الحوار المتمدن
3.09K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رضي السماك : محنة صناعة السينما في إيران
#الحوار_المتمدن
#رضي_السماك مع أن إيران تعد واحدة من أعرق دول الشرق الأوسط في الفن السينمائي الحديث، إذ تعود بداياتها إلى مطلع القرن الماضي حينما اُفتتحت أول دار للسينما، إلا أن صناعة السينما مازالت تواجه عراقيل وتحديات خطيرة شتى في ظل نظام الملالي الحالي الذي تأسس بُعيد ثورة 1979، حيث جرى تهميش صناعة السينما، وتم تشديد الرقابة على الأفلام وحظر الكثير منها، كما جرى التضييق على المخرجين البارزين ، وحُصر أنتاج الأفلام في الموضوعات الدينية والتاريخية وفق رؤية متشددة، ومُنعت الأفلام الاجتماعية المعاصرة، وبضمنها أفلام الحُب والأفلام التي تتخللها أغاني وموسيقى معاصرة. وفي أواخر التسعينات مع بدايات عهد الرئيس محمد خاتمي، جرى أنفتاح نسبي بفضله تم أنتاج أفلام سينمائية لافتة، وأخذ المخرجون الإيرانيون يحصدون مراراً جوائز في مسابقات سينمائية دولية، إلا أن مأثرتهم الحقيقية تتجلى في أن الأفلام التي فازوا بجوائز عليها جرى أنتاجها في بيئة طاردة لهذا الفن؛ جراء عدم تبنيهم ثقافة النظام الشمولي الأحادية والتي يفرضها على مجتمع برمته متعدد الثقافات، إذ تُقيّم أعمالهم الإبداعية بمنظور الغلو الديني المتحجر، كما يُحظر عليهم توظيفها للنقد الاجتماعي أوالسياسي. ولذا فإنهم يجترحون معجزة مقاومة الحصار المفروض عليهم بتمكنهم من أن يبزوا مخرجين عالميين توفرت لهم كل سُبل البيئة الصحية لازدهار ودعم صناعة السينما، فلو كان هؤلاء المخرجون الإيرانيون يعيشون في دولة اخرى ديمقراطية غير معادية للفن السينمائي لمنحتهم أرقى الأوسمة وأرفع الجوائز،في حين أن مكافآت النظام لهم تتمثل في تطفيشهم؛ لعدم سيرهم على نهج ثقافته الظلامية وذلك من خلال وسائل شتى، تبدأ بالرقابة على أعمالهم، ومروراً بمنع أكثرها، فسحب جوازت سفرهم، وأنتهاءً باعتقالاتهم وتلفيق تهم واهية لهم، كتهمة "الإخلال بالنظام" أو" الدعاية ضد النظام"بينما السبب الحقيقي يكمن في مضامين أفلامهم الناقدة للمظاهر السلبية الاجتماعية والسياسية التي يقف خلفها النظام، فضلاً عن أنشطتهم السلمية المناوئة له. ولعل آخر حلقة في سلسلة أضطهاد المخرجين المبدعين ما جرى مؤخراً من أعتقالات تعسفية بحق ثلاثة منهم في إسبوع واحد،وهم كل من: محمد رسول آف،ومصطفى آل أحمد، وجعفر بناهي. ويتبوأ المخرجان الأول والثالث منزلة سينمائية دولية سامقة، فالمخرج آف نال جائزة "الدب الذهبي" لمهرجان برلين 2020 عن فيلم "لا وجود للشيطان"وسحبت السلطات جواز سفره للتوجه لإستلامها ثم أعتقلته، أما المخرج بناهي الذي حُكم عليه قبل أيام بالسجن ست سنوات فقد نال جوائز دولية عديدة، من أهمها جائزة "الدب الذهبي" لمهرجان برلين السينمائي في 2015 عن أفضل فيلم " تاكسي طهران"، وفي 2018 فاز فيلمه "ثلاثة وجوه" بأفضل سيناريو في مهرجان "كان".( نص المقال كاملاً على الموقع الأليكتروني). ومنذ أعتقال أولئك المخرجين الثلاثة تتوالى التنديدات من الجهات السينمائية والحقوقية الدولية والمطالبة بالافراج الفوري عنهم، ومن هذه الجهات: مهرجان البندقية الذي يُعد أعرق المهرجانات السينمائية العالمية،ومهرجان برلين السينمائي،وإدارة المهرجان الفرنسي، وغيرها من المؤسسات السينمائية الدولية الأخرى. ومن المؤلم حقاً أنه في الوقت الذي تجري حملة تضامن عالمية مع هؤلاء الفنانين الكبار في بلد مجاور لنا تربطنا به علاقات تاريخية وثقافية،فإن مؤسساتنا ورموزنا السينمائية العربية وجُل مثقفينا وكتّابنا العرب يلوذون بالصمت المطبق، تماماً مثلما تعودوا اللوذ بالصمت عن الأنتهاكات التمييزية لحقوق المرأة الإيرانية، ومصادرة حرياتها الشخصية، ومن بينها حقها بعدم ......
#محنة
#صناعة
#السينما
#إيران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763240
منى حلمي : خواطر .... غشاء البكارة وخدعة أن السينما والفن رسالة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ------------------------------------------------------ الوحيد بين الرجال الذين مروا بحياتى ، منحته اسم " مُنى فى هيئة رجل " ، ومنحنى اسمه ولكن فى هيئة امرأة . لا يكملنى ولا يشبهنى ولا يتفق مع شخصيتى ولا يتناغم مع طباعى . كان أنا بالضبط . وأنا كنت هو بالضبط . لم يكن نصفى ، ولم أكن نصفه . هو أنا ، وأنا هو . وبالطبع هذا يفسر كل الأشياء ، كل ماكان بيننا ، وما كان يفعله من أجلى ، وما كنت أفعله من أجله . سنوات طويلة وهو أنا ، وأنا هو حرفيا . وهذا كان سببا لحيرتى واندهاشه . الآن عندما أستعيده ، أكتشف أنه كان يفعل من ضمن ما يفعله ، بحرص ودأب وشغف وانتظام كل يوم على مدى عشرين عاما متواصلة ، لم يمر يوم واحد حتى لو كان متعبا مريضا مسافرا ، دون أن يفعل ذلك الشئ .... " أن يسأل عنى كل يوم " . هذا الفعل الذى يبدو بسيطا ، ليس بسيطا على الاطلاق ، وخاصة مع امرأة مثلى . " أن يسأل عن كل يوم " ... نعم ، هذا ما كان يسعدنى الى حد الانتشاء لمدة عشرين سنة متواصلة. -------------------------------------------------------------------------- مبدأ نيكولو ميكيافيلى 3 مايو 1469 - 21 يونيو 1527 ، فى الواقعية السياسية ، التى تقول " الغاية تبرر الوسيلة " ، لا أرتاح له وأعتقد أنه من الخطورة الشديدة الايمان به . لا أتصور غاية نبيلة سامية انسانية مسالمة تتخذ لتحقيقها وسائل وضيعة متدنية غير انسانية متوحشة والتاريخ أمامنا قديما وحديثا ، يرضح كيف استخدم الحكام والسياسيون المستبدون الفاسدون ، أن " الغاية تبرر الوسيلة " ، فى تكوين وترسيخ أنظمة فاشية ذكورية استعمارية فى الداخل والخارج . وكيف يستخدمها كل مجرم ، للتحايل والتضليل والتغطية على اجرامه فى أى نوع من الجرائم التى تؤذى الآخرين باشكال ودرجات متباينة . أنا أعتقد أن الغاية النبيلة لا تستخدم الا الوسيلة النبيلة . أو هكذا يجب أن يكون الأمر. ----------------------------------------------------------------------------------باولو كويلو 24 أغسطس 1947 الكاتب البرازيلى المعروف ، قال : " تذكر دائما أن المفتاح الأخير فى السلسلة هو دائما الذى يفتح الباب ". وأعتقد أن كثيرا من الناس وأنا منهم قد لاحظنا ذلك . فعلا ، عندما تكون السلسلة مكتظة بالمفاتيح ، ونجربها كلها لنفتح أحد الأبواب ، نجد أن المفتاح الأخير هو ما كنا نبحث عنه . وهذا مشهد أيضا مألوف ومتكرر فى الأفلام السينمائية . يبدو أنها حقيقة من حقائق الحياة . ما قصده باولو كويلو ، أعتقد أن الانسان لا يجب أن ييأس عندما تتكرر المحاولات وتظل الأبواب مغلقة . فقد تكون الفرصة الوحيدة فى المفتاح الأخير . والأبواب المغلقة هى نفسها كأنها تتحدانا ، وتختبر مدى استحقاقنا لأن ندخل اليها . أنا شخصيا أعتقد أن الهزيمة الحقيقية للانسان ، ليس عندما يخسر حربا ، أو حينما يفقد شيئا ، أو يفشل فى عمله أو فى علاقاته . لكن حقا ينهزم عندما يقرر الاستسلام ، وعدم تكرار المحاولة ، وتصبح كل الأشياء لديه سواء ، لا تصنع فرقا . وهذا ما يريده هذا العالم الفاسد المتوحش ، أن نهزم داخليا ، فلا نرى القبح والاستغلال والقهر والظلم ، وبالتالى نسكت ونخرس وتموت فينا بذور التمرد والوعى والمقاومة والتضامن . وتظل الأوضاع على ما هى عليه . وتبقى الأبواب المغلقة مغلقة ، لأننا ننسى أن المفتاح الأخير فى السلسلة هو الذى يفتح الباب دائما . -------------------------------------------- ......
#خواطر
#....
#غشاء
#البكارة
#وخدعة
#السينما
#والفن
#رسالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763954
عطا درغام : صناع السينما:نجوم الزمن الجميل
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام إذا كان المسرح"أبو الفنون" بحكم أنه الفن الأقدم، وإذا كانت هناك فنون أخري مثل:الموسيقي الخالصة، وفن الأوبرا والباليه والفن التشكيلي،تُعرف بأنها فنون الخاصة والنخبة، فإن السينما كانت وستظل فنًا شعبيًا ؛ أي فن العامة .وإذا كان الهدف منها عند اختراعها في نهاية القرن التاسع عشر هو التسلية والمتعة والترفيه، وإذا كان الهدف عند اختراعها في نهايات القرن التاسع عشر هو التسلية والمتعة والترفيه؛ فإنها مع مراحل تطورها عبر سنوات وحقب زمنية متلاحقة تعاظم دورها ،ولم تعد لمجرد المتعة والتسلية، بل أصبحت مرآة المجتمع ،وتعكس وتكشف وتعبر عن واقع المجتمع – أي مجتمع- وتنتقد سلبياته وتعلو بإيجابياته.من هنا أصبح للسينما رسالة تنويرية وتثقيفية في حياة الشعوب والمجتمعات.ومن هنا أصبحت "فن العامة" وفي مقدمة الفنون التي تحظي بشعبية.وتُعد مصر من أوائل دول العالم التي عرفت فن السينما،وكان ذلك في بدايات القرن الماضي وتحمل جيل كامل من فناني مصر الطموحين عبء الريادة ،وأخذوا علي عاتقهم مهمة تطور ونهضة السينما المصرية حتي وصلت إلي ذروة توهجها وعصرها الذهبي في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، وتجاوزت حدود أن تكون مجرد فن للترفيه والمتعة أو حتي فن كاشف لواقع المجتمع ومعبرًا عنه، بل كانت أيضًا صناعة وتجارة لدرجة انها كانت- خلال هاتين الحقبتين- الصناعة الثانية في مصر بعد " القطن".ومن هنا نجد أن نجد كتاب (صناع السينما:نجوم الزمن الجميل) لمؤلفه أحمد الجندي يبحر بنا عبرمؤلفه للتعريف بهؤلاء الصناع الذين صنعوا وطوروا ونهضوا بالسينما المصرية، وتحملوا عبء الريادة الأولي أو الأجيال التالية ومشوارهم ومسيرتهم السينمائية ومبدعوها عبر مراحل تطورها. ولكن مع مرور الزمن أصبحوا رموزًا لزمن وعصرمن الفن الجميل..كان عصرهم مفعمًا بالهدوء والرومانسية والمشاعر الصافية والإبداع الصادق والإخلاص الكامل للفن وللسينما.عصر نفتقده جميعًا ونتمني عودته، بعد أن أفسدت التكنولوجيا الحديثة حياتنا ،وافتقدنا الجمال من حولنا. ويقدم هذا الكتاب سيرة وحياة هؤلاء إيمانًا من كاتبه بأن الحاضر بلا ماض هو واقع لا قيمة له !!. والانفصال بين الماضي والحاضر هو"فجوة" لا يصح وجودها ، خصوصًا أن بريق نحوم الحاضر لم يؤثر أو يطفيء توهج وحضور نجوم الماضي. الذين لا يزال بريقهم وهاجًا وحضورهم متأججًا ولافتًا؛لأنهم نجوم لا يموتون، فهم نجوم لزمن جميل وتركوا لنا كنوزًا من خلاصة إبداعهم الخالد الذي سيبقي لتستمتع به كل الأجيال علي مر العصور.بدأ الكاتب بتناول رائدات السينما المصرية): عزيزة أمير وبهيجة حافظ وآسيا داغر وماري كويني) ،وأتبعهم بفنان الشعب يوسف وهبي، وأمينة رزق التي تعد تاريخًا سينمائيًا كاملًا.وكذا موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، والمواطن السينمائي الأول محمود المليجي، وسيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وأنور وجدي صاحب الموهبة والعبقرية، وصاحب العبقرية الفذة الملك فريد شوقي، والفتي الأول عماد حمدي، والسندريلا سعاد حسني، وابن النيل شكري سرحان، ودلوعة السينما المصرية شادية، والنجم الاستثنائي أحمد رمزيومن المخرجين : المخرج الأول محمد كريم، ورائد أفلام الحركة في مصر نيازي مصطفي، وشاعر السينما عز الدين ذو الفقار، والعالمي يوسف شاهين، والمخرج صاحب الفكر السينمائي صلاح أبو سيف، والمخرج صاحب كوميديا كل العصور فطين عبد الوهاب.ومن الكُتاَّب: بديع خيري رائد الكتابة السينمائية، وصاحب المواهب المتعددة كاتبًا ومخرجًا وممثلًا السيد بدير. ......
#صناع
#السينما:نجوم
#الزمن
#الجميل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767027
سرور محمد خليل صگر : المعوقات الاجتماعية للممثلة في دائرة السينما والمسرح العراقي .
#الحوار_المتمدن
#سرور_محمد_خليل_صگر تم التطرق في هذا المقال على المعوقات والتحديات الاجتماعية التي توجهها النساء الفنانات لقاء ممارستهن لفن التمثيل ، وانعكاس ممارسته على حياتهن الاجتماعية إذ انه يترك على بعضهن أثاراً سلبية ، لذلك وجب تسليط الضوء إلى معرفة واقع فن التمثيل الذي تمارسة الممثلة الذي في دائرة السينما والمسرح ، ولاسيما ان التغيرات الاجتماعية التي طرأت على المجتمع العراقي احدثت الكثير من التغيرات الثقافية والاجتماعية والاقتصادية ، إذ اتجهت الدراسة إلى تناول موضوع فن التمثيل من قبل الجنس النسوي فقط بمعزل عن الذكور حيث تم تناوله من زوايا عدة،وذلك لأنها تتعامل مع التحديات المتعلقة بهذا المجال من جوانب ونواحي مختلفة ، كأن تكون فنية أو دينية أو اجتماعية. ومن الملاحظ ان الممثلات اللواتي كانوا عرضة للنقد بمختلف اشكاله كأن يكون اعلامي او اجتماعي (هم الممثلات اللواتي يميلن الى المسرح الاستعراضي) ،لأن ادوارهن بالكامل هي عرضة للنقد الاجتماعي ،اما الممثلات اللواتي يميلن الى المسرح الكوميدي العراقي الذي بدأ يأخذ الطابع الربحي (التجاري) فأنهن يواجهن نفس المعوقات الاجتماعية للممثلات اللواتي يميلن للمسرح الاستعراضي نظراً إلى أن هذا المسرح في الوقت الحاضر بدأ يخلط مابين الكوميديا والاستعراض واتضح ذلك من خلال العروض المسرحية التي كانت تهتم بجمال المراة بالدرجة الأولى وازياء الممثلات فضلا عن استعراضهم للرقصات الشعبية التي تتصف بالاغراء ، هذا إلى جانب المشاهد الكوميديا والكلمات الساخرة والخادشة للحياء التي تتضمنها ، ونتيجة للمعايير السائدة فالكثيرات من اللواتي يعملن ضمن هذا المجال أصبحن عرضة للنقد الاعلامي الذي كان يترصد اخبارهن في الصحف والمجلات و التلفزيون ووسائل التواصل الاجتماعي الفيس بوك، واليوتيوب ، والأنستغرام ،وتويتر، وسناب شات) حيث كانت أكثر المشاكل الإعلامية التي يتعرضن لها هي نشر الأخبار والادعانات الكاذبة . فضلاً عن معوقاتهن في انتحال الشخصية لحساباتهن على هذه المواقع ، الى جانب نشر الصور والفديوهات الفاضحة والمفبركة المتمثلة بنشر شخصيات عارية شبيهة لشكل الممثلة و تركيب صورهم في أجساد أخرى عن طريق برامج الفوتوشوب وذلك بهدف أن تشغل صدى اعلامي واسع وتكون حديث الساعة ، في حين يأتي في المرتبة الثالثة الممثلات اللواتي يميلن الى المسرح الجاد حيث لما يتضمنه هذا المسرح من اداء درامي يستهدف رسالة اجتماعية هادفة من خلال تناوله قضايا ومشكلات يعاني منها افراد المجتمع. ......
#المعوقات
#الاجتماعية
#للممثلة
#دائرة
#السينما
#والمسرح
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767462