الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير محمد ايوب : الحج البايدوني في الشرق ؟ إضاءة على مشهد عربي
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب سمير محمد ايوبالحج البايدوني في الشرق ؟إضاءة على مشهد عربيفي مواقيت استثنائية لأزمات العالم المعاصر وبؤره الشائكة الملتهبة، والتي تُلقي بظلالها على البشرية جمعاء، طُرِحَ أمام حضورِ قمة جدة عدة ملفاتٍ استراتيجية مهمة، تدعم في محصلتها، التسلل الإس - رائيلي في مفاصل المنطقة العربية. كان اهمها على الاطلاق ايجاد وتطوير وتعزيز تعاون اقليمي استراتيجي شمولي مشترك بين الحاضرين، للعمل العلني على الارتطام حد الاصطدام الدائم، بالملفات الإيرانية بكل ابعادها ومضامينها ومستوياتها، وما عدا ذلك مما طرح في جداول اعمال ذاك التجمع، كانت قضايا وتفريعات هادفة للتموية والتشويش والتضبيب ليس إلا.الحصيلة، وبعيدا عن تضارب وتعدد القراءات لتجمع مزدحمٍ بالشكلانيات في جدة، فان حقائق الأمور تؤكد، أن بايدن بأجندته الطويلة، قد عاد الى بلده بالقليل من الانجازات الموضوعية، وتعكس خيبة لسعي إدارته في التحرك المريح مع المطبعين العرب، على طول فوالق الخطة الجيوسياسية وتحدياتها الاقليمية، لاستيعاب اسرائيل في منظومات هجومية قوية فضفاضة وعلنية مشتركة، وفشل مفجع لمهارات الادارة الامريكية في اعادة التموضع في المشهد الجيوسياسي المتغير في المشرق، بما يكفي لتوكيد تفرد قيادتها للمنطقة.وعلى الرغم مما يحاول محللون آخرون ترويجه، بأن كل من حضر قمة جدة، قد حصل على ورقة بيضاء لكل ما يريد، فها هي امريكا تُرغَم صاغرة على الانسحاب التدريجي من المنطقة، بلا نتائج ايجابية استراتيجية كبرى، رغم أنها تترك وراءها احتلالا اسرا - ئيليا يتعمق ويتمدد، وتترك الفلسطينيين بعد موت خيارهم بحل الدولتين، تتلاشى امالهم في قيام دولة لهم قابلة للحياة، بالاعتماد على الغرب في كفاحهم من اجل حقوقهم الوطنية، وفوق كل هذا وذاك، من الواضح أن المعسكر الصهيوامريكي يترك فراغا في الشرق، لن تملأه بالقطع في قادم الايام، الا الصين وروسيا وايران.الاردن = 22/7/2022 ......
#الحج
#البايدوني
#الشرق
#إضاءة
#مشهد
#عربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763064
محمود الصباغ : اختراع الأرض المقدسة: الحج البروتستانتي الأمريكي إلى فلسطين ، 1865-1941
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ إعداد: محمود الصباغتمهيدنظر المبشرون المسيحيون الذين عاشوا في القرن التاسع عشر، وغيرهم من الرحالة والكتاب، إلى الوضع السياسي لـ "إقليم الأرض المقدسة"، بما يشبه نظرة العار من عدم قدرتهم على تخليصها من يد "التركي المتوحش"، ضمن إطار استشراقي تظهر فيه فلسطين كأرض كتابية توجهها الأوامر الإلهية كي تكون بيد المسيحيين الغربيين والمسيحية الغربية. ومن اللافت للنظر أن يقفز هؤلاء فوق تاريخ يمتد لنحو 13 قرناً ليصلوا مباشرة إلى "الفترة التوراتية" المزعومة في فلسطين، ورغم أن فلسطين القرن التاسع عشر لا تحتوي على ما يشير إلى تلك "الحقبة الكتابية"، إلا أنه كان هناك إصرار عنيد ومعاند بأن "فلسطين الحقيقية -الكتابية-" لابد أنها مدفونة تحت أنقاض المشهد المكاني المعاصر. وأصبحت هذه المقولة من الأفكار الشائعة في القرن التاسع عشر لدرجة أن اقتنع الجميع بأن الأرض المقدسة تحتوي على أسرار تنتظر أن يكشف عنها العلم الغربي أو علماء الآثار الإسرائيليون. إن الافتراض بأن الشرق الحقيقي يكمن في مكان ما تحت السطح ، وأن فلسطين الحقيقية كانت مسيحية أو يهودية (أو كليهما) وليست عربية أو مسلمة، يشكل تجريداً رمزياً للفلسطينيين. وهكذا انتشرت، في المخيال الغربي، أفكار مثل عدم وجود سكان عرب في الأرض المقدسة، أو أنهم ليسو سوى متطفلين أجانب، على الأقل بين عامة الناس المطلعين والمثقفين المتدينين، قبل وقت طويل من تصور وتخطيط المستوطنين الصهاينة للهجرة إلى فلسطين في ثمانينيات القرن التاسع عشر. ويتناسب هذا الافتراض تماماً مع الفكرة الاستشراقية والاستعمارية السائدة بأن الأراضي غير الغربية المتخلفة في أصقاع الأرض، هي أرض متاحة، بطريقة ما، للغرب "القوي والحضاري وصاحب الإيمان القويم" للاستيلاء عليها (وهي الفكرة التي استغلتها الحركة الصهيونية فيما بعد تحت شعار "أرض بلا شعب لشعب بلا أرض".اختراع الأرض المقدسة : الحج البروتستانتي الأمريكي إلى فلسطين، 1865-1941 Inventing the Holy Land: American Protestant Pilgrimage to Palestine, 1865–1941تتناول ستيفاني ستيدهام روجرز وصفاً تاريخياً لظاهرة السياحة في الأراضي المقدسة التي نشّطها "حجاج" بروتستانت أمريكيين خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر وحتى أوائل القرن العشرين. وتشرح، من خلال استعراضها لخمسة وثلاثين رواية أمريكية بروتستانتية عن الأرض المقدسة (تتضمن العديد من الكتابات النسائية ورواية قس أمريكي من أصل أفريقي هو تشارلز ووكر Charles Walker) ، كيف تحول فهم البروتستانت الأمريكيين للأراضي المقدسة في الفترة ما بين بين الحرب الأهلية الأمريكية والحرب العالمية الثانية. فخلال هذه الفترة، أصبح السفر إلى الخارج متاحاً لأبناء لطبقة الوسطى البروتستانت، بسبب اختراع السفن البخارية، الأمر الذي ساهم في الترويج للسفر للخارج. كما شهدت تلك الفترة اهتماماً متزايداً بالشرق العربي على وجه الخصوص، بحيث أصبح الوجهة المفضلة للمسافرين والمبشرين والعلماء والوكلاء والتجار .. إلخ. فتكاثرت البعثات الآثارية وفرق المسح الجغرافي التي شملت أقاليم المنطقة كافة. فظهرت أعمال المبشرين والمذكرات وكتيبات السياحة والسفر، وهكذا فقد باع المستكشف والآثاري والدبلوماسي جون لويد ستيفنز (1805-1852) أكثر من 20 ألف نسخة من كتابه عن رحلته إلى مصر وبلاد الشام والأراضي المقدسة، بعد نشرها في العام 1837. أما كتاب رحلة مارك توين فقد بيع منها خلال السنة الأولى من نشرها نحو 67ألف نسخة. ولاقت كتب الرحلات تلك وغيرها من الكتب التي تتحدث عن الشرق رواجاً في أوساط القراء الأمريكيين، فظهر ......
#اختراع
#الأرض
#المقدسة:
#الحج
#البروتستانتي
#الأمريكي
#فلسطين
#1865-1941

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765574