الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أميرة اسماعيل محمدالعبيدي : الابتزاز الالكتروني واثاره على حق الخصوصية للمراة
#الحوار_المتمدن
#أميرة_اسماعيل_محمدالعبيدي يشهد العصر الحالي تنوعا كبيرا واسعا وتسارعاً في وسائل الاتصال والتواصل نتيجة ثورة الاتصالات والمعلومات ، ومع إدراك الجميع الفوائد الجمة لتقنية المعلومات هذه لدرجة يمكن معها القول أنه لا يمكن لأي مجتمع في هذا العصر أن يعيش بمعزل عنها ، لأنها أداة ربط بين دول العالم بالقدر الذي يسمح بانسياب الأموال والسلع والخدمات والأفكار والمعلومات بين مستخدمي تلك التقنيات ، إلا أن المخاطر الكامنة وراء تغلغل هذه التقنية والأفراط والجهل في استخدامها والتعامل معها له ما يبرره ، وتكمن الخطورة في سهولة استخدام هذه التقنية مع شدة أثرها وضررها على أفراد المجتمع لاسيما النساء .تناولت الورقة البحثية بالتطرق الى مايلي : 1- ماهو الابتزاز الالكتروني :2- انواع الابتزاز الالكتروني :3- الاثار المترتبة عن الابتزاز الالكتروني :4- حق الخصوصية في ظل الابتزاز الالكتروني على المراة : اولا : الابتزاز الإلكتروني اصطلاحا، هي عملية تهديد وترهيب للضحية بنشر صور أو مواد فيلمية أو تسريب معلومات سرية تخص الضحية، مقابل دفع مبالغ مالية أو استغلال الضحية للقيام بأعمال غير مشروعة لصالح المبتزين كالإفصاح بمعلومات سرية خاصة بجهة العمل أو غيرها من الأعمال غير القانونية. ثانيا : انواع الجرائم في الابتزاز الإلكتروني: 1- الابتزاز الجنسي: اذ يحصل الجاني من هذا النوع على صور أو مقاطع فيديو ذات طبيعة جنسية للضحية، وبعد ذلك يقوم المبتز، بناءً على طلب الضحية، بأفعال غير أخلاقية، مثل الأشياء الإباحية أو الأنشطة الجنسية، والتي يؤديها مقابل عدم قيام الجاني بذلك .2- الابتزاز المادي 3- الابتزاز النفعي ثالثا : ماهي الاثار المترتبة عن الابتزاز الالكتروني :1- الانتشار الواسع والكبير للجريمة في المجتمعات.2- هدم الاسر وتفككها.3- انتشار الامراض النفسية بنسب كبيرة.4- انتشار الامراض الجنسية بسبب نشوء علاقات خارج اطار الزواج.5- زيادة الفوضى وعمومها وقلة الطمأنينة. رابعا: حق الخصوصية في ظل الابتزاز الالكتروني على المراة : اذ يعد ابتزاز النساء أكثر أنواع الابتزاز الإلكتروني شهرة وانتشارا ، وقد تجتمع في ضحية الابتزاز الإلكتروني كونها امرأة وأيضا قاصر ، مما يتضاعف معها فرص المبتز بالحصول على المكاسب وذلك بالضغط على الضحية والتي تتجاوب في الغالب خوفا من تنفيذ المجرم لتهديده. ولقد ساهمت الخصائص المميزة لشبكة الانترنت في زيادة فرصة المجرمين للهروب من العقاب بسبب الطابع المميز للفضاء الإلكتروني مثل صعوبة اكتشاف و إثبات الجريمة الالكترونية لسهولة إتلاف الدليل إضافة إلى مرونة الهوية . وعلى مستوى العالم المرأة أكثر تعرضا للابتزاز الإلكتروني من الرجل إذ تشير إحصاءات الأمم المتحدة إلى أن 93% من ضحايا الابتزاز هن نساء و7% رجال ، وفي مجتمعنا العراقي فان ارتفاع نسب ابتزاز النساء مقارنة بالرجال يرتبط بشكل كبير بذهنية وثقافة المجتمع التي تربط شرف العائلة وسمعتها بالمرأة ويتم استغلال ما يسمى بجرائم الشرف من قبل المجرمين في الضغط على الضحية وتهديدها لأجل تحقيق المكاسب . وان اكثر النساء تعرضا للابتزاز الإلكتروني عادة ما تنقصهم الخبرة في التعامل في مواقع التواصل الاجتماعي وممن يعشن عزلة اجتماعية لأسباب ذاتية أو أسرية تفرضها العادات والأعراف فيما يكون الأشخاص الذين يمارسون عملية الابتزاز الإلكتروني على درجة عالية في امتلاك مهارات التعامل مع تقنيات الأجهزة والمعلومات ، مع العرض بأن جريمة الابتزاز الإلكتروني من الجرائم التي لم تعد ترتكب ......
#الابتزاز
#الالكتروني
#واثاره
#الخصوصية
#للمراة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763867
عذري مازغ : قضية الصحراء بين الابتزاز الغربي والتشتت المغاربي
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ عدد السكان في الصحراء هو 567 الف نسمة إلى 600 الف نسمةعدد سكان صحروايي تيندوف هو 165 الف لاجئ حسب رويترس التي بدورها لم تستند إلى أي إحصاء بل غلى اقوال مسؤولين محليين في المخيماتعدد سكان كل ولاية تيندوف الجزائرية التي تتواجد بها مخيمات اللاجئين هو 59898، أي أن سكان تيندوف الجزاريين أقل بأكثر من النصف من عدد سكان اللاجئين. وبالطبع يشكك المغرب ودوائر ومنظمات أخرى في هذا الرقم، وحتى الدراسات الجامعية الدولية والمنظمات الإنسانية الدولية المانحة لا تعتمد في تعاطيها مع ملف اللاجئين على ارقام معينة يستند إليها في التعامل مع اللاجئين انطلاقا من واقع خاص: وجود لاجئين في منطقة معينة يفترض إحصاؤهم للتعامل معهم، حتى جبهة البوليساريو نفسها لا نجد شيئا معلوما حول تدبيرها الاجتماعي والصحي والتعليمي والسياقات الأخرى لملفات اللاجئين في مخيمات تيندوف على غرار ملفاتها السياسية المعلومة . يفترض موضوعيا ان يكون بلد الاستقبال هو من يحصي هؤلاء ويقدم هرمهم السكاني على غرار سكان ولاية تيندوف نفسها حيث نجد الهرم السكاني موزعا من خلال أعمار الساكنة.غير معروف كم عدد الولادات السنوية في المخيم، غير معروف كم عدد الوفيات في السنة، غير معروف عدد المتعلمين ولا عدد المتخلين عن الدراسة، غير معروف عدد المهاجرين من المخيم إلى دول اخرى، غير معروف عدد العائلات التي تتلقى المساعدات الدولية وحتى الكميات الموزعة سواء كانت منح مالية أو مساعدات غذائية او طبية،لا معطيات على الإطلاق كأنهم ليسوا لاجئين، حتى جامعة إكسفورد، قسم الإنماء الدولي والتي عملت على مؤلف "التهجير المطول للصحراويين" لا وجود لأرقام فيه برغم أنه يفترض أنه بحث جامعي مستقل، بل يرصد معطيات بناء على تقارير جمعيات ومنظمات في كل من كوبا وإسبانيا والجزائر (تقارير هذه المؤسسات أيضا بدون ارقام) ودول اخرى والمؤلف أساسا يعالج مسألة إسكان هؤلاء اللاجئين وإكراهات الصراع السياسي بين الاطراف المتنازعة، أي أن البحث يبني لاستحالة إيجاد حل لإسكان هؤلاء اللاجئين ولو في بلد ثالث وهنا لن أناقش موضع استحالة وضع حل في قضية الإسكان لأنها أساسا خلفية من خلفيات استحالة إقامة استفتاء حول تقرير المصير والتقارير التي تتكلم عن الاستحالة في إسكان هؤلاء اللاجئين وبنغمة إنسانية، تنزع إنسانيتها حين تكشف سبب استحالة إسكانهم في بلد ذالث، وهي ببساطة وفي تقرير "التهجير المطول للصحراويين"، في الظاهر يتكلم عن إشكال قانوني من حيث يتحول اللاجئ إلى نازح (أو مهاجر) وهو من الناحية القانونية أيضا لا يفقد الاصيل أصله، على ان المسألة ليست هكذا تماما، فاللاجئ بالفعل يتحول إلى نازح بإرادته وليس بإرادة السياسي، ومع ذلك يمكنه ان يبقى وفيا لوطنه ولقضيته.كان عدد الصحراويين سنة 1974 حسب المصادر الإسبانية هو 74 الف نسمة، وتحول هذا الرقم الآن إلى 765 أو 800 الف نسمة يعطي الإنطباع حول خصوبة لاجئي تيندوف الكبيرة، أي ان نسبة قدرها 25 الف نسمة وصلت الآن إلى 165 الف نسمة الآن بزيادة 50% طيلة 45 او 47 سنة. ولنفترض جدلا ان اللاجؤون كانوا يمثلون الثلث فعليا (وهذا غير صحيح في المصادر المغربية مثلا التي ترتكز على وجود اجانب في جبهة البوليساريوــ سفيرها على سبيل المثل في سويسرا او بلجيكا، لا اتذكر جيدا، هو من أصول موريتانية) وعلى العموم يجب الإقرار ان جزءا من هؤلاء اللاجئين هم بالفعل نازحون حسب تخوفات مؤلف جامعة إكسفور لكن مع ذلك يمثلون جبهتهم دون ان يطرح ذلك إشكال قانوني بل حتى السيدة خيي التي حملت السلاح ضد المغرب دخلت المغرب دون ان يثير هذا أي إشكال، فالمغرب يعترف ب ......
#قضية
#الصحراء
#الابتزاز
#الغربي
#والتشتت
#المغاربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766201
محمد إنفي : الجزائر تعود لديبلوماسية الشيكات وسياسة الابتزاز
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي استأنف النظام الجزائري العمل بديبلوماسية الشيكات والابتزاز الطاقي، بعد أن انتعشت خزينة الدولة بفضل مداخيل عائدات البترول والغاز، خصوصا إثر اندلاع الأزمة الأوكرانية الروسية. ويؤكد هذا السلوك من طرف النظام أن لـ"بن بطوش" وميلشياته الأسبقية على الشعب الجزائري. فهذا الأخير يعاني الأمرين من أجل الحصول على حبات بطاطا أو كيس حليب أو قنينة زيت أو كيلو عدس أو غيره من القطنيات. فالبلاد، كما هو معلوم، كانت على حافة الإفلاس التام اقتصاديا وماليا واجتماعيا. ولا يبدو أن أصحاب القرار يفكرون بجد في الخروج من هذه الوضعية. فبدل أن ينتبه حكام قصر المرادية إلى ما يعانيه الشعب الجزائري من ضيق ذات اليد ومن ندرة المواد الأساسية، راحوا يقدمون رشاوي لمن يقبل أن يجلس بجانب إبراهيم غالي في الاحتفالات الرسمية بالجزائر أو يقوم باستقباله كرئيس دولة في بلاده، كما فعل قيس سْعَيّْدْ - رئيس الجمهورية التونسية الذي نجح في إغراق بلاده في أزمة سياسية واقتصادية واجتماعية ودستورية وحقوقية غير مسبوقة - خلال ملتقى "تيكاد" المنعقد في تونس أواخر شهر غشت المنصرم. لن أقف عند تداعيات هذا السلوك الأرعن للرئيس التونسي. لكن لا بد من الإشارة إلى أنه باع تونس بأبخس الأثمان وخان شعبها وتاريخها الحضاري لإرضاء نظام عسكري يعاني من انعدام الشرعية والمشروعية، ويعاني شعبه من الفقر المدقع رغم ما للبلاد من ثروات هائلة. لقد ساعد الوضع الحالي (أزمة الطاقة وارتفاع أسعارها) النظام الجزائري، من جهة، على تبديد أموال الشعب الجزائري (عائدات البترول والغاز) في إرشاء بعض الدول الأفريقية والأمريكية اللاتينية التي تعاني مع أنظمتها كما يعاني الشعب الجزائري والشعب التونسي؛ ومن جهة أخرى، ساعده هذا الوضع على استعمال الغاز في ممارسة الابتزاز ضد الدول الأوروبية. وقد حاول مع إسبانيا بعد أن غيرت موقفها من قضية الصحراء المغربية، لكن دون جدوى؛ ويحاول مع الاتحاد الأوربي أو على الأقل مع بعض دوله التي لا زالت على موقفها الرمادي من القضية الوطنية الأولى للمغرب (ملكا وحكومة وشعبا) ولا تنظر بعين الرضا إلى نجاحاته الديبلوماسية والاقتصادية في إفريقيا؛ كما أنه يحاول مع بعض الدول الأفريقية المعترفة بمغربية الصحراء من أجل جرها إلى التراجع عن موقفها؛ ناهيك عن تمويله للوبيات هنا وهناك عبر العالم من أجل النيل من مصالح المغرب (عداء النظام الجزائري للمغرب ليس وليد اليوم). يذكرنا الوضع الحالي بسبعينيات القرن الماضي التي عرفت أزمة طاقية شبيهة إلى حد ما بالأزمة التي يعيشها العالم اليوم، وإن اختلفت الظروف والأسباب. ففي أكتوبر 1973، لجأ العرب في حربهم ضد إسرائيل إلى "سلاح النفط"، حيث قام أعضاء منظمة الأقطار العربية المصدرة للنفط (تتألف من الدول العربية أعضاء في أوبك بالإضافة إلى مصر وسوريا) بإعلان حظر نفطي كان الهدف منه دفع الدول الغربية إلى إجبار إسرائيل على الانسحاب من الأراضي العربية التي احتلتها في حرب 1967. وقد تسبب الحظر النفطي إياه في أزمة اقتصادية تمثلت في ارتفاع أسعار الطاقة وركود النمو في العديد من البلدان؛ بينما تلك الغنية بالنفط، ومن بينها الجزائر، استفادت كثيرا من هذا الارتفاع في الأسعار الذي استمر إلى غاية 1986.ماذا فعل نظام "بوخروبة" بالأموال الطائلة التي جنتها خزينة الدولة الجزائرية، في الفترة ما بين 1973 و1986، من العائدات البترولية؟ ما يهمني هو ما فعله بعد 1976 تاريخ إعلان "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" الوهمية. منذ هذا التاريخ، لجأت الدولة الجزائرية إلى ديبلوماسية الشيكات في أفريقيا بهدف ......
#الجزائر
#تعود
#لديبلوماسية
#الشيكات
#وسياسة
#الابتزاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767389
سعيد الكحل : متى سينتهي الابتزاز الفرنسي للمغرب؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل دأبت الحكومات الفرنسية على التعامل مع المغرب كمجالها الحيوي الذي، بحكم وضعية الاستعمار التي خضع لها، تريده أن يبقى حديقتها الخلفية التي لا تنافسها فيها أي جهة دولية أو قوة اقتصادية أخرى. رغم حصول المغرب على استقلاله حرصت فرنسا على التصدي لكل محاولات فك روابط التبعية الاقتصادية والثقافية لها. ذلك أن العلاقات الاستراتيجية التي تربط المغرب بفرنسا لا تسمح لهذه الأخيرة أن تظل تتعامل معه كمستعمرة حديثة الاستقلال بحاجة إلى مساعدة أو توجيه لإدارة شؤون الدولة. عقيدة الاستعمار هذه لم تتحرر منها الطبقة السياسية الفرنسية لإعادة بناء علاقات متوازنة مع كل مستعمراتها السابقة. فاليمين واليسار والوسط الفرنسي المتداولون على قصر الإليزيه يحافظون على نفس مرتكزات السياسة الخارجية تجاه الدول التي خضعت للاستعمار الفرنسي. لهذا تحرص الحكومات الفرنسية على مواصلة التحكم في القرار السياسي لتلك الدول عبر أساليب الضغط والابتزاز التي تتيحها القضايا الشائكة القابلة للانفجار، أكانت إثنية داخلية أو مرتبطة بالحدود التي رسمها الاستعمار. تأبيد تلك القضايا/النزاعات يضمن لفرنسا مواصلة استغلال موارد المستعمرات السابقة. من هنا نفهم تأرجح العلاقات الدبلوماسية مع فرنسا بين التوتر والجمود والتعاون. إذ لم تكن يوما قضايا حقوق الإنسان والديمقراطية والتنمية في المستعمرات السابقة من أولويات الحكومات الفرنسية، بقدر ما كان يهمّها تكريس التبعية وضمان المصالح المادية والإستراتيجية. فرنسا، كبقية الدول الاستعمارية، دعمت الديكتاتورية في كثير من دول العالم، ضمنها إفريقيا، لكن حين تقتضي مصالحها استعمال ورقة حقوق الإنسان لتوسيع مجال الاستغلال والنهب، فإنها تنصب نفسها المدافع الشرس عنها. لم تكن فرنسا تتوقع من المغرب أن يغير قواعد ديبلوماسيته من الدفاع إلى الهجوم فيقف ندا للند، خاصة مع الدول الأوربية. هذه الأخيرة جعلت من الصراع المفتعل حول الأقاليم الصحراوية وسيلة لابتزاز المغرب ونهب ثرواته البحرية والفلاحية بأسعار متدنية) اتفاقية الصيد البحري التي تم تجديدها في 2019 تسمح لـ 128 سفينة أوروبية من الصيد في المياه المغربية لمدة أربعة أعوام، مقابل 52,2 مليون يورو يمنحها الاتحاد الأوروبي سنويا للمغرب). وكلما أوشكت الاتفاقية على النهاية أو طمعت دول الاتحاد في المزيد إلا وحركت أوراق الابتزاز منها: 1 ـ استعمال القضاء في إصدار أحكام تلغي الاتفاقيات التجارية والفلاحية مع المغرب (آخر تلك الأحكام صدرت في شتنبر 2021 ألغت اتفاقية الصيد البحري والاتفاق الفلاحي لكونها تشمل الأقاليم الجنوبية للمملكة). وليست المرة الأولى التي يتم استعمال القضاء لابتزاز المغرب، ففي دجنبر 2015 أصدرت محكمة العدل الأوربية حكما يقضي بإلغاء اتفاقية تبادل المنتجات الزراعية والصيد البحري بين الجانبين، لتضمنها منتجات الصحراء المغربية. لم يكن، حينها، أمام المغرب غير استئناف الحكم وإجراء مفاوضات تنتهي لصالح الاتحاد الأوربي الذي لا يكف عن لي ذراعه.2 ـ استعمال ورقة حقوق الإنسان على عدة أوجه أو مستويات، سواء تعلق الأمر بإيواء انقلابيين ضد النظام وتحريكهم عند الحاجة، أو دفع الانفصاليين إلى المطالبة بتوسيع اختصاصات المينورسو لتشمل حقوق الإنسان في الأقاليم الصحراوية، مما يضطر المغرب إلى الخضوع للابتزاز بعد أن تظهر فرنسا كدولة حامية لمصالحه ومدافعة عنها. كما تجرأت فرنسا على تقديم استدعاء إلى السيد عبد اللطيف الحموشي، رئيس مديرية مراقبة التراب الوطني، للمثول أمام القضاء بعد اتهامه ب "بالتواطؤ في التعذيب" في قضية أحد تجار المخدرات. 3 ـ استعمال ......
#سينتهي
#الابتزاز
#الفرنسي
#للمغرب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767579
مصطفى خالد المحمد : الابتزاز الغبي للرئيس الأوكراني
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_خالد_المحمد موسكو تحاول تجنب ضغوطات المجتمع الدولي واتهامها بالتسبب بأزمات عالمية ،فبعد أزمة الغذاء(القمح)، يُفتح ملف الاسمدة والامونيا ولكن الآن بسبب غباء الرئيس الاوكراني وتصريحه بأنه لن يؤيد فكرة إعادة السماح بمرور صادرات الأمونيا الروسية عبر أوكرانيا، إلا إذا أعادت موسكو أسرى الحرب الأوكرانيين إلى كييف. فلقد أَثبت بشكل قطعي بتصريحه هذا بأن أي عرقلة وأزمة عالمية يحاول الغرب زج روسيا بها لن تكون موسكو المسبب الرئيسي . بل كبرياء زيلنسكي وتَصديقه للنصر المزيف الذي زُعم للتنظيمات الأوكرانية تحقيقه يؤكد أن اوكرانيا ستكون المعرقل لأي مبادرة روسية ومن ضمنها التفاوض والحوار. فالرئيس الروسي لا يقبل بالشروط وخاصة من شخص يعتبره مُرتهن للغرب ، فلا يُفرض ع بوتين أي قرار أصلاً ولا يوجد في قاموسه كلمة (تنازل) ، لطالما في اللغة الروسية هذه المفردة(تنازل) لاوجود لها أبداً.برأيي بعد تصريح زيلنسكي ووضعه لشرط مسبق، وهو يعلم أن فلاديمير بوتين لن يرضخ لهذا الشرط ،يحاول عرقلة أي مبادرة وحل روسي لتلافي الأزمات التي قد تحدث. فموسكو تحاول تخفيف الضغط عن البلدان النامية وخاصة الدول الافريقية ولكن الدول الاوروبية يحاولون استغلال القانون الدولي والمنظمات الأممية لأستغلال الموارد وتخزينها لديهم بدلاً من تزويد الدول الفقيرة بها ،فأزمة الأمونيا ستسبب نقص في الادوية والاسمدة والعديد من الخدمات والمتضرر الاول هي بلدان العالم الثالث ، ولكن أوروبا لاتأبه إلا لنفسها. ......
#الابتزاز
#الغبي
#للرئيس
#الأوكراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768903