الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ليلى تباّني : من هنا تحكم أمريكا العالم ....... فلسفة الهيمنة...القمح بين خطورة التهجين وتحديات البقاء .....
#الحوار_المتمدن
#ليلى_تباّني في مباحثات كمب ديفد صرح كارتر قائلا : من هنا تحكم أمريكا العالم وكان يشير إلى مزارع القمح بأمريكا فهل القصد هو الاستحواذ على الكم أو الكيف وماالسياسة المنتهجة للهيمنة الأمريكية على القمح عالميا ؟يعتبر القمح من أقدم المحاصيل التي عرفتها البشرية. فقد تم جمع القمح البري وزراعته قبل عشرة آلاف سنة. ويعد القمح -بعد الشعير- من أقدم أنواع الحبوب المزروعة. وتعود أصول أقدم أنواع القمح إلى مناطق أوراسيا، وخصوصاً -كما يُعتقد- في شمال شبه الجزيرة العربية والعراق وإيران وسوريا. وقد كان لدى المصريين القدماء أيضاً غرف خاصة لصنع الخبز قبل 6000 عام. إن القمح، بصورة أكبر من أي طعام آخر يتضمن السكر، والدهون، والملح) يدخل في نسيج التجربة الغذائية الأمريكية، وهي نزعة بدأت وأصبحت جزءا رئيسيّا من النظام الغذائي الأمريكي في جميع النواحي التي تبدو جوهرية في نمط حياتنا. يشكل الاستخدام المتزايد للبذور الهجينة تهديدا متواصلا يمكن أن يؤدي إلى اختفاء البذور الأصلية وبالتالي فقدان التراث الجيني المحلي للقمح في مواطنه الأصلية ، حسب منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة " فاو " .من ضمن الاتفاقيات التي خرج بها مؤتمر كودكس العلمي الذي ثبت ما يعرف بأجندة القرن أو الاجندة 21 التي تتضمن بنود تعمّمت على العالم والتي تقتضي التهجين الالزامي للمواشي المعدة للاستهلاك وكذا الحبوب حسب القانون العالمي الذي تمثله هيئة دستور الغذاء العالمي الذي يخضع تلك المنتجات إلى المعالجة بهرمون النّمو وهو المخطّط الأكثر خطورة من نشر الفيروسات والأوبئة ....إذ أكّد الخبراء أن الغاية وراء التهجين الإلزامي هو التخلّص من حوالي ثلاثة مليار نسمة من البشر حول العالم .لقد أصبحت الشعوب مهدّدة بين مطرقة التهجين وتوابعه وسندان المواد الغذائية المعالجة بمواد صناعية حافظة قصدا، تحت شعار مضمر وهو استخدام الغذاء كسلاح ، فحتى ما يعتقد أنّها أغذية طبيعية باتت مهدّدة بالتهجين واستهلاك القمح المهجّن أكبر دليل على ذلك .وهو أحد أوجه الحرب البيولوجية على البشر .تؤكّد الدكتورة " مايا صبحي " أخصائية الفيزياء أنّ الإضافات الغذائية اليومية محسوبة تماما لإهلاك الناس وخاصة منها المضافة لأطعمة الأطفال تعمل على هشاشة العظام والزهايمر المبكر وضعف الذكاء والذاكرة وتخريب الغدة النخامية وتدمير القدرة على التكاثر ، كما أكدت الدكتورة أن هرمونات النّمو التي تدس إجباريا للمواشي والدواجن تعمل على تدمير القدرة على التكاثر .لماذا انقلب علينا هذا النبات الذي كان أمنا للبقاء والعيش من البشر؟هل القمح هو القمح ؟ إنها ليست الحبوب نفسها التي كان يطحنها أسلافنا ليصنعوا منها خبزهم اليومي. فلقد تطور القمح طبيعيّا بدرجة طفيفة على مر القرون، ولكنه تغير بصورة كبيرة في السنوات الخمسين الماضية بسبب علماء الزراعة. حيث تم تهجين سلالات القمح، وتعديلها داخليّا، لجعل نبات القمح مقاوما للظروف البيئية، مثل الجفاف، أو مسببات الأمراض، مثل الفطريات. ولكن الأهم من ذلك كله هي التغيرات التي كانت تهدف إلى زيادة الغلة لكل هكتار . فأصبح متوسط العائد في مزرعة حديثة في أمريكا الشمالية يبلغ أكثر من عشرة أضعاف عائد المزارع التي تواجدت قبل قرن من الزمان. وقد يلزم مثل هذه الخطوات الهائلة في الإنتاجية تغييرات جذرية في الشفرة الوراثية، بما في ذلك الحد من قمح الماضي "ذي السنابل العنبرية" المثيرة للاعتزاز من الأمس كسلالة " البليوني " و"الهدبة" و " الزناتي " و"المساكني " على سبيل المثال لا الحصر في مناطق المغرب العربي والجزائر على وجه الخصوص ، إلى القمح الحد ......
#تحكم
#أمريكا
#العالم
#.......
#فلسفة
#الهيمنة...القمح
#خطورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764895
زكي رضا : خطورة التنازل الطوعي عن الديموقراطيّة بالعراق
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا على الرغم من أنّ "الديموقراطيّة" فُرِضَت فرضا على العراق، الّا أنّها وعلى الرغم من حاجتنا الماسّة اليها لبناء بلدنا لم تستطع أن تلبّي أبسط شروطها، لخوض عمليّة سياسيّة حقيقيّة طيلة تصديرها لنا منذ الإحتلال الأمريكي للبلاد الى اليوم، هذا إن كان للديموقراطيّة حضور في المجتمع والدولة. كما ومن الضروري جدا عدم إضفاء الديموقراطيّة على شكل النظام السياسي العراقي الحالي كونه يؤمن بصناديق الإقتراع، كون صناديق الإقتراع لوحدها ليست دليلا على ديموقراطيّة نظام ما. فهناك الكثير من الأنظمة وتحت ظروف سياسيّة معيّنة تذهب الى صناديق الإقتراع لتأكيد شرعيّتها، وهذا ما ذهب اليه النظام البعثي وهو يؤسس ما يسمّى بالمجلس الوطني عام 1970، ولم يذهب العراقيّون الى صناديق الإقتراع لإنتخاب "مندوبيهم" الّا في العام 1980 ، أي بعد تولّي الدكتاتور صدام حسين السلطة. ومن أهم قرارات المجلس الذي تغيّر إسمه الى مجلس النوّاب العراقي بعدها هو توصيّة أعضاءه بالإجماع على تولّي الدكتاتور السلطة مدى الحياة ... !!إذا أعتبرنا ومن خلال التجربة القاسيّة التي مرّ بها وطننا وشعبنا ، والمحن اللذان مرّا بهما خلال العهد الدكتاتوري يعود لإفتقارنا لديموقراطيّة حقيقيّة، وأنّ النظام البعثي هو المسؤول عن جميع الكوارث والأزمات التي مرّ بها العراق نتيجة حروب الدكتاتور العبثية والحصار الظالم على شعبنا، فإننا بالحقيقة ننظر الى النصف الخالي من الكأس فقط. أمّا النصف الآخر من الكأس وهو الأهم والمملوء فهو تجاهلنا من أنّ الدكتاتور ونظامه كان لهما عمقا شعبيّا لدى قطّاعات لا بأس بها من شعبنا، سواء كان هذا العمق عن قناعة أو عن خوف من سطوة السلطة وبشاعة جرائمها. كما لا يجب أن نغفل إصطفاف الكثير من المثقفين العراقيين والعرب، الى جانب السلطة الدكتاتورية وتزيين وجهها القبيح، وعلى الضد من مصالح شعبنا وتطلعاته للعيش بأمان وكرامة.إذا نظرنا الى العراق اليوم وهو يمرّ بأزمة سياسيّة هي إمتداد لأزماته السياسيّة منذ إعتماد "الديموقراطيّة" التي أنتجت نظام المحاصصة الطائفيّة، وأعتبرناها أي "الديموقراطيّة" مسؤولة عن كل الجرائم السياسيّة والإجتماعية والإقتصاديّة التي حصلت وتحصل لليوم، فأننا بالحقيقة ننظر الى الجزء الخالي من الكأس، أمّا الجزء الآخر من الكأس وهو الأهم والمملوء فهو تجاهلنا للعمق الشعبي لأحزاب المحاصصّة الطائفيّة القومية. هنا قد يقول البعض بخطأ هذا الإستنتاج وقد يكون على حقّ، الّا أنّ من حقنا أن يُثبت لنا هذا البعض سبب حصول نفس القوى السياسيّة المسؤولة عن دمار البلد على أصوات الناخبين العراقيين وهم يذهبون الى صناديق الإقتراع كل مرّة؟ سيقال أنّ القانون الإنتخابي غير عادل، هذا صحيح جدا. وأنّ المفوضيّة المستقلّة للإنتخابات غير مستقلّة وغير نزيهة، هذا صحيح جدا. وأن المال السياسي يستخدم لشراء ذمم الناس، وهذا لا ريب فيه. وأنّ المحكمة الإتحاديّة تتحرك وفق أجندات حزبية، وهذا ما لا شكّ فيه. وأنّ للسلاح والفتاوى الدينية دوراً في توجيه الناخبين، وهذا ما لا يختلف عليه إثنان. كل ما ذكرناه أعلاه تعتبر وسائل أو آليات للديموقراطيّة، أمّا العناصر الأساسيّة للديموقراطيّة والتي نفتقدها بالعراق، فهي غياب حريّة التعبير من خلال غياب أو تقنين الحريات الأساسية، وتغييب أو تقنين المشاركة السياسيّة لأحزاب وحركات من خارج منظومة أحزاب المحاصصة الطائفيّة القومية.عهد الدكتاتورية كانت السلطة بيد البعث ولم تكن هناك قوى سياسيّة داخليّة قادرة على التغيير، لا من خلال الآليات الديموقراطية لعدم إيمان السلطة بها ولا من خلال إستخدام وسا ......
#خطورة
#التنازل
#الطوعي
#الديموقراطيّة
#بالعراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767521