الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس علي العلي : المهدي الموعود فاضل مؤجل
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إن قضية المهدي بجوهرها الحقيقي هي نتاج فشل الدين في بناء مجتمع المدينة الفاضلة، وعجزه أن يقدم رؤية ممكنة وقادرة بالفعل والقوة على أن تتبلور من مشروع إلى واقع على الأرض مع تيقنه الكامل أن كل الأديان والنظريات الأجتماعية والأخلاقية والقيمة لا يمكنها أن تصلح كوسيلة لتجسيد المشروع "المدينة الفاضلة أو المجامع الفاضل" كما بينا سابقا، هنا لا بد من طريقين لديمومة بقاء المشروع وعدم إسقاطه من ذاكرة الحلم البشري، أما أنتظار قوى جبارة قاهرة ومقتدرة بأن تفعل إرادتها خارج قوانين التكوين وتفرض مشروعها بالقوة، أو أن يتدخل الفعل الغيبي في تبديل أو تغيير في القوانين التكوينية وبواسطة ملحق ديني يباشر العملية بعد التغيير، وكلا الأمرين لا علاقة لهما لا بالدين ولا بالقيم الفاضلة، لكن التبرير ساق حججه بغلاف ديني فقط لفرض المقبولية ليس أكثر.وحتى يبرر صاحب المشروع الديني ما وجد الفرض الفاشل وعن عجزه في إثبات الإمكانية الحقيقية له ولو بمراحل أو تطورات أبتكر قضية تنهي الحلم في الوقت الحاضر وتحيله إلى مجرد حلم متأمل له الوقوع وكأنه مجرد عذر يخفف من وطأة الأعتراف بالفشل، فأبتكروا قضية المهدي الخيالية التي تدغدغ المشاعر الإنسانية وأحلامها الوردية بمجتمع العدل والإحسان، ولم يحددوا له موعدا أو سقفا زمنيا وعلقوا كل ذلك بعلامات الظهور، وهي في غالبها أما أوهام أو ظواهر طبيعية تتكرر، وبذلك نجح كهنة الأديان بترحيل المشكلة إلى بعد لا نهائي وتخلصوا من السؤال المحير.وعند السؤال منهم إذا لماذا فشل الدين في أن يسعفهم بتحقيق حلم اليوتوبيا البشرية كملاذ نهائي لإشكاليات الإنسان في الوجود وهو الذي تقولون أن الله قد وضعه؟ بنصل إلى حقائق تتعارض مع أصل فرضهما المنطقي وهي، أما أن الله لم يضع الدين أصلا بشكل مباشر من عنده وهي الحقيقية التي لا يريد أحد الأعتراف بها، أو أن الله أيضا عاجز عن سوق الإنسان ولو بالقوة إلى الفضيلة، لأن الخطأ ليس في الإنسان، بل بالتصميم الأساس الذي وضعه الله، أو أن الدين لم يتطرق لهذا الموضوع ولم يعترف به ولم يشرعه بأي شكل من الأشكال، وفي كل الأحوال يتبين لنا في النهاية المنطقية أن لا وجود للعدل الفاضل في جوهر ومنصوص المنطق الديني، كما ولا توجد فكرة الفضل العادل بين ثنايا الفكرة الدينية برمتها.إذا فكرة المهدي والقضية التي تظهر وتشتد ثم تخمد لتظهر في وقت أخر هي جزء من أزمة الإنسان وإشكالياته في الوجود، ينطبق عليها ما ينطبق على فكرة اليوتوبيات التي ظهرت على مسرح التاريخ في مختلف مراحله (القديم والوسيط والحديث)، فقد كان القاسم المشترك بينها جميعاً بأنها جميعا مجرد ردات فعل لواقع ظالم وقاسي ومنحرف، وكأنه فكرة المهدي "بمثابة احتجاج ضد ما في الواقع من نقص في العدالة الأجتماعية وعيوب من جهة المعالجة والتدبير"، لتكون مجرد أمل وتطلع إلى غدٍ مشرق يقترب من الكمال في شتى مناحي الحياة من جهة أخرى.ولما كان الحلم المتجسد بالبطل الكوني الذي يأت بالعدل بمفهومه المطلق هو حلم بشري قديم لم ينتهي ولم يتحقق، فقد ظل ساكن وجدان الضعفاء من الناس وهم الغالبية، فالقوي لا يؤمن بالعدل طالما أنه هو القادر على تحقيقه، فالحلم هذا لا يتمناه ولا يتبناه لأنه خارج حاجته ولا يمثل جزء من إشكاليته، هنا برز تناقض أجتماعي حقيقي وخطير بين من يحلم بالمنقذ وهو غالبية المجتمع الذي لا يماك قوة، وبين القلة التي تتمسك بمنطق ما تملك من قوة وقدرة، فتحول الصراع من إطاره الديني إلى أطاره الطبقي الأجتماعي، وترسخ كواحده من القضايا التي لا يتنازل عنها المجتمع لأنها ولظنه تقوده للأنتصار على الخصم الطبقي والأجت ......
#المهدي
#الموعود
#فاضل
#مؤجل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764606
محسن لفته الجنابي : تسريب علي فاضل في العصر الغير فاضل
#الحوار_المتمدن
#محسن_لفته_الجنابي كنا نسمع بـ (اليمين الدستوري) و(قَسَم أبوقراط) اللذان يمثلان (تعهد لساني) على الإلتزام بالشرف والأمانة والنزاهة. ومع تراجع المدنية في العراق وإزدياد التطرف الديني صرنا ومنذ بضع سنين نرى (حلفان) من نوع جديد (قديم بالحقيقة) يسمى (البيعة) ، وهي إحياء لموروث عتيق كان يستخدمه الحكام منذ عصر الإسلام المبكر مروراً بالأموي والعباسي وحتى الصفوي والعثماني ،د&#1633-;-&#1633-;-عش أستخدمته لضمان ولاء مخدريها (محليين ومرتزقة وأجانب) وبذات الوقت أستخدمته الحركات المسلحة السرية والعلنية التي تعمل للجوار (والمخدرة أيضاً ) لنفس الهدف وبنفس الطريقة .الغريب فيما رأينا اليوم من تسريب فيديو يُقسم فيه موظف (بدرجة وزير) بأن يكون خادماً مطيعاً لشخص (غير مشبوه إطلاقاً!) على حساب المصلحة العامة ، فالأمر بصراحة يحتاج الى (تصنيف جديد) أو (تسمية جديدة) ، يمكن أن تكون ( لزمة الشارد في صندوق الوارد) أو (حلفان المسؤول على كرف المنقول وغير المنقول) أو ممكن أن نكتفي بمصطلح يغني عن باقي التسميات الطويلة كأن نسميه (قَسَم التخادم) !وللأمانة فأن هذا النوع لم يرد بالموروث والتراث الأسلامي فهو إختراع موسوم لفطاحل العصر الإسلامي الحاضر رغم كل (البيعات) ترتبط بالنهاية بالإسلام السياسي الراديكالي لكننا سمعنا به على لسان أشخاص كانوا يشتكون من الإبتزاز والكمبيالات والصكوك البيضاء والتي يحررونها لمسؤوليهم .. أما إستخدام (كتاب الله القرآن المقدس) في مراسيم البيعة بين اللصوص ، أعذروني ، فقد قرأت كل كتب (الشيزوفرينيا) ,و لم أجد لهذا التوظيف تفسيراً ..شكرا علي فاضل , كنا نسمع , والآن شاهدنا بعيوننا ..حين أقول أن كل المؤسسات تحتاج هيكلة وتطهير يزعل المسؤولون , ليس لأنهم نزيهون لا سمح الله , بل خشيةً على فقدان كراسيهم , رغم جميعنا يعلم كيف حصلوا عليها ......
#تسريب
#فاضل
#العصر
#الغير
#فاضل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765913
فاضل خليل : سامي عبد الحميد يشترط في اختياراته للمسرحية الأجنبية احتواءها على مضامين إنسانية عالية
#الحوار_المتمدن
#فاضل_خليل هو واحد من القلة الذين يراهنون على قدراتهم الإخراجية، لاطمئنانه من الخبرة التي يمتلكها ولذلك هو يعتقد بأن أية مسرحية وكائن من يكون كاتبها هي في متناول قدراته ناجحة. ورغم أن الرهان في ما مضى كان ينصب على المخرج الذي يستطيع التعامل مع طلبة معهد أو أكاديمية الفنون، وليس الذي يتمكن من المهنة مع فرق المقدمة في المسرح، وبالخصوص فرقة المسرح الفني الحديث. حين أطلقها يوما أحد النقاد بقوله: إن فلانا لا يستطيع أن يقدم عرضا ناجحا إلا مع الحديث- والمقصود بها فرقة المسرح الحديث – لم يطلقها جزافا، وحين راهن عليها فلانه كان واثقا كما الجميع واثقون أيضا منها. ولانه واثق من قدراته راهن هو الآخر على تقديم اجمل عروضه مع طلبة المسرح، ليؤكد لاصحاب الرأي في عدم قدرته على التقديم معهم، انهم على خطأ. وكان لرهانه سلسلة طويلة من الأعمال الناجحة مع طلبة المسرح، قد يكون فيها عمل أو عملين لم يجدا طريقهما إلى النجاح، ولي طالبا معه حصة الأسد من أعماله المسرحية. لم يغير سامي عبد الحميد أسلوبه ولا طريقة عمله في المسرح، بشكل عام حين يعطي العاملين معه حرية التدخل في العملية الإخراجية، والحرية للجميع ليقولوا له رأيهم ومقترحاتهم. لكنه لن يدع الرأي طليقا للتنفيذ قبل أن يمر على مجساته الواعية ليفلتر هو ما قدموا له من آراء ومقترحات، فان كانت تلائم خطته يأخذ به وان لا فيهملها. ربما هو يتفرد بهذه الميزة لكونه يؤمن بان العمل المسرحي عمل جماعي والنجاح فيه والفشل من حصة الجميع. يختار أعماله في أحيان كثيرة من مقترح يقدمه له ممثل أو طالب أو أي من الذين يحوزون ثقته وكم كثر، وفي أحيان أخرى يقترح عليه مؤلف ما ولا يهم أن يكون هذا المؤلف هاويا أو كاتبا مهما. وفي أحيان أخرى تقترح عليه المؤسسات المسرحية الثقافية – وقد تكون جمعية – نصا فلا يمانع أبدا ويوافق على طول ويباشر بإخراج النص المقترح من غيره، هو مخرج المهمات الصعبة. وسرعان ما يذهب إلى النص ليقدمه عرضا مسرحيا، يشفع له في دواخله انه سوف يخضع النص إلى مشرطه، وعليه فان في اعتباره بأنه سوف يخيط النص على مقاسه ولا يضير أن يكون الاختيار أو من اختار قد اخفق في الاختيار أو لم يخفق. فالنص سيكون آخر غير الذي أراده المؤلف. وان صادف وكان الاختيار له فهو في اختياراته لنصوصه التي يخرجها، لا يشترط فيها غير نصف النجاح .– وهي مسألة مشروعة – والنصف الآخر سيأتي من التأليف الآخر للعرض والذي يسمى تأليف المخرج أو كما شاع بـ [تأليف العرض]. سامي عبد الحميد كغيره من أبناء هذا الجيل يفضل النص العراقي إذا ما توفر له ذلك النص. وهو بهذا ينطلق من حرصه في تطوير العروض المحلية وابتداء من النص وحتى آخر مهمة من مستلزمات العرض التي يتمنى أن تكون جميعها عراقية. لكنه في الغالب يهرب في الكثير من الأحيان – ولشحة النص المحلي – باتجاه النص الآخر غير العراقي، عربيا كان أم أجنبيا، ولا تهمه النوعية في الكثير من الأحيان إذا ما شعر برغبة العمل. لقد اختار [أوديب أنت اللي قتلت الوحش] – الضعيفة في تأليفها وحتى الموضوع – لعلي سالم عندما فقد الأمل في إيجاد نص آخر بديل. مثلما اختار. لكن ميله الحقيقي وإيمانه ينصبان باتجاه النص العالمي ولا يهمه نوعية النصوص تقليدية كانت، حديثة، تجريبية، كلاسيكية، فجميعها تحمل ذات الأهمية بل لا يأبه من شيء في اختياراته لنصوصه مهما صعبت. فهو في مسرحية [السود] لـ [جان جينيه] كان قد تناول نصاً يعد”بمثابة مغامرة جريئة لما يتصف به هذا النص الدرامي من شكل متقدم في تكتيكه وبنائه الدرامي».، وعليه فهو يشترط في اختياراته للمسرحية الأجنبية احتواءها على مضامين إنسانية عالي ......
#سامي
#الحميد
#يشترط
#اختياراته
#للمسرحية
#الأجنبية
#احتواءها
#مضامين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767453