الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ادريس الواغيش : السياحة الداخلية في المغرب: أسئلة ورهانات
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش بقلم: إدريس الواغيشالسياحة في المغرب لم تعد ترفا عند المغاربة ولا نزهة ورواجا تجاريا كما كانت في السابق، ولكنها أصبحت ضرورة ملزمة عند أغلب المواطنين للترويح عن النفس، بعد قضاء عام كامل تحت مختلف الضغوطات، وأغلب المغاربة حينما يذهبون إلى السياحة في الشواطئ أو الجبال والمنابع، فإنهم إنما يقومون بذلك كتمظهر اجتماعي، وأيضا لكي يثبتوا لأنفسهم أولا وللآخرين ثانيا أنهم لا يزالون أحياء يرزقون، وكذلك للحفاظ على أرواح كادت تزهق من الإجهاد في تدبير موسم مالي صعب في ظل غلاء طال كل شيء، ويتفاحش في واقعنا عاما بعد آخر. الحديث عن السياحة الداخلية في المغرب، عروضها وأثمنتها أو دوافعها ولوازمها، يتطلب قنينة ماء على الجانب تحسبا لأي غصة محتملة في الحق، لأنه يأخذك إلى مسارات تلفها خيوط متشابكة فيما بين الوطنية وتشجيع السياحة في الوطن، وبين الاثنتين توجد أمور وتفاصيل شتى، عراقيل ومشاكل موضوعية وبعضها مفتعل تحول دون قيام سياحة داخلية حقيقية تراهن عليها الدولة في تحريك عجلة الاقتصاد وخلق تنمية مستدامة، عوض سياحة موسمية تكون وجهتها محدودة في الغالب زمانا ومكانا، إما نحو بحيرات وغابات ومنابع شهيرة في المغرب أو ما نراه من تدفق سياحي موسمي نحو الساحل الشمالي. ولكن الرهان على السياحة في المستقبل يظل غامضا، إذ نجد كل واحد منا يساهم من جهته في تدهور هذا القطاع الحيوي والحد من تطوره والترويج له على المستوى المحلي أو العربي والدولي، بدءا بأجهزة الدولة ذاتها متمثلة في وزارتي التجهيز والسياحة وأجهزة أخرى. المواطن بدوره غير بعيد عن تدهور قطاع السياحة من خلال قيامه، عن وعي أو في غيابه، بسلوكيات البدو في بعض الأماكن، ولن تستغرب إن جلست عشيرة من خمسة عشر فردا برجالها ونسائها وبناتها وأطفالها إلى جانبك، ووضعت كيلوغرامات من الكفتة بشحمها ولحمها فوق المجمر "وارا ما عندك يا دخاخْن"، وويل لمن سولت له نفسه إبداء أي انزعاج من سلوك يعتبرونه حقا من حقوقهم، وعلى الشاطئ قد تنصب أسرة خيمة صغيرة أمامك وتحجب عنك رؤية زرقة البحر وكأنه ملك خاص. المواطن الآخر من جهته والمتمثل في الفاعل السياحي لا يدخر جهدا في مص آخر قطرة من جيب المواطن الزبون، ويرى فصل الصيف مناسبة لا تتكرر مرتين في السنة، ولن تستغرب إن فاجأك صاحب مطعم بالقول في غباء: "الطريفة كاتجينا من العمالة...!!"، وهو يقصد طبعا ثمن الأسعار.ولأنني ابن الجبل قصدت هذه السنة وجهة سياحية مختلفة هي قرية زاوية إفران الجبلية انطلاقا من فاس في أولى زيارتي لها، مرورا بإفران وأزرو ثم سيدي عدي ووادي إفران. المسافة بينها وبين إفران لا تتجاوز الستين كيلومترا، ولكنها تصبح بقدرة قادر ساعتين ونصف بالسيارة، لأن المسافة بين مركز وادي إفران وقرية زاوية إفران وحدها (في حدود 20كلم) تعتبر قطعة من جهنّم...!!. والمسألة هنا لا علاقة لها هنا بالمسافة، ولكن بطريق خارج التصنيف وغائب عن سجلات وزارة التجهيز، طريق لن يسمح لسيارتك بتجاوز الثلاثين كيلومتر في الساعة في أحسن الأحوال. لا مجال للحديث عن طيبة الناس وعفويتهم وترحابهم، ولا عن جمال الطبيعة وعذريتها وروعة اخضرار أشجارها ونقاء هوائها، ولكن حين تجد الشلالات التي ذهبت من أجل مشاهدتها أنت وغيرك معطلة بدعوى استغلال الفلاحين لمياهها في سقي غلاتهم، ويقال لك أنه يلزمك المكوث في القرية إلى نهاية الأسبوع (السبت والأحد) من أجل مشاهدتها، ويصبح ثمن براد شاي متوسط 30 درهم وثمن طاجين 90 درهم، هو نفسه أو أقل منه قليلا تناولته مقابل 70 درهم في اليوم الموالي ثمن طبق كسكس مغربي في فندق بإفران (البرجوازية). هنا ستخلف نظ ......
#السياحة
#الداخلية
#المغرب:
#أسئلة
#ورهانات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766348
مديحه الأعرج : سلطات الاحتلال تنفذ مشاريع استيطانية بيافطة السياحة فوق مياه البحر الميت
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 27/8/2022-2/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانانتهاكات الاحتلال لكل القوانين والأعراف الدولية لا تعرف الحدود لا في الزمان ولا في المكان فهي تغطي الضفة الغربية برمتها وتمتد إلى البحر الميت الذي يقع على اطرافها الشرقية بمساحة إجمالية تبلغ نحو 950 كلم2، منها حوالي 600 كلم2 في الجزء المحتل عام 1967. هذا البحر يحتوي على 28 نوع من الأملاح والمعادن أهمها الكلور والبروم والصوديوم والفوسفات والكالسيوم. ويحرم الاحتلال أصحابه حتى من حق التمتع بزيارته ، في حين يفسح المجال أمام الإسرائيليين والحاصلين على تأشيرة سياحية إسرائيلية.ولا تدخر سلطات الاحتلال جهدا إلا وتبذله في سبيل المزيد من السيطرة على الارض الفلسطينية والحيز الفلسطيني من خلال مشاريع استيطانية تأخذ أشكالا متعددة ولا تستثني محافظة من المحافظات او منطقة من المناطق في الضفة الغربية بما فيها البحر الميت ، تارة بمشاريع اسكان وتارة أخرى بمشاريع تطوير سياحي تنفق عليها مئات الملايين من الدولارات . وإسكاني على الشواطئ الشمالية للبحر الميت. وهي لا تكتفي بالسعي للسيطرة على مساحات واسعة من اليابسة نتجت عن انحسار مياه البحر الميت ، وتقع ضمن المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1967 ، بل تمتد مخططات سيطرتها بمشاريع سياحية في ما تبفى من مساحات في البحر . مستوطنات عدة أقامتها اسرائيل في مناطق شمال البحر الميت وأنفقت عليها الملايين في بناء بنى تحتية ومرافق مختلقة جاذبة للاستيطان في الاغوار الفلسطينية المحتلة . البحر الميت يخسر سنويا مساحات من الارض التي تغمرها المياه بفعل سياسة حكومة اسرائيل ، التي تحجز المنابع التي تغذي البحر لفائدة المستوطنات والمستوطنين سواء في الاراضي التي احتلتها عام 1948 او الاراضي التي احتلتها عام 1967 . هذه الاراضي تحولها سلطات الاحتلال الى اراضي دولة وتعتبرها مجالا حيويا للاستيطان في المستقبل ، وما تبقى من مساحة تغمرها المياه من البحر تخطط سلطات الاحتلال لإحكام السيطرة عليها من خلال مشاريع استيطانية بلون السياحة . هنا واستمرارا لسياسة حكومة الاحتلال القائمة على الاستيطان والتهويد والسطو على مقدرات الشعب الفلسطيني وثرواته الطبيعية واستكمالا لمشاريع مماثلة انجزتها سابقا تعتزم سلطات الاحتلال الإسرائيلي تدشين سلسلة فنادق في البحر الميت، على غرار جزر المالديف ، وفي شكل "ريفييرا" جديدة في الشرق الأوسط حسب زعمها ، حيث تخطط إسرائيل لتدشين فندق يضم 200 غرفة عائم على الماء في البداية . وقد أجرت حكومة الاحتلال مناقصة لتدشين تلك الفنادق في البحر الميت، وفازت بها شركة "باركليز" ويفترض أن تقوم ببناء ريفييرا سياحية في البحر الميت، تشبه إلى حد كبير جزر المالديف العالمية، ويتوقع أن تستغرق عملية البناء 4 سنوات على الأقل، ومن الجدير ذكره بأن المشاريع الاستثمارية الإسرائيلية ومصانع البحر الميت تسهم في تدمير الموارد الطبيعية الفلسطينية ، وقد حذّر خبراء بيئيّون من أن السياسات والمشاريع الإسرائيلية الاستثمارية ستؤدي إلى جفاف البحر الميت، في ظل انخفاض منسوب مياه البحر بمعدل متر ونصف المتر سنوياً، وتقلص مساحته بنسبه 35 في المائة خلال أربعة عقود.أما القدس المحتلة فما زالت في مرمى التصعيد والمشاريع الاستيطانية والتهويدية ، التي لا تتوقف وتتخذ مع كل انتخابات اسرائيلية جديدة للكنيست منحى تصاعديا في سياق المنافسة بين الاحزاب الصهيونية صغيرها وكبيرها . ذلك واضح من كثافة هذه المشاريع التي تتبناها سلطات الاحتلال وبلدية موشيه لي ......
#سلطات
#الاحتلال
#تنفذ
#مشاريع
#استيطانية
#بيافطة
#السياحة
#مياه
#البحر
#الميت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767345
رمضان حمزة محمد : سد دهوك وينابيع كرمافا المعدنية إستثمار في السياحة العلاجية في ظل مواسم الجفاف؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد سؤال قد يكون لا يكون الإجابة عليه سهلاً هل للجفاف فوائد ... هنا يتبادر الى الذهن هل كشف الجفاف عن آثار تعد فوائدها اكثر واكبر من المياه التي غطت هذه الآثار ..او هل كشفت جفاف المياه عن العيون المعدنية الكبريتيدية كما في سد دهوك مثلاً لتكون محطة للسياحة العلاجية كما كانت قبل أن تغمر هذه العيون واليانبيع المعدنية بمياه خزان سدهوك. عيون وينابيع كرمافا قبل أن تغمر بمياه خزان سد دهوك كانت ينابيع مياه معدنية حارة مصدرها المياه الجوفية العميقة وذات خصائص معدنية تصل حرارتها إلى 60 درجة مئوية كانت تساعد في علاج الكثير من الأمراض مثل الروماتيزم والجلدية والأعصاب وغيرها، وكان فيها حوضين أحدهما للرجال والآخر للنساء .. والمنطقة كانت مزهوة بالبساتين المثمرة وكانت السياحة على أبسط اشكالها وهي التمتع بالمعالجة المجانية وكذلك التمتع بالمناظر الخلابة التي قل مثيلها من حيث الطبيعة والإطلالة والوان الصخور الجميلة من التكاوين الجيولوجية التي تحيط بالمنطقة والمياه الحارة المتدفقة من باطن الأرض. وبالنسبة لنا كانت أماكنَ تجلت حَقائُقها فيما بعد، وبعد أن كبرنا لأننا في عهود الطفولة كانت زيارة هذه الأماكن تعد من أهم الزيارات لأننا كنا نجول في نوَاحي هذه المنطقة وكانت الزيارة سيراً على الأقدام وتأخذ ساعات طويلة؟ هنا وبعد تكرار اكثر من موسمين للجفاف إنخفض منسوب المياه في خزان سد دهوك وكشف عن آثار القرى التي غمرتها المياه وكشفت عن هذه الينابيع ثانية ..وهنا لابد ان أن التفكير باستثمار هذه العيون لتكون محطة للسياحة العلاجية بهذه المياه قد تكون من الأهمية بمكان لزيادة الاستثمار والدخل السياحي نظراً للحاجة الماسة لمثل هذا العلاج والذي يذهب اهالي المنطقة وغيرهم الى دول الجوار مثل تركيا لمثل هذه السياحة العلاجية.أن عيون كرمافا وبالمناسبة كلمة كرمافا تعني باللغة العربية المياه الساخنة وهي دلالة واضحة لأهمية هذه العيون علاجياً وسياحياً تحتاج الى نظرة جديدة للتوسع في استغلال ميزة الينابيع الحارة ووضع تصاميم تلائم اية ارتفاع في مناسيب خزان سد دهوك مستقبلاً ..أو أن يتم حل هذه الإشكالية من خلال نقل هذه المياه إلى المناطق خارج حدود الخزان ضمن خطة استثمارات سياحية فندقية ومستشفيات علاجية نظرا للميزة العلاجية النسبية لها من حيث أنها مياه علاجية . هذا المشروع يحتاج إلى مخطط شمولي للبنية التحتية والسياحية من قبل القائمين على المؤسسات السياحية والاستثمارية وبمشاركة القطاع الخاص وأهالي المنطقة بهدف إنتاج مقصد سياحي جديد يضاف إلى سد دهوك ومدينة دهوك إضافة متمييزة بسبب قربها من مركز مدينة دهوك.هذه الفكرة جديرة بالدراسة للإستفادة من سد دهوك سواء كان الخزان مليئاً بالمياه أو انخفض المنسوب بسبب الجفاف وفرصة للاستثمار بغية تطوير المنطقة في كل الظروف في إطار منظومة مائية شاملة للنهوض بالقطاع السياحي والعلاجي في محافظة دهوك.؟ ......
#دهوك
#وينابيع
#كرمافا
#المعدنية
#إستثمار
#السياحة
#العلاجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768508