الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الصباغ : ايهم افضل حكومة الإطار ام حكومة التيار ام حكومة القوى المدنية؟
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ بعد الصراع المتفاقم على خلفية دعوات التيار الصدري لحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة وتشكيل حكومة جديدة يكون التيار اللاعب الرئيسي فيها، وبين دعوات قوى الإطار متمثلة بالمالكي والخزعلي والعامري وشركاؤهم، للحفاظ على الدولة ومؤسساتها! وبين دعوات بعض القوى المدنية والاحزاب المنبثقة عن تشرين التي تطالب هي الأخرى بمطالب تشبه إلى حد كبير مطالبات التيار الصدري، يتسائل البعض اي من هذه الدعوات وهذه الحكومات هي التي ستمثل تطلعات الجماهير؟ وسط هذه الدعوات يحشد كل طرف من هذه الأطراف انصاره للنزول بتظاهرات، لتحقيق مطالبه. لكن تبقى الاسئلة المطروحة دائما هي: اي دولة يسعى إليها هؤلاء؟ وهل ستقدم الخدمات من كهرباء وماء وغيرها للمواطنين؟ هل سيُقضى على البطالة المليونية؟ هل ستشهد البلاد عصرا بعيدا عن عصر الطوائف والقوميات وتحكم رجال الدين وشيوخ العشائر بمصير المجتمع؟ هل ستحل المليشيات ويقدم مجرموها إلى محاكم عادلة؟ هل ستحصل النساء على حقوقهن ومساواتهن التامة؟ وهل سنشهد عصرا بعيدا عن هيمنة الجمهورية الاسلامية في ايران وتحكم الولايات المتحدة الامريكة؟ وهل وهل وهل .... علمتنا التجارب الفعلية طوال العقدين الماضيين، ان الإجابة عن الأسئلة أعلاه، تقول ان اية حكومة يدعو لها الإطار او التيار او اية قوى اخرى تدور في فلكهم وأية حكومة يدعون لها، لن تختلف في شيء عن سابقاتها، لأن الإطار بكل احزابه ومليشياته كان المساهم الأكبر في إدارة البلاد، وفي فترة حكم المالكي لوحده نهبت مئات المليارات من خزينة الدولة وهجر الملايين من مدنهم، اما بالنسبة للتيار الصدري فبكل ما يملكه من مليشيا ووزراء ومسؤولين كان له حصة الأسد فيما شهدته البلاد من عمليات نهب وقتل على الهوية. تبقى القوى المدنية و"الوطنية" و"اليسارية" إضافة لبعض القوى المنبثقة عن الانتفاضة بدون مشروع تغيير ثوري يسعى لتغير شكل ومضمون النظام القائم، وتبقى دعوات هذه القوى كعادتها إما إجراء انتخابات مبكرة تحت إشراف اممي، أو المطالبة بحكومة إنقاذ وطني من التكنوقراط، أو محاولة الاستعانة بالخارج من أجل الخلاص من هذا النظام، غير مدركة أن من يحافظ على النظام ويحاول تخفيف ازماته هو نفس هذا الخارج الذي يطالبونه بالتدخل!ان شكل الدولة التي تدعوا لها هذه الأطراف جميعا سيبقى ذاته، وهو الحفاظ على نفس التقسيمات الطائفية والقومية، مع المحافظة على المحاصصة الحزبية وسيطرة كل طرف من الأطراف المتحاصصة على مورد خاص به، بالضافة لبقاء تحكم هذه الدولة أو تلك بالنظام وأحزابه وتياراته.ان الخطر الحقيقي ليس بقطبي الصراع الأساسيين وهما التيار الصدري والإطار التنسيقي فقط، فهؤلاء خَبِرتهم الجماهير جيدا ورفضتهم بشكل واضح إبان انتفاضة أكتوبر، ولكل واحد منهم جمهوره ومؤيديه من المنتفعين او المخدوعين، فهؤلاء هم الأعداء الواضحين امام الشعب. لكن الخطر على الحركة الاحتجاجية واي حراك ثوري في المستقبل يأتي ايضا من القوى التي تحاول جر اي انتفاضة او ثورة إلى مجرد مطالب إصلاحية تكون نتيجتها النهائية المد في عمر هذا النظام المهزوز، وخير دليل على ذلك هو حرف وتحويل مطالب الانتفاضة بإسقاط النظام إلى مجرد مطالبات بتعديل بعض القوانين أو المطالبة بانتخابات مبكرة، وجميعنا يعلم أن هذه المطالب انما هي مطالب التيار الصدري في وقتها والتي تبنتها وروجت لها العديد من الأحزاب والقوى التي شكلت بالمحصلة النهائية جزءا من قوى الثورة المضادة. تعود اليوم ذات القوى " المدنية" و " الوطنية" و المحسوبة على الشيوعية لتعيد نفس السيناريو، فمع اشتداد أزمة الن ......
#ايهم
#افضل
#حكومة
#الإطار
#حكومة
#التيار
#حكومة
#القوى
#المدنية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765111
احمد موكرياني : ظنوا غياب السيد مقتدى الصدر يجيز للفئران الإطار الإيراني اللعب بحرية
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ عُقْبَةَ بْنِ عَمْرٍو الْأَنْصَارِيِّ الْبَدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم "إنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى: إذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْت"، رَوَاهُ الْبُخَارِي.كأنما فُصل الحديث المذكور اعلاه على القيادات الإطار الإيراني:• فهم عملاء لإيران ولا يستحون من عمالتهم.• وهم سرقوا المليارات الدولارات ويدعون انهم يسكنون بالإيجار.• وهم قتلة الشعب العراقي ويدعون انهم يحمون الدولة ويلتزمون بالدستور.• وهم يحاولون تفعيل المجلس النواب وهم الخاسرون في الانتخابات• وهم أرادوا اشعال حرب اهلية بقتلهم المتظاهرين العزل في المنطقة الخضراء فباؤا بفشل ذريع. • وهم يحاولون استغلال وأد الفتنة التي لم يكن بإمكان أحد ولا المرجعية الدينية من وأدها غير السيد مقتدى الصدر لتنصيب مرشحهم رئيسا للوزراء. فلولا القرار الحكيم والشجاع للسيد مقتدى الصدر بسحب مؤيديه من المنطقة الخضراء، لكانت شوارع بغداد الآن مطلية باللون الأحمر من الدماء الشهداء.• لا توجد كلمة بذيئة في القواميس والمعاجم العربية لوصف نذالة وعهر القيادات الإطار الإيراني فهم انذل من النذالة وأحقر من الحقارة، فأن الشيطان أكثر خوفا من الله من نتائج افعاله من القيادات الإطار الإيراني فان الشيطان يتبرأ من أفعال القيادات الإطار الإيراني، أبلغنا الله تعالى في القران الكريم: "كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنْسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ" (الحشر، الآية:( 16)).• بأمر من قياد الحرس الإيراني اسياد الإطار الإيراني ارادت قيادة الإطار ومليشيات الحشد اشعال حربا في العراق، وتخلت عنهم قيادة الحرس الثوري بعد فشلهم، خوفا من الولايات المتحدة من اجل الوصول الى الاتفاق النووي لرفع الحصار عن إيران وليس خوفا من الله كخوف الشيطان من الله.• من الغباء المطلق ان تعتقد القيادات الإطار الإيراني بأن السيد مقتدى الصدر قد غاب عنهم، فأنه حاضرا ولو بصمته وسكونه والشعب العراقي كله خلفه لرد جميل عمله بدرأ الحرب الأهلية وسيهزهم شر هزيمة اسوء من جرع السم الذي جرعه الخميني بقبوله بوقف الحرب الإيرانية العراقية. • فإذا ثار الشعب العراقي او ان حاولت قادة الإطار الإيراني بدأ القتال مرة أخرى من موقع اليأس للانتحار، قد لا يحصلون قادة الإطار الإيراني على قبرا لدفنهم، ولن يموتوا كموتة صدام حسين، فقد مات صدام حسين وقامته اعلى من قامات القيادات الإطار الإيراني وبشجاعة اشجع من اشجعهم، ان كان بينهم شجاع واحد. • ومن الروايات المعلنة ان قادة الإطار الإيراني عند بدأهم قتل المتظاهرين العزل في المنطقة الخضراء، كانوا أكثر خوفا على أنفسهم وعائلاتهم من أي وقت آخر منذ ان تولوا السلطة في العراق، فكانوا يبحثون عن الوسائل للهروب بعائلاتهم الى ملاجئ آمنة. • فليعلموا القيادات الإطار الإيراني، لا ملجأ آمن لهم في العراق بعد اليوم، فاذا كان كبيرهم نوري المالكي يعتبر نفسه على حق ويحاول ان يحمي الدولة والدستور فليخرج من المنطقة الخضراء ويعيش بين الشعب كرؤساء الدول بعد تقاعدهم.كلمة أخيرة:• السؤال: هل ممكن ان نتجاوز أزمتنا وندرأ الحرب الأهلية قد تشعلها القيادات الإطار الإيراني ليحموا أنفسهم من محاكمة الشعب العراقي عن جرائمهم من قتل الناس وسرقة أموالهم وعمالتهم لإيران والتسبب في معاناة الشعب العراقي لأكثر من عقدين؟• الجواب: نعم، ان ......
#ظنوا
#غياب
#السيد
#مقتدى
#الصدر
#يجيز
#للفئران
#الإطار
#الإيراني
#اللعب
#بحرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767473