رمضان حمزة محمد : العراق على أجندة العطش متى سيعود الماء عنواناً للحياة في العراق.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد الماء يشكل المحور الأهم لقوة بقاء واستدامة إستمرارالحياة لنا ولأجيالنا القادمة على كوكب الأرض، أهمية الماء تستمد من قيمتها كمكون أساسي للحياة، حيث يشكل الماء محور استدامة الحياة للوطن وأهله. علينا الدفاع عن الماء، بتنمية موارده، وترشيد استخدامه، وحسن إدارته وحمايته، ورعايته، واحترامه كنعمة لا تقدر بثمن. الماء يرسم قصة حياة الإنسان في أرضه، وغياب الماء يرسم قصة نهاية الإنسان في أرضه هكذا هو الماء.. إنه وطن الحياة الزاهية والتنمية المستدامة.. بكل مؤشراتها الإيجابية.. لنستشعر معاً خطورة ندرة وتلوث مياهنا، من أجل تعظيم قيمة الحياة. نحن نعيش في وطن، أصبحت موارده المائية محدودة، بفعل الطبيعة وسياسة دول الجوار المائي لنا وسوء الإدارة والتبذير في الإستهلاك. هذا تحدٍ استثنائي. العراق بدأ يتحول من بلد "الفائض المائي" الى بلد "العوز والفقر المائي"، اليوم نحن بحاجة لحصاد وخزن وتدوير كل قطرة ماء. في غياب الماء، تغيب الحياة في الأوطان. لا حياة بدون ماء، كما جاء في الذكر الحكيم (وَجَعَلْنَا مِنَ ٱ-;-لْمَآ-;-ءِ كُلَّ شَىْءٍ حَىٍّ ۖ-;-)، كذلك لا وطن بدون ماء. إذا جفّ الماء تدهور الصحة والتعليم والزراعة وكافة مرافق الحياة، وحينذاك سينقشع البشر من المكان، ثم ينتشرون بحثا عن أرض أخرى، فيه الماء ليحفيز همم الإنسان ثانية الى الحياة التواقة والطموحة لمستقبل مشرق أفضل. وخاصة وان أزمة المناخ أثرت سلبًا على كل مناحي الحياة ومنها الإنتاج الزراعي في العديد من البلدان في مختلف القارات لفترة طويلة. تأتي موجات الجفاف والفيضانات على رأس جدول أعمال كل بلد تقريبًا عدى العراق وهو البلد اكثر تضرراً من معظم بلدان المنطقة كونه أولاً بانه دولة مصب ، تحكم دول التشارك المائي كلُ من تركيا وايران في إيرادات وحصص العراق المائية وخزنها في حزانات سدودهم، وسوء إدارة المتوفر من الموارد المائية بل وتلويث المتوفر، والتجاوز على الحصص المقررة حسب الخطط الزراعية، وتتخذ العديد من البلدان خطوات جديدة لتحقيق التزاماتها تجته مواطنيها بتوفير المياه ولمختلف الإستخدامات. بينما يتصارع العالم مع أزمة الغذاء والطاقة ، فإن أزمة المياه والتي هي محور جميع القضايا وتقف عند نقطة أكثر حساسية نظرًا لعدم وجود موارد لا نهاية لها ، فان الأزمة المائية في العراق ساكنة او تتقدم بصمت رهيب وفي مواجهة أسوء كارثة إنسانية يواجهها العراق في تاريخه الحديث على الأقل منذ إستقلاله.نعم…قولوا لاوطن إلا العراق تفلحوا ....وقولوا ورددوا لا عراق إلا بتذكر وإحساس بأهمية الماء كعنوان يحمل مسؤوليته وطن. لنعرف قيمة الماء وأهميته، في ظل أزماته بجانب قيمة الوطن وأهميته، حيث يشكل الماء محور إستدامة الحياة للوطن وأهله،.؟؟ ......
#العراق
#أجندة
#العطش
#سيعود
#الماء
#عنواناً
#للحياة
#العراق.؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762475
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد الماء يشكل المحور الأهم لقوة بقاء واستدامة إستمرارالحياة لنا ولأجيالنا القادمة على كوكب الأرض، أهمية الماء تستمد من قيمتها كمكون أساسي للحياة، حيث يشكل الماء محور استدامة الحياة للوطن وأهله. علينا الدفاع عن الماء، بتنمية موارده، وترشيد استخدامه، وحسن إدارته وحمايته، ورعايته، واحترامه كنعمة لا تقدر بثمن. الماء يرسم قصة حياة الإنسان في أرضه، وغياب الماء يرسم قصة نهاية الإنسان في أرضه هكذا هو الماء.. إنه وطن الحياة الزاهية والتنمية المستدامة.. بكل مؤشراتها الإيجابية.. لنستشعر معاً خطورة ندرة وتلوث مياهنا، من أجل تعظيم قيمة الحياة. نحن نعيش في وطن، أصبحت موارده المائية محدودة، بفعل الطبيعة وسياسة دول الجوار المائي لنا وسوء الإدارة والتبذير في الإستهلاك. هذا تحدٍ استثنائي. العراق بدأ يتحول من بلد "الفائض المائي" الى بلد "العوز والفقر المائي"، اليوم نحن بحاجة لحصاد وخزن وتدوير كل قطرة ماء. في غياب الماء، تغيب الحياة في الأوطان. لا حياة بدون ماء، كما جاء في الذكر الحكيم (وَجَعَلْنَا مِنَ ٱ-;-لْمَآ-;-ءِ كُلَّ شَىْءٍ حَىٍّ ۖ-;-)، كذلك لا وطن بدون ماء. إذا جفّ الماء تدهور الصحة والتعليم والزراعة وكافة مرافق الحياة، وحينذاك سينقشع البشر من المكان، ثم ينتشرون بحثا عن أرض أخرى، فيه الماء ليحفيز همم الإنسان ثانية الى الحياة التواقة والطموحة لمستقبل مشرق أفضل. وخاصة وان أزمة المناخ أثرت سلبًا على كل مناحي الحياة ومنها الإنتاج الزراعي في العديد من البلدان في مختلف القارات لفترة طويلة. تأتي موجات الجفاف والفيضانات على رأس جدول أعمال كل بلد تقريبًا عدى العراق وهو البلد اكثر تضرراً من معظم بلدان المنطقة كونه أولاً بانه دولة مصب ، تحكم دول التشارك المائي كلُ من تركيا وايران في إيرادات وحصص العراق المائية وخزنها في حزانات سدودهم، وسوء إدارة المتوفر من الموارد المائية بل وتلويث المتوفر، والتجاوز على الحصص المقررة حسب الخطط الزراعية، وتتخذ العديد من البلدان خطوات جديدة لتحقيق التزاماتها تجته مواطنيها بتوفير المياه ولمختلف الإستخدامات. بينما يتصارع العالم مع أزمة الغذاء والطاقة ، فإن أزمة المياه والتي هي محور جميع القضايا وتقف عند نقطة أكثر حساسية نظرًا لعدم وجود موارد لا نهاية لها ، فان الأزمة المائية في العراق ساكنة او تتقدم بصمت رهيب وفي مواجهة أسوء كارثة إنسانية يواجهها العراق في تاريخه الحديث على الأقل منذ إستقلاله.نعم…قولوا لاوطن إلا العراق تفلحوا ....وقولوا ورددوا لا عراق إلا بتذكر وإحساس بأهمية الماء كعنوان يحمل مسؤوليته وطن. لنعرف قيمة الماء وأهميته، في ظل أزماته بجانب قيمة الوطن وأهميته، حيث يشكل الماء محور إستدامة الحياة للوطن وأهله،.؟؟ ......
#العراق
#أجندة
#العطش
#سيعود
#الماء
#عنواناً
#للحياة
#العراق.؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762475
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - العراق على أجندة العطش متى سيعود الماء عنواناً للحياة في العراق.؟
سنان سامي الجادر : حقيقة التصميم الذكي للحياة وإنهيار فكرة التطور والإنتخاب الطبيعي
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر إن إيمان الإنسان بوجود الخالق الذي خَلقَ الكون ومافيه قد كان قديماً وقبل ظهور الحضارة نَفسها واستمر معها. ومن ثم دأبت الحركات السياسية والقوى الحاكمة المختلفة في مختلف العصور, لمحاولة السيطرة على الشعوب عبر إستغلال هذه الحقيقة وتأثيرها الفعّال على المجتمع, مروراً بالفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ومن ثم الحروب الدينية في أوروبا بين الكاثوليك والبروتستانت وصولاً للحروب الحديثة في عصرنا ومنها حرب أحتلال العراق (مصدر1). وغيرها من الحروب المدمّرة والتي كان ظاهرها وشعارها هو القتال والعمل من أجل مرضاة الخالق, ولكن باطنها كان إقتصادياً وسياسياً وإستعمارياً.وبعد ذلك وحتى العصور الوسطى أصبحت السيطرة المطلقة لمراكز العبادة ثقلاً على المجتمع, والذي وجد نفسه مرغماً على تقديم الطاعة العمياء لمجموعة من البشر, والّذين يدّعون بأنهم وكلاء للخالق في هذه الأرض ومن يعصي أمرهم كان يُنكّل به وبأبشع الطرق (مصدر2), ثم تَحرر الناس في أوروبا من هذه السيطرة المقيتة محتمين بالثورات والحركات العلمانية والتي تفسّر الظواهر عبر العلم وحده, وبدأت تلك الحركات التحرريّة منذ القرن السادس عشر وصولاً إلى عصرنا الحالي.إن تحرر الناس في العصور الوسطى من سيطرة الفاشيّة الدينية الحاكمة والمؤثرة, قد ترك الساحة خالية للنخبة من المنظمات المتنفّذة السياسية والمالية والتي سيطرت على المجتمعات عبر الإعلام والأموال وغيره من الوسائل منذ قرون مضت ولغاية الآن (ونحن طبعاً نعرف هؤلاء الذين يمتلكون المال والإعلام والنفوذ العالمي).هذه المنظمات التي كانت ولازالت تحكم الدول من تحت الستار, قد وجدت في النظريات التطوّرية المزعومة وخاصة تقسيم الأجناس البشرية حسب تطورها ومن ثم في فكرة الإنتقاء الطبيعي لدارون والذي هو شرعنة قانون الغاب بين البشر, سبباً لتبرير وإستعمار الشعوب الأقل تطوراً من الناحية التقنيّة. وكانت النظريّة هي المُبرر للإستيطان في أميركا الشمالية بعد أن قاموا بإبادة السكان الأصليين عن بكرة أبيهم بالقتل المباشر للرجال وبنشر الطاعون للنساء والأطفال (90 مليون). ومن ثم كانت النظرية نفسها تعطي الشرعية لإندلاع الحربين العالميتين الأولى والثانية والأحتلال المباشر والإقتصادي لدول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية, وذلك لأنهم يعتبرون هذه الأعراق مُنحطّة وبالتالي فيكون من حق الأجناس الأكثر تطوراً السيطرة عليها وإبادتها.تلك المنظمات العالمية الحاكمة نفسها, مُستمرة في دعم أي إشاعات وأي أفكار تُفند وجود بصمة الخالق في الخَلق وتُشيد بالتفسيرات والروايات التي لاتدعم الدليل الديني, مستندين على نظريات إستهلاكية الغرض منها هو حصر التفكير في الموضوع بين علماء ذوي إختصاص عالي, وحتى لو كانت الحجج العلمية لنظرياتهم واهية أو ضَعيفة فيتم دَعمها بالإعلام والبحوث المموّلة منهم, وفي حالة كانت الأدلة العلمية قوية وضد تطلعاتهم, فهم يحاولون التعتيم عليها بشتى الطرق (مصدر (3&4), خوفاً من عودة التأثير الديني والذي له القوة الأكبر في السيطرة على المجتمعات وتجييشها, وهو ماتخشاه لأنه التحدي الأكبر لهم.المهم لنا الآن هو إنه وفي ظل هذه الصراعات والحروب والإنتهازية التي جرت بإسم الدين, ومن ثُمَ بروز الحَركات العلمانية التي تحارب الدين خوفاً من عَودة السلطة الدينية, فقد نسيت الأجيال أو ضَعُفَ إيمانها بوجود الخالق, بل وحتى أن القلّة المؤمنة المتبقية منهم, أصبحت في وقتنا الحاضر تخشى من المجاهرة بالإيمان أو من القيام بالطقوس علناً خوفاً من العقاب الإجتماعي وهو السخرية منهم وإتهامهم بالتخلّف أو ح ......
#حقيقة
#التصميم
#الذكي
#للحياة
#وإنهيار
#فكرة
#التطور
#والإنتخاب
#الطبيعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765375
#الحوار_المتمدن
#سنان_سامي_الجادر إن إيمان الإنسان بوجود الخالق الذي خَلقَ الكون ومافيه قد كان قديماً وقبل ظهور الحضارة نَفسها واستمر معها. ومن ثم دأبت الحركات السياسية والقوى الحاكمة المختلفة في مختلف العصور, لمحاولة السيطرة على الشعوب عبر إستغلال هذه الحقيقة وتأثيرها الفعّال على المجتمع, مروراً بالفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ومن ثم الحروب الدينية في أوروبا بين الكاثوليك والبروتستانت وصولاً للحروب الحديثة في عصرنا ومنها حرب أحتلال العراق (مصدر1). وغيرها من الحروب المدمّرة والتي كان ظاهرها وشعارها هو القتال والعمل من أجل مرضاة الخالق, ولكن باطنها كان إقتصادياً وسياسياً وإستعمارياً.وبعد ذلك وحتى العصور الوسطى أصبحت السيطرة المطلقة لمراكز العبادة ثقلاً على المجتمع, والذي وجد نفسه مرغماً على تقديم الطاعة العمياء لمجموعة من البشر, والّذين يدّعون بأنهم وكلاء للخالق في هذه الأرض ومن يعصي أمرهم كان يُنكّل به وبأبشع الطرق (مصدر2), ثم تَحرر الناس في أوروبا من هذه السيطرة المقيتة محتمين بالثورات والحركات العلمانية والتي تفسّر الظواهر عبر العلم وحده, وبدأت تلك الحركات التحرريّة منذ القرن السادس عشر وصولاً إلى عصرنا الحالي.إن تحرر الناس في العصور الوسطى من سيطرة الفاشيّة الدينية الحاكمة والمؤثرة, قد ترك الساحة خالية للنخبة من المنظمات المتنفّذة السياسية والمالية والتي سيطرت على المجتمعات عبر الإعلام والأموال وغيره من الوسائل منذ قرون مضت ولغاية الآن (ونحن طبعاً نعرف هؤلاء الذين يمتلكون المال والإعلام والنفوذ العالمي).هذه المنظمات التي كانت ولازالت تحكم الدول من تحت الستار, قد وجدت في النظريات التطوّرية المزعومة وخاصة تقسيم الأجناس البشرية حسب تطورها ومن ثم في فكرة الإنتقاء الطبيعي لدارون والذي هو شرعنة قانون الغاب بين البشر, سبباً لتبرير وإستعمار الشعوب الأقل تطوراً من الناحية التقنيّة. وكانت النظريّة هي المُبرر للإستيطان في أميركا الشمالية بعد أن قاموا بإبادة السكان الأصليين عن بكرة أبيهم بالقتل المباشر للرجال وبنشر الطاعون للنساء والأطفال (90 مليون). ومن ثم كانت النظرية نفسها تعطي الشرعية لإندلاع الحربين العالميتين الأولى والثانية والأحتلال المباشر والإقتصادي لدول أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية, وذلك لأنهم يعتبرون هذه الأعراق مُنحطّة وبالتالي فيكون من حق الأجناس الأكثر تطوراً السيطرة عليها وإبادتها.تلك المنظمات العالمية الحاكمة نفسها, مُستمرة في دعم أي إشاعات وأي أفكار تُفند وجود بصمة الخالق في الخَلق وتُشيد بالتفسيرات والروايات التي لاتدعم الدليل الديني, مستندين على نظريات إستهلاكية الغرض منها هو حصر التفكير في الموضوع بين علماء ذوي إختصاص عالي, وحتى لو كانت الحجج العلمية لنظرياتهم واهية أو ضَعيفة فيتم دَعمها بالإعلام والبحوث المموّلة منهم, وفي حالة كانت الأدلة العلمية قوية وضد تطلعاتهم, فهم يحاولون التعتيم عليها بشتى الطرق (مصدر (3&4), خوفاً من عودة التأثير الديني والذي له القوة الأكبر في السيطرة على المجتمعات وتجييشها, وهو ماتخشاه لأنه التحدي الأكبر لهم.المهم لنا الآن هو إنه وفي ظل هذه الصراعات والحروب والإنتهازية التي جرت بإسم الدين, ومن ثُمَ بروز الحَركات العلمانية التي تحارب الدين خوفاً من عَودة السلطة الدينية, فقد نسيت الأجيال أو ضَعُفَ إيمانها بوجود الخالق, بل وحتى أن القلّة المؤمنة المتبقية منهم, أصبحت في وقتنا الحاضر تخشى من المجاهرة بالإيمان أو من القيام بالطقوس علناً خوفاً من العقاب الإجتماعي وهو السخرية منهم وإتهامهم بالتخلّف أو ح ......
#حقيقة
#التصميم
#الذكي
#للحياة
#وإنهيار
#فكرة
#التطور
#والإنتخاب
#الطبيعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765375
الحوار المتمدن
سنان سامي الجادر - حقيقة التصميم الذكي للحياة وإنهيار فكرة التطور والإنتخاب الطبيعي
عيد الماجد : للحياة وجه اخر
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد يعيش الانسان العاقل الحياة بكل تفاصيلها فيمرح ويلعب ويتنزه ويصادق ويحب لانه يعلم ان الحياة يعيشها الانسان مرة واحده ولن تتكرر وكل ماتفقده من اموال او اي شي لايعادل خسارة يوم واحد من عمرك دون معنى فكل شي ممكن ان يتعوض الا العمر فانه اذا ذهب فلن يتعوض هكذا يفكر الانسان العاقل المتحرر من خرافات الاديان التي جعلت الانسان يعتقد ويؤمن ان الحياة ماهي الا محطة انتظار حتى يأتي قطار الموت لياخذه الى الحياة الابديه المزعومه التي نسجت حولها الالاف من القصص الوهميه التي اوهمت الانسان المتدين انه سوف يعوض بها كل مافاته من حياته الواقعيه الملموسه المحسوسه رابطا كل احلامه واماله بتلك الخزعبلات التي لااساس لها من الصحه فاصبح الانسان كائنا احمقا يقتل نفسه ليرضي الهه ورسوله وشيخه ايا كان ويضحي بنفسه وحياته فنجده يموت في سبيل هذه الخزعبلات التي لايوجد دليل واحد على صحتها .الفن كلنا نعرف الفن ونعرف دوره الهام في تثقيف الشعوب وترفيهها وايصال الرسائل المختلفه التي تساهم في توعية المجتمع وكلنا نعرف اهمية الموسيقى للجميع ليس للانسان بل حتى للحيوان ايضا فالفن بكل تفرعاته من موسيقى وتمثيل ورسم وشعر مغنى وغير مغنى والرقص بكل انواعه كل هذه الفنون يحرمها المسلمون بدعوى انها تغضب الرب وانها معصيه له ولتشريعاته ولانعرف لماذا هل كان في زمن قريش اوركسترا سيمفونيه قريشيه حتى يحرمها الاسلام هل هناك مسرح حتى يحرمه الاسلام من اين اتى التحريم اذا غالب الظن والاكيد ان التحريم الاسلامي للفنون اتى من النزعه القبليه البدويه الدينيه الاسلاميه التي ترى ان كل ما من شانه ان يرفه عن الانسان ويسعده فهو لهو وهذا اللهو يشغل الانسان المسلم عن التعلق بخرافاته وكما ذكرت سابقا فان الاسلام وربما غيره من الاديان تعتمد على الطاعه العمياء لبقاءها واستمراريتها فاذا دخلت الفنون الى حياة الناس وزاد العلم اهتز عرش هذه الاديان واصبحت مهدده بالزوال تماما كما تاتي بمصباح وتشعله في مكان مظلم فالدين يعتمد على الجهل لتمرير اجندته الخبيثه فمثلا لو كان هناك عاقل بين اتباع الاديان الذين يقتلون انفسهم طمعا بالجنه لسأل الرسول او الشيخ ماهو دليلك على وجود حياة اخرى ماهو دليلك على وجود الجنه هل من المعقول ان اضحي بحياتي بكل مافيها من اجل خرافه او كلام بلا دليل الست رسولا تدعي انك مرسلا من الرب اعطينا دليلا على ذلك دون لف ودوران انا من حقي كأنسان على هذا الرب ان يعرفني عن نفسه هل من المعقول ان اؤمن واصدق كل من ياتي ويقول ان الرب ارسلني وانني يجب ان اطيعه واضحي بحياتي الحقيقيه من اجل بعض الخرافات والاساطير الكاذبه الموضوع ليس لعبه وليس موضوع جانبي الموضوع اهم من ذلك فهناك الملايين من الناس تفجر نفسها او تؤمن بتفجير انفسها للذهاب لتلك الجنه الخرافيه التي يريدون ممارسة مايحرمونه في حياتهم الحقيقيه كالجنس والخمر واللواط فكيف تستمر الحياة وانت مهدد في اي لحظه من احدى هذه البهائم التي ترى في قتلك طاعه لربها ورسولها وتفتخر بذلك .كلنا عايشنا وسمعنا عن المئات من البهائم التي فجرت انفسها في كل مكان واخرها كان ذلك المعتوه الذي قام بطعن الابرياء في احدى قطارات المانيا والذي كان يصرخ كالعاده ..الله اكبر ..هل كان عاقلا وهل كانوا عقلاء بالطبع لا فهؤلاء الناس الذين يؤمنون بكل تلك القصص الخرافيه والذين يفقدون حياتهم من اجلها قطعا ليسوا بعقلاء ولو ادعوا ذلك فهؤلاء الشرذمه قد تم غسل عقولهم بماء المجاري حتى اصبحت بهذه القذاره والغباء ويجب على العالم كله بكل فئاته ودوله ان يتكاتفوا للقضاء على هذه الافكار وضخ العلم وتسخير كل الطاقات ......
#للحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766634
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد يعيش الانسان العاقل الحياة بكل تفاصيلها فيمرح ويلعب ويتنزه ويصادق ويحب لانه يعلم ان الحياة يعيشها الانسان مرة واحده ولن تتكرر وكل ماتفقده من اموال او اي شي لايعادل خسارة يوم واحد من عمرك دون معنى فكل شي ممكن ان يتعوض الا العمر فانه اذا ذهب فلن يتعوض هكذا يفكر الانسان العاقل المتحرر من خرافات الاديان التي جعلت الانسان يعتقد ويؤمن ان الحياة ماهي الا محطة انتظار حتى يأتي قطار الموت لياخذه الى الحياة الابديه المزعومه التي نسجت حولها الالاف من القصص الوهميه التي اوهمت الانسان المتدين انه سوف يعوض بها كل مافاته من حياته الواقعيه الملموسه المحسوسه رابطا كل احلامه واماله بتلك الخزعبلات التي لااساس لها من الصحه فاصبح الانسان كائنا احمقا يقتل نفسه ليرضي الهه ورسوله وشيخه ايا كان ويضحي بنفسه وحياته فنجده يموت في سبيل هذه الخزعبلات التي لايوجد دليل واحد على صحتها .الفن كلنا نعرف الفن ونعرف دوره الهام في تثقيف الشعوب وترفيهها وايصال الرسائل المختلفه التي تساهم في توعية المجتمع وكلنا نعرف اهمية الموسيقى للجميع ليس للانسان بل حتى للحيوان ايضا فالفن بكل تفرعاته من موسيقى وتمثيل ورسم وشعر مغنى وغير مغنى والرقص بكل انواعه كل هذه الفنون يحرمها المسلمون بدعوى انها تغضب الرب وانها معصيه له ولتشريعاته ولانعرف لماذا هل كان في زمن قريش اوركسترا سيمفونيه قريشيه حتى يحرمها الاسلام هل هناك مسرح حتى يحرمه الاسلام من اين اتى التحريم اذا غالب الظن والاكيد ان التحريم الاسلامي للفنون اتى من النزعه القبليه البدويه الدينيه الاسلاميه التي ترى ان كل ما من شانه ان يرفه عن الانسان ويسعده فهو لهو وهذا اللهو يشغل الانسان المسلم عن التعلق بخرافاته وكما ذكرت سابقا فان الاسلام وربما غيره من الاديان تعتمد على الطاعه العمياء لبقاءها واستمراريتها فاذا دخلت الفنون الى حياة الناس وزاد العلم اهتز عرش هذه الاديان واصبحت مهدده بالزوال تماما كما تاتي بمصباح وتشعله في مكان مظلم فالدين يعتمد على الجهل لتمرير اجندته الخبيثه فمثلا لو كان هناك عاقل بين اتباع الاديان الذين يقتلون انفسهم طمعا بالجنه لسأل الرسول او الشيخ ماهو دليلك على وجود حياة اخرى ماهو دليلك على وجود الجنه هل من المعقول ان اضحي بحياتي بكل مافيها من اجل خرافه او كلام بلا دليل الست رسولا تدعي انك مرسلا من الرب اعطينا دليلا على ذلك دون لف ودوران انا من حقي كأنسان على هذا الرب ان يعرفني عن نفسه هل من المعقول ان اؤمن واصدق كل من ياتي ويقول ان الرب ارسلني وانني يجب ان اطيعه واضحي بحياتي الحقيقيه من اجل بعض الخرافات والاساطير الكاذبه الموضوع ليس لعبه وليس موضوع جانبي الموضوع اهم من ذلك فهناك الملايين من الناس تفجر نفسها او تؤمن بتفجير انفسها للذهاب لتلك الجنه الخرافيه التي يريدون ممارسة مايحرمونه في حياتهم الحقيقيه كالجنس والخمر واللواط فكيف تستمر الحياة وانت مهدد في اي لحظه من احدى هذه البهائم التي ترى في قتلك طاعه لربها ورسولها وتفتخر بذلك .كلنا عايشنا وسمعنا عن المئات من البهائم التي فجرت انفسها في كل مكان واخرها كان ذلك المعتوه الذي قام بطعن الابرياء في احدى قطارات المانيا والذي كان يصرخ كالعاده ..الله اكبر ..هل كان عاقلا وهل كانوا عقلاء بالطبع لا فهؤلاء الناس الذين يؤمنون بكل تلك القصص الخرافيه والذين يفقدون حياتهم من اجلها قطعا ليسوا بعقلاء ولو ادعوا ذلك فهؤلاء الشرذمه قد تم غسل عقولهم بماء المجاري حتى اصبحت بهذه القذاره والغباء ويجب على العالم كله بكل فئاته ودوله ان يتكاتفوا للقضاء على هذه الافكار وضخ العلم وتسخير كل الطاقات ......
#للحياة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766634
الحوار المتمدن
عيد الماجد - للحياة وجه اخر