سهيل نقولا ترزي : ذر الرماد في العيون لماذا تريد المانيا ذر الرماد في العيون
#الحوار_المتمدن
#سهيل_نقولا_ترزي نعم ارتكبت المانيا النازية المحارق الهلوكوست بحق العديد من الشعوب والمجموعات العرقية والسياسية المختلفة وتحديداً الإبادة الجماعية لشعبوب كثيرة مثل اليهود والغجر الروم والمعاقين والمعارضين السياسيين وغيرهم الكثير والمجموع الكلي يصل إلى ما يقرب الأحد عشر مليون إنسان منهم ستة مليون يهودي. جرت عمليات القتل في جميع أنحاء ألمانيا النازية والمناطق المحتلة من قبل ألمانيا في أوروبا.السؤال المطروح لماذا كل هذه الحملة من قبل المانيا ضد رئيس دولة فلسطين وريس منظمة التحرير الفلسطينية ابو مازن وضد شعبنا الفلسطيني. وما هو ذنب شعبنا الفلسطيني بالمجازر والمحارق التي ارتكبتها الماينا ضد الكثير من شعوب العالم!!.المانيا هي التي ارتكبت المجازر والمحارق الهلوكوست ضد اليهود وايضا ضد الكثير من شعوب العالم. ولماذا ندفع نحن الفلسطينيين الثمن غاليا وقد شردنا وهجرنا من ارضا فلسطين وارتكبت ضدنا المجازر والمحارق واكثر من 12 مليون فلسطيني يعيشون في المنافي والشتات نتيجة المجازر والمحارق التي ارتكبت بحقنا وايضا نتيجة ما ارتكبته المانيا النازية من جرائم ومحارق ضد الانسانية.اذا ما زالت المانيا تشعر بالذنب ولذلك تريد ان تغطي على المجازر والمحارق التي ترتكب ضد ابناء شعبنا الفلسطيني من اليهود التي هي من قامت بالهلوكوست بحرقهم فيجب عليها ان تصلح هذا الطلم باقامة دولة اسرائيل بولاية من ولايات المانيا وليس دعم استمرار استعمار واحتلال دولة فلسطين واضطهاد شعبنا الفلسطيني وتهجيرنا ودعم استمرار ارتكاب جرائم القتل والمجازر والمحارق ضد أبناء شعبنا الفلسطينيين.نحن الشعب الفلسطين نعيش تحت ظلم وعنجهية الاحتلال الصهيوني العنصري الفاشي الابارتهايتي واسرائيل هي التي تقوم منذ اكثر من سبعين عاما وحتى الان وتمارس ضد شعبنا الفلسطيني المجازر تلو المجازر واكثر من خمسين مجزرة ومحرقة ضد ابناء شعبنا الفلسطيني.الظلم التاريخي الذي وقع على أبناء شعبنا الفلسطيني من قبل اسرائيل بدعم من امريكا والدول الغربية وعلى رأسهم بريطانيا والمانيا يجب تصحيحة باحقاق حقوقنا الشرعية التي اقرتها الامم المتحدة والمواثيق الدولية وهي حقنا في الحياة على أرض وطننا فلسطين والعودة وتقرير المصير واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة على ارضنا فلسطين والقدس عاصمتنا. ......
#الرماد
#العيون
#لماذا
#تريد
#المانيا
#الرماد
#العيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766081
#الحوار_المتمدن
#سهيل_نقولا_ترزي نعم ارتكبت المانيا النازية المحارق الهلوكوست بحق العديد من الشعوب والمجموعات العرقية والسياسية المختلفة وتحديداً الإبادة الجماعية لشعبوب كثيرة مثل اليهود والغجر الروم والمعاقين والمعارضين السياسيين وغيرهم الكثير والمجموع الكلي يصل إلى ما يقرب الأحد عشر مليون إنسان منهم ستة مليون يهودي. جرت عمليات القتل في جميع أنحاء ألمانيا النازية والمناطق المحتلة من قبل ألمانيا في أوروبا.السؤال المطروح لماذا كل هذه الحملة من قبل المانيا ضد رئيس دولة فلسطين وريس منظمة التحرير الفلسطينية ابو مازن وضد شعبنا الفلسطيني. وما هو ذنب شعبنا الفلسطيني بالمجازر والمحارق التي ارتكبتها الماينا ضد الكثير من شعوب العالم!!.المانيا هي التي ارتكبت المجازر والمحارق الهلوكوست ضد اليهود وايضا ضد الكثير من شعوب العالم. ولماذا ندفع نحن الفلسطينيين الثمن غاليا وقد شردنا وهجرنا من ارضا فلسطين وارتكبت ضدنا المجازر والمحارق واكثر من 12 مليون فلسطيني يعيشون في المنافي والشتات نتيجة المجازر والمحارق التي ارتكبت بحقنا وايضا نتيجة ما ارتكبته المانيا النازية من جرائم ومحارق ضد الانسانية.اذا ما زالت المانيا تشعر بالذنب ولذلك تريد ان تغطي على المجازر والمحارق التي ترتكب ضد ابناء شعبنا الفلسطيني من اليهود التي هي من قامت بالهلوكوست بحرقهم فيجب عليها ان تصلح هذا الطلم باقامة دولة اسرائيل بولاية من ولايات المانيا وليس دعم استمرار استعمار واحتلال دولة فلسطين واضطهاد شعبنا الفلسطيني وتهجيرنا ودعم استمرار ارتكاب جرائم القتل والمجازر والمحارق ضد أبناء شعبنا الفلسطينيين.نحن الشعب الفلسطين نعيش تحت ظلم وعنجهية الاحتلال الصهيوني العنصري الفاشي الابارتهايتي واسرائيل هي التي تقوم منذ اكثر من سبعين عاما وحتى الان وتمارس ضد شعبنا الفلسطيني المجازر تلو المجازر واكثر من خمسين مجزرة ومحرقة ضد ابناء شعبنا الفلسطيني.الظلم التاريخي الذي وقع على أبناء شعبنا الفلسطيني من قبل اسرائيل بدعم من امريكا والدول الغربية وعلى رأسهم بريطانيا والمانيا يجب تصحيحة باحقاق حقوقنا الشرعية التي اقرتها الامم المتحدة والمواثيق الدولية وهي حقنا في الحياة على أرض وطننا فلسطين والعودة وتقرير المصير واقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة على ارضنا فلسطين والقدس عاصمتنا. ......
#الرماد
#العيون
#لماذا
#تريد
#المانيا
#الرماد
#العيون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766081
الحوار المتمدن
سهيل نقولا ترزي - ذر الرماد في العيون لماذا تريد المانيا ذر الرماد في العيون
طلال الشريف : لماذا تريد حماس السلطة
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف هل لأنها تريد فرض الأخلاقيات الدينية على المجتمع؟اذا كانت الاجابة نعم فهذا يتأتى ليس بامتلاك السلطة بل يتمكين السلطة القائمة بتمكين نفسها اقتصاديا وسياسيا وحضاريا لتصبح الدولة قوية وإلا اذا لم تتمكن السلطة أي الدولة من تعزيز قوتها فلن تستطيع جماعة الاخوان أيضا وهي في السلطة من فرض الثقافة الاسلامية لأن الدين والثقافة والاخلاقيات لا تقوم بالقوة والفرض بل بتعزيز ثقة الجمهور بحياة كريمة وعادلة أولا، وبقدرة على صد العدوان الخارجي ثانيا، وثالثا باحترام حرية المواطن وليس قمعه وإذلاله وفقره والتمييز بين المواطنين وخاصة إذا طرحت نفسها كمسؤولة وممثلة للشعب وهذا يحتاج علم ادارة واقتصاد وذكاء سياسي وعلوم متقدمة توازي العلوم التي وصلتها الإنسانية من اكتشافات علمية وبالتالي هي وغيرها أيا كان لونه أو معتقده. السياسي والفكري يأخذ بالأسباب التي يطرحها العلم الحديث لسد احتياجات الناس والعدل ببنهم ولذلك مهما فعلت الجماعات الاسلامية لتقلد السلطة سيتلاشى مع احتياجات الناس والبلد من رخاء وامتلاك القوة العسكرية والعلوم في الاقتصاد والصناعة والتجارة وقبلها العدل وليس العكس ..ابني مجتمع القوة والعلم والإنسانية والحرية و العدالة الأجتماعية يأتيك بعدها ما تريد، أما أن تشغل وقتك وتضيع جهدك لإجبار الناس على لبس الحجاب والالتزام الديني وأخلاقه فلن تبني مجتمعا اسلاميا قبل أن يكون الإنسان حرا كريما غير مظلوم اجتماعيا.في فلسطين لدينا احتلال فالهدف الوحيد هو الخلاص من الاحتلال أولا وليس فرض الافكار التي يتبناها أي حزب التي تصطدم بالأفكار الاخرى للجماعات والاحزاب الاخرى والدليل عندما كانت عمليات حماس موجهة للإحتلال تصاعدت شعبيتها وعندما جنحت للسلطة والتضييق على المجتمع بفرض فكرها بالقوة تراجعت شعبيتها، أي بمعنى، قاتل كما يقاتل الاخرين محتفظين بفكرهم لما بعد التحرير وإلا ستجد معارضات شتى من داخل المجتمع، فعندما تدخل في معارضة مع ثقافات ومصالح متعددة للمجتمع تصبح مرعبا للناس ولا يرغبونك مهما فعلت مع الاحتلال لأن الناس يحبون بوصلتك الموجهة للاحتلال الآن وليس لتغيير ثقافتهم رغم أن من انضم أو ينضم للثقافة الاسلامية هم ليسوا كل الشعب، بل أنت كإسلامي تريد فرض مشروعك على المجتمع بالقوة قبل التحرير والحرية والاستقلال ولذلك سيعارض آخرين ذلك وسيتصدى لك الكثيرون رغم قوتك . حماس جلبت انتصارا في الانتخابات لأنها قاتلت المحتل حينها ولم تكن في السلطة ولم ترعب المجتمع باخطائها وعنفها لكن عندما استولت على السلطة بالقوة المسلحة وبدات تنفذ تعاليمها وثقافتها قصرا ولم تقتصر تلك الثقافة على العبادات كالصلاة والصوم ولبس الحجاب بل تعدت ذلك إلى شق المعاملات فكان التمييز بين المواطنين في المساعدات وفرص العمل والقمع أي الظلم الاجتماعي بعينه بالاستيلاء على المقدرات والوظائف وشاركت ونازعت الناس في أرزاقهم ولم تقتصر على مشاركتهم بل احتكرت واستثمرت في مقدرات البلد لصالحهم كحزب وتمييز لعناصرها ومؤيديها كمثال عندما تعسر التجار سجنتهم بدل أن تعالج السبب الحقيقي وهو احتكار عناصرها للسوق والدورة الاقتصادية، وكمثال آخر عندما عالجت قضايا تأخر أو امتناع الجمهور المزمن عن مستحقات البلديات والكهرباء المزمن نتيجة الحصار والبطالة وهي مشكلة استراتيجية تحتاج حلول كبرى سجنتهم وتركتهم للمحاكم دون تغطية ذلك كمسؤولة عن حياتهم العصيبة أو تأجيل تلك المعضلات لحلول استراتيجية بعد المصالحة، فجاء الصدام مع العامة وتحولوا لمناهضة ذلك وحدثت تغيرات نفسية مجتمعية ضد حماس ولذلك كل الاستطلاعا ......
#لماذا
#تريد
#حماس
#السلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769224
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف هل لأنها تريد فرض الأخلاقيات الدينية على المجتمع؟اذا كانت الاجابة نعم فهذا يتأتى ليس بامتلاك السلطة بل يتمكين السلطة القائمة بتمكين نفسها اقتصاديا وسياسيا وحضاريا لتصبح الدولة قوية وإلا اذا لم تتمكن السلطة أي الدولة من تعزيز قوتها فلن تستطيع جماعة الاخوان أيضا وهي في السلطة من فرض الثقافة الاسلامية لأن الدين والثقافة والاخلاقيات لا تقوم بالقوة والفرض بل بتعزيز ثقة الجمهور بحياة كريمة وعادلة أولا، وبقدرة على صد العدوان الخارجي ثانيا، وثالثا باحترام حرية المواطن وليس قمعه وإذلاله وفقره والتمييز بين المواطنين وخاصة إذا طرحت نفسها كمسؤولة وممثلة للشعب وهذا يحتاج علم ادارة واقتصاد وذكاء سياسي وعلوم متقدمة توازي العلوم التي وصلتها الإنسانية من اكتشافات علمية وبالتالي هي وغيرها أيا كان لونه أو معتقده. السياسي والفكري يأخذ بالأسباب التي يطرحها العلم الحديث لسد احتياجات الناس والعدل ببنهم ولذلك مهما فعلت الجماعات الاسلامية لتقلد السلطة سيتلاشى مع احتياجات الناس والبلد من رخاء وامتلاك القوة العسكرية والعلوم في الاقتصاد والصناعة والتجارة وقبلها العدل وليس العكس ..ابني مجتمع القوة والعلم والإنسانية والحرية و العدالة الأجتماعية يأتيك بعدها ما تريد، أما أن تشغل وقتك وتضيع جهدك لإجبار الناس على لبس الحجاب والالتزام الديني وأخلاقه فلن تبني مجتمعا اسلاميا قبل أن يكون الإنسان حرا كريما غير مظلوم اجتماعيا.في فلسطين لدينا احتلال فالهدف الوحيد هو الخلاص من الاحتلال أولا وليس فرض الافكار التي يتبناها أي حزب التي تصطدم بالأفكار الاخرى للجماعات والاحزاب الاخرى والدليل عندما كانت عمليات حماس موجهة للإحتلال تصاعدت شعبيتها وعندما جنحت للسلطة والتضييق على المجتمع بفرض فكرها بالقوة تراجعت شعبيتها، أي بمعنى، قاتل كما يقاتل الاخرين محتفظين بفكرهم لما بعد التحرير وإلا ستجد معارضات شتى من داخل المجتمع، فعندما تدخل في معارضة مع ثقافات ومصالح متعددة للمجتمع تصبح مرعبا للناس ولا يرغبونك مهما فعلت مع الاحتلال لأن الناس يحبون بوصلتك الموجهة للاحتلال الآن وليس لتغيير ثقافتهم رغم أن من انضم أو ينضم للثقافة الاسلامية هم ليسوا كل الشعب، بل أنت كإسلامي تريد فرض مشروعك على المجتمع بالقوة قبل التحرير والحرية والاستقلال ولذلك سيعارض آخرين ذلك وسيتصدى لك الكثيرون رغم قوتك . حماس جلبت انتصارا في الانتخابات لأنها قاتلت المحتل حينها ولم تكن في السلطة ولم ترعب المجتمع باخطائها وعنفها لكن عندما استولت على السلطة بالقوة المسلحة وبدات تنفذ تعاليمها وثقافتها قصرا ولم تقتصر تلك الثقافة على العبادات كالصلاة والصوم ولبس الحجاب بل تعدت ذلك إلى شق المعاملات فكان التمييز بين المواطنين في المساعدات وفرص العمل والقمع أي الظلم الاجتماعي بعينه بالاستيلاء على المقدرات والوظائف وشاركت ونازعت الناس في أرزاقهم ولم تقتصر على مشاركتهم بل احتكرت واستثمرت في مقدرات البلد لصالحهم كحزب وتمييز لعناصرها ومؤيديها كمثال عندما تعسر التجار سجنتهم بدل أن تعالج السبب الحقيقي وهو احتكار عناصرها للسوق والدورة الاقتصادية، وكمثال آخر عندما عالجت قضايا تأخر أو امتناع الجمهور المزمن عن مستحقات البلديات والكهرباء المزمن نتيجة الحصار والبطالة وهي مشكلة استراتيجية تحتاج حلول كبرى سجنتهم وتركتهم للمحاكم دون تغطية ذلك كمسؤولة عن حياتهم العصيبة أو تأجيل تلك المعضلات لحلول استراتيجية بعد المصالحة، فجاء الصدام مع العامة وتحولوا لمناهضة ذلك وحدثت تغيرات نفسية مجتمعية ضد حماس ولذلك كل الاستطلاعا ......
#لماذا
#تريد
#حماس
#السلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769224
الحوار المتمدن
طلال الشريف - لماذا تريد حماس السلطة