الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد السيد السّكي : كورونا والنجوم
#الحوار_المتمدن
#محمد_السيد_السّكي الفيروسات تلك المخلوقات النانومترية المتناهية في الصغر و التي هي خليط ما بين الموت والحياة لا تستطيع التكاثر الا في داخل الكائن الذي تتطفل عليه حيث تستغل مادته الوراثية من خلال الارتباط بها لإنتاج نسخ من الفيروسات تستمر معها سلسلة الحياة..وهي ترتبط بمستقبلات معينة على سطح خلية العائل ثم تدخل لداخل الخلية وتتكاثر بداخلها.. ورغم التقدم العلمي المذهل الا ان أسرار الكون مازالت عصية على الادراك والاحاطة ، فكما ان الكون يتسارع في التوسع بسرعة تفوق سرعة الضوء بفعل الطاقة المظلمة التي تملأ الكون ، فإنه لابد أن يتصالح عقلنا مع نفسه ولتشرق فيه زهور متفتحة ، ربما تختفي وراء جمالها وطيب رائحتها معانٍ وفلسفات ومفاهيم جديدة.. أن أفكارنا لهي اللبنة الأولى لجميع افعالنا، وان الطاقة لهى السر الاعظم في حياتنا، ولقد أدرك المصريون القدماء وأهل الحضارات ان ثمة قوانين طاقية تحكم الكون وتجعله في ارتباط مع الانسان والحيوان والجماد بل ومع الأفكار ، فاصبحوا أصدقاءً لتلك الأفلاك وعلى دراية بتاثيراتها الخفية على المخلوقات..ومعذرةً فإنني ساطرح تساؤلات كثيرة في تلك المقالة محاولاً رمي حجر في بركة يحسبها البعض انها نتنة وربما هي تحتضن أعذب مياه.. إنني اتساءل دائماً عن ماهية ومغزى الرسالة المراد توصيلها من دلالة التشابه بين الأشكال التي تتخذها النجوم في الافق المنظور (البرج الفلكي) وبين الصفات النفسية التي يحملها الكائن الحي الذي يحمل اسم تلك التشكيلات النجمية؟!..إذ أن النجوم المكونة لبرج العقرب مثلاً عند النظر اليها تراها تظهر على شكل عقرب، كما أنه يوجد تشابه وتماثل عجيب بين صفات العقرب النفسية وتفاعلاته الاجتماعية وبين صفات مواليد برج العقرب ؟! . وكأن هناك رسالة ما لك تهتدي بها ان ثمة سر خفي يجب أن تنتبه له، فما سر ذلك التماثل العجيب في الكون؟! .. و أتساءل عن المقصد الذي تشير اليه بعض الآيات الكريمة مثل “والسماء ذات البروج”.. “تبارك الذي جعل فى السماء بروجاً”..”فلا اقسم بمواقع النجوم وانه لقسم لو تعلمون عظيم”…واتسأءل لماذا تلك المليارات من النجوم موجودة وهل فائدتها الاهتداء ليلاً فقط ام لها أسرار أخرى؟! .. واتساءل عند سماع قول الله تعالى “وجعلنا في السماء بروجاً وزيناها للناظرين وحفظناها من كل شيطان رجيم”.فلماذا يحفظ الله تلك البروج من الشيطان؟!وماهي تلك الزينة التي يتهافت عليها الناظرون؟!..و أتساءل مبحراً في فلسفة الاعداد ولماذا كانت ايام الاسبوع سبعة ايام؟! وهل التوافق عليها كان توافقياً ام توقيفياً؟!وهل معرفة ذلك التاثير الذي تؤثر بها تلك الابراج على الإنسان هل توفيقي ام توقيفي؟!.. أن اهل الحضارات القديمة فطنوا للرباط المقدس بين اجرام الكون والانسان وعرفوا تأثير تلك الاجرام السماوية على شخصية الانسان ومناعة جسمه. بل انهم وضعوا اسساً لتلك العلاقة المعقدة وتحدثوا عن الأوضاع الفلكية التي يتزامن معها ظهور الأمراض الغريبة..لم يعد الان خفياً علينا أن نشاط الرياح الشمسية يتزامن معه زيادة العصبية وميل سلوك الانسان الي العدوانية وتنتشر معها الحروب. وكما ان القمر يجذب ماء البحر فإنه يؤثر على الماء الذي بدمك وفى خلاياك فيوثر على مناعتك وعلى قوة روابط أشواك الفيروسات بمستقبلات خلاياك.. واذكر هنا ما سطره المنجم الإسلامي الكبير ابو معشر الفلكي وهو يتحدث عن اقتران الجباران “كوكبا المشتري وزحل” في برج الجدي وكيف يصاحب ذلك ظهور الأمراض الغريبة التي لم تعرف ......
#كورونا
#والنجوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765474
عبد الجبار الغراز : - سعادتنا -ما بعد جائحة كورونا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_الغراز ونحن بعد زمن كورونا، زمن البحث عن الذات، والعودة إليها لخلق التوازن النفسي، يحق لنا أن نتساءل عن معنى السعادة، لنرى، من خلال ما راكمناه من تجارب حياتية، وعشناه من متع ولذات، ماذا لنا وماذا علينا. فزمن ما قبل كورونا، ولا شك، مضى وانقضى ولا يمكن، بأي حال من الأحوال، العودة إليه. زال الوباء، ولكن تعايشنا معه سيطول، ولا شك، وهذه حقيقة لا ينبغي طمسها أو تغافلها، فبطوله قد تتوطد علاقتنا مع الذات، وتتعمق دلالات ارتباطها مع الآخر القريب والبعيد، أو قد تتفسخ، لا قدر الله، وندخل بسبب ذلك، من حيث لا نريد، في متاهات الذات السحيقة واستيهاماتها، والتي قد لا نخرج منها إلا بأوجاع وأحقاد تتناقلها الأجيال تلو الأجيال. فما جدوى، إذن، أن نتحدث عن العلاقة المفترضة ما بين وباء كورونا و" سعادتنا " المحتملة، ما دمنا بين احتمالين: أن نكون أو لا نكون؟ وهل يصح الحديث عن ذلك أصلا!؟ كمحاولة للإجابة عن هذين التساؤلين، سنحاول في هذا المقال أن نقارب بعض أوجه هذه العلاقة المفترضة ما بين وباء كورونا والسعادة؛ لكن قبل ذلك، لا بد من إبداء ملاحظة مهمة مرتبطة بتعايشنا مع الوباء، نراها ضرورية وهي كالتالي: ربط " سعادتنا " المحتملة بهذا الزمن الكوروني، يفترض أن نتعامل مع هذا الأخير كقياس نفسي، لكونه يخضع بنيويا لزمننا النفسي وإيقاعاته البطيئة.. إنه زمن غير كمي كرونولوجي يُحْسَبُ بالدقائق والساعات والأيام والشهور والسنوات، بل هو زمن نوعي وكيفي يقيس درجة مدى استغراقنا في لحظات الانشراح والحبور.. لحظات البهجة والإقبال على الحياة، كما يقيس أيضا لحظات التعاسة والحزن وعدم الإقبال على الحياة. وما دامت طبيعته كذلك، فمن المؤكد أنه زمن سَيُحْسَبُ، للأسف، علينا ولا يُحْسَبُ لنا؛ ذلك أن أنفسنا، هي بطبيعتها، أمارات بالجشع والأنانية المفرطة. لهذا، فوباء كورونا، شئنا ذلك أم أبيناه، هو مُؤَطَّرٌ بهذا الإطار الزمني النفسي الذي يحتويه ويحتوينا معه بنيويا ويُقَوِلِبُهُ وَيُقَوْلِبُنا معه وفق مُنْتَظَماتِهِ هو، وليس وفق إراداتنا نحن.وتفاديا لحجم الخسائر المعنوية قبل المادية، التي سوف نتكبدها، لا سمح الله، وجب عدم ترك العنان لرغباتنا اللامحدودة في أن تسوقنا نحو "خارج لا قيمِيًّ مطلق "، أو نحو "خواء وجودي"، نجد أنفسنا معه مصنفين، لا قدر الله، ضمن الأموات. ولنعد الآن، بعد هذه الملاحظة الدقيقة، إلى موضوعنا الأساس، ولنقل بسرعة، بأنه إذا كان معنى السعادة، كما هو متداول لدى الخاص والعام، يعني شعور المرء بالرضا عن النفس، وجعل هذه الأخيرة قانعة بما قُسِّمَ لها من أرزاق وحياة، فإننا نكون، هنا أمام شعور بالسعادة متفاوت ومختلف لدى كل البشر، أي أمام تمثلات للسعادة؛ لما لهذه الأخيرة من أضرب وأوجه ومشارب مختلفة. لكن، قبل ذلك، لنطرح على أنفسنا السؤال التالي: ما علاقة هذا الحديث عن الحاجات وعن الرغبات بكورونا، وبسعادتنا المحتملة؟ يعلمنا المحلل النفسي الفرنسي جاك لاكان، إنه حيثما توجد الرغبات، يوجد اللاشعور كلغة وكبنية منفلتة من سلطة الذات.. كما يعلمنا الفيلسوف الروماني لوكيوس أنايوس سينيكا، أن الإنسان لا يستطيع أن يحقق سعادته إلا إذا كان مدركا للحقيقة، متحررا من رغباته وأحاسيسه بالألم والخوف من الموت. ومعنى ذلك أن للرغبات حركيات حرة تقود الإنسان حيث شاءت هي، وليس حيث أراد هو. وعليه، فإذا كانت حاجاتنا الأساسية، من طعام وشرب ومسكن وملبس، تمثل بالنسبة لنا ذلك الخصاص الحيوي الطبيعي لنظامنا العضوي؛ وإذا كانت الاستجابة إليها تمثل سدا لخصاصنا وتحقيقا لاستمرارية نظا ......
#سعادتنا
#جائحة
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765816
عبد اللطيف بن سالم : من نحن ؟ وما كورونا؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم نحن و" كورونا "تُرى أيّ معنى لوجودناعلى سطح هذه الأرضكما البكتيريا على جلودنا ؟تُرى أي معنى لوجودناونحن اليوم مهدّدون في حياتنابأضعف وأدق الكائنات الحيةالتي تكاد لا ترىحتى بأكثر المجاهر تطوراوالمسماة كورونا ؟ترى هل استطعنا مواجهتهابما اخترعنا من الأسلحة المدمرة ؟لا القنابل الذرية ولا النوويةولا حتى الأسلحة الجرثوميةبقادرة عليها.ولا حتى المعدات الرّوبوتيةتستطيع المسك بها وتخليصنا منهاهي تفتك بنا دون أن نرهااختفاؤها عنا هو سلاحها .ماذا تُراه إذن يكون لنا من المعنىونحن نحيى ونفارق الدنيا عنوةبفعل هذا الكائن الحيالذي يوُجد من حولناويُهاجمنا ويبطش بنا ؟أي كرامة بقيت لناوجميع الأديان تؤكد أنناالكائنات المفضلة والمكرمةوفي الأخير فيروسة في الصغر متناهيةلا ترقى إلى مستوى خلية كاملة (1)توجد فجأة للقضاء عليناولا نقدر على صدّها أو منعها عناولا حتى الأديان استطاعت مجابهتهالا إلاه زرادشتالذي لا يريد بالناس شرا أبداولا إلاه الأديان السماويةالتي جاءت بعده قد انبرى لقتلهاوتخليص البشرية المنكوبة منهابل فقط هو يدعوناإلى الاستسلام إلى ما قدّر وقضىبقوله : " قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا "ويجعلنا فقط من الشهداءوالشهداء عند ربهم يرزقونبلا تعب ولا عناءفما أتعس حظناأن نكون في هذه الدنيا وهذه حالنا1) كورونا هي شبه خلية غير مكتملة ولا يكون لها مفعول أبدا ما لم تعلق بخلية من خلايانا عندها فقط تقوى وتنشط وتقوم بتدميرها وتدميرنا وهكذا هي حياتها إلا إذا استطعنا القضاء عليها بعلمنا وذكائنا .وما كورونا ......
#كورونا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768199