الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرحمن حامد القرني : قرار « القطيعة » ..
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_حامد_القرني حقيقة نعيشها « مؤلمة » ..!! بل قراراتها « صعبة » ..!! ممكن تؤدي إلى « القطيعة » والعياذ بالله ..!! هذه « القرارات » تتخذ بعد تفكير ودراسة « العوقب » ..!! خاصة عندما تربطنا مع هؤلاء « البشر » الكثير من حياتنا اليومية ..!! بحكم « الدَّم » أو « القرابة » أو « الصَّداقة » أو « الزمالة » أو « الأخوة » ..!! ويرجع « السَّبب » عندما « يؤذيك » أو « يطعنك » أو « يخذلك » أو « يتآمر » عليك ..!! أو « يخونك » أو « يخدعك »..!! عندما « تكتشف » من كنت له سنداً ومعيناً ومساعداً ..!! وكنت تحسبها « تاج رأسك » ..!! وتفاجأت منه « بالخذلان » ..!! « تصدمك » الحياة فيهم ..!! وتخرج عن « صوابك » ..!! وتضطرب « نفسك » ..!! وشخصيتك « تهتز » بهذه « الصَّدمة » الغير متوقعة ..!! « وهنَّا » انكشفت خفية « الطبائع » ..!! وهي حقائق « مؤلمة » ..!! خاصة عندما تكون من « أعز » الناس الذي لم تتوقع منهم هذه « الصَّدمة » ذات يوم ..!! « هنَّا » يجب إتخاذ « القرار » الصعب ..!! وهو من وجهة نظري « الشَّخصية » قراار « صائب » ..!! « تجاهل » هذا « الشخص » وكأنه لم يكن ..!! انتشل « حياتك » من العاطفة اتجاه بكل « قوة » ..!! وصمم على « طرده » من حياتك ..!! « هنَّا » طهرت مشاعرك من آثاره ..!! وضع « إحساسك » في ثلاجة ..!! وعليك « مراجعة » من يستحق « العطاء » و « الحَبَّ » و « الإحساس » ..!! وتفداه « بروحك » ..!! « هنَّا » اننتشلت نفسك من التلبك « النفسي » و « الذَّهني » ..!! وعليك أن تكون « حاذق » بعد اليوم ..!! فليس من قال « أحبَّك » يحبك ..!! وليس كل من « دعاك » يستحق « التجاوب » ..!! وليس كل من « ابتسم » في وجهك ..!! كانت من « قلبه » و « عقله » ..!! وليس كل من قدم لك « حلاوة » محباً وصادقاً ونظيف « الإحساس » ..!! عليك أن « تسترد » طبيعة « حياتك » من كل « صدمات » انكشاف حقيقة « هؤلاء » المصلحجية ..!! عش « حياتك » بعد هذا « القرار » الذي اتخذته « مرتاح » الضمير ..!! « ونفس » مفتوحة ..!! وأعصاب « هادئة » بعد إتخاذ « قرارك » في عزل هؤلاء « المبتزين » لطيبتك « ومحبتك » لهم ..!! كي تبتعد عن « القلق » و « التوتر » ..!! وتكون « متحرراً » من كل « الالام » و « المآسي » التي واجهتك من بعض « البشر » الغير اسوياء في « الحياة » الذي عاشوا على « الخديعة » و « الخيانة » و « حَبَّ الوهم » وأصبحت تجري في « دماهم » ..!! فالحياة هي « أحلى » و « أجمل » عندما تجد من « ينسيك » همومك « وآلامك » ..!! ومن « واقع » تجربة حياة « شخصية » تلقيت من « عاهدني » الصفاء والوفاء « والإخلاص » ..!! « هنَّا » تعيش « سعادة » لا وصف لها ..!! فما « أجمل » أن ينكشفوا لك هؤلاء « البشر » وتنظفهم من « حياتك » وباقي من العمر شيئاً من « الحياة » ..!! لتعيش « حياة » دون عذاب ..!! وتتخلص من « الحَبَّ » الكاذب ..!! « هنَّا » تعيش مع من « تحَبَّ » معاني « الجمال » و « السَّعادة » التي عشتها فترة من « الزَّمن » في « وهم » ..!! وما قبل « الختام » فإن « الإنسان » بطبيعته « نقي » و « ونظيف » و « جميل » ..!! وفي هذه « الحياة » أشرار ولكنهم « قليلون » ..!! ولكي « نعيش » الحياة ..!! علينا أن لا « نتلفت » لهم ..!! أو « نلقي » لهم بالاً ..!! أو نحسب لتصرفاتهم « الصفيقة » ..!! علينا أن لا « نلقي » لحشرات الأرض « بالاً » ..!! « رسالة أخيرة » شكراً لمن بادلني « الحَبَّ » و « الأمل » و « السَّعادة » ..!! « شكراً » لمن ملأ « قلبي » بطاقة من « الأمل » و « الحَبَّ » ..!! « شكراً » لمن « منحني » الكثير من التفاؤل بالغد « الأجمل » ..!! « هنَّا » لا يسعني إلا أفت ......
#قرار
#القطيعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768401
ضياء الشكرجي : لن ننهض إلا بعد القطيعة مع التاريخ
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي شعوب المنطقة، على رأسها تلك الناطقة بالعربية، والمسلمة بأكثريتها، من المستحيل أن تحقق نهضة حقيقية، تلحق من خلالها بالعصر وبثقافة الحداثة، إلا بعد أن تملك الأكثرية من كل شعب من هذه الشعوب شجاعة اتخاذ قرار القطيعة مع التاريخ، أو ما يسمى بالتراث، مجتمعيا، تاركين شعار التوفيق بين الأصالة والمعاصرة، لأنها محاولة توفيق بين الضد وضده النوعي. والدعوة إلى إحداث هذه القطيعة لا يشمل اعتزاز هذه الشعوب بتاريخها وحضاراتها القديمة، كحضارة وادي الرافدين، وحضارة وادي النيل، وحضارة بلاد فارس، وغيرها. بل المقصود هو إجراء القطيعة مع الحقبة التاريخية المعتقد بقداستها، أو المدعى قداستها. وإنما أسميت القطيعة بالقطيعة المجتمعية، أي فيما له دخل في الحياة الاجتماعية والسياسية، وما له تأثير عليهما. أما على المستوى الفردي والشخصي المحض، فلكلٍّ أن يؤمن بقداسة ما يعتقد بقداسته، وإلهية ما يؤمن بإلهية مصدره، كما وله بطبيعة الحال أن يرتب الأثر على ذلك الاعتقاد في حياته الخاصة. لكن يجب حظر فرض قناعاته والتزاماته على غيره، قرب أو بعد هذا الغير عنه، فردا كان أو جماعة.طبعا هذا لا يكون إنجازه إلا عبر الوسائل الديمقراطية، أي عندما تتخذ أكثرية كل شعب من هذه الشعوب قرارا بعلمنة الدولة وعدّ الدين شأنا شخصيا محضا، تكفل الدولة حريته في حدوده، التي لا يتعداها إلى شؤون الدولة والسياسة ومجالات الحياة العامة، التي من طبيعتها ألا علاقة لها بالدين.عندها يقول لسان حال الدولة للمواطن: «آمن بما تؤمن، واكفر بما تكفر، وعبر عن إيمانك بما تؤمن به، كعلاقة شخصية محضة بينك وبين ربك، أو من تعتقد به أنه ربك. أو يعبر عن (كفرك)، والأصح عدم إيمانك بما لا تؤمن به، كقناعة فكرية شخصية لا تفرضها على غيرك».ليكن دينك ولادينيتك شأنك الشخصي الذي تختاره وتعيشه بكل حريتك لنفسك، وليكن (الدين) الجامع للمجتمع هو: السلام، العدالة، المساواة، العقلانية، الإنسانية ......
#ننهض
#القطيعة
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769058