الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رضا عباس : مخاطر التظاهر المضاد على السلم الاهلي في العراق
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس العملية السياسية في العراق في خطر , حياة المواطن العراقي في خطر, بالحقيقة حاضر ومستقبل العراق في خطر بسبب تعنت الاطار التأسيسي ( جميع الأحزاب الشيعية عدا التيار الصدري ) والتيار الصدري . كل جانب استعمل الشارع العراقي ساحة له لإعلان مطالبه المتنافرة بدرجة 360 درجة . التحالف يطالب بحل البرلمان وانتخابات جديدة , فيما ان الاطار يقول ان طلب التحالف غير دستوري وان حل البرلمان يأتي من قبل البرلمان نفسه لا من قبل إرادة سياسية لاحد الأطراف . الدستور بجانب الاطار من هذه الناحية ,حيث لا قوة تستطع حل البرلمان الا نفسه , بعد ان سقط الطريق الثاني وهو طريق رئيس الوزراء بعد موافقة رئيس الجمهور لكون ان كلا المنصبين ليس له الدعم القانوني لحل البرلمان وان وظيفتهما هي تسيير اعمال البلاد. ففي بيان صحفي لرئيس ائتلاف " دولة القانون " السيد نوري كامل المالكي ذكر فيه " ان الشارع لا يمكن ان تستحوذ عليه جهة دون اخرى , وانما هو ساحة تفاعل واستجابة لكل ما هو دستوري ومشروع .. (وان الذين) تظاهروا اليوم , يريدون ان يروا مؤسسات الدولة تعمل وتنشط , وتقدم الخدمات والرعاية و الاعمار و لا يريدون ان يروها معطلة دون وجه حق شرعي ولا وطني ولا دستوري", في إشارة له الى اعتصامات انصار التيار الصدري حول البرلمان العراقي . هذا وأعلنت قوى الاطار تحويل مظاهرات يوم الجمعة الى " اعتصام مفتوح" ونشرت قائمة بأبرز مطالبها وهي الإسراع بتشكيل حكومة خدمية جديدة, مطالبة القوى الكردية بحسم منصب رئيس الجمهورية, دعم القضاء العراقي ,وانهاء تعليق مجلس البرلمان , واختتم البيان بان تظاهراتهم هذا اليوم هي تظاهرات شعب لحماية الدولة من الفشل والسقوط " الشعب يحمي الدولة" . الحمد لله , لم ينتج من تجمع كلا الفريقين يوم الجمعة الى ما يوجع القلب و فراق الاحبة , بعد ان أغلقت قوات الامن العراقية الجسر المعلق وبعض الطرق لمنع حدوث اشتباكات بين انصار القوتين المتنافستين .ماهي مخاطر دفع الأنصار الى الشارع في هذا الوقت ؟1. عدم نضوج الفكر الديمقراطي بين اغلب العراقيين بما فيهم ساستهم الكبار . النظام السياسي في العراق تتحكم به العوائل الكبيرة , العشائر , والزعامات السياسية التقليدية. الديمقراطية شيء ثاني . التنافس بين الأحزاب ليس من الضرورة ينتهي بالطرق الحضارية . 2. انصار التيار الصدري في الاغلب من الطبقات المسحوقة والتي تنظر الى السيد مقتدى الصدر القائد المخلص , بل تذهب مجموعة منهم ابعد من ذلك على انه " المهدي المنتظر" , وتصور ماذا سيحدث في العراق لو أراد هذا " المهدي" من الانتقام من منافسيه. في الطرف الاخر تقف قوى الاطار وهي مدعومة بقوى عشائرية كبيرة ولها نفوذ في اغلب محافظات العراق.3. لا يوجد هناك لون رمادي بين الطرفين . طرف يريد حل البرلمان شعبيا والطرف الاخر يوافق على حل البرلمان عن طريق البرلمان نفسه.4. الصراع السياسي وان كان لحد الان لم تسقط فيه الدماء , الا ان هذا الصراع دخل في كل بيت وفي كل حارة وكل وحدة إدارية في المناطق ذات الأكثرية الشيعية . 5. الخوف من هذا الصراع يعود الى ان كلا الطرفين بدء بتحشيم ( العطف ) العشائر المعروفة بالاستجابة السريعة الى النخوة ومد المساعدة حتى ولو كان على حساب دمائهم .6. كلا الطرفين يملك السلاح والعتاد والرجال الشرسين .7. وفي حالة اندلاع صراع مسلح فانه سوف لن يستثني حارة من حارات الوسط والجنوب العراقي .8. وبسبب كثرة أعداء العملية السياسية من الداخل والخارج , فان اندلاع الصراع سيكون سهلا وغير مكلفا لمن لا يريد للعراق الاستقرار . كل ما تحتاجه هذه ......
#مخاطر
#التظاهر
#المضاد
#السلم
#الاهلي
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765456
غدير رشيد : السلم الأهلي...... كلمة حق يراد بها باطل
#الحوار_المتمدن
#غدير_رشيد أخيرا غمرت الفرحة قلوب العراقيين بإنسحاب أنصار الصدر وتعنيفه وإهانته لانصاره بإعتبارهم ذاهبون الى النار، وهي شطحة صدرية توضح قوة الضربة التي وجهت له فأفقدته توازنه.... من يراجع وسائل التواصل الإجتماعي وخاصة الفيس بوك ليوم أمس الثلاثاء 30 آب 2022 ، يلاحظ فرح الكثير من العراقين لإنتهاء الأزمة معبرون وهم صادقون عن فرحتهم بإيقاف القتال وخاصة المثقفون منهم.ومع إحترامي وتقديري لوطنية من فرح بعودة السلم الأهلي لأن اي عاقل لا يرضى بالإقتتال الداخلي، إلا إنني وقد ترددت كثيرا في الكتابة ،أستغرب هذه السذاجة التي لم يعرف بها العراقيون وخاصة المثقفين منهم .دلالة سذاجتهم انهم يفهمون السلم الأهلي بأنه عدم وجود صراع مسلح فقط، وهذا تبسيط ساذج للمفهوم ، فالنار لازالت تحت الرماد لوجود طبقة سياسية فاسدة وزعماء طوائف لا مثيل لهم لا في التاريخ ولا في الحاضر ، ولوجود سبعين فصيلا مسلحا بالدبابات والطائرات الميسرة والأسلحة الثقيلة والمتوسطة، وكلهم لا تعرف عنهم الحكومة شيئا وتنتشر معسكراتهم في كل شارع في كل مدينة ومحافظة، وكلهم يصرحون بأنهم يأتمرون بأمر المرشد الإيراني الخامنئي ، أي إنهم عملاء لإطلاعات الإيرانية وينفذون أوامرهم ... فأين السلم الأهلي الذي عاد؟ولا أريد أن أتحدث بالتفصيل عن وجود أكثر من خمسة ملايين شاب مدمن على المخدرات التي ترد من إيران بإشرف الفصائل المنتصرة على الصدر، فهل بوجودهم ومخدراتهم سيبقى للسلم الأهلي معنى ؟ ومع وجود أكثر من ثلاثة ملايين شاب عاطلين عن العمل لا يجدون قوت يومهم وما يتبعه من شعور بالإحباط والقلق والعزلة والرغبة بالإنتقام وكلها مقوضات للسلم الأهلي الذين فرحتم بعودته، لماذا هذا الفرح الغامر للمثقفين العراقيينن وكإن السلم الأهلي يرتبط فقط بالمتظاهرين سواء التشرينيون أو الصدريون.والغريب إن جميع من فرح وكتب في الفيس بوك لم يترحم على الشهداء الشباب الذين فقدو حياتهم لأنهم بادرو الى التعبير عن رفضهم للنظام، وكما نسو الـ 800 شهيد من شهداء تشرين ... نسى المثقفون هؤلاء الذين قتلو ظلما ولم يسألوا عمن قتلهم، مادام السلم الأهلي محفوظا كما يعتقدون.....السلم الأهلي في نظر الكثير من العراقيين هو أن يستمر الموظف بإستلام راتبه (الحرام) لأنه لا يعمل أكثر من ساعة باليوم، ويحافظ على السلم الأهلي الأستاذ الفاسد في المدرسة والجامعة والطبيب من الدرجة العاشرة المستغل لمعاناة المرضى والمسؤول المعين من قبل الأحزاب وجميعهم لا يريدون دولة حقيقية التي يطمح لها المنتفضون، وكإن السلم الأهلي لا علاقة له بمحاربة الفاسدين صغارا وكبارا .السلم الأهلي تحافظ عليه كل الطبقة السياسية التي لا تريد دولة قوية ... لذلك لم ينتبه المثقفون أنهم يشتركون مع قادة الفصائل المسلحة واللصوص الكبار بالدعوة للحفاظ على السلم الأهلي وهم القتلة والمثقفون ضحايا، لذلك يحتاج المثقف العراقي أن يسأل نفسه كيف يمكن لقائد ميليشيا وقائد فاسد الدفاع عن السلم الأهلي في هذا الوقت.السلم الأهلي لا يدوم الا بدولة ذات سيادة وقانون يطبق على الجميع ودولة مزدهرة إقتصاديا و إجتماعيا ... بغيرها لا تحلمو بسلم أهلي أبدا .نعم طيبتكم دفعتكم للفرح لكن أين عقلكم؟ أية نفخة بسيطة ستندلع الحرائق والأسباب كثيرة وتتعاظم .فكرو ماهو مبرر توصية كاظم الحيدري في هذا الوقت، وهو مالم يحصل سابقا في تاريخ المرجعية، كما إن الرجل مصاب بالزهايمر من سنوات وأيامه معدودة لأنه على فراش المرض من سنوات ولو كانت تصرفات مقتدى لم تعجبه لأصدر توصيته عندما قتل عبد المجيد الخوئي في 2003 على يد الصدريين وهو ......
#السلم
#الأهلي......
#كلمة
#يراد
#باطل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767097
علي فضيل العربي : الفلسفة و الحرب و السلم
#الحوار_المتمدن
#علي_فضيل_العربي هل فشلت الفلسفة المعاصرة في حماية الإنسانيّة من الحروب المدمّرة ؟ ماذا جرى لفلاسفة عصرنا ؟ هل تخلّوا عن رسالتهم الإنسانيّة الساميّة ؟ أم إن الفلسفة قد تحوّلت إلى أداة إيديولوجيّة منحرفة ؟ غريب - حقا - ما يحدث في عصرنا ، خاصة في القرنين الأخيرين . لقد خاض الإنسان فتوحات علميّة جبّارة ، و خطا خطوات عملاقة في عالم التكنولوجيا و الرقمنة ، حتى أصبح كوكبنا الأرضي شبيها بقرية صغيرة في ظلّ العولمة . لكن بالمقابل ، خسر الكثير من المباديء الأخلاقية ، و تجرّد من الروح الإنسانيّة ، و من الرحمة و الرأفة بنفسها . طغى على عقله التفكير الفلسفي المادي ، المجرّد من الروحانيات المهذّبة ، و تسيّدت مشاهد العنف الدموي . ما يحدث من حروب داميّة و قذرة ، كالحرب الدائرة بين روسيا و أوكرانيا ، و الحروب الأهليّة في سوريا و اليمن و ليبيا و مناطق الساحل الإفريقي ، و غيرها ، دليل دامغ على فشل الفلسفة المعاصرة في كبح جماح الشرّ في الإنسان المعاصر . و هاهو الإنسان المعاصر( المتحضّر ) في الغرب و الشرق ، ينفق المال و الجهد و الوقت ، و يسرف في استهلاك ثروات الأرض ، من أجل إنتاج السلاح التقليدي و النووي و البيولوجي و الكيماوي ، دونما تعقّل و بصيرة . و كأنّ هذا الإنسان المعاصر ، لم بتعلّم من حوادث التاريخ القديم و الحديث ما يغنيه عن صنع وسائل الدمار . و لم يستوعب الدروس القاسيّة ، و لم يتعظ من الكوارث الماضية التي أصابت البشريّة في مقتل ، رعونة الإنسان و تهوّره . و لو قرأ الإنسان المعاصر تاريخ البشريّة ، بتمعن و تأمّل ، لأدرك حجم الخطر الذي يتهدّده جرّاء هذه الفلسفة المعاصرة المبشّرة بعصر حضاريّ مرقمن ، على حدّ زعم العلماء و الباحثين في مخابر الموت . و كان من واجب الفكر الفلسفي المعاصر ، أن يعيد للإنسان فطرته و إنسانيّته و رسالته . و يخرجه من دوائر الصراع الدموي ، و مربعات الكراهيّة و التنابز السياسي و الثقافي المفضي إلى الدمار النفسي و المادي . و كان لا بد من التطهّر من الأفكار المميتة ، التي حملتها لنا فلسفة القرون الوسطى ، و القرون النهضة الصناعيّة اللاحقة . ما هو الهدف من كل هذه الأسلحة التقليدية و النووية المدمّرة للبشر و الطبيعة ؟ أهناك عدو خارجيّ يهدّد كوكبنا . كلا ، إنّ العدو الحقيقي هو الإنسان نفسه . هو عدو ذاته ، هو المعتدي و الضحيّة معا . لقد أهدر الإنسان المعاصر آلاف الساعات من عمر البشريّة ، و هو يبحث عن وسائل القتل و الدمار، و خوض الحروب تلو الحروب . و فشلت المنظمات الدوليّة ، السياسيّة و الحقوقيّة في منع اندلاع الاقتتال بين الإنسان و أخيه الإنسان . و من نتائج تلك الفلسفة الساديّة ، وقع الإنسان في المحظور . فقد قتلت قنابل النابالم الحارقة ، و قنابل الغازات السامة ، و قنبلتا هيروشيما و ناكازاكي ملايين المدنيين الأبرياء ؛ من أطفال و نساء و شيوخ ، دونما ذنب اقترفوه ، و دمّرت الحجر و الشجر ، و شوّهت الطبيعة ، و أجهضت التطوّر الحياة الآمنة في أحضانها . لماذا فشلت الفلسفة المعاصرة في زرع الأفكار السلميّة الهادئة ، و ترشيد عقل الإنسان المعاصر و تهذيب سلوكه تجاه أخيه الإنسان ، و تربيّته على المباديء الأخلاقيّة الساميّة ، التي تحرّم العنف و القتل و السلب و النهب ، و تجرّم العبوديّة و الغزو و الإرهاب ، مهما كانت الدوافع و الغايات . و أنتجت المدارس الفلسفية الغربيّة و الشرقيّة ، الماديّة و المثاليّة ، على حدّ سواء ......
#الفلسفة
#الحرب
#السلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767671