الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : سياسة واشنطن إزاء الصين: من الدهاء إلى الغباء
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر ما معنى أن تستفزّ رئيسة مجلس النواب الأمريكي نانسي بيلوسي الحكم الصيني بالإعلان عن نيّتها زيارة جزيرة تايوان؟ وما معنى أن تُضطرّ بالتالي إلى إحاطة المشروع بالكتمان بحيث نكتب هذه الأسطر صباح الثلاثاء والإعلام ما زال يتكهّن بشأن زيارة السيدة بيلوسي ومن رافقها لتايوان؟ وهل يُعقل أن تُعلن بيلوسي عن ذلك المشروع قبل استشارة الدوائر المعنية بالأمن الاستراتيجي في واشنطن، كما بدا من الإشارات التي صدرت عن البيت الأبيض والبنتاغون مُحذّرة من خطورة المشروع ومُبدية شيئاً من عدم الرضا عنه؟هذا ويزيد من خطورة التخبّط الذي ينمّ عنه مشروع بيلوسي أنها تنتمي إلى حزب الرئيس وليست معارِضة له مثلما كان نيوت غينغريش، عضو الحزب الجمهوري وسلفها في رئاسة مجلس النواب الذي سبقها إلى هذه الزيارة في عهد الرئيس بيل كلنتون، عضو الحزب الديمقراطي، من باب المزايدة على هذا الأخير في مواجهة الصين. والحال أن عهد كلنتون كان قد شهد تدهوراً خطيراً في العلاقات بين واشنطن وبكين، بعد أن زايد كلنتون في حملته الانتخابية على سلفه جورج بوش الأب، بما حدا بوش على بيع طائرات حربية لتايوان. وعندما تولّى كلنتون مقاليد الرئاسة، زاد من حجم مبيعات السلاح الأمريكي للجزيرة بما أغاظ بكين، ثم أرسل قوة بحرية إلى جوار تايوان في وقت كانت بكين تمارس عليها ضغوطاً عسكرية تعبيراً عن سخطها من صعود نجم الانفصاليين فيها على مشارف انتخابات.هكذا باتت الصين، لاسيما من خلال قضية تايوان، محطّ مزايدات في السياسة الداخلية الأمريكية انعكست بصورة خطيرة على سياسة البلاد الخارجية. وإنه بذاته عيبٌ كبير أن تغدو سياسة أعظم قوة على هذا الكوكب، وإزاء أمور تخصّ مصير الكوكب برمّته، أسيرة مزايدات رخيصة في السياسة الداخلية. وقد جاء تصعيد حدّة الخصومة الأمريكية تجاه الصين عقب عقدين شهدا تودّداً بين الدولتين، كانت قد بادرت إليه إدارة ريتشارد نيكسون التي واجهت وضعاً حرجاً في نهاية الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي، عندما تضافرت بسالة مقاومة الفيتناميين للغزو الأمريكي لبلادهم مع صعود الحركة الشعبية المناهضة لذلك الغزو داخل الولايات المتحدة بالذات، على خلفية أزمة خطيرة أصابت الاقتصاد الأمريكي وأدّت إلى فك الارتباط بين الدولار والذهب.باتت الصين، لاسيما من خلال قضية تايوان، محطّ مزايدات في السياسة الداخلية الأمريكية انعكست بصورة خطيرة على سياسة البلاد الخارجية. وإنه بذاته عيبٌ كبير أن تغدو سياسة أعظم قوة على هذا الكوكب، أسيرة مزايدات رخيصةفي ذلك الحين أشرف هنري كيسنجر بصفته مستشاراً للأمن القومي لدى نيكسون على انعطاف استراتيجي بالغ الأهمية، قضى بتثليث العلاقات بين واشنطن من جهة وكل من موسكو وبكين من الجهة الأخرى. فعوضاً عن مخاصمة البلدين كما جرت العادة منذ أن وصل الشيوعيون إلى الحكم في بكين غداة الحرب العالمية الثانية، رأى كيسنجر ومعه نيكسون أنه أفضل لواشنطن أن تستفيد من العداوة التي كانت قائمة بين موسكو وبكين. فدشّن عهد نيكسون مرحلة تودّد بين الدولتين دامت عقدين من الزمن ووصلت إلى حد بيع أمريكا أسلحة للصين.كانت أبرز نتيجة لذلك الانعطاف انتقال واشنطن من اعتبار حكم تايوان ممثلاً شرعياً وحيداً للصين الواحدة إلى الاعتراف ببكين في هذا الدور بما أدّى إلى حلول جمهورية الصين الشعبية محلّ تايوان في كرسي الصين دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي للأمم المتحدة. والحال أن حكم تايوان كان هو الأكثر إصراراً على مبدأ الصين الواحدة حتى ذلك الحين، قبل أن يحلّ الانفصاليون محلّ اللاجئين من الصين القارّية في حكم الجزيرة. و ......
#سياسة
#واشنطن
#إزاء
#الصين:
#الدهاء
#الغباء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764212
ياسين المصري : ازدراء الأديان وشفافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري الوقت- التطرف الديني هو مصطلح ساد العالم العربي والغربي خلال العقدين الماضيين ويأتي بمعنى الخروج عن القواعد الدينية والقيم والمعايير السلوكية ويُعد التطرف الديني هو السلوك الذي انتهجته الحركة السلفية في السعودية وبعض البلدان الإسلامية والذي يُعد من اهم المشاكل التي انتشرت في الكثير من المجتمعات العربية والغربية وتسبب في حدوث الكثير من الحروب والأزمات السياسية والإنسانية للكثير من بلدان العالم ولقد وجه العالم الغربي العديد من الاتهامات للدين الإسلامي واعتبره دين متطرف ومتشدد، خاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 التي قام بها بعض المتطرفين السلفيين وبناءً على تلك الحادثة قامت الكثير من البلدان الغربية بمضايقة الكثير من الجاليات المسلمة المتواجدة على أراضيها ولكن يجدر بنا التساؤل هنا، هل التطرف الديني مقتصراً على سلفية الدين الإسلامي ام أن هنالك تطرف سلفي موجود في الديانات الأخرى؟ ولهذا فإننا سوف نسلط الضوء في مقالنا هذا على السلفية الموجود في الديانة المسيحية او ما يعرف بالسلفية المسيحية.لقد تكشفت في الآونة الأخيرة الكثير من الحقائق التي اكدت على وجود الكثير من التشدد المسيحي او السلفي في الأوساط الغربية والتي تتطابق إلى حد كبير مع التشدد والتطرف الذي انتجه التيار السلفي المحسوب على الدين الإسلامي. فاولئك السلفيين المسيحيين يؤكدون على التفسير الحرفي للنصوص الإلهية ويتمسكون بشدة باقوال الحكماء السابقين ويرون بأن الماضي هو المتحكم الرئيسي في الحاضر والمستقبل ويَدعون بأن ما هم عليه هو الصحيح وأن ما عداه بدعة يجب محاربتها، فهم يحاربون الحداثة والتطور ويصرون على فرض آرائهم على المجتمع والناس بالقوة وهنا يمكن القول بأن طائفة "الاميش" تعد من اهم الطوائف المسيحية التي انتهجت هذا التيار المتطرف والتي ظهرت خلال القرون الوسطى والتي كانت تحرم على اتباعها حلق اللحى وكانت توجب عليهم حلق الشارب والتي فرضت ايضا على المرأة لبس أزياء فضفاضة تغطي جسمها وشعرها كله ولقد انتشرت هذه الطائفة المتشددة في أمريكا وفي بعض الدول الأوروبية.وخلال السنوات القليلة الماضية ظهرت الكثير من الطوائف السلفية المتطرفة المسيحية وانتشرت في الكثير من البلدان الغربية والعربية وقامت بالكثير من الاعمال الإرهابية، ففي مصر تصاعدت حدة الخلافات المتأصلة بين الكنيستين "الأرثوذكسية" والإنجيلية"، عندما أقدمت مجموعة متطرفة تنتمي إلى الطائفة "الأرثوذكسية" على هدم مبنى في قرية "الأبعدية" ولقد تسببت هذه الحادثة في حدوث نزاعات بين أبناء تلك الطائفة واشخاص ينتمون إلى الطائفة "الانجيلية" وسقط العديد من القتلى والجرحى في خضم تلك المنازعات المسلحة، حيث ترى كل طائفة أنها على حق وأن الطائفة الأخرى منحرفة ولا تتبع المسيحية الصحيحة. وهنا يمكن القول بأن هذه النظرة لا تختلف كثيرا عن المنهج الذي يتبناه أصحاب المذهب السلفي الإسلامي المتطرف الذي يعمل على تكفير المذاهب المسلمة الأخرى.وفي سياق متصل كشفت تلك الحادثة الإرهابية التي قام بها شاب مسيحي نرويجي ينتمي إلى اليمين المتطرف قبل عدة أيام في النرويج والتي أدت إلى سقوط 91 قتيلا وعددا من الجرحى، بأن العالم المسيحي لا يخلوا من هذا النوع من التطرف وأن له انصار ومؤيدين يقومون بالكثير من الاعمال الإرهابية في العديد من البلدان الأوروبية وينتهجون نفس السياسات التي ينتهجها سلفيوا العالم الإسلامي ولكن للأسف الغرب يتجاهل هذا النوع من التطرف المسيحي الذي يتفشى داخل الأوساط الغربية ويكتفي بتسليط الضوء على التطرف السلفي الذي يقوم به بعض المتشددين المس ......
#ازدراء
#الأديان
#وشفافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765874
ياسين المصري : إزدراء الأديان وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري كان المؤتمر الصحفي المنعقِد في باريس، يوم الإثنين الموافق 7 ديسمبر 2020، قد وصل إلى نهايتة، وأزاح الحاكم بأمره في مصر الجنرال عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، سماعات الترجمة عن أذنيهما، إيذانًا بالانصراف، في تلك اللحظة، وكأن الأمر كان مدبرًا، طرح صحفي مصري سؤالًا (غبيا) على ماكرون، فحْوَاهُ أن الجانب الفرنسي لم يقدم اعتذارًا عن نشر تلك الرسوم التي أساءت للمتأسلمين. ففي 16 أكتوبر عرض معلم التاريخ والجغرافيا والتربية المدنية الفرنسي ”صامويل باتي“ في مدينة كونفلان سانت أونورين على تلامذته رسومًا كاريكاتيرية تُظهر النبي محمد في درس عن حرية التعبير، مما اعتبره أحد التلاميذ وهو لاجئ شيشاني متأسلم (18 عام) إساءة وازدراء لنبيه الكريم، فأقدم على قتله وقطع عنقه.أعادا الرئيسان السماعات مرة أخرى إلى أذنيهما عقب سماع السؤال، واغتنما الفرصة لتبادل تصريحات مباشرة بشأن ما الذي يعلو على الآخر، القيم الدينية أم الإنسانية؟.قال الحاكم المصري بلهجته الشعبية التي لا يعرف غيرها: « المرتبة بتاعت القيم الدينية أعلى بكثير من القيم الإنسانية، لأن القيم الإنسانية هي قيم إحنا اللي عملناها..»فرد الرئيس الفرنسي بالقول: « اعتقد أن التاريخ هنا يمكن أن يؤكد إذا صح القول، بأننا نعتبر قيمة الإنسان فوق كل شيء، هذه فلسفة التنوير، وهذا ما يجعل من حقوق الإنسان عالمية، وهي في ميثاق الأمم المتحدة..» وتابع قائلا: « لا شيء فوق الإنسان واحترام كرامة البشر..» لن نناقش هنا ما إذا كان الحاكم بأمره في مصر، يؤمن حقا بفكرة علو القيم الدينية على القيم الإنسانية بالمعنى المطلق، أم يعتقد أنها مجرد باب للمزايدات والحماقات الدينية والسياسية، وتعمل دائمًا لإزالة التشريعات والقوانين الوضعية الإنسانية الخاصة بالمواطنة وحقوق الإنسان وغيرها من المكتسبات، واستبدالها بـ”شرع الله“ الذي يزعمه رجال الدين ويريدون تطبيقه؛ في بيئة اجتماعية وثقافية مهيأة تمامًا لقبول هذا الأمر، بحسب قول الأستاذ أحمد قصيد: « ليس المشكل هو وجود حكام يستعملون الدين لأغراض سياسية، بل المشكله هو وجود شعوب مستعدة لتصديق اللعبة في كل مرة»، فالسيسي - كأمثاله على مر التاريخ - يلتزمون جميعًا يوظفون الدين ورجاله من أجل تحقيق مصالحهم الشخصية في مجتمعات تسمح لهم بذلك، هذا ما بيناه في مقالات سابقة. الأمر الملفت هو أنَّ الرئيسين انطلقا من ثقافتين مختلفتين ومفهومين متناقضين تماما لفكرة ”أزدراء الأديان والتجديف“ وهي أكثر المسائل المثيرة للجدل في مختلف الأوساط الدينية والفكرية والحقوقية في العالم. ومِمَّا يدعو إلى السخرية، وربما الاشمئزاز أيضًا، أن هذه الفكرة نشأت أساسًا من قبل الدول المتأسلمة دون غيرها، وكان لا بد لها أن تنشأ فيها دون غيرها، لأن ديانتها كما هو ثابت هي الوحيدة التي تتعرض للازدراء والتجديف، من دون حوالي 10000 ديانة متميزة حول العالم: https://www.almrsal.com/post/565944 ليس - فقط - بسبب نهجها الإجرامي واللا أخلاقي، والتزام معتنقيها بهذا النهج، سواء كانوا في بلادهم أو بلدان آخر، بل قبل هذا وذاك بسبب تقديسهم لما تحمله من ازدراءٍ للديانات الأخرى ولأتباعها، خاصة اليهود والنصارى، وموقفهم الكاره لهم والإجرامي تجاههم، وفي نفس الوقت يقاومون بكل عنف أي ازدراء لهم أو لديانتهم ولنبيهم الكريم بوجه خاص. (أنظر المقال: محمد وثقافة الغباء الجمعي: <a href="https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760099" target ......
#إزدراء
#الأديان
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765881
ياسين المصري : الفتوى وثقافة الغباء الجمعي 1
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري ظهرت الفتوى مع ظهور الديانات السماوية أو الابراهيمية الثلاث، نظرًا لأن الإله مغيَّب أو مخفي أو بأفضل توصيف: متوَهَّم، ومن ثم تولى الحضور نيابة عنه رجال (دين) يتكلمون باسمه ويزعمون أنهم يعرفون كل ما يريده من البشر، ولأن الوضع برمته مجرد خيال واحتيال وصراع على تحقيق المكاسب الشخصية المادية والمعنوية، فقد انقسموا داخل الديانة الواحدة إلى العشرات من الحركات الاجتماعية والمدارس الفكرية، والمذاهب والملل المختلفة، وجميعها تضع كتبها وفكرها وفتاويها الخاصة بها. خضعت أول هذه الديانات الثلاث (اليهودية) في بداية تشكيلها لمجموعة من اليهود الفريسيين: Pharisees) أي (الرفاق، الزملاء، الأحبار، الأتقياء)، الذين كونوا حزبًا سياسيًا دينيا برز عام 167 ق.م، داخل المجتمع اليهودي في فلسطين؛ والمصطلح من اللغة الآرامية ويشير إلى الابتعاد والاعتزال عن الخاطئين (البشر الآخرين)، واتباع مذهب ديني متشدد في الحفاظ على شريعة موسى والسنن الشفهية التي استنبطوها، دون التدخل في شؤون الناس. وبين عامي (66 - 73 م)، خلال أول الثورات اليهودية (أو الثورة الكبرى) تم على أيدي الرومان طردهم من أورشليم (القدس)، وتدمير الهيكل، وانهيار مجمع الشيوخ (السنهدريم أو السنهدرين)، ومعناها حرفيا ”الجالسون معًا“ وكان يمثل المحكمة العليا للأمة اليهودية، فسقط الكهنوت الديني، وسقطت جميع طقوس العبادة وشروط مغفرة الخطايا، وجميع الشعائر الدينية!، فلم يتبقى لليهود فرصة إلا البدء بحركة الفتاوى الدينية ( ”بساك هلخاه“ بالعبرية)، وابتداع ما يسمَّى باليهودية الربانية أو اليهودية الحاخامية إلى جانب مسميات أخرى، بهدف إيجاد شرائع جديدة لاحتواء اليهود، من خلال الاقتباس المباشر من آيات التلمود أو على أسس من تأويلاتها وتفسيراتها المعقدة، الأمر الذي اتبع فيما بعد مع الإنجيل والقران.أستمرت حركة الفتاوى هذه حتى الآن من قبل مجموعة الحاخامات (الحريديم)، وهم يشبهون السلفيين أو الأصوليين في الإسلاموية، وتستخدم الحكومات الإسرائيلية فتاويهم لتبرير اعتدائها على الفلسطينيين وطردهم أو قتلهم، ففي يوم الأحد 12 ديسمبر 2010 وقَّع نحو 50 حاخاما منهم، على فتوى تحرم أكل الشاورما الحلال في قرى العرب (لا يعترفون بوجود الفلسطينيين) أو تناول طعام طبَخَه عربي وعدم استخدام مرآب يملكه لتصليح السيارة، كما تحرم شراء الطعام أو الورود أو أي شيء آخر منهم، وعدم بيع أو تأجير شقق سكنية لهم ولغير اليهود بحجة أن التوراة تمنع ذلك وتحدد عقوبات لمن لا يلتزم بها، إلى جانب فتاوى عديدة كالتي تمنع نسائهم من التحدث بالهواتف الخلوية في الأماكن العامة. وتطالبهن بـ"تغطية رؤوسهن حتى أقدامهن"، لتقوية حرمة وقدسية المرأة بدل إبراز الجانب الدنس من جسدها، والهجوم على أصحاب المحلات الذين يتجاهلون هذه الفتوى، وتكسير زجاج محلاتهم ، وذلك لأن الملابس التي يبيعونها تتعارض مع المواصفات المطلوبة.ولكن أسوأ الفتاوى على الإطلاق تلك التي أصدرها الحاخام “باروخ أفراتي“ في 20 أكتوبر 2015، ونشرها على موقع ”كيبا العبري“. وكانت ردا على أحد السائلين قائلاً: « في وقت الحرب مثلما يحدث حالياً، لا حاجة للمحاكمة فلنقتل العدو، ونقتله أيضاً عندما يسقط السلاح من يده في المعركة، لأن هذا هو سبيل الحرب، ولا نأمر بالامتناع عن قتل من نفذ الرصاص حتى لا تتاح له الفرصة لتلقيم بندقيته مجدداً، لئلا يعود في الحال للقتل. لأن التوراة تقول :{ فَسَقَطُوا أَمَامَ يُونَاثَانَ، وَكَانَ حَامِلُ سِلاَحِهِ يُقَتِّلُ وَرَاءَهُ}، لأن من بقي حياً في القتال عاد بالطبع لحيله ويجب قتله فلا تكفي إصابته». وأضاف: "وما ......
#الفتوى
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766481
ياسين المصري : الفتوى وثقافة الغباء الجمعي 2
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري مجلة  Foreign policy الأمريكية نشرت بتاريخ 16.07.2007 مقالاً بعنوان : ” قائمة : أغبى الفتاوى في العالم “ ذكر فيه الكاتب بعضًا من تلك الفتاوى حتى تاريخه، وفي مقدمتها بالطبع فتوى الخميني بإهدار دم سلمان رشدي صاحب كتاب ” آيات شيطانية “ وفتاوى الأزهر القاتلة للمفكرين والأدباء في مصر، التي أشرنا إليها في المقال السابق. لم يفرق الكاتب بين نوعين من الفتاوى، هما: ”الفتاوى الغبيَّة“ في مضمونها، والتي قد تبدو عبثية وغير هادفة، ولا تتسبب في ارتكاب أحداث غبية، وتظهر كما لو كانت مجرد هذيان وهلوسات، و”فتاوى الغباء“، التي تعمل على ارتكاب أعمال إجرامية غبية، مهما طال أمدها. بيد أن كلتاهما ترمي إلى هدف معين، خاصة وأن الغباء الجمعي لا يسقط من السماء، ولا أحد في العالم يستيقظ من نومه في الصباح، ثم يقول لنفسه: اعتبارًا من هذا اليوم، سأكون غبيا، فصناعته تتطلب استعمال النوعين من الفتاوى بأي حال من الأحوال. الفتاوى الغبية قد تبدو وكأنها لا تهدف إلى شيء، ولا يلتزم بها المتأسلم، طالما لا تحقق استفادة شخصية له، لن يستفيد مثلًا من كون بول النبي طاهرًا وتم التبرك به، ويستوي لديه ما إذا كانت ”أم أيمن“ قد شربته أم لم تشربه، وما الفائدة له، إذا كان النبي يتبوَّل واقفًا أو جالسًا، ويمسح مؤخرته بعدد فردي (3 أو 5 أو 7) من الحجارة بعد قضاء حاجته في الصحراء، ولا يهمه أبدًا إن كان الصحابة قد مسحوا وجوههم وأجسادهم بمخاطه أو ببعض ما يخرج من فمِه، ولا يأبه بما إذا كان ريقه النبوي فيه دواء، أو أنه مفتاح الجنة، فلا يمكنه أن يبتلع هذا الريق كيلا يدخل جهنم حتى وإن كان من المستحيل أن يعذب الله الجراثيم النبوية في نار جهنم، وأن عرَقه النبوي كان كالعنبر والمسك، ودمه فيه شفاء من جميع الأمراض فشرب منه ومصَّه ”مالك بن سنان“ في معركة أحد، وأنه لم يكن له ضراط كبقية البشر لأن أمعاءه كانت خالية من الغازات كلها، لا يهتم المتأسلم بما إذا كان الغائط النبوي له شأن آخر غير غائط البشر جميعًا أم لا. (هذا وغيره الكثير مذكور في كتب التراث والسيرة النبوية)!يعرف رجال الدين أن هذه جميعها هلوسات، ولكنها تحقق هدفين، الأول ترسيخ فكرة أن النبي كان شخصًا فوق البشر جميعًا، كي يتم تعزيزه وتكريمه وتقديسه من قبل المتأسلم، فيهب للدفاع عنه بكل ما يملك عندما يسيء إليه أحد، والثاني تعزيزهم هم وتكريمهم وتقديسهم بصفتهم ”علماء وورثة الأنبياء“، ويتقمصون شخصية النبي الكريم، ومن ثم يمتثل المتأسلم لأوامرهم ونواهيهم دون تردد أو اعتراض، وهم في ذلك لا يأبهون بما يقولونه، طالما أن مهنتهم الكلام، وأن المستمع لا يملك حق الاعتراض!، كل همُّهم هو المحافظة على مكانتهم الاجتماعية ونفوذهم وثرواتهم التي لا يستحقونها. من الفتاوى الغبية الحديثة والتي تدخل ضمن هذا النمط المهلوِس ما قاله الدكتور ”علي جمعة“ المفتي السابق لدار الإفتاء المصرية وعضو كبار المشايخ بالأزهر في سلسلة حواراته مع برنامج “الله أعلم” على قناة “cbc”، عن أن: « جدُّ الملكة كان من آل هاشم وكان هاشميًا، ولكنه ترك الإسلام بناء على الضغط والقهر والضرب»، مؤكدًا: « ملكة بريطانيا غير مسلمة لأن جدها أعلن أنه نصراني، وأن إنجلترا قديمًا كانت لا توافق على وجود المسلمين، وتم أسره وهو يدعى الهاشمي من أهل النبي صلعم، وأرغموه على أن يترك الإسلام».وزعم أيضًا أن المطرب عبد الحليم حافظ كان يغني للنبي، فقد صرح في إحدى الحلقات، باستحلال الغناء والموسيقى، وقال: « الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، غنى ”أبو عيون جريئة“؛ لمدح الرسول محمد صلعم، مضيفًا أن عبدالحليم حافظ كان مؤمنًا وبيحب الن ......
#الفتوى
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766756
ياسين المصري : المرأة المتأسلمة وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري ”أنا مال أهلي؟“عندما عدت منذ أيَّام لقراءة مقال لي بعنوان: ”لماذا تخضع المرأة المتأسلمة بارتياح للإحتقار الديني؟!“، نُشِر في هذا الموقع بتاريخ 2016 / 9 / 12، على الرابط التالي:https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=531107لفت انتباهي شخص واحد ضمن المعلقين يقول لي بابتذال وسوقية: « وأنت مال أهلك»، ثم ما لبث أن برر تساؤله هذا بقوله إن بعض السيدات اللائي يعرِفْهن قلن له: وهو مال أهله!، بمعنى أنهن مرتاحات إلى هذا الوضع ولا شأن لي به، وطلب مني تدبُّر المكانة المثالية للمرأة المتأسلمة من حولي، بصرف النظر عن النصوص الدينية، والنظر إلى وضعها في أوروبا الفاجرة، وهذا هو شأن الغباء دائمًا، عندما يتحدث المرء عن الأحوال المذرية في الشرق، يتجاهله المتحذلقون وينتقلون به إلى الحديث عن الغرب. أدركت على الفور أنه ربما كان من الضروري أن تبدأ هذه السلسلة من المقالات بالمرأة المتأسلمة لأنها العنصر الأهم في منظوم الغباء الجمعي، ليس لإصابتها بمرض الفصام [الشيزوفرينيا Schizophrenia] فحسب، بل لمساهمتها الفعَّالة والقوية في إصابة مجتمع الذكور بنفس المرض. فهي (الشيء) الأهم على الإطلاق في مجتمعات العربان والمتأسلمين عموما دون مبالغة، يخشونها أكثر مما يخشون الله ورسوله الكريم أو أي (شيء) آخر في حياتهم. سخَّر نبيهم الكريم إلهه لإشباع نزواته معها، وهم بدورهم يسخرون إلهه ونبيه الكريم معًا لابتزازها والسيطرة عليها وممارسة كل ما يشتهونه معها، طالما هي، على العكس منهما، موجودة بينهم وتتحكم في حاجتهم الجنسية إليها. إن التوصيف الحقيقي لعلاقتهم بها أنها مجرد (شيء) بالنسبة لهم، وليست كائن حي على نفس المستوى، وقد تفوق نفس المستوى. هذا (الشيء) هو الذي يشغل حياتهم ويحرك مشاعرهم ويحدد تصرفاتهم تجاهها وتجاه بعضهم البعض، هو الطرف الأهم في ممارسة الجنس، والطرف الوحيد في إنجاب النسل!، وهي من ناحيتها ارتاحت إلى هذا الوضع لأنه من إعداد رب العالمين، وتنسيق خير البشر أجمعين!مرًَّت علاقة الرجل بالمرأة في منطقة العربان بمرحلتين تاريخيتين رئيسيتين، من الحرية المطلقة والاحترام والاعتزاز والتقدير، بل والتقديس، والتمتع بحقوقها الإنسانية كاملة، إلى أن ظهر العنف ضدها وأقرَّته الشرائع والنصوص المقدسة التي نهلت منها المجتمعات تشريعاتها، وبنت عليها إرثها العنفيّ، لصالح الذكورة وسلطة الرجل، ومن ثم راحت تواجه المرأة فيضًا يوميا من الانحطاط والتسفيه واستعمال العنف الجسدي والنفسي والجنسي واللفظي والحرمان الاجتماعيّ والاقتصاديّ، والتهديد والإكراه، وسائر أشكال الحرمان من الحرية والكرامة الانسانية، مما له عواقب خطيرة لا تقتصر على المرأة وحدها، بل تؤثر في المجتمع بأكمله، لما يترتب عليها من آثار اجتماعيّة واقتصاديّة خطيرة، إنه إذًا الغباء بعينه، فلا يمكن للمرء أن يكون شريرًا أو منحطا أو فاسدا مالم يعاني بما يكفي من ضمور العقل ومحدودية التفكير، ضمن نطاق من الغباء الجمعي الشامل.***لا أعتقد بوجود ديانة في العالم انشغلت بشؤون المرأة وعلاقتها بالرجل كما فعلت الديانات الإبراهيمية الثلاث التي فُبْرِكت من قبل شعوب صحراوية رعوية تعيش في نفس المنطقة الجرداء، مما يشير إلى أن هذه الشعوب كانت أسبق من غيرها إلى الانحراف والخلل في علاقة رجالها بنسائها. قبل اضطهاد المرأة من رُعاة الإبل والأغنام، وإطلاق عليها اسم ”حواء“، (يقول المفسرون أنه اشتقاقا من ”الحياة“ وليس من الحيَّة ”الأفعى“)، كانت في ثقافة شعوبهم ودياناتها القديمة هي الأم الكبرى وإنانا وعشتار وعشتروت آلهة الحب والجمال والحرب والتضحية عن ......
#المرأة
#المتأسلمة
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767366