شكيب كاظم : قبل الورقة الاخيرة. مقالات ثقافية
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم في ضمن منشورات الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق لسنة ٢٠٢٢،صدر للأديب العراقي شكيب كاظم كتابه المعنون( قبل الورقة الأخيرة. مقالات ثقافية )، ألذي جاء في خمس مئة وخمس وعشرين صفحة من القطع الكبير، واشتمل الكتاب؛ ألذي عده مؤلفه كتاب العمر، على نحو تسعين مقالا في الثقافة والأدب والسياسة والتاريخ العراقي الحديث، ،نشرها على مدى نحو أربع سنوات؛ منذ سنة ٢٠١٩،وقد أهداه إلى روح أستاذه الجليل( الدكتور عبد الباقي الشواي) ألذي درسنا كتاب( الكامل في اللغة والأدب ) لأبي العباس المبرد، في السنة الدراسية ١٩٧٠_١٩٧١، استذكارا لأيام الدرس الجامعي في قسم اللغة العربية بكلية الآداب، في الجامعة المستنصرية؛ قسمها المسائي سنوات ١٩٧٠١٩٧٥، ومن هذه المقالات؛ الدراسات: ( الدكتور عبد الإله الصائغ في بحثه الشاهق( الزمن عند الشعراء العرب قبل الإسلام )) وعزيز السيد جاسم مفكر رفض التأطير، وفوزي كريم من الغربة حتى وعي الغربة،و( فاوست) لكوته ونزعات الشر في النفس الإنسانية ونزغاتها )، والدكتور جورج حبش في صفحات من مسيرته النضالية، والباحث مهدي شاكر العبيدي في مجزه( الجواهري. شاعر وناثر)، و( ثورة الزنج ) لفيصل السامر المؤرخ الموضوعي العلمي الحيادي، ومناقشة هادئة مع المفكر الماركسي الشهيد مهدي عامل، وعبد الجبار عباس وريادة النقد الأدبي في العراق، والبواكير النقدية لمارون عبود، وفي رحاب أمين نخلة، وجبرا إبراهيم جبرا يروي فصولا من سيرته الذاتية في( شارع الأميرات )، ونجيب المانع المترجم الضليع والمنشىء البديع، وفاطمة المحسن في( الرحلة الناقصة ) ،وأستاذي الدكتور كمال نشأت، ومذكرات محسن الشيخ راضي، وطالب مشتاق في( أوراق أيامي )، ومحمد خضير في مثابات شاخصة، وعبد الرحمن بدوي في مذكراته، وأخيرا هاشم صالح يدرس حال العرب بين النور والظلمات، وغيرها كثير، وقد نشرت مقالات الكتاب هذا في صحف:( القدس العربي ) الصادرة في لندن ،و( الزمان ) الصادرة في لندن، و( الصباح الجديد ) ،و( المشرق )، و( المدى )، و( الدستور ) العراقية، ومجلات( الأقلام ) التي تصدرها وزارة الثقافة العراقية، و( المأمون ) الصادرة عن دار المأمون للترجمة والنشر ببغداد، و( الثقافة الجديدة )، و( مجلة الثقافة التركمانية ) الفصلية التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد، و( أوراق من ذاكرة العراق ) الشهرية المصورة فضلا عن مجلة( ضفاف ) التي تصدر في قطر ......
#الورقة
#الاخيرة.
#مقالات
#ثقافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761566
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم في ضمن منشورات الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق لسنة ٢٠٢٢،صدر للأديب العراقي شكيب كاظم كتابه المعنون( قبل الورقة الأخيرة. مقالات ثقافية )، ألذي جاء في خمس مئة وخمس وعشرين صفحة من القطع الكبير، واشتمل الكتاب؛ ألذي عده مؤلفه كتاب العمر، على نحو تسعين مقالا في الثقافة والأدب والسياسة والتاريخ العراقي الحديث، ،نشرها على مدى نحو أربع سنوات؛ منذ سنة ٢٠١٩،وقد أهداه إلى روح أستاذه الجليل( الدكتور عبد الباقي الشواي) ألذي درسنا كتاب( الكامل في اللغة والأدب ) لأبي العباس المبرد، في السنة الدراسية ١٩٧٠_١٩٧١، استذكارا لأيام الدرس الجامعي في قسم اللغة العربية بكلية الآداب، في الجامعة المستنصرية؛ قسمها المسائي سنوات ١٩٧٠١٩٧٥، ومن هذه المقالات؛ الدراسات: ( الدكتور عبد الإله الصائغ في بحثه الشاهق( الزمن عند الشعراء العرب قبل الإسلام )) وعزيز السيد جاسم مفكر رفض التأطير، وفوزي كريم من الغربة حتى وعي الغربة،و( فاوست) لكوته ونزعات الشر في النفس الإنسانية ونزغاتها )، والدكتور جورج حبش في صفحات من مسيرته النضالية، والباحث مهدي شاكر العبيدي في مجزه( الجواهري. شاعر وناثر)، و( ثورة الزنج ) لفيصل السامر المؤرخ الموضوعي العلمي الحيادي، ومناقشة هادئة مع المفكر الماركسي الشهيد مهدي عامل، وعبد الجبار عباس وريادة النقد الأدبي في العراق، والبواكير النقدية لمارون عبود، وفي رحاب أمين نخلة، وجبرا إبراهيم جبرا يروي فصولا من سيرته الذاتية في( شارع الأميرات )، ونجيب المانع المترجم الضليع والمنشىء البديع، وفاطمة المحسن في( الرحلة الناقصة ) ،وأستاذي الدكتور كمال نشأت، ومذكرات محسن الشيخ راضي، وطالب مشتاق في( أوراق أيامي )، ومحمد خضير في مثابات شاخصة، وعبد الرحمن بدوي في مذكراته، وأخيرا هاشم صالح يدرس حال العرب بين النور والظلمات، وغيرها كثير، وقد نشرت مقالات الكتاب هذا في صحف:( القدس العربي ) الصادرة في لندن ،و( الزمان ) الصادرة في لندن، و( الصباح الجديد ) ،و( المشرق )، و( المدى )، و( الدستور ) العراقية، ومجلات( الأقلام ) التي تصدرها وزارة الثقافة العراقية، و( المأمون ) الصادرة عن دار المأمون للترجمة والنشر ببغداد، و( الثقافة الجديدة )، و( مجلة الثقافة التركمانية ) الفصلية التي تصدرها دار الشؤون الثقافية العامة ببغداد، و( أوراق من ذاكرة العراق ) الشهرية المصورة فضلا عن مجلة( ضفاف ) التي تصدر في قطر ......
#الورقة
#الاخيرة.
#مقالات
#ثقافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761566
الحوار المتمدن
شكيب كاظم - قبل الورقة الاخيرة. مقالات ثقافية
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي : البيض الأمارة - نظرة ثقافية
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي هم يتدثرون في ثيابهم البيضاء النواصع ككائنات فضاء ملائكية تطهرية تتهيب من أن تعلق بها ذرة غبار سوداء متطايرة من طين الأرض السمراء تحت أقدامهم؛ يولون البياض رمزية ترفعه إلى مصاف الملائكية والقداسة، والسواد على الوجه النقيض. الله نور، كما يرددون. وربما هم في هيئة المصابيح البيضاء المنيرة تلك ينشدون التشبه بالنور الإلهي. لكنهم هم أنفسهم أيضاً يلبسون نسائهم السواد المطبق لتتحولن إلى خيم سوداء تمشي على قدمين من دون ملمح بشري ظاهر. فبينما هم يبدون في هيئاتهم البيضاء قبضة من نور السماء غير مرئية لمن هم حولهم يمشون فوق تراب الأرض، تبدو نسائهن في هيئاتهن السوداء القح كنتئ من طين الأرض قد لا يميزه المار فيتعثر به. لماذا اختاروا لأنفسهم الأبيض ولكن الأسود لنسائهم؟! ولماذا عالمهم أبيض وأسود فقط إلى حد استبعاد الألوان الأخرى وكأنها غير موجودة رغم وجودها فعلياً؟! هذه الفئة من المسلمين المتدينين ليسوا وحدهم من يتدثرون باللباس الأبيض لهم والأسود لنسائهم ولا يمكنهم الادعاء بابتكار أو احتكار هذا التقليد. عبر عصور وثقافات شديدة التباعد والتباين سنجد ثوب العروس كذلك أبيض اللون، منذ الأزل حتي اللحظة؛ وثوب الحداد أسود. لكن اللافت في الحالتين أن هذين اللونين في هاتين المناسبتين تحديداً حكر على نساء الأرض وحدهن من دون الرجال. فلا حرج في أن يرتدي الرجل لون آخر في أي من المناسبتين أو كلاهما. ربما الظاهرة أكثر عمقاً مما قد يبدو للوهلة الأولى وأكبر حتى من معتقد جماعة الإسلاميين النورانية المتطهرة. ربما يعود الأمر ببساطة إلى الظاهرة الفلكية المتمثلة في دورة الأرض حول نفسها دورة كاملة كل 24 ساعة، ليضيء شطرها المواجه لأشعة الشمس نهاراً أبيضاً ويظلم الآخر المحتجب في ليل أسود حالك. وكان عالم الإنسان القديم في الحالتين شديد الاختلاف والتناقض، حيث اليقظة والنشاط والحيوية بمجرد أن تشرق الشمس وتنور الأرض بأشعتها، في مقابل السكون والانزواء والتقيد بمجرد أن تغرب الشمس ويخيم الظلام. من هنا ارتبط الشروق والضياء في مخيلة الإنسان القديم بالحياة، وارتبط الغروب والظلام بالموت والقبر. فوق ذلك، ربط الإنسان القديم بين الشمس وضيائها الأبيض وبين الأرواح الخيرة المحبة له والمعينة له في معاشه ومماته، ليوشحها ويصفها دائماً بالنور والبياض؛ وفي المقابل، خص الشر دائماً باللون الأسود. وهكذا كانت الأرواح والآلهة الشريرة، وكل ساكني العالم السفلي، حتى الأعداء والكارهين من بني جنسه، متشحين دائماً بالسواد. حين نشاهد الدراما التلفزيونية تصور الحقبة الإسلامية الأولى، سنجد الشاشة منقسمة إلى شطرين. في جهة المسلمون الأوائل كلهم يكتسون باللون الأبيض، حتى النساء منهم، وفي الجهة المقابلة المشركون والكفار كلهم متشحون بالأسود، حتى نسائهم. هي رمزية ظاهرة، لكنها بالغة القدم والانتشار، وربما أكثر قدماً من كافة الأديان والثقافات الحية في عالم اليوم. ليس كل الإسلاميين المتطرفين يلبسون الأبيض. فبينما كان رمزان بارزان- أسامة بن لادن وأيمن الظواهري- يفعلون، سنلاحظ أن أخرون أكثر تطوراً من أمثال أبو بكر البغدادي يتعمدون اختيار اللون الأسود لأنفسهم لباساً. كانت راية الخلافة العباسية سوداء، وكذلك راية الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش). لكنهم في الحالتين كانوا لا يخفون أن تعمدهم اللون الأسود راية لهم هو بغرض بث الرعب في قلوب أعدائهم. في قول آخر، هم بذلك يؤكدون اعتقادهم في الشر الكامن في اللون الأسود، ولأنهم في حالة حرب ضد أعداء فإنهم يتعمدون اختيار الراية السوداء لإنذار كل من يعترضهم من شرهم. اللون ......
#البيض
#الأمارة
#نظرة
#ثقافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769050
#الحوار_المتمدن
#عبد_المجيد_إسماعيل_الشهاوي هم يتدثرون في ثيابهم البيضاء النواصع ككائنات فضاء ملائكية تطهرية تتهيب من أن تعلق بها ذرة غبار سوداء متطايرة من طين الأرض السمراء تحت أقدامهم؛ يولون البياض رمزية ترفعه إلى مصاف الملائكية والقداسة، والسواد على الوجه النقيض. الله نور، كما يرددون. وربما هم في هيئة المصابيح البيضاء المنيرة تلك ينشدون التشبه بالنور الإلهي. لكنهم هم أنفسهم أيضاً يلبسون نسائهم السواد المطبق لتتحولن إلى خيم سوداء تمشي على قدمين من دون ملمح بشري ظاهر. فبينما هم يبدون في هيئاتهم البيضاء قبضة من نور السماء غير مرئية لمن هم حولهم يمشون فوق تراب الأرض، تبدو نسائهن في هيئاتهن السوداء القح كنتئ من طين الأرض قد لا يميزه المار فيتعثر به. لماذا اختاروا لأنفسهم الأبيض ولكن الأسود لنسائهم؟! ولماذا عالمهم أبيض وأسود فقط إلى حد استبعاد الألوان الأخرى وكأنها غير موجودة رغم وجودها فعلياً؟! هذه الفئة من المسلمين المتدينين ليسوا وحدهم من يتدثرون باللباس الأبيض لهم والأسود لنسائهم ولا يمكنهم الادعاء بابتكار أو احتكار هذا التقليد. عبر عصور وثقافات شديدة التباعد والتباين سنجد ثوب العروس كذلك أبيض اللون، منذ الأزل حتي اللحظة؛ وثوب الحداد أسود. لكن اللافت في الحالتين أن هذين اللونين في هاتين المناسبتين تحديداً حكر على نساء الأرض وحدهن من دون الرجال. فلا حرج في أن يرتدي الرجل لون آخر في أي من المناسبتين أو كلاهما. ربما الظاهرة أكثر عمقاً مما قد يبدو للوهلة الأولى وأكبر حتى من معتقد جماعة الإسلاميين النورانية المتطهرة. ربما يعود الأمر ببساطة إلى الظاهرة الفلكية المتمثلة في دورة الأرض حول نفسها دورة كاملة كل 24 ساعة، ليضيء شطرها المواجه لأشعة الشمس نهاراً أبيضاً ويظلم الآخر المحتجب في ليل أسود حالك. وكان عالم الإنسان القديم في الحالتين شديد الاختلاف والتناقض، حيث اليقظة والنشاط والحيوية بمجرد أن تشرق الشمس وتنور الأرض بأشعتها، في مقابل السكون والانزواء والتقيد بمجرد أن تغرب الشمس ويخيم الظلام. من هنا ارتبط الشروق والضياء في مخيلة الإنسان القديم بالحياة، وارتبط الغروب والظلام بالموت والقبر. فوق ذلك، ربط الإنسان القديم بين الشمس وضيائها الأبيض وبين الأرواح الخيرة المحبة له والمعينة له في معاشه ومماته، ليوشحها ويصفها دائماً بالنور والبياض؛ وفي المقابل، خص الشر دائماً باللون الأسود. وهكذا كانت الأرواح والآلهة الشريرة، وكل ساكني العالم السفلي، حتى الأعداء والكارهين من بني جنسه، متشحين دائماً بالسواد. حين نشاهد الدراما التلفزيونية تصور الحقبة الإسلامية الأولى، سنجد الشاشة منقسمة إلى شطرين. في جهة المسلمون الأوائل كلهم يكتسون باللون الأبيض، حتى النساء منهم، وفي الجهة المقابلة المشركون والكفار كلهم متشحون بالأسود، حتى نسائهم. هي رمزية ظاهرة، لكنها بالغة القدم والانتشار، وربما أكثر قدماً من كافة الأديان والثقافات الحية في عالم اليوم. ليس كل الإسلاميين المتطرفين يلبسون الأبيض. فبينما كان رمزان بارزان- أسامة بن لادن وأيمن الظواهري- يفعلون، سنلاحظ أن أخرون أكثر تطوراً من أمثال أبو بكر البغدادي يتعمدون اختيار اللون الأسود لأنفسهم لباساً. كانت راية الخلافة العباسية سوداء، وكذلك راية الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش). لكنهم في الحالتين كانوا لا يخفون أن تعمدهم اللون الأسود راية لهم هو بغرض بث الرعب في قلوب أعدائهم. في قول آخر، هم بذلك يؤكدون اعتقادهم في الشر الكامن في اللون الأسود، ولأنهم في حالة حرب ضد أعداء فإنهم يتعمدون اختيار الراية السوداء لإنذار كل من يعترضهم من شرهم. اللون ......
#البيض
#الأمارة
#نظرة
#ثقافية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769050
الحوار المتمدن
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي - البيض الأمارة - نظرة ثقافية