منظمة البديل الشيوعي في العراق : تفاقم ازمة أحزاب وتيارات النظام وضرورة استقلال قطب الثورة عن مناوراتهم
#الحوار_المتمدن
#منظمة_البديل_الشيوعي_في_العراق تفاقم ازمة أحزاب وتيارات النظام وضرورة استقلال قطب الثورة عن مناوراتهم تتفاقم وتشتد، يوما بعد يوم، ازمة أحزاب وتيارات الإسلام السياسي والقوميين، المتسلطين على رقاب الجماهير في العراق، وصراعاتهم حول تقاسم السلطة وثروات المجتمع المنهوبة؛ اذ يتسابقون لدفع نظامهم الميليشياتي الفاسد المتهرئ الى الهلاك. بعد صعود البدلاء عن النواب الصدريين الى البرلمان، واقدام الاطار التنسيقي والقوى الأخرى المتحالفة معهم، على تشكيل الحكومة، وبالتزامن مع ذلك، انحلال التحالف الثلاثي للحزب الديمقراطي الكردستاني وكتلة السيادة والتيار الصدري، بات توازن القوى بين اجنحة واحزاب النظام وبالأخص بين تيارات الاسلام السياسي الشيعي، يتغير، ونتيجة لذلك شهد الصراع بين هذه القوى تصاعدا شديدا واتخذ ابعادا جديدة. ان خلط أوراق الثورة والانتفاضة مع هذا الصراع الرجعي الدائر بين التيار الصدري واحزاب الإسلام السياسي الشيعي الاخرين، هو احدى المشاكل التي تواجهها الان ومستقبلا قوى الثورة وجماهير العمال والمفقرين والنساء المضطهدات والشبيبة العاملة التحررية، ونضالاتهم اليومية ومساعيهم التنظيمية. وهذا ما يتطلب اتخاذ موقف صريح وواضح في الدفاع عن الثورة وانتفاضة أكتوبر وسد الأبواب على نشر الأوهام بصدد دور قوى النظام في إيجاد التغيير، وكشف محتوى سياساتهم التي تستهدف إجهاض الثورة باسم الحركة "الاحتجاجية" و"الإصلاح" ومواجهة "الفاسدين". لقد قال التاريخ كلمته من خلال انتفاضة أكتوبر 2019 اذ تصدت الملايين من الجماهير المنتفضة للنظام ورفعت شعار رحيل النظام واحزابه وقواه وانهاء تدخل الدول الإمبريالية والإقليمية السياسي والعسكري في العراق. فلا يمكن رأب الصدع بين قوى الثورة وقوى الثورة المضادة، بين الجماهير الثورية وأحزاب السلطة، ومهما كانت شدة الخلافات بين هذه الأحزاب والتيارات. هذا، وان من يقرع الطبول لتدخل القوى الدولية في خضم هذه الازمة باسم الانتفاضة هو عدو الانتفاضة والثورة.ان الانتفاضة لم تستطع ان تحقق أهدافها السياسية والاقتصادية والاجتماعية ولكن ظلت هذه الاهداف آمالا تتطلع الى تحقيقها معظم الجماهير في العراق، وظلت آفاق هذه الحركة الثورية متجذرة في أعماق المجتمع وداخل جماهير الطبقة العاملة والمفقرين والمضطهدين؛ اذ تتم إعادة انتاجها على الدوام بسبب البؤس الاقتصادي ووطأة الازمة الاجتماعية، والتطلع السياسي الواعي لقطاعات واسعة من الجماهير للخلاص من الوضع الحالي، والذي يتزايد مع كل منعطف سياسي وكل تفاقم في ازمة النظام. ان الجماهير الثورية بحاجة الى ان تستثمر اشتداد الازمة بين قوى النظام لصالح حركتها التحررية وصقل رؤيتها السياسية الثورية وتنظيم قواها بمزيد من الحزم والإصرار، والوقوف بوجه من ينشر الأوهام بصدد دور هذا الجناح او ذلك من اجنحة الإسلام السياسي في تحقيق "الإصلاح" او الدعوة للقوى الدولية لتقوم هي بإسقاط النظام.ان تفاقم الازمة الحالية في صفوف النظام هو بسبب ضغط الانتفاضة والثورة واحدى نتائجها، فالانتخابات المبكرة ومساعي الصدر لتشكيل "حكومة الأغلبية"، ومساعي الدول الإمبريالية والإقليمية للإبقاء على النظام، هي بمجملها ممارسات وسياسات رجعية مستهدفة احتواء الثورة وسد الطريق عليها ولا تنفصل من حيث الجوهر عن القمع السافر للانتفاضة والقضاء عليها بالعنف وبالعصا والتغييب والاغتيالات والاعتقالات. ان سياسات وممارسات الإسلام السياسي والتيارات القومية الحاكمة الحالية في العراق، سواء أ كانت في الحكم ام في المعارضة، مبنية على أساس سلب إرادة جماهير العمال والكادحين السياسية وخن ......
#تفاقم
#ازمة
#أحزاب
#وتيارات
#النظام
#وضرورة
#استقلال
#الثورة
#مناوراتهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762290
#الحوار_المتمدن
#منظمة_البديل_الشيوعي_في_العراق تفاقم ازمة أحزاب وتيارات النظام وضرورة استقلال قطب الثورة عن مناوراتهم تتفاقم وتشتد، يوما بعد يوم، ازمة أحزاب وتيارات الإسلام السياسي والقوميين، المتسلطين على رقاب الجماهير في العراق، وصراعاتهم حول تقاسم السلطة وثروات المجتمع المنهوبة؛ اذ يتسابقون لدفع نظامهم الميليشياتي الفاسد المتهرئ الى الهلاك. بعد صعود البدلاء عن النواب الصدريين الى البرلمان، واقدام الاطار التنسيقي والقوى الأخرى المتحالفة معهم، على تشكيل الحكومة، وبالتزامن مع ذلك، انحلال التحالف الثلاثي للحزب الديمقراطي الكردستاني وكتلة السيادة والتيار الصدري، بات توازن القوى بين اجنحة واحزاب النظام وبالأخص بين تيارات الاسلام السياسي الشيعي، يتغير، ونتيجة لذلك شهد الصراع بين هذه القوى تصاعدا شديدا واتخذ ابعادا جديدة. ان خلط أوراق الثورة والانتفاضة مع هذا الصراع الرجعي الدائر بين التيار الصدري واحزاب الإسلام السياسي الشيعي الاخرين، هو احدى المشاكل التي تواجهها الان ومستقبلا قوى الثورة وجماهير العمال والمفقرين والنساء المضطهدات والشبيبة العاملة التحررية، ونضالاتهم اليومية ومساعيهم التنظيمية. وهذا ما يتطلب اتخاذ موقف صريح وواضح في الدفاع عن الثورة وانتفاضة أكتوبر وسد الأبواب على نشر الأوهام بصدد دور قوى النظام في إيجاد التغيير، وكشف محتوى سياساتهم التي تستهدف إجهاض الثورة باسم الحركة "الاحتجاجية" و"الإصلاح" ومواجهة "الفاسدين". لقد قال التاريخ كلمته من خلال انتفاضة أكتوبر 2019 اذ تصدت الملايين من الجماهير المنتفضة للنظام ورفعت شعار رحيل النظام واحزابه وقواه وانهاء تدخل الدول الإمبريالية والإقليمية السياسي والعسكري في العراق. فلا يمكن رأب الصدع بين قوى الثورة وقوى الثورة المضادة، بين الجماهير الثورية وأحزاب السلطة، ومهما كانت شدة الخلافات بين هذه الأحزاب والتيارات. هذا، وان من يقرع الطبول لتدخل القوى الدولية في خضم هذه الازمة باسم الانتفاضة هو عدو الانتفاضة والثورة.ان الانتفاضة لم تستطع ان تحقق أهدافها السياسية والاقتصادية والاجتماعية ولكن ظلت هذه الاهداف آمالا تتطلع الى تحقيقها معظم الجماهير في العراق، وظلت آفاق هذه الحركة الثورية متجذرة في أعماق المجتمع وداخل جماهير الطبقة العاملة والمفقرين والمضطهدين؛ اذ تتم إعادة انتاجها على الدوام بسبب البؤس الاقتصادي ووطأة الازمة الاجتماعية، والتطلع السياسي الواعي لقطاعات واسعة من الجماهير للخلاص من الوضع الحالي، والذي يتزايد مع كل منعطف سياسي وكل تفاقم في ازمة النظام. ان الجماهير الثورية بحاجة الى ان تستثمر اشتداد الازمة بين قوى النظام لصالح حركتها التحررية وصقل رؤيتها السياسية الثورية وتنظيم قواها بمزيد من الحزم والإصرار، والوقوف بوجه من ينشر الأوهام بصدد دور هذا الجناح او ذلك من اجنحة الإسلام السياسي في تحقيق "الإصلاح" او الدعوة للقوى الدولية لتقوم هي بإسقاط النظام.ان تفاقم الازمة الحالية في صفوف النظام هو بسبب ضغط الانتفاضة والثورة واحدى نتائجها، فالانتخابات المبكرة ومساعي الصدر لتشكيل "حكومة الأغلبية"، ومساعي الدول الإمبريالية والإقليمية للإبقاء على النظام، هي بمجملها ممارسات وسياسات رجعية مستهدفة احتواء الثورة وسد الطريق عليها ولا تنفصل من حيث الجوهر عن القمع السافر للانتفاضة والقضاء عليها بالعنف وبالعصا والتغييب والاغتيالات والاعتقالات. ان سياسات وممارسات الإسلام السياسي والتيارات القومية الحاكمة الحالية في العراق، سواء أ كانت في الحكم ام في المعارضة، مبنية على أساس سلب إرادة جماهير العمال والكادحين السياسية وخن ......
#تفاقم
#ازمة
#أحزاب
#وتيارات
#النظام
#وضرورة
#استقلال
#الثورة
#مناوراتهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762290
الحوار المتمدن
منظمة البديل الشيوعي في العراق - تفاقم ازمة أحزاب وتيارات النظام وضرورة استقلال قطب الثورة عن مناوراتهم
أحمد بيان : أحزاب سياسية أم جمعيات حقوقية؟
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان -كفى من اللخبطة السياسية والتشويش الطبقي-المناسبة: تنظيم الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان ندوة (مائدة مستديرة حوارية) يومه 15 يوليوز 2022 حول "الوضع المتدهور للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والمساس المستمر بالحريات العامة، وسبل التصدي والمواجهة" (الملصق رفقته)، بمشاركة حزب النهج الديمقراطي وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي وحزب الاشتراكي الموحد وحزب المؤتمر الوطني الاتحادي وآخرين (نقابات وأفراد)...قد يعتبر تنظيم ندوة من طرف هيئة حقوقية وبمشاركة هيئات حقوقية حدثا عاديا، بل مطلوبا إذا كانت هذه الهيئات جادة من خلال فعلها (ممارستها) وقولها (شعاراتها). وقد يكون ذلك عاديا أيضا إذا نظم حزب سياسي ندوة بمشاركة هيئة أو هيئات حقوقية...لكن غير المستساغ هو تنظيم ندوة من طرف هيئة حقوقية (الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان) بمشاركة أحزاب سياسية!!هل هذه الأحزاب ضعيفة أو متواطئة الى هذا الحد المكشوف الذي تعجز فيه عن التعبير عن مواقفها السياسية بدون مواربة؟!!طبعا، نعلم أن الأحزاب المذكورة تتقاسم "الجسد" اللطيف للائتلاف من خلال الهيئات "البهلوانية" المنتمية له، إلا أن السؤال الذي يتبادر إلى الذهن لأول وهلة هو: لماذا عدم تنظيم ندوة بنفس العنوان "المثير" من طرف أحد الأحزاب السياسية المشاركة بمقرها (وليس بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان)، وبمشاركة أحزاب سياسية أخرى حليفة؟أو بمعنى آخر، لماذا اللجوء إلى الائتلاف (ثلة من الأيادي "الحقوقية" المكسورة والميتة، ومنها اليد القذرة لحزب العدالة والتنمية الظلامي –الرجعي-، منتدى الكرامة لحقوق الإنسان ورئيسه السابق المتورط في جريمة اغتيال الشهيد محمد بنعيسى أيت الجيد)، من أجل تنظيم ندوة سياسية بمقر حقوقي؟ مجمل القول هو لا معنى لاختباء السياسي (الحزبي) في الجلباب الحقوقي (الجمعوي)، فالسقف/المجال الحقوقي لا يسع إلا المقاربة الحقوقية البورجوازية!!فهل نحن أمام أحزاب سياسية حقيقية أم أمام جمعيات حقوقية؟!!أحزاب وجمعيات "تلتقي" عندما تشاء أو يشاء النظام بواسطة أزلامه المندسين وحتى المفضوحين، و"تفترق" عندما تشاء أو يشاء النظام...كيف نفهم "سبل التصدي والمواجهة" الواردة في عنوان "الندوة" (ندوة أخي وابن عمومتي)؟!! المهم هو إقصاء الأصوات المزعجة وغير المنبطحة...هل هي سبل حقوقية أم سبل سياسية أم سبل "عشوائية" تضليلية؟!!ما هي يا ترى، وبمسؤولية نضالية، نتائج (سبل التصدي والمواجهة) الندوات السابقة وفي خضم الزخم النضالي، ومنه "تراث" 20 فبراير (انتفاضة أو حركة) ؟!!إن المطلوب هو أولا الفعل السياسي الحزبي المباشر وثانيا جرأة الفعل الحقوقي لاقتحام المجال السياسي، على الأقل من خلال التنزيل القوي والمتابعة الفعلية والمبدئية للحقوق السياسية والمدنية والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (ما يسمى بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان)... إنه من المخجل سياسيا ونضاليا طأطأة الرأس الحزبي الذي يدعي المعارضة ويرفع الشعارات المزلزلة في ظل الهجوم الكاسح للنظام القائم على كل مكتسبات الشعب المغربي، وخاصة الجماهير الشعبية المقهورة وفي مقدمتها الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء...فلماذا اللجوء الى الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان (دار "ابي سفيان")؟!! أم "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن" (الشرعية، أي تبني "المقدسات")؟!!لماذا اللجوء إلى الجبهة الاجتماعية المغربية لتنظيم الوقفات والمسيرات المنددة بالغلاء؟!!ولماذا اللجوء إلى شبكة "تقاطع" للحقوق الشغلية؟!!أين النقابات التي ......
#أحزاب
#سياسية
#جمعيات
#حقوقية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762377
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان -كفى من اللخبطة السياسية والتشويش الطبقي-المناسبة: تنظيم الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان ندوة (مائدة مستديرة حوارية) يومه 15 يوليوز 2022 حول "الوضع المتدهور للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، والمساس المستمر بالحريات العامة، وسبل التصدي والمواجهة" (الملصق رفقته)، بمشاركة حزب النهج الديمقراطي وحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي وحزب الاشتراكي الموحد وحزب المؤتمر الوطني الاتحادي وآخرين (نقابات وأفراد)...قد يعتبر تنظيم ندوة من طرف هيئة حقوقية وبمشاركة هيئات حقوقية حدثا عاديا، بل مطلوبا إذا كانت هذه الهيئات جادة من خلال فعلها (ممارستها) وقولها (شعاراتها). وقد يكون ذلك عاديا أيضا إذا نظم حزب سياسي ندوة بمشاركة هيئة أو هيئات حقوقية...لكن غير المستساغ هو تنظيم ندوة من طرف هيئة حقوقية (الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان) بمشاركة أحزاب سياسية!!هل هذه الأحزاب ضعيفة أو متواطئة الى هذا الحد المكشوف الذي تعجز فيه عن التعبير عن مواقفها السياسية بدون مواربة؟!!طبعا، نعلم أن الأحزاب المذكورة تتقاسم "الجسد" اللطيف للائتلاف من خلال الهيئات "البهلوانية" المنتمية له، إلا أن السؤال الذي يتبادر إلى الذهن لأول وهلة هو: لماذا عدم تنظيم ندوة بنفس العنوان "المثير" من طرف أحد الأحزاب السياسية المشاركة بمقرها (وليس بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان)، وبمشاركة أحزاب سياسية أخرى حليفة؟أو بمعنى آخر، لماذا اللجوء إلى الائتلاف (ثلة من الأيادي "الحقوقية" المكسورة والميتة، ومنها اليد القذرة لحزب العدالة والتنمية الظلامي –الرجعي-، منتدى الكرامة لحقوق الإنسان ورئيسه السابق المتورط في جريمة اغتيال الشهيد محمد بنعيسى أيت الجيد)، من أجل تنظيم ندوة سياسية بمقر حقوقي؟ مجمل القول هو لا معنى لاختباء السياسي (الحزبي) في الجلباب الحقوقي (الجمعوي)، فالسقف/المجال الحقوقي لا يسع إلا المقاربة الحقوقية البورجوازية!!فهل نحن أمام أحزاب سياسية حقيقية أم أمام جمعيات حقوقية؟!!أحزاب وجمعيات "تلتقي" عندما تشاء أو يشاء النظام بواسطة أزلامه المندسين وحتى المفضوحين، و"تفترق" عندما تشاء أو يشاء النظام...كيف نفهم "سبل التصدي والمواجهة" الواردة في عنوان "الندوة" (ندوة أخي وابن عمومتي)؟!! المهم هو إقصاء الأصوات المزعجة وغير المنبطحة...هل هي سبل حقوقية أم سبل سياسية أم سبل "عشوائية" تضليلية؟!!ما هي يا ترى، وبمسؤولية نضالية، نتائج (سبل التصدي والمواجهة) الندوات السابقة وفي خضم الزخم النضالي، ومنه "تراث" 20 فبراير (انتفاضة أو حركة) ؟!!إن المطلوب هو أولا الفعل السياسي الحزبي المباشر وثانيا جرأة الفعل الحقوقي لاقتحام المجال السياسي، على الأقل من خلال التنزيل القوي والمتابعة الفعلية والمبدئية للحقوق السياسية والمدنية والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (ما يسمى بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان)... إنه من المخجل سياسيا ونضاليا طأطأة الرأس الحزبي الذي يدعي المعارضة ويرفع الشعارات المزلزلة في ظل الهجوم الكاسح للنظام القائم على كل مكتسبات الشعب المغربي، وخاصة الجماهير الشعبية المقهورة وفي مقدمتها الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء...فلماذا اللجوء الى الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان (دار "ابي سفيان")؟!! أم "من دخل دار أبي سفيان فهو آمن" (الشرعية، أي تبني "المقدسات")؟!!لماذا اللجوء إلى الجبهة الاجتماعية المغربية لتنظيم الوقفات والمسيرات المنددة بالغلاء؟!!ولماذا اللجوء إلى شبكة "تقاطع" للحقوق الشغلية؟!!أين النقابات التي ......
#أحزاب
#سياسية
#جمعيات
#حقوقية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762377
الحوار المتمدن
أحمد بيان - أحزاب سياسية أم جمعيات حقوقية؟!!
غازي الصوراني : الديمقراطية ومستقبل أحزاب وفصائل اليسار الماركسي في بلادنا
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني بداية أود التأكيد على أن الممارسة الفعلية الواعية للديمقراطية داخل أحزاب وفصائل اليسار الماركسي في بلادنا، هي أحد الضمانات الكفيلة بتطبيق مبدأ المركزية تطبيقاً خلاقاً يوفر التناسق والانسجام الرفاقي بين الهيئات القاعدية والوسطى والعليا في الحزب، بمثل ما يضمن صيرورة التجدد النوعي في صفوف الحزب وهيئاته بعيداً عن كافة المظاهر البيروقراطية والشللية، بما يحقق الحفاظ على مركزية الحزب وتماسك هيئاته عبر التفاعل الرفاقي بينهما بعد طرد وإزاحة مظاهر وأدوات الخلل فيه.وفي هذا السياق، أعتقد أن التخلص من هذه المظاهر ، يفرض علينا مجابهتها وتفكيكها وإزاحتها ومناقشة الأسباب التي أدت إلى نشوئها، وهي لا تعود إلى الأسباب الذاتية أو المحاور الشللية فحسب، بل تعود ، وبدرجة أساسية ، إلى أسباب متعلقة بالوعي بمبادئ وأهداف الحزب او الفصيل الماركسي وأسس نظامه الداخلي، وبمبادئ الانتماء والالتزام والأخلاق الاجتماعية والثورية المرتبطة بهما، ومتعلقة أيضاً بالوعي بالنظرية الماركسية وبممارستها في النشاط الحزبي ،إلى جانب الظروف الموضوعية التي لا يمكن القفز عنها، لذلك لا يجب أن نفسر أسباب الأزمة الداخلية ارتباطاً بانعكاسها عن العلاقات الداخلية غير السوية فقط، فالممارسة والنظرية مترابطان ، وأي خلل في أحدهما يقود حتماً إلى خلل في الأخرى، لكن الوعي بالنظرية وبأهداف ومبادئ الحزب يظل هو المحدد الرئيسي لأي حركة أو فعل سياسي أو تنظيمي يصعد بمسار قوى اليسار الماركسي إلى الأمام .فإذا كان المفكر والقائد الشيوعي العبقري لينين قد رّكز على المركزية ، وعلى خضوع الأقلية للأغلبية، والأدنى للأعلى، فإننا –في كل أحزاب اليسار في الوطن العربي- بحاجة إلى وضعها في إطارها الحقيقي ضمن مفهوم أكثر شمولاً للمركزية الديمقراطية، وهو مفهوم يعتمد أساساً على الديمقراطية الواسعة ضمن تراتبية الأطر التنظيمية ووفق الالتزام الخلاق والمتجدد بهوية الحزب الفكرية وبرنامجه السياسي التحرري والطبقي، لأن التركيز على المركزية وحدها مرادفاً للانضباط والالتزام التنظيميين، وبتجاهل كامل للديمقراطية، سوف يقود إلى إختلال أساسي في مجمل العملية التنظيمية، خاصة في ظل ضعف وتراجع الدافعية الذاتية، والأخلاق الرفاقية التي تقوم على الاحترام المتبادل، ومن ثم ضعف تطبيق مفهومي الالتزام والانتماء الحزبي، الأمر الذي يؤدي إلى نشوء الظواهر السلبية والانتهازية التي أشرنا إليها.اذن المركزية كما افهمها وادعو الى الالتزام بها، يجب أن تترافق مع الديمقراطية الواسعة. من جانب آخر ، فان مفهومي الالتزام والانضباط لابد أن يلازمهما الانتقاد والحوار الرفاقي الصريح والمباشر والموضوعي داخل الهيئات ، وإذا لم يتم تطبيق هذه الآلية أو لم يتم فهمها، فلابد من أن يحدث الشطط، فإذا تم الأخذ او الانحياز الى جانب المركزية الصارمة فقط، فإن ذلك يعني تبني مفهوم قمعي لا علاقة له بمفهوم المركزية الديمقراطية، خاصة وأن نصوص الأنظمة او اللوائح الداخلية لاحزاب وفصائل اليسار الماركسي تتبنى المركزية الديمقراطية كمفهوم غير قابل للفصل التعسفي، ولا تتبناها كشعار لممارسة فوقية أو بيروقراطية أو أحادية عند اتخاذ القرارات من الهيئة القيادية الأولى أو من رأسها القيادي أو مركز القرار فيها، لأن ذلك التبني يؤدي إلى المزيد من خراب العلاقات التنظيمية والمزيد من تراجع هذا الحزب او الفصيل تنظيمياً وسياسياً وجماهيرياً، ولا أظن أن أي مخلص لتاريخ حزبه ومستقبله يريد له مثل هذا المصير.وبالتالي ، وفي ضوء المتغيرات النوعية في حياة الأحزاب الشيوعية منذ ثورة أكتوبر 1917 وخاصة بعد ......
#الديمقراطية
#ومستقبل
#أحزاب
#وفصائل
#اليسار
#الماركسي
#بلادنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762959
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني بداية أود التأكيد على أن الممارسة الفعلية الواعية للديمقراطية داخل أحزاب وفصائل اليسار الماركسي في بلادنا، هي أحد الضمانات الكفيلة بتطبيق مبدأ المركزية تطبيقاً خلاقاً يوفر التناسق والانسجام الرفاقي بين الهيئات القاعدية والوسطى والعليا في الحزب، بمثل ما يضمن صيرورة التجدد النوعي في صفوف الحزب وهيئاته بعيداً عن كافة المظاهر البيروقراطية والشللية، بما يحقق الحفاظ على مركزية الحزب وتماسك هيئاته عبر التفاعل الرفاقي بينهما بعد طرد وإزاحة مظاهر وأدوات الخلل فيه.وفي هذا السياق، أعتقد أن التخلص من هذه المظاهر ، يفرض علينا مجابهتها وتفكيكها وإزاحتها ومناقشة الأسباب التي أدت إلى نشوئها، وهي لا تعود إلى الأسباب الذاتية أو المحاور الشللية فحسب، بل تعود ، وبدرجة أساسية ، إلى أسباب متعلقة بالوعي بمبادئ وأهداف الحزب او الفصيل الماركسي وأسس نظامه الداخلي، وبمبادئ الانتماء والالتزام والأخلاق الاجتماعية والثورية المرتبطة بهما، ومتعلقة أيضاً بالوعي بالنظرية الماركسية وبممارستها في النشاط الحزبي ،إلى جانب الظروف الموضوعية التي لا يمكن القفز عنها، لذلك لا يجب أن نفسر أسباب الأزمة الداخلية ارتباطاً بانعكاسها عن العلاقات الداخلية غير السوية فقط، فالممارسة والنظرية مترابطان ، وأي خلل في أحدهما يقود حتماً إلى خلل في الأخرى، لكن الوعي بالنظرية وبأهداف ومبادئ الحزب يظل هو المحدد الرئيسي لأي حركة أو فعل سياسي أو تنظيمي يصعد بمسار قوى اليسار الماركسي إلى الأمام .فإذا كان المفكر والقائد الشيوعي العبقري لينين قد رّكز على المركزية ، وعلى خضوع الأقلية للأغلبية، والأدنى للأعلى، فإننا –في كل أحزاب اليسار في الوطن العربي- بحاجة إلى وضعها في إطارها الحقيقي ضمن مفهوم أكثر شمولاً للمركزية الديمقراطية، وهو مفهوم يعتمد أساساً على الديمقراطية الواسعة ضمن تراتبية الأطر التنظيمية ووفق الالتزام الخلاق والمتجدد بهوية الحزب الفكرية وبرنامجه السياسي التحرري والطبقي، لأن التركيز على المركزية وحدها مرادفاً للانضباط والالتزام التنظيميين، وبتجاهل كامل للديمقراطية، سوف يقود إلى إختلال أساسي في مجمل العملية التنظيمية، خاصة في ظل ضعف وتراجع الدافعية الذاتية، والأخلاق الرفاقية التي تقوم على الاحترام المتبادل، ومن ثم ضعف تطبيق مفهومي الالتزام والانتماء الحزبي، الأمر الذي يؤدي إلى نشوء الظواهر السلبية والانتهازية التي أشرنا إليها.اذن المركزية كما افهمها وادعو الى الالتزام بها، يجب أن تترافق مع الديمقراطية الواسعة. من جانب آخر ، فان مفهومي الالتزام والانضباط لابد أن يلازمهما الانتقاد والحوار الرفاقي الصريح والمباشر والموضوعي داخل الهيئات ، وإذا لم يتم تطبيق هذه الآلية أو لم يتم فهمها، فلابد من أن يحدث الشطط، فإذا تم الأخذ او الانحياز الى جانب المركزية الصارمة فقط، فإن ذلك يعني تبني مفهوم قمعي لا علاقة له بمفهوم المركزية الديمقراطية، خاصة وأن نصوص الأنظمة او اللوائح الداخلية لاحزاب وفصائل اليسار الماركسي تتبنى المركزية الديمقراطية كمفهوم غير قابل للفصل التعسفي، ولا تتبناها كشعار لممارسة فوقية أو بيروقراطية أو أحادية عند اتخاذ القرارات من الهيئة القيادية الأولى أو من رأسها القيادي أو مركز القرار فيها، لأن ذلك التبني يؤدي إلى المزيد من خراب العلاقات التنظيمية والمزيد من تراجع هذا الحزب او الفصيل تنظيمياً وسياسياً وجماهيرياً، ولا أظن أن أي مخلص لتاريخ حزبه ومستقبله يريد له مثل هذا المصير.وبالتالي ، وفي ضوء المتغيرات النوعية في حياة الأحزاب الشيوعية منذ ثورة أكتوبر 1917 وخاصة بعد ......
#الديمقراطية
#ومستقبل
#أحزاب
#وفصائل
#اليسار
#الماركسي
#بلادنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762959
الحوار المتمدن
غازي الصوراني - الديمقراطية ومستقبل أحزاب وفصائل اليسار الماركسي في بلادنا
محمد مرزوق : انشقاقات وخلافات داخل المجلس المركزي دفعت بقادة أحزاب قوى الحرية والتغيير لخيانة الشعب والثورة
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق بعد الخلافات التي شهدها المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير حول الإتفاق على قيادة محددة للفترة الإنتقالية، بدأت الأحزاب المشكلة للمجلس في الإحتدام والتنافس حول الحصول علي دعم غربي يمكنها من الوصول لهرم السلطة، ويدور الحديث هنا عن لقاءات واجتماعات سرية أجريت مع ممثلين وسياسيين أوروبيين وأمريكيين، وقد رعت بعض السفراء العربية هذه اللقاءات، ونذكر منها اللقاء الذي جمع مؤخرا رئيس حزب الأمة، مبارك الفاضل المهدي بالسفير البريطاني في السودان، جايلز ليفر، حيث تم الإتفاق أثناء الحديث الذي دار بين الطرفان على دعم حزب الأمة ودفعه لتصدر المشهد السياسي السوداني، وذلك للإمكانيات السياسية الكبيرة التي يتمتع بها مبارك الفاضل المهدي علي عكس باقي قيادات المجلس المركزي وعلي رأسهم خالد يوسف الذي كان علي وشك الخروج من الباب الضيق بعد الحملة الشرسة التي شنتها عليه بعض قيادات قحت لإبعاده من المجلس المركزي.ويرى خبراء ومراقبون مختصون بالوضع السياسي في السودان أن ما يجري داخل أحزاب قوى الحرية والتغيير يعبر عن النوايا الخبيثة التي تكنها هذه الأحزاب للشعب السوداني وللوطن، فهم مستعدون لبيع السودان مقابل وصولهم للسلطة، وهو ما تجلي فعلا في هذه الإجتماعات السرية التي يقوم بها قادة هذه الأحزاب مع دول معروفة بأنها تحمل عقلية استعمارية بحتة كبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وغيرها من الدول. ويجدر بالذكر أن هذه الدول الغربية التي تتعامل معها أحزاب قوى الحرية والتغيير تستعين في تنفيذ مخططاتها في السودان ببعثة الأمم المتحدة فيه، وهو ما تجلى في كثير من الأحيان، كان آخرها قيام رئيس بعثة الأمم المتحدة في السودان فولكر بيرتس بتقديم الدعم والمساعدة لخالد يوسف في سبيل إخراجه من المأزق الذي ورطته فيه قيادات قحت، وكان مما أثار حيرة الصحفيين السودانيين هو تقديم بعثة الأمم المتحدة طلبا بإيقاف ومسح كل المنشورات التي تحمل موضوع طرد خالد من المجلس المركزي.إن السيناريو الذي تنتهجه الدول الغربية في السودان الآن هو نفسه الذي مارسته من قبل في بعض الدول العربية، حيث عمدت أولا إلي إسقاط النظام العسكري في تلك الدول، لأنه العائق الوحيد الذي يؤول بينها وبين الدعم الذي يريد الغرب تمريره للمعارضة التي تعمل تحت إمرته، والمرحلة الثانية هي اختيار السياسيين المخلصين من المعارضة والموالين للغرب بصفة مطلقة، وتأتي المرحلة الثالثة في تعيين هاته الفئة التي تم اختيارها علي رأس السلطة في البلاد تحت اسم الديمقراطية وذلك لتكون لها شعبية كبيرة في المجتمع المحلي، لأن الشعوب العربية وللأسف لا زالت تؤمن بوجود شئ اسمه الديمقراطية. ......
#انشقاقات
#وخلافات
#داخل
#المجلس
#المركزي
#دفعت
#بقادة
#أحزاب
#الحرية
#والتغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767561
#الحوار_المتمدن
#محمد_مرزوق بعد الخلافات التي شهدها المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير حول الإتفاق على قيادة محددة للفترة الإنتقالية، بدأت الأحزاب المشكلة للمجلس في الإحتدام والتنافس حول الحصول علي دعم غربي يمكنها من الوصول لهرم السلطة، ويدور الحديث هنا عن لقاءات واجتماعات سرية أجريت مع ممثلين وسياسيين أوروبيين وأمريكيين، وقد رعت بعض السفراء العربية هذه اللقاءات، ونذكر منها اللقاء الذي جمع مؤخرا رئيس حزب الأمة، مبارك الفاضل المهدي بالسفير البريطاني في السودان، جايلز ليفر، حيث تم الإتفاق أثناء الحديث الذي دار بين الطرفان على دعم حزب الأمة ودفعه لتصدر المشهد السياسي السوداني، وذلك للإمكانيات السياسية الكبيرة التي يتمتع بها مبارك الفاضل المهدي علي عكس باقي قيادات المجلس المركزي وعلي رأسهم خالد يوسف الذي كان علي وشك الخروج من الباب الضيق بعد الحملة الشرسة التي شنتها عليه بعض قيادات قحت لإبعاده من المجلس المركزي.ويرى خبراء ومراقبون مختصون بالوضع السياسي في السودان أن ما يجري داخل أحزاب قوى الحرية والتغيير يعبر عن النوايا الخبيثة التي تكنها هذه الأحزاب للشعب السوداني وللوطن، فهم مستعدون لبيع السودان مقابل وصولهم للسلطة، وهو ما تجلي فعلا في هذه الإجتماعات السرية التي يقوم بها قادة هذه الأحزاب مع دول معروفة بأنها تحمل عقلية استعمارية بحتة كبريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وغيرها من الدول. ويجدر بالذكر أن هذه الدول الغربية التي تتعامل معها أحزاب قوى الحرية والتغيير تستعين في تنفيذ مخططاتها في السودان ببعثة الأمم المتحدة فيه، وهو ما تجلى في كثير من الأحيان، كان آخرها قيام رئيس بعثة الأمم المتحدة في السودان فولكر بيرتس بتقديم الدعم والمساعدة لخالد يوسف في سبيل إخراجه من المأزق الذي ورطته فيه قيادات قحت، وكان مما أثار حيرة الصحفيين السودانيين هو تقديم بعثة الأمم المتحدة طلبا بإيقاف ومسح كل المنشورات التي تحمل موضوع طرد خالد من المجلس المركزي.إن السيناريو الذي تنتهجه الدول الغربية في السودان الآن هو نفسه الذي مارسته من قبل في بعض الدول العربية، حيث عمدت أولا إلي إسقاط النظام العسكري في تلك الدول، لأنه العائق الوحيد الذي يؤول بينها وبين الدعم الذي يريد الغرب تمريره للمعارضة التي تعمل تحت إمرته، والمرحلة الثانية هي اختيار السياسيين المخلصين من المعارضة والموالين للغرب بصفة مطلقة، وتأتي المرحلة الثالثة في تعيين هاته الفئة التي تم اختيارها علي رأس السلطة في البلاد تحت اسم الديمقراطية وذلك لتكون لها شعبية كبيرة في المجتمع المحلي، لأن الشعوب العربية وللأسف لا زالت تؤمن بوجود شئ اسمه الديمقراطية. ......
#انشقاقات
#وخلافات
#داخل
#المجلس
#المركزي
#دفعت
#بقادة
#أحزاب
#الحرية
#والتغيير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767561
الحوار المتمدن
محمد مرزوق - انشقاقات وخلافات داخل المجلس المركزي دفعت بقادة أحزاب قوى الحرية والتغيير لخيانة الشعب والثورة