الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : استراتيجية عمل الصهيونية المسيحية الداعمة لإسرائيل 6
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالفصل السادس: محاربة نزع الشرعية الإسرائيلية في المجال العام"إسرائيل هي أيضاً دولة يهودية في عصر يتعرض فيه الدين والقومية للاعتداء، وبالتالي فإن" يهوديتها "تسمى عنصرية". سوزان مايكل، مديرة السفارة في الولايات المتحدة (2010).وفقاً لبرامج الأبحاث الصهيونية الإسرائيلية، فإن اهتمام معهد سياسة الشعب اليهودي المستمر لليهود بجعل الهجرة يعتمد على وجود إسرائيل كدولة يهودية (JPPI 2014, 26-7). إن استمرار وجود إسرائيل كدولة يهودية هو شرط مسبق لاستمرار هجرة اليهود، الذين يسعون إلى الهجرة من بين أسباب عدة(92). بالإضافة إلى ذلك، تخشى الحكومة الإسرائيلية من أن غياب السمة اليهودية الأساسية للدولة اليهودية قد يهدد استمرار وجود السكان اليهود المقيمين في الأراضي المقدسة، وإلى أين سيتجه اليهود إذا أصبحوا مرة أخرى بلا وطن؟ أثبت الاعتراف بإسرائيل كـ "دولة يهودية" أنه موضوع مثير للجدل وإشكالي في عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية للفلسطينيين الذين يعيشون في الأراضي المحتلة وللمجتمع الدولي. وترى السفارة أن المنتقدين من المجتمع الدولي والفلسطينيين لا يمثلون سوى محاولات لنزع شرعية وجود إسرائيل. لذلك، فإن السفارة منخرطة في النقاش العام، حيث تدعو وتدعم تصرفات إسرائيل تجاه الفلسطينيين في الصراع المستمر. أوضحتُ في الفصل السابق كيف تنظر السفارة إلى عودة اليهود كجزء من تحقُّق الوعود الكتابية. يفتح قانون العودة الباب على مصراعيه لمنح امتيازات لليهود من خلال الهجرة إلى إسرائيل، وهذا ما أدى إلى بروز أصوات تنتقد بعض الجوانب الإشكالية لهذه العودة، من قبيل ما هو تأثيرات هذا القانون على الفلسطينيين الذين يعيشون في إسرائيل والأراضي المحتلة. لذلك، يصبح الدفاع عن إسرائيل ودعمها أمراً مهماً للحفاظ على يهوديّة دولة إسرائيل على وجه الخصوص. لذلك، كانت الاستراتيجية المركزية لانخراط السفارة في العمل في إسرائيل هي الدعوة للدفاع عن الدولة في المجال العام. والهدف الرئيسي من هذه الاستراتيجية هو الدفاع عن أفعال إسرائيل وسمعتها ودعمها، بالإضافة إلى التأثير على صانعي السياسة في القضايا الرئيسية التي يثيرها المجتمع الدولي. وقد اهتم هذا بشكل عام بقضايا مثل معادلة الصهيونية بالعنصرية، واتهام إسرائيل بمعاملة الفلسطينيين هو عمل من أعمال نظام الفصل العنصري وعدم رغبتها في قبول حل الدولتين، بالإضافة إلى الدعوات لسحب المستوطنات اليهودية من الأراضي المحتلة. لذلك قامت السفارة بتنفيذ عدة حملات للوقوف في وجه انتقادات المجتمع الدولي. وكانت المديرة الأمريكية للسفارة، سوزان مايكل، قد صرحت في العام 2010، بإن أحد أهداف السفارة هو محاربة "المعلومات المضللة": "هناك قول مأثور يتبادر إلى ذهني يلخص الأمر جيداً: صلّ وكأن الأمر كله بيد الرب، واعمل كما لو أن الأمر كله متروك لك "(Michael 2010). [ سبيه بالمأثور العربي: (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً ، واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً)- المترجم]. ولذلك تتخذ السفارة تتخذ دوراً فاعلاً من أجل محاربة الشر في العالم الذي يسعى إلى تدمير إسرائيل. ونظراً لأن التوتر بين الخير والشر في العالم واضح بشكل خاص داخل المجتمع الدولي. ولغرض هذه الأطروحة، يُنظر إلى المجتمع الدولي على أنه الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والمنتديات السياسية الأخرى حيث تجتمع الدول، بالإضافة إلى وسائل الإعلام الوطنية. لذلك سوف يبحث هذا الفصل في كيفية محاربة السفارة للشر الذي يستخدمه الرب لضبط وانتظام إسرائيل في المجال العام. ويبدو هنا أن التهديد الأساسي لإسرائيل هو النزعة النسبية الأخلاقية ......
#استراتيجية
#الصهيونية
#المسيحية
#الداعمة
#لإسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764346
محمود الصباغ : استراتيجية الصهيونية المسيحية الداعمة لإسرائيل 7
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغالفصل السابع: المضامين السياسية الدينية لأنشطة السفارة"نحن نرفض تعاليم المسيحية الصهيونية التي تسهل وتدعم هذه السياسات لأنها تعزز المحتوى الحصري العنصري والحرب الدائمة بدلاً من تعزيز إنجيل الحب الكوني الشامل والفداء والمصالحة، تلك المبادئ التي كان يعظ بها يسوع المسيح". إعلان القدس حول المسيحية الصهيونية (Stephen Sizer 2006).أصدر أربعة من قادة الكنائس الفلسطينية، في العام 2006، بياناً مشتركاً أعلنوا فيه أن "الصهيونية المسيحية حركة لاهوتية وسياسية حديثة تتبنى الموقف الإيديولوجي الأكثر تطرفاً في الحركة الصهيونية، مما يجعلها دعوة ضارة بالسلام العادل داخل فلسطين" (Stephen Sizer 2006). وعلى إثر ذلك قامت السفارة المسيحية الدولية في القدس، بالتعاون مع مؤسسة "جسور من أجل السلام وأصدقاء إسرائيل المسيحيين"، بتقديم رد مشترك على البيان المشترك، زعمت فيه أن البيان يستخدم لغة تحريضية ويعرب عن وجهات نظر بعيدة عن الحقيقة. تلقت السفارة انتقادات كثيرة لعملها في مساعدة اليهود في الهجرة إلى إسرائيل ودعم السياسة الإسرائيلية اليمينية. وتستخدم السفارة، كما رأينا في الفصول السابقة، عدة استراتيجيات لضمان مستقبل أرض إسرائيل. وسوف أحاول، في هذا الفصل، السعي لمناقشة النتائج الرئيسية التي توصلت إليها من تحليل استراتيجيات السفارة، والإشارة إلى بعض المعضلات الأخلاقية التي أثارتها بعض الأصوات الناقدة. لذلك، سوف أتناول، في هذا الفصل الأخير، إعلان القدس بشأن الصهيونية المسيحية كبداية لمناقشة الانتقادات التي تلقتها السفارة من الكنائس المسيحية الأخرى في إسرائيل وفلسطين، وكيف يُنظر إلى عملها على أنه جزء من عقبة أمام تحقيق حل سلمي. وسأبدأ بتقديم إعلان القدس، ومن ثم مناقشة النقاط الرئيسية للنقد الذي تلقته السفارة، وكيف استجابت السفارة. والقضايا التي سأسلط الضوء عليها تتمثل في أن أنشطة السفارة تعبر عن إيديولوجية سياسية حديثة أو إيمان متجذر بعمق في المسيحية. وما إذا كان عمل السفارة في مساعدة اليهود لإسرائيل هو حقاً استعمار لإسرائيل بدلاً من المساعدة في عودة اليهود إلى الوطن وأخيراً عقبات حل السلام في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.7.1 إعلان القدس حول المسيحية الصهيونيةوقّع على إعلان القدس رؤساء كنائس القدس: البطريرك ميشيل صبّاح من البطريركية اللاتينية، والمطران سويريوس مالكي مراد من بطريركية السريان الأرثوذكس، والأسقف رياح أبو العسل من الكنيسة الأسقفية في القدس والشرق الأوسط، والمطران منيب يونان من الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في الأردن والأراضي المقدسة. وشارك دونالد فاغنر وستيفن سايزر من مركز تحرير اللاهوت المسكوني "سبيل" Sabeel Ecumenical Liberation Theology Center في كتابة الإعلان بناءً على طلب من رؤساء كنائس القدس. وابتدأ الإعلان برفض اللاهوت المسيحي الصهيوني وزعم أن الصهيونية المسيحية هي "حركة لاهوتية وسياسية حديثة تتبنى المواقف الإيديولوجية الأكثر تطرفاً للحركة الصهيونية" (Stephen Sizer 2006). كما أدانت التعاون بين المسيحيين الصهاينة مع "عناصر" من حكومتي إسرائيل والولايات المتحدة اللتان تعملان، حالياً، على "فرض حدوده وجهات نظرهما الاستباقية أحادية الجانب وهيمنتها على فلسطين" وتقويض أمن جميع شعوب الشرق الأوسط (Stephen Sizer 2006) . كما نص الإعلان، أيضاً، على أن الصهيونية المسيحية لا تحمل أي شرعية لاهوتية كونها حركة لاهوتية وسياسية حديثة ذات موقف متطرف مؤيد للصهيونية وتقف عقبة أمام تحقيق السلام، فصلاً عن أن تعاليم المسيحية الصهيونية "عززت التفرد ا ......
#استراتيجية
#الصهيونية
#المسيحية
#الداعمة
#لإسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764489
محمد عمارة تقي الدين : المسيحي الصهيوني بات روبرتسون والدعم المُطْلَق لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين دكتور محمد عمارة تقي الدين" لقد أتاني الله في المنام بالأمس وأراني المستقبل، لقد اصطحبني الله إلى السماء وحينها رأيت دونالد ترامب جالساً بجوار الله...اليهود هم شعب الله المختار، إسرائيل دولة مقدسة ولها مكانة خاصة عند الله".تلك بعض من مقولات القس بات روبرتسون Pat Robertson وهو داعية إنجيلي أمريكي شهير، فهو من أبرز دعاة تيار المسيحية الصهيونية ذلك التيار المساند لإسرائيل بشكل مطلق باعتبار أنها تجسيد لبداية تحقق نبوءة الخلاص الديني المسيحي وفق قناعات هذا التيار الذي يؤمن بأن عودة المسيح المُخلِّص يجب أن يسبقها قيام دولة لليهود في فلسطين وفرض سيطرتهم بشكل كامل على القدس ثم بناء الهيكل، في تلك اللحظة سيعود المسيح المخلص لتبدأ أحداث ومعارك آخر الزمان منتهية بإقامة فردوس أرضي مدته ألف عام.ولد بات روبرتسون عام 1930م ، وفي عام 1960م أنشأ محطة تلفزيون سي بي إن (شبكة الإذاعة المسيحية) ثم وفي عام 1989م أنشأ منظمة التحالف المسيحي (Christian Coalition of America) (CCA) لمساعدة مرشحي الرئاسة الأمريكية المؤيدين لتيار الصهيونية المسيحية للوصول للحكم وقد ساعدت جورج بوش الابن في ذلك، ويُذاع برنامجه بكثير من لغات العالم لضمان وصول رسالته لأكبر عدد من المشاهدين، يقول روبرتسون:" أنا في توق للحظة التي ستتولى محطتي التليفزيونية نقل وقائع نزول المسيح فوق جبل الزيتون بالقدس" (1). في عام2003م وجه روبرتسون الاتهام لياسر عرفات بطرد اليهود وقتل عدد كبير منهم ومن ثم احتلوا فلسطين، وأن الفلسطينيين مجموعة من العرب وصلوا فلسطين منذ عقود قليلة فقط(2) وهي كلها إدعاءات كاذبة ومجافية للواقع التاريخي وتدور في إطار الدعاية الصهيونية الوقحة. وتعد نبوءة بات روبرتسون حول نهاية العالم من أشهر النبوءات في هذا المضمار إذ توقع عودة المسيح في عام 1982م حيث قال:"أؤكد لكم أنه مع نهاية عام 1982م ستكون هناك قيامة على الأرض"(3) ، لكنّ شيئًا لم يحدث. بعد أحداث 11 سبتمبر2001م، دعا روبرتسون أتباعه للصلاة كي يمنع الله انتشار الإسلام في أمريكا ، وأضاف:"إن الإسلام دين إرهاب وتخلف ورق وعبودية، إنه يهدف للسيطرة على العالم .... العالم الإسلامي مرتع لعمل الشيطان"(4) وهو في ذلك يتفق مع زملائه من منظري المسيحية الصهيونية في تبني هذا الموقف العنصري من الإسلام والمسلمين. وحول موقفه من الشأن الإسرائيلي اعتبر روبرتسون اغتيال اسحق رابين رئيس الحكومة الإسرائيلية الأسبق بمثابة عقاب له من الله لتفريطه في الأرض المقدسة وتوقيعه اتفاق أوسلو الذي بموجبه كان سيتم إخلاء بعض المستوطنات وتسليمها للفلسطينيين. وهي ذات المبررات التي ساقها التيار الديني اليهودي المتشدد داخل إسرائيل والذي فرح هو الآخر بهذا الاغتيال، فلقد طالب عدد من الحاخامات داخل إسرائيل بإصدار فتوى (دين روديف) وفتوى (دين موسير) وهي فتاوى تحل سفك دم رابين باعتباره يهوديًا يعرض حياة شعبه اليهودي للخطر، وباعتباره خائنًا يفرط في أرض إسرائيل لشروعه في اتفاق أوسلوا مع الفلسطينيين، وأمام منزل رابين أدى عدد من الحاخامات شعائر ما يسمى صلاة اللعنة ضده واسمها بالآرامية"بولسا دينورا"(lashes of fire) أي سياط النار أو أسهم النار(5) ، التي تعني استنزال لعنة الموت بحقه بقوة روحية، كذلك تم تنظيم مظاهرة ضخمة في ساحة صهيون في القدس والتي رددت شعارات"خائن"،"رابين قاتل"،"بالدم والنار سنطرد رابين"(6) وانتهي الأمر باغتياله من قبل المتطرف الديني اليهودي إيجال عامير (Yigal Amir)، وهو درس قد استوعبه الساسة الإسرائيليون جيدًا.< ......
#المسيحي
#الصهيوني
#روبرتسون
#والدعم
#المُطْلَق
#لإسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765169
كاظم ناصر : رئيسة وزراء بريطانيا - ليزا تراس - والتحيز لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر فازت وزيرة الخارجية البريطانية السابقة ليز تراس في تصويت المحافظين البريطانيين لخلافة بوريس جونسون في منصب رئيس وزراء المملكة المتحدة، وباتت ثالث امرأة بعد مارغريت تاتشر، وتيريزا ماي تتولى رئاسة الحكومة البريطانية. فما هو موقفها من القضية الفلسطينية وإيران والدول العربية؟ تراس تعتبر صديقة لإسرائيل؛ فرغم ان سابقها في رئاسة الوزراء بوريس جونسون كان يعتبر صديقا وحليفا لإسرائيل، إلا ان مسؤولين في دولة الاحتلال يرون فيها صديقة حقيقية كبيرة لدولتهم، وان العلاقات البريطانية الإسرائيلية ستزدهر في عهدها. فمنذ أن بدأت مشوارها الطموح للوصول الى رئاسة وزراء بريطانيا، لم تخف ليزا تراس دعمها القوي لإسرائيل وسياساتها العدوانية التوسعية، ونصبت نفسها حليفا لها وللجالية اليهودية البريطانية التي يبذل قادتها كل جهد ممكن للتأثير على صناعة القرار البريطاني وتسخيره لخدمة إسرائيل.ففي أول خطاب لها أمام حزب المحافظين السنوي بعد توليها وزارة الخارجية، أكدت تأييدها ودعمها لدولة الاحتلال، واعتبرتها دولة ليبرالية ديموقراطية مثل دول الناتو وغيرها من الدول الديموقراطية؛ وقالت إن بريطانيا ليس لديها صديق موثوق وحليف يعتمد عليه أقرب من إسرائيل؛ ووقعت مذكرة تفاهم مع وزير خارجيتها آنذاك، ورئيس وزرائها الحالي يائير لابيد لتعميق العلاقات بين بريطانيا ودولة الاحتلال في مجالات الأمن السبراني، والتكنولوجيا، والدفاع، والتجارة، والعلوم، وقالت مؤخرا أنها وبصفتها رئيسة للوزراء، ستعمل عن كثب مع قادة الدولة الصهيونية لإزالة الحواجز التجارية بين البلدين، وستراجع ما إذا كان على المملكة المتحدة أن تحذو حذو الولايات المتحدة الأمريكية في نقل سفارتها من تل أبيب للقدس، وتعهدت بمحاربة حركة المقاطعة لإسرائيل، وبذل قصارى جهدها مع حلفاء المملكة المتحدة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي.يبدو أن ليزا تراس ستتبع نفس سياسات أسلافها رؤساء الوزارات البريطانية السابقين القائمة على دعم الدول العربية الصديقة لبريطانيا ودول الغرب وابتزازها سياسيا واقتصاديا؛ والمعادية لإيران، والمنحازة لدولة الاحتلال، والمتجاهلة لمعاناة الشعب الفلسطيني وحقه في مقاومة الاحتلال وتحرير وطنه وإقامة دولته المستقلة. فلا غرابة في ذلك، و" ما أشبه الليلة بالبارحة"؛ فبريطانيا هي التي خدعت العرب وتآمرت عليهم وجزأت وطنهم إلى دويلات. وهي التي أصدرت وعد " بلفور"، وكانت في مقدمة الدول التي لعبت دورا محوريا في تشجيع وتسهيل الهجرة اليهودية إلى فلسطين، وتسليح العصابات الصهيونية ومساعدتها على ارتكاب جريمة اغتصاب فلسطين وتشريد شعبها! ......
#رئيسة
#وزراء
#بريطانيا
#ليزا
#تراس
#والتحيز
#لإسرائيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768425