الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نصيف الشمري : الاتجاهات عراق
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري متآلفان بانسجام على كل مكان بينهما وطني والكفن، تهامسا على يومي الطافح بالقيظ، يبكي حَراً على روحٍ تومئ من التحليق، لا اتجاهاتٍ إلا وطن الروح جسدي في وطنٍ، أراهُ بآخرِ رداء العمر، مع أديمِ الاتجاهات موطني.نصيف علي وهيب العراق ......
#الاتجاهات
#عراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763871
هشیار بناڤی : عراق الشقاق و النفاق الى اين؟ عراق الشقاق و النفاق الى اين؟
#الحوار_المتمدن
#هشیار_بناڤی ستبقى دولة العراق هكذا الى ان يشعر جميع مكوناته المختلفة بالامان!.. جغرافية ملعونة احتلت قهراً من قبل حجازيون بأمر الله العربي العنصري منذ 14 قرناً و هي تغلي كمرجل ما ان تهدأ بضعة اعوام لتفور من جديد.تاريخ ملعون .. ملعون و الى ان شاءت الاقدار ان تضمها (دولة) بوليسية منذ قرن لتستعمل (جيشها) في حروب داخلية عنصرية و طائفية... نعم لقد قتل ذلك الجيش (الصنديد) مئات الالاف من سكانها المدنيين العزل اطفال و شيوخ و نساء و لم تبقى جريمة حرب لم يرتكبها أولئك الجنود الفاشيون مع كوردها و العقائديون الطائفيون مع شيعتها.. عسكر لا يشرف ادنى كيان ان يكون له مثله اعمالاً و اجرام، وخاصة بعد انقلابه المشؤوم في 14.تموز. 1958 ليحتل ضباطه السلطات الاربع بيد من حديد، و الى تبخر في نيسان من عام 2003 كأنه لم يكن، إلا بتحول افراز نتن منه الى عصابات ارهابية قد ارتكبت جرائم الجينوسايد للايزديين في عام 2014 و جرائم حرب ضد مكونات العراق المختلفة الاخرى.يوجد الان بعض المتثقفين يطالبون بأخذ الجيش المشكل الجديد زمام المبادرة و يؤد الديمقراطية الوليدة التي افرزت حكام فاسدون!.. لا الومهم فربما هو حل و لكنه حل بليد يصدر من عقول جاهلة بتاريخ و جغرافية العراق و كذلك دولته البوليسية لعقود تلو عقود.اما الحل الامثل و الاحسن بل الافضل هو:تشكيل 4 اقاليم فدرالية كما يلي:1ـ اقليم شمالي تحت الاسم التاريخي: أقليم ((شهرزور ـ الموصل)). او بإسم اقليم كركوك او نينوى. و تضم كافة محافظات اقليم كوردستان الحالية اضافة لمحافظة كركوك و ديالى و نينوى الحالية.2ـ اقليم في وسط العراق يسميه سكانه باسم غير عنصري و لا طائفي.3ـ اقليم في الجنوب مثل اقليم الوسط.4ـ اقليم بغداد بنفس الاسم التاريخي القديم.تشكل مناطق حكم ذاتي في سهل دهوك و نينوى الحالية بإسم يختاره سكانه. كذلك انشاء كيانات مماثلة لاية مدينة اخرى تقتضي واقعها لذلك الاجراء كمحافظة كركوك او نينوى او ديالى لتصبح مناطق لحكم ذاتي تابعة للأقليم الشمالي. الحل الجذري للعراق لا يكون الا بإجراءات كالتي اشرت اليها و الهادفة الى عملية انسجام السكان في الاقاليم.. كل اقليم على حدة.. لكون مكوناتها ستشعر بخصوصيتها التي سيسعى اهلها لتحقيق مصالحهم المشتركة في السلطة الفدرالية المحلية و الحصول على حصتها من صادرات الدولة المركزية التي ستكون ((بغداد)) عاصمة لها اضافة الى كونها فدرالية بحد ذاتها، هنا سيكون الدستور الجديد هو الذي سيفصل صلاحياتها من بعضها.عدم الاشارة في الوحدات الادارية السياسية المختلفة الى اية اسماء عنصرية او طائفية او دينية. و لكن يجوز لكل مكون ان يطلق اسم جغرافي او تاريخي على منطقته حسبما يراه.تقوم الحكومة العراقية الحالية بالتشاور و التفاهم مع حكومة اقليم كوردستان بما يلي:ـ حل البرلمان.ـ انشاء لجنة من القانونيين المحليين و الدوليين لكتابة دستور جديد يهدف الى فدرلة العراق كما هو اعلاه او اية صيغة اخرى تهدف الى خلق التآلف و الانسجام و توزيع الواردات بصورة عادلة حسب عدد النفوس اضافة الى احقية الاقليم او المدينة التي تقع فيها حقول النفط بحصص اضافية تعويضاً لها على الاضرار البيئية التي تسببها انبعاث تلك السموم الفتاكة.ـ محاسبة الفاسدين الكبار.ـ تعويض المتضررين بجرائم الحرب التي ارتكبها الجيش العراقي السابق المنحل و جرائم افرازاته بعد عام 2003 و خاصة في جينوسايد الايزديين بتعويضهم مادياً و معنوياً................................ .هشيار بنافي برلين 31.7.2022 ......
#عراق
#الشقاق
#النفاق
#اين؟
#عراق
#الشقاق
#النفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763915
رمضان حمزة محمد : مستقبل مواردنا المائية في ظل عراق غير مستقر سياسياً ... الأمن المائي وأمن المياه الى أين. ؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد هل تتصف مواردنا المائية بالمرونة في ظل عدم قدرة نظام الحكم في العراق على معالجة الاضطرابات وبالتالي صعوبة التعافي من هذه الاضطرابات والتي معها أكيد يكون من الصعب الحفاظ على هيكلية ووظيفة الدولة. ولعدم عدم وجود خزين مياه إستراتيجي في العراق فان المرونة في التعامل مع مواردنا المائية المتاحة سجلت مسارات الفشل المحتملة بسبب الاضطرابات والمتغيرات الحرجة التي يشهدها البلد منذ زمن ليس بالقليل فاصبج من الصعوبة بمكان تحدد هذه المسارات وعتبات هذه المتغيرات فيما يتعلق بفشل النظام في معالجة الملف المائي داخلياً وخارجياً. وهذا ساعد على توفر الأساس لعدم إمكانية الدولة من تحديد تدخلات الإدارة الفعالة لتقليل تعرض النظام المائي والزراعي والبيئي وما يتبع ذلك للاضطراب وفقدان إمكانية تعزيز استعادة بنية النظام المائي في العراق الى وظيفته الأساسية. بعد زيادة عوامل الاستغلال والتجاوزات على حصص المياه والأراضي، والتراكم بمرور بسبب إهمال المعالجات الفورية ، مما زاد في وتيرة الاضطرابات ، وبالتالي الصعوبة الجمة في إعادة التنظيم في تاسيس الإدارة المتكاملة للمياه في العراق.وهذا يؤشر خطورة المستقبل المائي للعراق ..؟وعندما نفقد المرونة في التعامل مع موردنا المائية المتاحة على الأقل بالتالي نفتقد لسياسات إدارة مخاطر الصحة العامة المرتبطة بجودة المياه أيضاً، مما يبرز نقاط الضعف في هذه السياسات وخاصة فيما يتعلق بالإدارة المستدامة للمخاطر الصحية الناجمة عن تلوث المياه. وصعوبة لتحقيق معايير مياه الشرب بداً من مرحلة تدفق مصدر المياه ومعالجتها وتوزيعها على أن يتوافق هذه المراحل مع مرحلة الاستغلال الأمثل والإستهلاك الرشيد للمياه. لذا فانه أصبح من الواجب والمهام الرئيسية بل والأساسية تحديد مخاطر وعوائق التلوث مع مرحلة التراكم بدقة. من خلال تحليل المخاطر التي تشكلها تلوث المياه على الصحة العامة ودورة حياة الحيوان والنبات أيضاً التي تشكل دورة الغذاء للأنسان بما في ذلك إتخاذ الإجراءات الوقائية والإجراءات التصحيحية وخاصة في الظروف الغير الاعتيادية وفي مرحلة الاضطرابات. ووضع خطط الطوارئ الخاصة لضمان عدم فشل النظام المائي ومحاولة العمل ضمن مرحلة الاسترداد لتطابق مع مواصفات مياه الصالحة للشرب وللري والزراعة. ولكي تتسق مع المراقبة الدائمة على الفحوصات المختبرية مع تقييم استدامة النظام بشكل عام. تحدد خطط سلامة المياه أيضًا تدخلات الإدارة لمنع دخول الملوثات لمياه المصدر بما يتوافق مع تقليل الضغط على المورد المائي وخاصة الذي يعاني من النقص الشديد والندرة الدائمة.لنضمن امن مواردما المائية وأم الماء الذي نشربه؟ ......
#مستقبل
#مواردنا
#المائية
#عراق
#مستقر
#سياسياً
#الأمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767155