عزالدين بوغانمي : في غياب تحالف شعبي ديمقراطي، لا خيار إلا الرئيس
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_بوغانمي البوصلة أوّلا.ما هو جوهر الصراع على السلطة في تونس اليوم؟ ولماذا يجب إسقاط حركة النهضة أولا؟وهل المحور الرئيسي هو المحور الدستوري؟ أم المحور الوطني؟وما علاقة هذه المسألة بالاستفتاء؟فشلت القوى السياسية "الديمقراطية" في بناء جبهة وطنية ديمقراطية، تقود البلاد إلى الأمام. وبدلا من ذلك انخراطت، كلّ بطريقته، في الجناية التاريخية التي ارتكبتها القوى الاستعمارية ضد تونس بتوظيف حركة النهضة، واستخدامها في ضرب مضامين الثورة، من خلال خلق بنية تحتية للإرهاب، حيث شكلت جيشا سرّيا من المرتزقة، رفع السلاح في وجه الدولة. وقتل مئات الجنود والأمنيين. واغتال سياسيين كبار. واستولى على الدولة. ونظّم عمليات التسفير. ووضع تونس على ذمّة المحور التركي القطري. ونجح راشد الغنّوشي في كسر ظهر الثورة والدولة معا، وذلك بتخريب الإقتصاد، والأمن، والقضاء، والتجارة، والمجتمع. وليس أدلّ على ذلك من البطالة والجوع والمليارات المنهوبة.ردّا على كل هذه الجرائم، فقد الشعب الأمل في الطبقة السياسية التي تخلّت عن الخيار الوطني، وانخرطت في الجريمة. وبدأ يقاوم بالمظاهرات والاعتصامات في كل مكان، ولكن أيضًا بهجر الأحزاب، وبالعزوف عن الانتخابات أحيانا، وبتصعيد قائمات مستقلة أحيانا أخرى. وفي هذا الإطار جيىء برئيس جمهورية من خارج منظومة الحكم والأحزاب.على هذا، بإمكاننا الاعتراض على الفصول المتعلقة بعدم مساءلة الرئيس، وبغيرها من الفصول وبإمكاننا أن لا نتفق مع الرئيس في أكثر من موضوع. ولكن لا يحقّ لنا أبدا أن ننخرط في مشروع تخريب البلد. ومن الواضح، كما أسلفنا الذكر، أن خيارا ثالثا، هو ضرب من الوهم. إذ ليس هنالك بديل على قيس سعيّد إلا راشد الغنوشي. وهذه مسألة يحكمها ميزان القوى على الأرض، ولا تحكمها الأهواء والأمنيات. لقد تعقّب الاستعمار منذ مئة عام الخيار الوطني في عموم المنطقة، ليكسره دون تردّد. وهنا أُخاطب الوطنيين التوانسة الذين أضاعوا البوصلة وسط غبار الأحداث وضجيجها. وأدعوهم إلى لحظة تأمّل بسيطة: لقد تم استعمال الإسلام السياسي في تدمير العراق وسوريا واليمن وليبيا، وقبل ذلك الجزائر. وتتذكّرون جيّدا أن هذه الدول ومعها منظمة التحرير الفلسطينية، شكلت ما سُمّيت "جبهة الصمود والتصدّي"، بعد خروج مصر من الجامعة العربية على إثر كامب ديفد، لمّا انقسم العرب بين صفّ الانخراط في المشروع الاستعماري، وبين صف التصدّي لهذا المشروع. وإلى يوم الناس هذا، مازال جوهر الصراع قائمًا. ويبدو أن الجزائر التي فشل المستعمر في كسرها بالإرهاب في عقد التسعينات، مُرشّحة للتخريب في المستقبل. ولولا الحرب الأوكرانية وأزمة الطاقة، التي لا ندري كم ستدوم، لما تخلّى الغرب على حركة النهضة، باعتبارها إحدى أدواته الرئيسية في المغرب العربي، ووجودها في الحكم، سيُسهّل على المخابرات تنفيذ مخططها العدواني ضد الجزائر. إن حركة النهضة التي تسعى لإسقاط الرئيس، هي جزء من أخطبوط إرهابي مخابراتي إقليمي ودولي. وهي أخطر جسم على تونس منذ عهد الاستعمار. وأما محور الصراع المحتدم في تونس اليوم، فلا تلخصه المعركة الدستورية ولا الحقوقية، بل هي معركة تحرر وطني بين شعب تونس وقواه الحية من جهة، وبين حركة النهضة وحلفائها، باعتبارها إحدى أضلع المنظومة الاستعمارية. ولا يجوز أبدا خلط الأمور بتغييب الرئيسي، والاختباء وراء الثانوي. ولا يحقّ للوطنيين وضع قيس سعيّد في خندق الاستعمار مع حركة النهضة، أو التعاطي مع الواقع بالعواطف وتوهّم القدرة على تغيير المعادلة بخطّ ثالث لا تأثير له، وثبت ضعفه من خلال نتائج ال ......
#غياب
#تحالف
#شعبي
#ديمقراطي،
#خيار
#الرئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764388
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_بوغانمي البوصلة أوّلا.ما هو جوهر الصراع على السلطة في تونس اليوم؟ ولماذا يجب إسقاط حركة النهضة أولا؟وهل المحور الرئيسي هو المحور الدستوري؟ أم المحور الوطني؟وما علاقة هذه المسألة بالاستفتاء؟فشلت القوى السياسية "الديمقراطية" في بناء جبهة وطنية ديمقراطية، تقود البلاد إلى الأمام. وبدلا من ذلك انخراطت، كلّ بطريقته، في الجناية التاريخية التي ارتكبتها القوى الاستعمارية ضد تونس بتوظيف حركة النهضة، واستخدامها في ضرب مضامين الثورة، من خلال خلق بنية تحتية للإرهاب، حيث شكلت جيشا سرّيا من المرتزقة، رفع السلاح في وجه الدولة. وقتل مئات الجنود والأمنيين. واغتال سياسيين كبار. واستولى على الدولة. ونظّم عمليات التسفير. ووضع تونس على ذمّة المحور التركي القطري. ونجح راشد الغنّوشي في كسر ظهر الثورة والدولة معا، وذلك بتخريب الإقتصاد، والأمن، والقضاء، والتجارة، والمجتمع. وليس أدلّ على ذلك من البطالة والجوع والمليارات المنهوبة.ردّا على كل هذه الجرائم، فقد الشعب الأمل في الطبقة السياسية التي تخلّت عن الخيار الوطني، وانخرطت في الجريمة. وبدأ يقاوم بالمظاهرات والاعتصامات في كل مكان، ولكن أيضًا بهجر الأحزاب، وبالعزوف عن الانتخابات أحيانا، وبتصعيد قائمات مستقلة أحيانا أخرى. وفي هذا الإطار جيىء برئيس جمهورية من خارج منظومة الحكم والأحزاب.على هذا، بإمكاننا الاعتراض على الفصول المتعلقة بعدم مساءلة الرئيس، وبغيرها من الفصول وبإمكاننا أن لا نتفق مع الرئيس في أكثر من موضوع. ولكن لا يحقّ لنا أبدا أن ننخرط في مشروع تخريب البلد. ومن الواضح، كما أسلفنا الذكر، أن خيارا ثالثا، هو ضرب من الوهم. إذ ليس هنالك بديل على قيس سعيّد إلا راشد الغنوشي. وهذه مسألة يحكمها ميزان القوى على الأرض، ولا تحكمها الأهواء والأمنيات. لقد تعقّب الاستعمار منذ مئة عام الخيار الوطني في عموم المنطقة، ليكسره دون تردّد. وهنا أُخاطب الوطنيين التوانسة الذين أضاعوا البوصلة وسط غبار الأحداث وضجيجها. وأدعوهم إلى لحظة تأمّل بسيطة: لقد تم استعمال الإسلام السياسي في تدمير العراق وسوريا واليمن وليبيا، وقبل ذلك الجزائر. وتتذكّرون جيّدا أن هذه الدول ومعها منظمة التحرير الفلسطينية، شكلت ما سُمّيت "جبهة الصمود والتصدّي"، بعد خروج مصر من الجامعة العربية على إثر كامب ديفد، لمّا انقسم العرب بين صفّ الانخراط في المشروع الاستعماري، وبين صف التصدّي لهذا المشروع. وإلى يوم الناس هذا، مازال جوهر الصراع قائمًا. ويبدو أن الجزائر التي فشل المستعمر في كسرها بالإرهاب في عقد التسعينات، مُرشّحة للتخريب في المستقبل. ولولا الحرب الأوكرانية وأزمة الطاقة، التي لا ندري كم ستدوم، لما تخلّى الغرب على حركة النهضة، باعتبارها إحدى أدواته الرئيسية في المغرب العربي، ووجودها في الحكم، سيُسهّل على المخابرات تنفيذ مخططها العدواني ضد الجزائر. إن حركة النهضة التي تسعى لإسقاط الرئيس، هي جزء من أخطبوط إرهابي مخابراتي إقليمي ودولي. وهي أخطر جسم على تونس منذ عهد الاستعمار. وأما محور الصراع المحتدم في تونس اليوم، فلا تلخصه المعركة الدستورية ولا الحقوقية، بل هي معركة تحرر وطني بين شعب تونس وقواه الحية من جهة، وبين حركة النهضة وحلفائها، باعتبارها إحدى أضلع المنظومة الاستعمارية. ولا يجوز أبدا خلط الأمور بتغييب الرئيسي، والاختباء وراء الثانوي. ولا يحقّ للوطنيين وضع قيس سعيّد في خندق الاستعمار مع حركة النهضة، أو التعاطي مع الواقع بالعواطف وتوهّم القدرة على تغيير المعادلة بخطّ ثالث لا تأثير له، وثبت ضعفه من خلال نتائج ال ......
#غياب
#تحالف
#شعبي
#ديمقراطي،
#خيار
#الرئيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764388
الحوار المتمدن
عزالدين بوغانمي - في غياب تحالف شعبي ديمقراطي، لا خيار إلا الرئيس
سليم يونس الزريعي : مشاكسات ....انحناءة أم خيار؟.. تايوان.. ولاية أمريكية.. ّ
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي إنها محاولة للإضاءة على الأحداث من زوايا أخرى، بقراءة تستهدف استنطاق الأقوال والتصرفات بما لا يفصح عنه ظاهرها، من خلال مشاكسة الظاهر من اللغة، بتفكيك محتواها عبر طرح الأسئلة المخالفة التي ربما لا ترضي الكثيرين، كونها تفتح نافذة للتفكير ربما المفارق... ولكنه الضروري، من أجل أن نعيد لفضيلة السؤال والتفكير قيمته...أليست مشاكسة"؟انحناءة أم خيار؟نقل عن أردوغان قوله إنه «لا أطماع لبلاده في الأراضي السورية»، وأن «الشعب السوري إخواننا وسلامته الإقليمية مهمة لنا».واتهم «الولايات المتحدة الأميركية وقوات التحالف أنهم المغذون للإرهاب في سورية في المقام الأول، لقد قاموا بذلك دون هوادة ولا يزالون يواصلون ذلك»، مشيراً إلى أنه «يتوجّب علينا الإقدام على خطوات متقدمة مع سورية، يمكننا من خلالها إفساد العديد من المخططات في هذه المنطقة من العالم الإسلامي». لافتاً أيضاً إلى أنّ أنقرة «كانت على الدوام داعمة للحلّ السياسي والحوار في سورية».مشاكسة.. ترى ما هو سبب هذه الاستدارة بزاوية 180 درجة من قبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان؟ وأين ذهب وعد رئيس الوزراء التركي أردوغان عام 2012 بأنه سيصلي صلاة النصر بعد هزيمة الرئيس الأسد في الجامع الأموي بدمشق خلال أشهر، وسيزور قبر صلاح الدين بصفته قائد معركة تحرير سوريا؟ وهل نزل الوحي على أردوغان رئيس الجمهورية الآن أن رئيس الوزراء السابق رجب طيب أردوغان قد ورطه في خلق حاضنة للإرهاب وأوهمه أن بإمكانه أن يعيد مجد الخلافة العثمانية التي كانت فبها تركيا تستعمر معظم الوطن العربي، ومن بوابة دمشق هذه المرة؟ لكن أليست هي سياسة الباب الدوار التركي التي جعلت من تركيا مقصدا لمئات الآلاف من إرهابي العالم الذين تكدسوا في سوريا بعتادهم ووسائل نقلهم فهم لم يهبطوا من السماء، وإنما عبر المعابر التركية الشرعية أو المدبرة بمعرفة المخابرات التركية؟ ثم عندما يقول أردوغان يمكننا إفساد العديد من المخططات في هذه المنطقة من العالم الإسلام، فإن السؤال أليست غريبة أن يدعو أردوغان سوريا لمواجهة المخططات التي تستهدف إفساد المنطقة التي كان عراب معظمها وصل حد احتلال أراض سورية؟ هل أدرك أردوغان أخيرا أن الاحتلال الأمريكي هو أحد عوامل إفساد المنطقة؟ السؤال الأهم هل أدرك أردوغان أخيرا أن تصويب العلاقة مع سوريا خيار استراتيجي وليس انحناءة بسبب وضع تركيا الاقتصادي والانتخابات الرئاسية المقبلة التي تشير كل المؤشرات أنها ليست لمصلحة أردوغان؟تايوان.. ولاية أمريكية..!ّحذر قائد القوات الجوية الأميركية، فرانك كيندال، من التصرفات الصينية تجاه الجزيرة شبه المستقلة. وقال متحدثاً للصحافيين في مؤتمر عبر الهاتف إن تصرفات بكين حول تايوان تزيد مستوى المخاطر. كما أوضح أن بلاده تشعر بالقلق من برامج التسليح العسكري الصيني، ومن سلوك بكين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.مشاكسة .. ترى هل الصين أخطأت عندما اعتبرت أن جزيرة تايوان جزءا من الأراضي الصينية، في حين أنها تابعة للولايات الأمريكية؟! وإلا ما علاقة الولايات المتحدة بجزيرة صينية أرضا وشعبا وتاريخا وحضارة وحيزا جغرافيا، حتى يحذر قائد القوات الجوية الأمريكية من أن الصين تزيد المخاطر؟ لكن أليس الوجود الأمريكي العسكري في تلك المنطقة هو المشكلة هو جوهر الخطر؟ أليس من الصفاقة والاستقواء واجترار أحلام عفا عليها الزمن عندما تعتبر واشنطن أن مصالحها تقضي بذلك، فيما تنكرها على الصين صاحبة الحق في الجزيرة؟ ثم ما علاقة الولايات المتحدة ببرامج التسليح الصيني؟ وهل التسليح حق مشروع لواشنطن التي تنتشر قوات ......
#مشاكسات
#....انحناءة
#خيار؟..
#تايوان..
#ولاية
#أمريكية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766107
#الحوار_المتمدن
#سليم_يونس_الزريعي إنها محاولة للإضاءة على الأحداث من زوايا أخرى، بقراءة تستهدف استنطاق الأقوال والتصرفات بما لا يفصح عنه ظاهرها، من خلال مشاكسة الظاهر من اللغة، بتفكيك محتواها عبر طرح الأسئلة المخالفة التي ربما لا ترضي الكثيرين، كونها تفتح نافذة للتفكير ربما المفارق... ولكنه الضروري، من أجل أن نعيد لفضيلة السؤال والتفكير قيمته...أليست مشاكسة"؟انحناءة أم خيار؟نقل عن أردوغان قوله إنه «لا أطماع لبلاده في الأراضي السورية»، وأن «الشعب السوري إخواننا وسلامته الإقليمية مهمة لنا».واتهم «الولايات المتحدة الأميركية وقوات التحالف أنهم المغذون للإرهاب في سورية في المقام الأول، لقد قاموا بذلك دون هوادة ولا يزالون يواصلون ذلك»، مشيراً إلى أنه «يتوجّب علينا الإقدام على خطوات متقدمة مع سورية، يمكننا من خلالها إفساد العديد من المخططات في هذه المنطقة من العالم الإسلامي». لافتاً أيضاً إلى أنّ أنقرة «كانت على الدوام داعمة للحلّ السياسي والحوار في سورية».مشاكسة.. ترى ما هو سبب هذه الاستدارة بزاوية 180 درجة من قبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان؟ وأين ذهب وعد رئيس الوزراء التركي أردوغان عام 2012 بأنه سيصلي صلاة النصر بعد هزيمة الرئيس الأسد في الجامع الأموي بدمشق خلال أشهر، وسيزور قبر صلاح الدين بصفته قائد معركة تحرير سوريا؟ وهل نزل الوحي على أردوغان رئيس الجمهورية الآن أن رئيس الوزراء السابق رجب طيب أردوغان قد ورطه في خلق حاضنة للإرهاب وأوهمه أن بإمكانه أن يعيد مجد الخلافة العثمانية التي كانت فبها تركيا تستعمر معظم الوطن العربي، ومن بوابة دمشق هذه المرة؟ لكن أليست هي سياسة الباب الدوار التركي التي جعلت من تركيا مقصدا لمئات الآلاف من إرهابي العالم الذين تكدسوا في سوريا بعتادهم ووسائل نقلهم فهم لم يهبطوا من السماء، وإنما عبر المعابر التركية الشرعية أو المدبرة بمعرفة المخابرات التركية؟ ثم عندما يقول أردوغان يمكننا إفساد العديد من المخططات في هذه المنطقة من العالم الإسلام، فإن السؤال أليست غريبة أن يدعو أردوغان سوريا لمواجهة المخططات التي تستهدف إفساد المنطقة التي كان عراب معظمها وصل حد احتلال أراض سورية؟ هل أدرك أردوغان أخيرا أن الاحتلال الأمريكي هو أحد عوامل إفساد المنطقة؟ السؤال الأهم هل أدرك أردوغان أخيرا أن تصويب العلاقة مع سوريا خيار استراتيجي وليس انحناءة بسبب وضع تركيا الاقتصادي والانتخابات الرئاسية المقبلة التي تشير كل المؤشرات أنها ليست لمصلحة أردوغان؟تايوان.. ولاية أمريكية..!ّحذر قائد القوات الجوية الأميركية، فرانك كيندال، من التصرفات الصينية تجاه الجزيرة شبه المستقلة. وقال متحدثاً للصحافيين في مؤتمر عبر الهاتف إن تصرفات بكين حول تايوان تزيد مستوى المخاطر. كما أوضح أن بلاده تشعر بالقلق من برامج التسليح العسكري الصيني، ومن سلوك بكين في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.مشاكسة .. ترى هل الصين أخطأت عندما اعتبرت أن جزيرة تايوان جزءا من الأراضي الصينية، في حين أنها تابعة للولايات الأمريكية؟! وإلا ما علاقة الولايات المتحدة بجزيرة صينية أرضا وشعبا وتاريخا وحضارة وحيزا جغرافيا، حتى يحذر قائد القوات الجوية الأمريكية من أن الصين تزيد المخاطر؟ لكن أليس الوجود الأمريكي العسكري في تلك المنطقة هو المشكلة هو جوهر الخطر؟ أليس من الصفاقة والاستقواء واجترار أحلام عفا عليها الزمن عندما تعتبر واشنطن أن مصالحها تقضي بذلك، فيما تنكرها على الصين صاحبة الحق في الجزيرة؟ ثم ما علاقة الولايات المتحدة ببرامج التسليح الصيني؟ وهل التسليح حق مشروع لواشنطن التي تنتشر قوات ......
#مشاكسات
#....انحناءة
#خيار؟..
#تايوان..
#ولاية
#أمريكية..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766107
الحوار المتمدن
سليم يونس الزريعي - مشاكسات ....انحناءة أم خيار؟.. تايوان.. ولاية أمريكية..!ّ