الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي محمد اليوسف : الزمن الفلسفي والادراك العقلي
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف باعتقادي مفهوم افلاطون للزمن هو فهمه التحقيب الارضي التاريخي الذي يخضع فيه افلاطون إدراكنا الزمن بدلالة وقائع التاريخ ولم يكن مخطئا بفهمه الفلسفي هذا , لكنه اهمل استحالة ادراك الزمن تجريديا من غير دلالة تعالقه بالمكان (الطبيعة ) لذا هو ابتعد بحديثه عن الزمان الكوني الفضائي (space) الذي فيه الزمن ليس تحقيبا ينقسم الى ماض وحاضر ومستقبل ارضي بدلالة قوانين الطبيعة وانما هو مطلق ازلي لا يحد ولا يدرك ماهويا. ميزة الزمان الكوني الذي لم يكن يدركه افلاطون أنه مطلق ازلي ميتافيزيقي لا تحده حدود ادراكية, وهو ما ندركه بتعالق الزمن مع قوانين فيزياء الكون. الزمن وسيلة ادراك بالدلالة التجريدية المحايدة بعيدا عن المداخلة الجدلية مع المدركات كما وليس الزمن موضوعا للادراك العقلي بذاته مستقلا عن دلالته التعالقية بالاشياء وموجودات الطبيعة والانسان في كل الاحوال سواء أكان زمانا تحقيبيا ارضيا أو كان زمانا كونيا ازليا.ارسطو ادرك الزمان الكوني الذي اهمله افلاطون لكنه هو الاخر اي ارسطو ادخلت مفاهيمه الفلسفية عن الزمن اوربا في القرون الوسطى عندما اعتبرمركز الكون هو الارض وهي ثابتة لا تتحرك ما وضع كلا من كوبرنيكوس 1543م في ورطة تعارضه مع الكنيسة عندما قال الارض ليست مركزا للكون وانما الارض جرم كروي غير ثابت يتبع في حركته الدائرية ثبات الشمس ما جرّ الويلات على كل من جوردان برونو وغاليلو ونيوتن. لذا رغم الاخطاء الفيزيائية التي اثبتها العلم على افكار ارسطو الفلسفية لاحقا نعتبر فهم ارسطو للزمن هو فهم انضج من الفهم الافلاطوني في اعتبارارسطو الزمن الارضي تحقيب تاريخي يعرف بدلالة وقائعه زمانيا , والفضاء الكوني مطلق ازلي لا يدركه العقل ماهويا لا تجريديا ولا بدلالة تعالقه مع قوانين الطبيعة الكونية التي اثبتها علماء الفيزياء من انشتاين ونزولا الى علماء الذرة والفلك. الزمان حقيقة كونية مطلقة نفهمه وسيلة دلالة إدراكية لغيره من الاشياء والاجسام المادية لكنه لا يكون الزمن موضوعا يدركه العقل بلا مكان يحتويه.. المفارقة الغريبة التي ذهب لها افلاطون اننا بدلالة اسبقية المكان ندرك بعدية الزمان. والاغرب من ذلك قوله بدلالة اسبقية نظامية او انتظام المكان القبلي ندرك انتظامية الزمان البعدي. اود التاكيد ان مفهوم القفزة النوعية او الطفرة النوعية في الزمن غير موجودة على الاطلاق كون الزمن مطلق كوني واحد لا يتقبل القسمة على نفسه ولا يقبل التحقيب الا فقط كما في الزمن الارضي الذي هو تحقيب تاريخي ثابت لدلالة زمنية مفارقة. من الممكن ان نفترض قفزة نوعية تتخلل المسار التاريخي كما في الماركسية مثلا. اول فيلسوف قبل هيجل والماركسية اشار الى وجود قطوعات نوعية تتخلل مسار التاريخ هو الفيلسوف الدنماركي سورين كيركجورد ابو الوجودية الحديثة المؤمنة. واستخدم كيركجورد مفهوم القفزة النوعية في تطبيقها على النزعة الايمانية بوجود الخالق الله والايمان القلبي بالدين.في دعوته وجوب تحرر الانسان من العقل المحدود الادراك واستبدالها بقفزة نوعية يمليها القلب الايماني.والزمن التحقيبي الارضي لا يفقد صفته الخصائصية الفريدة انه مطلق لا يدركه العقل تجريديا لذا نجد تعريف سقراط كان في غاية الذكاء حين سئل ما هو الزمن قال: الزمن هو مقدار حركة جسم ما في الزمن, والزمن دلالة حركية للاشياء لكن الزمن ليس حركة ولا يخضع لادراك عقلي كموضوع مستقل.أما مسار التاريخ الذي يقوم على جدل دائري حلزوني صاعد هو مسار خطّي كونه محكوم بإلزام النقلات النوعية , التاريخ حسب التحليل المادي يسير خطيّا أفقيا في دوائر تعاقب ديالكتيكية ......
#الزمن
#الفلسفي
#والادراك
#العقلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764944
بوشعيب بن ايجا : الدرس الفلسفي في المغرب بين جدل المفهوم و أزمة الدلالة
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا لطالما كانت العملية التربوية لها دور و إسهام كبير في تكوين شخصية الطفل ، سواء كانت تربية عقلية أو جسدية أو روحية من أجل المساهمة في تقدم المجتمع و ازدهاره من جميع الجوانب ، فالتربية تساهم في استقرار المجتمع ، إذا أدى كل واحد المهمة التي وهبته الطبيعة الخيرة القدرة على أدائها ،و نجد أن منظومة التربية و التكوين بالمغرب قد عرفت تقدما كبير من بداية بيداغوجيا المضامين مرورا بالأهداف و انتهاء بالكفايات ، ثم وصولا الى الكفايات التي تكشف عن القدرات الكامنة و العمل على تنميتها و تطويرها ؛ فبيداغوجيا المضامين تعتمد على ما تمت المصادقة عليه في المقررات الدراسية ، بهذا فإن الدولة هي التي تتحكم في سير العملية التعليمية التعلمية ، قياسا على الاهداف التي تضع مجموعة من الاهداف المسطرة من أجل بلوغ غايات محددة ، و أخيرا نجد الكفايات التي تركز على القدرات الإبداعية للتلميذ و التي من خلالها يتم إبراز جميع المؤهلات العقلية و البدنية للفرد ، و التي تساهم في تنمية فكره ، و يحصل على شخصية متوازنة قوامها جعل المجتمع ذو ثقافة واسعة و العمل على التخلص من جميع الآراء المسبقة و الأفكار الجاهزة و الخطابات التأملية التي تجعل المجتمع متخلف ، لذلك فإن الإصلاحات التربوية يكون لها أثر بالغ في تنمية فكر التلميذ أو إنحطاطه ، لهذا فإن على الطالب الأستاذ معرفة القواعد و المبادئ التي يجب القيام بها من أجل ضمان نجاعة التعليم ، بالإضافة إلى تحديد ما هو مطلوب من الطرفين القيام به ، أثناء العملية التعليمية التعلمية ، فيجب على الأستاذ أن يكون ملما بعلوم التربية من أجل زرع مهارة الفكر النقذي لدى التلاميذ ، من أجل التعامل مع الأشياء غير المألوفة ، فبيداغوجيا المضامين تعتمد على المقرر الدراسي و لا تولي أهمية كبرى للتلميذ ، باعتباره محور العملية التعليمية، لأنها تعتمد على المقاربة السلوكية التي لا تولي أي إهتمام لأفكار التلميذ ، فهي تقوم على الضغط و الحتمية ، كما أكد على ذلك اسبينوزا ؛ فأفعال الإنسان هي نتاج للضرورة و الحتمية التي تفرضها عليه طبيعته المحضة ، و أن الحرية الإنسانية هي مجرد وهم سببها الجهل بالأسباب الخفية وراء أفعاله ، فنجد معظم السلوكيين يؤكدون على أن الإنسان لا يولد و إنما تتم صناعته ، و في هذا الصدد يقول جون واطسون عالم النفس الأمريكي الذي حاول إعطاء علم النفس المعاصر طابعا تجريبيا ، و هو من مؤسسي المدرسة السلوكية في العلوم الإنسانية " يجب أن يقتصر علم النفس على دراسة السلوك الموضوعي للإنسان و الحيوان و هو السلوك القابل للملاحظة " بهذا المعنى فإن ضمان تعليم جيد ، لا يتأتى إلا من خلال العمل على تطوير نظريات التعلم من أجل أن تستجيب لتطلعات المناهج التربوية الحديثة من أجل تطوير الذات ، و نشر ثقافة التعلم المبرمج داخل ميدان التعليم ، و هذا ما يتطلب إصلاح و تطوير الدرس الفلسفي ، لأنه مهم في جعل التلميذ يكشف عن قدراته في التفاعل مع الإشكال الفلسفي داخل قاعة الدرس . فعلوم التربية تهتم بقوانين التدريس و علاقتها بالنقل الديداكتيكي باعتباره مجموع المعارف المستفادة من التخصصات العلمية المختلفة ، و مجموع التحولات التي تطرأ على معرفة في مجالها العالم و ذلك من أجل تحويلها إلى معرفة تعليمية قابلة للتدريس ، بالإضافة إلى التعاقد الديداكتيكي الذي يهتم بصفة ضمنية في الغالب ما هو مطلوب من الطرفين أي الأستاذ و المتعلم القيام به أثناء العملية التعليمية التعلمية، ناهيك عن إرتباطها بالمثلث الديداكتيكي، و مختلف التفاعلات التي تتم بين عناصره الثلاث ، و في سياق متصل نجد أن برنامج التوجيهات التربوية لمادة ......
#الدرس
#الفلسفي
#المغرب
#المفهوم
#أزمة
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765479
علي محمد اليوسف : الزمان الفلسفي وتحقيبه التاريخي
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف .حين عبّرت في اسطر سابقة ان الزمان وعي حيادي لا يدرك ذاته ولا يدرك موضوعه إنما أردت تاكيد حقيقة أنه لا يوجد هناك إدراك زمكاني بدون ادراك العقل كما ذهب له كانط. ملازمة إدراك العقل زمكانيا هي خاصيّة عقلية لا يمتلكها الزمان منفردا كما لا يمتلكها المكان منفردا والأهم أنهما لا يمكن إدراكهما المتزامن زمكانيا بينهما إلا تحت سطوة العقل الادراكي فقط في تعالقهما المشترك. أهم خاصية يمتلكها العقل ليس ماهية التفكير المجرد المنعزل ذاتيا في تاكيد الوجود كما ذهب له ديكارت , وإنما العقل يمتلك خاصّية الإدراك السابقة على خاصيّة توليد الافكار. لا ألادراك العقلي يتم بلا إدراك أولي شيئي أو موضوعي واقعي أو خيالي, ولا التفكير العقلي بمدركات مواضيعه يتم من غير وجود مادة أو موضوع يكون هدفا قصديا للادراك العقلي والتفكير فيه.لكن تبقى المحصلة الزمن هو الزمن بخصائصه المنفردة التي لا يدركها العقل تجريديا ولا زمكانيا. تجريد العقل في تعبير اللغة عن الاشياء تجريدا لا يفرق بين المكان المادي الممكن ادراكه, ولا بين الزمان الذي يعجز العقل ادراكه مستقلا كمتعيّن موجود انطولوجيا. والنفس هي النفس بخصائصها النوعية المتضادة كليّا مع الخاصية المطلقة للزمن. لا يمكن تحقيق محدودية الإدراك الشيئي بدلالة مطلق الزمان كخاصية نوعية. بل يمكن ذلك في إدراك ماهو محدود مكانا بدلالة ماهو ملازم له محدود زمانا افتراضيا ايضا. محدودية الزمان بدلالة محدودية مكانية ممكنة في تبادل الادوار من غير ما تداخل ماهوي جوهري بينهما, ولا علاقة جدلية تربطهما بل ارتباطهما هو من نوع التكامل الادراكي المعرفي للعقل تجريديا فقط.الزمان مطلق جوهري مجرد لا يدركه العقل لا بالصفات ولا بالماهية. وعبارة باشلار الزمن تجريد (قبلي) هي عبارة صحيحة تماما. جوهر الزمان كتجريد ماهوي سابق على جوهر الوجود كثبات مادي ومتغير بنفس الوقت. الزمان متغيّر ناتج عن حركة مكان او موجود او شيء سابق عليه يحتويه بالملازمة. لكنه أي الزمان ليس حركة يمكن إدراكها مجردة عن المكان والاجسام والاشياء.. الزمان جوهر ممتليء لا ندرك إمتلائه ولا خلوّه. الزمان لا يكون خلوّا فارغا لا على صعيد التحقيب الزماني الارضي في إدراكنا موجودات الطبيعة بدلالة الزمان , ولا يكون الزمان فارغا خلوّا وهو يحتوي الكون اللانهائي ولا يحتويه الكون المادي المجرات والفضاء, ولا يوجد قانون فيزيائي أرضي أو قانون فيزيائي على الصعيد الكوني لا يدخل فيه الزمان طرف معادلة علمية لا قيمة لها في إلغاء تجريد الزمان منها. الزمان جوهر ثابت مخلوق لا يتعالق إمتلائه الافتراضي ولا خلوه بدلالة جوهر غيره من الاشياء. لا يوجد هناك حتى على المستوى الميتافيزيقي إمتلاء زمني تحتاني يختلف أو يتكامل مع إختلاف إمتلاء زمني فوقاني. فيزيائية الزمان لا تقبل التجزئة على صعيد ماهيته الجوهرية كمطلق ازلي لا ينقسم على نفسه بالخروج عن الخاصية النوعية الجوهرية ان الزمان مطلق كوني لايمكننا ادراكه بالتجزئة والتقسيم. لكنه يقبل التجزئة الافتراضية على صعيد تحقيبنا الزمان ارضيا لتوفير إمكانية ادراكنا ومعرفتنا تغيّرات الطبيعة ورصد حركة سيرورة الاشياء في العالم الارضي المحيط بنا في معرفتنا الوقت وضبط تغيرات المناخ. الحقيقة التي تحكمنا هي أننا ندرك الموجودات مكانا بدلالة زمانيتها, في نفس وقت أننا ندرك محدودية الزمان كتحقيب وليس كمطلق بدلالة إدراكنا المكان وموجودات الطبيعة والوجود زمكانيا مشتركا متداخلا.. بضوء ما ذكرناه ربما يبرز تساؤل مالفرق بين الزمن والعدم في حالتي الفراغ وفي حالة الامتلاء التي قال بها باشلا ......
#الزمان
#الفلسفي
#وتحقيبه
#التاريخي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765793
حمدي سيد محمد محمود : الأساس الفلسفي والفكري للعولمة
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود في كتابه المتميز "الإعلام العربي والعولمة الإعلامية والثقافية والسياسية" ذكر الدكتور صابر حارص؛ أن هناك ثلاثة أفكار أساسية تعتبر هي الأساس الفلسفي والفكري لأطروحة العولمة:الأولى هي: "نهاية التاريخ والإنسان الأخير" التي طرحها الكاتب الأمريكي "فرانس&#1740س فوکو&#1740اما" عام &#1777&#1785&#1784&#1785. حيث يزعم أن الغرب قد وصل إلى نقطة حاسمة في التاريخ البشري تتحدد بانتصار النظام الرأسمالي والديمقراطية الغربية على سائر النظم أو التنظيمات المنافسة لهما. وان العالم أدرك بعد فترة حماقة طويلة أن الرأسمالية هي أفضل النظم الاقتصادية، وأن الليبرالية الغربية هي أسلوب الحياة الوحيد لصالح البشرية، وأن الولايات المتحدة وامتدادها الاقتصادي القيمي (النظام الرأسمالي المادي) في أوربا يمثلان الدورة النهائية للتاريخ وأن الإنسان الغربي هو الإنسان الكامل الأخير.الثانية هي: "صدام الحضارات التي طرحها أستاذ العلوم السياسية بجامعة هارفارد "صمويل هنتجتون" في مقال له بمجلة الشئون الخارجية في ربيع 1993 قدم من خلاله تصورا معينا للمستقبل يحل فيه صدام الحضارات محل الحروب الباردة والمعارك الأيديولوجية التي سيطرت على صراعات القرن الماضي (الفاشية والاشتراكية والديمقراطية). ويتوقع هنتجتون أن يميل الناس إلى تعريف أنفسهم وفقا لانتماءاتهم الحضارية الغربية الإسلامية الكونفوشپوسية الصينية. السلافية الأرثوذكسية. الأمريكية اللاتينية...الخ). وأن هناك مواجهة حضارية قادمة بين الحضارة الغربية من ناحية والحضارات الأخرى وبخاصة الإسلامية والصينية من ناحية أخرى، إلا أنه أفرد مساحة أكبر للحضارة الإسلامية واعتبرها الأكثر خطورة والأكثر استمرارية في صراعها مع الغرب وارجع ذلك إلى الزيادة المستمرة والهائلة في أعداد المسلمين، وتمردهم على ثقافة الغرب وحضارته. إضافة إلى تزايد المد الإسلامي وعدم توقف نشاط التيارات الأصولية والسلفية المتشددة .ومن يتأمل الفكرتين في إطار سباقهما الزمني والموضوعي يجد أنهما يكملان بعضهما البعض، فنهاية التاريخ عام &#1777&#1785&#1784&#1785 لصالح الإنسان الغربي بعد سقوط الشيوعية وحول العالم إلى الرأسمالية دعوة تبدو واقعية وصريحة إلى العالم كله للدخول في الدين الجديد "العولمة" بسلام ودون أي مواجهات. أما من يشك في ذلك أو يتأمل الفكرة في إطارها المستقبلي كمحطة في التاريخ وليس نهايته (عجلة التاريخ. دورة الحضارات) أو حتى من يجتهد في تفنيد ونقد القيم الرأسمالية الجديدة أو العولمة التي تُفرغ الإنسان من إنسانيته أو من يتجرأ على المستوى العملي ويرفض الانخراط في العولمة فلا يجد أمامه إلا المواجهة والصدام والصراع مع الغرب الأمريكي النموذج الأقوى اقتصادية، والمتفوق عسكرية. والمنتصر ايدولوجيا وحضاريا. والمهيمن إعلاميا ومعلوماتيا وتكنولوجيا. فمن لم ينخرط في العولمة سلما سينخرط فيها عنوة، وليبيا نموذجا للانخراط السلمي والعراق نموذجا للانخراط العسكري أو القسري. بل إن الحكومة العراقية المؤقتة قدمت النموذج الأسوأ من بين الحكومات العربية والإسلامية قاطبة في التعامل مع الأمركة، ومن يحلل خطابها وفعلها السياسي مع شعبها لإرضاء الاحتلال الأمريكي يتبين له أكثر من هذا الوصف.وكلا الفكرتين (النهاية والصدام) نابعتين من الأرض والجنسية الأمريكية مما يعكس ليس فقط دور القيادة والزعامة في إدارة الغرب لشئون العالم. بل ضرورة أن ينضم الغرب تحت اللواء الأمريكي ويعمل في إطاره عند مستوى الحليف التابع وليس الشريك المستقل، ففكرة نهاية التاريخ لصالح الإنسان الغربي وليس الأمريكي فقط. وصدام الآخر مع الغر ......
#الأساس
#الفلسفي
#والفكري
#للعولمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767445
نعيم إيليا : البعد الفلسفي لفرضية الانفجار الأعظم
#الحوار_المتمدن
#نعيم_إيليا أن يقال في حدث الانفجار الكوني إنه فرضية، قول لن يحظى برضى الكثيرين؛ لأن الكثيرين ما زالوا يعتقدون اعتقاداً أبعد ما يكون عن الظنة، أن هذا الحدث المتخيَّل نظريةٌ علمية مثبتة، وليس بالقطع فرضية تحتمل المراجعة والامتحان. مع أن العلماء أنفسهم يقرون بأن الكثير من النظريات أو الفرضيات كان يُعتقد فيما مضى بأنها صحيحة بنسبة تسعة وتسعين إلى المئة، ثم تبيَّن لهم خطؤها بنسبة تسعة وتسعين إلى المئة.يقول عالم سوفييتي سابق في هذا الصدد: " إن العلماء يخطئون كثيراً، ولكنهم لا ييأسون ".ويقول هوكينغ وليونرد ملوندينوف في كتابهما المشترك (تاريخ أكثر إيجازاً للزمن) ترجمة أ. د أحمد عبد الله السماحي. أ. د فتح الله الشيخ: " علينا أن نحترس من الثقة الزائدة، فقد سبق أن خدعنا أكثر من مرة. ص 118“ثم يضيف المؤلفان بعدها: „ وينظر إلى أي نظرية فيزيائية على أنها مشروطة ومؤقتة؛ بمعنى أنها محض فروض لا يمكن إثبات صحتها. وكما أكد فيلسوف العلوم كارل بوبر فإن النظرية الجيدة هي التي تتميز بتقديم عدد من التنبؤات التي من الممكن من حيث المبدأ دحضها، أو إثبات عدم خطئها بالمشاهدة. وفي كل مرة تتفق فيها المشاهدات التجريبية مع التنبؤات تظل النظرية قائمة وتزداد ثقتنا بها؛ إلا أنه لو ظهرت مشاهدة واحدة جديدة لا تتفق مع النظرية فلا بد من تعديلها أو التخلي عنها. وهذا على الأقل ما ينبغي أن يحدث، ولكن لا بد دائماً من التأكد من كفاءة الشخص الذي يجري المشاهدة، وما يحدث عملياً هو أن النظرية الجديدة في الواقع هي امتداد لنظرية سابقة. فمثلاً تبين من المشاهدات الدقيقة لكوكب عطارد أن هناك اختلافاً صغيراً بين حركته وتنبؤات نظرية الجاذبية لنيوتن. وقد تنبأت النظرية النسبية العامة لآينشتاين بوجود اختلاف بسيط في الحركة عما تنبأت به نظرية نيوتن. وكان أحد أهم تأكيدات نظرية آينشتاين هو تطابق المشاهدة معها فيما لم يحدث ذلك مع نظرية نيوتن. ومع ذلك لا نزال نستخدم نظرية نيوتن في معظم الأغراض العملية؛ لأن الفارق بين تنبؤاتها وتنبؤات النظرية النسبية العامة ضئيل جداً في ظروف تعاملنا العادي، وهناك ميزة كبيرة لنظرية نيوتن كونها أكثر بساطة في التعامل بها من نظرية آينشتاين. والهدف النهائي للعلم هو تقديم نظرية موحدة لوصف العالم كله، وعلى الرغم من ذلك فإن الطريق الذي يسلكه معظم العلماء هو تقسيم المشكلة إلى قسمين: يضم القسم الأول القوانين التي تنبئنا عن كيفية تغير العالم مع الزمن، فإن عرفنا حالة العالم في أي لحظة؛ فإن هذه القوانين الفيزيائية تنبئنا بحالة هذا العالم في أي لحظة مقبلة، ويتضمن القسم الثاني سؤالاً عن حالة العالم في بدايته ، ويعتقد بعض الناس أن على العلم أن يهتم بالقسم الأول فحسب، وهم يرون أن التساؤل عن حالة العالم في بدايته أمر يتعلق بالميتافيزياء أو الدين. ص21- 22 „ ويضاف إلى ما تقدم من أقوال العلماء في هذا الصدد، أن قضية نشوء العالم، قد شغلت أذهان العلماء في كل عصر. بدأت من فكرة الخلق خلق الآلهة للكون من عدم، ثم تطورت على يد الماديين الإغريق الذين انشغلوا بالبحث عن أصل الكون خارج حدود العقائد الدينية، مستنتجين أن الكون موجود، ولم يوجد. وكان لكل منهم تصوره وحججه التي تنقض تصور وحجج الآخرين. والحق أن فرضية الانفجار الأعظم ما هي إلا واحدة من جملة الفرضيات التي حاولت عبر العصور أن تفسر العالم كيف بدأ وكيف سينتهي. فليس من الحكمة إذن ألا تستدعي الشك فيها، ولا سيما أنها لا تتميز " … بتقديم عدد من التنبؤات التي من الممكن من حيث المبدأ دحضها، أو إثبات عدم خطئها بالمشاهدة ". فأما دحضها فأمر يسي ......
#البعد
#الفلسفي
#لفرضية
#الانفجار
#الأعظم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768186