الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غازي الصوراني : مجتمع المعرفة في الوطن العربي في ظل العولمة
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني تمهيد: المعرفة التي أدعو الى امتلاكها ووعيها ، هي المعرفة المشغولة بالعلم والاستكشاف المرتكز الى العقل والتجربة ، وتخليص البحث المعرفي من سلطة السلف وقدسية الأفكار ، كمدخل لابد منه لتحرير الواقع العربي من حالة التخلف والتبعية والخضوع، وتحرير فكرنا العربي من حالة الجمود والانحطاط ،ذلك ان اعتماد العقل كأداة وحيدة للتحليل ، والعقلانية كمفهوم يستند على المنهج العلمي الجدلي ، سيدفع بفكرنا العربي – ولا أقول عقلنا العربي – صوب الدخول في منظومة المفاهيم العقلانية التي تقوم على أن للعقل دوراً أولياً ومركزياً في تحليل الواقع ، والتحكم في سيرورة حركته ، وهو أمر غير ممكن – كما يقول هيجل – ما لم يصبح الواقع في حد ذاته معقولاً ، أو مدركاً ، عبر الممارسة العملية في سياق تطبيقنا لقوانين ومقولات الجدل ، التي لا تكمن أهميتها في كونها قوانين لتطور الواقع فحسب وإنما هي أيضاً ، قوانين لتطور التفكير والمعرفة . خاصة في عصرنا الراهن، عصر العولمة ، الذي تتهاوى فيه كثير من النظم والأفكار والقواعد المعرفية السائدة ،لحساب الثلاثية التالية : مجتمع المعلومات ، مجتمع المعرفة كأهم مورد للتنمية الاقتصادية و الاجتماعية ، مجتمع التعلم والذكاء البشري والاصطناعي، فالمعرفة في هذا العصر " هي حصيلة هذا الامتزاج الخفي بين المعلومات والخبرة والمدركات الحسية والقدرة على الحكم ، لتوليد معرفة جديدة قابلة بدورها للتطور والارتقاء . إذن ، نحن أمام مفهوم جديد للمعرفة، زاخر بالحركة الصاعدة صوب المستقبل بلا حدود أو معوقات، اعتماداً على ثورة المعلومات والاتصالات وعلوم الكمبيوتر والتكنترون ، والميكروبيولوجي ، والهندسة الوراثية، الى جانب العلوم الحديثة في اللغة ، والاجتماع ، والانثروبولوجيا والتاريخ والجغرافيا البشرية والاقتصاد ، بحيث أصبح مفهوم المعرفة المعاصر شاملاً لكل العلوم الطبيعية والإنسانية في علاقة عضوية لا انفصام فيها من ناحية ، ومحصوراً في كوكبنا - إلى حد بعيد - في بلدان المركز الرأسمالي القادرة وحدها على إنتاج وتصدير العلوم والمعارف من ناحية أخرى ، بحيث بات من غير الممكن تطبيق هذا المفهوم على أوضاعنا العربية وبلدان الجنوب أو العالم الثالث عموماً دون امتلاك جزءاً هاما من مقوماته والتفاعل مع معطياته ، واستخدام آلياته وقواعده ، كمدخل وحيد لجسر الهوة المعرفية النوعية والواسعة بيننا وبين تلك البلدان ، آخذين بعين الاعتبار ان المعرفة والتغيير العملي هما جانبان مشروطان ، يتوقف كل منهما على الآخر بشكل تبادلي لعملية تاريخية واحدة ، فالتفكير وحده – على أهميته وضرورته – لا يخلق إلا الأفكار الذاتية ، ولا يمكن حل هذه الإشكالية إلا بالممارسة الاجتماعية ، التي هي شرط التفكير وبلوغ الحقيقة الموضوعية( النسبية دوما ) كهدف أساس من أهداف المعرفة لا يمكن بلوغه في واقعنا العربي – علاوة على التشخيص و التحليل و استخدام البيانات والمعلومات الدالة - الا عبر امتلاكنا لرؤى ومفاهيم حداثية ، تنويرية عقلانية علمانية ديمقراطية وغير ملتبسة ، وبرامج واضحة لتجاوز اوضاع التبعية والتخلف والاستغلال والاستبداد او الأزمة البنيوية الشاملة في هذا الواقع وتغييره عبر الممارسة، كأساس للمعرفة الإنسانية العربية ومقياساً لصحتها ، وبدون هذا الامتلاك المعرفي يستحيل تحقيق أي خطوة نوعية صوب انهاء انظمة الاستبداد والتخلف والاستغلال وتصفية الطبقات الراسمالية الرثة الطفيلية والكومبرادورية وتحقيق اهداف الثورة الشعبية الديمقراطية بافاقها الاشتراكية.[1]تعريف المعرفة[2]:من الصعب تعريف المعرفة أو وضع لها مفهوم عمومي، فهي، فعلاً، أحدث و ......
#مجتمع
#المعرفة
#الوطن
#العربي
#العولمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763138
فواد الكنجي : ثقافة العولمة حولت قيم الأخلاق للإنسان المعاصر إلى قيم التشيؤ والاغتراب
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي المفهوم الفلسفي لتطور المفاهيم الأخلاقية للمجتمعات تتجه باعتبار من المواضيع الهامة التي يثار حولها الكثير من الجدل والمناقشات الفلسفية والاجتماعية وبين مختلف الاتجاهات الفكرية الإنسانية والتي من خلالها يمكن للإفراد تبني رؤيتهم الفكرية لتواكب تطور المجتمعات التي تتبني مفاهيمها وفق التراث الاجتماعي من العادات والتقاليد والأعراف لتترجم وفق رؤية معاصرة لتطور المجتمعات وحداثتهم إلى وسائل وطرق ومعارف تواكب العصرنه؛ فالمدلول الاجتماعي لـ(التراث) في الحياة الإنسان التي هي سلوك الإنسان في الحياة لا يمكن أن تبقى كما هي منذ آلاف ومئات السنين دون إن لا يحدث عليها تغيير وقراءة وفق معطيات العصر؛ لان المجتمعات باحتكاكها مع بعضهم البعض في الأخذ والعطاء يحدث نوع من اقتباس وتقليد لما يجدونه مناسبا مع تصوراتهم وأساليب حياتهم من الآخر؛ فيتم على ضوء ذلك استحداث ظواهر جديدة لتصبح بعد مرور الوقت جزء من عناصرهم المستحدثة لحاضرهم؛ لتتداخل مع بعضها البعض؛ وان اختلاط الشعوب قد جعل من التراث ميزة مرنة تنتقل من واقع الغريزة المتأصلة والعادات الدارجة إلى سلوك يكتسب من خلال الاختلاط وبالتعلم وبالتجربة؛ فيتجاوب الحكم على الشيء من نطاق الفرد إلى نطاق المجتمع؛ وينتقل من حدود العرف إلى حدود القانون والأخلاق؛ كما ينتقل من ذات الإنسان إلى أفكار اجتماعية مرنه وتصبح لها مقبولة نافذة في حياة الناس والمجتمع .فطبيعة المصالح لشعوب العالم في عصر العولمة تداخلت فيما بينها بما جعل صلاتهم مع بعضهم البعض تقوم وفق العلاقات الدولية التي تحكمها الأنظمة الدولية بالقوانين وقراراتها؛ وهذا ما يجعل المجتمعات تتبني فلسفة الحياة بمعطيات العقل.. والأخلاق.. والحرية.. وحرية الاعتقاد.. وقبول الآخر؛ لان إنسان في أي موقع كان إنما يعيش في عالم معولم تحت سقف الكرة الأرضية؛ رغم ما فيه من تنوع الشعوب والأمم واختلاف أنماط الحياة البشرية؛ الأمر الذي ساهم في تطور تصورات فلسفية.. أخلاقية.. مجتمعية متطورة تواكب معطيات العصر ومتقبله من قبل الجميع؛ مع حرية الاحتفاظ بما تم توريثه من العادات والتقاليد مع إبقاء قيمه ومعانيه الأخلاقية قائمة وبما لا يفرض للأخر الالتزام بها، وهذا بحد ذاته يعتبر تطور في مفاهيم الأخلاق المعاصرة بعد إن أصبح إيمان الفرد المعاصر بـ(الحرية) حدود تنتهي بحدود حرية الأخر ولا يلزم الآخر بتقيد بما هو يعتقد ويؤمن به؛ لان التحول الذي طرأ على المجتمعات البشرية في عصر العولمة جعل الترابط الإنساني بعيد عن الأنانية والمصلحة الآنية وتزداد رويدا – رويدا بين البشر رغم أن الجميع يحافظ على خصائصه المحلية والإقليمية وبموروثه.الاغتراب و فلسفة الأخلاق وإشكالية حرية في العمل السياسي فحضارة الأمس هي يقينا ليست كحضارة اليوم؛ ولكن هناك فيما بينهما عملية إخصاب وتلاقح معرفي وفكري وعلى كل المستويات، فالحضارة أية امة مهما كانت خصائصها وصفاتها.. إيجابياتها أو سلبياتها؛ فإنها لا تبقى محصورة في نطاقها الجغرافي الضيق؛ لان الحياة هي متحركة؛ لأنك لن تنزل البحر مرتين – كما تقول الفلسفة – وان الحياة لا تتوقف؛ بل هي في دوامة التقدم والتطور؛ وان الإنسان بطبعه يحتك مع الأخر المختلف يأخذ ويعطي مع الحضارات الأخرى، لأن الإنسان المعاصر ولد متسلحا (بمعارف ا&#65271-;-قدمين وخبرة المعاصرين)؛ وهذا ما يجعل الإنسان أن يصبح نمطا واحدا بقيمته الأخلاقية في مختلف الأمكنة وا&#65271-;-زمنه؛ ينطلق من حدود معينة إلى حدود أبعد منها في التعبير عن أفكاره وشعوره الإنساني، والأفكار والمشاعر لا يمكن أن تتطور وتنهض إلا من خلال ما تسمح له م ......
#ثقافة
#العولمة
#حولت
#الأخلاق
#للإنسان
#المعاصر
#التشيؤ
#والاغتراب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767526
حسن العاصي : العولمة والاديان
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي إن أهم القوى التي تتحكم بعالمنا اليوم هما: الاقتصاد والتكنولوجيا. التكنولوجيا التي نتحدث عنها هنا هي في الأساس تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. لقد دخل العالم فترة من الاقتصاد الليبرالي العالمي، حيث المعرفة، والوصول إلى المعلومات، وإتقان وسائل الاتصال، هي عوامل حاسمة للقوة في العصر الحديث.أصبحت العولمة القوة التي تغير العلاقة بين الأمم، والثقافات، والمنظمات، والهويات. لم تعد الثقافات والهويات، والأديان، نقطة انطلاق ترسيم الحدود الوطنية أو الإقليمية، ولكن في السياقات الجيوسياسية يمكن للمرء على سبيل المثال، أن يشعر المرء بهوية وانتماء ثقافي مع أشخاص ومجموعات في دول وقارات أخرى، يتشارك معهم اهتمامات وأفكار وعقائد معينة، أكثر مما يجمعك مع الجيران أو أبناء الوطن.العولمة هي مصطلح لعملية تغيير متعددة الأبعاد، ومتعددة المراكز، تؤدي إلى زيادة التبادل الثقافي والاقتصادي بين مختلف المناطق والشعوب. العولمة مدفوعة بالتجارة والإنتاج والتكنولوجيا، وفي المقام الأول تكنولوجيا الاتصالات. يُمكن أن نقرأ التعريف البسيط للعولمة: كل شيء موجود في كل مكان في نفس الوقت.من جانب آخر، نجد أن كل الناس يتأثرون بالدين، حتى لو كانوا لا يؤمنون بأي شيء على الإطلاق. الأديان لها تأثير في كل مكان. ليس فقط بين المتدينين أو في الشبكات الكنسية والروابط الإسلامية الذين يحاولون إقناع السياسيين بآراء معينة. السياسيون الدين يؤثرون على طريقة تفكير جميع الناس، وبالتالي فإن اجتماعات القمم بين القادة السياسيين على الساحة الدولية هي ـ في جزء منها ـ اجتماعات بين الأديان أيضاً.الأديان تمتلك القوة لأنها تشكل عقولنا ببطء. على سبيل المثال: عندما يذهب الصينيون إلى العمل باجتهاد يوماً بعد يوم، فإنهم يكونوا تحت تأثير الكونفوشيوسية الصينية. عندما تؤكد المملكة العربية السعودية على أهمية الفصل بين الأجناس على سبيل المثال، فإنها تستلهم ذلك من الإسلام. وعندما تستخدم دولة مثل الدنمارك الموارد لتهيئة ظروف جيدة للموت في مأوى، فذلك لأن الدنماركيين ملهمون بالمسيحية، حيث يكون للفرد قيمة غير محدودة - حتى بعد فترة طويلة من توقفه عن إنتاج أي شيء، أي في فترة ما بعد التقاعد.تظهر الأديان كملاذ يمكن لجميع الناس الاعتماد عليه. هناك تكمن المعرفة والثقافة والأفكار والطقوس التي يمكنك أن تأخذها. حتى الأشخاص الذين لا يعتقدون أنهم يعرفون أي شيء عن الدين يعرفون أكثر مما يعتقدون. لطالما ارتبطت الأديان بحرية الحركة خارج الحدود الوطنية. إنها عالمية، وبالتالي فإن العولمة لا تتعلق فقط بالمال والتجارة والاقتصاد. إن الأديان تنتشر في جميع أنحاء العالم. طالما كان فكر المبشر عالمياً، وكان العالم كله مجالاً إرسالياً للمسلمين والمسيحيين. فالدين جزء لا يتجزأ من العولمة.في فرنسا، على سبيل المثال، وقبل بضع سنوات، كان هناك الكثير من الحديث عن قضية الحجاب، حيث اعتبرت الدولة الفرنسية حجاب النساء المسلمات تحدياً دينياً غير مقبول للدولة العلمانية. الأمر ذاته تكرر في العديد من الدول الأوروبية، حيث تم مناقشة الحجاب كرمز ديني في وسائل الإعلام، وفي مناقشات السياسيين. آخر هذه التداعيات ما حصل في الدنمرك الأسبوع المنصرم، حين أوصت لجنة حكومية بحظر الحجاب في المدارس الابتدائية للفتيات المسلمات.بالنسبة لهم يُعتبر الوشاح رمزاً دينياً لاضطهاد المرأة. بهذه الطريقة قد يعتقد البعض أن الدين والسياسة مختلطان معاً بطريقة غير مقبولة، بينما يعتقد البعض الآخر أن الأمر يتعلق بالثقافة. من السذاجة الاعتقاد أن جميع الناس متماثلون، نحن لس ......
#العولمة
#والاديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767592
حمدي سيد محمد محمود : تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي
#الحوار_المتمدن
#حمدي_سيد_محمد_محمود في ورقة علمية متميزة للدكتور مجذوب بخيت؛ تناول فيها تأثيرات العولمة على التدفق الإعلامي الدولي، و مما ذكره في هذا الموضوع:إن ظاهرة التدفق الإعلامي الحر Free Flow of Information بدأت تأخذ مكانهما دولية خلال الحرب العالمية الثانية، وهو الوقت الذي برزت فيه الولايات المتحدة الأمريكية كقوة مؤثرة في العالم ، وقد انعكست تلك القوة على ما تم إبرامه من معاهدات بين الدول أثناء وبعد الحرب ، مما أدى إلى صبغ تلك المعاهدات بالصبغة الغربية , ومن مركز القوة هذا استطاعت الولايات المتحدة الأمريكية أن تفرض نظامها الحر لتدفق المعلومات، ليصبح أساسا لتدفق المعلومات على المستوى الدولي ، وفي عام 1946م أصدرت الأمم المتحدة الإعلان الخاص بحرية تدفق المعلومات. "Declaration on Freedom of Information" تدفق المعلومات أحادي الاتجاه:في ظل طموح الدول الغربية عامة ، والولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص ، ورغبتها في بث ثقافتها و أيديولوجيتها ومراميها الاقتصادية، وفي ظل امتلاكها للآلة الإعلامية الحديثة، وتقنياتها المساعدة المتمثلة في الأقمار الاصطناعية وغيرها، ومن ثم ظهور القنوات الفضائية التلفزيونية، فإن كل هذه المعطيات جعلت المعلومات تسير في اتجاه واحد، من الشمال إلى الجنوب ، ومن الغرب إلى الشرق ، أي من الدول الغنية باتجاه الدول النامية، ومن ثم فإن إعلان حرية تدفق المعلومات قد صار أحادي الاتجاه.وقد أكدت اليونسكو UNESCO أن المعلومات تتدفق في اتجاه واحد، وذلك في تقريرها الذي جاء فيه " إننا نعتقد أن ما يعرف باسم التدفق الحر للإعلام هو في حقيقة الأمر تدفق في اتجاه واحد، وليس تبادلا حقيقيا للمعلومات".وتتعرض الدول العربية كغيرها من دول العالم الثالث إلى ذلك التدفق أحادي الاتجاه ، خاصة وأن للدول الغنية طموحات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والجزيرة العربية تملي عليها الآن يسير هذا التدفق صوب المنطقة على وجه الخصوص.الاختلال في تدفق المعلومات : إنه رغم هذا التدفق الهائل للمعلومات ، هناك عدم توازن في انسيابها ، ليس بين الدول الغنية من جهة والدول النامية من جهة أخرى فحسب ، إنما أيضا بين الدول ذات الأفكار والأيديولوجيات ، مثل ما حدث بين الدول الرأسمالية والاشتراكية، وهناك اختلال بين الدول النامية نفسها، حسب التفاوت بينها في القوة والمصالح و السياسات. كذلك هناك اختلال کمي بين الدول النامية في المواد الإعلامية ، كالاختلال بين الأنباء السياسية من جهة، والأنباء الاجتماعية والثقافية والاقتصادية من جهة أخرى ، حيث يظهر طغيان الأنباء السياسية على غيرها.كما أن هناك اختلال نوعي بين ما يطلق عليه الأنباء السارة والأنباء السيئة، إذ تغطي أنباء الدول الغنية الإنجازات والابتكارات ومظاهر التطور والتقدم، بينما تظهر أنباء الدول النامية من بوابة الأزمات، أو ما يسمى بأخبار الأزمات Crisis News ، كالحروب والانقلابات والمجاعات والفيضانات والزلازل ... الخ .أما عن تدفق المعلومات على نطاق الدول العربية ، فهناك إمكانية لتدفق المعلومات بينها بشكل متوازن، فمن المفترض أن يشكل انتشار القنوات الفضائية فيها أرضا خصبة تحول دون أن يكون ذلك التدفق محليا ، لأن القرب الجغرافي بين هذه الدول ، والصلات الثقافية والدينية بينها ، واللغة، وحجم السكان ، كلها عوامل تؤهل لعدم الاختلال في تدفق المعلومات. لكن عدم الاستقرار السياسي ، والتبعية الإعلامية ، والسياسية ، والثقافية ، والاقتصادية للغرب . في معظم الدول العربية . تجعل ذلك التوازن أمرا صعب المنال.وختاما فإن التأثير الهائ ......
#تأثيرات
#العولمة
#التدفق
#الإعلامي
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767641
مصطفى العبد الله الكفري : مصر ورياح العولمة كتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيل
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري مصر ورياح العولمةكتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيلعرض: د. مصطفى محمد العبد الله الكفريضمن سلسلة كتاب الهلال، صدر للدكتور محمود عبد الفضيل رئيس قسم الاقتصاد في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة كتاباً بعنوان: (مصر ورياح العولمة). أوضح فيه المؤلف أن التحدي الحقيقي الذي يواجهنا هو ” كيفية إدارة مخاطر العولمة؟” وكيف يمكن انتزاع درجات كبيرة للمناورة التاريخية، كي نستطيع رسم خرائط الملاحة المستقبلية وفق بوصلة هادية وأفق استراتيجي واضح ومدروس.كان الحديث في المقدمة عن (الخريطة – البوصلة – الأفق) وهي تعني فهم خريطة الواقع الراهن، الذي تتحرك في إطاره، في الأجل القصير بكل تضاريسه والبوصلة الهادية، التي تنير الطريق ويهتدي بها هؤلاء الذين يمسكون بعجلات القيادة عبر “المراحل الوسيطة” التي تصل الحاضر بالمستقبل. وأبعاد الأفق الاستراتيجي، الذي تتحرك في إطاره، إذ أن أي تحرك تكتيكي مهما كان بارعا ينتكس وتذهب ريحه سدى إن لم يسترشد برؤية مستقبلية بعيدة المدى.لمن يرغب، رابط تحميل الدراسة P D F :https://almustshar.sy/archives/9085مصر ورياح العولمةكتاب من تأليف: أ. د. محمود عبد الفضيلعرض: د. مصطفى محمد العبد الله الكفريContents1 – فيطة الواقع الراهن (الخريطة – البوصلة – الأفق): 22 – التوجهات المستقبلية، وثيقة مصر والقرن الحادي والعشرون: 23 – النتائج الأولهم خرية للتعداد الثاني عشر للسكان في مصر: 44 – أهم الظواهر والتحولات التالية مجتمع المصري: 55 – قطار الخصخصة يسير بسرعات كبيرة في مصر: 66 – تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى مصر: 87 – مصر.. والدروس المستفادة: 8 ......
#ورياح
#العولمة
#كتاب
#تأليف:
#محمود
#الفضيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768149
مجدى عبد الحميد السيد : بين العولمة الثقافية والدين
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد لقد ساهمت العولمة فى نشر مفاهيم الأديان والمذاهب المختلفة بين البشر وأزالت الحواجز بين جميع أديان العالم وأخرجت الأسرار الدينية والتاريخية المسكوت عنها ليس فى هذا العصر فقط بل فى كل العصور عبر إخراج المعلومات الدينية والتاريخية وترجمتها إلى معظم لغات العالم من خلال شبكة الانترنت . إن التفاعلات بين الأديان والتاريخ بدأت تؤتى ثمارها حيث بدأت بعض المذاهب الدينية مثل المسيحية البروتستانتية وحتى الكاثوليك فى التحرر من الموروث الدينى القديم وتقديم الاعتذارات عما بدر من أصحاب الديانات الكبرى من قمع وتعذيب وقتل للمخالفين على أساس دينى وهو عامل مشترك بين كل الأديان الكبرى مثل الإسلام والمسيحية والهندوسية والبوذية وغيرهم خلال العصور السابقة ، بينما تستمر تلك الحالة فى بعض المذاهب الإسلامية والهندوسية إلى الآن حيث ما تزال هناك حروب وصراعات ومناوشات وعداوات طائفية مذهبية فى العديد من الدول نظرا لقلة التفاعل مع التقدم العلمى والفكرى الذى يحدث بالعالم والذى نتج عنه وجود ثروة معرفية لم تتواجد من قبل جلبتها أذرع العولمة الثقافية وخاصة الانترنت والاتصالات والأجهزة الذكية واستكشاف الأرض وما فوقها وأيضا ما حولها من فضاء ولم تشارك فيها معظم الدول من باكستان إلى المغرب بالقدر المناسب. هناك كلمات جميلة للمفكرين ورجال الدين الجدد مثل البابا فرانسيس والدلاى لاما وغيرهم بعضها يدور حول أهمية الدين للإنسان روحيا ونفسيا وحتى مجتمعيا ولكنه ليس كل الحياة كما يعتقد بعض سكان الشرق الأوسط ، فالصلاة - وهى موجودة فى كل الأديان الكبرى - يمكنها أن تساعد الإنسان على السكينة والرضا بتحسين حالته النفسية ولكن العلاج الذى لا ينتمى لأتباع دين معين يقدم الشفاء بالفعل بطريق يتبع نهج آخر غير نهج الدين وهو النهج العلمى المتاح لكل البشر على اختلاف عقائدهم ، حتى الأخلاق نفسها هى طريق غير طريق الدين ، فالأخلاق قد يلتزم بها الملحدون وهم حوالى نصف سكان العالم ، حيث أن الأخلاق طريق أساسى فى البوذية والهندوسية والجاينية والتاوية وغيرهم من الأديان غير السماوية (الأديان الإبراهيمية) ومعظم تلك الأديان لا تعترف بخالق للعالم ولا بالجنة والنار ونهاية العالم لكنهم يستنكرون السرقة والزنا والكذب والغش والقتل والفحش من الفعل والقول .إن الفجوة الأساسية فى عصر العولمة ليست بين محور الدين ومحور العلم والأخلاق والفن والرياضة ولكن بين المؤسسات الدينية والعلم والتقدم والتطور، لإن الأديان بصفة عامة مثالية فى مفاهيمها ولكن المؤسسات الدينية تطوع الدين لما تراه حسب نظرة المؤسسة الدينية ، ولذلك تتقدم الدول التى تفصل المؤسسات الدينية عن العلم والفن والرياضة والثقافة. إن النجاح الإنسانى فى عصر العولمة الثقافية يكمن فى أن الدين الذى تقدمه المؤسسات الدينية ليس هو وحده عصب الحياة بل هناك طرق متوازية لن تلتقى إلا فى داخل كل شخص حسب طريقته فى فهم الحياة حيث يتواجد فى كل إنسان فهمه الخاص للدين والعلم والأخلاق والفن والرياضة والثقافة ومن خلاله تواجدهم جميعا تكتمل الصورة الإنسانية بطريقة واضحة. ......
#العولمة
#الثقافية
#والدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768712