عدنان إبراهيم : مراجعة لمفهوم الأمة والدعوة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم هناك تفاوت في دلالة مصطلح "الأمة" بين القرآن وبين فهمنا المبني على فهم المفسرين للقرآن.فبعد أن ذكر الله جميع الأنبياء وتحدث عنهم كلهم بشكل موحد، قال: (إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون) الوحدة بين البشر على اختلاف رسلهم ودياناتهم، أمر مقدم على التوحيد والعبادة.1- مفهوم الأمة:هذا المفهوم في القرآن مفهوم كوني مختلف كل الإختلاف عن تصور المفسرين، لأن المفسر يفهم من خلال معطيات ثقافة عصره، ولا لوم عليه في ذلك.. ولكن اللوم يقع على من يقرأ له في عصر مابعد الحداثة، بعد عصور انقضت وقيام ثقافات جديدة وهدم رؤى قديمة، وقيام رؤية مختلفة كل الإختلاف عن عصور ما قبل الحداثة، ويظن أن كلامه صحيح لأنه عالم كبير.. هذه تسمى سلفية، وتفكير ينافي القرآن، لأنه نهى عن التقليد، لأن التقليد يستل عنصر التطور الحضاري والثقافي، ومن ثم يتسبب في استمرار سلطة التفكير الخرافي.لماذا إذا عقدت ندوة روحية في الولايات المتحدة يحضرها شخصيات يحاضرون فيها من كل دين ما عدا اليهودية والإسلام ؟يجب أن ندرك كم نحن مغيبون ومتخلون عن دورنا.. نحن نتخيل أننا منوطون بدعوة الناس للإسلام لهدايتهم، بينما نحن متخلفون في فهم الحقائق الدينية أكثر منهم! فإن فهم الكتب المقدسة فهماً صحيحاً يتطلب التواجد في مجتمع متحضر، يستوعب ما هو أبعد من المادة والظاهر، ويتشوّف لتعمير الباطن والإتصال بالمصدر.يجب أولاً أن نغير رؤيتنا لمفهوم الروحانية، فهي لا تعني الحديث عن الملائكة والجنة والنار كما يتصور البعض، ولكن يمكن أن نعتبرها النسخة الأحدث من الدين، كما هو حال الفلسفة الحديثة فيما بعد كارل ماركس، حيث انصب اهتمامها على الإنسان.. كذلك الروحانية الحديثة تهتم بالإنسان بشكل كلي وتركز على حلول مشكلاته والإستفادة القصوى من تجربة حياته على الأرض.2- أسْرَقَة العلوم:نظرة على كتابات نيل دونالد والش أو برمهنسا يوغانندا سوف تحدث عندنا ثورة ثقافية بمعنى الكلمة. وإن من ينقل تلك المعاني إلى المسلمين سوف يعتبر مجدداً في رأيي.. ولكن لا أحب كلمة (أسلمة) لأنها مرادف سرقة ولكن بمصطلح مهذب.. لماذا الإصرار المقيت على عزلة الأمة عن المشاركة في الثقافة العالمية المشتركة، والإستعلاء الكاذب حتى ونحن نتعلم؟ هل هذا إسلام؟ هل يحب الله أن يرى بعض عباده متكبرين وهم متخلفون في كل شيء؟ بين أيدينا ثروة من العلم تسمى الروحانية الجديدة، هي أحدث وأكمل ما توصل إليه البشر - في رأيي - من علم بحقيقة الإنسان واحتياجاته الحقيقية وتحريره من سيطرة الخرافة (في عصور الأنبياء كانت تسيطر على الناس خرافة الشرك والخوف من الجن وآلهة الشر، وفيما بعد الأنبياء سيطر على الناس خرافات دينية أخف من أخواتها الغابرة، ولكنها لا زالت تعرقل سعادة الإنسان وتقمعه في قمقم الخوف والسحق والمحق والإذلال) وقد حان الوقت لتحرير الناس من مخاوفهم الدينية، لكي نسمح لبذرة الخير أن تظهر وتثمر عن حب ورغبة ودافع شخصي، لا عن خوف أو طمع خسيس في متاع أخروي، لا يعبر عن دافع شخصي من محبة نظيره في البشرية.3- كلام تنمية بشرية:لقد أهلكنا الجهل والعكوف على القديم البدائي خوفاً من الحداثة، أو اعتقاداً بأن الله خارج المصنع والمختبر، وفي نطاق محدد (دومين الدين).. وهذا هو سبب تخلفنا، لأن (المعونة على قدر المئونة) وقتك حيث تركيزك، هذا أمر مفروغ منه.. لا يمكن أن تفكر أمة في الله تفكيراً (لا دنيوياً) تفكير خرافي يعني.. كلام تنمية بشرية.. حيث لا تنمية ولا يحزنون، لا يمكن أن ينصر الله أمة ولا فرداً يفكر بهذا الشكل.. الإعتقاد يحدد الواقع ويرسمه بال ......
#مراجعة
#لمفهوم
#الأمة
#والدعوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765206
#الحوار_المتمدن
#عدنان_إبراهيم هناك تفاوت في دلالة مصطلح "الأمة" بين القرآن وبين فهمنا المبني على فهم المفسرين للقرآن.فبعد أن ذكر الله جميع الأنبياء وتحدث عنهم كلهم بشكل موحد، قال: (إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون) الوحدة بين البشر على اختلاف رسلهم ودياناتهم، أمر مقدم على التوحيد والعبادة.1- مفهوم الأمة:هذا المفهوم في القرآن مفهوم كوني مختلف كل الإختلاف عن تصور المفسرين، لأن المفسر يفهم من خلال معطيات ثقافة عصره، ولا لوم عليه في ذلك.. ولكن اللوم يقع على من يقرأ له في عصر مابعد الحداثة، بعد عصور انقضت وقيام ثقافات جديدة وهدم رؤى قديمة، وقيام رؤية مختلفة كل الإختلاف عن عصور ما قبل الحداثة، ويظن أن كلامه صحيح لأنه عالم كبير.. هذه تسمى سلفية، وتفكير ينافي القرآن، لأنه نهى عن التقليد، لأن التقليد يستل عنصر التطور الحضاري والثقافي، ومن ثم يتسبب في استمرار سلطة التفكير الخرافي.لماذا إذا عقدت ندوة روحية في الولايات المتحدة يحضرها شخصيات يحاضرون فيها من كل دين ما عدا اليهودية والإسلام ؟يجب أن ندرك كم نحن مغيبون ومتخلون عن دورنا.. نحن نتخيل أننا منوطون بدعوة الناس للإسلام لهدايتهم، بينما نحن متخلفون في فهم الحقائق الدينية أكثر منهم! فإن فهم الكتب المقدسة فهماً صحيحاً يتطلب التواجد في مجتمع متحضر، يستوعب ما هو أبعد من المادة والظاهر، ويتشوّف لتعمير الباطن والإتصال بالمصدر.يجب أولاً أن نغير رؤيتنا لمفهوم الروحانية، فهي لا تعني الحديث عن الملائكة والجنة والنار كما يتصور البعض، ولكن يمكن أن نعتبرها النسخة الأحدث من الدين، كما هو حال الفلسفة الحديثة فيما بعد كارل ماركس، حيث انصب اهتمامها على الإنسان.. كذلك الروحانية الحديثة تهتم بالإنسان بشكل كلي وتركز على حلول مشكلاته والإستفادة القصوى من تجربة حياته على الأرض.2- أسْرَقَة العلوم:نظرة على كتابات نيل دونالد والش أو برمهنسا يوغانندا سوف تحدث عندنا ثورة ثقافية بمعنى الكلمة. وإن من ينقل تلك المعاني إلى المسلمين سوف يعتبر مجدداً في رأيي.. ولكن لا أحب كلمة (أسلمة) لأنها مرادف سرقة ولكن بمصطلح مهذب.. لماذا الإصرار المقيت على عزلة الأمة عن المشاركة في الثقافة العالمية المشتركة، والإستعلاء الكاذب حتى ونحن نتعلم؟ هل هذا إسلام؟ هل يحب الله أن يرى بعض عباده متكبرين وهم متخلفون في كل شيء؟ بين أيدينا ثروة من العلم تسمى الروحانية الجديدة، هي أحدث وأكمل ما توصل إليه البشر - في رأيي - من علم بحقيقة الإنسان واحتياجاته الحقيقية وتحريره من سيطرة الخرافة (في عصور الأنبياء كانت تسيطر على الناس خرافة الشرك والخوف من الجن وآلهة الشر، وفيما بعد الأنبياء سيطر على الناس خرافات دينية أخف من أخواتها الغابرة، ولكنها لا زالت تعرقل سعادة الإنسان وتقمعه في قمقم الخوف والسحق والمحق والإذلال) وقد حان الوقت لتحرير الناس من مخاوفهم الدينية، لكي نسمح لبذرة الخير أن تظهر وتثمر عن حب ورغبة ودافع شخصي، لا عن خوف أو طمع خسيس في متاع أخروي، لا يعبر عن دافع شخصي من محبة نظيره في البشرية.3- كلام تنمية بشرية:لقد أهلكنا الجهل والعكوف على القديم البدائي خوفاً من الحداثة، أو اعتقاداً بأن الله خارج المصنع والمختبر، وفي نطاق محدد (دومين الدين).. وهذا هو سبب تخلفنا، لأن (المعونة على قدر المئونة) وقتك حيث تركيزك، هذا أمر مفروغ منه.. لا يمكن أن تفكر أمة في الله تفكيراً (لا دنيوياً) تفكير خرافي يعني.. كلام تنمية بشرية.. حيث لا تنمية ولا يحزنون، لا يمكن أن ينصر الله أمة ولا فرداً يفكر بهذا الشكل.. الإعتقاد يحدد الواقع ويرسمه بال ......
#مراجعة
#لمفهوم
#الأمة
#والدعوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765206
الحوار المتمدن
عدنان إبراهيم - مراجعة لمفهوم الأمة والدعوة
شكري شيخاني : توهين عزيمة الأمة؟؟
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني أي أمة تلك، يتسبب منشور على "فيسبوك" بوهن عزيمتها؟؟؟؟؟كثر الحديث عن مادة قانونية اخترعها وصاغها خبثاء النهج البعثي حتى يطبقوا تماما" على افواه المواطنين السوريين .المادة اسمها توهين عزيمة الامة, وهي ليست بجديدة ولكن هذا التصريح الاخير . اصابني واصاب الامة كلها بوهن لايعلم الا الله نتائجه..."وهن عزيمة الأمة مجددا".. أثارت التصريحات التي أدلت بها رئيسة النيابة العامة المختصة بجرائم المعلوماتية موجة من التعليقات، ومعظمها ساخرة، بعد الحديث عن العقوبات التي تطال من ينشر أخبارا "توهن عزيمة الأمة".وتمحورت التعليقات حول تصريحات القاضية هبة الله سيفو، بالتساؤل عن ماهية تلك "الأمة"، وما هو "وهن العزيمة"، وقال البعض إن الفساد في البلاد هو "وهن لعزيمة الأمة".وكانت سيفو قالت في حوار مع إذاعة "نينار إف إم" المحلية إن عقوبات نشر أخبار غير صحيحة قد تصل عقوبتها إلى السجن 6 سنوات.وذكرت سيفو المواد القانونية التي تؤيد تلك العقوبات، وبدأت حديثها بتعريف الأخبار غير الصحيحة، أو الشائعة، وعرّفت الإشاعة بأنها "عبارة عن نواة حقيقية محاطة بأجزاء من الخيال".وذكرت القاضية العقوبات التي يفرضها قانون العقوبات السوري على من يقوم بـ"نشر أخبار كاذبة، أو مبالغ فيها، في أوقات الحرب، من شأنها أن توهن نفسية الأمة ومنها الأشغال الشاقة المؤقتة".أما السوري الذي يروج في الخارج أنباء كاذبة، أو مبالغا فيها، ومن شأنها أن تنال من هيبة الدولة أو مكانتها المالية، فيعاقب بالحبس 6 أشهر وبغرامة مالية.وبخصوص عقوبة من ينشر وقائع ملفقة بهدف إحداث تدنٍ في قيمة النقد، أو زعزعة الثقة بمتانة نقد الدولة، فالحبس من 6 أشهر إلى 3 سنوات وغرامة.وعلق المذيع بأن العقوبات شديدة و"الناس مو عرفانة حالها شو عم تعمل، عم تنشر أخبار مو عرفانة شو مضارها، وكم تؤثر على الدولة"، فتوافق سيفو، وتقول: "من أجل ذلك يجب أن نكون واعيين للأخبار التي نسمعها.. والمهم أن نعود لمصدر الخبر، ونتأكد هل هو موثوق؟".وتؤكد أنه "عندما يكون هناك خبر تأتي الجهات الرسمية وتصدر بياناتها أما الأخبار الثانية فلا يجب أن نعيرها أي انتباه، ولا أن نتداولها".ويسأل المذيع: هل نستطيع أن نشتكي على تلك الصفحات؟ يمكن أي شخص وطني يقدم معروض ويشتكي.وحول الصحفيين، تقول سيفو، إنه لا يتم "توقيف الصحفي" إذا حقق شرطين: أن يكون صحفيا مرخصا له بالعمل، وأن ينشر على موقع رسمي مرخص.وفي حال نشر على صفحته بـ"فيسبوك"؟ يسأل المذيع، فردت عليه القاضية: "يكون الوضع مختلفا"، مشيرة إلى أن العقوبة تتضاعف عندما ترتكب على الشبكة أو بواسطتها، أي يصبح الحد الأدنى 6 سنوات.والنتيجة، تقول: إن من يقوم بنشر الأخبار الكاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي في زمن الحرب، ويعرف أنها كاذبة، تصبح العقوبة 6 سنوات كحد أدنى.. فأي أمة هذه ؟كثير من التعليقات كانت تتساءل بسخرية عن تلك العقوبات، وبعضها يحذر السوريين في الخارج، ومعظم التعليقات تناولت عبارة "وهن نفسية الأمة" أو "عزيمة الأمة" وهي التهمة التي عوقب بناء عليها عدد من الصحفيين والناشطين. أي أمة تلك، يتسبب منشور على "فيسبوك" بوهن عزيمتها؟"...عدم الرد على قصف الطائات الاسرائيلية في دمشق وحلب واللاذقية واحتفاظ الحكومة المركزية بدمشق بحق الرد منذ 1973 والى الان والمواطن ينتظر ان تعاد له ولوطنه كرامة الرد.. أليس عدم الرد والسكوت هو توهين لعزيمة ونهضة الامة...سكون النظام على كل يفعله الاحتلال التركي في عفرين وسري كانيه وكافة مناطق شمال وشرق سوريا.. أليس توهين لعزيم ......
#توهين
#عزيمة
#الأمة؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767130
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني أي أمة تلك، يتسبب منشور على "فيسبوك" بوهن عزيمتها؟؟؟؟؟كثر الحديث عن مادة قانونية اخترعها وصاغها خبثاء النهج البعثي حتى يطبقوا تماما" على افواه المواطنين السوريين .المادة اسمها توهين عزيمة الامة, وهي ليست بجديدة ولكن هذا التصريح الاخير . اصابني واصاب الامة كلها بوهن لايعلم الا الله نتائجه..."وهن عزيمة الأمة مجددا".. أثارت التصريحات التي أدلت بها رئيسة النيابة العامة المختصة بجرائم المعلوماتية موجة من التعليقات، ومعظمها ساخرة، بعد الحديث عن العقوبات التي تطال من ينشر أخبارا "توهن عزيمة الأمة".وتمحورت التعليقات حول تصريحات القاضية هبة الله سيفو، بالتساؤل عن ماهية تلك "الأمة"، وما هو "وهن العزيمة"، وقال البعض إن الفساد في البلاد هو "وهن لعزيمة الأمة".وكانت سيفو قالت في حوار مع إذاعة "نينار إف إم" المحلية إن عقوبات نشر أخبار غير صحيحة قد تصل عقوبتها إلى السجن 6 سنوات.وذكرت سيفو المواد القانونية التي تؤيد تلك العقوبات، وبدأت حديثها بتعريف الأخبار غير الصحيحة، أو الشائعة، وعرّفت الإشاعة بأنها "عبارة عن نواة حقيقية محاطة بأجزاء من الخيال".وذكرت القاضية العقوبات التي يفرضها قانون العقوبات السوري على من يقوم بـ"نشر أخبار كاذبة، أو مبالغ فيها، في أوقات الحرب، من شأنها أن توهن نفسية الأمة ومنها الأشغال الشاقة المؤقتة".أما السوري الذي يروج في الخارج أنباء كاذبة، أو مبالغا فيها، ومن شأنها أن تنال من هيبة الدولة أو مكانتها المالية، فيعاقب بالحبس 6 أشهر وبغرامة مالية.وبخصوص عقوبة من ينشر وقائع ملفقة بهدف إحداث تدنٍ في قيمة النقد، أو زعزعة الثقة بمتانة نقد الدولة، فالحبس من 6 أشهر إلى 3 سنوات وغرامة.وعلق المذيع بأن العقوبات شديدة و"الناس مو عرفانة حالها شو عم تعمل، عم تنشر أخبار مو عرفانة شو مضارها، وكم تؤثر على الدولة"، فتوافق سيفو، وتقول: "من أجل ذلك يجب أن نكون واعيين للأخبار التي نسمعها.. والمهم أن نعود لمصدر الخبر، ونتأكد هل هو موثوق؟".وتؤكد أنه "عندما يكون هناك خبر تأتي الجهات الرسمية وتصدر بياناتها أما الأخبار الثانية فلا يجب أن نعيرها أي انتباه، ولا أن نتداولها".ويسأل المذيع: هل نستطيع أن نشتكي على تلك الصفحات؟ يمكن أي شخص وطني يقدم معروض ويشتكي.وحول الصحفيين، تقول سيفو، إنه لا يتم "توقيف الصحفي" إذا حقق شرطين: أن يكون صحفيا مرخصا له بالعمل، وأن ينشر على موقع رسمي مرخص.وفي حال نشر على صفحته بـ"فيسبوك"؟ يسأل المذيع، فردت عليه القاضية: "يكون الوضع مختلفا"، مشيرة إلى أن العقوبة تتضاعف عندما ترتكب على الشبكة أو بواسطتها، أي يصبح الحد الأدنى 6 سنوات.والنتيجة، تقول: إن من يقوم بنشر الأخبار الكاذبة على مواقع التواصل الاجتماعي في زمن الحرب، ويعرف أنها كاذبة، تصبح العقوبة 6 سنوات كحد أدنى.. فأي أمة هذه ؟كثير من التعليقات كانت تتساءل بسخرية عن تلك العقوبات، وبعضها يحذر السوريين في الخارج، ومعظم التعليقات تناولت عبارة "وهن نفسية الأمة" أو "عزيمة الأمة" وهي التهمة التي عوقب بناء عليها عدد من الصحفيين والناشطين. أي أمة تلك، يتسبب منشور على "فيسبوك" بوهن عزيمتها؟"...عدم الرد على قصف الطائات الاسرائيلية في دمشق وحلب واللاذقية واحتفاظ الحكومة المركزية بدمشق بحق الرد منذ 1973 والى الان والمواطن ينتظر ان تعاد له ولوطنه كرامة الرد.. أليس عدم الرد والسكوت هو توهين لعزيمة ونهضة الامة...سكون النظام على كل يفعله الاحتلال التركي في عفرين وسري كانيه وكافة مناطق شمال وشرق سوريا.. أليس توهين لعزيم ......
#توهين
#عزيمة
#الأمة؟؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767130
الحوار المتمدن
شكري شيخاني - توهين عزيمة الأمة؟؟
عزالدين معزة : واقع الأمة العربية الإسلامية
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة إن التخلف والجهل والاستبداد الذي تعاني منه الأمة العربية الإسلامية برمتها، ناتج بالدرجة الأولى عن عوامل داخلية قبل ان تكون خارجية، ناتج عن الانغلاق اللاهوتي للاستهلاك الديني غير العقلاني التكراري الذي يستمد خارطة طريقه من عصور الانحطاط والاستبداد، أمة مشدودة الى ماضيها البائس بحبال غليظة، هيمنة النهج الاتباعي التكراري والديماغوجي، تعجز العلوم الدينية بوجهها التقليدي وعلى رأسها جامعة الأزهر بالقاهرة عن تلبية حاجات الاجتماع العربي الدينية، حتى بات الفقيه والداعية عالة على التحول الحضاري وليس مسهمًا فيه، رغم حضوره الواسع في وسائل الميديا. نظرًا لتحنّطها وفقدانها الحس بالحراك المجتمعي.الخلل ليس ناتجاً عن الثقافة العربية الإسلامية التي عرفها المسلمون خلال العصور الوسطى وإنما ناتج عن عدم فهم سياقات هذه الثقافة والظروف التي نشأت فيها . وهذا مصدر البلاء أن يكون حكمنا على الإسلام هو تطبيق الفرد له وليس على ذات المنهج وطبيعته، الثقافة بكل بساطة، هي فلسفة الجماعة ونظرتها إلى الوجود من حولها، فهي مجمل العقائد والقناعات المطلقة.وفي نفس السياق يقول المؤرخ والكاتب الأمريكي ديورانت ويل: "لا شك أن تحامل وإجحاف كثير من المؤرخين الغربيين على التراث العربي الإسلامي كان سببا في ضياع تاريخ علماء أمة الإسلام، إلا أنني أعتقد جازما أن إهمال المسلمين أنفسهم لتراثهم وتاريخهم كان السبب الرئيسي الأول لذلك الضياع". علينا جميعا أن نعي الواقع جيدا، من يحكم ومن يسود، من هو السيد ومن العبد، الواقع يقول أن أغلب اللاجئين في العالم هم مسلمون، ويقول أيضا أن الفقر والجهل ينتشر بين المسلمين، ويقول أن أكثر الحروب دموية حاليا تقع في بلاد المسلمين، لن أتحدث عن الأسباب التي هي في الأصل نتائج.أننا نعيش في وهم مريح، نحن نعاني مشكلات وأسبابها كلها من صنع أيدينا.ما الأسباب التي أدت إلى تخلف الأمة الإسلامية في هذا الوقت، بل ومن مئات السنين ؟ لماذا تراجعت هذه الأمة عن دورها القيادي الريادي لأمم الأرض ؟ لماذا أخفقت في شؤون حياتها ؟ هذا السؤال يطرح دائماً، حينما انحسر الإسلام عن بلاد الأندلس، وسقطت بأيدي سكانها الأصليين بعد ثمانية قرون من الحكم الإسلامي، هذا السقوط أحدث دوياً هائلاً في العالم الإسلامي، وتساءل المسلمون عن سر هذه المصيبة، وهذا التخلف، وكتبوا ما كتبوا، وقالوا ما قالوا من منثور ومنظوم، ولما جاء الغزو المغولي التتري حصل مثل ذلك انحسار الإسلام عن الأندلس بعد حكم إسلامي دام ثمانية قرون، ثم الغزو المغولي التتري الذي فعل ما فعل، ثم جاء الغزو الصليبي، ولما جاء الغزو الاستعماري بعده، وهيمن على معظم الرقعة الإسلامية، واستسلم له المسلمون بفترة أيضاً يأتي السؤال نفسه، والآن أصبح السؤال يطرح بشكل أكثر إلحاحاً، بعد الغزو الاستعماري انحسار الحكم الإسلامي في الأندلس، الغزو المغولي التتري، الغزو الصليبي، الغزو الاستعماري، الآن غزو الحرية والديمقراطية، أفغانستان، العراق، لبنان، فلسطين، السودان، الصومال، سوريا ، ليبيا ، اليمن بشكل متتابع.السؤال الذي كان يطرح من فعل هذا بنا؟ من هو العدو الذي فعل هذا بنا؟ الحقيقة صيغة السؤال فيها خطر كبير، صيغة السؤال توهم أن الذي أصابنا ليس من عندنا ولكن الأصح أن يطرح السؤال التالي كيف حدث الذي حدث؟ يعني ما الأسباب التي من صنع أيدينا سببت هذا الذي حدث؟وفي الخطاب الديني العربي اليوم يحضر بقوة خطاب التحريم وعذاب القبر واهوال جهنم ويغيب بقوة كذلك خطاب التحرير وكرامة الانسان وحرية المرأة والديمقراطية والكرامة الإنسانية التي يراها بعضهم كفرا صر ......
#واقع
#الأمة
#العربية
#الإسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768942
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة إن التخلف والجهل والاستبداد الذي تعاني منه الأمة العربية الإسلامية برمتها، ناتج بالدرجة الأولى عن عوامل داخلية قبل ان تكون خارجية، ناتج عن الانغلاق اللاهوتي للاستهلاك الديني غير العقلاني التكراري الذي يستمد خارطة طريقه من عصور الانحطاط والاستبداد، أمة مشدودة الى ماضيها البائس بحبال غليظة، هيمنة النهج الاتباعي التكراري والديماغوجي، تعجز العلوم الدينية بوجهها التقليدي وعلى رأسها جامعة الأزهر بالقاهرة عن تلبية حاجات الاجتماع العربي الدينية، حتى بات الفقيه والداعية عالة على التحول الحضاري وليس مسهمًا فيه، رغم حضوره الواسع في وسائل الميديا. نظرًا لتحنّطها وفقدانها الحس بالحراك المجتمعي.الخلل ليس ناتجاً عن الثقافة العربية الإسلامية التي عرفها المسلمون خلال العصور الوسطى وإنما ناتج عن عدم فهم سياقات هذه الثقافة والظروف التي نشأت فيها . وهذا مصدر البلاء أن يكون حكمنا على الإسلام هو تطبيق الفرد له وليس على ذات المنهج وطبيعته، الثقافة بكل بساطة، هي فلسفة الجماعة ونظرتها إلى الوجود من حولها، فهي مجمل العقائد والقناعات المطلقة.وفي نفس السياق يقول المؤرخ والكاتب الأمريكي ديورانت ويل: "لا شك أن تحامل وإجحاف كثير من المؤرخين الغربيين على التراث العربي الإسلامي كان سببا في ضياع تاريخ علماء أمة الإسلام، إلا أنني أعتقد جازما أن إهمال المسلمين أنفسهم لتراثهم وتاريخهم كان السبب الرئيسي الأول لذلك الضياع". علينا جميعا أن نعي الواقع جيدا، من يحكم ومن يسود، من هو السيد ومن العبد، الواقع يقول أن أغلب اللاجئين في العالم هم مسلمون، ويقول أيضا أن الفقر والجهل ينتشر بين المسلمين، ويقول أن أكثر الحروب دموية حاليا تقع في بلاد المسلمين، لن أتحدث عن الأسباب التي هي في الأصل نتائج.أننا نعيش في وهم مريح، نحن نعاني مشكلات وأسبابها كلها من صنع أيدينا.ما الأسباب التي أدت إلى تخلف الأمة الإسلامية في هذا الوقت، بل ومن مئات السنين ؟ لماذا تراجعت هذه الأمة عن دورها القيادي الريادي لأمم الأرض ؟ لماذا أخفقت في شؤون حياتها ؟ هذا السؤال يطرح دائماً، حينما انحسر الإسلام عن بلاد الأندلس، وسقطت بأيدي سكانها الأصليين بعد ثمانية قرون من الحكم الإسلامي، هذا السقوط أحدث دوياً هائلاً في العالم الإسلامي، وتساءل المسلمون عن سر هذه المصيبة، وهذا التخلف، وكتبوا ما كتبوا، وقالوا ما قالوا من منثور ومنظوم، ولما جاء الغزو المغولي التتري حصل مثل ذلك انحسار الإسلام عن الأندلس بعد حكم إسلامي دام ثمانية قرون، ثم الغزو المغولي التتري الذي فعل ما فعل، ثم جاء الغزو الصليبي، ولما جاء الغزو الاستعماري بعده، وهيمن على معظم الرقعة الإسلامية، واستسلم له المسلمون بفترة أيضاً يأتي السؤال نفسه، والآن أصبح السؤال يطرح بشكل أكثر إلحاحاً، بعد الغزو الاستعماري انحسار الحكم الإسلامي في الأندلس، الغزو المغولي التتري، الغزو الصليبي، الغزو الاستعماري، الآن غزو الحرية والديمقراطية، أفغانستان، العراق، لبنان، فلسطين، السودان، الصومال، سوريا ، ليبيا ، اليمن بشكل متتابع.السؤال الذي كان يطرح من فعل هذا بنا؟ من هو العدو الذي فعل هذا بنا؟ الحقيقة صيغة السؤال فيها خطر كبير، صيغة السؤال توهم أن الذي أصابنا ليس من عندنا ولكن الأصح أن يطرح السؤال التالي كيف حدث الذي حدث؟ يعني ما الأسباب التي من صنع أيدينا سببت هذا الذي حدث؟وفي الخطاب الديني العربي اليوم يحضر بقوة خطاب التحريم وعذاب القبر واهوال جهنم ويغيب بقوة كذلك خطاب التحرير وكرامة الانسان وحرية المرأة والديمقراطية والكرامة الإنسانية التي يراها بعضهم كفرا صر ......
#واقع
#الأمة
#العربية
#الإسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768942
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - واقع الأمة العربية الإسلامية