الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جواد كاظم الدايني : السردية الضائعة
#الحوار_المتمدن
#جواد_كاظم_الدايني السردية الضائعة. لكل شعب من شعوب العالم "سردية متميزة" تعزز اصالة ووحدة انتمائه، وتوفر له من المشتركات ما يحملها على التضامن، والتعايش السلمي والقبول بالاخر، لتأسيس الدولة الوطنية الجامعة. عندما تفتقر بعض تلك الشعوب لمثل هذه السردية، او تفشل الدولة والمجتمع في صياغتها، تغلب وتسود السرديات الخاصة وتتعدد تبعا لتعدد ثقافات واصول مكوناتها، وهو ما يحفز الانغلاق داخل الانتماءات القومية والدينية والطائفية وما يتبعها من اختلاف في الرؤى التاريخية والسياسية والاجتماعية. يمكن للتعددية ان تثير مشاكل معقدة في تلك الرؤى وفي التمثيل الديمقراطي وحقوق المكونات. غالبا ما يؤدي الفشل في التعامل مع تلك المشاكل لصراعات خطيرة، قد تفضي في النهاية لظهور دويلات جديدة تتفكك عن الدول الام، وهذه العملية ما زالت مستمرة ليومنا هذا. تتابعت ظهور الدول القومية، منذ اواخر القرن التاسع عشر، في منطقتنا بتأثير من الحداثة الاوربية والفترة الاستعمارية، تمكنت باثرها الشاهنشاهية من تشكيل ايران الحديثة، كما فعلت الاتاتوركية في تركيا، في ظل مجتمعات اكثر ثباتا واقل انقساما، قوميا ومذهبيا، من خلال تبنيهم رؤية علمانية واعتماد المؤسساتية في ادارة الدولة، التي عملت على تربية مواطنين مطيعين يخضعون لسلطة وقانون واحد. كان ذلك مسعى للحد من خطورة الهويات الفرعية وتعدد الولاءات التي يمكن لها ان تقوض نشاة الدولة القومية الحديثة.لم يكن الملك فيصل الاول محظوظا، عندما اختير لمهمة بناء الدولة العراقية، ولم يخفي، ذات مرة، تذمره من العراقيين بوصفهم تكتلات بشرية خالية من أي فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية، لا تجمع بينهم جامعة. كانت محاولات التأسيس للهوية الوطنية الجديدة، بحاجة لاطراد مستمر واستقرار وثبات سياسي واجتماعي، كي تأخذ مداها في التأثير وفي تربية الناس على مفهوم جديد للانتماء، يتجاوز انتمائاتهم الفرعية. كان ذلك من اجل تعزيز الهوية الشاملة وروح المواطنة، الضرورية لاستقرار الدول الوطنية الحديثة. غير ان ظروف الصراع السياسي الذي غشي هذه الدولة الوليدة، داخليا وخارجيا، مع تردي وضع المجتمعات وعمق وخطورة الخلافات القومية والمذهبية، عزز الشعور بالاغتراب نتيجة سياسات الانظمة السياسية، العسكرية والقمعية، والخلل في التمثيل السياسي وفي الحريات الاساسية. حتى مع فترات الهدوء والاستقرار النسبي، بدت ان المسألة الوطنية رخوة وغير مستقرة، وهذا ما كشفته الأحداث بعد العام 2003 ولغاية انتفاضة تشرين الخالدة. كانت سردية الكاتب سليم مطر التي نسجها في كتابه "الذات الجريحة"، محاولة كبيرة وحقيقة للرد على خطاب السلطة السياسي في محاولته اعادة انبات جذورنا في تربة للبداوة والعروبة والاسلام. افضى ذلك للتشظي الهوياتي للمكونات العراقية. كان مشروعا متكاملا لاعادة التاسيس لسردية عراقية، قادرة علي انتاج هوية موحدة وجامعة تضرب جذورها في التاريخ البعيد، سردية نكون فيها امتداد طبيعيا لاقدم حضارات العالم في بابل وسومر، بما أشار له الباحثون من ان بعض سلوكياتنا وعاداتنا واعتقاداتنا والكثير من مفردات لهجتنا وطريقة عيشنا، كانت امتداد تاريخي لمجتمعات تلك الحضارات. ويعني هذا، الإمكان في اننا امتداد فعلي لها ومن المفترض اننا نفخر بهذا الامتداد لانجازاتها الفكرية والعلمية والعملية وأننا اول من كتب بالحرف وسن القوانين. لم نمتلك الوعي الكافي لمد جسورنا مع تلك الحضارات واخترنا ان نضحي بها لأجل العروبة والاسلام على إثر اكثر من الف سنة، شكلت قطيعة حقيقية وعميقة مع تلك الحضارات، كنا فيها مركزا جديدا لحضارة اسلامية عالمية ناشئة. الجانب ا ......
#السردية
#الضائعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766090
منى خيرى احمد : اطفال الشوارع اطفال بلدنا الضائعة
#الحوار_المتمدن
#منى_خيرى_احمد تعتبر قضية أطفال الشوارع هى قضية قديمة ولكن مازلت منتشرة فى كثير من المجتمعات بالرغم الجهود التى تفعلها الدوله اتجاه هذه الظاهرة ، وأطفال الشوارع هم من يتخذون الشارع سواء كان خرابات او مكان مهجور او اسفل الكبارى مسكن لهم و مصدر لاكتساب الرزق ومن ضمن أسبابها هى التفكك الاسرى الذى يحدث بين الزوجين مما يدفع بعض الاطفال الى اللجوء الى الشارع او كثرة عدد الاطفال داخل الاسرة لذلك تلجا بعض الاسر ان تجعل او تدفع أطفالها لعمل فى الشوارع فى اى شى فى سن صغير خاصة اذا كانت الحالة المادية او الاقتصادية للاسرة صعبة و التميز ايضا بين الاطفال و المعاملة القاسية من افراد الاسرة سواء كان من الوالدين او من اقارب الاسرة ، البيئة المحيطة بالطفل يمكن ان تكون بيئة منحرفة ، من اثارها و اضرارها هى ارتفاع نسبة الاميين بين الجنسين وأختلاطهم بالاشخاص يكبرونهم سنا مما يمكن ان يودى الى أنضمامهم بشبكات و علاقات و أرتكابهم بافعال مخالفة للقانون.أطفال الشوارع بلا ماوى أخذو أسفل الكباري مسكن لهم أصبح الشارع هو الام و الاب هو الذى يعلم ولكن يعلم عادة أشياء لا يجب ان تتعلم أصبح الشارع هو الذى يربى و لكن تربيته قاسية جدا أصبحت الارصفة القاسية هى الدف الذى انحرم منه الطفل ، أطفال الشوارع هم الزهور التى انبتت بعيدا عن حضن الاسرة بغض النظر عن السبب، تحولت الأرواح البريئة الى مجرمين ولكن ليس بالفطرة وليس من فراغ ولكن هناك ظروف دفعتهم الى ذلك، عانو أجسادهم من الاستغلال الجسنى و الجسدى و النفسى و المادى و البنات تخلف و تبيع اطفالها و الشذوذ و التعذيب و أغتصاب و المخدرات، اصبح تحت الكبارى مكان للدعارة و المخدرات، وحتى لو انهم من الشارع حتى لو انهم مجرمين هم أطفال هم أصحاب الحقوق. اطفال الشوارع منهم من يكسب قوت يومه من بيع المناديل الورقية للمارة و أصحاب السيارات ومنهم من يعمل مع العصابات ومنهم ومنهم ومنهم ، اطفال الشوارع اخذو الشارع عالم خاص بهم ممنوع الاقتراب منه على الرغم من قسوة و عنف الشارع لهم الا وانه يوفر ......
#اطفال
#الشوارع
#اطفال
#بلدنا
#الضائعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768432