الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسعد الامارة : النرجسية -عشق الذات- والأنانية والحب.. شيء من التحليل النفسي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة حالة الحب تؤدي إلى النشوة النرجسية"ديفيد"يقول "سيجموند فرويد" مؤسس التحليل النفسي أطلقنا أسم النرجسية على انتقال اللبيدو وهو أسم يطلقه "ناكيه" على انحراف جنسي يصيب الراشد الكبير، فإذا به يَحبُ بدنه بألوان من التطلف والمداعبة لا تفرغ في العادة إلا على موضوع جنسي خارجي" فرويد، 1978، ص 460" وفي موسوعة علم النفس والتحليل النفسي ترى أن النرجسية يشير فيها "فرويد" في مطلع مقالته الموسومة "في النرجسية مقدمة إلى أنه استعار المصطلح من "ناكيه أو ناكه" الذي أشار له في العام 1899 إلى سلوك الفرد عندما يعامل جسمه بطريقة مماثلة للطريقة التي يعامل بها عادة جسم موضوع جنسي آخر، وهو يتأمله إذ ذاك يجني لذة جنسية ويظل يداعبه ويتحسسه إلى أن يحقق إشباعًا كاملًا، ويرى "فرويد" أن النرجسية إذا ما بلغت هذا الحد تصبح ذات دلالة إنحرافية، وكأن النرجسية آنذاك إنما تعني ذلك الحب الموجه إلى صورة الذات. أما "مصطفى صفوان" يرى أن التركيب النرجسي للعلاقة بالآخر يتضمن تلك المعاني الثلاثة المتضمنه في اسطورة نرسيس "معنى العزلة ومعنى الحب ومعنى الموت" نرجس يعشق صورته ولكنه يمقتها لأنها تشبهه" وهي – إذن – ليست إياه، أو هو ليس إياها، ويضيف "عبد القادر" قوله أشار فرويد إلى النرجسية لأول مرة في العام 1910 عندما أضاف هامشًا للمقالة الأولى من كتابه ثلاث مقالات في نظرية الجنسية بشأن الموضوع الجنسي لدى المنحرفين النرجسيين، إذ أنهم "يوحدون "يتماهون" أنفسهم فيما بعد بإمرأة ويتخذون من أنفسهم موضوعًا جنسيًا فيما يمكن أن نقول إنه ينطلق من أساس نرجسي فهم يبحثون عن رجل يافع ويشبه ذواتهم ويحبونه كما كانت أمهم تحبهم هم، وهو في حالة شريبر في العام 1911، حيث يشير إلى مرحلة وسيطة في التطور اللبيدي بين الشبقية الذاتية وحب الموضوع ألا وهي النرجسية، وهو ما يعاود الإشارة إليه في كتابه الطوطم والتابو"عبد القادر، 1993، ص 792" أما "جاك لاكان" فيلسوف التحليل النفسي ومؤطر قراءات سيجموند فرويد بأطر معاصرة قوله: يكفي إعادة قراءة نص فرويد حول الرئيس شريبر قراءة غير متحيزة بتمعن وتعقل، يتم تنظيفهما من كل الأغلاط التي نسمعها الآن حول المفاهيم التحليلية، أنه نص يتمتع بامتياز مطلق، إلا أنه لا يفعل أكثر من وضعنا في طريق حل اللغز، فكل التفسير الذي يعطينا فرويد إياه حول الهذيان يصب فعلًا في رافد مفهوم النرجسية الذي لم يعمل على إيضاحه بعد، وعلى الاقل خلال الفترة التي كان يكتب فيها عن شريبر. ويضيف"لاكان" إن المحللين اليوم يتصرفون وكأن النرجسية شيء مفهوم بذاته، فتراهم يتسابقون إلى القول بأن الذات قبل أن تتجه نحو مواضيع خارجية فإنها تمر بمرحلة يتخذ فيها الشخص جسده كموضوع، ففي هذه السمة ياخذ لفظ النرجسية معناه فعلًا، لكن هل هذا يعني أن لفظ النرجسية لم يُستعمل قط إلا بهذا المعنى؟ " لاكان، 2017، ص104" وتبين لنا السيرة الذاتية للرئيس شريبر كما بينها فرويد لتأكيد هذا المفهوم. أما "علي كمال" يرى استنادًا إلى نظرية التحليل النفسي أن النرجسية تعني أن الطاقة الجنسية" اللبيدو" بعد أن تكون قد امتدت إلى مواضيع خارجة عن ذات الفرد فإنها تسحب من هذا الموضوع من جديد إلى الفرد ذاته" كمال، 1994، ص394"يرى "دانييل لاجاش" أن النرجسية أكتشفها فرويد وأضاف أول تعديل لنظرية الغرائز ولكن الفكرة الجديدة مؤداها أن جزءًا من الأنانية، أي من محبة الذات يماثل من حيث النوع الطاقة اللبيدية المستثمرة في الموضوعات الخارجية، فاللبيدو وهو الطاقة العامة للغرائز الجنسية، وهذه الطاقة تستثمر في الأنا وفي الغير، أو في الاشياء، وقوله"لاجاش" فكلما زاد حب ا ......
#النرجسية
#-عشق
#الذات-
#والأنانية
#والحب..
#التحليل
#النفسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763115
اسعد الامارة : عرض لبعض أفكار -مصطفى صفوان- من كتاب ما بعد الحضارة الأوديبية ج1
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة عرض لبعض أفكار "مصطفى صفوان" من كتاب ما بعد الحضارة الأوديبية العلامة مصطفى صفوانمقدمة الكاتب: ان تشظي التحليل النفسي بأفكاره ونظرياته إلى اتجاهات جديدة فيه، هو بحد ذاته يبين عمق النفس البشرية، وكل من يتناولها يتناول التحليل النفسي عن ما بداخله فيشطح ويخرج عن النص الفرويدي، هو يشطح لما بنفسه من ؟ ، إلا جاك لاكان، لم يشطح بالظواهر الفرويدية أو يتشظى بقدر ما تعمق بها وَسبر سِبر أغوارها بالعمق، فلم يلوذ بها وإنما دخل في عُمق العمق، فولج فيها وأضاف، إضافة نوعية غيرت التصور الكلاسيكي إلى تصورات معاصرة، وكان مصطفى صفوان من الرواد الاوائل ممن سار في هذا الخط الفرويدي – اللاكاني. تعد الكتابة عن عالمٍ من علماء التحليل النفسي المعاصرين هي بحد ذاتها مدخل صعب الولوج له لكثرة مطبات الأفكار التي يعرض لها وثنائيات التداول بين التحليل النفسي الكلاسيكي وتحولاته المعاصرة لا سيما أنه عاصر عدة أزمان منذ أختياره لعالم البحث في التحليل النفسي، لأنها مدخل غائص في عمق النفس البشرية، فكيف نبحث في فكر عالم مثل "صفوان" تربى على الفرويدية الكلاسيكية بكل عمقها مذ وصوله إلى باريس في العقد الرابع من القرن العشرين واستمراره فيها متداولا مع أستاذه العلامة "مصطفى زيور" فِكر عالمٍ غير وجه عميق في النفس البشرية بإكتشافاته وفتوحاته ومعرفته الحقة بخبايا النفس البشرية، وهو "سيجموند فرويد" الذي يدين له كل من قرأ فكره وتعمق فيه وبحث بما طرحه ليجد نفسه يغرق في معرفة نفسه وإكتشاف ما يمكن أكتشافه على وفق ما قرره فرويد. اننا أزاء معضلة العرض الأكاديمي لفكر متعدد ومترامي الأطراف في ثلاثة أبعاد ، ولا يستطيع الفكر الأكاديمي أن يغوص في هذه المعرفة المتنوعة للتحليل النفسي، فهو فكر أكاديمي الأساس، علمي تقليدي التكوين، عميق في البحث الذي لا يتمكن التجريب أو الرصد المحدود لدراسة الظواهر في أن تضعه على طاولة الدراسات التقليدية المتعارف عليها بتقنين الظواهر التي تناولها التحليل النفسي، فكيف إذا كان الطرح وعرض أفكار التحليل النفسي هي بحد ذاتها غير قابلة لِلمها" لَم شملها" "جمعها" في إناء تقليدي من مناهج البحث المعاصرة، إنها محاولة إجتهادية نرى فيها من الصعوبة ما لا يمكن وصفها، أو تحديدها، أو الإكتفاء بعرضها، ولنا في هذا ما نستطيع إيصاله للقارئ الكريم ليكتشف ان عالم "مصطفى صفوان" فلسفة عميقه ذات أبعاد نفسية مترامية في الفكر والفلسفة والعلوم الإجتماعية والنفسية، فما نود عرضه هو قاصر بالتحديد لما نريد عرضه، وأردد دائمًا أن من يريد معرفة التحليل النفسي ودراسته لا يمكن حصر نظرياته وأفكاره في موضوع أو مقالة ، أو كتاب، بل أن يقرأ نفسه من خلال التحليل النفسي ليجد المنهج النفسي الملائم لمعرفة النفس، فكتاب "مصطفى صفوان" يحتوي في أبوابه الثلاثة على موضوعات من الدقة لا يمكن إدراكها بيسر، فالباب الأول ضم موضوعات هي: البارحة .. 1. عن القرابة 2. العائلة والتنشئة الاجتماعية 3. البيت والمعبد. أما الباب الثاني فضم: اليوم ..4 . من المعبد إلى المخبر، أو الأب بوصفه شيئًا جزئيًا. 5 . الآباء المُقيمون في المنازل والاسئلة حول الأصول.6 . السوق.7 . فلسفة السوق. الباب الثالث فضم: الفردية والفرد.. 8 . الفردية والفرد. 9 . الفرد والمجتمع.10 . الجنسانية "الجنسية" في المجتمع الليبرالي الجديد والتحليل النفسي بين الحاضر والمستقبل.ونحن بأزاء استعراض هذه المحاور الغنية هي في الحقيقة اكتشاف معرفي بحد ذاته وليس عرض تقليدي، هذا من جهة، ومن جهة أخرى تَ ......
#لبعض
#أفكار
#-مصطفى
#صفوان-
#كتاب
#الحضارة
#الأوديبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763777
اسعد الامارة : عرض لبعض أفكار -مصطفى صفوان- من كتاب ما بعد الحضارة الأوديبية ج2
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة 2. العائلة والتنشئة الاجتماعيةيعرض "صفوان" رأي رادكليف برون تعريف العائلة بانها وحدة البنية التي من خلالها تنبني منظومة قرابة، والتي سماها العائلة الأولية، وانتقد ذلك " كلود ليفي – ستروس" بقسوة معتقدًا بفكرة تُكون العائلة البيولوجية نقطة انطلاق أي مجتمع لتحضير منظومته في القرابة. وأتفق معظم المحللين النفسيين واسموه بـ "المرحلة التناسلية" التي لم يحتج على وجودها أول مرة إلا "جاك لاكان"؟ هذا الاعتقاد بغريزة طبيعية تدفعنا إلى الانجاب اعتقادًا أصلب أيضا من الاعتقاد بالغيب، لأنه يمتلك حقيقة أننا مُجهزون بيولوجيًا لتنفيذ هذا الهدف، وهو يضمن لنا إذا جاز القول خلودًا علمانيًا ولا يدهشني أن المحلل الذي أحتج على هذا الاعتقاد كان هو نفسه الذي بين رسوخ نرجسيتنا عبر وقوعنا في أسر شيء مُتلاشٍ إلى أبعد حد، أسر مظهر خداع، وصورة مرآوية " الإنسان ظل الظل" وإذا أخذنا في الحسبان هذا الاحتجاج فالسؤال الذي يطرح نفسه يتعلق بمعرفة إن كانت المجتمعات البشرية قد شرعت في بناء نُظم قرابتها ليس انطلاقًا من العائلة البيولوجية، أيا كان المعنى الذي نخلعه على تعبير"انطلاقًا من" بل شرعت في بنائه لكي تقطع الطريق على التخريب الناجم عن لغة الأسس الغريزية الممنوحه لتلك الأسرة، والملمح الأوحد الذي يبقى مما ندعوه"العائلة الطبيعية" هو ولادة الطفل من رحم الأم، ولما كان تعيين العامل الثاني لهذه الولادة غير مُتناسب مع اليقين نفسه، فقد ارتبطت معرفته باعترافه: أب الطفل هو الذي يعترف بأن هذا الطفل ابنه، وينقل له اسمه، ففي استبدال المعرفة بالاعتراف تكمن روح الثقافة، وكل نظام قرابة يُفضي إلى نظام إعتراف بين أعضاء المجتمع، ولا نبالغ إذا قُلنا إن اسم الأب يُجسد مثال هذا الاعتراف الأصلي إن لم يكن حجر الزاوية فيه، ومع ذلك تعالوا نتمعن أكثر من مختلف أشكال العائلة. يدخلنا "مصطفى صفوان" في هذه الصفحات بموسوعة شاملة من أنظمة تكوين الأسرة واتساع العائلة في ترامياتها المتنوعه من الأبوة والانجاب والنسب ومحورها يدور على أساس الوجود وهي المرأة ، الزوجة بصورها المتعددة، صورة المرأة المنجبة، والاب الغائب، وبديله في الانجاب أو في الأرث باستعراض كتاب "ليفي- ستروس" الموسوم "النظرة البعيدة" ومقال "العائلة" الذي يعده كلاسيكيًا، لأنه قائم على تأثير مذهب التطور البيولوجي الذي قاد علماء الاعراق في النصف الثاني من القرن التاسع عشر وفي بدايات القرن العشرين إلى افتراض أن العائلة الحديثة القائمة اساسا على الزواج من امرأة واحدة تُمثل شكلًا من تطور على خط واحد أشد تعقيدًا، خط تُميزه في طفولة البشرية ملامح متعارضة تماما كمثل "الاختلاط البدائي" و " الزواج الجماعي". أما ما يُثبت طابع هذا الموقف غير المسموع فهو تضاؤله بالاطراد مع اغتناء علم الاعراق بالمعطيات الجديدة.وما زال يناقش "صفوان" أراء"ليفي- ستروس" وبرأي "ليفي- ستروس" قوله: تُظهر هذه المعطيات أن نوع العائلة التي تتميز في المجتمعات المُعاصرة بالزواج الأُحادي وسكن الزوجين الشابين المستقل والروابط العاطفية بين الأبوين والاطفال ..الخ كانت موجودة أيضا بوضوح في مجتمعات بقيت في مستوى ثقافي نِصفُه بالأولي، أو عادت إليه. أتاحت هذه الحقيقة نزوعًا عاما إلى القبول غالبًا بان حياة العائلة موجودة في المجتمعات البشرية كلها" كما يذكرها كلود ليفي- ستروس في كتابه النظرة البعيدة في العام 1983 في الفصل الثالث، طبعة باريس. ويذكر"ستروس" أيضًا قوله: أما العائلة على القران الدائم إلى حد يزيد أو ينقص لكنه مقبول اجتماعيصا، بين فردين من جنسين مُختلفين يؤسسان زواجًا، يُنجبان ويُربيا ......
#لبعض
#أفكار
#-مصطفى
#صفوان-
#كتاب
#الحضارة
#الأوديبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764277
اسعد الامارة : عرض لبعض أفكار -مصطفى صفوان- من كتاب ما بعد الحضارة الأوديبية
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة مقدمة الكاتب: ان تشظي التحليل النفسي بأفكاره ونظرياته إلى اتجاهات جديدة فيه، هو بحد ذاته يبين عمق النفس البشرية، وكل من يتناولها يتناول التحليل النفسي عن ما بداخله فيشطح ويخرج عن النص الفرويدي، هو يشطح لما بنفسه من ؟ ، إلا جاك لاكان، لم يشطح بالظواهر الفرويدية أو يتشظى بقدر ما تعمق بها وَسبر سِبر أغوارها بالعمق، فلم يلوذ بها وإنما دخل في عُمق العمق، فولج فيها وأضاف، إضافة نوعية غيرت التصور الكلاسيكي إلى تصورات معاصرة، وكان مصطفى صفوان من الرواد الاوائل ممن سار في هذا الخط الفرويدي – اللاكاني. تعد الكتابة عن عالمٍ من علماء التحليل النفسي المعاصرين هي بحد ذاتها مدخل صعب الولوج له لكثرة مطبات الأفكار التي يعرض لها وثنائيات التداول بين التحليل النفسي الكلاسيكي وتحولاته المعاصرة لا سيما أنه عاصر عدة أزمان منذ أختياره لعالم البحث في التحليل النفسي، لأنها مدخل غائص في عمق النفس البشرية، فكيف نبحث في فكر عالم مثل "صفوان" تربى على الفرويدية الكلاسيكية بكل عمقها مذ وصوله إلى باريس في العقد الرابع من القرن العشرين واستمراره فيها متداولا مع أستاذه العلامة "مصطفى زيور" فِكر عالمٍ غير وجه عميق في النفس البشرية بإكتشافاته وفتوحاته ومعرفته الحقة بخبايا النفس البشرية، وهو "سيجموند فرويد" الذي يدين له كل من قرأ فكره وتعمق فيه وبحث بما طرحه ليجد نفسه يغرق في معرفة نفسه وإكتشاف ما يمكن أكتشافه على وفق ما قرره فرويد. اننا أزاء معضلة العرض الأكاديمي لفكر متعدد ومترامي الأطراف في ثلاثة أبعاد ، ولا يستطيع الفكر الأكاديمي أن يغوص في هذه المعرفة المتنوعة للتحليل النفسي، فهو فكر أكاديمي الأساس، علمي تقليدي التكوين، عميق في البحث الذي لا يتمكن التجريب أو الرصد المحدود لدراسة الظواهر في أن تضعه على طاولة الدراسات التقليدية المتعارف عليها بتقنين الظواهر التي تناولها التحليل النفسي، فكيف إذا كان الطرح وعرض أفكار التحليل النفسي هي بحد ذاتها غير قابلة لِلمها" لَم شملها" "جمعها" في إناء تقليدي من مناهج البحث المعاصرة، إنها محاولة إجتهادية نرى فيها من الصعوبة ما لا يمكن وصفها، أو تحديدها، أو الإكتفاء بعرضها، ولنا في هذا ما نستطيع إيصاله للقارئ الكريم ليكتشف ان عالم "مصطفى صفوان" فلسفة عميقه ذات أبعاد نفسية مترامية في الفكر والفلسفة والعلوم الإجتماعية والنفسية، فما نود عرضه هو قاصر بالتحديد لما نريد عرضه، وأردد دائمًا أن من يريد معرفة التحليل النفسي ودراسته لا يمكن حصر نظرياته وأفكاره في موضوع أو مقالة ، أو كتاب، بل أن يقرأ نفسه من خلال التحليل النفسي ليجد المنهج النفسي الملائم لمعرفة النفس، فكتاب "مصطفى صفوان" يحتوي في أبوابه الثلاثة على موضوعات من الدقة لا يمكن إدراكها بيسر، فالباب الأول ضم موضوعات هي: البارحة .. 1. عن القرابة 2. العائلة والتنشئة الاجتماعية 3. البيت والمعبد. أما الباب الثاني فضم: اليوم ..4 . من المعبد إلى المخبر، أو الأب بوصفه شيئًا جزئيًا. 5 . الآباء المُقيمون في المنازل والاسئلة حول الأصول.6 . السوق.7 . فلسفة السوق. الباب الثالث فضم: الفردية والفرد.. 8 . الفردية والفرد. 9 . الفرد والمجتمع.10 . الجنسانية "الجنسية" في المجتمع الليبرالي الجديد والتحليل النفسي بين الحاضر والمستقبل.ونحن بأزاء استعراض هذه المحاور الغنية هي في الحقيقة اكتشاف معرفي بحد ذاته وليس عرض تقليدي، هذا من جهة، ومن جهة أخرى تَعرف أولي لاستدعاء ما يمكن استدعائه من ما خزن في الدماغ من معلومات وإن كانت بسيطة ولكنها قد "ر ......
#لبعض
#أفكار
#-مصطفى
#صفوان-
#كتاب
#الحضارة
#الأوديبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767299
اسعد الامارة : التحليل النفسي مع رابطة الفضاء الفرويدي الدولي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة يرى التحليل النفسي أن أعراض الاضطراب عند بعض العصابيين "مرضى النفس" تنطوي على معنى، هذا ما يقوله سيجموند فرويد في كتابه محاضرات تمهيدية في التحليل النفسي، وللاوعي "اللاشعور" منزلة خاصة في دراسة التحليل النفسي وعمقه، فهو محك المعرفة الحقة لما يدور في دواخلنا نحن الأسوياء، وكذلك من يعاني من شعور بعدم الراحة النفسية، أعني لديه معاناة من نفسه، فكل ذلك منشأه اللاشعور:اللاوعي". ورحلة رابطة الفضاء الفرويدي في باريس في دورتها المكثفة عن اللاوعي – اللاشعور هي المدخل لمعرفة ما تم تثبيته وخلق للبعض مشكلات نفسية، فاللاوعي"اللاشعور" يتصل بعالم المكبوت، ويقول فرويد: إن اللاشعور مضمون لغوي وبنية" نمط يحق علينا ان نعرف رسم حروفه وقواعد نحوه، أما جاك لاكان عندما قام بإعادة بناء التحليل النفسي كما يقول "حسين عبد القادر" في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي "لاكان" اعاد بناء التحليل النفسي من خلال منظور بنيوي، فبين كيف يتكلم اللاشعور – اللاوعي بما هو لغة وبنية، فيؤدي فهمها الحق إلى فهم الإنسان، إذ اللاشعور- اللاوعي مقال لآخر، وموضوع يتكلم علينا أن نفض شفرته، ويضيف "عبد القادر" أن اللاشعور – اللاوعي في ضوء النظرية الثانية للغرائز أصبح قاسمًا مشتركًا في كافة الأجهزة النفسية، فهو كله لاشعوري-لاواعي والأنا الأعلى جله لاشعوري- لاواعي، بينما الانا في جانب منه لاشعوري- لاواعي، وهو ذلك الجانب الذي يقوم بالتحريف والدفاعات. تدعو رابطة الفضاء الفرويدي الدولي في باريس لمن يهتم ولديه رغبة في معرفة اللاشعور- اللاوعي في حياتنا اليومية في السواء واللاسواء، في الواقع والرمز، في الحلم وفي الحياة اليومية، إنها رحلة تتعرف بها على معنى العرض المرضي والسوية إن وجدت فعلًا بلا شوائب من هموم الحياة وضغوطها، ويقول" سيجموند فرويد" مؤسس التحليل النفسي العرض اذن نتيجة لعمليات نفسية قاطعها أو تدخل في انسيابها سبب بكيفية ما، فقضى عليها بذلك أن تبقى لاشعورية- لاواعية. دورة اللاوعي- اللاشعور في رابطة الفضاء الفرويدي الدولي في باريس تحاول أن تدخل مسارات اللاوعي وفك رموزه لكي يكون مدخل لتحويل كل شيء مسبب للمرض في اللاشعور - اللاوعي" إلى منطقة الشعور" الوعي" وهي في الحقيقة معرفة تبدأ من هنا ثم التواصل في البرنامج الموسع عن آليات العلاج ووسائله على وفق نظرية التحليل النفسي. تدعو رابطة الفضاء الفرويدي الدولي في برنامجها المكثف في معرفة دراسة "الميتاسيكولوجية" أي ما بعد علم النفس في التحليل النفسي أعني دراسة خصائص اللاشعور- اللاوعي، أو بعبارة اخرى "سيكولوجية الاعماق" التي تهدف إلى دراسة العمليات النفسية من نواح ثلاث كما يعرضها "اسحق رمزي" مترجم كتاب ما فوق مبدا اللذة لسيجموند فرويد، وهذه النواح الثلاث: الأولى دراسة القوى الدافعة والميول الغريزية التي تنطوي عليها النفس، وهذه من الناحية الديناميكية. أما الثانية دراستها من حيث " المكان" أو الجانب الذي توجد به في النفس، وهذه هي الدراسة المكانية، أو الطبوغرافية. والثالثة هي دراستها من حيث الوظيفة، أي فيما يتصل بالدور الذي تقوم به خاصًا بكمية التوتر الذي تطيقه النفس، أو الاشباع الذي تسعى إليه، وهذه الناحية الكمية، أو الاقتصادية، فمن لديه الرغبة الإبحار في النفس يمكنه الالتحاق في دراسة التحليل النفسي مع رابطة الفضاء الفرويدي الدولي في دورته المكثفة ، أو دورة التأهيل للعلاج النفسي على وفق نظرية التحليل النفسي، أو ما يريد معرفته ما في نفسه، وهي معرفة عز على الإنسان السوي، واللاسوي ممن لديه استبصار في نفسه أن يعرف شيئًا عنها، وعن بناءه النفسي. ......
#التحليل
#النفسي
#رابطة
#الفضاء
#الفرويدي
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768396