الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رضا عباس : الحرب الشيعية - الشيعية ونتائجها المتوقعة
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس وصل التوتر السياسي بين التيار الصدري و الاطار التنسيقي ( جميع الأحزاب والكتل الشيعية عدا التيار الصدري) الى قمته في الأيام الأخيرة , حيث كل جهة جيشت أنصارها في تظاهرات حاشدة , انصار التيار الصدري احتلوا بناية مجلس البرلمان العراقي وما زالوا هناك , فيما دعا الاطار أنصاره النزول الى الشارع وحاولوا احتلال المنطقة الخضراء المحصنة بدعوة حماية القانون والمؤسسات الحكومية وحماية العملية السياسية من السقوط والتي طالب بها السيد مقتدى الصدر قبل يومين , حيث جاء في إعلانه انه يريد طرد الفاسدين وإلغاء المحكمة الاتحادية , تغيير الدستور, وإلغاء العملية السياسية برمتها. وللحق نقول ان جميع الأحزاب والتيارات السياسية التي شاركت بإدارة الحكومة العراقية منذ التغيير ولحد الان ,هي المسؤولة عن الفشل بما فيها التيار الصدري . فلو سألت أي مواطن من المكون الكردي سوف يقول ان قادته فاسدين , وكذلك السني بقادته والشيعي بقادته . هنا لا استثني أي حزب او كتلة سياسية شاركت بحكم العراق بعد التغيير , قادة وأبناء واقرباء ساسة المكون الكردي استأثروا بثروات ضخمة لا يمكنهم جمعها بدون فساد, وكذلك قادة المكون السني والشيعي . النتيجة ان وصفة الحكم بالعراق تطابق ذوق الأحزاب والكتل الحاكمة وسوف لن ولا يسمحون بتغيير النظام السياسي في العراق ,بنظام يخدم الشعب العراقي ولا يسمح للسياسيين الفساد وجمع الثروات على حساب الشعب العراقي. اذن , سوف لن يحصل السيد مقتدى الصدر على ما يريد لأنه هو نفسه جزء من المشكلة , ولكن احتمال انفجار قتال شيعي – شيعي وارد جدا , وللأسباب التالية :1. على ما يبدوا ان السيد الصدر قد تورط بدعوة ممثلي التيار الصدري في البرلمان الى اعلان استقالاتهم , وقبول السيد رئيس مجلس البرلمان لها. السيد خسر من قراره هذا المشاركة في القرارات المهمة , ويريد بكل قوة استعادتها , ولما لا يمكن للمستقيلين من العودة الى البرلمان , فان السيد الصدر ارسل أنصاره الى البرلمان من اجل اسقاط البرلمان وإقامة انتخابات تشريعية جديدة. توتر انصار السيد الصدر يدعو الى القلق خاصة في المدن المنقسمة بين التيار الصدري والاطار وان اطلاق نار من أي جهة قد يشعل اكثر من جبهة واحدة. الاثنان متخومين بالسلاح ولا يحتاج الوضع الا عود ثقاب . 2. هناك قوى داخلية تدفع العراق نحو الهاوية , وان خلافات التيار والاطار هذه الأيام تعد فترة ذهبية لهم . بل حتى الكتل والأحزاب الغير شيعية لم تقف على بعد واحد من التيار و الاطار , ومن يراقب الفضائيات الغير تابعة للاطار التنسيقي يكتشف سريعا انها تدعم التيار على حساب الاطار .3. دعم خارجي واضح الى التيار ضد الاطار , مما يفسر برغبتهم في ادامة الخلافات وانفجار الموقف بين الاطار و التيار. على سبيل المثال, ركزت صحيفة احرونوت تغطيتها لتحركات التيار الصدري بانها في سياق حملة قائده السيد مقتدى الصدر ضد ما وصفته بالنفوذ الإيراني العميق في العراق , مبينة ان السيد الصدر الذي حارب "الغزاة الأمريكيين في العام 2003 " يطالب الان بإزالة ابواق طهران مشيرة الى ما يضمه من "ترسانة " من الاف المحاربين المسلحين .ولكن ماذا سيجري على العراق في حالة انفجار الموقف واستخدم السلاح في شوارع المدن ؟ الله يستر .1. الغرب والعرب سوف لن يقفوا على الحياد , بدعوة ان السيد مقتدى الصدر "عروبي" والاطار " ذيل" لإيران. وان القضاء على حضور الاطار القوى في المجتمع العراقي يعني القضاء على العامل الإيراني في العراق , وهذا ما تريده الدول العربية .2. القتال سوف لن يعفي منطقة في العراق , ولكن معظمه سيكو ......
#الحرب
#الشيعية
#الشيعية
#ونتائجها
#المتوقعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764261
صلاح بدرالدين : العراق رهينة الشيعية السياسية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين الازمة في العراق تتفاقم يوما بعد يوم وشركاء السلطة والحكم يديرونها فيما بينهم على قاعدة التواطؤ ، والمجاملات ، وتقسيم المغانم ، فبالرغم من كل التطورات ، والصراعات ، والمجابهات المسلحة ، يبقى هؤلاء الشركاء محتفظون بمواقعهم ، ومستفيدون ، اما الخاسر الأعظم فهم العراقييون بغالبيتهم الساحقة . ثبت بشكل قاطع وعلى صعيد الوقائع اليومية في معظم بلدان الشرق الأوسط خلال العشرة أعوام الأخيرة ، ان الوظيفة الأولى لجميع حركات ، وأحزاب ، وجماعات " الشيعية السياسية " هي التصدي بكافة السبل لحركات الشعوب الثورية المناضلة ضد اشكال الدكتاتورية والاستبداد ، والطامحة للتقدم الاجتماعي ، والاقتصادي ، والتغيير الديموقراطي ، وانتزاع حق تقرير المصير، هذه التوجهات المشروعة التي تجسدت بالعقد الأخير في ما سميت بثورات الربيع التي اندلعت أواخر &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1632-;- في تونس ، ووصلت موجاتها الأولى والثانية الى اكثر من بلد ، ومازالت مستمرة أو مشروع الاندلاع هنا وهناك وباشكال مختلفة ، حتى يزال الاستبداد ، وتتحقق الحرية ، والكرامة . نحن ندرك ان مناهضة ثورات الربيع لاتقتصر على " الشيعية السياسية " فقط بل هناك أطرافا محلية ، وإقليمية ، ودولية عديدة تعاديها ، وتحاربها وتمد يد العون الى اعدائها من أنظمة الحكم الشمولية ومن بينها بطبيعة الحال بعض أطراف " السنية السياسية " ، مثل ( القاعدة وداعش ، والعديد من مجموعات الاسلام السياسي السني ، وبعض النظام الإقليمي الرسمي ) ولكن ليس كهدف أساسي رئيسي مباشر ، ووظيفة مخططة بكل جوانبها العسكرية ، والأمنية ، والمالية ، او كمعركة – حياة او موت – كما في الحالة الأولى ، انها تتعامل معها باسم الصداقة وتوكل من ينوب عنها لاجهاضها ( مثل حركات الاخوان المسلمين ) ، او تحريفها عن نهجها ، واستغلالها وقت الحاجة . مرجعية " الشيعية السياسية " وحظوتها لدى النظام العالمي ليس خافيا ان نظام جمهورية ايران الإسلامية ، هو المرجعية الآيديولوجية ، والدعوية الثقافية ، والتمويلية لجميع تلك الحركات ، وحامي حماها ، وايا كانت تسمية انقلاب الخميني ورجال الدين الشيعة ( وهم من غلاة القوميين الشوفينيين ) الذين سرقوا ثورة الشعوب الإيرانية ، وسيطروا على الحكم عبر اساليبهمم الخبيثة ، فان الأوساط المقررة الغربية لم تكن بعيدة عن كل محطات انهيار نظام الشاه ، وعودة الخميني عبر باريس ، والحرص الأوروبي الواضح على التمسك بالعلاقات الدبلوماسية ، والتجارية مع طهران – الخمينية – والاستعداد الأمريكي حتى للتنازل في مفاوضات – فيينا - ، والدلال الذي يحظى به نظام ايران من جانب روسيا والصين واضح للعيان ومتواصل ، ومن المسائل التي لم يتم تداولها حتى الان من جانب المتابعين ، والمراقبين مدى قدرة الدولة الإيرانية العميقة في لملمة المنتمين الى الشيعة من مختلف ميولهم الفكرية ، واطيافهم الثقافية ، وانتماءاتهم القومية ، وتاطير طاقاتهم ، واختصاصاتهم ، وتنظيمها في خدمة مشروع الولي الفقيه ، فتجد العربي ، الى جانب الفارسي ، وتجد الماركسي ، والشيوعي ، والليبرالي ، والغني والفقير على قلب رجل واحد ، وبطرق شتى على قاعدة مبدأ الباطنية وفي منتهى السرية . فالشيعية السياسية بمركزها الإيراني تعتبر ثورات الربيع تهديدا وجوديا ان نجحت ، وتمددت ستشمل كل شعوب ايران بما فيها الفرس ، وعندما تنتصر ستعيد الحكم للشعب ، وتحقق التغيير الديموقراطي ، وتبني اوطانا تكون للجميع والدين والمذهب لله ، وتفصل بين الدولة والدين ، وتصبح قم مجرد مركز ديني للتعليم وتهذيب النفس وليس لتنصيب خريجي الحوزة حكام ......
#العراق
#رهينة
#الشيعية
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767198