الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالجواد سيد : أهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - المعهد الأوربى للمتوسط - دكتور عصام دنداشلى - ترجمة عبدالجواد سيد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد Article :Promoting democracy in the southern Mediterranean-perceptions and expectations - Assem Dandashily-Assistant professor at Masstricht Universityالمعهد الأوربى للمتوسط - إيميدأهمية تعزيز الديموقراطية فى المتوسط الجنوبى - التصورات والتوقعات - عصام دنداشلى- الأستاذ المساعد بجامعة ماسترخت - ترجمة عبدالجواد سيدمقدمة :بناءً على القواعد والمعايير المؤسسة على المبادىء الديموقراطية والإقتصادالحر والعلاقات السلمية ، يسعى الإتحاد الأوربى لتعزيز اليموقراطية وحقوق الإنسان والحكم الرشيد والتنمية الإقتصادية والتعليم ، وكل مايتبع ذلك ، فى جواره. ومع ذلك فعملياً ، فإن مجهودات الإتحاد الأوربى الديموقراطية خارج حدوده ، بما فى ذلك مجاوراته الشرقيه والجنوبية، كانت محدودة. إن تأثير الإتحاد الأوربى على الديموقراطية فى إقيم جنوب وشرق المتوسط يتراوح بين دوله من التعاون المتقدم ، فى حالة المغرب وتونس(بعد الربيع العربى) إلى التأثير المحدود فى معظم الدول . إن أى نجاح فى هذا الخصوص يعتمد على مدى إستعداد كل بلد فى التعاون مع مجهودات الإتحاد الأوربى. ( ENP) إن معظم أدبيات سياسة الجوار الأوربى وتعزيز الإتحاد الأوربى للديموقراطية تركزعلى مخاوف الأمن الأوربى والذى يقوض من رغبتها فى الدفع بالإصلاحات الديموقراطية، حيث تستخدم شرطاً سلبياً لهذا الغرض. وبالإضافة إلى ذلك، فإن محاولة تعزيز القيم والمعايير الأوربية بدون توضيح ، أو الأخذ فى الإعتبار ، لحاجات الناس الأساسية فى إقليم جنوب المتوسط، والثقافات المختلفة فى هذا الجوار بالإضافة إلى العلاقة المتعارضة بين الإتحاد الأوربى والشركاء الجنوبيين، كلها تقنن إختيار الطبقة السياسية لتجاهل الضغط القادم من الإتحاد الأوربى من أجل الإصلاح السياسى.( Celenk 2009 p. 183) ولذلك فإن برامج الإتحاد الأوربى، تظهر قليل من الحساسية للثقافة والقيم الوطنية أوالمحلية ، والأهم ، أى مجهود لإستكشاف المتعادلات الوظيفية للدولة الديموقراطية الغربية فى الدول الضعيفة ، والآيلة للفشل أو الفاشلة. إن هذا الموقف يؤدى إلى تقوية رفض هذه الأنظمة لضغط الإتحاد الأوربى والتى تعرضه النخب ووسائل الإعلام الرسمية كنوع جديد من الإستعمار.(Borzel & Risse,2004,p.3)إنه بالمقارنة مع فاعلين إقليميين ودوليين آخرين ينظر إلى الإتحاد الأوربى بشكل أكثر إيجابية فى جنوب وشرق المتوسط SEM ، ففى المغرب عبر 56% من الذين تم إستطلاع رأيهم مقابل 49% فى المشرق عن ثقتهم فى الإتحاد الأوربى. كما سجل أحد إستطلاعات الرأى أجرى عام 2017 (جنوب جوار الإتحاد الأوربى 2017). إن هذا الموقف الإيجابى يعود إلى الصورة المعيارية ( قوة خيرة) للإتحاد الأوربى بالمقارنة مع لاعبين آخرين مثل الولايات المتحدة. فعلى سبيل المثال فإن 62% من الذين تم إستطلاع رأيهم فى المغرب و 44% من المشرق قالوا بأن لديهم صورة إيجابية عن الإتحاد الأوربى. رغم بعض الإختلافات الطفيفةة بين المشرق والمغرب، فإن المشاركين فى إستطلاع الرأى من كلا جانبى المتوسط قد إعتبروا الإتحاد الأوربى مرتبط للغاية بحقوق الإنسان والحريات الفردية والمساواة ، وحرية الرأى، والديموقراطية ، وهلم جرا ، ولذلك ففى إستطلاع رأى جنوب جوار الإتحاد الأوربى هذا الذى أجرى سنة 2017 ، أتت الديموقراطية وحقوق الإنسان ضمن أكثر الموضوعات المذكورة من قبل مواطنى جنوب وشرق المتوسط – إقليم سيم - التى تمثل مايدافع عنه الإتحاد الأوربى. إن نتائج بحث المنظمة الأورومتوسطية يوروميد ، كررت نفس البيانات حيث رؤى الإتحاد الأوربى كأحد ......
#أهمية
#تعزيز
#الديموقراطية
#المتوسط
#الجنوبى
#المعهد
#الأوربى
#للمتوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764170
عبدالجواد سيد : إتحاد المتوسط- نحو تحالف دفاعى وعصر جديد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد إتحاد المتوسط - نحو تحالف دفاعى وعصر جديدإلى حسنى مبارك ،،،إتحاد المتوسط مشروع قديم متجدد ، يستلهم جذوره من تاريخ الإمبراطورية الرومانية التىى شملت كل شواطئء المتوسط يوماً ما ، ويستلهم حاضره ومستقبله من التحديات التى تواجه الإقليم ، منذ إنتزاع محمد لجنوب المتوسط وتحويله لدار حرب ضد كفار الشمال ، وحتى تهديدات بوتين ، جنكيز خان ، بمحو حضارة القارة العجوز ، وتأرجح الحليف الأمريكى بين أوربا والصين ، إتحاد المتوسط حلم بتوحيد مهد الحضارة الإنسانية فى كيان واحد كبير، حلم بخلق عالم جديد من الحرية والعدل والرخاء.كان طه حسين أول من غامر بطرق هذا الباب من أهل الجنوب ، عبر طه حسين عن رؤيته الأوربية لمستقبل الثقافة المصرية فى كتابه الشهير (مستقبل الثقافة فى مصر) الصادر سنة 1938م بعد حصول مصر على إستقلال معاهدة سنة 1936م وإلغاء الإمتيازات الأجنبية فى مونترو سنة 1937م ، والذى كان فى الأصل تقريراً عن التعليم كلفت به وزارة المعارف طه حسين بعد إرساله إلى باريس لتمثيلها وتمثيل الجامعة المصرية فى بعض المؤتمرات الدولية المعنية بمسائل التعليم ، وفى نفس التوقيت كان إهتمام الشباب المصرى بمستقبل مصر الثقافى والسياسى بعد معاهدة 1936 فى تزايد ملحوظ ، فقرر طه حسين أن يضع التقرير فى شكل كتاب لعله يكون أشمل وأوضح وأخلد فى التاريخ ، فتفرغ بعد العودة من أوربا ووضع الكتاب فعلاً فى نحو عشرة فصول أو يزيد ، وذلك فى شكل مقترحات لتطوير التعليم ثم عمد فى الفصول الأخيرة إلى شكل من فلسفة التاريخ ، فأوضح مدى إرتباط مصر بالعصر اليونانى الرومانى وبحضارة البحر المتوسط التى عاشت فيها لنحو ألف سنة ، مبرراً نجاح تجربة التحديث النسبية فى عصر أسرة محمد على بذلك الإرتباط القديم ، أى بسبب تلك الجذور المتوسطية اليونانية الرومانية ، ونصح فى ختام الكتاب صراحة ، أن تتبع مصر طريق الحضارة الأوربية بحلوها ومرها ، فى التعليم والثقافة والسياسة وكل شىء. ثم صدر الكتاب فعلا سنة 1938م وشاء القدر أن يكون ذلك الكتاب الصغير أهم ماكتب طه حسين.بعد عقود تبع الرئيس المصرى الراحل حسنى مبارك ، طه حسين ، ولكن كسياسى يملك القدرة على التنفيذ وليس كمجرد منظر لفكرة أو حلم بعيد، وذلك فى مشروعه الكبير إتحاد المتوسط والذى تم الإعلان عنه فى باريس سنة 2008 ، فبعد حرب تحرير الكويت أخذت مصر زمام المبادرة فى إحياء فكرة الرئيس الفرنسى فرانسوا ميتران الداعية إلى إنشاء منتدى المتوسط، . وذلك بسبب التحديات التى واجهت مصر من تداعيات حرب تحرير الكويت، حيث عكست تلك الأزمة مدى وهم النظام الإقليمى العربى، فقد رفضت الكويت بشدة أن يكون لمصر أى دور فى أمن الكويت مستقبلاً وطالبت بخروج القوات المصرية فوراً بعد إتمام عملية التحرير ، كما تم التراجع عن وعود إعلان دمشق الإقتصادية بحجة إنخفاض أسعار النفط ، بالإضافة إلى الإدراك الذكى لنظام مبارك لضيق المجال الحيوى المصرى، والذى أصبح محصوراً فى عصر النفط ودول الخليج . توجت الدعوة المصرية إلى منتدى المتوسط بعقد أول إجتماع وزارى لعشر دول متوسطية (عرفـت بمجموعة النواة) فى الإسكندرية فى يوليو 1994م بعد حوالى أربع سنوات من طرح المبادرة ، نتج عنه عدة لجان إجتمعت بالفعل فى القاهرة وبعض العواصم الأوربية لوضع تفاصيل المشروع على مختلف الجوانب السياسية والإقتصادية والثقافية. لكن المبادرات المتوسطية تجاوزت مشروع منتدى المتوسط فى الإجتماع الذى عقد فى برشلونة فى نوفمبر 1995م، والذى دعت إليه دول الإتحاد الأوربى بهدف العمل على إقامة مشاركة أوربية متوسطية. وقد قبلت مصر بالإنتقال من صيغة المنتدى ......
#إتحاد
#المتوسط-
#تحالف
#دفاعى
#وعصر
#جديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767123