطراف. وإذا كان المغرب يحرص على تطوير علاقاته الاقتصادية والتجارية مع الدول الإفريقية على قاعدة رابح – رابح، فإن حكام الجزائر يصرون على الاستثمار في "هشاشة" الدول بدعم الانفصال والإرهاب. وما تعانيه إفريقيا هو هذا النوع من الاستثمار الخبيث، سواء من طرف قوى خارجية أو من أنظمة إفريقية باتت تمثل "جيران السوء" بالنسبة لبقية الدول. فقد نشرت عدة تقارير دولية تقديرات أولية تشير إلى أن "نحو 80 بالمائة من تكاليف الهشاشة – في نمو الاقتصاد الضائع – تتحمله البلدان المجاورة التي تعاني كثيرا من تأثير "جار السوء"، حيث ينخ ......
#-جار
#السوء-
#والاستثمار
#الإرهاب
#والانفصال.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768683