هشام جمال داوود : التدريبات العسكرية الصينية تقويض للاستقرار الاقليمي
#الحوار_المتمدن
#هشام_جمال_داوود الصين تجدد تدريباتها العسكرية في ظل اعتراض وانتقاد شديدين من قبل الحكومة التايوانية التي تعتبرها امراً سخيفاً ووحشياً من شأنه ان يقوض الاستقرار الإقليمي، خصوصاً وانه جاء رداً على استقبال تايوان لأعضاء وفد من الكونجرس الأمريكي وهو امراً طبيعياً يحدث في حالات التبادلات الدبلوماسية المنتظمة بين الدول الديمقراطية، وهذا ما جاء عبر تصريح لوزارة الخارجية التايوانية.ومن بين ما جاء في ذلك التصريح ايضاً ان من العبث والوحشية ان تستخدم الصين هذه الزيارة لشن استفزازات عسكرية خطيرة وان هذه التصرفات من قبل الصين لن تؤدي إلا الى تقويض الاستقرار الإقليمي والتدخل في طرق الشحن والأنشطة التجارية المهمة في منطقة المحيطين الهادئ والهندي وهذه كلها إجراءات غير مبررة وغير مسؤولة وأنها أي تايوان تدين بشدة الاستفزاز العسكري الصيني واستمرار خلق الأزمات.وحثت الوزارة الصين على وقف تصعيد التوترات الإقليمية على الفور وطالبت المجتمع الدولي بالإدانة المشتركة للتحركات العسكرية غير العقلانية التي تقوم بها الصين والتي وصفتها بأنها لا تقوض الوضع الراهن عبر مضيق تايوان فحسب، بل تشكل أيضًا تحديًا خطيرًا للأمن الإقليمي.وشددت على أن خلق الصين من جانب واحد للأزمة أكد مرة أخرى أن سلطات بكين هي الطرف الذي يقوض الوضع الراهن ويهدد الامن والسلام في مضيق تايوان.ينظر الحزب الشيوعي الصيني الحاكم إلى تايوان كجزء من أراضيه على الرغم من أنه لم يسيطر عليها مطلقًا، وقد تعهد منذ فترة طويلة بإعادة توحيد الجزيرة مع البر الرئيسي الصيني بالقوة إذا لزم الأمر.ووصفت وزارة الدفاع الصينية في بيان رسمي بخصوص زيارة وفود الكونجرس الأمريكي الى تايوان بأنها زيارة كمين تنتهك سيادة الصين ووحدة أراضيها.كانت التدريبات العسكرية التي قامت بها قيادة المسرح الشرقي رادعًا رسميًا للتواطؤ والاستفزاز من قبل الولايات المتحدة وتايوان.كما شجبت وزارة خارجية بكين زيارة الكونجرس في مؤتمر صحفي دوري وقال المتحدث وانغ وين بين إن الصين تحث الولايات المتحدة على عدم التسبب في مزيد من الضرر للعلاقات الصينية الأمريكية والسلام والاستقرار في مضيق تايوان.وان الصين ستتخذ إجراءات حازمة وقوية للدفاع عن السيادة الوطنية وسلامة أراضيها.حقيقة ان مواقف الصين مثيرة للاستغراب، فهي من جهة تعمل بشكل جاد وبمثابرة عالية على الانفتاح والاستثمارات في الدول النامية في الوقت الذي لا تراعي فيه ولا تلتفت الى الانتقادات الموجهة لها من قبل الكثير من تلك الدول فيما يتعلق بموضوع فخ الديون، اذ لا تكترث الصين لكل ما يقال ويكتب عنها وعن سمعتها الدولية في هذا الصدد. وما تصريحات وزير مالية بنغلادش عندما قال (على الدول التي تنوي الشراكة في الاستثمار مع الصن ان تفكر مرتين بدل المرة الواحدة) وهي رسالة قوية للدول النامية ان تكون حذرة جداً من تعاملاتها مع الصين.كذلك موقف زامبيا من الصين عندما أوقفت قروضاً استثمارية بقيمة 1.6 مليار دولار بشكل مفاجئ معللة السبب بأنها التي تعمل على منع دبلوماسية الديون الصينية، التي تجني الأرباح فقط لبكين في الوقت الذي تدفع فيه البلدان نحو أزمة اقتصادية.والكثير من الدول ايضاً أصبحت تخشى التعامل مع الصين للأسباب نفسها.اما الصين فإلى جانب سكوتها وعدم دفاعها عن هذه التهم والتي تبدو بشكل واضح جداً انها غير مكترثة بالمرة لما يقال عنها، شاهدها العالم بخصوص تايوان كيف تجري تدريباتها العسكرية وكيف تلوح باستخدام القوة متى ما احست بأن امنها القومي او اقتصادها في خطر، فما هي الرسالة يا ترى التي تنوي الص ......
#التدريبات
#العسكرية
#الصينية
#تقويض
#للاستقرار
#الاقليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766461
#الحوار_المتمدن
#هشام_جمال_داوود الصين تجدد تدريباتها العسكرية في ظل اعتراض وانتقاد شديدين من قبل الحكومة التايوانية التي تعتبرها امراً سخيفاً ووحشياً من شأنه ان يقوض الاستقرار الإقليمي، خصوصاً وانه جاء رداً على استقبال تايوان لأعضاء وفد من الكونجرس الأمريكي وهو امراً طبيعياً يحدث في حالات التبادلات الدبلوماسية المنتظمة بين الدول الديمقراطية، وهذا ما جاء عبر تصريح لوزارة الخارجية التايوانية.ومن بين ما جاء في ذلك التصريح ايضاً ان من العبث والوحشية ان تستخدم الصين هذه الزيارة لشن استفزازات عسكرية خطيرة وان هذه التصرفات من قبل الصين لن تؤدي إلا الى تقويض الاستقرار الإقليمي والتدخل في طرق الشحن والأنشطة التجارية المهمة في منطقة المحيطين الهادئ والهندي وهذه كلها إجراءات غير مبررة وغير مسؤولة وأنها أي تايوان تدين بشدة الاستفزاز العسكري الصيني واستمرار خلق الأزمات.وحثت الوزارة الصين على وقف تصعيد التوترات الإقليمية على الفور وطالبت المجتمع الدولي بالإدانة المشتركة للتحركات العسكرية غير العقلانية التي تقوم بها الصين والتي وصفتها بأنها لا تقوض الوضع الراهن عبر مضيق تايوان فحسب، بل تشكل أيضًا تحديًا خطيرًا للأمن الإقليمي.وشددت على أن خلق الصين من جانب واحد للأزمة أكد مرة أخرى أن سلطات بكين هي الطرف الذي يقوض الوضع الراهن ويهدد الامن والسلام في مضيق تايوان.ينظر الحزب الشيوعي الصيني الحاكم إلى تايوان كجزء من أراضيه على الرغم من أنه لم يسيطر عليها مطلقًا، وقد تعهد منذ فترة طويلة بإعادة توحيد الجزيرة مع البر الرئيسي الصيني بالقوة إذا لزم الأمر.ووصفت وزارة الدفاع الصينية في بيان رسمي بخصوص زيارة وفود الكونجرس الأمريكي الى تايوان بأنها زيارة كمين تنتهك سيادة الصين ووحدة أراضيها.كانت التدريبات العسكرية التي قامت بها قيادة المسرح الشرقي رادعًا رسميًا للتواطؤ والاستفزاز من قبل الولايات المتحدة وتايوان.كما شجبت وزارة خارجية بكين زيارة الكونجرس في مؤتمر صحفي دوري وقال المتحدث وانغ وين بين إن الصين تحث الولايات المتحدة على عدم التسبب في مزيد من الضرر للعلاقات الصينية الأمريكية والسلام والاستقرار في مضيق تايوان.وان الصين ستتخذ إجراءات حازمة وقوية للدفاع عن السيادة الوطنية وسلامة أراضيها.حقيقة ان مواقف الصين مثيرة للاستغراب، فهي من جهة تعمل بشكل جاد وبمثابرة عالية على الانفتاح والاستثمارات في الدول النامية في الوقت الذي لا تراعي فيه ولا تلتفت الى الانتقادات الموجهة لها من قبل الكثير من تلك الدول فيما يتعلق بموضوع فخ الديون، اذ لا تكترث الصين لكل ما يقال ويكتب عنها وعن سمعتها الدولية في هذا الصدد. وما تصريحات وزير مالية بنغلادش عندما قال (على الدول التي تنوي الشراكة في الاستثمار مع الصن ان تفكر مرتين بدل المرة الواحدة) وهي رسالة قوية للدول النامية ان تكون حذرة جداً من تعاملاتها مع الصين.كذلك موقف زامبيا من الصين عندما أوقفت قروضاً استثمارية بقيمة 1.6 مليار دولار بشكل مفاجئ معللة السبب بأنها التي تعمل على منع دبلوماسية الديون الصينية، التي تجني الأرباح فقط لبكين في الوقت الذي تدفع فيه البلدان نحو أزمة اقتصادية.والكثير من الدول ايضاً أصبحت تخشى التعامل مع الصين للأسباب نفسها.اما الصين فإلى جانب سكوتها وعدم دفاعها عن هذه التهم والتي تبدو بشكل واضح جداً انها غير مكترثة بالمرة لما يقال عنها، شاهدها العالم بخصوص تايوان كيف تجري تدريباتها العسكرية وكيف تلوح باستخدام القوة متى ما احست بأن امنها القومي او اقتصادها في خطر، فما هي الرسالة يا ترى التي تنوي الص ......
#التدريبات
#العسكرية
#الصينية
#تقويض
#للاستقرار
#الاقليمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766461
الحوار المتمدن
هشام جمال داوود - التدريبات العسكرية الصينية تقويض للاستقرار الاقليمي
بروميس لي : ما هي التروتسكية الصينية؟
#الحوار_المتمدن
#بروميس_لي يطرح بروميس لي تأملاته حول كتاب وانغ فانكسي “فكر ماو تسي تونغ” ويعود إلى نضال التروتسكية بوجه القمع الماوي. كما أشار المؤلف إلى الاختلافات الاستراتيجية الكبيرة بين المفاهيم التروتسكية للثورة و”الحرب الثورية” الماوية.ننشر هنا مقال بروميس لي الذي نشر باللغة الانكليزية في موقع مجلة سبيكتر Spectre Journal بتاريخ 28 تشرين الأول/أكتوبر 2021. المقال هو كناية عن مراجعة لكتاب وانغ فانكسي “أفكار ماو تسي تونغ”. قرر الكاتب أخذ مثل النضال التروتسكي الصيني ضد القمع الامبريالي، وضد البرجوازية الصينية المنظم في كواو-مين-تانغ ولاحقاً ضد السلطة الماوية بدءاً من الـ 1950ات. من خلال مقارنة المفاهيم التروتسكية الصينية والماوية، يقارن لي باستمرار بين الوضع الحالي للطبقة العاملة الصينية والمناضلين الماركسيين ضد سلطة الحزب الشيوعي الصيني. قراءة مفيدة للغاية في العديد من النواحي.—ما معنى الحديث عن التروتسكية الصينية، وما هي مصلحتنا اليوم؟(1) في حين أن قادة المعارضة اليساريين الأوائل في الصين كانوا من مؤسسي الحزب الشيوعي الصيني ومن بين أكثر قراء ماركس معرفة، جرى تهميش هذا التقليد وإضعافه، ولاحقاً قمعه بوحشية بواسطة الحزب بقيادة ماو. الطريقة التي عامل فيها الحزب معارضيه تعطي صورة عن الطريقة التي يستمر فيها بالتعاطي مع المنشقين اليساريين اليوم: فقد رأى التروتسكيون الصينيون أعمالهم الفكرية والتنظيمية مدمرة خلال أعمال التطهير الجماعية التي حصلت في الـ 1950ات. تبدو هذه الممارسات مألوفة لنا عندما نفكر بقمع المعارضين خلال الحركات الجماهيرية في هونغ كونغ والصين. وهذا يمثل صدى لسؤال غريغور بينتون، في مقدمة النبي الأعزل: “لماذا تعتبر مناهضة التروتسكية جزءاً ثابتاً من الدستور السياسي للحزب الشيوعي الصيني ومن الصعب التخلي عنها؟”(2) فشل العديد من التروتسكيين في تنظيم الحركات الجماهيرية بشكل فاعل وراء برنامج متماسك، على عكس الماويين. لم يكن لديهم سوى الحد الأدنى من الدعم للبدء بنضالهم، خاصة بعد سنوات من القمع على يد اليابان، والاتحاد السوفياتي، وحزب الكومينتانغ، ولاحقاً الحزب الشيوعي الصيني.في هذا المقال، أود تقديم وصفاً موجزاً غير معروف من أجل تصوير ما خلفته هذه الحركة الماركسية الهامشية وراءها والتي من خلالها يمكن تخيل مستقبل بديل قائم على أسس مادية. انضمت لي كاي-ليان إلى المعارضة الصينية بعد سنة على مجزرة شانغهاي عام 1927، وهي مجزرة طاولت صفوف الشيوعيين في المراكز المُدنية. خلال ديكتاتورية الكومينتانغ، استمرت بالمجازفة من خلال تنظيم العاملات في مصانغ شانغهاي ودعمت المساجين في ظل حكم الكومينتانغ حتى وفاتها بعمر 24 سنة، في حين غادر الحزب الشيوعي المدن باتجاه الريف. في نهاية الـ 1930ات، أسس ليو بينغ-موي، تروتسكي آخر، منظمة مناهضة لليابان وقدم مقاربة أصيلة حول كيفية خوض النضال ضد الامبراطورية اليابانية من خلال بيان موجه إلى مواطني شونغشان. حيث كتب: “يجب أن تتمتع الجماهير بحرية تشكيل منظماتها المستقلة حتى تستطيع محاربة اليابانيين بكل حرية”.في الوقت عينه، قدم تشين دو-شيو، الشخصية المهمة في ثورة شينهاي ومن مؤسسي الحزب الشيوعي الصيني، ضمن رسالة إلى تروتسكي عام 1938، وجهة نظر الأقلية داخل التكتلات التروتسكية المنقسمة. فقد دعا إلى تشكيل جبهة وطنية للنضال ضد العدوان الياباني في وقت يعمل فيه على “إقامة علاقات تنظيمية مع العمال والدعاية لصالح النضال الوطني والديمقراطي”. كبديل للحزب الشيوعي الصيني الذي كان يواجه صعوبات في النضال في المناطق المُدنية بمواجهة ......
#التروتسكية
#الصينية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768402
#الحوار_المتمدن
#بروميس_لي يطرح بروميس لي تأملاته حول كتاب وانغ فانكسي “فكر ماو تسي تونغ” ويعود إلى نضال التروتسكية بوجه القمع الماوي. كما أشار المؤلف إلى الاختلافات الاستراتيجية الكبيرة بين المفاهيم التروتسكية للثورة و”الحرب الثورية” الماوية.ننشر هنا مقال بروميس لي الذي نشر باللغة الانكليزية في موقع مجلة سبيكتر Spectre Journal بتاريخ 28 تشرين الأول/أكتوبر 2021. المقال هو كناية عن مراجعة لكتاب وانغ فانكسي “أفكار ماو تسي تونغ”. قرر الكاتب أخذ مثل النضال التروتسكي الصيني ضد القمع الامبريالي، وضد البرجوازية الصينية المنظم في كواو-مين-تانغ ولاحقاً ضد السلطة الماوية بدءاً من الـ 1950ات. من خلال مقارنة المفاهيم التروتسكية الصينية والماوية، يقارن لي باستمرار بين الوضع الحالي للطبقة العاملة الصينية والمناضلين الماركسيين ضد سلطة الحزب الشيوعي الصيني. قراءة مفيدة للغاية في العديد من النواحي.—ما معنى الحديث عن التروتسكية الصينية، وما هي مصلحتنا اليوم؟(1) في حين أن قادة المعارضة اليساريين الأوائل في الصين كانوا من مؤسسي الحزب الشيوعي الصيني ومن بين أكثر قراء ماركس معرفة، جرى تهميش هذا التقليد وإضعافه، ولاحقاً قمعه بوحشية بواسطة الحزب بقيادة ماو. الطريقة التي عامل فيها الحزب معارضيه تعطي صورة عن الطريقة التي يستمر فيها بالتعاطي مع المنشقين اليساريين اليوم: فقد رأى التروتسكيون الصينيون أعمالهم الفكرية والتنظيمية مدمرة خلال أعمال التطهير الجماعية التي حصلت في الـ 1950ات. تبدو هذه الممارسات مألوفة لنا عندما نفكر بقمع المعارضين خلال الحركات الجماهيرية في هونغ كونغ والصين. وهذا يمثل صدى لسؤال غريغور بينتون، في مقدمة النبي الأعزل: “لماذا تعتبر مناهضة التروتسكية جزءاً ثابتاً من الدستور السياسي للحزب الشيوعي الصيني ومن الصعب التخلي عنها؟”(2) فشل العديد من التروتسكيين في تنظيم الحركات الجماهيرية بشكل فاعل وراء برنامج متماسك، على عكس الماويين. لم يكن لديهم سوى الحد الأدنى من الدعم للبدء بنضالهم، خاصة بعد سنوات من القمع على يد اليابان، والاتحاد السوفياتي، وحزب الكومينتانغ، ولاحقاً الحزب الشيوعي الصيني.في هذا المقال، أود تقديم وصفاً موجزاً غير معروف من أجل تصوير ما خلفته هذه الحركة الماركسية الهامشية وراءها والتي من خلالها يمكن تخيل مستقبل بديل قائم على أسس مادية. انضمت لي كاي-ليان إلى المعارضة الصينية بعد سنة على مجزرة شانغهاي عام 1927، وهي مجزرة طاولت صفوف الشيوعيين في المراكز المُدنية. خلال ديكتاتورية الكومينتانغ، استمرت بالمجازفة من خلال تنظيم العاملات في مصانغ شانغهاي ودعمت المساجين في ظل حكم الكومينتانغ حتى وفاتها بعمر 24 سنة، في حين غادر الحزب الشيوعي المدن باتجاه الريف. في نهاية الـ 1930ات، أسس ليو بينغ-موي، تروتسكي آخر، منظمة مناهضة لليابان وقدم مقاربة أصيلة حول كيفية خوض النضال ضد الامبراطورية اليابانية من خلال بيان موجه إلى مواطني شونغشان. حيث كتب: “يجب أن تتمتع الجماهير بحرية تشكيل منظماتها المستقلة حتى تستطيع محاربة اليابانيين بكل حرية”.في الوقت عينه، قدم تشين دو-شيو، الشخصية المهمة في ثورة شينهاي ومن مؤسسي الحزب الشيوعي الصيني، ضمن رسالة إلى تروتسكي عام 1938، وجهة نظر الأقلية داخل التكتلات التروتسكية المنقسمة. فقد دعا إلى تشكيل جبهة وطنية للنضال ضد العدوان الياباني في وقت يعمل فيه على “إقامة علاقات تنظيمية مع العمال والدعاية لصالح النضال الوطني والديمقراطي”. كبديل للحزب الشيوعي الصيني الذي كان يواجه صعوبات في النضال في المناطق المُدنية بمواجهة ......
#التروتسكية
#الصينية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768402
الحوار المتمدن
بروميس لي - ما هي التروتسكية الصينية؟