الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامى لبيب : محمد البدري ذاك الفارس المقاتل النبيل
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب بداية معرفتي بالاستاذ محمد البدري كانت من خلال حضوره بالتعليق في صفحات مقالاتي لأتلمس قامة فكرية كبيرة ومثقف رفيع المستوي وحضور رائع يفيض بالحيوية والتدفق , ليراسلني البدري عبر الخاص بالحوار المتمدن طالباً التواصل معي مرفقاً برسالته بريده الأليكتروني ورقم موبايله , لينتابني حالة من الإغتباط والبهجة لأسارع بالإتصال به ومن هنا تولدت وتوطدت صداقة مازلت أعتز بها .أثني البدري علي كتاباتي خصوصاً الفلسفية ليري انني اقدم فكر جديد متقدم مبدداً وهم الإله والأديان بأسلوب جديد فريد حسب قوله , كما أعجبه سلسلة مقالاتي :" لماذا نحن متخلفون " ليراه قضح للثقافة العربية الإسلامية التي دمرت وخربت الإنسان , فقد كان البدري شديد العداء لثقافة العروبة والإسلام وله نوقفات عديدة .تأكد حدسي بأنني أمام مفكر كبير يفيض بأفكار عميقة يصاحبها حماس وحيوية رائعة لم تخلو من القسوة والحدة تجاه العروبيين والإسلاميين لأندهش من أن كل هذه الطاقة والحيوية التي تجسدت فى إنسان مسن تجاوز الثمانين .صوت واداء محمد البدري جعلني اتذكر حواره وجداله في برنامج الإتجاه المعاكس بقناة الجزيرة في منتصف التسعينات , عندما تحاور مع شيخ سلفي ليحاصره ويفحمه حينها ولم يستخدم القسوة والحدة والسخرية المعهودة عنه لأتلمس أنني أمام قامة فكرية كبيرة. طرحت عليه كتابة مقالات فهذا يليق به كون أن مداخلاته شديدة العمق غزيرة الثقافة وذات سهام ناجعة , ولتصوري أن المقال أكثر حضوراً من التعليق فلا تحرم القراء من هذا وهكذا حالي عندما أحث كل صاحب قلم وفكر وقضية بالحضور والكتابة , لكن البدري إعتذر عن كتاية المقالات كون الأفكار تأتيه مزدحمة لتكون كتاباته وليدة اللحظة والمشهد كما يتحجج بأنه لا يستطيع أن يربطها ببعض لإنتاج مقال , قلت له أن كل تعليق منه يكفي ليكون مقال وأنه يمكنه إتباع نهجي في الكتابة فانا أدون كل فكرة تلوح بذهني في ورقة كرأس موضوع حتي لا تهرب مني لاقوم بطرحها في سياق المقال ولكن العزيز البدري قال دعني أكتقي بالتعليق .إستمرت الصداقة بيينا عبر ساعات طويلة عبر الموبايل لنتناول أفكار شتي ثم أجده يتوقف عن الكتابة بالحوار لأقلق عليه لأعاود الإتصال ليرد أخيراً بأنه يستجم في العين السخنه وسيستمر في الإستجمام لأحنرم رغبته في إستراحة المقاتل , لأقول في سريرتي هل سيأتي اليوم الذي أستجم وأستمتع بالطبيعة وأستريح من صراع الأفكار ومحاربة الأوهام لأنعم بإستراحة المقاتل .البدري ماركسي الفكر ليبرالي الهوي .خلال اللقاءات الكثيرة التى جمعتني مع البدري وصلت لنتيجة أنه ماركسي الفكر ليبرالي الهوي والإنتماء , فهو تشبع بالفلسفة المادية الجدلية في الفكر والتحليل ليعزي الأمور للوجود المادي والتطور وتأثير الواقع المادي والديالكتيك , ولكنه رافض للتطبيقات الماركسية السياسية والإقتصادية والإجتماعية أى أنه يتعامل مع الماركسية كفكر فلسفي حي بعيدا عن ثوريته وتبنيه لحقوق العمال ليميل لليبرالية والحريات في نضاله السياسي .تفهمت فكر البدري فهو يقترب بشدة من نهجي فأنا مقتنع ومتبني للفلسفة الماركسية ولكن لي تحفظات كثيرة على التطبيقات والممارسات السياسية والإقتصادية والحريات .البدري وصراعه الشرس مع العروبة والإسلام .البدري يأخذك دوماً إلى قضيته ونضاله ضد العروبة والإسلام ليري أن كل المصائب والنكبات والتخلف سببها الثقافة والفكر العروبي الإسلامي موضحاً دوماً السقطات والكوارث التى حلت بمصر والمنطقة من حضور الفكر العروبي والإسلامي لينتقد جمال عبد الناصر بالذات وكل من إتبعوا نهجه ولا يغفل حضور الإسلاميين مشي ......
#محمد
#البدري
#الفارس
#المقاتل
#النبيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764226
سامى لبيب : اللذة والألم ماهية ومحرك الحياة ومنهما نخلق الأفكار
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب نحو فهم الحياة والإنسان والوجود (119) .- عندما نحاول البحث فى الوجود فهذا يعنى البحث عن رؤية الإنسان وإحساسه وإنطباعاته وإنفعالاته ونوازعه الداخلية تجاه الأشياء وواقعه , فهو الكائن الوحيد الذى يستقبل الوجود بوعى ليسقط عليه رؤيته وأحكامه وتقييماته لذا يكون فهمنا للوجود في البحث عن أبعاد الإنسان النفسية وآفاق ومحددات تفكيره ومدارات وآليات دماغه التى تتحرك حصراً لإيفاء حاجاته الجسدية والنفسية بإنتاجه للأفكار كوسيلة .- الحياة مجموعة هائلة من الإنطباعات نختزن مع كل مشهد وصورة إنطباع يُكون موقفنا وتقييمنا للمشهد الوجودى يؤطره الحاجة والإشباع والأمان , ليتحدد الإنطباع وفق قطبى اللذة والألم ليتم إختزان الصور والإنطباعات فى أرشيف الدماغ لنستدعيها عند الحاجة , فالأفكار نتاج مجموعة صور هائلة تم ترتيبها وتجميعها بطريقة نراها منطقية أو خيالية لتحقق حالة من الإشباع الجسدى والنفسى .- تكون رؤيتنا المغلوطة للحياة أننا منحنا الإستقلالية للمعنى والقيمة والغاية بالرغم أنها إنطباعاتنا وتقييماتنا وزواية رؤيتنا الذاتية لنغفل ذلك , لذا أرى أن بحث الإنسان عن آلهة جاء لأسباب باحثة عن معنى وقيمة وغاية للحياة تطلب إيفاء حاجاته النفسية فى الأساس ليكون الولوج فى سراديب اللذة والألم هو الطريق لمعرفة من أين يأتى المعنى والقيمة والغاية للوجود والحياة وماهى الأسباب التى دعت الإنسان لخلق أفكاره ومعتقداته وسلوكياته .- محاولة الأنسان أن يصيغ الحياة من خلال نظريات وقوانين وسلوك ونظام هى محاولة لترجمة الواقع فى صور فكرية مُجردة لذا تكون النظريات والقوانين زاوية رؤيتنا ورصدنا وتقييمنا وملاحظاتنا للأشياء لنصيغها فى علاقات وكوننا نتقارب فى الطبائع والإرسال والإستقبال فسنحول النظريات والقوانين والمواقف إلى ثقافة , ولكن أصحاب الفكر المثالى الميتافيزيقى قلبوا الآية فحولوا الصور الفكرية إلى وجود فاعل ومؤثر ومستقل ومن هنا توطنت الأوهام والخرافات من وضعية العربة أمام الحصان .- أخلاق الإنسان وسلوكه ونظرته للوجود تكمن فى انحيازه لتناقض على تناقض , فالحياة والوجود لا يتواجدا إلا من خلال وجود الضدين لنجد أنفسنا قد إخترنا الإنحياز لضد وإعتبرناه مثالياً كونه يحقق لذة ما ليكون الضد الآخر قبيحاً كونه ألم .- سلوكنا نتاج ثقافتنا التى لم نُدرك منها إلا المحددات وخطوطها العريضة فلم نعى كيف تولدت الخطوط ولأى رؤى تُعبر لنصل لحالة من الصنمية مع السلوك والأخلاق والقيم لنغفل أنها لم تأتى هكذا بدون دوافع شكلتها مصالح ذاتية للأقوياء لتصير ناموس يُجسد أفكارهم كوسيلة للهيمنة على القطيع .. كذلك الخير والشر ليس بناموس ساقط من السماء أو خارج من جوف الارض بل هو تقييمنا للأشياء وفق رؤي النخب والأقوياء للألم واللذة ليحقق لهم نظام يُرجى منه إرساء مصالحهم وتأمينها.- لا يوجد معنى للأشياء بعيداً عن وعى الإنسان المُدرك للطبيعة التى تقذف بمشاهدها فى المشهد الوجودى بدون أن يكون لها أى مدلول أو معنى , فالزلازل والبراكين والأعاصير والأمطار والزرع بلا معنى , فنحن من نسقط المعنى والإنطباع على الأشياء وفق تقييم اللذة والألم حصراً , لذا لا تخرج أى فكرة عن وعى الإنسان وإنطباعه لتخلق معنى , ومن الاهمية بمكان إدراك هذا الأمر فقد شط الكثيرون ليتصورون المعنى والقيمة كحالة إستقلالية عن المشهد بل هناك من جعل الإنطباع خالق للمشهد .- لا تخرج الحياة عن تصور وإدراك اللذة والألم والتأثر بهما والتعاطى معهما فلا يوجد فعل وفكر إنسانى يتحرك خارج نطاق البحث عن اللذة وتجنب الألم , فهكذا ......
#اللذة
#والألم
#ماهية
#ومحرك
#الحياة
#ومنهما
#نخلق
#الأفكار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765426
سامى لبيب : درس في الإلحاد
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - نحو فهم الحياة والإنسان والوجود (120) .- درس في الإلحاد - جزء أول .هذا المقال هو واحد من سلسلة مقالات جديدة بعنوان "درس في الإلحاد " لتأتي محتويات هذه السلسلة من عشرات المقالات والتأملات التى كتبتها في سلسلة " نحو فهم الحياة والوجود والإنسان ".الأداء في كتابة هذه السلسلة يختلف عما قدمته سابقاً فبدلا من الشرح والسرد المستفيض ستنحو التأملات إلى أسئلة موجزة تثير عقل القارئ نحو التوقف والتأمل والمراجعة ليخرج بمواقف فكرية من ذاته لأتصور أن هذا هو أفضل طريقة للوعي والتغيير .- ماهو نعريف وماهية الروح ؟ لن تجد إجابة بالنسبة للمؤمنين بقصة الروح .هل كلمة الروح جاءت من إنسان جاهل بطبيعة الحياة والعمليات الحيوية ؟- ماهو تعريف وماهية النفس ؟ لن تجد إجابة لدي الميتافزيقين . فهل النفس هي إجابة إنسان جاهل في تفسير السلوك الإنساني ؟- ماهو الخلق كإيجاد الشئ من العدم ؟ أليس من الإستحالة إيجاد شئ من لاشئ , فالعلم والوجود ينفى وجود الأشياء من العدم من قانون حفظ المادة والطاقة الشهير الذي يمكن معاينته وتجربته دوماً , فالمادة لا تُخلق من عدم ولا تُفنى إلى عدم . فكيف نُردد وجود خلق ؟- ماهو تعريف العدم وهل يوجد شئ اسمه عدم ؟ لا يوجد شئ إسمه عدم كشئ وجودي فهو اللاشئ الخالي من أي ذرات ووجود لذا اللاشئ ليس بوجود ..الخلق من عدم هو مستحيل استحالة منطقية حتى بالنسبة للاله على الأقل , لأن وجود الإله المُفترض ينفي وجود العدم إذ لا يمكن اجتماع الإله المُفترض كوجود والعدم في ذات الوقت , أى الوجود واللاوجود , الشئ واللاشئ , ومن هنا إذا انتفى وجود العدم إنتفت القدرة على الإيجاد منها .- هل يوجد معاني للأشياء فى ذاتها ؟ لن تجد شئ يحمل معني في كينونته وذاته , فالوجود والأشياء بلا معانى إلا ما يسقطه الانسان عليها من إنطباعات وأحاسيس .- هل يوجد شئ مقدس أي يحتوي على خصائص قيزيائية متفردة أم أن الإنسان هو من منح القداسة والتبجيل للأشياء ونسى أنه من منحها التقدير والتعظيم لتنفصل عنه وتصير مستقلة ذات معنى للقداسة فى حد ذاتها !.. ومن هنا نفهم المُقدس فهو قيمة ممنوحة من الإنسان للشيئ ولكن هذا الشيئ لا يحمل أى خواص فيزيائية تمنحه قيمة متفردة .ما يُطلق عليها أشياء مقدسة لا يوجد بها تمايز فى كينونتها الفيزيائية كما لا تشكل قداسة لأصحاب قداسات مغايرة وهذا يثبت أن المعنى المقدس خاص بالإنسان وإنطباعاته .. لا يوجد شئ مقدس فى الحياة والوجود .- هل توجد غاية للأشياء فى ذاتها ؟ فهل يصح القول أن غاية الاكسجين هو صدأ الحديد كذا غاية الرياح إسقاط الأمطار وأن الحامض يتحد بمركب قلوى من أجل تكوين الملح ؟!ألييس إعطاء مفهوم أن للأشياء غاية بعني أن الأشياء المادية الغير عاقلة وعيّ وخطة وهدف ؟هل توجد غاية خارج الإنسان العاقل ؟ وهل تعاملنا بإعتبار أن للأشياء غاية هو إسقاط وعينا على المادة الغير واعية ؟هل الفهم المغلوط للحياة والوجود هو تعاطينا مع فكرة الغائية لتكون منهجية تفكير رافقت الإنسان القديم حتى المعاصر بدون أي سند ؟ - هل توجد وظيفة للاشياء المادية ؟ كالقول بأن الحمض يتحد مع القلوى من أجل تكوين ملح , وأن وظيفة الكلوروفيل فى النبات تصنيع النشا .أليس هذا القول غير عقلي ولا منطفي التي تعتبر وظيفة للأشياء لتمنحها فعلاً إرادياً واعياً أم أن الأمور جاءت بشكل طبيعي غير متعمد فعندما تقابل الحمض مع القلوي أنتج ملحاً بدون غاية ولا ترتيب ولا وظيفة ؟- هل توجد قيمة للأشياء بذاتها وكينونتها كمعدن الذهب ؟ أم ......
#الإلحاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766669
سامى لبيب : درس في اللادينية.. كيف تتحملون هذا
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب درس في اللادينية .. كيف يتحملون هذا – جزء أول ."كيف يتحملون هذا" سلسلة جديدة محتوياتها من عشرات ومئات المقالات التى تناولتها سابقاً فاضحاً هراء وتهافت وسذاجة الاديان ليكون الجديد هو عرضها بشكل موجز بدون تعليق بغية ان يصل القارئ بعقله لمواطن الخلل والتهافت .فى هذه السلسلة نبتعد عن النقد الفلسفى والمنطقى والأكاديمى والميثولوجى للأديان فلم يَعد هذا يُجدى في فضح هشاشتها وسذاجتها وتهافتها وتناقض محتوياتها وبشرية فكرها وأداءها أمام المؤمنين بها , وهذا يرجع لتجذر ثقافة التلقين والتسطيح والتجهيل والتجحيش حسب قول الأستاذة ماجدة منصور, لذا قد يُجدى مواجهة النصوص المقدسة مع ما توصلنا له من معارف وعلوم ليكون النقد الساخر والصفع المباشر أفضل الطرق لإستفاقة العقول الغافلة المغيبة . لسنا بحاجة إلى النقد الفلسفي لفكرة الإله والدين , فسنتعامل مع ألف باء عقلانية وألف باء بديهيات لنجد أنفسنا أمام نصوص شديدة السذاجة والتهافت والعشوائية فى تصوراتها وأطروحاتها لينتابها حالة من عدم التركيز فتنال من فكرة الإيمان بإله عظيم قدير ليحل مكانه إله ساذج يهذى متخبط .بالطبع لسنا أمام نصوص إلهية كما يَدعون بل أمام فكر بشري خرافى ساذج إرتدى عباءة المقدس ومن هنا جاء الخلل والهذيان لإنسان قديم إمتلك قدر لا بأس به من الجهل والسذاجة وعدم التركيز .فى هذا الجزء من "كيف يتحملون هذا" سأتعامل مع الصفع المباشر والإحراج الشديد من خلال ما سأقدمه من خرافات وهذيان فى أطروحات الكتب المقدسة ورؤيتها للطبيعة .. فنحن أمام رؤي بشرية جاهلة إرتدت حلة إلهية فى طرحها لندرك مدى تهافتها وهذيانها .. فلم يعد هناك طفل معاصر يقبل بهكذا خرافات وهذيان .الصفع المباشر سياتى لكل من يتصور أن هذا الهذيان والخرافة كلام مقدس لإله مزعوم , ويزداد الصفع والركل لهؤلاء النصابون الملفقون الذين يرفعون شعار الإعجاز العلمى فلن يجرؤوا من الإقتراب .. فمتى يستفيقون من هذا الوهم الخايب .- أتريني راقع الهوا يإيديا .فى الرحمن:7 ( والسماء رفعها ووضع الميزان ) .وفى الغاشية:18,17 ( أفلا ينظرون إلي الابل كيف خلقت وإلي السماء كيف رفعت ) .فى الأنبياء:32 ( وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون ) .وفى الحج:65 ( ويمسك السماء أن تقع علي الأرض إلا بإذنه إن الله بالناس لرءوف رحيم )وفى النازعات:27 ( أأنتم أشد خلقا أم السماء بناها رفع سمكها فسواها ) .وفى الطور5 (والسقف المرفوع).- مش الأرض طلعت مُسَطحة ولها أطراف .( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) الرعد/ 41 .( أَفَلَا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا أَفَهُمُ الْغَالِبُونَ ) الأنبياء/ 44.( أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت وإلى السماء كيف رفعت وإلى الجبال كيف نصبت وإلى الأرض كيف سطحت ) و (وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ)مفيش حد أحسن من ففي أشعياء 11: 12. ( وَيَرْفَعُ رَايَةً لِلأُمَمِ وَيَجْمَعُ مَنفِيّي إِسْرَائِيلَ وَيَضُمُّ مُشتتي يَهُوذَا مِنْ أَرْبَعَةِ أَطْرَافِ الأَرْضِ ) .- وكمان للأرض زوايا !فى حزقيال 7/2 ( وانت يا ابن ادم فهكذا قال السيد الرب لارض اسرائيل نهاية قد جاءت النهاية على زوايا الارض الاربع ) .وفى رؤيا 7: 1 (وَبَعْدَ هَذَا رَأَيْتُ أَرْبَعَةَ مَلاَئِكَةٍ وَاقِفِينَ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الأَرْضِ، ......
#اللادينية..
#تتحملون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767887
سامى لبيب : درس في الإلحاد 2..قليل من التأمل سيفيد كثيرا
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - نحو فهم الحياة والإنسان والوجود (121) .- درس في الإلحاد – جزء ثان .هذا هو الدرس الثاني في الإلحاد أقدم فيها مجموعة من التأملات تستدعي التوقف والتأمل والبحث والتفكير .لا يكون سبيلنا في نفي وجود إله بنقد صورة الإله الخرافية المهترئة الساذجة الواردة بالأديان التى تروج لوجود إله فاللادينية كفيلة بهذا , بل يكون توقفنا أما التمعن في الطبيعة والحياة والوجود لنجد أنفسنا أمام فعل طبيعي غير معتني ولا مُريد ولا منظم يعلن في كل مشاهده بأننا في غير حاجة لفكرة إله .- عندما يعجز الإنسان عن فهم الوجود نتيجة جهله وقلة معارفه فهو لا يترك نفسه فريسة للحيرة والجهل ليبحث عن إجابة إفتراضية سريعة مُتعسفة مُهترئة حتى لو إضطر لحرق مراحل كثيرة بدم بارد لينعم بحالة من الهدوء والنوم اللذيذ , فهكذا نشأ الإيمان من العجز عن إستيعاب وجود هائل ومخيف ومرعب , ولكن لا يجب أن تكون الإجابة على هكذا سؤال عسير بهذه السذاجة والغباء والغطرسة والإحساس الإنسانى بمحورية الوجود .- هذا الدرس يعتنى بنقد مفاهيمنا المغلوطة عن العشوائية والنظام فى محاولة لرؤية صورة الوجود معدولة وليست مقلوبة , ولنطمح فى فك الإشتباك والإلتباس الذى يعترينا لنصل إلى مفاهيم خاطئة بأن هناك مُنظم خارج وجودنا يُرتب ويُصيغ الوجود والحياة بينما الأمور حالة متفردة من التوازن إعترتنا عند تعاطينا مع الوجود المادى العشوائى لنُوجد لها علاقة .- أأمل فى إبراز ضرورة التعامل مع الوجود كما هو بدون إضافات أو رغبات أو حالات نفسية ومزاجية تفرض ذاتها على تفسير المشهد المادى الذى ينتج صوره بلا نظام ولا خطة ولا إرادة ولا ترتيب بل ينثر مشاهده فى الهواء بدون ترتيب وعلى من يستقبلها أن يُدرك هذا ويبدع بإيجاد علاقة , أما كونه يريد أن يشخصنها ويضع لها حكمة فهو تعنت بلا دليل وثوقى واحد يستطيع تقديمه وليعلم انه يبتعد كثيرا عن فهم الوجود الغير عاقل ولا المُكترث مما سيقوده هذا المسار إلى مفاهيم مغلوطة للحياة والوجود يمكن أن يستنزف عمره فى تداعياتها .- من الأهمية بمكان عدم الخلط بين الأسباب والغايات فهناك دوماً أسباب سواء أدركناها أم لم ندركها ، فالحجر يقع من فوق الجبل بسبب الريح ، ولكن هل هناك غاية للريح بإيقاع الحجر؟! .. كذلك هناك سبب لإستدارة للصخور والأحجار على الشاطيء نتيجة ضرب الأمواج المستمر لها ، ولكن هل غاية الأمواج جعل الأحجار تبدو كروية؟! كذا هناك تدرج في حجم الزلط على الشاطئ من الأصغر إلي الأكبر فهل هناك من رصها أم هي فعل الطبيعة بالقذف بالزلط الصغير بعيدا .. من هنا يتضح أن كل مشاهد الوجود تنتج ذاتها بدون غاية ولا خطة بل تحت الظروف المادية العشوائية التى أنتجتها لتبقى الغائية فى الإنسان كعادة ذهنية باحثه عن الجدوى مقاوماً فى داخله صدمته من الوجود المادى الذى لا يقدم معنى ولا غاية .- هل الشمس تشرق لتبعث الدفىء في بني البشر وهل المطر يهطل ليسقي الزرع والضرع , وهل النبات ينمو ليتحول غذاء , وهل الرموش لحماية العيون من التراب لنتصور أن هناك من صَمم هذا بينما الأمور ظواهر طبيعية , فالشمس تسقط على وجه الأرض وتسقط على الوجه الآخر والمطر يسقط لظروف مناخية ولا يعتني بإنتاج الزرع فقد يسقط على صحراء وكفور كذا النبات ينمو متي توفرت الظروف المادية ليكون الناتج إما ضار أو مفيد .- نحن اطلقنا أسئلتنا بعد أن أصبحنا فى داخل الحدث والظرف المادى الذى أنتجه , فمثلا نحن تواجدنا من توافر ظروف للحياة والتطور التي لم تتوفر لمليارات الأجرام الأخرى كنتاج عشوائى بحت للإحتمالية .أسئلتنا نتاج فكر ......
#الإلحاد
#2..قليل
#التأمل
#سيفيد
#كثيرا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768768