بوياسمين خولى : روسيا تشن حربا استعمارية في أوكرانيا تحت الحماية النووية
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى يبدو أن الحرب العدوانية الروسية على أوكرانيا فرضت على الغربيين إعادة تحديد أهداف الحرب الواقعية لإحباط عدوانية موسكو بشكل دائم وإيجاد شروط مقبولة للتعايش.هذه هي الخلاصة المركزية لكتاب مدير المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية ، المؤرخ "توماس جومارت"(1) - Thomas Gomart – " الحروب الخفية" (2) ، والذي يحلل فيه الوضع الاستراتيجي الجديد في العالم ليخرج بتقييم أولي للتصدعات الناجمة عن العدوان الروسي في أوكرانيا.--------------------------------------- (1) - "توماس جومارت" ، المولود في عام 1973 ، هو مؤرخ فرنسي للعلاقات الدولية ، ومدير المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية (IFRI) منذ أبريل 2015. يركز عمله الحالي على الحوكمة الرقمية، السياسة الخارجية الفرنسية، مخاطر الدول ، روسيا ومراكز الفكر.(2) « Guerres invisibles - Nos prochains défis géopolitiques Nos prochains défis géopolitique » -----------------------------------فماذا قام هذا الصراع بتغييره في النظام العالمي؟يرى "توماس جومارت" أن هناك نسيان أن المسألة الأوكرانية كانت إحدى القضايا الحاسمة للحرب العالمية الأولى في الشرق. وتم تجاهل إلى أي مدى أصبح انتصار الاتحاد السوفياتي على النازية "دين الدولة" لفلاديمير بوتين. فمنذ ما يقرب من عشرين سنة ، انخرطت روسيا والغرب في مواجهة "معرفية" لفرض نموذجهما. في غضون ثلاثة أشهر ظهر شرخ مفتوح مزدوج: بين أوكرانيا وروسيا من جهة، وبين روسيا والغرب من جهة أخرى. مع عودة الحروب الشديدة الكثافة ، تفقد القارة الأوروبية إحدى ميزاتها النسبية في العولمة ، ألا وهي الاستقرار الاستراتيجي. فيما يتعلق بالقضايا العالمية ، تبدو هذه الحرب عفا عليها الزمن بالنسبة لأولئك الذين جعلوا العولمة ونزع السلاح لازمة تتكرر منذ عام 1991 - أي الأوروبيون بشكل أساسي. وليس الأمر كذلك بالنسبة لأولئك الذين يرون العالم من خلال ميزان القوة العسكري، أي الروس والصينيين والأمريكيين.فهل هذه نقطة تحول استراتيجية؟يبدو أن الأمر كذلك بدون شك. فروسيا تشن حربا استعمارية تحت الحماية النووية. فقد رافق إطلاق "العملية العسكرية الخاصة" – العدوان على أوكرانيا- خطاب نووي صريح لا غبار عليه. واتخذ فلاديمير بوتين إجراءات لإخضاع أوكرانيا وتثبيط الغربيين. إن نقطة التحول الاستراتيجية، ليست هي العدوان الروسي بالأساس - الذي استمر من عام 2014 – وإنما هي قدرة أوكرانيا على الصمود في وجه الدب الروسي. إنه أيضًا تنفيذ موقف عدواني بفضل الطاقة النووية، وهو ما يقطع مع موقف الحذر في هذا المجال الذي سارت عليه موسكو وواشنطن منذ أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962. وأيضا هذه آليات تحالف تنتج آثارا عسكرية و اقتصادية واسعة النطاق. طبعا، كل حرب لها تكلفة بشرية واقتصادية. وهذا يساهم في عودة التضخم وتصاعده ويؤثر سلبا على الأمن الغذائي. ولكن التحول المتحدث عنه يؤدي إلى طفرة جديدة في العولمة يُنظر إليها على أنها تشابك الترابط الاقتصادي ، ومنافسة النماذج على خلفية الفصل. أدت الرأسمالية السياسية ، أي تشابك أهداف النمو الاقتصادي وضرورات الأمن القومي ، منذ عام 2016 ، إلى الفصل التكنولوجي بين الصين والولايات المتحدة. ويضاف إلى ذلك الآن فصل الطاقة بين روسيا وأوروبا. ويشير الأخير إلى شروط التعاون المهيمن على النفط الذي أقامته الولايات المتحدة بعد عام 1945.إن المحاولات الأوروبية المختلفة لتنويع إمداداتهم ، عن طريق البر ، من خلال اللجوء إلى الاتحاد السوفيتي ، تسببت دائمًا في توترات مع واشنطن ، وظلت تعود إلى ......
#روسيا
#حربا
#استعمارية
#أوكرانيا
#الحماية
#النووية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764598
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى يبدو أن الحرب العدوانية الروسية على أوكرانيا فرضت على الغربيين إعادة تحديد أهداف الحرب الواقعية لإحباط عدوانية موسكو بشكل دائم وإيجاد شروط مقبولة للتعايش.هذه هي الخلاصة المركزية لكتاب مدير المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية ، المؤرخ "توماس جومارت"(1) - Thomas Gomart – " الحروب الخفية" (2) ، والذي يحلل فيه الوضع الاستراتيجي الجديد في العالم ليخرج بتقييم أولي للتصدعات الناجمة عن العدوان الروسي في أوكرانيا.--------------------------------------- (1) - "توماس جومارت" ، المولود في عام 1973 ، هو مؤرخ فرنسي للعلاقات الدولية ، ومدير المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية (IFRI) منذ أبريل 2015. يركز عمله الحالي على الحوكمة الرقمية، السياسة الخارجية الفرنسية، مخاطر الدول ، روسيا ومراكز الفكر.(2) « Guerres invisibles - Nos prochains défis géopolitiques Nos prochains défis géopolitique » -----------------------------------فماذا قام هذا الصراع بتغييره في النظام العالمي؟يرى "توماس جومارت" أن هناك نسيان أن المسألة الأوكرانية كانت إحدى القضايا الحاسمة للحرب العالمية الأولى في الشرق. وتم تجاهل إلى أي مدى أصبح انتصار الاتحاد السوفياتي على النازية "دين الدولة" لفلاديمير بوتين. فمنذ ما يقرب من عشرين سنة ، انخرطت روسيا والغرب في مواجهة "معرفية" لفرض نموذجهما. في غضون ثلاثة أشهر ظهر شرخ مفتوح مزدوج: بين أوكرانيا وروسيا من جهة، وبين روسيا والغرب من جهة أخرى. مع عودة الحروب الشديدة الكثافة ، تفقد القارة الأوروبية إحدى ميزاتها النسبية في العولمة ، ألا وهي الاستقرار الاستراتيجي. فيما يتعلق بالقضايا العالمية ، تبدو هذه الحرب عفا عليها الزمن بالنسبة لأولئك الذين جعلوا العولمة ونزع السلاح لازمة تتكرر منذ عام 1991 - أي الأوروبيون بشكل أساسي. وليس الأمر كذلك بالنسبة لأولئك الذين يرون العالم من خلال ميزان القوة العسكري، أي الروس والصينيين والأمريكيين.فهل هذه نقطة تحول استراتيجية؟يبدو أن الأمر كذلك بدون شك. فروسيا تشن حربا استعمارية تحت الحماية النووية. فقد رافق إطلاق "العملية العسكرية الخاصة" – العدوان على أوكرانيا- خطاب نووي صريح لا غبار عليه. واتخذ فلاديمير بوتين إجراءات لإخضاع أوكرانيا وتثبيط الغربيين. إن نقطة التحول الاستراتيجية، ليست هي العدوان الروسي بالأساس - الذي استمر من عام 2014 – وإنما هي قدرة أوكرانيا على الصمود في وجه الدب الروسي. إنه أيضًا تنفيذ موقف عدواني بفضل الطاقة النووية، وهو ما يقطع مع موقف الحذر في هذا المجال الذي سارت عليه موسكو وواشنطن منذ أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1962. وأيضا هذه آليات تحالف تنتج آثارا عسكرية و اقتصادية واسعة النطاق. طبعا، كل حرب لها تكلفة بشرية واقتصادية. وهذا يساهم في عودة التضخم وتصاعده ويؤثر سلبا على الأمن الغذائي. ولكن التحول المتحدث عنه يؤدي إلى طفرة جديدة في العولمة يُنظر إليها على أنها تشابك الترابط الاقتصادي ، ومنافسة النماذج على خلفية الفصل. أدت الرأسمالية السياسية ، أي تشابك أهداف النمو الاقتصادي وضرورات الأمن القومي ، منذ عام 2016 ، إلى الفصل التكنولوجي بين الصين والولايات المتحدة. ويضاف إلى ذلك الآن فصل الطاقة بين روسيا وأوروبا. ويشير الأخير إلى شروط التعاون المهيمن على النفط الذي أقامته الولايات المتحدة بعد عام 1945.إن المحاولات الأوروبية المختلفة لتنويع إمداداتهم ، عن طريق البر ، من خلال اللجوء إلى الاتحاد السوفيتي ، تسببت دائمًا في توترات مع واشنطن ، وظلت تعود إلى ......
#روسيا
#حربا
#استعمارية
#أوكرانيا
#الحماية
#النووية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764598
الحوار المتمدن
بوياسمين خولى - روسيا تشن حربا استعمارية في أوكرانيا تحت الحماية النووية
سنية الحسيني : عن تطورات الصفقة النووية الغربية مع إيران
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يبدو أن الولايات المتحدة والغرب معنيان بعقد الصفقة النووية مع إيران، فرغم فشل المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، خلال أحد عشر شهراً من المفاوضات والجولات المتعددة، وعدم ترجمة تفاهمات الطرفين في العديد من القضايا باتفاق، قدم الاتحاد الأوروبي مطلع الشهر الجاري مقترحاً لجسر الخلافات المتبقية. وبدأت الجولة الجديدة من المحادثات في فيينا بشكل مباشر، التقى خلالها كبير المفاوضين الإيرانيين، علي باقري كاني، ونظيره الأميركي، روب مالي، حيث أكدت واشنطن استعدادها لإبرام الاتفاق على أساس العرض الذي وضعه الاتحاد، بينما أكدت إيران على أنها ستدرس ذلك الاقتراح، واعتبر حسين أمير اللهيان وزير الخارجية الإيراني، يوم الأحد الماضي بأن نجاح المحادثات يعتمد على مرونة واشنطن، وتقدمت طهران بالفعل بإجابتها يوم الإثنين الماضي، دون الإفصاح بعد عن تفاصيل ردها. ولم يعد خفياً أن تحفظات إيران هي التي تعطل الوصول لاتفاق حتى الآن، الا أن تأثيرات الحرب الروسية الأوكرانية تبدو السبب الرئيس في المحاولات الغربية لجسر الخلافات بين البلدين بهدف الوصول إلى الصفقة. جاء تأكيد وزير الخارجية الإيراني بأن «هناك ثلاث قضايا عالقة، إذا تم حلها يمكن التوصل إلى اتفاق خلال الأيام المقبلة»، ليعكس مدى إصرار إيران حتى الآن على موقفها وعدم تراجعها عن خطوطها الحمراء. وأكدت وزارة الخارجية الأميركية يوم الإثنين الماضي أن السبيل الوحيد لإحياء اتفاق إيران النووي هو أن تتخلى طهران عن تلك المطالب، وهو ما يؤكد أن الفجوة بين البلدين مازالت حاضرة. وتتمحور شروط إيران الثلاثة حول شرط صعب التحقق، وآخرين قابلين للتنفيذ، ما يترك احتمالاً ممكناً لتحقيق الاتفاق، إذا توفرت إرادة البلدين. وتطلب إيران من واشنطن في شرطها الأول، غير القابل للتحقق، رغم منطقيته، بأن توفر ضمانات تضمن عدم انسحاب أي رئيس أميركي جديد من الاتفاق النووي معها. ويبدو ذلك الشرط منطقياً في ظل انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي مع إيران، من جانب واحد وبشكل منفرد في العام 2018، وفي ظل إقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن ايران كانت تفي بمسؤولياتها على النحو المنصوص عليه في تلك الصفقة. وكان الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما قد أبرم ذلك الاتفاق مع إيران في العام 2015، وعُرف بـ «خطة العمل الشاملة المشتركة» (JCPOA). الا أنه ليس من السهل التزام واشنطن بذلك الشرط لأسباب تتعلق بطبيعة النظام والسياسة في الولايات المتحدة. فالاتفاق النووي الذي نتحدث عنه يعتبر تفاهماً أو التزاماً سياسياً فردياً، إذ يصعب على أي رئيس ارغام خليفته بقبول ذلك الالتزام الذي توصل اليه سلفه. ويستطيع الرئيس الأميركي اتخاذ مثل ذلك الالتزام أو التراجع عنه، دون الحاجة إلى العودة للسلطة التشريعية، كالمعاهدات الخارجية الأخرى، والتي تحتاج للتصديق من قبل السلطة التشريعية. وتدعو إيران في شرطها الثاني، والقابل للتحقق أيضاً، برفع الحرس الثوري الإيراني من قائمة وزارة الخارجية للمنظمات الإرهاب الأجنبية في الولايات المتحدة الأميركية. وتأتي إمكانية تحقيق ذلك الشرط على الرغم من أنه يخرج من نطاق وعد إدارة الرئيس الحالي جو بايدن برفع جميع العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني التي فرضتها الإدارة السابقة. فقد عرض بايدن امكانية إزالة الحرس الثوري من قوائم الارهاب في إطار اجراءات متبادلة، تشمل الدخول بمحادثات بشأن القضايا الإقليمية، والتزام البلدين بعدم استهداف مسؤولي بعضهما البعض. ولا تزال طهران ترفض الخوض في تلك الاجراءات المتبادلة ......
#تطورات
#الصفقة
#النووية
#الغربية
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765761
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني يبدو أن الولايات المتحدة والغرب معنيان بعقد الصفقة النووية مع إيران، فرغم فشل المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، خلال أحد عشر شهراً من المفاوضات والجولات المتعددة، وعدم ترجمة تفاهمات الطرفين في العديد من القضايا باتفاق، قدم الاتحاد الأوروبي مطلع الشهر الجاري مقترحاً لجسر الخلافات المتبقية. وبدأت الجولة الجديدة من المحادثات في فيينا بشكل مباشر، التقى خلالها كبير المفاوضين الإيرانيين، علي باقري كاني، ونظيره الأميركي، روب مالي، حيث أكدت واشنطن استعدادها لإبرام الاتفاق على أساس العرض الذي وضعه الاتحاد، بينما أكدت إيران على أنها ستدرس ذلك الاقتراح، واعتبر حسين أمير اللهيان وزير الخارجية الإيراني، يوم الأحد الماضي بأن نجاح المحادثات يعتمد على مرونة واشنطن، وتقدمت طهران بالفعل بإجابتها يوم الإثنين الماضي، دون الإفصاح بعد عن تفاصيل ردها. ولم يعد خفياً أن تحفظات إيران هي التي تعطل الوصول لاتفاق حتى الآن، الا أن تأثيرات الحرب الروسية الأوكرانية تبدو السبب الرئيس في المحاولات الغربية لجسر الخلافات بين البلدين بهدف الوصول إلى الصفقة. جاء تأكيد وزير الخارجية الإيراني بأن «هناك ثلاث قضايا عالقة، إذا تم حلها يمكن التوصل إلى اتفاق خلال الأيام المقبلة»، ليعكس مدى إصرار إيران حتى الآن على موقفها وعدم تراجعها عن خطوطها الحمراء. وأكدت وزارة الخارجية الأميركية يوم الإثنين الماضي أن السبيل الوحيد لإحياء اتفاق إيران النووي هو أن تتخلى طهران عن تلك المطالب، وهو ما يؤكد أن الفجوة بين البلدين مازالت حاضرة. وتتمحور شروط إيران الثلاثة حول شرط صعب التحقق، وآخرين قابلين للتنفيذ، ما يترك احتمالاً ممكناً لتحقيق الاتفاق، إذا توفرت إرادة البلدين. وتطلب إيران من واشنطن في شرطها الأول، غير القابل للتحقق، رغم منطقيته، بأن توفر ضمانات تضمن عدم انسحاب أي رئيس أميركي جديد من الاتفاق النووي معها. ويبدو ذلك الشرط منطقياً في ظل انسحاب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب من الاتفاق النووي مع إيران، من جانب واحد وبشكل منفرد في العام 2018، وفي ظل إقرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن ايران كانت تفي بمسؤولياتها على النحو المنصوص عليه في تلك الصفقة. وكان الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما قد أبرم ذلك الاتفاق مع إيران في العام 2015، وعُرف بـ «خطة العمل الشاملة المشتركة» (JCPOA). الا أنه ليس من السهل التزام واشنطن بذلك الشرط لأسباب تتعلق بطبيعة النظام والسياسة في الولايات المتحدة. فالاتفاق النووي الذي نتحدث عنه يعتبر تفاهماً أو التزاماً سياسياً فردياً، إذ يصعب على أي رئيس ارغام خليفته بقبول ذلك الالتزام الذي توصل اليه سلفه. ويستطيع الرئيس الأميركي اتخاذ مثل ذلك الالتزام أو التراجع عنه، دون الحاجة إلى العودة للسلطة التشريعية، كالمعاهدات الخارجية الأخرى، والتي تحتاج للتصديق من قبل السلطة التشريعية. وتدعو إيران في شرطها الثاني، والقابل للتحقق أيضاً، برفع الحرس الثوري الإيراني من قائمة وزارة الخارجية للمنظمات الإرهاب الأجنبية في الولايات المتحدة الأميركية. وتأتي إمكانية تحقيق ذلك الشرط على الرغم من أنه يخرج من نطاق وعد إدارة الرئيس الحالي جو بايدن برفع جميع العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني التي فرضتها الإدارة السابقة. فقد عرض بايدن امكانية إزالة الحرس الثوري من قوائم الارهاب في إطار اجراءات متبادلة، تشمل الدخول بمحادثات بشأن القضايا الإقليمية، والتزام البلدين بعدم استهداف مسؤولي بعضهما البعض. ولا تزال طهران ترفض الخوض في تلك الاجراءات المتبادلة ......
#تطورات
#الصفقة
#النووية
#الغربية
#إيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765761
الحوار المتمدن
سنية الحسيني - عن تطورات الصفقة النووية الغربية مع إيران
نجم الدليمي : : احذروا الخطر الداهم :: خطر الحرب النووية العالمية
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي ** تسعى اميركا وحلفائها الى اشعال الحرب الكونية الرابعة، الحرب النووية ووفقاً لتقديراتهم في حالة اندلاع هذه الحرب الكونية والتي تتحمل مسؤوليتها واشنطن ولندن... ستكون الخسائر البشرية في العالم،كارثية والمليارات من المواطنين الابرياء. هذا هو جوهر الراسمالية المتوحشة هذا هو جوهر النظرية المالثوسية والنيومالثوسية الرجعية واللاعلمية وكذلك مايسمى بنظرية المليار الذهبي. ** على شعوب العالم كافة، وعلى الاحزاب السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والشيوعية والمنظمات الجماهيرية والمهنية الدولية وايضاً على الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية في العالم اجمع ان تتحرك جماهيرياً لوقف النهج الخطير والهدام الذي تتبعه اميركا وحلفائها المتوحشين جميعهم في ابادة شعوب العالم المحبة للسلام والتواقة للتعايش السلمي ، ولا يستبعد من ان تكون الحرب الاوكرانية ضد الدونباس وروسيا الاتحادية احد اسباب هذه الحرب العالمية الجنونية، ا. قضية تايوان او القضيتين سوية في اشعال الحرب الكونية النووية. ** هناك حقيقة موضوعية : وهي لو أن هذه الحرب اندلعت، فلا يوجد احد فيها منتصر، جميع الاطراف سوف تخسر هذه الحرب الامبريالية ولكن بدرجات متفاوتة. ان من يفكر انه سوف ينجو من هذه الحرب الكونية فهو واهم ، فلن تنفعه الاموال التي سرقها، ولا مخابئ تحمي الاوليغارشية العالمية فهم سيكونوا الضحية، لانهم هم وراء هذه الحرب غير العادلة ضد شعوب العالم كافة. ** ان وقعت هذه الحرب وبوادرها ملموسة الان من خلال تصريحات كبار المسؤولين في اميركا، وبريطانيا... فان اميركا وبريطانيا.... يتحملون مسؤولية ذلك ان وقعت الحرب الكونية.. على شعوب العالم والدول الوطنية والتقدمية واليسارية.... التحرك السريع لا ادانة نهج واشنطن ولندن وباريس وبون.... بهدف انقاذ المجتمع البشري من الكارثة التي يمكن ان تقع وستكون عواقبها وخيمة على شعوب العالم كافة. ** هل تدرك شعوب العالم كافة كم هو الثمن البشري الباهظ في حالة نشوب الحرب الكونية الرابعة وحسب تقديرات خبراء اميركا سيكون الثمن للحرب الجنونية هو نحو 5 مليار نسمة كتقدير اولي من اصل عدد سكان العالم اليوم نحو 7 مليار نسمة ووفق نظرية مالثوس والنيومالثوسية الرجعية واللاعلمية وكذلك مايسمى بنظرية المليار الذهبي سيبقى نحو مليار نسمة اي سيتم ابادة نحو 6 مليار نسمة، وهناك وجهات نظر تؤكد ينبغي ان يكون عدد سكان العالم بنحو 500 مليون نسمة، وهؤلاء من ((محدثي)) ما يسمى بنظرية المليار الذهبي.ان هذه النظريات الرجعية واللاعلمية والعدوانية والاجرامية تعكس عمق ازمة ومازق الراسمالية وهي في مرحلتها المتقدمة الامبريالية فالراسمالية - هي الحرب الشاملة وغير العادلة ضد شعوب العالم كافة ،الامبريالية هي في مأزق خطيراً بسبب طفيليتها وتعفنها وتحضرها وعدوانيتها واجراميتها الواقع الموضوعي وبالملموس يؤكد ذلك، فالشمس لا يمكن ان تغطى بالغربال، ومن يعتقد عكس ذلك فهم الدراويش وخدم وعبيد الامبريالية وكذلك الطابور الخامس وعملاء النفوذ والليبرليون المتطرفون والاصلاحيون المتوحشون وخونة الشعب والفكر.... تشكيل الجبهة الشعبية العالمية المناهظة لنهج الامبريالية الاميركية وابعاد خطر الحرب الكونية النووية الرابعة هو مهمة وضرورة ملحة اليوم. ** ان خطر الحرب الكونية النووية اليوم غير مستعبد، بل كاحتمال قائم وتتحمل واشنطن ولندن مسؤولية ذلك اتجاه المجتمع البشري، وهذا التطاول والاستهتار وعدم احترام القانون الدولي وارادة الشعوب يعود إلى احدى النتائج الكارثية التي حدثت في نهاية القرن العشرين، ......
#احذروا
#الخطر
#الداهم
#الحرب
#النووية
#العالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768321
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي ** تسعى اميركا وحلفائها الى اشعال الحرب الكونية الرابعة، الحرب النووية ووفقاً لتقديراتهم في حالة اندلاع هذه الحرب الكونية والتي تتحمل مسؤوليتها واشنطن ولندن... ستكون الخسائر البشرية في العالم،كارثية والمليارات من المواطنين الابرياء. هذا هو جوهر الراسمالية المتوحشة هذا هو جوهر النظرية المالثوسية والنيومالثوسية الرجعية واللاعلمية وكذلك مايسمى بنظرية المليار الذهبي. ** على شعوب العالم كافة، وعلى الاحزاب السياسية الوطنية والتقدمية واليسارية والشيوعية والمنظمات الجماهيرية والمهنية الدولية وايضاً على الانظمة الوطنية والتقدمية واليسارية في العالم اجمع ان تتحرك جماهيرياً لوقف النهج الخطير والهدام الذي تتبعه اميركا وحلفائها المتوحشين جميعهم في ابادة شعوب العالم المحبة للسلام والتواقة للتعايش السلمي ، ولا يستبعد من ان تكون الحرب الاوكرانية ضد الدونباس وروسيا الاتحادية احد اسباب هذه الحرب العالمية الجنونية، ا. قضية تايوان او القضيتين سوية في اشعال الحرب الكونية النووية. ** هناك حقيقة موضوعية : وهي لو أن هذه الحرب اندلعت، فلا يوجد احد فيها منتصر، جميع الاطراف سوف تخسر هذه الحرب الامبريالية ولكن بدرجات متفاوتة. ان من يفكر انه سوف ينجو من هذه الحرب الكونية فهو واهم ، فلن تنفعه الاموال التي سرقها، ولا مخابئ تحمي الاوليغارشية العالمية فهم سيكونوا الضحية، لانهم هم وراء هذه الحرب غير العادلة ضد شعوب العالم كافة. ** ان وقعت هذه الحرب وبوادرها ملموسة الان من خلال تصريحات كبار المسؤولين في اميركا، وبريطانيا... فان اميركا وبريطانيا.... يتحملون مسؤولية ذلك ان وقعت الحرب الكونية.. على شعوب العالم والدول الوطنية والتقدمية واليسارية.... التحرك السريع لا ادانة نهج واشنطن ولندن وباريس وبون.... بهدف انقاذ المجتمع البشري من الكارثة التي يمكن ان تقع وستكون عواقبها وخيمة على شعوب العالم كافة. ** هل تدرك شعوب العالم كافة كم هو الثمن البشري الباهظ في حالة نشوب الحرب الكونية الرابعة وحسب تقديرات خبراء اميركا سيكون الثمن للحرب الجنونية هو نحو 5 مليار نسمة كتقدير اولي من اصل عدد سكان العالم اليوم نحو 7 مليار نسمة ووفق نظرية مالثوس والنيومالثوسية الرجعية واللاعلمية وكذلك مايسمى بنظرية المليار الذهبي سيبقى نحو مليار نسمة اي سيتم ابادة نحو 6 مليار نسمة، وهناك وجهات نظر تؤكد ينبغي ان يكون عدد سكان العالم بنحو 500 مليون نسمة، وهؤلاء من ((محدثي)) ما يسمى بنظرية المليار الذهبي.ان هذه النظريات الرجعية واللاعلمية والعدوانية والاجرامية تعكس عمق ازمة ومازق الراسمالية وهي في مرحلتها المتقدمة الامبريالية فالراسمالية - هي الحرب الشاملة وغير العادلة ضد شعوب العالم كافة ،الامبريالية هي في مأزق خطيراً بسبب طفيليتها وتعفنها وتحضرها وعدوانيتها واجراميتها الواقع الموضوعي وبالملموس يؤكد ذلك، فالشمس لا يمكن ان تغطى بالغربال، ومن يعتقد عكس ذلك فهم الدراويش وخدم وعبيد الامبريالية وكذلك الطابور الخامس وعملاء النفوذ والليبرليون المتطرفون والاصلاحيون المتوحشون وخونة الشعب والفكر.... تشكيل الجبهة الشعبية العالمية المناهظة لنهج الامبريالية الاميركية وابعاد خطر الحرب الكونية النووية الرابعة هو مهمة وضرورة ملحة اليوم. ** ان خطر الحرب الكونية النووية اليوم غير مستعبد، بل كاحتمال قائم وتتحمل واشنطن ولندن مسؤولية ذلك اتجاه المجتمع البشري، وهذا التطاول والاستهتار وعدم احترام القانون الدولي وارادة الشعوب يعود إلى احدى النتائج الكارثية التي حدثت في نهاية القرن العشرين، ......
#احذروا
#الخطر
#الداهم
#الحرب
#النووية
#العالمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768321
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - : احذروا الخطر الداهم :: خطر الحرب النووية العالمية
رشيد غويلب : طالبوا بوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا وبانهاء وجود الأسلحة النووية في أوروبا حوار بين الماركسيين والمسيحيين حول الأخلاق الاجتماعية والسلام
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في نهاية شهر حزيران الفائت، عرضت في روما وثيقة تقيّم مشروع DIALOP الثقافي الذي يعمل فيه ماركسيون ومسيحيون سوية من أجل أخلاقيات اجتماعية شاملة تتجاوز المعتقدات المختلفة. وطالب الكاثوليكيون والماركسيون بوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا وانهاء وجود الأسلحة النووية في أوروبا.تعاون بعد عداءتحت شعار “ مسيحيون واشتراكيون في حوار. بعد العداء العمل المشترك”، اجتمعت 60 شخصية في 28 حزيران الفائت في أحد الفنادق الفاخرة قرب مبنى البرلمان الإيطالي. ونظم الاجتماع من قبل مجموعة التنسيق التي تضم كورنيليا هيلدبراندت ، فيلسوفة وتعمل في عدة مؤسسات بحثية بضمنها مؤسسة روزا لوكسمبورغ، فرانس كرونريف مهندس معماري وعالم لاهوت نمساوي. بدأ في أواخر التسعينيات حوار ماركسي مسيحي منظم مع والتر باير وآخرين في فيينا، ولويزا سيلو هي عازفة فلوت كلاسيكية إيطالية واكاديمية معروفة عالميا، و فالتر باير السكرتير الأسبق للحزب الشيوعي النمساوي ومنسق شبكة “تحول للبحوث التابعة لحزب اليسار الأوربي. لقد خرج الاجتماع بوثيقة وضعت من قبل ماركسيين ومسيحيين من أجل الأخلاق الاجتماعية التي تتجاوز المعتقدات المختلفة.كتبت “اخبار الفاتيكان: “إن الوثيقة نتيجة حوار بدأ منذ بعض الوقت بين المكونات المختلفة. يدور، وفق الداعمين له، حول إمكانية التوصل إلى اتفاق، يشكل أساسا لمعرفة وفهم بعضنا البعض من خلال إقامة علاقات مبنية على الثقة المتبادلة. حوار عابر للأحزاب وباحترام متبادل كامل. يمكن للاشتراكيين والشيوعيين والمسيحيين أن يجتمعوا معًا ويحققوا معًا ما كان يبدو، قبل بضع سنوات، مستحيلًا: أخلاقيات اجتماعية مشتركة يمكن اقتراحها كرسالة جديدة لأوروبا الباحثة عن هوية”. وقال أنجيلو فينتشنزو زاني رئيس أساقفة الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، في رسالة التحية التي بعث بها إلى الاجتماع، إن الاجتماعات تدور حول إيجاد أماكن يمكن فيها تحقيق “تشكيل شامل”، “يمكن تحقيقه من خلال حوار حقيقي ومفتوح وبناء، حيث يمكن أيضًا تبادل الخبرات المتعارضة تمامًا، ولكن وصولا إلى الهدف المشترك المتمثل في بناء مجتمع أكثر عدلاً ورعاية”، و”يجب أن نستمع إلى صوت المستبعدين والمهمشين وأن نبدأ عملية تكامل وتنمية شاملة”.البدايةبدأ مشروع الحوار في عام 2014 بفكرة للبابا فرانسيس في اجتماع مع أليكسيس تسيبراس، زعيم حزب اليسار اليوناني سيريزا، ورئيس الوزراء اليوناني فيما بعد، وفالتر باير منسق شبكة “تحول” والسكرتير العام الأسبق للحزب الشيوعي النمساوي، واللاهوتي النمساوي فرانس كرونريف.اقترح رئيس الكنيسة الكاثوليكية خلق مساحة للحوار بين اليسار الأوروبي والكاثوليك حول التحديات التي تواجه كوكبنا، ولا سيما الأزمات البيئية والمجتمعية. وفي السنوات التالية، انضمت إلى المشروع الذي تحول إلى منتدى، منظمات أخرى، وجامعات ومنظمات غير حكومية قريبة من الطرفين المتحاورين. وتحت رعاية المنتدى، تم عقد العديد من الاجتماعات والندوات والمؤتمرات في السنوات الأخيرة بمشاركة مفكرين وأكاديميين وطلاب من مختلف البلدان. ويرأس المجلس الاستشاري العلمي للمنتدى خوسيه مانويل بيورزا، الأستاذ الجامعي للعلاقات الدولية وعضو البرلمان البرتغالي عن حزب “كتلة اليسار”. والمرجعية الرئيسية لمشروع المنتدى هي نداء البابا فرنسيس ضد “اقتصاد قاتل”البابا فرانسيس: هذا النظام يحتاج إلى الحربفي أول إرشاد رسالي له، ما يقابل البيان الحكومي، صاغ البابا فرنسيس نقدًا حادا للرأسمالية. فهو ينتقد “التهرب الضريبي الأناني”، و “الأصنام الجديدة”، و “الاستهلاك الجامح”. ولخص نقده ......
#طالبوا
#بوقف
#فوري
#لإطلاق
#النار
#أوكرانيا
#وبانهاء
#وجود
#الأسلحة
#النووية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768369
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب في نهاية شهر حزيران الفائت، عرضت في روما وثيقة تقيّم مشروع DIALOP الثقافي الذي يعمل فيه ماركسيون ومسيحيون سوية من أجل أخلاقيات اجتماعية شاملة تتجاوز المعتقدات المختلفة. وطالب الكاثوليكيون والماركسيون بوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا وانهاء وجود الأسلحة النووية في أوروبا.تعاون بعد عداءتحت شعار “ مسيحيون واشتراكيون في حوار. بعد العداء العمل المشترك”، اجتمعت 60 شخصية في 28 حزيران الفائت في أحد الفنادق الفاخرة قرب مبنى البرلمان الإيطالي. ونظم الاجتماع من قبل مجموعة التنسيق التي تضم كورنيليا هيلدبراندت ، فيلسوفة وتعمل في عدة مؤسسات بحثية بضمنها مؤسسة روزا لوكسمبورغ، فرانس كرونريف مهندس معماري وعالم لاهوت نمساوي. بدأ في أواخر التسعينيات حوار ماركسي مسيحي منظم مع والتر باير وآخرين في فيينا، ولويزا سيلو هي عازفة فلوت كلاسيكية إيطالية واكاديمية معروفة عالميا، و فالتر باير السكرتير الأسبق للحزب الشيوعي النمساوي ومنسق شبكة “تحول للبحوث التابعة لحزب اليسار الأوربي. لقد خرج الاجتماع بوثيقة وضعت من قبل ماركسيين ومسيحيين من أجل الأخلاق الاجتماعية التي تتجاوز المعتقدات المختلفة.كتبت “اخبار الفاتيكان: “إن الوثيقة نتيجة حوار بدأ منذ بعض الوقت بين المكونات المختلفة. يدور، وفق الداعمين له، حول إمكانية التوصل إلى اتفاق، يشكل أساسا لمعرفة وفهم بعضنا البعض من خلال إقامة علاقات مبنية على الثقة المتبادلة. حوار عابر للأحزاب وباحترام متبادل كامل. يمكن للاشتراكيين والشيوعيين والمسيحيين أن يجتمعوا معًا ويحققوا معًا ما كان يبدو، قبل بضع سنوات، مستحيلًا: أخلاقيات اجتماعية مشتركة يمكن اقتراحها كرسالة جديدة لأوروبا الباحثة عن هوية”. وقال أنجيلو فينتشنزو زاني رئيس أساقفة الكنيسة الكاثوليكية الرومانية، في رسالة التحية التي بعث بها إلى الاجتماع، إن الاجتماعات تدور حول إيجاد أماكن يمكن فيها تحقيق “تشكيل شامل”، “يمكن تحقيقه من خلال حوار حقيقي ومفتوح وبناء، حيث يمكن أيضًا تبادل الخبرات المتعارضة تمامًا، ولكن وصولا إلى الهدف المشترك المتمثل في بناء مجتمع أكثر عدلاً ورعاية”، و”يجب أن نستمع إلى صوت المستبعدين والمهمشين وأن نبدأ عملية تكامل وتنمية شاملة”.البدايةبدأ مشروع الحوار في عام 2014 بفكرة للبابا فرانسيس في اجتماع مع أليكسيس تسيبراس، زعيم حزب اليسار اليوناني سيريزا، ورئيس الوزراء اليوناني فيما بعد، وفالتر باير منسق شبكة “تحول” والسكرتير العام الأسبق للحزب الشيوعي النمساوي، واللاهوتي النمساوي فرانس كرونريف.اقترح رئيس الكنيسة الكاثوليكية خلق مساحة للحوار بين اليسار الأوروبي والكاثوليك حول التحديات التي تواجه كوكبنا، ولا سيما الأزمات البيئية والمجتمعية. وفي السنوات التالية، انضمت إلى المشروع الذي تحول إلى منتدى، منظمات أخرى، وجامعات ومنظمات غير حكومية قريبة من الطرفين المتحاورين. وتحت رعاية المنتدى، تم عقد العديد من الاجتماعات والندوات والمؤتمرات في السنوات الأخيرة بمشاركة مفكرين وأكاديميين وطلاب من مختلف البلدان. ويرأس المجلس الاستشاري العلمي للمنتدى خوسيه مانويل بيورزا، الأستاذ الجامعي للعلاقات الدولية وعضو البرلمان البرتغالي عن حزب “كتلة اليسار”. والمرجعية الرئيسية لمشروع المنتدى هي نداء البابا فرنسيس ضد “اقتصاد قاتل”البابا فرانسيس: هذا النظام يحتاج إلى الحربفي أول إرشاد رسالي له، ما يقابل البيان الحكومي، صاغ البابا فرنسيس نقدًا حادا للرأسمالية. فهو ينتقد “التهرب الضريبي الأناني”، و “الأصنام الجديدة”، و “الاستهلاك الجامح”. ولخص نقده ......
#طالبوا
#بوقف
#فوري
#لإطلاق
#النار
#أوكرانيا
#وبانهاء
#وجود
#الأسلحة
#النووية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768369
الحوار المتمدن
رشيد غويلب - طالبوا بوقف فوري لإطلاق النار في أوكرانيا وبانهاء وجود الأسلحة النووية في أوروبا / حوار بين الماركسيين والمسيحيين…
مزهر جبر الساعدي : الصفقة النووية: لعبة نباديلة بين الإحياء والإلغاء
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي الصفقة النووية: لعبة تباديلة بين الإحياء والإلغاءالتوقيع بين القوى العظمى وإيران، أو الصحيح بين أمريكا وإيران؛ على العودة للعمل بالصفقة النووية، أو العودة لخطة العمل الشاملة والمشتركة، وعودة إيران المتزامنة للالتزام بما ورد في الصفقة النووية؛ ظل يراوح مكانه طيلة الأشهر العديدة السابقة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا.مرة يتم الإعلان أن التوقيع على هذه الصفقة بات وشيكا، وتاليا يتم الإعلان أن التوقع عليها؛ ابتعد كثيرا. إيران من جهتها تخلت عن الكثير مما كانت تطالب به؛ حتى تعود إلى العمل بالصفقة النووية، حسب الادعاء الأمريكي. في الأيام الأخيرة يبدو أن العودة للعمل بالاتفاق النووي؛ أصبح بعيدا، فالمسؤولون الإيرانيون، حسب تصريحاتهم الأخيرة؛ يطالبون بالضمانات، التي تنحصر في أن لا تنسحب أمريكا مرة ثانية من الصفقة، أو أن يتم تعويضها حين تنسحب من خطة العمل الشاملة والمشتركة، هذا أولا، وثانيا، أن يتم غلق ملف آثار اليورانيوم في ثلاثة مواقع، كان مفتشو الوكالة الدولية قد عثروا عليها في وقت سابق في مواقع سرية لم تكشف إيران عنها. أمريكا من جانبها رفضت هذين الطلبين، وكذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وزير خارجية أمريكا قال مؤخرا؛ إن إيران في ردها الأخير؛ دفعت بالملف النووي إلى الوراء. من جهة ثانية الرئيس الأمريكي جو بايدن قال في إيضاح الموقف الأمريكي من الصفقة النووية؛ إن أمريكا لا تريد العودة إليها، إلا بعد أن تلبي أو تخدم الأمن القومي الأمريكي. والملاحظ أن أيا من الجانبين، الأمريكي والإيراني لم يغلقا، ملف المفاوضات، بل على العكس من هذا؛ تركا الباب مفتوحا للمفاوضات الماراثونية المقبلة. البعضُ من المحللين، يؤكد أن ملف الصفقة النووية أي التوقيع عليها بات من الماضي، أو سيسدل الستار عليه؛ ليتحول الأمر أو الوضع إلى صراع بين الندين. مسؤولو الكيان الإسرائيلي من جانبهم قالوا، إن التوقيع على الصفقة بات أمرا، ربما مفروغا منه، ذلك أن الكيان الاسرائيلي لم يستطع منع الإدارة الأمريكية الحالية من التوقيع عليه. ولاحقا، قال هؤلاء المسؤولون؛ إن أمريكا لا تتدخل أو لا تمارس ضغطا على الكيان الإسرائيلي بالامتناع عن مهاجمة إيران أو مهاجمة برنامجها النووي، إضافة إلى أن المعلن من قبل الكيان الإسرائيلي؛ أن أمريكا زودت إسرائيل بالطائرات والقنابل القادرة على الوصول إلى إيران، أو إلى المواقع النووية الإيرانية، لتحقيق ضربات قادرة على تعطيل البرنامج النووي الإيراني.إذا ما نظرنا إلى الوضع من زوايا أخرى، أي من زوايا مصلحة الطرفين الإيراني والأمريكي في إعادة إحياء الصفقة النووية، وهل أن في نية الجانبين، أو في تخطيطهما؛ عدم العودة إلى الصفقة النووية؟ وإذا كان واقع الأمر كذلك؛ ما هو البديل لكليهما؟ في منطقة تضج بالفوضى والمشاكل، ووجود الجانبين في صلب هذه الفوضى والمشاكل، أن كلا الدولتين تلعبان بالزمن للحصول على تنازلات متقابلة، إضافة إلى أن لكيلهما أسبابهما. الولايات المتحدة تحاول أن تبدو للناخب الأمريكي وكأنها هي التي تمسك عصا فرض ما تريد على الجانب الإيراني، أي أنها في وضع قوي ومسيطر؛ لإجبار الجانب الإيراني للرضوخ أو الانصياع لما تريد كي تتم العودة إلى خطة العمل الشاملة والمشتركة، عليه فإن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تماطل في المفاوضات، أو أنها ستعمل على تعليقها من دون أن تصل إلى النهاية، أي يتم الإغلاق الجزئي للمفاوضات وقتيا، مع ترك الأبواب مشرعة للعودة إليها أي المفاوضات؛ إلى أن يتم إجراء انتخابات التجديد النصفي لمجلسي الشيوخ والنواب، الذي لم يبق عليه سوى شهر أو أكثر قلي ......
#الصفقة
#النووية:
#لعبة
#نباديلة
#الإحياء
#والإلغاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769076
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي الصفقة النووية: لعبة تباديلة بين الإحياء والإلغاءالتوقيع بين القوى العظمى وإيران، أو الصحيح بين أمريكا وإيران؛ على العودة للعمل بالصفقة النووية، أو العودة لخطة العمل الشاملة والمشتركة، وعودة إيران المتزامنة للالتزام بما ورد في الصفقة النووية؛ ظل يراوح مكانه طيلة الأشهر العديدة السابقة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران وأمريكا.مرة يتم الإعلان أن التوقيع على هذه الصفقة بات وشيكا، وتاليا يتم الإعلان أن التوقع عليها؛ ابتعد كثيرا. إيران من جهتها تخلت عن الكثير مما كانت تطالب به؛ حتى تعود إلى العمل بالصفقة النووية، حسب الادعاء الأمريكي. في الأيام الأخيرة يبدو أن العودة للعمل بالاتفاق النووي؛ أصبح بعيدا، فالمسؤولون الإيرانيون، حسب تصريحاتهم الأخيرة؛ يطالبون بالضمانات، التي تنحصر في أن لا تنسحب أمريكا مرة ثانية من الصفقة، أو أن يتم تعويضها حين تنسحب من خطة العمل الشاملة والمشتركة، هذا أولا، وثانيا، أن يتم غلق ملف آثار اليورانيوم في ثلاثة مواقع، كان مفتشو الوكالة الدولية قد عثروا عليها في وقت سابق في مواقع سرية لم تكشف إيران عنها. أمريكا من جانبها رفضت هذين الطلبين، وكذلك الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وزير خارجية أمريكا قال مؤخرا؛ إن إيران في ردها الأخير؛ دفعت بالملف النووي إلى الوراء. من جهة ثانية الرئيس الأمريكي جو بايدن قال في إيضاح الموقف الأمريكي من الصفقة النووية؛ إن أمريكا لا تريد العودة إليها، إلا بعد أن تلبي أو تخدم الأمن القومي الأمريكي. والملاحظ أن أيا من الجانبين، الأمريكي والإيراني لم يغلقا، ملف المفاوضات، بل على العكس من هذا؛ تركا الباب مفتوحا للمفاوضات الماراثونية المقبلة. البعضُ من المحللين، يؤكد أن ملف الصفقة النووية أي التوقيع عليها بات من الماضي، أو سيسدل الستار عليه؛ ليتحول الأمر أو الوضع إلى صراع بين الندين. مسؤولو الكيان الإسرائيلي من جانبهم قالوا، إن التوقيع على الصفقة بات أمرا، ربما مفروغا منه، ذلك أن الكيان الاسرائيلي لم يستطع منع الإدارة الأمريكية الحالية من التوقيع عليه. ولاحقا، قال هؤلاء المسؤولون؛ إن أمريكا لا تتدخل أو لا تمارس ضغطا على الكيان الإسرائيلي بالامتناع عن مهاجمة إيران أو مهاجمة برنامجها النووي، إضافة إلى أن المعلن من قبل الكيان الإسرائيلي؛ أن أمريكا زودت إسرائيل بالطائرات والقنابل القادرة على الوصول إلى إيران، أو إلى المواقع النووية الإيرانية، لتحقيق ضربات قادرة على تعطيل البرنامج النووي الإيراني.إذا ما نظرنا إلى الوضع من زوايا أخرى، أي من زوايا مصلحة الطرفين الإيراني والأمريكي في إعادة إحياء الصفقة النووية، وهل أن في نية الجانبين، أو في تخطيطهما؛ عدم العودة إلى الصفقة النووية؟ وإذا كان واقع الأمر كذلك؛ ما هو البديل لكليهما؟ في منطقة تضج بالفوضى والمشاكل، ووجود الجانبين في صلب هذه الفوضى والمشاكل، أن كلا الدولتين تلعبان بالزمن للحصول على تنازلات متقابلة، إضافة إلى أن لكيلهما أسبابهما. الولايات المتحدة تحاول أن تبدو للناخب الأمريكي وكأنها هي التي تمسك عصا فرض ما تريد على الجانب الإيراني، أي أنها في وضع قوي ومسيطر؛ لإجبار الجانب الإيراني للرضوخ أو الانصياع لما تريد كي تتم العودة إلى خطة العمل الشاملة والمشتركة، عليه فإن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تماطل في المفاوضات، أو أنها ستعمل على تعليقها من دون أن تصل إلى النهاية، أي يتم الإغلاق الجزئي للمفاوضات وقتيا، مع ترك الأبواب مشرعة للعودة إليها أي المفاوضات؛ إلى أن يتم إجراء انتخابات التجديد النصفي لمجلسي الشيوخ والنواب، الذي لم يبق عليه سوى شهر أو أكثر قلي ......
#الصفقة
#النووية:
#لعبة
#نباديلة
#الإحياء
#والإلغاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769076
الحوار المتمدن
مزهر جبر الساعدي - الصفقة النووية: لعبة نباديلة بين الإحياء والإلغاء