الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد موكرياني : قمة محور القتلة: فلاديمير بوتين وإبراهيم رئيسي ورجب طيب أردوغان
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني في سنة 2002 أطلق المجرم بحق الإنسانية وبحق العراقيين بشكل خاص الرئيس الأمريكي الاسبق جورج بوش الأبن مصطلح "محور الشر" على العراق وإيران وكوريا الشمالية، ولم يكن المصطلح من ابتكاره لأنه أغبى من ان يبتكر مصطلح سياسي جديد، ولكن الذي ابتكره هو كاتب خطاباته ديفيد فروم، ففصل من عمله بعد إعلانه للملكية الفكرية لهذا المصطلح.فمن هم محور القتلة:1. فلاديمير بوتين: ضابط خريج مدرسة KGB في الزمن الاتحاد السوفيتي، يحكم روسيا لأكثر من عشرين سنة وتخيل بفكره المريض في ان يقوم بغزوة سريعة لأوكرانيا ويسجل نصرا كبيرا ليفرض نفسه رئيسا على روسيا مدى الحياة كما فعل الرئيس الصيني شي جين بينغ وقادة الاتحاد السوفيتي او الى ان يُخلع بالقوة من منصبه من قبل مساعديه كما فعلوا باللذين قبله، ولكنه فشل في تحقيق نصر سريع رغم استخدامه لترسانته العسكرية الكبيرة في تدمير البنى التحتية والمصانع والأسواق المركزية في أوكرانيا وفي قتل المدنيين والأطفال بغير حق، فخسر حلمه في الرئاسة مدى الحياة وخسر سمعته وسجل مع قائمة الطغاة وقتلة الاطفال في الوثائق التاريخية، ولا اظن ان روسيا حرا يفتخر برئيسه الحالي بوتين.2. إبراهيم رئيسي: رئيس النظام الإيراني المذهبي المتطرف والمدمر للدول والشعوب إيران والعراق وسوريا ولبنان واليمن ومتهم بإعدام الآلاف من المعارضين الإيرانيين في سنة 1988، عندما كان مدعي عام في النظام الإيراني الحالي، فقد كشف القاضي الإيراني السابق حميد نوري عند محاكمته في السويد عن دور إبراهيم رئيسي في اعدام آلاف المعارضين الإيرانيين، وقد دعا المقرر الخاص للأمم المتحدة المكلف بوضع حقوق الإنسان في إيران، إلى إجراء تحقيق في إعدام آلاف السجناء السياسيين في إيران سنة 1988، ودور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في عمليات الإعدام.3. الطاغية رجب طيب أردوغان: وريث السلطنة العثمانية المغولية البربرية المستعمرة لأراضي الأناضول، تولى اردوغان الحكم في الدولة التركية المغولية كرئيس وزراء ورئيس دولة منذ شهر آذار / مارس 2003 أي لنفس الفترة المظلمة من الحكم في العراق 19سنة عجاف بعد الغزو الأمريكي للعراق في سنة 2003، فمنذ ان تولى أردوغان الحكم وهو متبني لسياسة إبادة الكرد في الأناضول وسوريا والعراق ويلاحقهم في الدول الأوربية التي لجأوا اليها هروبا من بطشه، مقلدا للحملة السلطنة العثمانية في إبادة الأرمن، وتعاون أردوغان وابنه بلال مع داعش في سنة 2014 وهو يدعم الإرهاب في سوريا ويحاول استعادة المستعمرات السلطنة العثمانية وتسبب في انهيار الاقتصاد التركي، فكان قيمة صرف الليرة التركية مقابل دولار في سنة 2005، 1 دولار أمريكي تساوي 1,34 ليرة تركية اما اليوم 17 تموز/يوليو 2022 فأن 1 دولار أمريكي تساوي 17,59 ليرة تركية أي ان قيمة دولار واحد امريكي تساوي 13 ضعف قيمة الليرة التركية المغولية عند توليه الحكم. كلمة أخيرة:• اننا لسنا قتلة النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق، ولا نقوى على القتال ولا على دحر القتلة والطغاة والمتاجرين بالدين وبالمذهب وبالقومية الاستعلامية التي تنكر وجدود القوميات الأخرى أصحاب الأرض، فهم فاسدون ويدعمون الإرهاب ويقتلون الناس في إيران والعراق والاناضول وفي سوريا واليمن من اجل البقاء في الحكم، فلا طاقة لنا على وقف جرائم النظام الإيراني والدولة التركية المغولية، فلا يسعنا الا ندعو الله جل جلاله كدعاء النبي نوح على قومه من الكافرين، جاء في القرآن الكريم,: "وقال نوح ربّ لا تذر على الأرض من الكافرين ديّاراً، إنّك إن تذرهم يضلّوا عبادك ولا يلدوا إلاّ فاجراً كفّاراً" ......
#محور
#القتلة:
#فلاديمير
#بوتين
#وإبراهيم
#رئيسي
#ورجب
#أردوغان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762848
احمد موكرياني : لا أمل في إزاحة القتلة والفاسدين في العراق من السلطة، فلم يبق لنا سوى الاستجارة بالله في ان يزيحهم
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان الطغمة الفاسدة والعميلة للدول الخارجية في العراق من اللذين تولوا السلطة في العراق بعد 2003 وأسسوا مليشيات مسلحة تأتمر بأوامر الحرس الثوري الإيراني، أصبحوا كفيروس كورونا لا يتأثرون بالفضائح (اللقاحات) التي ازكمت الأنوف، لأنهم فقدوا كرامتهم وشرف التمثيل لوطنهم، فلا يخجلون من أعمالهم الدنيئة، فمن فقد شرفه لا يخشى من فقد أي شيء آخر، حتى ولا فقدان عرضه.• فكيف نعلل فشل الطغمة الفاسدة في إدارة العراق لعقدين من زمان، سرقوا المليارات الدولارات واسسوا مؤسسات اقتصادية لأحزابهم في الوزرات التي يتولونها وأسسوا بنوك تجارية تتاجر بالدولار، وتنشأ مكاتب لأحزابهم في كل مدينة وقرية، واسسوا محطات تلفزيونية حزبية سياسية وميليشياتية أكثر من مجموع المحطات الحكومية الرسمية في الدول العربية.• وكيف نعلل ان الوزير يحول الوزارة الى شركة خاصة لجني الثروة له ولعائلته ولحزبه.• وكيف نعلل تهريب النفط من قبل الأحزاب المشاركة في الحكم.• وكيف نعلل ان الحزب الفائز في الانتخابات لا يمكن ان يشكل حكومة بسبب القاضي الفاسد وحنثه لليمين مدحت المحمود الذي حرم الشعب العراقي من فوز ممثليه في الانتخابات.• وكيف نعلل ان تبقى الأحزاب المشاركة في الحكومات لعقدين وهي لم تنجز مشروعا واحدا لفائدة الشعب العراقي.• كيف نعلل ان عائلات الأحزاب اللذين تسلطوا على الحكم كانوا شحاذين قبل 2003 فأصبحوا تجار وأصحاب شركات والملايين والمليارات الدولارات بعد 2003.• كيف نعلل ان يكون رئيس الحزب الحاكم في الإقليم ورئيس الإقليم ورئيس حكومة الإقليم من عائلة واحدة، فلم يتجرآ صدام حسين ولا معمر القذافي من تعين صهره او ابنه رئيس للحكومة رغم سلطتهما المطلقة على العراق وليبيا.• كيف نعلل ان تتحول الأحزاب السياسية الى أحزاب ملكية تتولى قيادات أحزابها بالوراثة، فما هي مؤهلات عمار الحكيم غير تهريب النفط والاستيلاء على العقارات، وما هي مؤهلات بافل طالباني سوى العمالة لإيران.• كيف نعلل بأن المليشيات المسلحة في العراق ليست خاضعة للقائد العام للقوات المسلحة وهي تستلم رواتبها واسلحتها ومعداتها من الحكومة العراقية ومن الميزانية المخصصة للشعب العراقي. • كيف نعلل عدم اعتقال ومحاكمة القتلة والفاسدين من قيادات الأحزاب والمليشيات.• كيف نعلل ان القضاء العراقي لا يمكن محاكمة نوري المالكي على تهريب قيادات إرهابية من السجن ابوغريب والسجن التاجي وجريمة اسبايكر وتسليم ثلاث محافظات عراقية الى داعش وسرقة واهدار المليارات الدولارات خلال سنوات الثمان العجاف من حكمه.• كيف نعلل ان القضاء العراقي لا يمكن ان يحاكم قيس الخزعلي وهو متهم بقتل 1500 عراقي انتقاما لخطف أخيه.• كيف نعلل ان القضاء العراقي لا يمكن ان يحاكم فالح الفياض رئيس هيئة الحشد الشعبي اللذين قَتلوا المتظاهرين السلميين في المنطقة الخضراء وكادوا ان يشعلوا حربا أهلية في العراق لولا ان هدى الله السيد مقتدى الصدر بسحب مناصريه من مواجهة القتلة من الحشد الشعبي الإيراني.ان الخونة والقتلة والفاسدين اللذين تولوا السلطة في العراق أصبحوا قوة خارقة لا يقدر الشعب العراقي من ازاحتهم من الحكم بسبب وجود الغول الإيراني على الحدود الشرقية والطاغية المغولية على الحدود الشمالية، والدول الغربية ليست مهتمة بالشعب العراقي فهي تواجه أخطر ازمة اوربية بعد الحرب العالمية الثانية. فلم يبق امامنا الا غير الاستجارة بالله عز وجل وان ندعوه ان يخلصنا من القتلة والظلم والفساد والتخلف الذي غيم علينا لقرابة عقدين: • فتشردوا شبابنا العاطلين عن العمل ......
#إزاحة
#القتلة
#والفاسدين
#العراق
#السلطة،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768752