نجم الدليمي : وجهة نظر :: حول معاداة الشيوعية.
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي ## بعض التعاريف :** الشيوعية العلمية :: احد الاقسام المكونة للماركسية اللينينية، علم نضال البروليتاريا الطبقي والثورة الاشتراكية، والقوانين الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لبناء الاشتراكية والشيوعية والعملية الثورية العالمية. والشيوعية، تشكيلة اجتماعية اقتصادية تحل محل الراسمالية. تتألف من طورين، الطور الاول الاشتراكية والطور الثاني الشيوعية. الشيوعية لم يتم بنائها في اي بلد من بلدان العالم وبالتالي لا يمكن الحكم عليها بالفشل كما يروج الاعلام البرجوازي الاصفر في دول المركز والاطراف فكيف يتم الحكم على شيء غير موجود غير مولود ** الاشتراكية :هي الطور الاول من التشكيلة الاجتماعية والاقتصادية للشيوعية ترتكز على الملكية الاجتماعية لوسائل الانتاج وعلى العمل الواعي والمنظم الذي يقوم به افراد المجتمع المتساوون في الحقوق. ان ربط الاجر بطبيعة العمل يعد احد اهم اشكال تحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع اللاطبقي. ** الراسمالية: هي تشكيلة اجتماعية واقتصادية تعتبر متقدمة على التشكيلة الاجتماعية والاقتصادية الاقطاعية وهي تقوم على الملكية الخاصة لوسائل الانتاج، هي مجتمع طبقي فيه الطبقة البرجوازية الحاكمة والتي تمتلك كافة وسائل الانتاج والطبقة العاملة التي لا تملك الا بيع قوة عملها للعيش وخلق فائض القيمة للراسمالي، الامبريالية، هي الراسمالية الاحتكارية، المرحلة العليا والمتقدمة والاخيرة في تطور الراسمالية. ** الفاشية :: اكثر التيارات السياسية رجعية في العالم الراسمالي، وهي تمثل الديكتاتورية الارهابية المكشوفة لاشد دوائر الراسمال الاحتكاري شوفينية وعدوانية، ان الطبقة البرجوازية تلجأ إلى الفاشية عندما تشعر بالعجز، في ظروف النهوض لنضال الجماهير الثوري عن الاستمرار في السيطرة من خلال الأساليب البرلمانية، وتعمل الايديولوجية الفاشية على تبرير السياسة الاجرامية المعادية للشعب، وتتسم بالشوفينية والعنصرية وبتجميد القوة والسلطة الفردية والترويج للحروب، الحرب العالمية الثانية 1939-1945 انموذجا حيا وملموسا على ذلك. ## من يعادي الشيوعية؟ ** ان معاداة الشيوعية تتمثل بالقوى الفاشية والقوى الراسمالية في دول المركز وحلفائهم في دول الاطراف. 1- ان الهدف الرئيس للفاشية هو معاداة الشيوعية اولا وقبل كل شيء. 2- ان هدف الراسمالية وفي مرحلتها المتقدمة الامبريالية هو ايضاً معاداة الشيوعية بالدرجة الأولى كعدو رقم واحد. 3- وعليه فان الهدف الرئيس والمشترك بين الفاشية والراسمالية هو معاداة الشيوعية اولا وقبل كل شيء. 4- ان الفاشية تعد اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي. 5- المؤسسات الغربية المتخصصة في المجالات المختلفة السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية والايديولوجية... يدركون ويفهمون خطر تنامي الفكر الشيوعي في العالم وعلى هذا الاساس يعملون الحروب غير العادلة بهدف تصريف جزء من ازمة نظامهم المازوم بنيويا وبنفس الوقت معاداة الشيوعية، بدليل الحرب الباردة 1946-1991 هي حرب ايديولوجية واقتصادية واجتماعية... في آن واحد وانفق على هذه الحرب ما بين 13-15 ترليون دولار حصة الاسد منها يعود الى الولايات المتحدة الأمريكية. 6- تقوم قوي الثالوث العالمي وحلفائهم في دول المركز والاطراف سوية باعداد سيناريوهات عديدة وتحت مسميات مختلفة ولكن من حيث الجوهر الهدف واحد لا غير وهو معاداة الشيوعية اولا وقبل كل شيء فسيناريو ما يسمى بحقوق الإنسان والديمقراطية وحرية التعبير، وسيناريو ما يسمى بالبيرويسترويكا ا ......
#وجهة
#معاداة
#الشيوعية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763523
#الحوار_المتمدن
#نجم_الدليمي ## بعض التعاريف :** الشيوعية العلمية :: احد الاقسام المكونة للماركسية اللينينية، علم نضال البروليتاريا الطبقي والثورة الاشتراكية، والقوانين الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لبناء الاشتراكية والشيوعية والعملية الثورية العالمية. والشيوعية، تشكيلة اجتماعية اقتصادية تحل محل الراسمالية. تتألف من طورين، الطور الاول الاشتراكية والطور الثاني الشيوعية. الشيوعية لم يتم بنائها في اي بلد من بلدان العالم وبالتالي لا يمكن الحكم عليها بالفشل كما يروج الاعلام البرجوازي الاصفر في دول المركز والاطراف فكيف يتم الحكم على شيء غير موجود غير مولود ** الاشتراكية :هي الطور الاول من التشكيلة الاجتماعية والاقتصادية للشيوعية ترتكز على الملكية الاجتماعية لوسائل الانتاج وعلى العمل الواعي والمنظم الذي يقوم به افراد المجتمع المتساوون في الحقوق. ان ربط الاجر بطبيعة العمل يعد احد اهم اشكال تحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية في المجتمع اللاطبقي. ** الراسمالية: هي تشكيلة اجتماعية واقتصادية تعتبر متقدمة على التشكيلة الاجتماعية والاقتصادية الاقطاعية وهي تقوم على الملكية الخاصة لوسائل الانتاج، هي مجتمع طبقي فيه الطبقة البرجوازية الحاكمة والتي تمتلك كافة وسائل الانتاج والطبقة العاملة التي لا تملك الا بيع قوة عملها للعيش وخلق فائض القيمة للراسمالي، الامبريالية، هي الراسمالية الاحتكارية، المرحلة العليا والمتقدمة والاخيرة في تطور الراسمالية. ** الفاشية :: اكثر التيارات السياسية رجعية في العالم الراسمالي، وهي تمثل الديكتاتورية الارهابية المكشوفة لاشد دوائر الراسمال الاحتكاري شوفينية وعدوانية، ان الطبقة البرجوازية تلجأ إلى الفاشية عندما تشعر بالعجز، في ظروف النهوض لنضال الجماهير الثوري عن الاستمرار في السيطرة من خلال الأساليب البرلمانية، وتعمل الايديولوجية الفاشية على تبرير السياسة الاجرامية المعادية للشعب، وتتسم بالشوفينية والعنصرية وبتجميد القوة والسلطة الفردية والترويج للحروب، الحرب العالمية الثانية 1939-1945 انموذجا حيا وملموسا على ذلك. ## من يعادي الشيوعية؟ ** ان معاداة الشيوعية تتمثل بالقوى الفاشية والقوى الراسمالية في دول المركز وحلفائهم في دول الاطراف. 1- ان الهدف الرئيس للفاشية هو معاداة الشيوعية اولا وقبل كل شيء. 2- ان هدف الراسمالية وفي مرحلتها المتقدمة الامبريالية هو ايضاً معاداة الشيوعية بالدرجة الأولى كعدو رقم واحد. 3- وعليه فان الهدف الرئيس والمشترك بين الفاشية والراسمالية هو معاداة الشيوعية اولا وقبل كل شيء. 4- ان الفاشية تعد اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي. 5- المؤسسات الغربية المتخصصة في المجالات المختلفة السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية والايديولوجية... يدركون ويفهمون خطر تنامي الفكر الشيوعي في العالم وعلى هذا الاساس يعملون الحروب غير العادلة بهدف تصريف جزء من ازمة نظامهم المازوم بنيويا وبنفس الوقت معاداة الشيوعية، بدليل الحرب الباردة 1946-1991 هي حرب ايديولوجية واقتصادية واجتماعية... في آن واحد وانفق على هذه الحرب ما بين 13-15 ترليون دولار حصة الاسد منها يعود الى الولايات المتحدة الأمريكية. 6- تقوم قوي الثالوث العالمي وحلفائهم في دول المركز والاطراف سوية باعداد سيناريوهات عديدة وتحت مسميات مختلفة ولكن من حيث الجوهر الهدف واحد لا غير وهو معاداة الشيوعية اولا وقبل كل شيء فسيناريو ما يسمى بحقوق الإنسان والديمقراطية وحرية التعبير، وسيناريو ما يسمى بالبيرويسترويكا ا ......
#وجهة
#معاداة
#الشيوعية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763523
الحوار المتمدن
نجم الدليمي - وجهة نظر :: حول معاداة الشيوعية.
تيسير خالد : معاداة السامية ، صنم عبادة قادة اسرائيل والحركة الصهيونية
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد قبل أيام وتحت عنون ( اخرجوا من هناك ) نشرت يديعوت أحرونوت كبرى الصحف التي تصدر في اسرائيل مقالا افتتاحيا تعلق فيه على الأزمة التي اندلعت بين روسيا وإسرائيل ، في أعقاب توجّه وزارة العدل الروسية إلى المحكمة بطلب وقف عمل الوكالة اليهودية لارتكابها مخالفات للقانون الروسي . في تلك الافتتاحية ذهبت الصحيفة بعيدا في موقفها عندما ادعت أنه ليس ليهود روسيا ما يبحثون عنه في `ذلك البلد ، لتوصي بحرارة الـ 120 حتى 150 الف ممن تبقوا فيها ان يبدأوا على الفور بحزم امتعتهم وإعداد أنفسهم لكل وسيلة ممكنة للخروج من الدولة ، قبل أن تغلق بواباتها وقبل أن تستيقظ بكل شدتها اللاسامية الروسية السوداء . وقبل أيام كذلك وقّع نحو 40 نائباً يسارياً في فرنسا معظمهم من الشيوعيين ، مشروع قرار يدين نظام الفصل العنصري المؤسّسي الإسرائيلي ضد الفلسطينيين ، الأمر الذي أثار إدانة جمعيات عدّة أدرجت الخطوة ضمن معاداة السامية .فما الذي يدفع اسرائيل والحركة الصهيونية وأنصارهما الى اشهار سيف معاداة السامية في وجه كل من ينتقد سلوك اسرائيل وامتداداتها في الخارج ، سواء منظمات لوبي الحركة الصهيونية او الوكالة اليهودية . وهل إشهار سيف معادة السامية قضية عادلة أم هي ذريعة لردع كل من يقف موقفا عادلا من الممارسات الاسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني على امتداد تاريخ نضاله الوطني . عدت هنا للبحث عن جذر المشكلة مستذكرا المسألة اليهودية وطرق البحث عن حلول لها في امتداد حركة التاريخ ، فاستوقفني موقف كارل ماركس من تلك المسألة كمدخل في البحث عن الإجابة . فعلى امتداد تاريخها كشفت المسألة اليهودية حسب كارل ماركس عن فساد المجتمع البرجوازي . فقد اتهمها بمسؤوليتها في آخر المطاف عن استلاب الإنسان لأنها نشرت تصورا عن العلاقة مع العالم تقوم على الحاجة الأنانية والتجارة غير المشروعة ، حيث أن المسألة اليهودية لا تتعلق بالدين . مستطردا أنه لا يبحث عن سرّ اليهودي في دينه ، وإنما يبحث عن سرّ الدين فِي اليهودي الواقعي ، داعيا الى التفكير في اليهودي الدنيوي الواقعي العادي وليس في يهودي الشابات حسب تعبيره . واقترح ماركس حل مسألة اليهود بالقضاء على إله مالهم ، أي الرأسمالية . وبصرف النظر عن مدى الاتفاق او الاختلاف مع النتيجة التي توصل لها كارل ماركس ، علينا ان نلحظ أن الرأسمالية لم تكن عاملا حاسما في ظهور العداء لليهود او العداء للسامية ، فخط تطور الرأسمالية يشهد ان التطور الرأسمالي فتح الآفاق لحركة اندماج لم تكن شروطها قد توفرت من قبل ، وتحديدا في البلدان التي كانت فيها الرأسمالية تتطور بتسارع كما كان الحال في بريطانيا وفي بلجيكا وفي حدود كذلك في فرنسا . في هذه البلدان لم يشهد العداء لليهود حضورا لافتا على عكس البلدان الاوروبية الأخرى وخاصة في شرق اوروبا ، أي في مناطق الاستيطان اليهودي ، وهي المناطق التي لعبت فيها المؤسسات الدينية اليهودية وتحديدا ( سلطة الحاخامات ) دور الوكيل للأنظمة الاقطاعية وأنظمة القنانة ، أي وكيل سلطة البارونات والنبلاء ، الذين كان لهم موقفا سلبيا من التحولات الجارية باعتبارها تقوض نفوذهم وسلطاتهم المطلقة . وإذا كان كارل ماركس قد اقترح حلا للمسألة اليهودية يقوم على القضاء على إله مالهم ، أي الرأسمالية ، فإنني أزعم أن الصهيونية منذ نشأتها قد استبدلت صنم عبادتها الرأسمالي بصنم عبادة جديد هو العداء للسامية . وبالعودة الى السياق التاريخي ، الذي ظهرت فيه معاداة السامية فمن المعروف ان الدور الاجتماعي الذي لعبته سلطة الحاخامات وامتداداتها المدنية في كثير من البلدان الاوروبية وخاصة التي كانت تحت ......
#معاداة
#السامية
#عبادة
#قادة
#اسرائيل
#والحركة
#الصهيونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763995
#الحوار_المتمدن
#تيسير_خالد قبل أيام وتحت عنون ( اخرجوا من هناك ) نشرت يديعوت أحرونوت كبرى الصحف التي تصدر في اسرائيل مقالا افتتاحيا تعلق فيه على الأزمة التي اندلعت بين روسيا وإسرائيل ، في أعقاب توجّه وزارة العدل الروسية إلى المحكمة بطلب وقف عمل الوكالة اليهودية لارتكابها مخالفات للقانون الروسي . في تلك الافتتاحية ذهبت الصحيفة بعيدا في موقفها عندما ادعت أنه ليس ليهود روسيا ما يبحثون عنه في `ذلك البلد ، لتوصي بحرارة الـ 120 حتى 150 الف ممن تبقوا فيها ان يبدأوا على الفور بحزم امتعتهم وإعداد أنفسهم لكل وسيلة ممكنة للخروج من الدولة ، قبل أن تغلق بواباتها وقبل أن تستيقظ بكل شدتها اللاسامية الروسية السوداء . وقبل أيام كذلك وقّع نحو 40 نائباً يسارياً في فرنسا معظمهم من الشيوعيين ، مشروع قرار يدين نظام الفصل العنصري المؤسّسي الإسرائيلي ضد الفلسطينيين ، الأمر الذي أثار إدانة جمعيات عدّة أدرجت الخطوة ضمن معاداة السامية .فما الذي يدفع اسرائيل والحركة الصهيونية وأنصارهما الى اشهار سيف معاداة السامية في وجه كل من ينتقد سلوك اسرائيل وامتداداتها في الخارج ، سواء منظمات لوبي الحركة الصهيونية او الوكالة اليهودية . وهل إشهار سيف معادة السامية قضية عادلة أم هي ذريعة لردع كل من يقف موقفا عادلا من الممارسات الاسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني على امتداد تاريخ نضاله الوطني . عدت هنا للبحث عن جذر المشكلة مستذكرا المسألة اليهودية وطرق البحث عن حلول لها في امتداد حركة التاريخ ، فاستوقفني موقف كارل ماركس من تلك المسألة كمدخل في البحث عن الإجابة . فعلى امتداد تاريخها كشفت المسألة اليهودية حسب كارل ماركس عن فساد المجتمع البرجوازي . فقد اتهمها بمسؤوليتها في آخر المطاف عن استلاب الإنسان لأنها نشرت تصورا عن العلاقة مع العالم تقوم على الحاجة الأنانية والتجارة غير المشروعة ، حيث أن المسألة اليهودية لا تتعلق بالدين . مستطردا أنه لا يبحث عن سرّ اليهودي في دينه ، وإنما يبحث عن سرّ الدين فِي اليهودي الواقعي ، داعيا الى التفكير في اليهودي الدنيوي الواقعي العادي وليس في يهودي الشابات حسب تعبيره . واقترح ماركس حل مسألة اليهود بالقضاء على إله مالهم ، أي الرأسمالية . وبصرف النظر عن مدى الاتفاق او الاختلاف مع النتيجة التي توصل لها كارل ماركس ، علينا ان نلحظ أن الرأسمالية لم تكن عاملا حاسما في ظهور العداء لليهود او العداء للسامية ، فخط تطور الرأسمالية يشهد ان التطور الرأسمالي فتح الآفاق لحركة اندماج لم تكن شروطها قد توفرت من قبل ، وتحديدا في البلدان التي كانت فيها الرأسمالية تتطور بتسارع كما كان الحال في بريطانيا وفي بلجيكا وفي حدود كذلك في فرنسا . في هذه البلدان لم يشهد العداء لليهود حضورا لافتا على عكس البلدان الاوروبية الأخرى وخاصة في شرق اوروبا ، أي في مناطق الاستيطان اليهودي ، وهي المناطق التي لعبت فيها المؤسسات الدينية اليهودية وتحديدا ( سلطة الحاخامات ) دور الوكيل للأنظمة الاقطاعية وأنظمة القنانة ، أي وكيل سلطة البارونات والنبلاء ، الذين كان لهم موقفا سلبيا من التحولات الجارية باعتبارها تقوض نفوذهم وسلطاتهم المطلقة . وإذا كان كارل ماركس قد اقترح حلا للمسألة اليهودية يقوم على القضاء على إله مالهم ، أي الرأسمالية ، فإنني أزعم أن الصهيونية منذ نشأتها قد استبدلت صنم عبادتها الرأسمالي بصنم عبادة جديد هو العداء للسامية . وبالعودة الى السياق التاريخي ، الذي ظهرت فيه معاداة السامية فمن المعروف ان الدور الاجتماعي الذي لعبته سلطة الحاخامات وامتداداتها المدنية في كثير من البلدان الاوروبية وخاصة التي كانت تحت ......
#معاداة
#السامية
#عبادة
#قادة
#اسرائيل
#والحركة
#الصهيونية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763995
الحوار المتمدن
تيسير خالد - معاداة السامية ، صنم عبادة قادة اسرائيل والحركة الصهيونية
أحمد رباص : في حوار مع إدغار موران: يرون معاداة السامية في كل نقد موجه لإسرائيل
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص ترجمة: أحمد رباصشارك إدغار موران، عالم الاجتماع المشهور عالميا، في جميع المعارك لمدة ستين عاما. كلماته السريعة والمختصرة تناقض فكرة عودة معاداة السامية. هذا المصطلح يُستخدم، على حد قوله، لإخفاء القمع الإسرائيلي، و لإضفاء طابع"إسرائيل" على اليهود، ولتقديم مبررات لإسرائيل تشرعن سياساتها. مواقفه المؤيدة للفلسطينيين المقموعين والمهانين جرت على إدغار موران التشهير والقذف. من الحوار الذي أجرته معه سيلفيا كاتوري والمنشور في الإنترنت يوم 17 يونيو 2005، نحتفظ بانطباع عن رجل كبير يتحلى بالبساطة والنزاهة.- لقد تعرضتم لتهمة “القذف العرقي" بسبب انتقادكم لإسرائيل. فهل يمكن أن تكشفوا لنا عما يدفعكم إلى الإدلاء بدلوكم في هذا النزاع.+ في البداية هناك شيء لا يفهمه المدافعون، بدون شرط، عن إسرائيل، وهو أن هناك من يمكن أن تحفزه الشفقة على شعب يتحمل الآلام. هذه الآلام المتصلة للفلسطينيين، المعرضين للإذلال، والإهانات وهدم بيوتهم واقتلاع أشجارهم، هي ما يحفزني. وبديهي أن المقالات التي أحررها ليست مقالات عاطفية. إنني أحاول القيام بتشخيص.إن المقال “إسرائيل ـ فلسطين: السرطان”4، الذي جُرِّمْتُ بسببه قد تم تصوره بهذه الروح.وقبل هذا، كتبت مقالاً بعنوان “الرؤية المزدوجة”، حيث حاولت أن أفهم الحجج التي يقدمها الإسرائيليون من جهة، والحجج التي يقدمها الفلسطينيون من الجهة الأخرى. إن التباين صارخ بشكل لا يصدق. كما سبق لي أيضاً أن بَسَطْتُ هذه الفكرة في نص بعنوان “البسيط والمركب، حيث حاولت رؤية مظهري هذا النزاع. لقد قلت بأن هناك مضطهِداً ومضطهَداً؛ وأن المضطهِد الإسرائيلي يمتلك قوة كبيرة، وأن المضطهَد الفلسطيني لا يكاد يملك أية قوة.- هل يمكنكم أن توضحوا قصدكم بـ “المركب"؟+ إن “المركب” ناتج عن كون اليهود يحتفظون بذكرى الاضطهادات التي تحملوها في الماضي؛ وهي الذكرى التي يذكيها بطبيعة الحال الاستحضار الدائم لأُوشْفِيتْزْ، التي تسمى شُووَا. وواضح أيضاً أنه ما دامت عزلة إسرائيل في الشرق الأوسط متواصلة، وما لم توجد سياسة تسمح باندماجها، فإن تهديداً مدمراً، لا تقل حدته عن التهديد الذي تعرضت له المملكة الحرة، أي مملكة عَكَّا، سيظل قائماً.- إنتم تدْعون إذن إسرائيل إلى مزيد من العقل؟+ لقد كتبت هذه المقالة في واحدة من اللحظات الأكثر توتراً والأشد عنفاً. كنا في سنة 2002 غداة الهجوم العسكري لشارون. كانت تلك لحظة جِنِينْ. لحظة مطبوعة بقمع رهيب. هذا يستدعي التدخل والإدلاء بشهادة.بنيت مقالتي على أساس العديد من الشهود المعاينين. ولقد حرصت على أن يوقِّعه معي سَامِي نَائِيرْ، وهو صديق فرنسي من أصول مغاربية، ودَانْيِيلْ سَالُنَابْ التي سبق لها أن زارت فلسطين. من البديهي أنني كنت أرغب، بهذا النص، أن أقيم تشخيصاً وإصدار إنذار.كان هذا النص موضوع تأملي وتقديري من زاوية تركيبه. كانت هناك مسألة حرصت على طرحها. كيف يعقل أن ألفَيْ سنة من الاضطهاد والإذلال لم تُعْتمَدْ كتجربة للإحجام عن إذلال الآخرين؟كيف أمكن لإسرائيل وهي نفسها وريثة اليهود المضطهَدين والمهانين أن يضطهدوا ويهينوا الفلسطينيين؟هذه المفارقة التاريخية هي ما طرحت بصدده الأسئلة. وهذا ـ إضافة إلى أشياء أخرىـ ما كان موضوع انتقاد في المعسكر الموالي لإسرائيل. وهكذا فقد أثارت هذه الفقرة غيظ مفكرين من قبيل فِينْكْيِيلْكْرَاوْتْ.- ماذا كان في النص مما يستدعي الإدانة؟+ ينصب الاتهام على فقرتين. هاتان الفقرتان، باقتلاعهما من سياقهما، جعلتا محكمة الاستئناف تعتبرهما شتيمة عرقية؛ وجعلتا قضاة ووزارة عموم ......
#حوار
#إدغار
#موران:
#يرون
#معاداة
#السامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768535
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص ترجمة: أحمد رباصشارك إدغار موران، عالم الاجتماع المشهور عالميا، في جميع المعارك لمدة ستين عاما. كلماته السريعة والمختصرة تناقض فكرة عودة معاداة السامية. هذا المصطلح يُستخدم، على حد قوله، لإخفاء القمع الإسرائيلي، و لإضفاء طابع"إسرائيل" على اليهود، ولتقديم مبررات لإسرائيل تشرعن سياساتها. مواقفه المؤيدة للفلسطينيين المقموعين والمهانين جرت على إدغار موران التشهير والقذف. من الحوار الذي أجرته معه سيلفيا كاتوري والمنشور في الإنترنت يوم 17 يونيو 2005، نحتفظ بانطباع عن رجل كبير يتحلى بالبساطة والنزاهة.- لقد تعرضتم لتهمة “القذف العرقي" بسبب انتقادكم لإسرائيل. فهل يمكن أن تكشفوا لنا عما يدفعكم إلى الإدلاء بدلوكم في هذا النزاع.+ في البداية هناك شيء لا يفهمه المدافعون، بدون شرط، عن إسرائيل، وهو أن هناك من يمكن أن تحفزه الشفقة على شعب يتحمل الآلام. هذه الآلام المتصلة للفلسطينيين، المعرضين للإذلال، والإهانات وهدم بيوتهم واقتلاع أشجارهم، هي ما يحفزني. وبديهي أن المقالات التي أحررها ليست مقالات عاطفية. إنني أحاول القيام بتشخيص.إن المقال “إسرائيل ـ فلسطين: السرطان”4، الذي جُرِّمْتُ بسببه قد تم تصوره بهذه الروح.وقبل هذا، كتبت مقالاً بعنوان “الرؤية المزدوجة”، حيث حاولت أن أفهم الحجج التي يقدمها الإسرائيليون من جهة، والحجج التي يقدمها الفلسطينيون من الجهة الأخرى. إن التباين صارخ بشكل لا يصدق. كما سبق لي أيضاً أن بَسَطْتُ هذه الفكرة في نص بعنوان “البسيط والمركب، حيث حاولت رؤية مظهري هذا النزاع. لقد قلت بأن هناك مضطهِداً ومضطهَداً؛ وأن المضطهِد الإسرائيلي يمتلك قوة كبيرة، وأن المضطهَد الفلسطيني لا يكاد يملك أية قوة.- هل يمكنكم أن توضحوا قصدكم بـ “المركب"؟+ إن “المركب” ناتج عن كون اليهود يحتفظون بذكرى الاضطهادات التي تحملوها في الماضي؛ وهي الذكرى التي يذكيها بطبيعة الحال الاستحضار الدائم لأُوشْفِيتْزْ، التي تسمى شُووَا. وواضح أيضاً أنه ما دامت عزلة إسرائيل في الشرق الأوسط متواصلة، وما لم توجد سياسة تسمح باندماجها، فإن تهديداً مدمراً، لا تقل حدته عن التهديد الذي تعرضت له المملكة الحرة، أي مملكة عَكَّا، سيظل قائماً.- إنتم تدْعون إذن إسرائيل إلى مزيد من العقل؟+ لقد كتبت هذه المقالة في واحدة من اللحظات الأكثر توتراً والأشد عنفاً. كنا في سنة 2002 غداة الهجوم العسكري لشارون. كانت تلك لحظة جِنِينْ. لحظة مطبوعة بقمع رهيب. هذا يستدعي التدخل والإدلاء بشهادة.بنيت مقالتي على أساس العديد من الشهود المعاينين. ولقد حرصت على أن يوقِّعه معي سَامِي نَائِيرْ، وهو صديق فرنسي من أصول مغاربية، ودَانْيِيلْ سَالُنَابْ التي سبق لها أن زارت فلسطين. من البديهي أنني كنت أرغب، بهذا النص، أن أقيم تشخيصاً وإصدار إنذار.كان هذا النص موضوع تأملي وتقديري من زاوية تركيبه. كانت هناك مسألة حرصت على طرحها. كيف يعقل أن ألفَيْ سنة من الاضطهاد والإذلال لم تُعْتمَدْ كتجربة للإحجام عن إذلال الآخرين؟كيف أمكن لإسرائيل وهي نفسها وريثة اليهود المضطهَدين والمهانين أن يضطهدوا ويهينوا الفلسطينيين؟هذه المفارقة التاريخية هي ما طرحت بصدده الأسئلة. وهذا ـ إضافة إلى أشياء أخرىـ ما كان موضوع انتقاد في المعسكر الموالي لإسرائيل. وهكذا فقد أثارت هذه الفقرة غيظ مفكرين من قبيل فِينْكْيِيلْكْرَاوْتْ.- ماذا كان في النص مما يستدعي الإدانة؟+ ينصب الاتهام على فقرتين. هاتان الفقرتان، باقتلاعهما من سياقهما، جعلتا محكمة الاستئناف تعتبرهما شتيمة عرقية؛ وجعلتا قضاة ووزارة عموم ......
#حوار
#إدغار
#موران:
#يرون
#معاداة
#السامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768535
الحوار المتمدن
أحمد رباص - في حوار مع إدغار موران: يرون معاداة السامية في كل نقد موجه لإسرائيل