الحوار المتمدن
3.08K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أمل سالم : كل من عليها خان رواية طرائق الدهشة- سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- 14
#الحوار_المتمدن
#أمل_سالم سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- إعداد وتقديم: أحمد محمد الشريفأثارت رواية "حتى يطمئن قلبي" للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض لعدد منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم:أمـــــل ســـــالمكل من عليها خان رواية طرائق الدهشة"إذ لم يندهش الكاتب لن يندهش القارئ"، وهذه الجملة المعتادة يجب أن تكون مشروطة بتلقائية الدهشة؛ فالدهشة المفتعلة دهشة زائفة، لا أمل فيها، لا أمل في أن تنتج مبدَعًا مميزًا، بكرًا سهلًا ممتنعًا، لم يصل إليه إلا صاحبه، ويستحيل تقليده. الواضح أننا عندما نطالع كتاب السيد حافظ، كل من عليها خان، نجد أننا أمام طرائق متعددة من الدهشة! واختيارى لمفردة طرائق كونها تعني معجميًّا: طبقات متتالية، بالضبط فنحن أمام آفاق متتالية من الدهشة؛ لا نكاد ننتهى من استيعاب واحدة منها حتى تفاجئنا التالية، هي دهشة مركبة ومتراكبة في آن. وقبل أن نبدأ فى كشف النقاب عن الدهشة المركبة، علينا أن ننتبه لأمرين، أثناء تأسيس رؤيتنا الإنطباعية عن ذلك المنتج الثقافي الإبداعى، وهما:الأول: أننا لسنا بصدد مناقشة عملًا روائيًّا معتادًا! ولا يمكن معرفة طبيعة هذا المنتج الثقافى الماثل بين أيدينا إلا عبر فرضية المؤلف- الموجودة على الغلاف-: بأن كتابه بمثابة رواية.-آخرهما: أننا إذ تجاوزنا ذلك/ أسلمنا بأننا بصدد رواية، فإننا بالتأكيد لسنا بصدد رواية تقليدية؛ بمعنى أنها رواية تستمد روافدها من روايات سابقة؛ فالرواية هى شكل أدبى ليس له أطر ومحددات وليس لها شكل ثابت، فمثلما تجاوزت قصيدة التفعيلة/ ثم قصيدة النثر بنية البيت الشعري من وزن وقافية فى القصيدة العمودية، فإن الرواية الجيّدة لن تسير داخل قواعد مسبقة أو قوالب جامدة، بل تضع هى قواعدها أثناء الكتابة، ومن ثم لكل رواية بنيتها الخاصة. وهذا ما يُحدِث الدهشة عند الكاتب، ومن ثم عند القارئ. وإن كنت أعتبر أن التناص والتماس بين بنى بعض الروايات يقلل من قيمة الرواية الأحدث، ويأتى ذلك على غرار التماس مع ألف ليلة وليلة مثلاً، والاتكاء على التراث فى بعض الروايات. ثم إننا يمكن أن نتحدث عن أربعة طرائق للدهشة، فى المنتج الإبداعى للسيد حافظ، مكنته من أن يكون من أهل الإبداع لا من أهل الاتباع، وهى بالترتيب: دهشة التكوين والبناء الروائى، ودهشةالانتقال عبر الأبعاد المكانية، ودهشة انتفاء الزمن الروائي، ودهشة السرد الحاوي. ولا يمكنناالتحدث على كل هذه المناح في مقال واحد ولذا فإن العينة الدالة هي خير ممثل في هذه الحالة، فلنتناول دهشة التكوين في عجالة، فنقول: بالتتبع والتفحص الدقيق لبنية العمل الإبداعى، الماثل بين يدينا، سنجد أنفسنا أمام بنية رياضية هندسية محسوبة بدقة، وتبدأ هذه البنية من العنوان؛ حيث طرح الكاتب سبعة عناوين للكتاب وترك للقارئ حرية اختيار العنوان المناسب له، وعليه سيخوض القارئ/ المشارك- ظاهريًا- فى قراءة الرواية، ووضع شراكة المتلقى مع المبدع وهذا ما يمكن وصفه اصطلاحيًّأ ديمقراطية النص!عرف الكاتب نفسه من خلال:1-النص عن الشاعر القديم، والذى يعلن فيه شحَّ مصر، ومهَّره الكاتب شراكة بين الشاعر القديم وبينه.2-اعلن الكاتب الانتماء العروبى صراحة ودون مواربة.3-فى كشف السر: قرن الكاتب نفسه بحالة الأديب عادل كامل؛ وهو من أبرز أدباء الجيل الأول في الرواية العربية، والذى وصفه نجيب محفوظ بأنه من طليعة كتّاب جيله بلا جدال، لكنه اعتز ......
#عليها
#رواية
#طرائق
#الدهشة-
#سلسلة
#دراسات
#نقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764234
بهجت عباس : دمٌ شابٌّ لأدمغةٍ شائخةٍ –أهـوَ أملٌ لعلاج الألزهايمر؟
#الحوار_المتمدن
#بهجت_عباس مقتطفات من مجلة ستانفورد ميديسين (5 آب 2022)اعداد وترجمة د. بهجت عباس قضى عالم الأعصاب في جامعة ستانفورد (كاليفورنيا) البروفيسور د. توني ويس- كورَيْ عشرين عاماً يبحث عن خواصّ الجزيئات الواقية للأعصاب والأخريات المسبّبة للانحلال أو الاتلاف. هذه الجزيئات موجودة في خلايا الدماغ المتنوّعة وعليها وكذلك في أو على أوعية الدم المتاخمة أو الملتصقة أو سابحة في الدم ذاته وفي سائل النخاع الشوكي Cerebrospinal fluid. هذه الجزيئات تكون ذات أهمية في الشيخوخة، حيث وجد د. توني ويس - كورَيْ وزملاؤه موادَّ في الدم تستطيع أن تسرّع أو تُبطئ ساعة (شيخوخة الدماغ) فشخصّوا موادّ بروتينية على سطوح أوعية الدّم ، التي من خلالها أو بواسطتها تعمل على الدماغ وتُؤثِّـر عليه بالرُغم من وجود حاجز دم الدماغ . وبيّنوا ايضاً أنّ الفئران متقدمة العمر (المسنّة) تظهر أقلّ عمراً وتتصرف كما لو كانت (شابّةً) عندما تُحقَن بسائل النخاع الشوكي المأخوذ من الفئران (الشابّة!)ولمّا سئل الدكتور ويس – كورَيْ عن فقدان الآدراك أو المعرفة cognition وصلته بالعمر المتقدّم أجاب: "تبدأ مشاكل العمر لأغلب الناس الذين تجاوزوا الخمسين أو الستّين عاماً عندما يريدون أن يتذكّروا اسم شخص أو كلمة معيّنة على (طرف) ألسنتهم، فلا يستطيعون، هي علامة ظهور (الشيخوخة) بوضوح مثل التجاعيد أو الشعر الأشيب. وكلّما تكون الذكريات متعددة، نتكلّم ببطئ لنكون قادرين على إيجاد كلمات بديلة عن الكلمات المنسيّة""وليس واضحاً كيفية ارتباط تراجع العمر الاعتيادي باختلال التفكير الحادّ الذي يقود إلى الخرف أو الاختلال العقلي، حيث أنّ ثلث الأميركان الذين يتجاوزون الخامسة والثمانين من العمر لديهم علامات الخرف Alzheimer وهذا العدد سيتضاعف في العشر سنين القادمة. ومع الأسف ليس لدينا أي وسيلة أو أداة لنتنبّأ مَنْ مِن هؤلاء سيتطوّر نسيانه إلى خرَف. وهذا لا ينطبق على كلّ واحد، حيث ثمّة واحد من كلّ ثلاثة ممّن تجاوز المئة عام لا يزال في بعد عن التراجع الذهني الذي تسبّبه الشيخوخة."وعندا سئل الدكتور ويس – كورّيْ عن سبب البحث عن تأثير سائل النخاع الشوكي (الشاب) كوسيلة لتنشيط (تأهيل) الادراك ، أجاب: " لكون أنسجة الدماغ نادراً تيسّرها من الموادّ الحيّة، ركّزنا في البحث عن السوائل والدم، وهذه الدراسة منذ خمسة عشر عاماً. فالدراسات الأولية من سوائل الناس المسنّين الذين هم بإدراك طبيعيّ والناس المصابين بالألزهايمر أرتنا شيئاً واحداً هو أنّ تغيّـر تركيب بروتين الدم نتيجة التقدم في العمر كان بليغاً." "لقد أثبنا أنّ مستويات أعداد كبيرة من البروتين تغيّرتْ كثيراً بين الذين تتراوح أعمارهم بين العشرين والتسعين عاماً. ولمّا كان مرض الألزهايمر وبقية أمراض تلف الأعصاب يسبّبه التقدّم في العمر إلى حدّ كبير، يبقى السؤال فيما إذا كانت هذه التغيّرات التي لاحظناها هي السبب أم أنّها نتيجة التغيّر.""ولمعرفة هذا الأمر التجأنا إلى طريقة بروفيسور الأعصاب السابق في كلية ساتنفورد الطبية في كاليفورنا د. توم راندو (حاليّاً في UCLA ) الذي استعمل الخلايا الأولية (الجذعية) الشائخة للعضلة حيث ربط / لحَمَ/ ضمّ جراحيّاً أجهزة الدوران لفأر (شابّ) وفأر (شائخ) حيث يشترك الفأران بدمائهما.""وما لاحظناه كان شيئاً مُذهلاً. فالفئران (الشائخة) التي حصلت على دماء الفئران (الشابّة) أظهرت علامات عدّة من تجديد / استعادة (الشباب) متضمناً زيادة في عدد خلايا عصب متنوعة (أولية/ جذعية) زيادة في فعالية خلايا عصبية وتراجعاً أو قلة في التهاب الدماغ.وعندما ......
#شابٌّ
#لأدمغةٍ
#شائخةٍ
#–أهـوَ
#أملٌ
#لعلاج
#الألزهايمر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766025
أمل سالم : المعني وآليات الاحتجاج في شعر الأبنودي
#الحوار_المتمدن
#أمل_سالم إذا افترضنا أنه ليس هناك نظرية عامة للشعر، وأن كل شاعر يحمل نظريته معه، فهذا الافتراض ينطبق في شعر العامية المصرية على عدد من الشعراء من جيل الخمسينيات والستينيات، ويكون الأبنودي على وجه التحديد في طليعة أولئك المعنيين بذلك.كما نجد أنه من المفيد أن نفرق أولًا بين مفهومين يتم المزج بينهما عن دون دراية أو عمدًا، وهما: مفهوم الشاعر، ومفهوم الشاعر المدرسة، فالشاعر -وباختصار شديد- عند أهل العربية قديمًا هو من يتكلّم بالشعر، أي الكلام الموزون المقفي، وعند المناطقة من يتكلّم بالقياس الشعري، أي أن الشاعر عند العرب هو من يمتلك أدوات الشعر من لغة سليمة وأوزان عروضية تميز قوله عن النثر. غير أنه في حاضرنا أصبحت كلمة الشاعر تطلق جزافًا على كتابات متعددة، تبدأ من الموزون عروضيًا ويمكن الحكم على شاعريته، مرورًا بشعر التفعيلة، منتهيًا بالكتابات النثرية التي تحمل حسًا وأسلوبًا مختلفين عن مثيليهما في النثر الخالص، وأعني بذلك ما أطلق عليه مجازًا "قصيدة النثر".أما الشاعر المدرسة فهو الشاعر الذي يؤسس لنوع من الكتابة يعتبر جديدًا-أو متميزًا- على معارفنا العربية وإبدعاتنا، كما أن تناوله للموضوعات يختلف اختلافًا كليًا عما سبقه، وقد يقتضي به آخرون فيما بعد، ولذا نجد أن تأثيره واضحًا في أبناء جيله من الشعراء، وغالبًا ما يمتد أثره للأجيال التي تلي جيله. ولعل من أبرز الأمثلة على الشاعر المدرسة محمود سامي البارودي إمام مدرسة الإحياء والبعث، فقد وصفه الدكتور عمر الدسوقي في كتابه قائلًا: "شاعر فارس،يده على الشعر العربي يد من أقاله من عثرته وأنهضه من كبوته وأعاد له ديباجه المشرقة ومعانيه السامية، وكأنما كانت في يده عصا ساحر صيرت الميت حيًا، والضعيف قويًا، والمعدم ثريًا، وكان شعره في العصر الحديث نموذجًا لكل من آتى بعده من شعراء العربية" ، كذلك عبدالرحمن شكري وعباس محمود العقاد زعيما مدرسة الديوان. وإذا قلنا إن الشعر من حيث اللغة نوعان، هما: الشّعر الفصيح: وهو الشّعر المَكتوب باللّغة العربيّة الفَصيحة. والشّعر العامي: وهو الشّعر المَكتوب أو المنطوق بغير اللّغة العربيّة الفصيحة، وإنّما بِلُغة النّاس العاميّة المُتداوَلة بينهم، أو بلهجة عامية ومحلية، ويمكن أن نجزم أنه من الخطأ الخلط بين الشعر العامي والشعر الشعبي، ذلك أن الشعر الشعبي له شروطٌ محددة وخصائص ينفرد بها عن خصائص الشعر العامي، حيث إن الشرط الوحيد أو المميز للشعر العامي هو أن يكتب باللغة العامية فقط، أما الشعر الشعبي فله العديد من السمات الجوهرية التي تحكم على شعبيته بعيدًا عن السمات الشكلية والمتمثلة في عامية اللغة، ويشير إلى ذلك الشاعر مسعود شومان فيقول: "من هنا يمكننا أن نقرر بداية أن شعر العامية لم يكن امتدادًا للزجل، أو الشعر الشعبي، ويدعونا إلى هذا القول إن هناك ربطًا متعسفًا يعقد أواصر صلة بين الشعبي والعامي، ويجعل الأخير امتدادًا له، ولعل هذا الربط مصدره هواة رد الأشياء إلى مصدر محدد يعرفونه" .والزجل هو صورة من صور الشعر الشعبي في مصر، وهو فن مصري أصيل أبدع فيه أساتذة من أمثال: عبد الله النديم، وبيرم التونسي، وقديمًا كانوا يتناظرون به في الأسواق ويقيمون عليه المراهنات، والزجل يماثل في طبيعته الشعر العمودي، فهو يعتمد أيضًا على البيت المكون من شطرين، وعلى نفس أوزان الشعر المعروف، ويلتزم كذلك بالقافية الواحدة، وقد تتعدد في القصيدة الواحدة.وسواء حاولنا إرجاع شعر العامية المصرية إلى أصل سابق أم اقتنعنا أنه أصل قام بذاته، فالحقيقة أنه يعد بناء جديدًا في المضمون عن مضمون الزجل ......
#المعني
#وآليات
#الاحتجاج
#الأبنودي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768314