الحوار المتمدن
3.12K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : السردية -المجتمعوعقلية- أو الفناء البشري؟ 1 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي لم يعد ممكنا، ولا جائزا باية حال، بقاء الكائن البشري رازحا تحت وطاة المروية، او السردية الجسدية الحاجاتية كقاعدة نظر الى المجتمعية وتاريخها، ومسارها، والاهداف والمنطويات المضمرة بين تضاعيفها، وماهي صائرة اليه، وهو مالم يعد يحظى اصلا بالقدر الذي كان يحظى به من الايمانيه الانية ومايرافقها من نزوع للتكريس، وبالذات تلك التي عممها الغرب الحديث ابان نهضته الالية البرجوازية، وتهاوت اركانها ومرتكزاتها بمرور الزمن والتجربة، مابين القرن التاسع عشر والاحتدامية الابتدائية المصنعية الطبقية، واليوم بعدما اثبتت مسارات القرن العشرين تهافت ماسمي بالكلاسيكيات النظرية، وثبوت انتمائها لمافات، ولما هو سابق من حيث المنطلقات والتاسيسات، بحيث جرت معالجة الانقلابية الحاصلة وقتها بمنطق الماضي، في الوقت الذي كانت اللحظة تؤسس لمستقبل مختلف نوعا ومآلا. والجدير بالتلبث والانتباه بخصوص ماتقدم، ليس الخطا او الصواب، النجاح او الفشل في رؤية ومقاربة المتغيرات الحاصلة وقتها، بل بالدرجة الاولى وقبلا، اكتشاف مترتبات القصور الاعقالي، واثرها ونتائجها وقد تحولت الى عامل مدمر، اثاره وماينجم عنه غاية في الخطورة، قد تصل الى الكارثة الشامله، وصولا لاحتمالية الفناء وزوال الكائن البشري من على كوكب الارض، وهو مامن شانه ان يتاتى من الاصرار على اعتماد المنظور الارضوي الاحادي للتاريخ والحاضر المجتمعي، مايضع الكائن البشري خارج الفعل الموافق لضرورات وممكنات الاستمرارية، والانتقالية المقررة المتلائمه مع المجتمعية واصل كينونتها. والمعضل الحال على التاريخ البشري اليوم، اننا وفي الوقت الذي صرنا على مشارف وعند نهايات الزمن الاحادي الارضوي، وهيمنته مفاهيم ورؤية، الا ان هذا قد وجد مع ماصار يعزز بقوة، مع الانقلابيه الالية، ومايواكبها ورافقها من جملة منجزات شامله في المناحي الحياتية، ماجعل لهذا، او صيغته الحالية الارفع والاعلى قوة فعل ونفوذ كاسح، تكرست معه جمله من المفاهيم والاعتقادات المخالفة للحقيقة التاريخه، والمتصادمه معها كليا. ماقد وضع البشرية امام حالة قصوى من الانفصام، ما بين حال سائر موضوعيا وواقعا نحو نهاية الارضوية، ولحظة قصورية ارضوية ناهضة ومتعالية، راسخه ومعتبرة قمة وغاية الممكن المجتمعي التاريخي. وتتاتى اولى مظاهر القصورية الخطرة من زاوية رؤية الغرب للالة المنبجسه بين ظهرانيه، واعتباره اياها وبمنتهى السذاجه، عنصر وحالة انتقال من اليدوية الى مابعدها،مرحليا وتعاقبيا، من دون توقف عند مايترتب على دخول عنصر حاسم ثالث، على ثنائية ( مجتمع بيئية)، لاعلاقة لها ونوع حضورها وفعلها، باليدوية المتوافقه مع العنصر البيئي الفعال، وهو ماتؤدي الاله الى كسره، والى ادخال عنصر ثالث عليه من خارج اللوحة، لهاقوة اثر وفعالية انقلابية، معها يصير الفعل في المجتمعية من خارجها امرا واقعا، بما يعني انبثاق حالة تفاعل وتصير غير مسبوق، يشمل الالة ذاتها، ويضعها ضمن سياقات حالة تصادمية، تمنعها من ان تستمر كماهي او كما وجدت ابتداء. وكلما ارادت الاله ان تفعل في البنية المجتمعية البيئية، والمتشكلة انماطا خلال الاف السنين من التفاعليه، كلما استدعى ذلك ونتج عنه، مايناسبه من ردود فعل ينيوية تكوينيه، فالمجتمعات البيئية، ومنها الطبقية والازدواجية في المقدمه، هي مادة حية مكتملة، من غير المتوقع، ولا الجائز الاعتقاد بانها ستقف مستسلمة امام الالة وفعلها، والميل الواعي لاستخدامها، ليس هذا وحسب، بل ولابد من الانتباه الى نوع ردة الفعل المفترض توقعها من مادة، لها ديناميات فعلها المطابقة لكينونتها، والتي كانت بالا ......
#السردية
#-المجتمعوعقلية-
#الفناء
#البشري؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765632
عبدالامير الركابي : السردية -المجتمعوعقلية- أو الفناء البشري؟ 2 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي غريب تماما ان يظل الكائن البشري الى اليوم مصرا على ارضويته،هذا مع تعدد الاسباب الموحية بعكس ذلك حين توضع في الاعتبار مقتضات الذكاء والخيال، في حين يتجلى الاصرار على تكريس الارضوية وكانه مبدا اعتقادي عفوي، ونوع من دفاعية تذكر بالحماسة "الوطنيه" او القبلية بصيغها البدائية، ذلك مع ان اللاارضوية وازنه الحضور، وشاخصة بالذات، وبالدرجه الاكثر تجليا حياتيا، من خلال مايعرف ب"الدين" كظاهرة ازدواج مجتمعي تكاد تكون شامله، تخترق البنى الاحادية المجتمعية، وتظل مستقلة عنها في قلبها، لها مصدرها العائد بوضوح الى "عالم اخر"، لم يسبق ان جرت معالجته كاحتمال دال على اشارة ليست عادية،. وهنا كمثال يلفت النظر الى بعض المناسبات التي جرى فيها التعرض للمخلوقات الاخرى المحتمل وجودها خارج الكوكب الارضي. وماقد اثاره بعضهم بخصوص احتمالية ان نكون نحن ككائنات ارضية، من صناعة مخلوقات سابقه علينا وجودا بملايين السنين، مايعني انها متقدمه علينا بما لايقاس. ولدى الملاحظة التي تذهب لتفسير اسباب عدم تواصل المخلوقات المذكورة معنا كليا، فقد خطر على بال البعض ان المخلوقات المذكورة ربما تكون قد قررت وضعنا في "حديقة حيوان"، بانتظار شيء ما، او لانها تتوقع لنا ان نجتاز مع الوقت قصورنا الذي يمنع اليوم لانتفاء اللغة المشتركة، تواصلها معنا. ولن نتوقف هنا عند نوع التفكر الانف الذكر وسذاجته الارضوية المصدر، والصادرة عن تكلس ايماني ارضوي متدن، مع انه صادر عن جهات تعتبر نفسها "علمية"(1) بمعنى العلمية الارضوية بقصوريتها ومحدوديتها الجسدوية، مايمنعها قطعا من ان تبحث في احتمالية ان يكون العالم الاخر حاضرا بيننا، بما هو ممكن ومتاح راهنا، وما مواكب لوجودنا من الاصل، وبالذات مع ابتداء تشكل الحقبة او الطور المجتمعي المواكب لها من عملية تصيّر وارتقاء العقل البشري، والمؤكد ان البشر الارضويين عندما لايكونون مدركين للازدواج الاصلي البدئي، واللاارضوية كنمط ونوع مجتمعية وجدت كمنطلق تمهيدي سابق على الارضوية، عاشت اولا بحالة اصطراع مع البيئة الطاردة، فانهم يعجزون عن تمثل ومقاربة نوع الحياة اللاارضوية وابعادها، والافاق التي تقاربها، لابل وتعيش في كنفها، ومنها الاشارات الدالة على نوع من علاقة لارض سومر والعراق البدئي بملمح مافوق ارضوي. وقد تكون اخر مزحة اطلقت حول هذا الموضوع، مااثاره وزير النقل العراقي كاظم فنجان من تصريحات تقول بان ارض سومر عرفت المركبات الفضائية قبل الاف السنين، او مايقال بخصوص "الانوناكي"، وجمله من الاحداث والظواهر التي تخرج عن التفسير الارضوي، لتبقى بناء عليه خارج الاحاطة(2) وحين نذهب الى الالهامية النبوية بصيغتها الكونية، ومسارها التتابعي المحكم، بما هي حضور لعالم اخرلاارضوي، فاننا لانعود "علميين" وعقلانيين على طريقة الارضويين، اذا لم نراقب علاقة الاكوان العليا وحضورها غير العادي واليومي، في حياتنا، بما يعني على عكس مايتصور "العلماء" السالف ذكرهم، مع "حديقتهم الحيوانيه"، ان الامر ابعد بكثر مما يظنون متوهمين، وان العلاقة الارضية الاكوانية العليا قائمه واقعا، ولها سياقاتها التي تتفق مع قوانين الكون، ومقاصد "الغائية الكونيه العليا"، واللحظة الجاري الحديث عنها. والواضح ان الارض والحياة عليها محكومه بمسار ذاهب بالكائنات البشرية للارتقاء ومغادرة حالتها الجسدوية الارضوية الراهنه، وهي حالة مانعه، تحول دون تفاعل البشر بصيغتهم "الانسايوانيه" مع العالم الاخر الاعلى، تفاعلا كاملا، والذي يشترط على ماهو واضح، الانتقال من الجسدوية الى الاستقلال العقلي، لا التسلي ببرامج ناسا، وذهابها ......
#السردية
#-المجتمعوعقلية-
#الفناء
#البشري؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765856
جواد كاظم الدايني : السردية الضائعة
#الحوار_المتمدن
#جواد_كاظم_الدايني السردية الضائعة. لكل شعب من شعوب العالم "سردية متميزة" تعزز اصالة ووحدة انتمائه، وتوفر له من المشتركات ما يحملها على التضامن، والتعايش السلمي والقبول بالاخر، لتأسيس الدولة الوطنية الجامعة. عندما تفتقر بعض تلك الشعوب لمثل هذه السردية، او تفشل الدولة والمجتمع في صياغتها، تغلب وتسود السرديات الخاصة وتتعدد تبعا لتعدد ثقافات واصول مكوناتها، وهو ما يحفز الانغلاق داخل الانتماءات القومية والدينية والطائفية وما يتبعها من اختلاف في الرؤى التاريخية والسياسية والاجتماعية. يمكن للتعددية ان تثير مشاكل معقدة في تلك الرؤى وفي التمثيل الديمقراطي وحقوق المكونات. غالبا ما يؤدي الفشل في التعامل مع تلك المشاكل لصراعات خطيرة، قد تفضي في النهاية لظهور دويلات جديدة تتفكك عن الدول الام، وهذه العملية ما زالت مستمرة ليومنا هذا. تتابعت ظهور الدول القومية، منذ اواخر القرن التاسع عشر، في منطقتنا بتأثير من الحداثة الاوربية والفترة الاستعمارية، تمكنت باثرها الشاهنشاهية من تشكيل ايران الحديثة، كما فعلت الاتاتوركية في تركيا، في ظل مجتمعات اكثر ثباتا واقل انقساما، قوميا ومذهبيا، من خلال تبنيهم رؤية علمانية واعتماد المؤسساتية في ادارة الدولة، التي عملت على تربية مواطنين مطيعين يخضعون لسلطة وقانون واحد. كان ذلك مسعى للحد من خطورة الهويات الفرعية وتعدد الولاءات التي يمكن لها ان تقوض نشاة الدولة القومية الحديثة.لم يكن الملك فيصل الاول محظوظا، عندما اختير لمهمة بناء الدولة العراقية، ولم يخفي، ذات مرة، تذمره من العراقيين بوصفهم تكتلات بشرية خالية من أي فكرة وطنية، متشبعة بتقاليد وأباطيل دينية، لا تجمع بينهم جامعة. كانت محاولات التأسيس للهوية الوطنية الجديدة، بحاجة لاطراد مستمر واستقرار وثبات سياسي واجتماعي، كي تأخذ مداها في التأثير وفي تربية الناس على مفهوم جديد للانتماء، يتجاوز انتمائاتهم الفرعية. كان ذلك من اجل تعزيز الهوية الشاملة وروح المواطنة، الضرورية لاستقرار الدول الوطنية الحديثة. غير ان ظروف الصراع السياسي الذي غشي هذه الدولة الوليدة، داخليا وخارجيا، مع تردي وضع المجتمعات وعمق وخطورة الخلافات القومية والمذهبية، عزز الشعور بالاغتراب نتيجة سياسات الانظمة السياسية، العسكرية والقمعية، والخلل في التمثيل السياسي وفي الحريات الاساسية. حتى مع فترات الهدوء والاستقرار النسبي، بدت ان المسألة الوطنية رخوة وغير مستقرة، وهذا ما كشفته الأحداث بعد العام 2003 ولغاية انتفاضة تشرين الخالدة. كانت سردية الكاتب سليم مطر التي نسجها في كتابه "الذات الجريحة"، محاولة كبيرة وحقيقة للرد على خطاب السلطة السياسي في محاولته اعادة انبات جذورنا في تربة للبداوة والعروبة والاسلام. افضى ذلك للتشظي الهوياتي للمكونات العراقية. كان مشروعا متكاملا لاعادة التاسيس لسردية عراقية، قادرة علي انتاج هوية موحدة وجامعة تضرب جذورها في التاريخ البعيد، سردية نكون فيها امتداد طبيعيا لاقدم حضارات العالم في بابل وسومر، بما أشار له الباحثون من ان بعض سلوكياتنا وعاداتنا واعتقاداتنا والكثير من مفردات لهجتنا وطريقة عيشنا، كانت امتداد تاريخي لمجتمعات تلك الحضارات. ويعني هذا، الإمكان في اننا امتداد فعلي لها ومن المفترض اننا نفخر بهذا الامتداد لانجازاتها الفكرية والعلمية والعملية وأننا اول من كتب بالحرف وسن القوانين. لم نمتلك الوعي الكافي لمد جسورنا مع تلك الحضارات واخترنا ان نضحي بها لأجل العروبة والاسلام على إثر اكثر من الف سنة، شكلت قطيعة حقيقية وعميقة مع تلك الحضارات، كنا فيها مركزا جديدا لحضارة اسلامية عالمية ناشئة. الجانب ا ......
#السردية
#الضائعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766090
الطاهر المعز : السّردية الإستعمارية للتاريخ - نموذج فلسطين
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز كانت القوى التّقدّمية العالمية، والمقاومة الفلسطينية مدعومة، خلال عقد السبعينيات من القرن العشرين، من قِبَل بعض الأنظمة العربية والإتحاد السوفييتي وأوروبا الشرقية وكذلك الصين وغيرها، رغم حُدُود الدّعم وفساد قيادات منظمة التحرير وتأمرها في بعض الملَفّات مع الأنظمة العربية، كما تمكّنت المُقاومة الفيتنامية من كَسْر شوكة الإمبريالية الأمريكية، ولو مُؤَقّتًا، وعمومًا كان ميزان القوى العالمي مُواتيا، لتُصادق الجمعية العامة للأمم المتحدة، سنة 1975، على قرار يعتبر الصهيونية عقيدة عُنْصُرِية، وكان الكيان الصهيوني آنذاك من أكبر الدّاعمين لنظام الميز العُنصري في جنوب إفريقيا وللإستعمار البرتغالي المُباشر بموزمبيق وأنغولا وغينيا بيساو وأرخَبيل الرّأس الأخضر، وعمومًا كان يُشار إلى الصهيونية كفكر وإيديولوجيا، اعتمادًا على ما كتَبَهُ المُنَظِّر المُؤسِّس لها "ثيودور هرتزل" وعلى دعوات الحركة الصهيونية لانسلاخ المواطنين اليهود عن مجتمعاتهم والإنتقال إلى فلسطين لاحتلالها وتأسيس دولة "صافية" (على أراضي وَوَطَن الشعب الفلسطيني) لا يختلط فيها اليهودي بالأغْيار، أي غير اليهود، ولذلك تم وَصْمُ الصّهيونية بالعُنْصُرِية، لكن "المكاسب"، مهما كانت صغيرة، ليست دائمة، بل تُفْقَدُ حالما تتغيّر الظّروف، وخلال عملية انهيار الإتحاد السّوفييتي التي تَلت انهيار جدار برلين، بدأت الولايات المتحدة تكريس عالم "القُطب الواحد" بزعامتها، فتم في السادس عشر من كانون الأول/ديسمبر 1991، قبل أيام من العدوان الهمجي على العراق، بمشاركة جُيُوش العديد من الأنظمة العربية، وتواطؤ من الصّين والإتحاد السوفييتي المُحْتَضِر، إلغاء القرار الذي يعتبر الصهيونية موازية للعنصرية، وبدأت الإمبريالية الأمريكية والأوروبية والكيان الصهيوني رصد أي تصريح أو مقال أو موقف داعم لحقوق (أو حتى بعضها) الشعب الفلسطيني ليتم اتهام صاحبه بالعداء لليهود وبنشر الكراهية، وأقَرّت حكومات وبرلمانات الولايات وأوروبا قرارات ومَراسيم وقوانين تُدِين أي وَصْفٍ لما يحدث من مجازر وقمع في فلسطين، كما ضغطت القوى الإمبريالية والصهيونية لتغيير برامج التعليم العربية (التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية والمدنية...) والعبارات المُتداوَلَة في وسائل الإعلام والتّظاهرات الثقافية، وبلغ الأمر حدّ المُطالبة بحذف بعض الآيات القرآنية، وأذعنت السعودية والإخوان المسلمون وتيارات الإسلام السياسي لأوامر السّيّد الإمبريالي، خصوصًا بعد "مُفاهمات أوسلو" بين الصهاينة وقيادات منظمة التحرير، في ظل ميزان قوى لا يخدم الشعب الفلسطيني ولا الشعوب العربية والشعوب الواقعة تحت الإستعمار والهيمنة، كما لا يخدم الطبقة العاملة والفُقراء في الدّول الرأسمالية الإمبريالية...نجح الكيان الصهيوني - بفضل الدّعم الإمبريالي، وتخاذل قيادات منظمة التحرير والأنظمة العربية - في تكثيف حملات الإجرام والقمع ومصادرة الأراضي والإعتداء على الشعب الفلسطيني وشعوب لبنان وسوريا، بالتوازي مع إخماد صوت أي مُعارض أو ناقد لسياساته، بتهمة الكراهية والتحريض على الحقد، وأصبح شعار "مكافحة الارهاب" مُبرِّرًا لنشر الكذب وللتحريض على العنصرية والإعتداء على المهاجرين بالدّول الرأسمالية الإمبريالية وضدّ العرب والمُسلمين، وخَلْق مناخ سياسي واجتماعي وإعلامي وثقافي مُعادي للعرب (والفُقراء منهم بشكل خاص)، وللغة والثقافة والحضارة العربية، وتسلّحت الولايات المتحدة بقانون لِرَصْد جميع الأعمال المعادية للسامية في العالم، من قِبَلِ وزارة الخارجية الأمريكية التي تنشرها ضمن التقرير السنوي عن حقوق الإنسان، ومعاقبة ......
#السّردية
#الإستعمارية
#للتاريخ
#نموذج
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766883