رزاق حمد العوادي : المسؤولية الجنائية الدولية عن الجرائم ضد المتظاهرين وفقا للنظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية والمحاكم الوطنية ...
#الحوار_المتمدن
#رزاق_حمد_العوادي تمهيد...اجتاحت المنطقة العربية ثورات جماهيرية تطالب بالحرية ومعالجة الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية وتغير الانظمة الفاسدة ...وقد قامت بعض الانظمة باستخدام القوة وفتحت الباب امام المجتمع الدولي للتدخل او سيتدخل سواء وفق ميثاق الامم المتحدة وفقا للباب السابع والباب الثامن من الميثاق او المحاكم الجنائية الدولية (1) وسوف نتناول هذا البحث الى ثلاث محاور ...االمحورالاول ..........قواعد المسؤولية بشان الجرائم المرتكبة ....المحور الثاني .........مسؤلية رجال السلطة عن الجرائم المرتكبة ضد المتظاهرين المحور الثالث .....الجهات القضائية المختصة بمحاكمة هولاء .....المحور الاول ........قواعد المسؤولية بشان الجرائم المرتكبة ... لقد تبنى النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية وفي الباب ا لثاني المادة 5 الجرائم التي تدخل في اختصاص المحكمة وهي ...1......جرائم الابادة الجماعية .....2.... الجرائم ضد الانسانية ......3...جرائم الحرب .....اما جريمة العدوان لم يتم الاتفاق النهائي بشانها .....وهذة الجرائم تتضمن طائفة من الافعال الجرمية المحرمة دوليا ... ولابد من توفر اركان هذة الجرائم وبالاخص الجرائم ضد الانسانية ....... ان يتم ارتكابها بطريقة منهجية وهجوم واسع النطاق ضد مجموعة من المدنين سواء كان الهجوم من رجال السلطة او من جنود وضباط ...وان يكون الفاعل على علم بذلك الهجوم وبافعال متعددة ومتنوعة وهذا ماود في المادة 7 من النظام الاساسي ولذلك وعلى ضوء القواعد القانونية فان ما يتم ارتكاب جرائم ا بحق المتظاهرين السلميين يرقى الى مرتبة الجرائم ضد الانسانية (2)المحور االثاني ............ الاساس القانوني لمسؤولية رجال السلطة ....وفقا للقواعد القانونية الجنائية الدولية والتطبيقات القضائية للمحكمة الجنائية الدولية فان المسؤولية الجنائية لهولاء تتضمن طائفتين ....1.الطائفة الاولى ...مسؤلية القائمين على اصدار الاوامر والقرارات من قادة ورؤساء التي ترتب عليها ارتكاب جرائم معينة 2.....مسؤولية من نفذو الجرائم وهذا ما اشارة اليه االمادة 28 من النظام الاساسي .اما الطائفة الثانية تتضمن مسؤولية القادة والرؤوساء في قواعد القانون الجنائي الدولي وهي نوعين من المسؤولية (3..)...1.....المسؤولية المباشرة للقادة والرؤساء 2... المسؤولية الجنائية المفترضة حيث يعد القائد مسؤولا عن افعال تابعية غير القانونية بالرغم من انة لم ياءمر بارتكابها وفقا للمادة 25 من النظام الاساسي المحور الثالث.........محاكمة مرتكبي هذة الجرائم امام المحاكم الوطنية ام الدولية .....الاحالة اولا ..... ووفق النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية يشمل اختصاصها الدول المصدقة على نظامها الاساسي او التي تقبل بسريان اختصاصها عليها وفي حالة تخلف الحالتين يكون السبيل لانعقاد الاختصاص هو احالة الوقائع اليها الى مجلس الامن وفقا لما ورد في المادة (13)(14)(15)(16)...(..4(......كما يمكن ان ينعقد الاختصاص للمحاكم الوطنية الاجنبية التي تطبق مبداء الاختصاص الجنائي العالمي والذي تستطيع بموجبة تلك المحاكم ان يشمل اختصاصها على الجرائم الخطرة التي ترتكب خارج اختصاصها الاقليمي حتى في حالة ارتكابها من غير رعاياةا وذلك عن زيارتهم او وجودهم في اقليم هذة الدولة وهو الامر الذي تم بالفعل ضد العديد من رؤوساء الدول ال ......
#المسؤولية
#الجنائية
#الدولية
#الجرائم
#المتظاهرين
#وفقا
#للنظام
#الاساسي
#للمحكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767763
#الحوار_المتمدن
#رزاق_حمد_العوادي تمهيد...اجتاحت المنطقة العربية ثورات جماهيرية تطالب بالحرية ومعالجة الاوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية وتغير الانظمة الفاسدة ...وقد قامت بعض الانظمة باستخدام القوة وفتحت الباب امام المجتمع الدولي للتدخل او سيتدخل سواء وفق ميثاق الامم المتحدة وفقا للباب السابع والباب الثامن من الميثاق او المحاكم الجنائية الدولية (1) وسوف نتناول هذا البحث الى ثلاث محاور ...االمحورالاول ..........قواعد المسؤولية بشان الجرائم المرتكبة ....المحور الثاني .........مسؤلية رجال السلطة عن الجرائم المرتكبة ضد المتظاهرين المحور الثالث .....الجهات القضائية المختصة بمحاكمة هولاء .....المحور الاول ........قواعد المسؤولية بشان الجرائم المرتكبة ... لقد تبنى النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية وفي الباب ا لثاني المادة 5 الجرائم التي تدخل في اختصاص المحكمة وهي ...1......جرائم الابادة الجماعية .....2.... الجرائم ضد الانسانية ......3...جرائم الحرب .....اما جريمة العدوان لم يتم الاتفاق النهائي بشانها .....وهذة الجرائم تتضمن طائفة من الافعال الجرمية المحرمة دوليا ... ولابد من توفر اركان هذة الجرائم وبالاخص الجرائم ضد الانسانية ....... ان يتم ارتكابها بطريقة منهجية وهجوم واسع النطاق ضد مجموعة من المدنين سواء كان الهجوم من رجال السلطة او من جنود وضباط ...وان يكون الفاعل على علم بذلك الهجوم وبافعال متعددة ومتنوعة وهذا ماود في المادة 7 من النظام الاساسي ولذلك وعلى ضوء القواعد القانونية فان ما يتم ارتكاب جرائم ا بحق المتظاهرين السلميين يرقى الى مرتبة الجرائم ضد الانسانية (2)المحور االثاني ............ الاساس القانوني لمسؤولية رجال السلطة ....وفقا للقواعد القانونية الجنائية الدولية والتطبيقات القضائية للمحكمة الجنائية الدولية فان المسؤولية الجنائية لهولاء تتضمن طائفتين ....1.الطائفة الاولى ...مسؤلية القائمين على اصدار الاوامر والقرارات من قادة ورؤساء التي ترتب عليها ارتكاب جرائم معينة 2.....مسؤولية من نفذو الجرائم وهذا ما اشارة اليه االمادة 28 من النظام الاساسي .اما الطائفة الثانية تتضمن مسؤولية القادة والرؤوساء في قواعد القانون الجنائي الدولي وهي نوعين من المسؤولية (3..)...1.....المسؤولية المباشرة للقادة والرؤساء 2... المسؤولية الجنائية المفترضة حيث يعد القائد مسؤولا عن افعال تابعية غير القانونية بالرغم من انة لم ياءمر بارتكابها وفقا للمادة 25 من النظام الاساسي المحور الثالث.........محاكمة مرتكبي هذة الجرائم امام المحاكم الوطنية ام الدولية .....الاحالة اولا ..... ووفق النظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية يشمل اختصاصها الدول المصدقة على نظامها الاساسي او التي تقبل بسريان اختصاصها عليها وفي حالة تخلف الحالتين يكون السبيل لانعقاد الاختصاص هو احالة الوقائع اليها الى مجلس الامن وفقا لما ورد في المادة (13)(14)(15)(16)...(..4(......كما يمكن ان ينعقد الاختصاص للمحاكم الوطنية الاجنبية التي تطبق مبداء الاختصاص الجنائي العالمي والذي تستطيع بموجبة تلك المحاكم ان يشمل اختصاصها على الجرائم الخطرة التي ترتكب خارج اختصاصها الاقليمي حتى في حالة ارتكابها من غير رعاياةا وذلك عن زيارتهم او وجودهم في اقليم هذة الدولة وهو الامر الذي تم بالفعل ضد العديد من رؤوساء الدول ال ......
#المسؤولية
#الجنائية
#الدولية
#الجرائم
#المتظاهرين
#وفقا
#للنظام
#الاساسي
#للمحكمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767763
الحوار المتمدن
رزاق حمد العوادي - المسؤولية الجنائية الدولية عن الجرائم ضد المتظاهرين وفقا للنظام الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية والمحاكم الوطنية…
محمد إنفي : السقوط الأخلاقي للنظام الجزائري ونخبه وأبواقه
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لا يحتاج المرء إلى مجهود ذي بال لإثبات السقوط الأخلاقي المدوي للنظام الجزائري ولنخبه وأبواقه. فلأمثلة على ذلك لا حصر لها. ويكفي استحضار ثلاثة أمثلة طرية الحدوث، يحضر فيها النظام في شخص الوقح عمار بلاني، والإعلام في شخص المنحط بن سديرة والعميل الدراجي وغيرهما؛ ويحضر النظام أيضا وأبواقه في الشحن الذي مورس على الناشئين في شخص الفريق الوطني الجزائري لكرة القدم لأقل من سبعة عشر سنة.فأن يتهجم الوقح عمار بلاني على المغرب بتصريحات مليئة بالقذارة والنذالة، وحبر بلاغ وزراء الخارجية العرب، بمن فيهم الوزير الجزائري، لم يجف بعد، فهو دليل قاطع على أن الرجل مخبول ومهبول، ساقط الأخلاق، عديم المروءة، فاقد التمييز؛ ذلك أن بلاده، بالكاد، استطاعت أن تحصل على الموافقة من طرف وزراء الخارجية العرب على تاريخ انعقاد القمة العربية التي تلهث وراءها الجزائر. ولم تحصل هذه الأخيرة على تلك الموافقة إلا بعد أن طأطأت الرأس وخضعت لشروط المغرب؛ وبدون ذلك، ما كان للدول العربية الشقيقة أن تقبل بانعقاد القمة المنتظرة في الجزائر. وبعد رفض الجامعة العربية لتصريحات عمار بلاني المسيئة للمغرب، تمت تنحية هذا الأخير من منصبه الذي أُحدث له خصيصا ليجعل منه منصة للدعاية الجزائرية ضد المغرب. فهل يمكن اعتبار إزاحة هذا البوق مؤشرا على التحول الإيجابي تجاه المغرب؟ يجب أن نكون على قدر كبير من السذاجة حتى نعتقد ذلك. فعقيدة العداء للمغرب أصبحت راسخة لدى النظام وإعلامه ونخبه وجزء لا يستهان به من الشعب الجزائري الذي وقع في فخ النظام وأبواقه الدعائية والعدائية. لذلك، أرى أن التساؤل الذي طرحه الأستاذ عبد الحميد جماهري، مدير النشر والتحرير في جريدة "الاتحاد الاشتراكي"، في عموده "كسر الخاطر" ليوم الاثنين 12 شتنبر 2022، تحت عنوان "هل الجزائر جادة فعلا في القمة؟"، يبقى واردا؛ ذلك أن الوضع الداخلي للنظام نفسه مثير للتساؤل ويستوجب الحيطة. فالبليد المعتوه عمار بلاني (وأسمح لنفسي بنعته بهذا الوصف؛ وهذا ليس سبا أو شتما وإنما هو مجرد وصف لحالة تؤكدها كل تدخلاته ضد المغرب) قد يكون ينفذ تعليمات جهة ما في النظام، تبحث عن ذريعة لتأجيل القمة مرة أخرى أو للتنصل منها، خصوصا وقد راج في بعض المنابر الإعلامية الدولية أن الملك محمد السادس عازم على حضور أشغال هذه القمة. وقد لا يتعدى الأمر كون الرجل فقد الصواب والتمييز بفعل الصفعة القوية التي تلقاها وفد بلاده في الاجتماع الوزاري الأخير لمجلس الجامعة العربية، فلم يعد يميز بين ما يمليه عليه واجب التحفظ وبين ما يدفعه إليه بركان الحقد الذي يحمله في قلبه للمغرب، فراح يهذي بكلام ساقط، مسيء ليس للمغرب فقط، بل وللدول العربية التي تقف إلى جانب المغرب في قضية وحدته الرابية. الحدث الثاني يتمثل في الحملة المسعورة القذرة التي تخوضها الأبواق الإعلامية الجزائرية ضد الناشطة السورية "ميسون برقدار". وقد وصل بهم الأمر إلى تهديدها بالتصفية الجسدية، ناهيك عن محاولة النيل منها ومن كرامتها وأخلاقها. والسبب، هو أنها كشفت عمالة المدعو حفيظ الدراجي للنظام السوري والنظام الإيراني، وفضحته أمام الرأي العام العربي والإسلامي. وقد تداعت عليها (وعلى فيصل القاسم) الأبواق الجزائرية كما تتداعى الأكلة على قصعتها؛ وذلك دفاعا عن العميل القذر حفيظ الدراجي.أما الحدث الثالث فيعطي للسقوط الأخلاقي طعما أكثر مرارة لخطورته على الناشئة وعلى المستقبل في بلاد الكابرانات؛ ويتمثل الأمر في الأحداث المؤسفة التي قام بها لاعبو الفريق الوطني الجزائري لأقل من سبعة عشر سنة ضد نظرائهم المغاربة في نهاية المباراة ......
#السقوط
#الأخلاقي
#للنظام
#الجزائري
#ونخبه
#وأبواقه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768418
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي لا يحتاج المرء إلى مجهود ذي بال لإثبات السقوط الأخلاقي المدوي للنظام الجزائري ولنخبه وأبواقه. فلأمثلة على ذلك لا حصر لها. ويكفي استحضار ثلاثة أمثلة طرية الحدوث، يحضر فيها النظام في شخص الوقح عمار بلاني، والإعلام في شخص المنحط بن سديرة والعميل الدراجي وغيرهما؛ ويحضر النظام أيضا وأبواقه في الشحن الذي مورس على الناشئين في شخص الفريق الوطني الجزائري لكرة القدم لأقل من سبعة عشر سنة.فأن يتهجم الوقح عمار بلاني على المغرب بتصريحات مليئة بالقذارة والنذالة، وحبر بلاغ وزراء الخارجية العرب، بمن فيهم الوزير الجزائري، لم يجف بعد، فهو دليل قاطع على أن الرجل مخبول ومهبول، ساقط الأخلاق، عديم المروءة، فاقد التمييز؛ ذلك أن بلاده، بالكاد، استطاعت أن تحصل على الموافقة من طرف وزراء الخارجية العرب على تاريخ انعقاد القمة العربية التي تلهث وراءها الجزائر. ولم تحصل هذه الأخيرة على تلك الموافقة إلا بعد أن طأطأت الرأس وخضعت لشروط المغرب؛ وبدون ذلك، ما كان للدول العربية الشقيقة أن تقبل بانعقاد القمة المنتظرة في الجزائر. وبعد رفض الجامعة العربية لتصريحات عمار بلاني المسيئة للمغرب، تمت تنحية هذا الأخير من منصبه الذي أُحدث له خصيصا ليجعل منه منصة للدعاية الجزائرية ضد المغرب. فهل يمكن اعتبار إزاحة هذا البوق مؤشرا على التحول الإيجابي تجاه المغرب؟ يجب أن نكون على قدر كبير من السذاجة حتى نعتقد ذلك. فعقيدة العداء للمغرب أصبحت راسخة لدى النظام وإعلامه ونخبه وجزء لا يستهان به من الشعب الجزائري الذي وقع في فخ النظام وأبواقه الدعائية والعدائية. لذلك، أرى أن التساؤل الذي طرحه الأستاذ عبد الحميد جماهري، مدير النشر والتحرير في جريدة "الاتحاد الاشتراكي"، في عموده "كسر الخاطر" ليوم الاثنين 12 شتنبر 2022، تحت عنوان "هل الجزائر جادة فعلا في القمة؟"، يبقى واردا؛ ذلك أن الوضع الداخلي للنظام نفسه مثير للتساؤل ويستوجب الحيطة. فالبليد المعتوه عمار بلاني (وأسمح لنفسي بنعته بهذا الوصف؛ وهذا ليس سبا أو شتما وإنما هو مجرد وصف لحالة تؤكدها كل تدخلاته ضد المغرب) قد يكون ينفذ تعليمات جهة ما في النظام، تبحث عن ذريعة لتأجيل القمة مرة أخرى أو للتنصل منها، خصوصا وقد راج في بعض المنابر الإعلامية الدولية أن الملك محمد السادس عازم على حضور أشغال هذه القمة. وقد لا يتعدى الأمر كون الرجل فقد الصواب والتمييز بفعل الصفعة القوية التي تلقاها وفد بلاده في الاجتماع الوزاري الأخير لمجلس الجامعة العربية، فلم يعد يميز بين ما يمليه عليه واجب التحفظ وبين ما يدفعه إليه بركان الحقد الذي يحمله في قلبه للمغرب، فراح يهذي بكلام ساقط، مسيء ليس للمغرب فقط، بل وللدول العربية التي تقف إلى جانب المغرب في قضية وحدته الرابية. الحدث الثاني يتمثل في الحملة المسعورة القذرة التي تخوضها الأبواق الإعلامية الجزائرية ضد الناشطة السورية "ميسون برقدار". وقد وصل بهم الأمر إلى تهديدها بالتصفية الجسدية، ناهيك عن محاولة النيل منها ومن كرامتها وأخلاقها. والسبب، هو أنها كشفت عمالة المدعو حفيظ الدراجي للنظام السوري والنظام الإيراني، وفضحته أمام الرأي العام العربي والإسلامي. وقد تداعت عليها (وعلى فيصل القاسم) الأبواق الجزائرية كما تتداعى الأكلة على قصعتها؛ وذلك دفاعا عن العميل القذر حفيظ الدراجي.أما الحدث الثالث فيعطي للسقوط الأخلاقي طعما أكثر مرارة لخطورته على الناشئة وعلى المستقبل في بلاد الكابرانات؛ ويتمثل الأمر في الأحداث المؤسفة التي قام بها لاعبو الفريق الوطني الجزائري لأقل من سبعة عشر سنة ضد نظرائهم المغاربة في نهاية المباراة ......
#السقوط
#الأخلاقي
#للنظام
#الجزائري
#ونخبه
#وأبواقه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768418
الحوار المتمدن
محمد إنفي - السقوط الأخلاقي للنظام الجزائري ونخبه وأبواقه