الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إدريس ولد القابلة : إنهاء استعمار الهوية الإسرائيلية -النكبة- في العقلية الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة "النكبة"، عنوان كتاب بقلم "إليونور ميرزا برونشتاين" - Eléonore Merza Bronstein – و"إيتان برونشتاين أباريسيو" - Eitan Bronstein Aparicio – لفترة طويلة ، كانت النكبة التي أدت إلى طرد مئات الآلاف من اللاجئين شأنًا فلسطينيًا بحتًا. لكن هذا الكتاب جعل منها قصة إسرائيلية._______________________ (1) - "إليونور ميرزا" (من مواليد 1980) باحثة في الأنثروبولوجيا تدرس مجتمعات الشتات "الأديغي" في إسرائيل وخارجها.(2) - ولد "إيتان" في الأرجنتين عام 1960 وهاجر إلى إسرائيل في سن الخامسة. خدم في الجيش الإسرائيلي ورفض ثلاث مرات الخدمة كجندي احتياطي في لبنان والضفة الغربية. في عام 2001 أسس "زوخروت" - منظمة مقرها تل أبيب وكان مديرها حتى عام 2011._____________________________ في أوائل عام 2002 ، قبيل حلول ذكرى "يوم الأرض" ، اجتمعت مجموعة صغيرة من النشطاء الإسرائيليين اليساريين والفلسطينيين في موقع قرية "مسكة" (15 كم جنوب غرب طولكرم) ، التي أفرغت من سكانها في 1948 ودُمرت في 1952. القى السكان السابقون شهادات عن حياتهم الماضية في هذه القرية ، وتم لصق لافتات باللغتين العربية والعبرية على الموقع. وتحدث "إيتان برونشتاين أباريسيو" في ذلك اليوم عن حق عودة اللاجئين. وكان هذا أول نشاط قامت به منظمة "زوخروت" – Zochrot – التي تأسست على أرض "مسكة" ، في مارس 2002.تعني "يتذكرون - ذاكرات" بالعبرية. لماذا هذا الاسم؟ تطلب عالمة الأنثروبولوجيا "إليونور ميرزا برونشتاين" إلى زوجها ، في هذا الكتاب الذي تم تصوره كحوار بين الزوجين. ويجيب "لأن الاشتقاقات المختلفة للكلمات العبرية المتعلقة بمعنى "الذكرى" (ليزكور ، يزكور ...) محفوظة ، في إسرائيل ، لذكرى الإبادة الجماعية لليهود. هذان النشيطان من اليسار الإسرائيلي أيضًا ، بنفس ترتيب الفكرة ، ضما صوتيهما لكتابة تاريخ الصحوة المترجم إلى معركة سياسية استمرت أكثر من خمسة عشر عامًا لإخراج "النكبة" - طرد السكان الفلسطينيون من إسرائيل الحالية - من العدم الذي تحاول السردية الاستعمارية الإسرائيلية إبقائها فيه، كي تنسى وتمحى من الذاكرة الفردية والجماعية .نشأ "إيتان برونشتاين أباريسيو" في "كيبوتس" وخدم في الجيش مثل أي إسرائيلي عادي. لكن ذلك حدث أثناء غزو لبنان في 1982، ثم انتقل من الإدانة الأخلاقية للحرب إلى الوعي السياسي. يقول: "لقد فهمت أنني كنت محتلا". هذا الرفض للحرب و "قمع حركة المقاومة المشروعة للشعب الفلسطيني الذي كان يقاتل من أجل تحرره" قاده إلى ما أسمته "إليونور ميرزا برونشتاين" "تحرره من الصهيونية" إبان الانتفاضة الثانية ، عندما أدرك أن " الدولة اليهودية "لا تستطيع ، بحكم تعريفها الحالي ، أن تضمن المساواة بين مواطنيها اليهود والفلسطينيين. والأسوأ من ذلك أنها تصنف الفلسطينيين كأعداء ، سواء حملوا الجنسية الإسرائيلية أم لا. إن "المنطق العنصري" "متأصل في الصهيونية" ولا يمكنها أن تكون بدونه.إنهاء استعمار الهوية الإسرائيلية من الداخل ، هذا هو الهدف الذي يخصصه هذا "الإسرائيلي العادي" لنفسه والذي ينقله إلى منظمة "زوخروت" غير الحكومية. قصة رحلته الشخصية ، التي يبلغ طولها مائة صفحة والتي استجوبتها زوجته بعناية ، لتبرير وخدمة هذا المشروع. لأنه إذا حققت "زوخروت" بعض النجاح في نشاطها لكي يعترف الإسرائيليون بالنكبة الفلسطينية ، فهذا أولاً وقبل كل شيء ، بالنسبة له ، بسبب أن أعضاءها إسرائيليون.عارضت "زوخروت" منذ البداية عمل الصندوق القومي اليهودي الذي وضع في جزء من الحدائق من اللوحات الإعلامية لاطلاع الجمه ......
#إنهاء
#استعمار
#الهوية
#الإسرائيلية
#-النكبة-
#العقلية
#الإسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766037
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية الأسير.. أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف.من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف".اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تفاقمت مع استمرار عزله الانفرادي وعدم السماح له ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية
#الأسير..
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767768
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية.. الأسير أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف. من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف". اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تف ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية..
#الأسير
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768453
علي ابوحبله : لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي -الجدار الحديدي – نحن والعرب- فهل من صحوة فلسطينية عربيه ؟
#الحوار_المتمدن
#علي_ابوحبله لا يمكن المراهنة على تغير في السياسة الإسرائيلية استنادا لمقالة جابوتنسكي "الجدار الحديدي – نحن والعرب"فهل من صحوة فلسطينية عربيه ؟علي ابو حبلةعقب كل انتخابات للكنيست ينتظر الفلسطينيين وكذا العرب على امل بتغيير في السياسه الاسرائيليه بتغير الحكومه في اسرائيل لكن وعقب كل انتخابات للكنيست يعقبها تشكيل حكومة جديده اخرها حكومة ب بينت لابيد فماذا تغير .. تشدد في المواقف وتنكر للحقوق ورفض تحقيق لرؤيا الدولتين والنهج والمخطط والمشروع نفسه ان لم يكن بصورة أكثر حده جميعهم على خطى وفكر جابتونسكي وهم على نفس الفكر والنهج " كتب جابوتنسكي مقاله الأول "الجدار الحديدي – نحن والعرب" في 4/11/1923م ليعلن أنه لا يمكن اقناع العرب بوجود الدولة اليهودية في فلسطين إلا باستخدام القوة والبقاء على استعداد لاستخدام القوة وهو ما أسماه الجدار الحديدي.في مقاله التالي الذي نشره في 11/11/1923م ناقش الأسس الأخلاقية للمشروع الصهيوني وللجدار الحديدي ومن مقتطفات ما جاء فيه " يجب أن نستوعب، بما أننا لا نملك الوعي الكافي في هذا المجال، أنه لا يوجد الكثير الذي يمكن أن نتنازل عنه للقومية العربية (حركة التحرر العربية)، بدون تدمير الصهيونية. لا يمكننا التخلي عن جهودنا لإنجاز أغلبية يهودية في فلسطين، ولا يمكننا أن نسمح لأي تحكم عربي في هجرتنا أو الانضمام لفدرالية عربية. حتى أننا لا نستطيع دعم الحركة العربية (للتحرر من الاستعمار)، حيث أنها معادية لنا حاليًا وبالتالي فإننا جميعًا (اليهود)، بما فيهم أصحاب الخطابات المتعاطفة مع العرب، سنكون مسرورين بكل هزيمة تتكبدها حركة (التحرر العربية) ليس فقط في المناطق المجاورة بشرق الأردن وسوريا بل أيضًا في المغرب. وهكذا سيبقى الحال مستقبلًا، لأنه لن يكون ممكنًا غير ذلك، إلى أن يأتي اليوم الذي يجبر "الجدار الحديدي" العرب ليأتوا إلى تسوية مع الصهيونية مرة واحدة وللأبد. " هذا ما لمسناه من بينت وبعده لابيد وغانتس ونقول لمن يراهنون على نتائج انتخابات الكنيست القادمة كلهم جابوتنسكي فلن يحصل في الأساس مفاوضات حتى نراهن على المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ، ورأينا ان اجتماعات الرئيس عباس وغانتس لم تكن سوى مناوره إسرائيليه لإرضاء أمريكا واجتماعات بينت السيسي واي زعيم إسرائيلي مع أي زعيم عربي ليست إلا مناوره لان العقيده الصهيونيه ومرجعيتها جابوتنسكي تنكر حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وفي هذا يقول " مبدأ حق تقرير المصير لا يعني أنه إذا كان أحد ما استولى على قطعة أرض ستبقى بحوزته للأبد، وأولئك الذين طردوا بالقوة من أرضه يجب أن يبقوا دائمًا بلا وطن. حق تقرير المصير يعني المراجعة – مراجعة توزيع الأرض بين الأمم بحيث أن تلك الأمم التي لديها الكثير يجب أن تتنازل عن بعض مما لديها إلى تلك الأمم التي لا تملك الكفاية أو لا تملك أي شيء، بحيث يكون للجميع مكان ما ليمارسوا حقهم في تقرير المصير. وبما أن العالم المتحضر اعترف اليوم بحق عودة اليهود إلى فلسطين، مما يعني مبدئيًا أن اليهود مواطنون وسكان في فلسطين، إلا أنهم طردوا منها وحق عودتهم سيكون عملية طويلة الأمد، من الخطأ الادعاء بأن السكان المحليين لديهم الحق برفض السماح لهم بالعودة وبنفس الوقت أن هذه هي "الديموقرطية". ديموقراطية فلسطين مكونة من جزأين من السكان، المجموعة المحلية وأولئك الذين طردوا منها (أي اليهود)، والمجموعة الثانية عددها أكبر. " جميع الاحزاب الصهيونيه يجمعهم موقف ثابت من إسرائيل الكبرى التي ترتكز على التوسع والاستيطان لانهم جميعا محكومون بأيدلوجيه وم ......
#يمكن
#المراهنة
#تغير
#السياسة
#الإسرائيلية
#استنادا
#لمقالة
#جابوتنسكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769143