الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
معتصم حمادة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين : «إعلان القدس» ... وكأن شيئاً لم يكن
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة_عضو_المكتب_السياسي_للجبهة_الديمقراطية_لتحرير_فلسطين &#9632-;- لعل أهم ما حققه الرئيس الأميركي جو بايدن، في زيارته إلى المنطقة منتصف الشهر المنصرم، توقيعه مع رئيس حكومة إسرائيل الانتقالية يائير لابيد، ما سمي «إعلان القدس»، بما فيه من معانٍ ومضامين، وما له من تداعيات ومآلات متوقعة، معنوية وسياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية واستخباراتية وتقنية، على صعيد العلاقات الثنائية بين الطرفين، وعلى الصعيدين الإقليمي والفلسطيني.إذا ما أخذنا عنوان الإعلان، كملاحظة أولى، وقد حمل اسم مدينة القدس، نرى أنه يشكل اعترافاً أميركياً واضحاً ولا لبس فيه، بالقدس عاصمة لإسرائيل، في سياق المسار السياسي لإدارة ترامب التي بادرت هي إلى الاعتراف بالقدس (الموحدة) عاصمة لإسرائيل، ونقلت سفارتها إليها. في هذه الخطوة يكون بايدن قد حسم أمراً مهماً في العلاقات مع الجانب الفلسطيني، ومع العرب بما يتعلق بمصير المدينة المقدسة، وما تحتله من مكانة مميزة في الوجدان الوطني والقومي العربي والإسلامي والمسيحي.الإعلان نص مرة أخرى على العلاقة الاستراتيجية بين الجانبين الأميركي والإسرائيلي، وباعتبار إسرائيل الحليف الأول للولايات المتحدة في المنطقة، وإذا كان هناك حليف ثانٍ أو ثالث، فلا شك أن مسافة غير قصيرة تفصل بين الموقع الأول وباقي المواقع في الحسابات الأميركية، كما نصت الوثيقة (الإعلان) على ضمان الولايات المتحدة أن تكون إسرائيل الدولة الأقوى في المنطقة، الأقوى في مواجهة الدول العربية وإيران وتركيا وغيرها ...، بكل ما يتطلبه هذا من دعم غير محدود في ميادين شتى، بما في ذلك الدعم المباشر لإسرائيل في حال تعرضها لخطر صواريخ المقاومة الفلسطينية (!).ومن ملامح التعاون الاستراتيجي، الاعتراف الأميركي الدائم بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، بما في ذلك حقها في شنّ المعارك والحروب الاستباقية، على غرار ما قامت به في الحرب العدوانية الأخيرة على القطاع، تحت مسمى «بزوغ الفجر»، حين قامت إسرائيل باغتيال أحد قادة الجهاد الإسلامي، بدعوى الحرب الاستباقية، أيدتها فيه الولايات المتحدة بذريعة الحق في الدفاع عن النفس. وفي هذا السياق، سيكون من حق إسرائيل أن تعتدي متى تشاء، وأن تتطاول على الدول المجاورة، وأن تنتهك مياهها الإقليمية وسماءها، وتغتصب أرضها، وتنهب ثرواتها، بذريعة الحق في الدفاع عن النفس، وهو العنوان المعلن على الدوام لتغطية أعمال إسرائيل العدوانية.ومن أهم ما في العلاقات الاستراتيجية بين الطرفين، عدم إقدام الولايات المتحدة على أية خطوة تمس إسرائيل دون التشاور المسبق معها والاتفاق معها. ولعلنا نتذكر كيف أن إدارة ريغان رضخت لمطالب إسرائيل وشروطها لعقد صفقة بيع طائرات الأواكس الأميركية للعربية السعودية، حين أفرغت واشنطن الطائرات من كل معداتها التجسسية (الاستطلاعية) وحولتها إلى مجرد طائرات مدنية، حفاظاً على أمن إسرائيل، وقبلت السعودية بالصفقة لأن المطلوب كان آنذاك دعم شركة بوينغ المنتجة لأواكس، وليس دعم الأمن السعودي.على الصعيد الفلسطيني ماذا يمكن لنا أن نقرأ في الوثيقة (الإعلان) وبين السطور؟!...بداية تكرست القدس عاصمة لإسرائيل (كما أسلفنا) ولأن التشاور مع إسرائيل هو أساس التعاون بين الطرفين، يمكن القول بكل ثقة أن مسألة إعادة فتح القنصلية الأميركية في القدس باتت خلف الظهر، وقد استعيض عنها بمكتب اتصال، مقره السفارة الأميركية معني بتنظيم العلاقة مع الجانب الفلسطيني.لذلك يمكن القول أن مسألة إعادة افتتاح مفوضية م. ت. ف. في واشنطن، باتت هي الأخرى خلف الظهر، إرضاءً لإسرائيل، وإرضاءً للكونغرس الذي ما زال يدرج م. ت. ف. على جدوله الخاص بالمنظمات الإرهابية ......
#«إعلان
#القدس»
#وكأن
#شيئاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765759
عبد الله خطوري : علمتني الرياضيات الشيءَ الكثير..لا..لم تعلمني شيئا
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري الرياضيات بصفتها لغة إنسانية رامزة هي أساس العلوم كلّها، فلا يمكن لأي علمٍ أن يقوم بذاته من دون وجود لغة الرياضيات؛ فهي شفرة التواصل في العالم التي يمكن لك ببعض الجهد وكثير من الشغف فهمها والتواصل مع تجليات الموجودات بواسطتها..الرياضيات سوناتا كَوْن ترنيمة شعر الكائنات مشتل لعقول متنورة متجددة ورش لإنتاج الأفكار الثائرة المبدعة المتمردة، منظومة متكاملة تربط المتعلم بمحيطه الحياتي بتنمية قدرات الاستدلال لديه والتجريد والدقة في التعبير المجرد وتوسيع مجالات معارفه ومهاراته الحسابية والهندسية التي يجب أن يكون لها أبعاد وظيفية لها امتداداتها في المحيط الاجتماعي والمعيشي في شتى تجلياته البسيطة والمركبة سيان..لكن، في مناهجنا_للأسف_انحرفت الى مجرد تمارين روتين يومي مقرفة لقياس الغباء والذكاء، اليقظة والشرود، إذ يتم تقديم نوع من الرياضيات لتلاميذنا في قوالب جاهزة مسبقة نمطية تركز على الكم دون الكيف في تتبع مسار معين موحد مقنن دون مراعاة خصوصية المادة وروحها المفعمة بالانزياحات الماتعة والخرق الايجابي والاحاسيس الفعالة والابداع المحفز لمزيد من التعلم والاكتشاف، ليتم بقوة التوجيهات الرسمية تجاهل الواقع المعيش وقطع الصلة بين المدروس الرياضي وتطبيقاته الحياتية الممكنة في أرض واقع المتعلم.إنها رياضيات غير حيوية، وبعبارة تراثية لا تأكل الطعام ولا تمشي في الأسواق، وهذه الصيغة في التعبير تلائم واقع تدريس أغلب المواد ذات الطبيعة المجردة(الفلسفة مثلا وما أدراك ما الفلسفة..محبة الحكمة يا حسراه..)..إن أكبر كارثة أساءت تسويق المنتوج الرياضي لَذَى أجيالنا المتعاقبة هو المنهاج الدراسي الرسمي بمراميه وغاياته وأهدافه وأطره المرجعية المقننة المفرغة من لغة الأرواح المتسلطة التي لم تقارب الظواهر المجردة مقاربة إنسانية مفعمة بالإحاسيس؛ بل جعلها"الخبراء" _هكذا يقدمون أنفسهم للعلن_المتفذلكون مناورات لوغاريثمية باردة جامدة بدون قَلْب بدون نَفَس إنساني، مما سهل سطوة تجار لوبيات الساعات الإضافية وسماسرة التعليم الخصوصي الذين آستغلوا هذا الشطط وعمقوا بمكر خبيث زراعة الوهم في ظنون الأولياء ونفوس التلاميذ لتغدو هذه المادة الحيوية ميبسة مفقرة مجففة محنطة بأكفان جري الوحوش دون هداية في أسواق نخاسة أقنان البشر تضع جميع المتمدرسين في سلة واحدة دون توجيه موضوعي صادق واقعي يُراعي الفروق الفردية العقلية والعاطفية للمريدين ليتم تشويه الجميع ضمن خانة أقسام علوم رياضية وعلوم فيزيائية وهندسية وغيرها من التشدقات والإطلاقات التي يُلقى بها دون تدبر وتريث، فيُختَزَل هذا الكم غير المتجانس في سيرورة واحدة هدفها في نهاية المطاف صناعة بْيِيصْ دُوغُوشُونْجْ لمادة دماغ رمادية من الصنف الرذيء قابلة للشحن والاستبدال في شركات زرائب اللوبيات العالمية المقيتة.لقد مُسِخ تعليم وتعلم الرياضيات في حياتنا المدرسية، فأمست أقصى غاياتنا إعداد أولادنا للامتحان المزعوم بأية طريقة كانت(حِفظا؟؟فليكن!!)أو غشا ونقلا او ما شابه من العثرات المستحدثة في واقع تقييماتنا الرسمية لكسب وربح أكبر عدد من النقط، وليس من أجل ديمومة حب تعلم هذه المادة الحيوية النبيلة، وبالتالي نساهم جلنا في قتل المحبة والشغف والولع والتعلق الروحي بها المتسامي عن الرغبات البرغماتية النفعية الضيقة..وهو ما جعل مفكرا من طينة (ميشيل فوكو)يربط هذا النوع من التعليم بسياسة سلطة التدجين التي تروم التحكم في محتويات الفصول الدراسية(الإنسان سلعة في نهاية المطاف يتم تهييؤها لتكون قابلة للتشغيل داخل البلاد أو خارجها حسب حاجيات صناعية أو تقنية)، وتترسخ هذه الفكرة أ ......
#علمتني
#الرياضيات
#الشيءَ
#الكثير..لا..لم
#تعلمني
#شيئا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767965