الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : معنى الدين و السياسة في الفلسفة الكونية:
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي معنى آلدِّين و ألسّياسة في آلفلسفة ألكونيّة:عندما إكتمل عدد الركاب بالباص ألمُتّجه من دولة لأخرى ؛ كانت هناك امرأة انيقة جلس بجانبها رجل انيق .. بالصدفة .. بدأ التوتر ظاهرا على وجه المراة!؟ سألها آلرّجل: لِم أنتِ قلقة؟ كيف يُمكنني مساعدتك!؟قالت: أحمل معي دولارات فوق المُصَرّح به .. و هي عشرة آلاف دولار!قال آلرّجل الأنيق: إقسميها بيننا .. فاذا قبضوكِ أو قبضوني نجوتِ بالنصف على الأقل و إكتبي لي عنوانكِ فأنا سأحتاجه.فعلت المرأة و اعطته العنوان, عند التفتيش فتّشوا ركاب الباص و كانت المراة قبل الرجل في التفتيش و مرروها بدون مشاكل لتعبر الكيت(المعبر) .. هنا صاح الرجل ياحضرة الضابط هذه المراة تحمل عشرة الاف نصفها عندي و النصف الاخر معها.أعادوا تفتيشها مرّة اخرى و وجدوا النقود بآلفعل و صادروها و تحدث الضابط عن الوطنية(مادحاً ذلك الرجل) وعن سوء التهريب بآلمقابل وشكروا الرجل و عبر الباص.بعد يومين فوجئت المرأة بالرجل نفسه بالباب قالت له بغضب يا لواقحتك وجرأتك ما آلذي تريد؟ ناولها ظرف به &#1633-;-&#1637-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;- دولار و قال ببرود : هذه اموالك و زيادة.إستغربت امره و صلافته..و فاجأها بآلقول : لا تعجبي فقد اردت إلهاءهم عن جنطتي التي بها ثلاثة ملايين دولار بالتمام والكمال! بآلطبع كانت مسروقة .. و كنت مضطراً لتلك المسرحية.ملاحظة : [لا يُجمع المال إلا بآلبخل أو الحرام] و أحدهما أسوء من الآخر..العبرة و المغزى من القصة :-أحيانا قد يكون مُدّعي الوطنية والشرف هو اللصّ الحقيقي!؟وما اكثر الذين يدعون الوطنية و الشرف في بلادنا اليوم!؟و هناك قصة أخرى(1) تؤكد تلك الحقيقة المُرّة للبشرية المعجونة بآلجهل و الظلم .. بشكل أوضح, وهي:تزوج رجل من إمرأة مؤمنة تدّعي الثقافة و النزاكة و الأصالة ووووو ...ألخمضت أيام و إذا بتلك الزوجة(العروسة) تطلب من زوجها قطع شجرة قديمة و جميلة للسدر(ألنّبك) كانت مزروعة وسط البيت لعدة أجيال بسبب تجمع العصافير عليها:قال الزوج بإستغراب و لِمَ ذلك يا حبيبتي و هي تمثل البركة و الصّفاء و الجمال و التأريخ و تعطينا الثمار والظلال و الاحساس اللطيف بعظمة و دقة الخالق تعالى!؟قالت (العروسة): لأني متضايقة و لا أستطيع نزع الحجاب لأن العصافير تتواجد دائماً عليها و تزقزق و تنظر لي فأستحي كشف الحجاب لذلك أتقيّد طوال اليوم!؟نظر الزوج و تأمّل كلامها الملائكي بتعجب و إستغراب شديدين مع ذهول .. لأنه كلام لا ينطق به حتى الحور العين .. و بقي متحيّراً للغاية .. على كل حال و لأنه يحبها و هي ما زالت العروسة(شريكة العمر) و طلبها كان بإتجاه الكمال و الجّمال و العلو رغم غرابته .. فوافق الزوج على ذلك أخيراً و فرح لكل تلك العظمة و السّمو و الإيمان بآلغيب ...بعد مدّة إنكشف أمرها و زيفها للزوج المسكين الصادق المحب صاحب القلب الطيب .. حيث شهدها مع عشيق لها تسرح و تمرح في نفس ذلك البيت الذي حُرِم من تلك الشجرة المعطاءة .. بعد ما عاد مبكراً بيومين من سفره ليشهد ما لم يكن يتوقعه أبداً .. و بعدها عاش وحيداً مع نفسه لا يهمّه القيل و القال و هذا البشر الملعون الفاسد المعجون بآلجّهل و الظلم خصوصاً أؤلئك المدعين على المنابر بآلأدب و بآلعشق و محبة الله و الأيمان و آلصبر وووو .. و ذات يوم .. سرق لصّ محترف خزينة الملك, و بينما كان يمرّ ذلك الرجل الوحيد بعد فراق تلك آلزوجته و هو بطريقه للمدينة و إذا بآلحكومة و الناس منشغلين بآلبحث عن اللصّ السارق لمجوهرات الملك, و في الأثناء وقع نظر أيضا على شخ ......
#معنى
#الدين
#السياسة
#الفلسفة
#الكونية:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766042
عزيز الخزرجي : ألقضايا الكونيّة لا تتحقق على طبق من ذهب
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي كما لا تُبنى الحضارات الراقية إلّا على كواهل رجال الفكر الصامدين ألمقاومين كالجبال أمام آلجهل و الباطل. و إن جميع الأنبياء و من بعدهم الأئمة و الفلاسفة و جيوش من الشهداء؛ و رغم سعيهم الحثيث و بذل الغالي و النفيس و تحمّل الأذى و الغربة و الجوع حدّ الإيثار .. إلّا أنهم ما إستطاعوا تغيير الواقع البشري إلى واقع إنساني ناهيك عن (آدمي) بسهولة و يُسر, فهذا الرسول الكريم تحمّل ألوان الضيم و الأذى لكنه ما غيّر الكثير من الناس .. بل خلّف بعده الكثير من القاسطين و آلناكثين و المارقين بينهم 70 منافقاً دمروا الأسلام و العدالة .. بحيث كان بعضهم من المقرّبيين لحضرته سلام الله عليه!!و ذاك السيد المسيح عليه و على نبينا السلام .. فأنه كذلك رأى بعد سنوات من التربية والتعليم ونشر الرسالة، أن اثني عشر تلميذا من تلاميذه فقط صمدوا وتحملوا عبء المسؤولية وحمل الرسالة وهكذا النبي يونس الذي ما آمن به إلا إبن خالته الذي كان مؤمناً من قبل!و جميع الأنبياء تقريباً كانوا كذلك ..أللذين يظنون أنّ القضايا يحملها البسطاء و العاديون والمُرجفون و المترددون و يحققون النصر .. واهمون..و الذين يعطون ربعهم أو نصفهم، لا كل وجودهم للمشروع (التغييري)، فيحضرون شهراً و يغيبون دهراً .. مثل هؤلاء لن يهتم بهم المشروع ولا يهتمون بآلمشروع. و بآلتالي لا يحققون شيئاً.في كل مشروع كبير وعلى رأسها المشاريع الكونيّة، هناك صخور و جبال في المقدمة .. هم الرؤوس والقادة الذين لا توقفهم أيّة قوة .. حتى جيوش العالم كله .. هؤلاء بعزيمتهم يحدثون التغيير .. وهناك أنصاف لا يأبه بهم أحد و لن يغييروا الواقع...انظروا إلى ما حولكم من أحزاب و جماعات وتنظيمات و مليشيات، موبوءة مبنية على الدجل والخداع و سرقة الفقراء عن طريق الرواتب و المخصصات و الحمايات و الجكسارات و المكاتب و القصور المسروقة من دم الفقراء، مع ثقافة يُقرّب بها المطبلون و يقصى الشرفاء .. ثمّ انظروا لكيفية التحاصص؟ فهل حققت تلك الأحزاب والجماعات الجاهلية ألمتحاصصة شيئاً!؟ رغم مرور عقود عليها و بيدها المال و السلاح و القوة و حتى المستكبرين و الأستكبار العالمي من فوقهم !؟ هذا كله لتدركوا .. أن التاريخ لا يسمح بالدخول من أبوابه العظيمة؛ إلا للعظماء و لو كانوا أفراداً و تمّ سجنهم وإعدامهم و تشريدهم أو محاصرتهم .. أما التافهون فيوصد الابواب دونهم و لو كانوا بالملايين .. لا بل مليارات.. ليتصرفوا بحقوق الناس و مصيرهم لكونهم سلبيين و فارغين من الحكمة و النظرة الأيجابية للحياة و الجمال و الخير!!؟ و يمكنك ملاحظة ذلك من خلال القصة التالية: مرّ عيسى وبعض حوارييه بطريق و طلب منهم أن يرووه أقبح شيئا في الوجود .. و صادف أن رأووا شاة ميتة مرمية على القمامة .. فقالوا: هذا هو .. ما أنتن رائحتها و شكلها.. فقال المسيح : ( و ما أشد بياض أسنانها)..الذين نهتم بهم و بآرائهم، هم أولئك الذين يفهمون الخافي وما وراء السطور و المعنى و المبغى من المنشور .. لأنهم يعبرون الظاهر و الشكل إلى المضمون, و قد قال استاذ المذاهب الأربعة الأمام الصادق(ع): [لا تنظر إلى شكل الحديث ؛ بل إلى متنه و غايته].أما الفارغون فيهتمون بإنكار المعانى و ما تخفي السطور بعيداً عن الاستدلال وبكل الطرق الملتوية تاركين الأصل و متشبثين بآلظاهر أو بفتحة أو ضمة أو حرف جر, و فوق هذا الضياع يستمرون بآلبحث عن لقمة أدسم لأن مفهوم الكرامة و الحياة عندهم هو ما قيل: [نعيش لنأكل ولا نأكل لنعيش], و المشتكى لله من الجهل الذي هو قرين الظلم حيثما كان, و الذي يؤدي للتبعية و التذلل و الخضوع, له ......
#ألقضايا
#الكونيّة
#تتحقق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766220
اتريس سعيد : خيمياء العناصر الكونية
#الحوار_المتمدن
#اتريس_سعيد يتكون الكون الأكبر وكل شيء بداخله من العناصر الأربعة،نسيج الوجود نفسه منسوج من هذه العناصر وهذا يعني أن الكون الأصغر و هو (أنت) الإنسان من حيث هو عالم صغير بينه و بين العالم الكبير (الكون) مشابهة قوية فأي تغير يحصل في العالم الكبير تنعكس صورته على العالم الصغير و أيضًا مكون من تلك العناصر الكونية عبر تجسيدك هنا وخلال رحلتك الأرضية في هذا العالم المادي و بداخل تكوينك الإنساني.أكد الحكماء من خلال أبحاثهم أننا بالفعل مكوّنون من نسيج الكون ذاته من خلال هذه العناصر وهي الماء والهواء والأرض والنار، حيث تتكون اللبنات الأساسية للحياة من عدد قليل من المكونات الأساسية وهذه المكونات موجودة في النجوم و ديموراج الكون (نظام الكون المادي) عبر العناصر الأربعة.ولهذا السبب بالذات، يكون للعناصر الأربعة تأثير عميق على حياتك، بفهم إن تضرر هذا العنصر في داخلك فستتأثر جميع (أحداث حياتك، أفكارك، طاقتك، صفاتك، طبائعك، أقدارك، مواهبك الباطنية) و التي تؤثر على الوعي الأكبر الخاص بك.يتمتع كل إنسان بشخصية يقابلها أحد العناصر، ومن خلال إكتشاف العنصر الذي يمثل نوع شخصيتك، فأنت في وضع أفضل لفهم نقاط القوة والضعف في أعماق عالمك الداخلي و شخصيتك.كوننا الشاسع وكل ما يحتويه مبني من أربع لبنات أساسية للوجود، يتكون أساس كل شيء من حولنا من العناصر الأربعة، الماء والهواء والأرض والنار وعلى مر القرون، فكر كل من العلماء و الفلاسفة في خلق الكون.يتفقون على أن نسيج وجودنا ينبع من العناصر الأربعة. يشكل الماء والهواء والأرض والنار لبنات البناء البسيطة التي خلقت مثل هذا التنوع المذهل و كما في الخارج كما في الداخل أيضاً.أنت، وأنا، والحيوانات من حولنا، والأشجار في غاباتنا، و النجوم في سمائنا، لقد تشكلنا جميعًا بتوازن فريد بين العناصر. هذا ما يجعلنا جميعًا مختلفين تمامًا عن بعضنا البعض وهذا هو الأساس لجميع القدرات الروحية وتنوع الطاقات لكل إنسان حسب العنصر الخاص به.و من خلال الفهم الكامل للعناصر، يبدأ حكماء هذا الفن القديم في رؤية الصورة الأكبر و ربط النقاط التي تتكون منها الشخصية البشرية. قد يكون للإنسان غلبة للنار، لكنه يفتقر إلى الماء. وجد هؤلاء الأشخاص أن لديهم قدرًا هائلاً من الطاقة و العاطفة، لكنهم يفتقرون إلى أي عمق في فهمهم العاطفي للأشخاص في حياتهم.قد يظهر الهواء بقوة في البنية الفلكية لشخص ما، لكن قد يفتقر إلى الأرض. قد يجد هذا الشخص أنه يمتلك أفكارًا جديدة بإستمرار و ينتقل من مشروع إلى آخر، لكن لا يبدو أنه يلتزم بأي شيء طويل بما يكفي لتحقيق النجاح فيه.تتأثر شخصيتك بشكل كبير بالعناصر المهيمنة التي تحتويها ومع ذلك، فإنه يتأثر بنفس القدر بالعنصر المفقود. ويتضمن عمل هذا المقال مساعدتي لكم على فهم دستورك الأساسي و تحديد العنصر المفقود.هذه البصيرة ليست رائعة فحسب، فهي تتيح لك فهم طبيعتك والعثور على السلام الحقيقي بينما تفهم نفسك أخيرًا على مستوى أعمق بكثير، مسلحًا بهذه المعرفة، من الممكن تحويل نقاط ضعفك إلى نقاط قوة من خلال تنمية العنصر المفقود. كيف تفعل هذا؟ الأمر بسيط، تنظر إلى السمات التي يمتلكها العنصر المفقود، و تركز على تطوير طاقتك الروحية المؤثرة على حياتك من خلال عنصرك الكوني._ النار :إذا كنت تريد تطوير ( قوة الروح، الإستبصار، الروحانية، تسخير الأرواح، قوة الأثير، قدرة النصر على الأعداء، قوة الإرادة، العزم، القيادة، الشجاعة، الجرأة، الكاريزما، السلطة، دقة الملاحظة، النشاط، الذكاء الحاد، قوة العاطفة، الإلهام)._ الهواء:إذا ......
#خيمياء
#العناصر
#الكونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767801